الهندسة المعمارية
الفصل 350. الهندسة المعمارية
الفصل 350. الهندسة المعمارية
تردد صدى الضجيج الواضح للأحذية البشرية التي تسحق الأوراق الجافة باستمرار في الغابة بينما كان تشارلز يقود مجموعته إلى الأمام بالنصل الداكن في يده.
“هبط وتوقف عن الحركة! لماذا تركض؟!” صاح تشارلز بفارغ الصبر. الدم المتساقط على أودريك جعل قلب تشارلز يضيق كان عليه أن يفعل شيئًا ما، وإلا فسوف يتمزق أودريك قريبًا في الهواء.
مزق النصل الداكن كل كرمة وشجيرة في طريقهم بينما نظر الطاقم حولهم بيقظة. لم يتكلم أحد بكلمة واحدة، خوفًا من أن تجذب أي ضجيج أجنبي الانسجام القاتل الذي حدث في وقت سابق.
“قبطان…” ابتلع ويستر وتلعثم، “أ-أ-أ-أنت متوجه إلى-“
وقد طلب تشارلز من الفئران التراجع. كان من المفترض أن تستكشف الفئران الطريق أمام المجموعة، لكن الفئران كانت عديمة الفائدة ضد عدو غير مرئي وغير ملموس، لذلك طلب منهم تشارلز التراجع.
أطلق تشارلز خطافًا وسرعان ما وجد نفسه واقفًا على غصن شجرة وبيده منظار أحادي. لم يرها على الأرض، ولكن كانت هناك شجرة عملاقة في منتصف أرض المبنى.
عندها فقط، همست ليلي في أذن تشارلز، “ألا ينبغي لنا أن نعتذر لأولئك الحبال لاحقًا بمجرد أن ننتهي هنا؟ أعني أننا هاجمناهم أولًا، لذا أعتقد أننا يجب أن نذهب إليهم ونصلح الأمور.”
تشارلز أخذ ليلي معه إلى منزل قريب متهالك من طابقين. كان الداخل متهالكًا مثل الخارج. اجتاحت جذور الأشجار الملتوية المنزل وامتدت عبر الأرضية المغطاة بالغبار، متشابكة مع كل شيء في طريقها.
“لا تفكر في الأشياء عديمة الفائدة، ركز!” أجاب تشارلز
“اكتشف حجم المبنى وما يحدث بداخله ، ولكن يجب عليك الهبوط فورًا والتوقف عن الحركة بمجرد سماع أي شيء غريب.”
“لكننا أسأنا فهمهم، لذا ألا ينبغي لنا أن نذهب ونعتذر لهم؟ أعني، يجب علينا على الأقل أن نقول آسف، أليس كذلك؟” سألت ليلي
عندها فقط، همست ليلي في أذن تشارلز، “ألا ينبغي لنا أن نعتذر لأولئك الحبال لاحقًا بمجرد أن ننتهي هنا؟ أعني أننا هاجمناهم أولًا، لذا أعتقد أننا يجب أن نذهب إليهم ونصلح الأمور.”
وسط ثرثرة ليلي، وصلت المجموعة أمام أنقاض المؤسسة.
“لم يكن البقاء ثابتًا مفيدًا، لأنهم كانوا سيمزقونني إربًا على أي حال”.
“الجميع انقسمو إلى مجموعات متعددة. هدفك هو العثور على أي مستندات أو خرائط أو أي شيء يحمل علامات يمكن التعرف عليها.”
ركض تشارلز بشكل محموم خلف الانسجام القاتل، وتحرك بسرعة وسط العقبات التي كانت أمامه في الغابة. منحته اللياقة البدنية الممتازة لتشارلز ردود أفعال ومرونة كبيرة في المراوغة والضغط في طريقه عبر الفجوات الضيقة بين الشجيرات وشبكة الكروم المنسوجة.
بناءً على أمر تشارلز، تفرق الطاقم إلى مجموعات متعددة مكونة من ثلاثة إلى خمسة أشخاص وبدأوا في استكشاف الآثار.
لم يفقد تشارلز الانسجام القاتل ولو لثانية واحدة.
تشارلز أخذ ليلي معه إلى منزل قريب متهالك من طابقين. كان الداخل متهالكًا مثل الخارج. اجتاحت جذور الأشجار الملتوية المنزل وامتدت عبر الأرضية المغطاة بالغبار، متشابكة مع كل شيء في طريقها.
نظر تشارلز حوله لفترة وجيزة لكنه لم يجد أي أدلة. ولم يجد حتى وثيقة واحدة أو أي علامات يمكن التعرف عليها، ناهيك عن الخرائط. في النهاية، خرج تشارلز من المنزل ووجد أفراد طاقمه يهزون رؤوسهم في وجهه بنظرات محبطة.
نظر تشارلز حوله لفترة وجيزة لكنه لم يجد أي أدلة. ولم يجد حتى وثيقة واحدة أو أي علامات يمكن التعرف عليها، ناهيك عن الخرائط. في النهاية، خرج تشارلز من المنزل ووجد أفراد طاقمه يهزون رؤوسهم في وجهه بنظرات محبطة.
مزق النصل الداكن كل كرمة وشجيرة في طريقهم بينما نظر الطاقم حولهم بيقظة. لم يتكلم أحد بكلمة واحدة، خوفًا من أن تجذب أي ضجيج أجنبي الانسجام القاتل الذي حدث في وقت سابق.
يعتقد تشارلز أن أفراد الطاقم المتبقين الذين ما زالوا في منتصف استكشافهم لم يعثروا على أي أدلة أيضًا. وبينما كان تشارلز على وشك أن يقول شيئًا ما، ترددت فجأة نغمة منخفضة بشكل استثنائي.
بدأ تشارلز بفحص المبنى من مسافة بعيدة. وسرعان ما تمكن طاقمه المنهك من اللحاق به في النهاية.
تجمد الجميع، واختبأت ليلي المذعورة خلف طوق تشارلز على عجل. كانت الموسيقى مختلفة بشكل ملحوظ عن ذي قبل، حيث بدت مشابهة لما يسمعه المرء من الجيتار.
وفي تلك اللحظة، تجمد تشارلز فجأة. كان أودريك يطير بشكل مثالي، لكنه الآن كان مذعورًا. خفق بجناحيه بشكل محموم واندفع إلى يمينه.
ركز تشارلز أذنيه على الموسيقى ووجد أنها تتحرك حولهما. لم يتمكن من رؤية الانسجام القاتل، لكنه كان بالتأكيد قريبًا.
تردد صدى الضجيج الواضح للأحذية البشرية التي تسحق الأوراق الجافة باستمرار في الغابة بينما كان تشارلز يقود مجموعته إلى الأمام بالنصل الداكن في يده.
هذه المرة، لم تكن الموسيقى تحيط بهم فقط؛ حتى أنها مرت من خلالهم. أرسل الإحساس الغريب ارتعاشًا لا إراديًا إلى الجميع.
أومأ مصاص الدماء الأعمى وتحول إلى خفاش قبل أن يصعد إلى السماء.
وبعد بضع دقائق، تلاشى الانسجام في صمت بينما كان يتجه شرقًا.
لم يفقد تشارلز الانسجام القاتل ولو لثانية واحدة.
عندما لم يعد بإمكانهم سماع ذلك، استنشق كل فرد من أفراد الطاقم بحدة وبدأوا في اللهاث بحثًا عن الهواء وهم يربتون على صدورهم. كان اللقاء الآن مرعبًا للغاية لدرجة أنهم لم يجرؤوا على التنفس، خوفًا من أن حتى صوت تنفسهم قد يجذب غضب الانسجام القاتل.
تردد صدى الضجيج الواضح للأحذية البشرية التي تسحق الأوراق الجافة باستمرار في الغابة بينما كان تشارلز يقود مجموعته إلى الأمام بالنصل الداكن في يده.
“هذا كل شيء! هذا هو الدليل الذي كنا نبحث عنه! اتبعوني! ” صاح تشارلز فجأة وبدأ بالركض نحو المكان الذي اختفى فيه الانسجام القاتل.
“اكتشف حجم المبنى وما يحدث بداخله ، ولكن يجب عليك الهبوط فورًا والتوقف عن الحركة بمجرد سماع أي شيء غريب.”
“قبطان…” ابتلع ويستر وتلعثم، “أ-أ-أ-أنت متوجه إلى-“
ركز تشارلز أذنيه على الموسيقى ووجد أنها تتحرك حولهما. لم يتمكن من رؤية الانسجام القاتل، لكنه كان بالتأكيد قريبًا.
طارد أفراد الطاقم الآخرون تشارلز بشكل حاسم قبل أن يتمكن ويستر من إكمال كلامه.
“الجميع انقسمو إلى مجموعات متعددة. هدفك هو العثور على أي مستندات أو خرائط أو أي شيء يحمل علامات يمكن التعرف عليها.”
ركض تشارلز بشكل محموم خلف الانسجام القاتل، وتحرك بسرعة وسط العقبات التي كانت أمامه في الغابة. منحته اللياقة البدنية الممتازة لتشارلز ردود أفعال ومرونة كبيرة في المراوغة والضغط في طريقه عبر الفجوات الضيقة بين الشجيرات وشبكة الكروم المنسوجة.
كانت الشجرة كبيرة جدًا لدرجة أنها غطت المبنى بأكمله.
لم يفقد تشارلز الانسجام القاتل ولو لثانية واحدة.
#Stephan
بعد فترة غير معروفة من الوقت، توقف تشارلز عند وصوله إلى مساحة كبيرة من الأرض. اختفت الغابة الكثيفة وحلت محلها ثلاث مجموعات من السلالم المصنوعة من الرخام الأبيض النقي.
لم يفقد تشارلز الانسجام القاتل ولو لثانية واحدة.
بدت الدرجات جديدة تمامًا كما لو كان شخص ما ينظفها بانتظام، وكان هناك باب زجاجي دوار في نهاية الدرج. ومع ذلك، لم يكن أحد يعرف إلى أين يؤدي الباب.
مع تزايد تنافر الألحان المتنافرة في أذني تشارلز، أصبح تشارلز متأكدًا من ذلك: تم اكتشاف أودريك!
لم تسمح مظلة الأشجار القريبة لتشارلز برؤية الحجم الحقيقي للمبنى، لكنه كان يعرف شيئًا واحدًا مؤكدًا: الطراز المعماري البسيط للمبنى كان العلامة التجارية للمؤسسة.
كيف يمكنهم أن يفعلوا شيئًا مشابهًا للأودريك وهم بلا شكل ملموس؟
لم يقترب تشارلز من المبنى. لقد اختفى الانسجام القاتل داخل المبنى، لذلك سيكون من الخطير للغاية بالنسبة له أن يدخل المبنى بشكل عشوائي، ناهيك عن الاقتراب منه.
عبس تشارلز من اكتشاف أودريك. كان خصومهم أكثر غرابة مما توقعه تشارلز. يمكنهم إنتاج تناغمات قاتلة، لكن تشارلز لم يتوقع منهم أن يكونوا قادرين على استخدام الموجات الصوتية للعثور على أهدافهم وتتبعها.
بدأ تشارلز بفحص المبنى من مسافة بعيدة. وسرعان ما تمكن طاقمه المنهك من اللحاق به في النهاية.
مزق النصل الداكن كل كرمة وشجيرة في طريقهم بينما نظر الطاقم حولهم بيقظة. لم يتكلم أحد بكلمة واحدة، خوفًا من أن تجذب أي ضجيج أجنبي الانسجام القاتل الذي حدث في وقت سابق.
“يبدو هذا المبنى نظيفًا أيها القبطان. هل يجب أن أذهب واستكشفه من أجلنا؟” تطوع ديب بحماس.
ركز تشارلز أذنيه على الموسيقى ووجد أنها تتحرك حولهما. لم يتمكن من رؤية الانسجام القاتل، لكنه كان بالتأكيد قريبًا.
هز تشارلز رأسه. كان الاقتراب من المبنى دون أي خطة في الاعتبار بمثابة الانتحار. لم يكن تشارلز على استعداد للسماح لأي من أفراد طاقمه بالذهاب إلى المبنى، لكنه كان على استعداد للسماح لشخص ما بمراقبته من الأعلى.
عبس تشارلز من اكتشاف أودريك. كان خصومهم أكثر غرابة مما توقعه تشارلز. يمكنهم إنتاج تناغمات قاتلة، لكن تشارلز لم يتوقع منهم أن يكونوا قادرين على استخدام الموجات الصوتية للعثور على أهدافهم وتتبعها.
مع وضع ذلك في الاعتبار، التفت تشارلز إلى أودريك وقال، “أودريك، تحول إلى شكل الخفاش الخاص بك وراقب المبنى من الأعلى على مظلة الأشجار القريبة.”
بززززززز!
“اكتشف حجم المبنى وما يحدث بداخله ، ولكن يجب عليك الهبوط فورًا والتوقف عن الحركة بمجرد سماع أي شيء غريب.”
كانت الشجرة كبيرة جدًا لدرجة أنها غطت المبنى بأكمله.
أومأ مصاص الدماء الأعمى وتحول إلى خفاش قبل أن يصعد إلى السماء.
وسط ثرثرة ليلي، وصلت المجموعة أمام أنقاض المؤسسة.
عبس تشارلز. لم يكن متأكدًا مما إذا كان يهلوس، لكن خفاش أودريك يبدو أن النموذج أكبر قليلاً من ذي قبل.
تحرك ويستر بسرعة وألقى المتفجرات على تشارلز.
حدق الطاقم في أودريك وهو يصعد إلى السماء.
حدق الطاقم في أودريك وهو يصعد إلى السماء.
أطلق تشارلز خطافًا وسرعان ما وجد نفسه واقفًا على غصن شجرة وبيده منظار أحادي. لم يرها على الأرض، ولكن كانت هناك شجرة عملاقة في منتصف أرض المبنى.
كانت الشجرة كبيرة جدًا لدرجة أنها غطت المبنى بأكمله.
كانت الشجرة كبيرة جدًا لدرجة أنها غطت المبنى بأكمله.
وفي تلك اللحظة، تجمد تشارلز فجأة. كان أودريك يطير بشكل مثالي، لكنه الآن كان مذعورًا. خفق بجناحيه بشكل محموم واندفع إلى يمينه.
وفي تلك اللحظة، تجمد تشارلز فجأة. كان أودريك يطير بشكل مثالي، لكنه الآن كان مذعورًا. خفق بجناحيه بشكل محموم واندفع إلى يمينه.
نظر تشارلز حوله لفترة وجيزة لكنه لم يجد أي أدلة. ولم يجد حتى وثيقة واحدة أو أي علامات يمكن التعرف عليها، ناهيك عن الخرائط. في النهاية، خرج تشارلز من المنزل ووجد أفراد طاقمه يهزون رؤوسهم في وجهه بنظرات محبطة.
مع تزايد تنافر الألحان المتنافرة في أذني تشارلز، أصبح تشارلز متأكدًا من ذلك: تم اكتشاف أودريك!
وقد طلب تشارلز من الفئران التراجع. كان من المفترض أن تستكشف الفئران الطريق أمام المجموعة، لكن الفئران كانت عديمة الفائدة ضد عدو غير مرئي وغير ملموس، لذلك طلب منهم تشارلز التراجع.
تحرك الخفاش العملاق برشاقة في الهواء، ويبدو أنه يتجنب شيئًا ما.
رمضان كريم… لان رمضان جاء رح انزل ثلاثة فصول يومياً حتى نهاية رمضان 💯
“هبط وتوقف عن الحركة! لماذا تركض؟!” صاح تشارلز بفارغ الصبر. الدم المتساقط على أودريك جعل قلب تشارلز يضيق كان عليه أن يفعل شيئًا ما، وإلا فسوف يتمزق أودريك قريبًا في الهواء.
رمضان كريم… لان رمضان جاء رح انزل ثلاثة فصول يومياً حتى نهاية رمضان 💯
“المتفجرات! أعطني إياها، بسرعة!” صاح تشارلز.
“المتفجرات! أعطني إياها، بسرعة!” صاح تشارلز.
تحرك ويستر بسرعة وألقى المتفجرات على تشارلز.
#Stephan
انتزع تشارلز المتفجرات بحجم ثمرة الجريب فروت وقام بتقصير فتائلها باستخدام النصل الداكن. ثم أشعلها في الحال وألقى بها إلى أقصى حد ممكن في الاتجاه المعاكس لأودريك.
مع وضع ذلك في الاعتبار، التفت تشارلز إلى أودريك وقال، “أودريك، تحول إلى شكل الخفاش الخاص بك وراقب المبنى من الأعلى على مظلة الأشجار القريبة.”
بوم!
#Stephan
وتردد صدى انفجار يصم الآذان. تم تمزيق عدد قليل من الأشجار العملاقة على الفور قبل اصطدامها بالأرض، مما أدى إلى حدوث المزيد من الانفجارات المدوية.
بززززززز!
عندما لم يعد بإمكانهم سماع ذلك، استنشق كل فرد من أفراد الطاقم بحدة وبدأوا في اللهاث بحثًا عن الهواء وهم يربتون على صدورهم. كان اللقاء الآن مرعبًا للغاية لدرجة أنهم لم يجرؤوا على التنفس، خوفًا من أن حتى صوت تنفسهم قد يجذب غضب الانسجام القاتل.
ملأ طنين متنافر أذني تشارلز، والتناغم الذي غمره جعله يشعر كما لو كان أمام أوركسترا رائعة. تم بعد ذلك تمزيق الأشجار المتساقطة على مسافة بعيدة إلى قطع صغيرة بسبب الانسجام القاتل، وتمزقت أكثر إلى قطع أصغر.
“قبطان…” ابتلع ويستر وتلعثم، “أ-أ-أ-أنت متوجه إلى-“
وقف تشارلز ساكنًا؛ لم يجرؤ على التحرك، خوفا من أن يعاني من نفس مصير الأشجار المتساقطة. بمجرد أن تحولت كل شجرة ساقطة إلى مجرد حطام، تلاشى الانسجام في آذان تشارلز تدريجيًا وتحول إلى صمت.
عبس تشارلز. لم يكن متأكدًا مما إذا كان يهلوس، لكن خفاش أودريك يبدو أن النموذج أكبر قليلاً من ذي قبل.
ترنح أوديريك دموي إلى ويستر. عضّ رقبة الشاب وبدأ يمص دم الأخير وكأنه يتضور جوعا منذ زمن طويل.
ركز تشارلز أذنيه على الموسيقى ووجد أنها تتحرك حولهما. لم يتمكن من رؤية الانسجام القاتل، لكنه كان بالتأكيد قريبًا.
“ماذا كنت تفعل؟!” قفز تشارلز إلى أسفل الشجرة وسأل: “لقد أخبرتك أن تتوقف عن الحركة إذا تم اكتشافك! لماذا كنت تركض؟”
مع وضع ذلك في الاعتبار، التفت تشارلز إلى أودريك وقال، “أودريك، تحول إلى شكل الخفاش الخاص بك وراقب المبنى من الأعلى على مظلة الأشجار القريبة.”
سحب أودريك أنيابه وتذمر، “أردت أيضًا أن أتوقف عن الحركة، أيها القبطان، ولكن بمجرد أن لامستهم للموجات الصوتية، وأصدرت أيضًا موجات صوتية حاصرتني.”
مع تزايد تنافر الألحان المتنافرة في أذني تشارلز، أصبح تشارلز متأكدًا من ذلك: تم اكتشاف أودريك!
“لم يكن البقاء ثابتًا مفيدًا، لأنهم كانوا سيمزقونني إربًا على أي حال”.
تجمد الجميع، واختبأت ليلي المذعورة خلف طوق تشارلز على عجل. كانت الموسيقى مختلفة بشكل ملحوظ عن ذي قبل، حيث بدت مشابهة لما يسمعه المرء من الجيتار.
عبس تشارلز من اكتشاف أودريك. كان خصومهم أكثر غرابة مما توقعه تشارلز. يمكنهم إنتاج تناغمات قاتلة، لكن تشارلز لم يتوقع منهم أن يكونوا قادرين على استخدام الموجات الصوتية للعثور على أهدافهم وتتبعها.
مزق النصل الداكن كل كرمة وشجيرة في طريقهم بينما نظر الطاقم حولهم بيقظة. لم يتكلم أحد بكلمة واحدة، خوفًا من أن تجذب أي ضجيج أجنبي الانسجام القاتل الذي حدث في وقت سابق.
كيف يمكنهم أن يفعلوا شيئًا مشابهًا للأودريك وهم بلا شكل ملموس؟
رمضان كريم… لان رمضان جاء رح انزل ثلاثة فصول يومياً حتى نهاية رمضان 💯
رمضان كريم… لان رمضان جاء رح انزل ثلاثة فصول يومياً حتى نهاية رمضان 💯
وبعد بضع دقائق، تلاشى الانسجام في صمت بينما كان يتجه شرقًا.
ولا تنسوا دعواتكم لاخواننا في فلسطين 🙏
وقد طلب تشارلز من الفئران التراجع. كان من المفترض أن تستكشف الفئران الطريق أمام المجموعة، لكن الفئران كانت عديمة الفائدة ضد عدو غير مرئي وغير ملموس، لذلك طلب منهم تشارلز التراجع.
#Stephan
ملأ طنين متنافر أذني تشارلز، والتناغم الذي غمره جعله يشعر كما لو كان أمام أوركسترا رائعة. تم بعد ذلك تمزيق الأشجار المتساقطة على مسافة بعيدة إلى قطع صغيرة بسبب الانسجام القاتل، وتمزقت أكثر إلى قطع أصغر.
الفصل 350. الهندسة المعمارية
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
