جزر ألبيون
7 نوفمبر، السنة الثانية عشرة من العبور
تحت أنظارهم الساهرة، ظهرت ببطء صورة ظلية لجزيرة مضاءة بشكل ساطع.
#Stephan
كان ذهني في حالة اضطراب بسبب المشكلة مع إليزابيث. ومع ذلك، أشعر أنه لا ينبغي لي أن أضيع الوقت في علاقة معقدة لا أعرف حتى كيف بدأت. أحتاج إلى التركيز على المهمة التي بين يدي. هذه الرحلة لم تكن بغرض الترفيه، بعد كل شيء.
“آه!”
“بما أننا هنا، سأتحرك أولاً. إذا كنت تريد إلقاء نظرة على المحتويات أيضًا، فاذهب إلى جامعة هندسة البخار،” قال لايستو وهو ينزل وهو يعرج على السلم نحو الأرصفة.
لقد اقتربنا من الوصول إلى جزر ألبيون. لقد زرت هذا المكان منذ خمس سنوات. لكن الطبيب قال إن الجزيرة شهدت تغيرات هائلة في هذه الأثناء. أنا مهتم بالتغييرات، وآمل أن تكون إيجابية.
كان الانطباع الأول الذي كان لدى تشارلز عن الجزيرة هو مداخن الجزيرة التي يتصاعد منها الدخان الأسود. لقد تساءل بجدية عما إذا كانت منطقة جزر ألبيون العلوية للكهف قد تحولت إلى اللون الأسود تمامًا من السخام.
تُعرف بأنها الجزيرة الأكثر شهرة في البحار الشمالية، وحجم أرض جزر ألبيون جعل جميع الجزر الأخرى شاحبة بالمقارنة. كاد تشارلز أن يظن أنه وضع عينيه على قارة جديدة.
وأتساءل أين آنا الآن. أنا قلق قليلا. في المرة القادمة التي نلتقي فيها، أخطط لجعلها تبقيني على علم بتحركاتها. على الأقل يمكنني تقديم المساعدة لها في حالة حدوث أي حالات طوارئ.
وكانت الشاشة شاهقة بطول شخص تقريبًا. على الرغم من أنه بدا رثًا وضخمًا بشكل لا يصدق، إلا أنه كان بلا شك جهاز تلفزيون.
“آه!”
بالطبع، سأحاول إقناعها بالبقاء على الأرض بدلاً من ذلك. لكن معرفة شخصيتها ستكون مهمة صعبة.
خرج تشارلز. من السيارة ومشى نحو بوابات المصنع. عند دخوله المجمع، وجد كل شيء مألوفًا بشكل مخيف. ذكّرته المساحة وكل عنصر من عناصر المصنع بالمصانع الموجودة على سطح العالم.
ومن الواضح أيضًا أن المستوى التكنولوجي في الجزيرة كان أعلى. حتى أن تشارلز لاحظ أن بعض الأشخاص يتدخلون في محركات الأقراص الكبيرة والضخمة.
مثلما أراد تشارلز كتابة السطر التالي، لفت انتباهه وميض من الضوء من خارج الكوة. أنهى على عجل إدخال يومياته لهذا اليوم وسار نحو النافذة.
هل أشهد أهوال الثورة الصناعية؟ قال تشارلز متأملًا
عندما نظر إلى الخارج، رأى شعاعًا أبيض من الضوء يخترق المساحة المظلمة بالحبر – كان ذلك التوهج المنبعث من منارة جزر ألبيون.
“يبدو أن التقدم التكنولوجي هنا يتقدم بسرعة كبيرة. لم تكن هذه الأشياء موجودة حتى قبل خمس سنوات. من المؤكد أن الأشياء القادمة من مدينة نيوبوند كان لها تأثير كبير على جزر ألبيون.”
“السيد تشارلز، هل وصلنا؟” تساءلت ليلي بينما كانت تسرع في رفع ساقه.
تحت أنظارهم الساهرة، ظهرت ببطء صورة ظلية لجزيرة مضاءة بشكل ساطع.
إنه صاخب جدًا. كان هذا هو الانطباع الأول الذي تركه تشارلز عندما دخل إلى ورشة العمل. آلات هائلة، تم تجميعها من التروس والمضخات، ممتدة عبر المركز مثل وحش وحشي.
تُعرف بأنها الجزيرة الأكثر شهرة في البحار الشمالية، وحجم أرض جزر ألبيون جعل جميع الجزر الأخرى شاحبة بالمقارنة. كاد تشارلز أن يظن أنه وضع عينيه على قارة جديدة.
“أين أفضل حوض بناء السفن هنا؟” سأل تشارلز السائق الملتحي بينما كان يداعب فرو ليلي الأحمر.
كان الانطباع الأول الذي كان لدى تشارلز عن الجزيرة هو مداخن الجزيرة التي يتصاعد منها الدخان الأسود. لقد تساءل بجدية عما إذا كانت منطقة جزر ألبيون العلوية للكهف قد تحولت إلى اللون الأسود تمامًا من السخام.
تُعرف بأنها الجزيرة الأكثر شهرة في البحار الشمالية، وحجم أرض جزر ألبيون جعل جميع الجزر الأخرى شاحبة بالمقارنة. كاد تشارلز أن يظن أنه وضع عينيه على قارة جديدة.
ومع اقتراب أسطوله من الجزيرة، كان بإمكانه أن يشم بوضوح المزيج اللاذع من محلول ملحي البحر والدخان اللاذع في الهواء.
رنة! رنة! رنة!
“لا أتذكر أنه كان هناك هذا العدد الكبير من المداخن عندما كنت هنا آخر مرة…” تمتم تشارلز في نفسه وهو يحدق في الجزيرة البعيدة.
“لا توجد أحواض بناء سفن خاصة في جزر ألبيون؛ فكلها تخضع لسيطرة البحرية وإدارتها. لا أعرف حقًا الكثير للإجابة على سؤالك يا سيدي،” أجاب السائق.
كان الاختلاف الأكثر وضوحًا بين جزر ألبيون والجزر الأخرى هو إمدادات الكهرباء التي لا تنضب على ما يبدو. حتى منطقة الميناء الصاخبة والفوضوية كانت مزينة بالعديد من المصابيح الكهربائية الصفراء.
عند سماع رده، لم يضغط تشارلز أكثر. قام بإنزال نافذة السيارة لمشاهدة المشهد بالخارج.
كان اللون الأصفر للمصابيح بالأسفل والأسود للدخان المتصاعد في الأعلى هو نظام الألوان الرئيسي لجزر ألبيون.
“سيد تشارلز، انظر هناك! هذا هو التلفزيون الذي كنت تتحدث عنه!” صرخت ليلي في دهشة وهي تنظر من النافذة.
بينما كان تشارلز يراقب معالم الجزيرة ، تردد صدى صوت يشبه صفارات الإنذار للغارة الجوية فجأة من جزر ألبيون.
أفاد القبطان: “أيها الحاكم، قالوا إن الأصدقاء من جزيرة الامل يمكنهم دخول الميناء. ولكن يجب علينا دفع رسوم الإرساء”.
ومع إطلاق صفارة الإنذار توجهت نحوهم عدة بوارج مسلحة بمدافع من العيار الثقيل. استجابة سريعة للموقف، أرسل أسطول جزيرة الأمل أيضًا زورقًا سريعًا لمقابلتهم.
“لا أتذكر أنه كان هناك هذا العدد الكبير من المداخن عندما كنت هنا آخر مرة…” تمتم تشارلز في نفسه وهو يحدق في الجزيرة البعيدة.
كان تشارلز يعتقد أن أسطولهم قد يكون محتجزًا في البحار المفتوحة ويُمنع من الوقوف في الأرصفة. ومع ذلك، سُمح لهم بالدخول بشكل مفاجئ.
عندما رأى تشارلز شخصية لايستو تختفي وسط الحشد، استدار وركب السيارة التي كانت تنتظره بالفعل.
“لم يسببوا لك أي مشكلة؟” سأل تشارلز القبطان الذي عاد من القارب السريع.
” الأصدقاء، هاه؟” أطلق تشارلز ضحكة مكتومة مستنكرة للذات. كان هو وسوان بعيدين عن الأصدقاء.
أفاد القبطان: “أيها الحاكم، قالوا إن الأصدقاء من جزيرة الامل يمكنهم دخول الميناء. ولكن يجب علينا دفع رسوم الإرساء”.
“لم يسببوا لك أي مشكلة؟” سأل تشارلز القبطان الذي عاد من القارب السريع.
” الأصدقاء، هاه؟” أطلق تشارلز ضحكة مكتومة مستنكرة للذات. كان هو وسوان بعيدين عن الأصدقاء.
تُعرف بأنها الجزيرة الأكثر شهرة في البحار الشمالية، وحجم أرض جزر ألبيون جعل جميع الجزر الأخرى شاحبة بالمقارنة. كاد تشارلز أن يظن أنه وضع عينيه على قارة جديدة.
“فلنرسو السفن إذن. يجب أن نلتقي بصديقنا هذا.”
أومأ السائق. “بالطبع، هذا مصنع السيد جيم. ولشركته العديد من التعاملات مع جزيرة الامل. وأعتقد أنه لن يعترض إذا علم أنك، أيها الحاكم تشارلز، تريد القيام بجولة في مصنعه.”
لفت الأسطول المهيب انتباه سكان الجزر في جزر ألبيون. ونشأت بينهم أحاديث وتكهنات أثناء محاولتهم معرفة هوية الزوار.
مثلما أراد تشارلز كتابة السطر التالي، لفت انتباهه وميض من الضوء من خارج الكوة. أنهى على عجل إدخال يومياته لهذا اليوم وسار نحو النافذة.
“بما أننا هنا، سأتحرك أولاً. إذا كنت تريد إلقاء نظرة على المحتويات أيضًا، فاذهب إلى جامعة هندسة البخار،” قال لايستو وهو ينزل وهو يعرج على السلم نحو الأرصفة.
تحت أنظارهم الساهرة، ظهرت ببطء صورة ظلية لجزيرة مضاءة بشكل ساطع.
“ابق آمنًا.”
ومع إطلاق صفارة الإنذار توجهت نحوهم عدة بوارج مسلحة بمدافع من العيار الثقيل. استجابة سريعة للموقف، أرسل أسطول جزيرة الأمل أيضًا زورقًا سريعًا لمقابلتهم.
أطلق لايستو شخيرًا. “لدي معارف هنا أكثر منك. اهتم بنفسك أولاً. لا تدع سوان يتغلب عليك.”
حاكمًا يزور جزيرة أخرى، كانت قاعدة غير معلن عنها في البحر الجوفي بأكمله أن يلتقي بحاكم الجزيرة.
عندما رأى تشارلز شخصية لايستو تختفي وسط الحشد، استدار وركب السيارة التي كانت تنتظره بالفعل.
هل أشهد أهوال الثورة الصناعية؟ قال تشارلز متأملًا
حاكمًا يزور جزيرة أخرى، كانت قاعدة غير معلن عنها في البحر الجوفي بأكمله أن يلتقي بحاكم الجزيرة.
أطلق لايستو شخيرًا. “لدي معارف هنا أكثر منك. اهتم بنفسك أولاً. لا تدع سوان يتغلب عليك.”
تشارلز لم يحضر الكثير من الناس معه لقد أحضر فقط ليلي وفيورباخ والحراس الشخصيين تحته.
أطلق لايستو شخيرًا. “لدي معارف هنا أكثر منك. اهتم بنفسك أولاً. لا تدع سوان يتغلب عليك.”
“أين أفضل حوض بناء السفن هنا؟” سأل تشارلز السائق الملتحي بينما كان يداعب فرو ليلي الأحمر.
“هل يمكننا الدخول إلى هناك؟” سأل تشارلز.
“لا توجد أحواض بناء سفن خاصة في جزر ألبيون؛ فكلها تخضع لسيطرة البحرية وإدارتها. لا أعرف حقًا الكثير للإجابة على سؤالك يا سيدي،” أجاب السائق.
عند سماع رده، لم يضغط تشارلز أكثر. قام بإنزال نافذة السيارة لمشاهدة المشهد بالخارج.
عند سماع رده، لم يضغط تشارلز أكثر. قام بإنزال نافذة السيارة لمشاهدة المشهد بالخارج.
حفيف!
وبينما كانت عجلات السيارة تدور، دخل تشارلز ورفاقه إلى المنطقة المركزية بالجزيرة. مدينة الآلات ترقى إلى مستوى اسمها حقًا. كانت الأجهزة الميكانيكية التي لا يمكن رؤيتها في الجزر الأخرى شائعة هنا.
” الأصدقاء، هاه؟” أطلق تشارلز ضحكة مكتومة مستنكرة للذات. كان هو وسوان بعيدين عن الأصدقاء.
ومن الواضح أيضًا أن المستوى التكنولوجي في الجزيرة كان أعلى. حتى أن تشارلز لاحظ أن بعض الأشخاص يتدخلون في محركات الأقراص الكبيرة والضخمة.
على الرغم من مجيئه من السطح، لم يسبق لتشارلز أن رأى آلة كهذه من قبل، لذلك لم يسبق لأي شخص آخر من حزبه أن شاهد مثل هذا المشهد من قبل. ظهرت تعابير المفاجأة على وجوههم.
“سيد تشارلز، انظر هناك! هذا هو التلفزيون الذي كنت تتحدث عنه!” صرخت ليلي في دهشة وهي تنظر من النافذة.
هل أشهد أهوال الثورة الصناعية؟ قال تشارلز متأملًا
وكانت الشاشة شاهقة بطول شخص تقريبًا. على الرغم من أنه بدا رثًا وضخمًا بشكل لا يصدق، إلا أنه كان بلا شك جهاز تلفزيون.
تحت أنظارهم الساهرة، ظهرت ببطء صورة ظلية لجزيرة مضاءة بشكل ساطع.
“يبدو أن التقدم التكنولوجي هنا يتقدم بسرعة كبيرة. لم تكن هذه الأشياء موجودة حتى قبل خمس سنوات. من المؤكد أن الأشياء القادمة من مدينة نيوبوند كان لها تأثير كبير على جزر ألبيون.”
أفاد القبطان: “أيها الحاكم، قالوا إن الأصدقاء من جزيرة الامل يمكنهم دخول الميناء. ولكن يجب علينا دفع رسوم الإرساء”.
إذا كانت تطوراتهم التكنولوجية تتقدم بنفس المعدل، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تتمكن التكنولوجيا الموجودة في البحر الجوفي من اللحاق بالعالم الحديث الذي عرفه.
“آه!”
مر الوقت، وأخيراً وصلت سيارتهم إلى منطقة ما مليئة بالمصانع عند النظر إلى الدخان الأسود المتواصل المتصاعد من المداخن، أثار فضول تشارلز. وتساءل عما كانت تنتجه هذه المصانع العديدة.
” الأصدقاء، هاه؟” أطلق تشارلز ضحكة مكتومة مستنكرة للذات. كان هو وسوان بعيدين عن الأصدقاء.
أشار تشارلز بإيقاف السيارة.
حاكمًا يزور جزيرة أخرى، كانت قاعدة غير معلن عنها في البحر الجوفي بأكمله أن يلتقي بحاكم الجزيرة.
“هل يمكننا الدخول إلى هناك؟” سأل تشارلز.
مثلما أراد تشارلز كتابة السطر التالي، لفت انتباهه وميض من الضوء من خارج الكوة. أنهى على عجل إدخال يومياته لهذا اليوم وسار نحو النافذة.
أومأ السائق. “بالطبع، هذا مصنع السيد جيم. ولشركته العديد من التعاملات مع جزيرة الامل. وأعتقد أنه لن يعترض إذا علم أنك، أيها الحاكم تشارلز، تريد القيام بجولة في مصنعه.”
ومع إطلاق صفارة الإنذار توجهت نحوهم عدة بوارج مسلحة بمدافع من العيار الثقيل. استجابة سريعة للموقف، أرسل أسطول جزيرة الأمل أيضًا زورقًا سريعًا لمقابلتهم.
خرج تشارلز. من السيارة ومشى نحو بوابات المصنع. عند دخوله المجمع، وجد كل شيء مألوفًا بشكل مخيف. ذكّرته المساحة وكل عنصر من عناصر المصنع بالمصانع الموجودة على سطح العالم.
إذا كانت تطوراتهم التكنولوجية تتقدم بنفس المعدل، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تتمكن التكنولوجيا الموجودة في البحر الجوفي من اللحاق بالعالم الحديث الذي عرفه.
إنه صاخب جدًا. كان هذا هو الانطباع الأول الذي تركه تشارلز عندما دخل إلى ورشة العمل. آلات هائلة، تم تجميعها من التروس والمضخات، ممتدة عبر المركز مثل وحش وحشي.
“سيد تشارلز، انظر هناك! هذا هو التلفزيون الذي كنت تتحدث عنه!” صرخت ليلي في دهشة وهي تنظر من النافذة.
بدا وكأنه نوع من آلة الطاقة، يقود بلا كلل مطبعة تقصف بلا هوادة.
تشارلز لم يحضر الكثير من الناس معه لقد أحضر فقط ليلي وفيورباخ والحراس الشخصيين تحته.
على الرغم من مجيئه من السطح، لم يسبق لتشارلز أن رأى آلة كهذه من قبل، لذلك لم يسبق لأي شخص آخر من حزبه أن شاهد مثل هذا المشهد من قبل. ظهرت تعابير المفاجأة على وجوههم.
كان ذهني في حالة اضطراب بسبب المشكلة مع إليزابيث. ومع ذلك، أشعر أنه لا ينبغي لي أن أضيع الوقت في علاقة معقدة لا أعرف حتى كيف بدأت. أحتاج إلى التركيز على المهمة التي بين يدي. هذه الرحلة لم تكن بغرض الترفيه، بعد كل شيء.
رنة! رنة! رنة!
ومع اقتراب أسطوله من الجزيرة، كان بإمكانه أن يشم بوضوح المزيج اللاذع من محلول ملحي البحر والدخان اللاذع في الهواء.
قام العمال بإدخال أجزاء التروس بسرعة في تجاويف الآلة لختمها.
#Stephan
استنتج تشارلز أنهم كانوا يصنعون أجزاء لبعض الآلات.
من خلال مراقبة وجوه العمال المرهقة والهالات السوداء تحت أعينهم، كان تشارلز مقتنعًا بأنهم محرومون بشدة من النوم.
حاكمًا يزور جزيرة أخرى، كانت قاعدة غير معلن عنها في البحر الجوفي بأكمله أن يلتقي بحاكم الجزيرة.
هل أشهد أهوال الثورة الصناعية؟ قال تشارلز متأملًا
كان الانطباع الأول الذي كان لدى تشارلز عن الجزيرة هو مداخن الجزيرة التي يتصاعد منها الدخان الأسود. لقد تساءل بجدية عما إذا كانت منطقة جزر ألبيون العلوية للكهف قد تحولت إلى اللون الأسود تمامًا من السخام.
عند رؤية العمال المنهكين، كان تشارلز متأكدًا من أن الصحافة قد سحقت بلا شك العديد من الأصابع.
في اللحظة التي سمع فيها تشارلز صراخ ليلي، توتر. وبينما كان يستدير، ظهرت بالفعل شفرة سوداء حادة في يده.
“رائع!” واقفة بجوار تشارلز، هزت ليلي ذيلها في دهشة بينما كانت تنظر إلى المشاهد من حولها بعينين متسعتين.
وكانت الشاشة شاهقة بطول شخص تقريبًا. على الرغم من أنه بدا رثًا وضخمًا بشكل لا يصدق، إلا أنه كان بلا شك جهاز تلفزيون.
وبينما كانت تراقب بفضول ما يحيط بها، بدأ شيء ما من تحت الآلة يزحف نحوها ببطء.
وفجأة، مدت يد صغيرة ذابلة ذات بشرة داكنة يدها من أسفل الآلة وأمسكت بليلي.
“آه!”
مثلما أراد تشارلز كتابة السطر التالي، لفت انتباهه وميض من الضوء من خارج الكوة. أنهى على عجل إدخال يومياته لهذا اليوم وسار نحو النافذة.
في اللحظة التي سمع فيها تشارلز صراخ ليلي، توتر. وبينما كان يستدير، ظهرت بالفعل شفرة سوداء حادة في يده.
بينما كان تشارلز يراقب معالم الجزيرة ، تردد صدى صوت يشبه صفارات الإنذار للغارة الجوية فجأة من جزر ألبيون.
حفيف!
7 نوفمبر، السنة الثانية عشرة من العبور
مع وميض من الضوء البارد، قطعت الشفرة عبر الهواء وقطعت اليد عند الرسغ. وخرج دم قرمزي من الجرح.
بينما كان تشارلز يراقب معالم الجزيرة ، تردد صدى صوت يشبه صفارات الإنذار للغارة الجوية فجأة من جزر ألبيون.
وبحلول الوقت الذي أنقذ فيه تشارلز ليلي الخائف من قبضة اليد المجهولة، كان الفأر الصغير في حالة صدمة شديدة. تمسكت بإصبع تشارلز ولم تستطع التوقف عن البكاء.
من خلال مراقبة وجوه العمال المرهقة والهالات السوداء تحت أعينهم، كان تشارلز مقتنعًا بأنهم محرومون بشدة من النوم.
#Stephan
بينما كان تشارلز يراقب معالم الجزيرة ، تردد صدى صوت يشبه صفارات الإنذار للغارة الجوية فجأة من جزر ألبيون.
تشارلز لم يحضر الكثير من الناس معه لقد أحضر فقط ليلي وفيورباخ والحراس الشخصيين تحته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
