هجوم المفاجئ
الفصل 132. هجوم المفاجئ
“كل ذلك من أجل مجد إله النور!”
“علينا أن نجد طريقة لتأخير الوقت وإبقاء القراصنة مشغولين في الميناء لفترة من الوقت.”
حدقت ليندا في تشارلز بنظرة جليدية قبل أن تستدير وتسير نحو المقصورة.
“هذا سهل!” بدا كورد مضطربًا بشكل واضح عندما انتزع قلم تشارلز ورسم سهمين يشيران إلى الأرصفة على الخريطة.
وانتشرت ابتسامة راضية على وجه كورد عندما اقترب من القادة الثلاثة وربت عليهم بحنان على أكتافهم.
“نحتاج فقط إلى إرسال ثلاث سفن لشن هجوم مباشر على مينائها وجذب أكبر قدر ممكن من الاهتمام. هذا لا يحتاج فريق الهجوم إلى إبقائهم مشغولين لفترة طويلة؛ حوالي عشرين دقيقة ستفي بالغرض.”
وبهذا، أخرج كورد مفتاحًا من داخل كمه وسلمه إلى أحدهم. من قباطنة نظام النور الإلهي.
“بغض النظر عما إذا كان هذا النهج سينجح أم لا، كيف ستخرج السفن الثلاث على قيد الحياة؟” شكك تشارلز في اقتراح كورد.
ومع ذلك، كانوا بعيدين عن الذعر. بعد كل شيء، كل واحد منهم قد نجا من العديد من المواقف الخطيرة بشكل لا يصدق عند استكشاف الجزر. بالمقارنة مع الأنواع المختلفة من الغرابة والكيانات الغريبة التي كان عليهم مواجهتها، فإن مجموعة من القراصنة وبعض المخلوقات الأصلية لم تكن شيئًا.
“لماذا نحتاج إلى التفكير في عودتهم؟l” أدت كلمات كورد إلى تحويل الجو في المقصورة على الفور إلى درجة برودة عدة درجات.
استهدف مدفع سطح السفينة البرمائية مباشرة البوابة الفولاذية وأطلق النار. وبانفجار مدوٍ تم تدمير بوابة مصنع الوقود والقراصنة الواقفين خلفها.
خطاف ذهبي، الرجل قوي البنية الذي سبق له أن دخل في قتال مع تشارلز، وقف و زأر بغضب: “لن أوافق أبدًا على مثل هذه الخطة! رفاقي لن ينضموا إليك في مهمتك الانتحارية!!”
قال تشارلز وأشار إليهما: “كورد، أحتاج إلى هذين الاثنين”.
ظهرت لمحة من الاحتقار على وجه كورد وهو يقيس حجم الخطاف الذهبي. “لا تقلق، لن أستخدم رجالك. من يدري إذا كانوا سوف يرتعدون من خوفهم ويهربون أثناء المهمة؟ يا إخوتي، لقد حان الوقت لكي نضحي من أجل مجد إله النور! “
بالطبع، لم يكن لدى تشارلز أي نية لإيقافهم. كانت الجزيرة مليئة بالقراصنة، وفقط من خلال تعريض عدد معين من الناس لخطر مميت يمكن للبقية أن يكون لديهم أمل في إيجاد طريقة للخروج.
في اللحظة التي سقطت فيها كلمات كورد، وقف ثلاثة أفراد بشكل جماعي من بين القادة.
كرر “الأخت ليندا، اتبعي أوامري”.
كشف الثلاثة جميعًا نفس المثلث الأبيض المميز على جباههم. لقد كانوا قباطنة السفن التابعة لنظام النور الإلهي. ارتسمت على وجوههم نظرة اللامبالاة كما لو أنهم غير خائفين من مواجهة موتهم الوشيك.
إذا في أي خطأ اخبروني تحت 👇👇
وانتشرت ابتسامة راضية على وجه كورد عندما اقترب من القادة الثلاثة وربت عليهم بحنان على أكتافهم.
ومع ذلك، كانوا بعيدين عن الذعر. بعد كل شيء، كل واحد منهم قد نجا من العديد من المواقف الخطيرة بشكل لا يصدق عند استكشاف الجزر. بالمقارنة مع الأنواع المختلفة من الغرابة والكيانات الغريبة التي كان عليهم مواجهتها، فإن مجموعة من القراصنة وبعض المخلوقات الأصلية لم تكن شيئًا.
“كن مطمئنًا، أنت وطاقمك هم البشيرون في البحث عن أرض النور. تضحياتكم هي عرض لإيمانكم التام بربنا. عندما أصل إلى مملكته المقدسة، سأتوسل إليه أن يرشد نفوسكم إلى أرضه المقدسة!”
وبهذا، أخرج كورد مفتاحًا من داخل كمه وسلمه إلى أحدهم. من قباطنة نظام النور الإلهي.
“كل ذلك من أجل مجد إله النور!”
“كل ذلك من أجل مجد إله النور!”
“كل ذلك من أجل مجد إله النور!”
“قبطان! ألن يجنح بفعل ذلك؟” سأل ديب تشارلز بقلق.
“كل ذلك من أجل مجد إله النور!”
ولكن بعد ذلك، اكتشف تشارلز شخصيتين مألوفتين بين الحشد. لقد كانت ليندا وتلميذ آخر من نظام النور الإلهي هم الذين هربوا معه من جزيرة ميهيكس.
بنظرات حازمة على وجوههم، جمع الثلاثة أيديهم معًا لتشكيل مثلث وضغطوه على المثلث الأبيض على جباههم.
ظهرت نظرة المفاجأة على وجه كورد. “لماذا؟”
وفي الوقت نفسه، ارتدى القادة الآخرون نظرة غريبة على وجوههم. على الرغم من أنهم اعتادوا على الموت في البحر، فإن رؤية طاقم السفن الثلاث بأكمله يسيرون عن طيب خاطر نحو زوالهم، مما أدى إلى التواء أحشائهم بطريقة غير قابلة للتفسير.
وكانت جميع السفن الثلاثة عشر تتباطأ باستثناء سفينة واحدة. كان القبطان على متن الطائرة يرتدي زيًا عسكريًا أسودًا أنيقًا. كان يحمل سيفًا رفيعًا في يده، وأشار إلى مصنع الوقود من بعيد وأمر السفينة نحو الشاطئ.
وتذكر تشارلز بسرعة توزيع القراصنة لقواتهم في الميناء وهز رأسه. “ثلاث سفن ليست كافية. لن يكونوا قادرين على توفير الكثير من الوقت لنا. من المحتمل أن يتم تفجيرها وتغرق تحت نيران العدو بمجرد دخولها المنطقة.”
ووووووووونغ-!
انحنت زوايا شفاه كورد إلى أعلى ابتسامة متعجرفة. “كن مطمئنًا. إن قوة نظام النور الإلهي هي أبعد بكثير من خيالك. إذا قلت أنهم سيفعلون ذلك، فسوف يفعلون ذلك بالتأكيد!”
بالنظر إلى التعبيرات المتحمسة والمتحمسة لتلاميذ نظام النور الإلهي، فهم تشارلز أنه، على الأقل في هذه اللحظة بالذات، كانوا على استعداد للموت من أجل إلههم النور الوهمي.
وبهذا، أخرج كورد مفتاحًا من داخل كمه وسلمه إلى أحدهم. من قباطنة نظام النور الإلهي.
انحنت زوايا شفاه كورد إلى أعلى ابتسامة متعجرفة. “كن مطمئنًا. إن قوة نظام النور الإلهي هي أبعد بكثير من خيالك. إذا قلت أنهم سيفعلون ذلك، فسوف يفعلون ذلك بالتأكيد!”
“اذهب واحصل على العناصر من عنبر الشحن بالطابق الثالث من التألق الإلهي. تعلمون جميعًا كيفية استخدامها،” قال كورد.
ووووووووونغ-!
استدار القباطنة الثلاثة وغادروا في انسجام تام عند تلقي أمر كورد. بمجرد مغادرتهم المقصورة، وجه تشارلز نظره إلى القباطنة المتبقين في الغرفة.
تحت الإضاءة الخافتة، استطاع تشارلز رؤية التلاميذ على متن السفينة وهم يأكلون شيئًا ما.
“الجميع، أعلم أننا جميعًا لدينا بعض الحيل الخفية في سواعدنا. ولكن الآن هو المنعطف الحاسم لمهمتنا؛ يرجى عرض النطاق الكامل من براعتك. بمجرد أن نكمل هذه المهمة، فإن المكافآت التي سنجنيها ستكون تفوق خيالك بكثير! “
بالطبع، لم يكن لدى تشارلز أي نية لإيقافهم. كانت الجزيرة مليئة بالقراصنة، وفقط من خلال تعريض عدد معين من الناس لخطر مميت يمكن للبقية أن يكون لديهم أمل في إيجاد طريقة للخروج.
وسرعان ما بدأت توربينات جميع السفن تحترق، وخرج دخان أسود متصاعد من المداخن.
تحت الإضاءة الخافتة، استطاع تشارلز رؤية التلاميذ على متن السفينة وهم يأكلون شيئًا ما.
وتم إخطار كل فرد من أفراد الطاقم بالخطر الوشيك، وكان التوتر واضحًا على وجوه الجميع.
ولكن بعد ذلك، اكتشف تشارلز شخصيتين مألوفتين بين الحشد. لقد كانت ليندا وتلميذ آخر من نظام النور الإلهي هم الذين هربوا معه من جزيرة ميهيكس.
ومع ذلك، كانوا بعيدين عن الذعر. بعد كل شيء، كل واحد منهم قد نجا من العديد من المواقف الخطيرة بشكل لا يصدق عند استكشاف الجزر. بالمقارنة مع الأنواع المختلفة من الغرابة والكيانات الغريبة التي كان عليهم مواجهتها، فإن مجموعة من القراصنة وبعض المخلوقات الأصلية لم تكن شيئًا.
لم يهتم تشارلز سواء شعرت ليندا بالامتنان تجاهه أم لا، كان يريد فقط رد الجميل للمتوفى سالين.
نظر تشارلز إلى يساره ورأى كورد يؤدي نوعًا من الطقوس لتلاميذ نظام النور الإلهي الذين سيكونون جزءًا من الفريق الانتحاري.
ومع ذلك، كانوا بعيدين عن الذعر. بعد كل شيء، كل واحد منهم قد نجا من العديد من المواقف الخطيرة بشكل لا يصدق عند استكشاف الجزر. بالمقارنة مع الأنواع المختلفة من الغرابة والكيانات الغريبة التي كان عليهم مواجهتها، فإن مجموعة من القراصنة وبعض المخلوقات الأصلية لم تكن شيئًا.
بالطبع، لم يكن لدى تشارلز أي نية لإيقافهم. كانت الجزيرة مليئة بالقراصنة، وفقط من خلال تعريض عدد معين من الناس لخطر مميت يمكن للبقية أن يكون لديهم أمل في إيجاد طريقة للخروج.
ومض بريق ساخر عبر عيون كورد بينما كان يحدق بالتناوب بين تشارلز وليندا. “الأخت ليندا، أراغ، لقد تم إلغاء مهمتك في اللحظة الأخيرة. اذهب وقف على متن سفينة تشارلز.”
بالنظر إلى التعبيرات المتحمسة والمتحمسة لتلاميذ نظام النور الإلهي، فهم تشارلز أنه، على الأقل في هذه اللحظة بالذات، كانوا على استعداد للموت من أجل إلههم النور الوهمي.
انحنت زوايا شفاه كورد إلى أعلى ابتسامة متعجرفة. “كن مطمئنًا. إن قوة نظام النور الإلهي هي أبعد بكثير من خيالك. إذا قلت أنهم سيفعلون ذلك، فسوف يفعلون ذلك بالتأكيد!”
ولكن بعد ذلك، اكتشف تشارلز شخصيتين مألوفتين بين الحشد. لقد كانت ليندا وتلميذ آخر من نظام النور الإلهي هم الذين هربوا معه من جزيرة ميهيكس.
ومض بريق ساخر عبر عيون كورد بينما كان يحدق بالتناوب بين تشارلز وليندا. “الأخت ليندا، أراغ، لقد تم إلغاء مهمتك في اللحظة الأخيرة. اذهب وقف على متن سفينة تشارلز.”
ومض وجه سالين، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة، في ذهن تشارلز. كانت حواجبه مجعدة قليلاً، وقام بتفعيل خطافه للتأرجح نحو سفينة كورد.
ظهرت نظرة المفاجأة على وجه كورد. “لماذا؟”
قال تشارلز وأشار إليهما: “كورد، أحتاج إلى هذين الاثنين”.
“كل ذلك من أجل مجد إله النور!”
ظهرت نظرة المفاجأة على وجه كورد. “لماذا؟”
في تلك اللحظة، بدأت السفن الثلاث ذات النظام النور الإلهي في الانفصال عن الأسطول وتوجهت مباشرة إلى الأرصفة دون أي تردد.
“ليس لدي رجلان على متن سفينتي. أعتقد أن كليهما يبدوان مناسبين،” اختلق تشارلز عذرًا عشوائيًا ومثيرًا للسخرية.
“بغض النظر عما إذا كان هذا النهج سينجح أم لا، كيف ستخرج السفن الثلاث على قيد الحياة؟” شكك تشارلز في اقتراح كورد.
ومض بريق ساخر عبر عيون كورد بينما كان يحدق بالتناوب بين تشارلز وليندا. “الأخت ليندا، أراغ، لقد تم إلغاء مهمتك في اللحظة الأخيرة. اذهب وقف على متن سفينة تشارلز.”
بالنظر إلى التعبيرات المتحمسة والمتحمسة لتلاميذ نظام النور الإلهي، فهم تشارلز أنه، على الأقل في هذه اللحظة بالذات، كانوا على استعداد للموت من أجل إلههم النور الوهمي.
ومع ذلك، بدت ليندا جاحدة لحسن نية تشالز. تحول وجهها إلى اللون الأحمر من الغضب، وأصبح تنفسها أسرع بشكل ملحوظ.
“يا إلهي! تلك السفينة يمكنها بالفعل التحرك على الأرض أيضًا!” صاح ديب وعيناه واسعة وفمه مفتوحا.
كرر “الأخت ليندا، اتبعي أوامري”.
إذا في أي خطأ اخبروني تحت 👇👇
حدقت ليندا في تشارلز بنظرة جليدية قبل أن تستدير وتسير نحو المقصورة.
ووووووووونغ-!
لم يهتم تشارلز سواء شعرت ليندا بالامتنان تجاهه أم لا، كان يريد فقط رد الجميل للمتوفى سالين.
ظهرت نظرة المفاجأة على وجه كورد. “لماذا؟”
في الواقع، وجد تشارلز نفسه أنانيًا إلى حدٍ ما. لم يكن يهتم إذا مات عدد لا يحصى من الغرباء. ومع ذلك، إذا كان أحدهم شخصًا يعرفه، فإن تعاطفه سيظهر من زاوية منعزلة من قلبه.
“فقط ركز على وظيفتك. من المؤكد أن هؤلاء الرجال لديهم بعض المهارات للبقاء على قيد الحياة حتى الآن.”
وبمجرد الانتهاء من جميع الاستعدادات، تولى تشارلز القيادة بنفسه. عندما رأى شعاع المنارة البعيدة في الهواء، استنشق نفسًا عميقًا وضغط لأسفل على بوق ناروال.
“كل ذلك من أجل مجد إله النور!”
ووووووووونغ-!
أدار تشارلز العجلة بسرعة وقاد سفن الاستكشاف الأخرى نحو نقطة التزود بالوقود. وسرعان ما عاد ناروال إلى الساحل الذي هرب منه تشارلز وفريق الاستطلاع التابع له.
بدأت جميع السفن السبعة عشر تتحرك في انسجام تام وحملت أطقمها المتحمسين في اتجاه جزيرة مياه السماء.
كشف الثلاثة جميعًا نفس المثلث الأبيض المميز على جباههم. لقد كانوا قباطنة السفن التابعة لنظام النور الإلهي. ارتسمت على وجوههم نظرة اللامبالاة كما لو أنهم غير خائفين من مواجهة موتهم الوشيك.
لم يكونوا بعيدين عن الجزيرة في البداية. وسرعان ما تمكن تشارلز من اكتشاف الأضواء الساحلية الغامضة لجزيرة مياه السماء.
“ليس لدي رجلان على متن سفينتي. أعتقد أن كليهما يبدوان مناسبين،” اختلق تشارلز عذرًا عشوائيًا ومثيرًا للسخرية.
في تلك اللحظة، بدأت السفن الثلاث ذات النظام النور الإلهي في الانفصال عن الأسطول وتوجهت مباشرة إلى الأرصفة دون أي تردد.
في اللحظة التي سقطت فيها كلمات كورد، وقف ثلاثة أفراد بشكل جماعي من بين القادة.
تحت الإضاءة الخافتة، استطاع تشارلز رؤية التلاميذ على متن السفينة وهم يأكلون شيئًا ما.
#Stephan
أدار تشارلز العجلة بسرعة وقاد سفن الاستكشاف الأخرى نحو نقطة التزود بالوقود. وسرعان ما عاد ناروال إلى الساحل الذي هرب منه تشارلز وفريق الاستطلاع التابع له.
بنظرات حازمة على وجوههم، جمع الثلاثة أيديهم معًا لتشكيل مثلث وضغطوه على المثلث الأبيض على جباههم.
وكانت جميع السفن الثلاثة عشر تتباطأ باستثناء سفينة واحدة. كان القبطان على متن الطائرة يرتدي زيًا عسكريًا أسودًا أنيقًا. كان يحمل سيفًا رفيعًا في يده، وأشار إلى مصنع الوقود من بعيد وأمر السفينة نحو الشاطئ.
في تلك اللحظة، بدأت السفن الثلاث ذات النظام النور الإلهي في الانفصال عن الأسطول وتوجهت مباشرة إلى الأرصفة دون أي تردد.
“قبطان! ألن يجنح بفعل ذلك؟” سأل ديب تشارلز بقلق.
وعلى مسافة بعيدة، انطلقت أجراس صفارات الإنذار في مجمع المباني التابع لنقطة التزود بالوقود. كما تم تعبئة الأفراد للدفاع. ظهرت شياطين المحلقة السوداء من داخل مجمع المباني أيضًا.
“فقط ركز على وظيفتك. من المؤكد أن هؤلاء الرجال لديهم بعض المهارات للبقاء على قيد الحياة حتى الآن.”
“اخرج!” صاح تشارلز.
صليل –
#Stephan
دوي صوت جلجل ممل عندما اصطدم هيكل السفينة بالصخور. ومع ذلك، فإن التأريض الذي توقعه ديب لم يحدث.
دارت المسارات المغطاة بالبرقوق في قاع السفينة بسرعة ودفعت القارب إلى الشاطئ.
دارت المسارات المغطاة بالبرقوق في قاع السفينة بسرعة ودفعت القارب إلى الشاطئ.
“فقط ركز على وظيفتك. من المؤكد أن هؤلاء الرجال لديهم بعض المهارات للبقاء على قيد الحياة حتى الآن.”
“يا إلهي! تلك السفينة يمكنها بالفعل التحرك على الأرض أيضًا!” صاح ديب وعيناه واسعة وفمه مفتوحا.
“كل ذلك من أجل مجد إله النور!”
ومن الواضح أن القراصنة شاهدوا العرض المثير للإعجاب للعدوان.
صليل –
وعلى مسافة بعيدة، انطلقت أجراس صفارات الإنذار في مجمع المباني التابع لنقطة التزود بالوقود. كما تم تعبئة الأفراد للدفاع. ظهرت شياطين المحلقة السوداء من داخل مجمع المباني أيضًا.
أدار تشارلز العجلة بسرعة وقاد سفن الاستكشاف الأخرى نحو نقطة التزود بالوقود. وسرعان ما عاد ناروال إلى الساحل الذي هرب منه تشارلز وفريق الاستطلاع التابع له.
مسح تشارلز دمه عبر مرآة الخفاش قبل أن يقفز من على سطح السفينة.
“نحتاج فقط إلى إرسال ثلاث سفن لشن هجوم مباشر على مينائها وجذب أكبر قدر ممكن من الاهتمام. هذا لا يحتاج فريق الهجوم إلى إبقائهم مشغولين لفترة طويلة؛ حوالي عشرين دقيقة ستفي بالغرض.”
“اخرج!” صاح تشارلز.
ولكن بعد ذلك، اكتشف تشارلز شخصيتين مألوفتين بين الحشد. لقد كانت ليندا وتلميذ آخر من نظام النور الإلهي هم الذين هربوا معه من جزيرة ميهيكس.
استهدف مدفع سطح السفينة البرمائية مباشرة البوابة الفولاذية وأطلق النار. وبانفجار مدوٍ تم تدمير بوابة مصنع الوقود والقراصنة الواقفين خلفها.
“يا إلهي! تلك السفينة يمكنها بالفعل التحرك على الأرض أيضًا!” صاح ديب وعيناه واسعة وفمه مفتوحا.
إذا في أي خطأ اخبروني تحت 👇👇
“كل ذلك من أجل مجد إله النور!”
#Stephan
“كل ذلك من أجل مجد إله النور!”
صليل –
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
