النسب
الفصل 155. النسب
وسرعان ما عاد فيورباخ، ليدعم تشارلز الذي كان بالكاد واعيًا في الملجأ.
مسح عقل تشارلز بيديه المتعرقتين على قميصه.
وبشرته متفحمة إلى ظل أسود غير طبيعي، لوح تشارلز بيده بضعف. “لا. لقد هاجمتنا المخلوقات التي تسكن أعلى الكهف. إنهم يمنعوننا من الصعود.”
كارثة؟ ما هي الكارثة التي يمكن أن تكون على سطح الأرض؟ إلا إذا تسببت البشرية في هذه الحرارة الشديدة؟
بعد خروجه من الممر الضيق، وقف لايستو على سطح ناروال. وهو يحدق في جزيرة الأمل البعيدة التي تغمرها أشعة الشمس الساطعة، وأخذ جرعة كبيرة من دورق القصدير الخاص به.
“يا سكان البحر، ارحلوا! إن وجودكم في الأعلى لن يجلب إلا الكارثة!”
رفرفت حشرات السرعوف العملاقة بأجنحتها وكررت نفس التحذير.
رفرفت حشرات السرعوف العملاقة بأجنحتها وكررت نفس التحذير.
نظرًا لأن هذه المخلوقات يمكنها التواصل، فقد اعتقد تشارلز أنه ربما يمكنه استمالة بعض الذكاء منهم. ومع ذلك، لم تظهر السرعوف أي نية للتحدث. رفرفت أجنحتهم بسرعة أكبر وبحجم متزايد.
بعد مسح المنطقة وملاحظة أن حشرات السرعوف الضخمة التي يبلغ طولها ستة أمتار قد أحاطت بهم، عرف تشارلز أن أولويتهم المباشرة هي تجنب استفزازهم.
فكر في كلماته قبل أن يسأل “من أنت؟ لماذا لا تسمح لنا بالصعود؟”
فكر في كلماته قبل أن يسأل “من أنت؟ لماذا لا تسمح لنا بالصعود؟”
توقف طنين الأجنحة على الفور. تجمعت السرعوف في دائرة وتشبه التماثيل المعلقة على يبدو أن وقت الهاوية قد تجمد في تلك اللحظة حيث ظل كل من البشر والوحوش ساكنين.
نظرًا لأن هذه المخلوقات يمكنها التواصل، فقد اعتقد تشارلز أنه ربما يمكنه استمالة بعض الذكاء منهم. ومع ذلك، لم تظهر السرعوف أي نية للتحدث. رفرفت أجنحتهم بسرعة أكبر وبحجم متزايد.
#Stephan
“يا سكان البحر، انزلوا على الفور! الكارثة الماضية سببها نوعكم! لقد انتهى الاتفاق! لن نصدق أبدًا كلمة أخرى من نوعكم. أبدًا!” كل واحد من السرعوف أخرج مناجله.
ومع ذلك، لسبب غير معروف، لم تستهدف السرعوف تشارلز. تشبثوا بالمنحدرات المحيطة ووجهوا رؤوسهم التي على شكل براعم نحو تشارلز أثناء سقوطه.
“عن أي مصيبة تتحدث؟ ماذا حدث على السطح؟! لا أعرف آخر إنسان اتصلت به، لكنني لست معهم!” زمجر تشارلز، وصوته مليء باليأس الواضح.
توقف طنين الأجنحة على الفور. تجمعت السرعوف في دائرة وتشبه التماثيل المعلقة على يبدو أن وقت الهاوية قد تجمد في تلك اللحظة حيث ظل كل من البشر والوحوش ساكنين.
التوى تشارلز بسرعة في الهواء. كان ينتظر تلاميذ نظام النور الإلهي لينقذوه. ومع ذلك، فقد أخطأ في التقدير هذه المرة. الناجون الآخرون من مقاتل السماء لم يسقطوا معه. بتصميم لا يتزعزع، طاروا نحو النفق المحفوف بالمخاطر.
في تلك اللحظة، شعر تشارلز بأن ضوء الشمس يزداد كثافة فوق رأسه. أمسك الحبل بكلتا يديه، وصعد بسرعة على البالون مثل قرد ذكي.
“يا سكان البحر، ارحلوا! إن وجودكم في الأعلى لن يجلب إلا الكارثة!”
ووقف ساكنًا ونظر إلى الأعلى بعينين محدقتين. على بعد ما يقرب من ثلاثمائة متر، دخل في رؤيته تلميح من اللون الأزرق مع زاوية تحجبها تألق الشمس الفضي.
الفصل 155. النسب
لقد كان العالم السطحي، حيث كان ينتمي في الأصل.
“دعه يرتاح. الآن، سرير المريض هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يجعله يبقى ساكنًا”، أجاب لايستو قبل أن يتناول جرعة أخرى من الكحول.
في نفس اللحظة، نشرت حشرات السرعوف أجنحتها المرعبة مع طنين مدوية واندفعت بشكل خطير نحو تشارلز ورفاقه.
كارثة؟ ما هي الكارثة التي يمكن أن تكون على سطح الأرض؟ إلا إذا تسببت البشرية في هذه الحرارة الشديدة؟
اخترقت أطرافهم الأمامية الحادة التي تشبه المنجل في منطاد الهواء مثل تقطيع التوفو. مع تردد أصوات تمزيق الجلد والخشب المتشقق باستمرار في الهواء، سرعان ما تمزق مقاتل السماء. عانى بعض أفراد طاقمها من نفس المصير في هذه العملية.
أطلق تشارلز ضحكة مكتومة ضعيفة. “هذا سيئ، هاه؟ أعتقد أنني سأعاني من بعض الندبات الإضافية بعد ذلك.”
ومع ذلك، لسبب غير معروف، لم تستهدف السرعوف تشارلز. تشبثوا بالمنحدرات المحيطة ووجهوا رؤوسهم التي على شكل براعم نحو تشارلز أثناء سقوطه.
توقف طنين الأجنحة على الفور. تجمعت السرعوف في دائرة وتشبه التماثيل المعلقة على يبدو أن وقت الهاوية قد تجمد في تلك اللحظة حيث ظل كل من البشر والوحوش ساكنين.
التوى تشارلز بسرعة في الهواء. كان ينتظر تلاميذ نظام النور الإلهي لينقذوه. ومع ذلك، فقد أخطأ في التقدير هذه المرة. الناجون الآخرون من مقاتل السماء لم يسقطوا معه. بتصميم لا يتزعزع، طاروا نحو النفق المحفوف بالمخاطر.
“منذ متى كنت فاقد للوعي؟”
“يجب أن نكمل المهمة التي أوكلها سماحته! يعيش إله الشمس!”
“طالما بقيت على قيد الحياة، كان الأمر يستحق ذلك.”
من وجهة نظر تشارلز، كانت أفعالهم الحالية أقرب إلى رمي الفراشات بنفسها نحو النار.
“دكتور، اتصل بهون. أريد التحدث معه.”
عندما سقط من الشق، نظر نحو الضوء الساطع ورأى سربًا ضخمًا من حشرات السرعوف ينزل على التلاميذ.
في نفس اللحظة، نشرت حشرات السرعوف أجنحتها المرعبة مع طنين مدوية واندفعت بشكل خطير نحو تشارلز ورفاقه.
في هذه المرحلة، لم يكن لدى تشارلز متسع من الوقت للقلق بشأن الآخرين؛ لقد كان في حالة سقوط حر. من ارتفاعه، حتى لو هبط في المياه، لم يكن الأمر مختلفًا عن الاصطدام بالخرسانة.
في نفس اللحظة، نشرت حشرات السرعوف أجنحتها المرعبة مع طنين مدوية واندفعت بشكل خطير نحو تشارلز ورفاقه.
كان شعر تشارلز يخشخش بعنف بسبب الريح القوية التي عصفت أمامه. تسابق عقله في محاولة يائسة لإيجاد طريقة لإنقاذ نفسه.
من وجهة نظر تشارلز، كانت أفعالهم الحالية أقرب إلى رمي الفراشات بنفسها نحو النار.
مع تضخم البحر الشاسع تحته بسرعة، أخرج تشارلز مرآة الخفاش ومرر يده اليمنى الملطخة بالدماء على السطح الزجاجي.
“كيف يبدون؟ هل كان هناك الكثير؟” واصل هون أسئلته.
فتح مخلوق خفاش بشع أجنحته بسرعة وصفق بقوة شديدة لإبطاء هبوطه السريع. فقط عندما كان تشارلز على بعد عشرين مترا من سطح البحر، تم إيقاف هبوطه بنجاح.
ومع ذلك، اختفى أي أمل في الرد عندما تدلى رأس تشارلز إلى الجانب، وغرق في فقدان الوعي.
ولكن في اللحظة التالية، ودون سابق إنذار، التهمه انفجار مفاجئ من النيران الحمراء. شعر بالألم الشديد كما لو أن عدد لا يحصى من الإبر اخترقت كل شبر من جسده.
ومع ذلك، اختفى أي أمل في الرد عندما تدلى رأس تشارلز إلى الجانب، وغرق في فقدان الوعي.
كان ضوء الشمس عدو مصاصي الدماء. بضع ثوان هي كل ما يحتاجه تشارلز ليواجه نهايته، ليس من سقوط مميت ولكن من نار مشتعلة.
“هل استيقظ الحاكم تشارلز؟”سأل التلميذ، صوته مشوب بالقلق.
في حالة من الذعر، تراجع تشارلز عن جناحيه. عاد إلى شكله البشري، وسقط مباشرة في المياه الباردة الجليدية.
من وجهة نظر تشارلز، كانت أفعالهم الحالية أقرب إلى رمي الفراشات بنفسها نحو النار.
رؤية شيء يسقط من الصدع في البحر، سيطر الضيق على قلب كل فرد في جزيرة الأمل. اندفع أولئك الذين يتقنون السباحة على الفور نحو المياه لإنقاذ الذي سقط.
بعد مسح المنطقة وملاحظة أن حشرات السرعوف الضخمة التي يبلغ طولها ستة أمتار قد أحاطت بهم، عرف تشارلز أن أولويتهم المباشرة هي تجنب استفزازهم.
وسرعان ما عاد فيورباخ، ليدعم تشارلز الذي كان بالكاد واعيًا في الملجأ.
في نفس اللحظة، نشرت حشرات السرعوف أجنحتها المرعبة مع طنين مدوية واندفعت بشكل خطير نحو تشارلز ورفاقه.
وكان هون، الذي كان يقود مجموعة من التلاميذ، أول من اقترب من تشارلز. بتوتر واضح يكمن وراء صوته، سأل، “ماذا حدث هناك؟ هل رأيت إله النور؟”
توقف طنين الأجنحة على الفور. تجمعت السرعوف في دائرة وتشبه التماثيل المعلقة على يبدو أن وقت الهاوية قد تجمد في تلك اللحظة حيث ظل كل من البشر والوحوش ساكنين.
وبشرته متفحمة إلى ظل أسود غير طبيعي، لوح تشارلز بيده بضعف. “لا. لقد هاجمتنا المخلوقات التي تسكن أعلى الكهف. إنهم يمنعوننا من الصعود.”
عند سماع نغمة تشارلز المريحة نوعًا ما، ظهرت لمحة من الارتباك على وجه لايستو البشع. “بالنسبة لشخص عانى من مثل هذه الإصابات الخطيرة، يبدو أنك في مزاج جيد.”
“كيف يبدون؟ هل كان هناك الكثير؟” واصل هون أسئلته.
“دعه يرتاح. الآن، سرير المريض هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يجعله يبقى ساكنًا”، أجاب لايستو قبل أن يتناول جرعة أخرى من الكحول.
ومع ذلك، اختفى أي أمل في الرد عندما تدلى رأس تشارلز إلى الجانب، وغرق في فقدان الوعي.
مع تضخم البحر الشاسع تحته بسرعة، أخرج تشارلز مرآة الخفاش ومرر يده اليمنى الملطخة بالدماء على السطح الزجاجي.
وبعد فترة زمنية غير معروفة، تحرك تشارلز أخيرًا واستعاد وعيه. وجد نفسه مستلقيًا على سرير عريض، وجسده ملفوف بطبقات سميكة من الضمادات البيضاء.
“اسكت. أنت لست في حالة تمكنك من مقابلة أي شخص. استرح أولاً.”
حتى أدنى حركة أرسلت موجة من الألم تسري في جسده بالكامل.
#Stephan
“لا تتحرك”، بدا صوت لايستو الأجش من يسار تشارلز.
عندما سقط من الشق، نظر نحو الضوء الساطع ورأى سربًا ضخمًا من حشرات السرعوف ينزل على التلاميذ.
استجمع تشارلز كل ما في وسعه من قوة، وجهد تشارلز ليدير رقبته نحو الصوت. ورأى لايستو يخلط بعض الخلطات. ثم هبطت نظراته على الضمادات التي كان يجلس على الجانب.
كان شعر تشارلز يخشخش بعنف بسبب الريح القوية التي عصفت أمامه. تسابق عقله في محاولة يائسة لإيجاد طريقة لإنقاذ نفسه.
“ألم أخبرك بعدم التحرك؟” مدّ لايستو يده ليمسك برأس تشارلز وأعاد وضعه بحيث يواجه الأخير السقف مرة أخرى.
“لماذا …ألم… تخبرهم… أن… القبطان… قد استيقظ؟”
“منذ متى كنت فاقد للوعي؟”
“دكتور، اتصل بهون. أريد التحدث معه.”
“سبعة أيام. أو ربما ثمانية. لقد تعرضت لإصابات خطيرة هذه المرة. لقد تم حرق جزء كبير من بشرتك.”
في نفس اللحظة، نشرت حشرات السرعوف أجنحتها المرعبة مع طنين مدوية واندفعت بشكل خطير نحو تشارلز ورفاقه.
أطلق تشارلز ضحكة مكتومة ضعيفة. “هذا سيئ، هاه؟ أعتقد أنني سأعاني من بعض الندبات الإضافية بعد ذلك.”
لقد كان العالم السطحي، حيث كان ينتمي في الأصل.
عند سماع نغمة تشارلز المريحة نوعًا ما، ظهرت لمحة من الارتباك على وجه لايستو البشع. “بالنسبة لشخص عانى من مثل هذه الإصابات الخطيرة، يبدو أنك في مزاج جيد.”
كان ضوء الشمس عدو مصاصي الدماء. بضع ثوان هي كل ما يحتاجه تشارلز ليواجه نهايته، ليس من سقوط مميت ولكن من نار مشتعلة.
ارتفعت زوايا شفاه تشارلز قليلاً عندما يتذكر اللون الأزرق السماوي الجذاب الذي لمحه. لأول مرة منذ تسع سنوات، رأى العالم الخارجي. لم يتمكن من تمييزها بوضوح بسبب الضوء الساطع، لكنها كانت جميلة للغاية بشكل مذهل.
عندما سقط من الشق، نظر نحو الضوء الساطع ورأى سربًا ضخمًا من حشرات السرعوف ينزل على التلاميذ.
“طالما بقيت على قيد الحياة، كان الأمر يستحق ذلك.”
ظهر عبوس ازدراء على وجه لايستو. “بالتأكيد. واصل طريقك. في يوم جيد، لن تتمكن من العودة، وبعد ذلك، يمكنني أخيرًا النزول من هذه السفينة اللعينة.”
ومع ذلك، اختفى أي أمل في الرد عندما تدلى رأس تشارلز إلى الجانب، وغرق في فقدان الوعي.
لم يكن لدى تشارلز وقت للثرثرة الخاملة.
من وجهة نظر تشارلز، كانت أفعالهم الحالية أقرب إلى رمي الفراشات بنفسها نحو النار.
كان بحاجة إلى مشاركة ما تعلمه من الصدع على الفور مع تلاميذ نظام النور الإلهي. وبما أن تلك السرعوف كانت مجرد كائنات حية، أصبح التعامل معها أسهل بكثير. لقد احتاجوا فقط إلى إيجاد طريقة للتخلص منهم لتمهيد الطريق المتجه نحو العالم السطحي
فكر في كلماته قبل أن يسأل “من أنت؟ لماذا لا تسمح لنا بالصعود؟”
“دكتور، اتصل بهون. أريد التحدث معه.”
“سبعة أيام. أو ربما ثمانية. لقد تعرضت لإصابات خطيرة هذه المرة. لقد تم حرق جزء كبير من بشرتك.”
“اسكت. أنت لست في حالة تمكنك من مقابلة أي شخص. استرح أولاً.”
لقد كان العالم السطحي، حيث كان ينتمي في الأصل.
وبهذا قام لايستو بوضع حقنة تحتوي على سائل أسود في ذراع تشارلز. قبل أن يتمكن تشارلز من الرد، تدلت جفنيه، وسقط مرة أخرى في سبات.
فتح مخلوق خفاش بشع أجنحته بسرعة وصفق بقوة شديدة لإبطاء هبوطه السريع. فقط عندما كان تشارلز على بعد عشرين مترا من سطح البحر، تم إيقاف هبوطه بنجاح.
وخرج لايستو وهو يعرج من الجناح. عند الباب، وقف تلميذ من نظام النور الإلهي، الذي كان ينتظر لفترة طويلة، على الفور.
لقد كان العالم السطحي، حيث كان ينتمي في الأصل.
“هل استيقظ الحاكم تشارلز؟”سأل التلميذ، صوته مشوب بالقلق.
“لا تتحرك”، بدا صوت لايستو الأجش من يسار تشارلز.
لماذا الاندفاع! إنه لا يزال فاقد للوعي!” دفعه لايستو بعنف جانبًا ومشى مبتعدًا.
كان ضوء الشمس عدو مصاصي الدماء. بضع ثوان هي كل ما يحتاجه تشارلز ليواجه نهايته، ليس من سقوط مميت ولكن من نار مشتعلة.
بعد خروجه من الممر الضيق، وقف لايستو على سطح ناروال. وهو يحدق في جزيرة الأمل البعيدة التي تغمرها أشعة الشمس الساطعة، وأخذ جرعة كبيرة من دورق القصدير الخاص به.
بعد مسح المنطقة وملاحظة أن حشرات السرعوف الضخمة التي يبلغ طولها ستة أمتار قد أحاطت بهم، عرف تشارلز أن أولويتهم المباشرة هي تجنب استفزازهم.
“لماذا …ألم… تخبرهم… أن… القبطان… قد استيقظ؟”
نظرًا لأن هذه المخلوقات يمكنها التواصل، فقد اعتقد تشارلز أنه ربما يمكنه استمالة بعض الذكاء منهم. ومع ذلك، لم تظهر السرعوف أي نية للتحدث. رفرفت أجنحتهم بسرعة أكبر وبحجم متزايد.
ظلت عيون لايستو مثبتة على الجزيرة على الرغم من سماع الصوت البطيء من خلفه.
أطلق تشارلز ضحكة مكتومة ضعيفة. “هذا سيئ، هاه؟ أعتقد أنني سأعاني من بعض الندبات الإضافية بعد ذلك.”
“دعه يرتاح. الآن، سرير المريض هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يجعله يبقى ساكنًا”، أجاب لايستو قبل أن يتناول جرعة أخرى من الكحول.
وخرج لايستو وهو يعرج من الجناح. عند الباب، وقف تلميذ من نظام النور الإلهي، الذي كان ينتظر لفترة طويلة، على الفور.
غيرت فرس النبي إلى سرعوف 👀
لقد كان العالم السطحي، حيث كان ينتمي في الأصل.
#Stephan
نظرًا لأن هذه المخلوقات يمكنها التواصل، فقد اعتقد تشارلز أنه ربما يمكنه استمالة بعض الذكاء منهم. ومع ذلك، لم تظهر السرعوف أي نية للتحدث. رفرفت أجنحتهم بسرعة أكبر وبحجم متزايد.
رفرفت حشرات السرعوف العملاقة بأجنحتها وكررت نفس التحذير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
