اشترك!!
الفصل 116. اشترك!!
من بكرا رح يكون فصلين يومياً 💯
“هل تعتبرني أحمق؟ لو لم أتدخل لكنت ميتًا الآن. وتسميه تافهًا؟” هاجمت إليزابيث بشدة.
“اخرس!”
تركت تعليقاتها اللاذعة تشارلز وريتشارد عاجزين عن الكلام.
“اهدأ. لا تدع جنون العظمة يستهلكك.” عبس تشارلز وهو يحدق في المجنون الذي أمامه.
كسر الصمت، واقترب منهم فين وقال، “سيد تشارلز، فكرت في طريقة قد تنهي الشجار بينكما.”
بنظرة جليدية، سار تشارلز بجوار إليزابيث وشاهد بينما كان فين يخلط جرعاته.
بينما كان تشارلز وإليزابيث يوجهان أنظارهما إليه، واصل فين. “يمكنني تحضير جرعتين. كل منهما سيؤدي إلى اختفاء أحدكم. كل ما عليك فعله هو اختيار واحدة عشوائيًا وشربها. سيتم حل المشكلة بعد ذلك.”
“اهدأ. لا تدع جنون العظمة يستهلكك.” عبس تشارلز وهو يحدق في المجنون الذي أمامه.
“الروليت الروسية، هاه؟ لماذا يجب أن أراهن بوجودي بهذا. يا رجل؟ هذا الجسد ملك لي في المقام الأول!”
الفصل 116. اشترك!!
“يا أخي، دعنا نأخذ كلا الجرعتين أولاً ونخرج من هذا البحر الجوفي الملعون. ربما يكون لدى الأطباء النفسيين هناك حل لدمجنا. ثم لن يضطر أي منا إلى الموت، أليس كذلك؟” تدخل ريتشارد على عجل مع مسحة من الإلحاح في صوته.
“هناك احتمال بنسبة تسعين بالمائة أن يكون الأمر حقيقيًا،” علق تشارلز.
“هاه. كلماتك تختلف كثيرًا عن أفعالك السابقة،” بصق تشارلز بغضب.
“بمجرد أن تنجح، حاولي نقل أكبر عدد ممكن من اللاجئين من جزيرة الظل إلى هناك.”
“حسنًا، أنا منافق وقح، حسنًا؟ ولكن هل علينا أن نتشاجر أمام سيدتنا؟ أجب على هذا: هل تريد العودة إلى السطح؟ أم أنك تريد إضاعة الوقت على هذا الأمر وإيقاف كل شيء؟”
“غدًا. لقد خططنا للإبحار مبكرًا، لكن شخصيتك الأخرى طلبت منا الانتظار.”
التفت تشارلز ورأى تعبير إليزابيث عن القلق. قام بقمع الغضب في قلبه للحظات.
لقد أذهلت إليزابيث للحظات من كلمات تشارلز.
بعد أن شعر بتسوية تشارلز، أمره ريتشارد على عجل، “اصنع تلك الجرعات. بأسرع ما يمكن.”
“الروليت الروسية، هاه؟ لماذا يجب أن أراهن بوجودي بهذا. يا رجل؟ هذا الجسد ملك لي في المقام الأول!”
بدأ فين العمل فور سماع كلمات ريتشارد. كان غير مبال بمصير أي من الشخصيتين. كان اهتمامه الرئيسي هو تأمين تلك الحصة الإضافية البالغة 5٪
يمكن اعتبار الحادث الأخير حدثًا كبيرًا، ويعتقد تشارلز أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً لفهم تأثيره عليه حقًا.
عندما تركت تعويذة غير مألوفة شفتي فين، بدأ فين في تحريك يديه بشكل إيقاعي في الهواء. بدأت الزجاجات والجرار المختلفة القريبة تتحرك من تلقاء نفسها. تدفقت سوائل ذات ألوان مختلفة واندمجت داخل قوارير زجاجية مترابطة. لقد كان مشهدًا جماليًا غريبًا.
كيف كان ذلك مرتبطًا بما حدث للتو؟
في هذه المرحلة، كان تشارلز قد كافح للخروج من نفوذ فين وهبط على الأرض. بتعبير رواقي، مشى إلى المسدس القريب وانحنى لالتقاطه.
كيف كان ذلك مرتبطًا بما حدث للتو؟
“يا أخي، هناك شيء خاطئ. أنت لست الشخص الذي يستسلم بهذه السهولة، فلماذا كنت مندفعًا جدًا الآن؟” تساءل ريتشارد.
“إذن كيف يمكنني التمييز بينكما؟” واصلت إليزابيث التحقيق.
“اخرس!”
تركت تعليقاتها اللاذعة تشارلز وريتشارد عاجزين عن الكلام.
“حسنًا، حسنًا، حسنًا! سأغلق فمي. أنت الرئيس الآن.”
“إذن كيف يمكنني التمييز بينكما؟” واصلت إليزابيث التحقيق.
بنظرة جليدية، سار تشارلز بجوار إليزابيث وشاهد بينما كان فين يخلط جرعاته.
كان الصمت خانقاً.
بعد بضع ثوان، قام تشارلز بنزع قناع المهرج من على الشخص المتلوي الموجود بالقرب منه دون أن ينطق بكلمة. قام بسرعة بسحب النصل الاسود من حذائه واستخدم معطف الشخصية لتغليف القناع.
بعد بضع ثوان، قام تشارلز بنزع قناع المهرج من على الشخص المتلوي الموجود بالقرب منه دون أن ينطق بكلمة. قام بسرعة بسحب النصل الاسود من حذائه واستخدم معطف الشخصية لتغليف القناع.
وفي الوقت نفسه، يلمع سائل ذو لون برونزي في الوعاء الاحتفالي. أخرج فين قطعة ورق ذهبية من جيبه. منها، تجسدت مصفوفة سحرية بيضاء وحلقت برشاقة فوق الوعاء.
“اخرس!”
تعمقت تعويذة فين، وسرعان ما غطت المصفوفة السحرية البيضاء السائل داخل الوعاء. تردد صدى صوت خارق، والتوى الوعاء إلى قنينة زجاجية، تذكرنا بالقارورة السابقة التي تحطمت.
بعد بضع ثوان، قام تشارلز بنزع قناع المهرج من على الشخص المتلوي الموجود بالقرب منه دون أن ينطق بكلمة. قام بسرعة بسحب النصل الاسود من حذائه واستخدم معطف الشخصية لتغليف القناع.
وضع تشارلز قارورتي الجرعة المتطابقتين اللتين ارتفعتا نحوه في جيبه، واستدار وغادر دون أن ينطق بكلمة واحدة.
وفي الوقت نفسه، يلمع سائل ذو لون برونزي في الوعاء الاحتفالي. أخرج فين قطعة ورق ذهبية من جيبه. منها، تجسدت مصفوفة سحرية بيضاء وحلقت برشاقة فوق الوعاء.
بعد نزولهم من السفينة الضخمة ذات اللون الأرجواني، كانت إليزابيث تتخلف خلف تشارلز في صمت.
استطاع تشارلز أن يفهم رد فعل كورد، لكنه لم يستطع إلا أن يتجهم باشمئزاز عندما فرك الأخير مخاطه على الخريطة البحرية بأكملها.
كان الصمت خانقاً.
وفي الأيام التالية، واصل تشارلز روتينه المعتاد على الشاطئ. ومع ذلك، كان التحول في الغلاف الجوي واضحًا جدًا لدرجة أنه حتى ليلي، التي لم تكن لديها أي فكرة عما حدث، يمكن أن تشعر به.
وهي تحدق في الصورة الظلية العريضة أمامها، ترددت إليزابيث لفترة وجيزة قبل أن تفرق شفتيها، “من هو الشخص الذي كنت أتحدث إليه؟”
“حسنًا، توقف عن البكاء. نحتاج إلى سفينة استكشاف لاستكشاف جزيرة إعادة الإمداد أولاً. هل يجب أن يذهب رجالك أم أنا؟”
أجاب تشارلز: “لقد كنت أنا دائمًا. أما الرجل الآخر فهو مجرد قطعة مزيفة من بقايا أثرية”.
“إذن كيف يمكنني التمييز بينكما؟” واصلت إليزابيث التحقيق.
“إذن كيف يمكنني التمييز بينكما؟” واصلت إليزابيث التحقيق.
“حسنًا، توقف عن البكاء. نحتاج إلى سفينة استكشاف لاستكشاف جزيرة إعادة الإمداد أولاً. هل يجب أن يذهب رجالك أم أنا؟”
أجاب تشارلز باقتضاب: “ليس عليك ذلك. هذا لا يعنيك. أنا بالتأكيد الشخص الذي سينجو من هذه المحنة”.
ربما بسبب الشعور بالذنب، نادرًا ما ظهر ريتشارد. وفيًا لكلماته، بدا عازمًا على تعويض تشارلز عن خسائره.
لمرة واحدة، لم يقم ريتشارد بإضافة قطعته.
“يا أخي، هناك شيء خاطئ. أنت لست الشخص الذي يستسلم بهذه السهولة، فلماذا كنت مندفعًا جدًا الآن؟” تساءل ريتشارد.
واصل تشارلز وإليزابيث نزهة على الرصيف ذو الإضاءة الخافتة. تمامًا كما كانوا يقتربون من المخرج، تساءل تشارلز، “متى ستغادر أنت وفين إلى تلك الجزيرة؟”
التفت تشارلز ورأى تعبير إليزابيث عن القلق. قام بقمع الغضب في قلبه للحظات.
“غدًا. لقد خططنا للإبحار مبكرًا، لكن شخصيتك الأخرى طلبت منا الانتظار.”
بعد أن شعر بتسوية تشارلز، أمره ريتشارد على عجل، “اصنع تلك الجرعات. بأسرع ما يمكن.”
“بمجرد أن تنجح، حاولي نقل أكبر عدد ممكن من اللاجئين من جزيرة الظل إلى هناك.”
التواءت ملامح كورد بالإحباط، وضرب بقبضته على الخريطة البحرية. “ليس لدي خيار آخر! لقد لاحظ رئيس الأساقفة في البحار الغربية الحالات الشاذة هنا”.
لقد أذهلت إليزابيث للحظات من كلمات تشارلز.
بينما كان تشارلز وإليزابيث يوجهان أنظارهما إليه، واصل فين. “يمكنني تحضير جرعتين. كل منهما سيؤدي إلى اختفاء أحدكم. كل ما عليك فعله هو اختيار واحدة عشوائيًا وشربها. سيتم حل المشكلة بعد ذلك.”
كيف كان ذلك مرتبطًا بما حدث للتو؟
بينما كان تشارلز وإليزابيث يوجهان أنظارهما إليه، واصل فين. “يمكنني تحضير جرعتين. كل منهما سيؤدي إلى اختفاء أحدكم. كل ما عليك فعله هو اختيار واحدة عشوائيًا وشربها. سيتم حل المشكلة بعد ذلك.”
“رحلة سعيدة. إلى اللقاء،” ودع تشارلز قبل أن يدفع نفسه للأعلى بدفعة قوية على الحائط وعلى السطح. انتقل من سطح إلى سطح، وشق طريقه عائداً إلى حانة الخفافيش.
“حسنًا، توقف عن البكاء. نحتاج إلى سفينة استكشاف لاستكشاف جزيرة إعادة الإمداد أولاً. هل يجب أن يذهب رجالك أم أنا؟”
وفي الأيام التالية، واصل تشارلز روتينه المعتاد على الشاطئ. ومع ذلك، كان التحول في الغلاف الجوي واضحًا جدًا لدرجة أنه حتى ليلي، التي لم تكن لديها أي فكرة عما حدث، يمكن أن تشعر به.
وضع تشارلز قارورتي الجرعة المتطابقتين اللتين ارتفعتا نحوه في جيبه، واستدار وغادر دون أن ينطق بكلمة واحدة.
لقد أدت الخيانة الأخيرة إلى وضع الشخصيتين في مواجهة بعضهما البعض بشكل صارخ. في حين أنهم كانوا في السابق يحملون الازدراء المتبادل بسبب طبيعتهم المختلفة، فقد أصبحوا الآن أعداء لدودين على الرغم من إقامتهم في نفس الجسد.
“أظن أنه أرسل بالفعل سفنًا للتحقيق. إذا اكتشف ما فعلته بالقاعدة في أرخبيل المرجان، فأنا في حالة موت!!”
ربما بسبب الشعور بالذنب، نادرًا ما ظهر ريتشارد. وفيًا لكلماته، بدا عازمًا على تعويض تشارلز عن خسائره.
“الروليت الروسية، هاه؟ لماذا يجب أن أراهن بوجودي بهذا. يا رجل؟ هذا الجسد ملك لي في المقام الأول!”
ومع ذلك، كان لتشارلز أفكار أخرى. بصرف النظر عن الهدف النهائي المتمثل في العودة إلى المنزل، أصبح لديه الآن هدف آخر: القضاء على غروره واستعادة السيطرة الكاملة على جسده.
بعد نزولهم من السفينة الضخمة ذات اللون الأرجواني، كانت إليزابيث تتخلف خلف تشارلز في صمت.
يمكن اعتبار الحادث الأخير حدثًا كبيرًا، ويعتقد تشارلز أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً لفهم تأثيره عليه حقًا.
“حسنًا، حسنًا، حسنًا! سأغلق فمي. أنت الرئيس الآن.”
إلا أن وصول حدث آخر سرعان ما صرفه عن الخيانة.
لقد أدت الخيانة الأخيرة إلى وضع الشخصيتين في مواجهة بعضهما البعض بشكل صارخ. في حين أنهم كانوا في السابق يحملون الازدراء المتبادل بسبب طبيعتهم المختلفة، فقد أصبحوا الآن أعداء لدودين على الرغم من إقامتهم في نفس الجسد.
عاد كورد.
وفي الأيام التالية، واصل تشارلز روتينه المعتاد على الشاطئ. ومع ذلك، كان التحول في الغلاف الجوي واضحًا جدًا لدرجة أنه حتى ليلي، التي لم تكن لديها أي فكرة عما حدث، يمكن أن تشعر به.
بدا الشيخ اللطيف مرهقًا إلى حد ما. كانت دوائره السوداء منخفضة للغاية لدرجة أنه حتى نظارات القراءة الخاصة به لم تتمكن من إخفائها. تومض عيناه مع الهوس.
بعد أن شعر بتسوية تشارلز، أمره ريتشارد على عجل، “اصنع تلك الجرعات. بأسرع ما يمكن.”
وهو يحدق في الخريطة البحرية على الطاولة، وبدا كورد بسعادة غامرة. مرر يديه المرتجفتين فوق الرق. فجأة، رفع نظرته للقاء تشارلز. علق تشارلز قائلاً: “هل… هل هذا حقيقي؟ هل هذه الجزيرة هي التي تضم الدرج المؤدي إلى أرض النور حيث يقيم إله النور الإلهي؟”
لقد أذهلت إليزابيث للحظات من كلمات تشارلز.
“هناك احتمال بنسبة تسعين بالمائة أن يكون الأمر حقيقيًا،” علق تشارلز.
بصعوبة استيعاب كلمات تشارلز، اندفع كورد نحو تشارلز وأمسك به من ياقته.
عند سماع إعلان تشارلز، انفجر كورد فجأة في البكاء مثل طفل. مدّ كلتا يديه وقبض على الخريطة البحرية بالقرب من صدره.
كان الصمت خانقاً.
استطاع تشارلز أن يفهم رد فعل كورد، لكنه لم يستطع إلا أن يتجهم باشمئزاز عندما فرك الأخير مخاطه على الخريطة البحرية بأكملها.
وضع تشارلز قارورتي الجرعة المتطابقتين اللتين ارتفعتا نحوه في جيبه، واستدار وغادر دون أن ينطق بكلمة واحدة.
“حسنًا، توقف عن البكاء. نحتاج إلى سفينة استكشاف لاستكشاف جزيرة إعادة الإمداد أولاً. هل يجب أن يذهب رجالك أم أنا؟”
وفي الوقت نفسه، يلمع سائل ذو لون برونزي في الوعاء الاحتفالي. أخرج فين قطعة ورق ذهبية من جيبه. منها، تجسدت مصفوفة سحرية بيضاء وحلقت برشاقة فوق الوعاء.
“لا… علينا أن نذهب معًا هذه المرة. القوة تكمن في الأعداد. سنبحر مباشرة من هنا”، علق كورد وهو ينقر بإصبعه على الموقع المحدد لجزيرة إعادة الإمداد.
بعد بضع ثوان، قام تشارلز بنزع قناع المهرج من على الشخص المتلوي الموجود بالقرب منه دون أن ينطق بكلمة. قام بسرعة بسحب النصل الاسود من حذائه واستخدم معطف الشخصية لتغليف القناع.
“هل أنت متأكد؟” أثار تشارلز الحاجب في الشك. “من المحتمل جدًا أن يقوم قراصنة سوتوم بإعادة الإمداد في هذه الجزيرة بالذات. قد يؤدي الاندفاع إلى مشكلة كبيرة بالنسبة لنا.”
بدا الشيخ اللطيف مرهقًا إلى حد ما. كانت دوائره السوداء منخفضة للغاية لدرجة أنه حتى نظارات القراءة الخاصة به لم تتمكن من إخفائها. تومض عيناه مع الهوس.
التواءت ملامح كورد بالإحباط، وضرب بقبضته على الخريطة البحرية. “ليس لدي خيار آخر! لقد لاحظ رئيس الأساقفة في البحار الغربية الحالات الشاذة هنا”.
عند سماع إعلان تشارلز، انفجر كورد فجأة في البكاء مثل طفل. مدّ كلتا يديه وقبض على الخريطة البحرية بالقرب من صدره.
“أظن أنه أرسل بالفعل سفنًا للتحقيق. إذا اكتشف ما فعلته بالقاعدة في أرخبيل المرجان، فأنا في حالة موت!!”
“حسنًا، حسنًا، حسنًا! سأغلق فمي. أنت الرئيس الآن.”
“اهدأ. لا تدع جنون العظمة يستهلكك.” عبس تشارلز وهو يحدق في المجنون الذي أمامه.
وهو يحدق في الخريطة البحرية على الطاولة، وبدا كورد بسعادة غامرة. مرر يديه المرتجفتين فوق الرق. فجأة، رفع نظرته للقاء تشارلز. علق تشارلز قائلاً: “هل… هل هذا حقيقي؟ هل هذه الجزيرة هي التي تضم الدرج المؤدي إلى أرض النور حيث يقيم إله النور الإلهي؟”
بصعوبة استيعاب كلمات تشارلز، اندفع كورد نحو تشارلز وأمسك به من ياقته.
“حسنًا، حسنًا، حسنًا! سأغلق فمي. أنت الرئيس الآن.”
“هل تعتقد أنك ستكون أفضل إذا مت؟ لا يُظهر رؤساء الأساقفة أي رحمة تجاه أعدائهم، حتى لو أظهروا قدرًا ضئيلًا من التعاطف مع حلفائهم. إذا وضعوا أيديهم عليك، سيكون الندم ترفًا لا يمكنك تحمله!”
“إذن كيف يمكنني التمييز بينكما؟” واصلت إليزابيث التحقيق.
من بكرا رح يكون فصلين يومياً 💯
بنظرة جليدية، سار تشارلز بجوار إليزابيث وشاهد بينما كان فين يخلط جرعاته.
أي شخص يريد أن يدعم الرواية يتكلم معاي على الديسكورد 👌
لمرة واحدة، لم يقم ريتشارد بإضافة قطعته.
#Stephan
“رحلة سعيدة. إلى اللقاء،” ودع تشارلز قبل أن يدفع نفسه للأعلى بدفعة قوية على الحائط وعلى السطح. انتقل من سطح إلى سطح، وشق طريقه عائداً إلى حانة الخفافيش.
إلا أن وصول حدث آخر سرعان ما صرفه عن الخيانة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
