مكشوف
الفصل 192. مكشوف
انزلقت مخالب سوداء ذات أشواك وعينين من صدره بينما تضخم جذعه. ذاب وجهه ليحل محله سبع أو ثماني عيون قرمزية تدفع وتدفع بعضها البعض إلى مساحتها الخاصة.
“عليك اللعنة! لماذا يجب أن يكون الآن من كل الاوقات!” انحنى تشارلز ببطء نحو الخريطة البحرية المثبتة على الحائط. ثم ضغط بإصبعيه السبابة والبنصر المعدنيين على صدغيه النابضين.
على الرغم من الإصابات التي تهدد حياته، كان لدى ديب تجاهل تام واندفع مباشرة نحو تشارلز بعزم لا يتزعزع.
بدأ محيطه يتشوه بمهارة. الأجهزة المختلفة وبدأت الأدوات الموجودة في جسر السفينة تتحلل مثل اللحم المتعفن.
على الرغم من نوايا تشارلز، حتى أفضل الخطط لا يمكن أن تأخذ في الاعتبار التغييرات.
بجانبه، كان ديب يتحول أيضًا. ظهرت قشور معدنية ذهبية لامعة على جلده، وتحولت عيناه اللامعتان إلى اللون الرمادي مثل السمكة وانتفختا. تلال مرتفعة مبطنة بقشور تشكلت على ظهره، وظهرت خياشيم خضراء ترفرف. بين أصابعه، نما الحزام، وقبل أن يعرف تشارلز ذلك، تحول ديب إلى مخلوق برمائي ذو مظهر بشع.
مع الصوت الصاخب لبوق السفينة، نزل حبل سميك وأشار في اتجاه تشارلز. اكتشف ناروال المبدئي وجوده.
وبالمقارنة، لم يكن تحول تشارلز أفضل.
وهو يحدق في المجموعة التي أمامه، صرخ تشارلز بلهجة صارمة، “ماذا تحاول أن تفعل؟ مهاجمة قبطانك؟ هل تخطط لتمرد؟”
انزلقت مخالب سوداء ذات أشواك وعينين من صدره بينما تضخم جذعه. ذاب وجهه ليحل محله سبع أو ثماني عيون قرمزية تدفع وتدفع بعضها البعض إلى مساحتها الخاصة.
“إذا كان بإمكاننا أن نثق ببعضنا البعض وفقًا لادعاءاتك، فلماذا لا توافق على ذلك؟”
“قبطان، هل أنت بخير؟ هل يجب أن أتصل بالطبيب؟” سأل ديب بنظرة قلق بينما كان تشارلز يتشنج لا إراديًا.
وقبل أن يتمكن حتى من تغيير موضعه، كان ديب قد نزل بالفعل أسفل الحبل وفي يده خنجر.
كانت نظرة الألم محفورة على وجه تشارلز عندما رفض الاقتراح بإشارة من يده وأشار إليه بمواصلة القيادة.
“قبطان، هل أنت بخير؟ هل يجب أن أتصل بالطبيب؟” سأل ديب بنظرة قلق بينما كان تشارلز يتشنج لا إراديًا.
لم تكن خطوة حكيمة لإشراك الآخرين الآن. كان بحاجة إلى العودة إلى عالمه الخاص قبل أن يدرك هؤلاء de1344-1 أنه ليس قبطانهم.
تردد صدى صوت المعدن الحاد ضد المعدن عندما اشتبك الاثنان لفترة وجيزة. وفي نهاية الاشتباك وقف أحدهما في الأعلى والآخر في الأسفل وأغلقت أعينهما. هذه المرة، كان لتشارلز اليد العليا عندما ظهر خط رفيع من الدم على خد ديب.
استمرت المجسات في دماغه في التشنج، ومع كل حركة، كان العالم من حوله يخضع لتشوه هائل. شعر كما لو أن يدًا هائلة تعجن الواقع نفسه.
ظل تشارلز صامتًا. كانوا على حق؛ لم يثق بهم، ولم يثقوا به أيضًا.
ولحسن الحظ، لم تستمر نوبة الهلوسة هذه لفترة طويلة. وبعد ثلاثين دقيقة عادت رؤيته إلى طبيعتها. أزال تشارلز يده من صدغيه وهو يتصبب عرقا باردا.
حتى لو كانوا يشبهون رفاقه تمامًا، فإنهم لم يكونوا الأشخاص الذين قضى معهم سنوات. لقد كانوا نظرائهم في عالم آخر.
وفي الوقت نفسه، رأى الخطوط العريضة الضبابية للجزيرة من بعيد. تنفس الصعداء – لقد كان على وشك الوصول.
في منتصف الرحلة، قام تشارلز بسرعة بوضع حلقة الاختفاء على خنصره. على الفور، انتشرت حكة قوية في جميع أنحاء جسده. عند دفع الثمن، ظهرت النتائج: اختفى تشارلز عن الأنظار.
تحطم!
انزلقت مخالب سوداء ذات أشواك وعينين من صدره بينما تضخم جذعه. ذاب وجهه ليحل محله سبع أو ثماني عيون قرمزية تدفع وتدفع بعضها البعض إلى مساحتها الخاصة.
انفتح الباب الحديدي لجسر السفينة، ووصلت إليه يد ضخمة ملفوفة بدرع حديدي، موجهة مباشرة نحو تشارلز.
بحركة سريعة، أخرج تشارلز مرآة الخفاش. ومع ذلك، لوح الضمادات على الفور بصندوق المرآة. من الواضح أنهم كانوا على دراية جيدة بآثار تشارلز.
ولم تترك المساحة الضيقة مجالًا كبيرًا للقتال. بشكل غريزي تقريبًا، دفع تشارلز اليد العملاقة بقدمه اليسرى وألقى بنفسه على الزجاج الأمامي ليتوجه إلى سطح السفينة.
استعاد حريته، تشارلز هبطت على سطح السفينة. أثناء ملامسته للسطح، قام بالتدحرج بمهارة، واستعاد توازنه بسرعة ووقف منتصبًا.
أدى الاصطدام إلى تحطيم الزجاج، وفي منتصف المسار، لم يكن لديه أي نفوذ للرد. عندها فقط، انقض ظل مظلم من الجانب. اخترقت الأنياب الحادة رقبة تشارلز في اللحظة التالية.
بحركة سريعة، أخرج تشارلز مرآة الخفاش. ومع ذلك، لوح الضمادات على الفور بصندوق المرآة. من الواضح أنهم كانوا على دراية جيدة بآثار تشارلز.
عندما تردد صوت المص، شعر تشارلز بأن دمه ينضب بعيدًا وقوته تتضاءل بسرعة معه. انطلق طرفه الاصطناعي إلى العمل بصوت طنين، وقام بإغراق المنشار الدوار في الكيان الذي خلفه.
ولم تترك المساحة الضيقة مجالًا كبيرًا للقتال. بشكل غريزي تقريبًا، دفع تشارلز اليد العملاقة بقدمه اليسرى وألقى بنفسه على الزجاج الأمامي ليتوجه إلى سطح السفينة.
وسط اللحم المتطاير والأنسجة المجزأة وهمهمات الألم، أزاح الشكل المظلل أنيابه وتراجع على عجل.
عند سماع كل الضجة من سطح السفينة أعلاه، أجبر تشارلز نفسه على تحمل الحكة والبقاء ساكنًا. لقد خطط للبقاء مختبئًا حتى يصل إلى الجزيرة ويعود إلى عالمه.
استعاد حريته، تشارلز هبطت على سطح السفينة. أثناء ملامسته للسطح، قام بالتدحرج بمهارة، واستعاد توازنه بسرعة ووقف منتصبًا.
الضمادات رأسه وقال، “أنت… لست كذلك. أنت… والفأر… في جيبك… ظننت…. تذكرت خطأ… لكنني لم… الآخرين… لم يفعلوا . لا أعرف أي ليلي…أنت من… ذلك الجانب…”
وهو يحدق في المجموعة التي أمامه، صرخ تشارلز بلهجة صارمة، “ماذا تحاول أن تفعل؟ مهاجمة قبطانك؟ هل تخطط لتمرد؟”
ولم تترك المساحة الضيقة مجالًا كبيرًا للقتال. بشكل غريزي تقريبًا، دفع تشارلز اليد العملاقة بقدمه اليسرى وألقى بنفسه على الزجاج الأمامي ليتوجه إلى سطح السفينة.
كانت اليد الضخمة مملوكة لجيمس الموسع، في حين أن الشخص الذي عضه للتو هو البحار مصاص الدماء، أودريك.
انفجار! انفجار! إنفجار!
بحلول ذلك الوقت، كان أفراد الطاقم الآخرون قد هرعوا أيضًا للخروج من مقصوراتهم. وبتعبيرات معادية، لوحوا بأسلحتهم المحشوة واستهدفوا تشارلز بشكل مباشر.
انفتح الباب الحديدي لجسر السفينة، ووصلت إليه يد ضخمة ملفوفة بدرع حديدي، موجهة مباشرة نحو تشارلز.
تقدم الضمادات إلى الأمام. “أنت… لست… قبطاننا تكلم… أين… قبطاننا؟”
تحطم!
غرق قلب تشارلز. لقد اكتشفوا الوضع. ومع ذلك، فهو لا يزال يريد إعطائها فرصة أخيرة.
تمكن ديب من إبعاد بضع رصاصات من أسنانه بخنجره، لكن ثلاثة منها اخترقت دفاعاته واخترقته.
“الضمادات، ما الذي أصابك؟ أنا تشارلز! لقد أنقذتك!”
الضمادات رأسه وقال، “أنت… لست كذلك. أنت… والفأر… في جيبك… ظننت…. تذكرت خطأ… لكنني لم… الآخرين… لم يفعلوا . لا أعرف أي ليلي…أنت من… ذلك الجانب…”
وبطريقة كلام بطيئة ولكن حازمة، هزت
ومع اشتداد التوتر في الجو، تراجع تشارلز بسرعة بضع خطوات وفي قفزة بارعة، قفز من حافة السفينة.
الضمادات رأسه وقال، “أنت… لست كذلك. أنت… والفأر… في جيبك… ظننت…. تذكرت خطأ… لكنني لم… الآخرين… لم يفعلوا . لا أعرف أي ليلي…أنت من… ذلك الجانب…”
تمكن ديب من إبعاد بضع رصاصات من أسنانه بخنجره، لكن ثلاثة منها اخترقت دفاعاته واخترقته.
أدرك تشارلز أن حيلته قد انكشفت تمامًا، فتخلى عن التظاهر.
وقبل أن يتمكن حتى من تغيير موضعه، كان ديب قد نزل بالفعل أسفل الحبل وفي يده خنجر.
“نعم، أنا من هذا الجانب. لذا أرسلني مرة أخرى إلى هذا الجانب، وسيتمكن قبطانك من العودة. إنه على الجانب الآخر الآن.”
“ربما يكون ما قلته صحيحًا. ولكن مهما كان الأمر، علينا أن نحتجزك أولاً”، قال لايستو وهو يتخذ خطوة تهديدية إلى الأمام.
“ربما يكون ما قلته صحيحًا. ولكن مهما كان الأمر، علينا أن نحتجزك أولاً”، قال لايستو وهو يتخذ خطوة تهديدية إلى الأمام.
أطلق تشارلز سلسلة من الطلقات مباشرة على صدر ديب.
“لماذا؟ ليست هناك حاجة للقيام بذلك بيننا،” جادل تشارلز وهو يلقي نظرة سريعة على الجزيرة التي تقترب. كانت كتلة اليابسة تقترب مع مرور كل ثانية.
وقبل أن يتمكن حتى من تغيير موضعه، كان ديب قد نزل بالفعل أسفل الحبل وفي يده خنجر.
“ليس لدينا أي ضمانات حول كيفية تعامل طاقمك مع قبطاننا. لذا يتعين علينا القبض عليك من أجل النفوذ.”
“ليس لدينا أي ضمانات حول كيفية تعامل طاقمك مع قبطاننا. لذا يتعين علينا القبض عليك من أجل النفوذ.”
“هذا لن يحدث!” رفض تشارلز بشكل حاسم. لم يكن من الممكن أن يترك مصيره في يد شخص آخر.
حتى لو كانوا يشبهون رفاقه تمامًا، فإنهم لم يكونوا الأشخاص الذين قضى معهم سنوات. لقد كانوا نظرائهم في عالم آخر.
“إذا كان بإمكاننا أن نثق ببعضنا البعض وفقًا لادعاءاتك، فلماذا لا توافق على ذلك؟”
وبطريقة كلام بطيئة ولكن حازمة، هزت
ظل تشارلز صامتًا. كانوا على حق؛ لم يثق بهم، ولم يثقوا به أيضًا.
انفتح الباب الحديدي لجسر السفينة، ووصلت إليه يد ضخمة ملفوفة بدرع حديدي، موجهة مباشرة نحو تشارلز.
حتى لو كانوا يشبهون رفاقه تمامًا، فإنهم لم يكونوا الأشخاص الذين قضى معهم سنوات. لقد كانوا نظرائهم في عالم آخر.
ظل تشارلز صامتًا. كانوا على حق؛ لم يثق بهم، ولم يثقوا به أيضًا.
بحركة سريعة، أخرج تشارلز مرآة الخفاش. ومع ذلك، لوح الضمادات على الفور بصندوق المرآة. من الواضح أنهم كانوا على دراية جيدة بآثار تشارلز.
استعاد حريته، تشارلز هبطت على سطح السفينة. أثناء ملامسته للسطح، قام بالتدحرج بمهارة، واستعاد توازنه بسرعة ووقف منتصبًا.
ومع اشتداد التوتر في الجو، تراجع تشارلز بسرعة بضع خطوات وفي قفزة بارعة، قفز من حافة السفينة.
وسط اللحم المتطاير والأنسجة المجزأة وهمهمات الألم، أزاح الشكل المظلل أنيابه وتراجع على عجل.
في منتصف الرحلة، قام تشارلز بسرعة بوضع حلقة الاختفاء على خنصره. على الفور، انتشرت حكة قوية في جميع أنحاء جسده. عند دفع الثمن، ظهرت النتائج: اختفى تشارلز عن الأنظار.
كانت نظرة الألم محفورة على وجه تشارلز عندما رفض الاقتراح بإشارة من يده وأشار إليه بمواصلة القيادة.
مع دفقة، سقط تشارلز في مياه البحر المتجمدة.
تحت الماء، أطلق الطرف الاصطناعي لتشارلز خطافًا وثبّت نفسه في هيكل ناروال. مثل سمكة المصاصة التي تشبثت تحت الحيتان، تمسك بالسفينة واستخدم زخمها للتحرك نحو الإصدار 12.
تحت الماء، أطلق الطرف الاصطناعي لتشارلز خطافًا وثبّت نفسه في هيكل ناروال. مثل سمكة المصاصة التي تشبثت تحت الحيتان، تمسك بالسفينة واستخدم زخمها للتحرك نحو الإصدار 12.
عندما تردد صوت المص، شعر تشارلز بأن دمه ينضب بعيدًا وقوته تتضاءل بسرعة معه. انطلق طرفه الاصطناعي إلى العمل بصوت طنين، وقام بإغراق المنشار الدوار في الكيان الذي خلفه.
عند سماع كل الضجة من سطح السفينة أعلاه، أجبر تشارلز نفسه على تحمل الحكة والبقاء ساكنًا. لقد خطط للبقاء مختبئًا حتى يصل إلى الجزيرة ويعود إلى عالمه.
تقدم الضمادات إلى الأمام. “أنت… لست… قبطاننا تكلم… أين… قبطاننا؟”
على الرغم من نوايا تشارلز، حتى أفضل الخطط لا يمكن أن تأخذ في الاعتبار التغييرات.
“إذا كان بإمكاننا أن نثق ببعضنا البعض وفقًا لادعاءاتك، فلماذا لا توافق على ذلك؟”
مع الصوت الصاخب لبوق السفينة، نزل حبل سميك وأشار في اتجاه تشارلز. اكتشف ناروال المبدئي وجوده.
انزلقت مخالب سوداء ذات أشواك وعينين من صدره بينما تضخم جذعه. ذاب وجهه ليحل محله سبع أو ثماني عيون قرمزية تدفع وتدفع بعضها البعض إلى مساحتها الخاصة.
وقبل أن يتمكن حتى من تغيير موضعه، كان ديب قد نزل بالفعل أسفل الحبل وفي يده خنجر.
حاول تشارلز التخلص من الإحساس بالوخز في يده اليمنى. مع حواجب مجعدة، سال ديب، الذي تشبث بالحبل.
تردد صدى صوت المعدن الحاد ضد المعدن عندما اشتبك الاثنان لفترة وجيزة. وفي نهاية الاشتباك وقف أحدهما في الأعلى والآخر في الأسفل وأغلقت أعينهما. هذه المرة، كان لتشارلز اليد العليا عندما ظهر خط رفيع من الدم على خد ديب.
انزلقت مخالب سوداء ذات أشواك وعينين من صدره بينما تضخم جذعه. ذاب وجهه ليحل محله سبع أو ثماني عيون قرمزية تدفع وتدفع بعضها البعض إلى مساحتها الخاصة.
حاول تشارلز التخلص من الإحساس بالوخز في يده اليمنى. مع حواجب مجعدة، سال ديب، الذي تشبث بالحبل.
“مستحيل! أنت لا ترتدي 096. كيف يمكنك مواكبة معي؟!”
“قبطان، هل أنت بخير؟ هل يجب أن أتصل بالطبيب؟” سأل ديب بنظرة قلق بينما كان تشارلز يتشنج لا إراديًا.
لم يقدم ديب أي إجابة. بدلاً من ذلك، مع رفع خنجره، أطلق قبضته على الحبل وسقط إلى الأسفل بنية قاتلة مثل انقضاض الصقر على أرنب.
أدرك تشارلز أن حيلته قد انكشفت تمامًا، فتخلى عن التظاهر.
انفجار! انفجار! إنفجار!
وبطريقة كلام بطيئة ولكن حازمة، هزت
أطلق تشارلز سلسلة من الطلقات مباشرة على صدر ديب.
وقبل أن يتمكن حتى من تغيير موضعه، كان ديب قد نزل بالفعل أسفل الحبل وفي يده خنجر.
تمكن ديب من إبعاد بضع رصاصات من أسنانه بخنجره، لكن ثلاثة منها اخترقت دفاعاته واخترقته.
وسط اللحم المتطاير والأنسجة المجزأة وهمهمات الألم، أزاح الشكل المظلل أنيابه وتراجع على عجل.
على الرغم من الإصابات التي تهدد حياته، كان لدى ديب تجاهل تام واندفع مباشرة نحو تشارلز بعزم لا يتزعزع.
ولم تترك المساحة الضيقة مجالًا كبيرًا للقتال. بشكل غريزي تقريبًا، دفع تشارلز اليد العملاقة بقدمه اليسرى وألقى بنفسه على الزجاج الأمامي ليتوجه إلى سطح السفينة.
ومضت تلميح من النية القاتلة عبر عيون تشارلز. قام بتسمية معصمه ووجه ماسورة البندقية نحو جبين ديب. ولكن في تلك اللحظة الحرجة، انطلقت يدين من المياه المجاورة له. أظافرها الحمراء القرمزية سقطت مباشرة في بطنه.
“نعم، أنا من هذا الجانب. لذا أرسلني مرة أخرى إلى هذا الجانب، وسيتمكن قبطانك من العودة. إنه على الجانب الآخر الآن.”
#Stephan
مع الصوت الصاخب لبوق السفينة، نزل حبل سميك وأشار في اتجاه تشارلز. اكتشف ناروال المبدئي وجوده.
أطلق تشارلز سلسلة من الطلقات مباشرة على صدر ديب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
