157
الفصل 106. 157
“كم عدد الأبواب المتبقية؟” التفت تشارلز إلى ديب وسأل.
بينما كان تشارلز يشاهد المخلوق ذو اللون الأخضر وهو يبتعد، ظهرت ابتسامة باهتة على محياه. يبدو أن هذه الآثار الحية تحمل كراهية أعمق تجاه الميهيك مقارنة به.
عندما أدرك تشارلز أن الميهيك الذين كان ينبغي أن يصلوا الآن لم يصلوا بعد، عرف أن خطته كانت ناجحة . من المؤكد أن الفوضى قد اندلعت في مكان آخر.
“إلى الأمام، سريعًا!” تحت قيادة تشارلز، تم لصق المتفجرات بشكل منهجي على إطارات الأبواب.
وعندما تم تفجير كل باب، تم السماح للعديد من الوحوش بالخروج من زنازينهم. وكان بعضها بشعًا وغريبًا لدرجة أن تشارلز كافح للعثور على أوصاف لمظاهرها.
بعد قراءة محتويات السجل التجريبي المعلق على الحائط، بزغ فجر الإدراك أخيرًا. أخيرًا أصبح كل شيء منطقيًا – المدينة المزيفة تمامًا في الخارج وسلوكيات الميهيك في إعادة تمثيل ما حدث في الماضي.
ولم يكن مهتمًا بشكل خاص بمعرفة ماهية هذه المخلوقات أو القدرات الخاصة التي تمتلكها. طالما أنهم يتسببون في مشاكل للميهيك، فسيكونون حلفاء في الوقت الحالي.
وبطبيعة الحال، لم تكن كل أثار حية ودودة مثل الوحش الأخضر. انقض عدد قليل على تشارلز وحزبه فور إطلاق سراحهم.
“على الرغم من ذلك، لا يبدو ذلك صحيحًا. لقد ورد هنا أن 157 عبارة عن مسرح درامي. هل يبدو هذا بمثابة مسرح بالنسبة لك؟” سأل ريتشارد وهو يشير إلى النقطة الغريبة التي أمامهم.
وسرعان ما وصل تشارلز أمام باب معدني أحمر اللون. وأغلقت الباب طبقة فوق طبقة من السلاسل المتلألئة المنقوشة برموز غامضة.
ولحسن الحظ، كان تشارلز ومجموعته قوة هائلة. في مواجهة مائتي إنسان مسلحين بالكامل، فإن أي وحش يشبه الذكاء سيحاول بسرعة تجنب الصدام.
كشفت الاختبارات أنه كلما تم نقل 157، فإنه سيكرر جميع المعلومات حول محيطه في إطار زمني محدد. فإذا حدث تغيير في بيئته لا يتوافق مع معلوماته، ستنتج 157 157-1 من خلف ستارها القرمزي.
إذا دخل كائن يمتلك ذكاءً إلى نصف القطر الخاضع للتحكم وهو 157، فإن 157-1 سوف يستوعبه ليكون عضوًا في البيئة ويخصص له دورًا.
عندما أدرك تشارلز أن الميهيك الذين كان ينبغي أن يصلوا الآن لم يصلوا بعد، عرف أن خطته كانت ناجحة . من المؤكد أن الفوضى قد اندلعت في مكان آخر.
قبل أن يتمكن تشارلز من الرد، خضعت المرأة لنفس الطفرة مثل الصبي. لقد أطلقت صرخة مؤلمة بينما تحول جسدها بسرعة. وسرعان ما ظهرت ميهيك جديدة إلى الحياة أمام تشارلز.
عند الاقتراب من الباب الثالث والأخير، كان تشارلز على وشك وضع المتفجرات عندما انفتح الباب من الداخل، مما أثار دهشته.
بعد قراءة محتويات السجل التجريبي المعلق على الحائط، بزغ فجر الإدراك أخيرًا. أخيرًا أصبح كل شيء منطقيًا – المدينة المزيفة تمامًا في الخارج وسلوكيات الميهيك في إعادة تمثيل ما حدث في الماضي.
لقد كان إنسانًا، صبيًا صغيرًا عاريًا تمامًا. على عكس تشارلز، كان ظل بشرته بعيدًا عن أن يكون شاحبًا شبحيًا.
“من أنت؟” تساءل تشارلز بينما رسم الحذر على وجهه.
“يبدو أن الأصوات القادمة من البحر لا تؤثر فقط على البشر. بل حتى الآثار الحية تتأثر”، قال تشارلز وقد ضغطت حاجبيه معًا.
رداً على ذلك، انهار الطفل وبدأ بالصراخ بشكل محموم.
رداً على ذلك، انهار الطفل وبدأ بالصراخ بشكل محموم.
وعندما أطلق الصبي صرخات ألم تقشعر لها الأبدان، بدأ جسده يتغير بسرعة. بدأ جلده يتقلب بينما يذبل لحمه. امتدت شفتاه الشاحبتان بسرعة مثل منقار الطائر. وفي غضون ثوانٍ، رحل الصبي، وصعد مكانه ميهك جديد على قدميه.
معرف المشروع: 157
فشق منقاره الطويل وأصدر سلسلة من الأصوات. ثم رفع رجله اليمنى بستة أصابع واتجه نحو المخرج.
عندما أدرك تشارلز أن الميهيك الذين كان ينبغي أن يصلوا الآن لم يصلوا بعد، عرف أن خطته كانت ناجحة . من المؤكد أن الفوضى قد اندلعت في مكان آخر.
“هكذا يتم خلق الميهيك؟” كان تشارلز يفكر في نفسه وهو يحدق في الباب المعدني أمامه. وبعد لحظة قصيرة من التردد، دفع بعناية الباب المفتوح على نطاق أوسع بشفرته الداكنة.
كشف سر الجزيرة لم يساعد ظروفه. كان عليه أن يهرب من هذا المكان الكابوسي في أسرع وقت ممكن.
ظهرت فقاعة لزجة ضخمة ذات لون رمادي أمام عينيه. كانت المادة تنبض على فترات فردية، وكان شكلها يحمل تشابهًا غامضًا مع الضفدع غير المتبلور.
“إلى الأمام، سريعًا!” تحت قيادة تشارلز، تم لصق المتفجرات بشكل منهجي على إطارات الأبواب.
اسقط!
ونظرت إلى تشارلز بتعبير حزين وتحدثت بكلمات يمكن أن يفهمها، “157، توقف عن التوسل إلي. أود أن أساعدك، ولكن أمورك تقع ضمن اختصاص الدكتور بيدي. ليس لدي أي رأي.”
انفجرت الفقاعة قبل أن تبصق أمام تشارلز امرأة عارية من داخله. وقفت على قدميها بهدوء وهي تزيل بقايا الوحل على جسدها.
ألقى تشارلز نظرة حذرة على الرقم 157 المتلوي قبل أن يغادر الغرفة ويغلق الباب خلفه.
كان هؤلاء الميهيك أحد الآثار التي احتجزتها المؤسسة.
ونظرت إلى تشارلز بتعبير حزين وتحدثت بكلمات يمكن أن يفهمها، “157، توقف عن التوسل إلي. أود أن أساعدك، ولكن أمورك تقع ضمن اختصاص الدكتور بيدي. ليس لدي أي رأي.”
هل يمكنني فهمها؟ فكر تشارلز بينما اتسعت عيناه في حالة صدمة.
سيكون هذا بعد ذلك قادرًا على تفسير المظهر الحالي لـ 157 وأفعاله المتمثلة في إنتاج مخلوقات شبيهة بالبشر بدلاً من البشر.
ظهرت فقاعة لزجة ضخمة ذات لون رمادي أمام عينيه. كانت المادة تنبض على فترات فردية، وكان شكلها يحمل تشابهًا غامضًا مع الضفدع غير المتبلور.
قبل أن يتمكن تشارلز من الرد، خضعت المرأة لنفس الطفرة مثل الصبي. لقد أطلقت صرخة مؤلمة بينما تحول جسدها بسرعة. وسرعان ما ظهرت ميهيك جديدة إلى الحياة أمام تشارلز.
كشفت الاختبارات أنه كلما تم نقل 157، فإنه سيكرر جميع المعلومات حول محيطه في إطار زمني محدد. فإذا حدث تغيير في بيئته لا يتوافق مع معلوماته، ستنتج 157 157-1 من خلف ستارها القرمزي.
عندما فرقت الميهيك شفتيها، تحول الصوت الأنثوي اللطيف إلى سلسلة من الأصوات الساكنة غير المفهومة.
#Stephan
“هكذا يتم خلق الميهيك؟” كان تشارلز يفكر في نفسه وهو يحدق في الباب المعدني أمامه. وبعد لحظة قصيرة من التردد، دفع بعناية الباب المفتوح على نطاق أوسع بشفرته الداكنة.
“يبدو أن الميهيك كانوا بشرًا في يوم من الأيام. لكن ماذا حدث لهم؟” كان ريتشارد فضولياً.
ولم يكن مهتمًا بشكل خاص بمعرفة ماهية هذه المخلوقات أو القدرات الخاصة التي تمتلكها. طالما أنهم يتسببون في مشاكل للميهيك، فسيكونون حلفاء في الوقت الحالي.
#Stephan
أنهى بسرعة ثرثرة ميهيك التي لا تنقطع أمامه بشرطة مائلة واحدة، مدّ تشارلز يده وتحسس الجدار على اليسار. وسرعان ما وجد السجل التجريبي.
قبل أن يتمكن تشارلز من الرد، خضعت المرأة لنفس الطفرة مثل الصبي. لقد أطلقت صرخة مؤلمة بينما تحول جسدها بسرعة. وسرعان ما ظهرت ميهيك جديدة إلى الحياة أمام تشارلز.
“من أنت؟” تساءل تشارلز بينما رسم الحذر على وجهه.
__________________________
“إلى الأمام، سريعًا!” تحت قيادة تشارلز، تم لصق المتفجرات بشكل منهجي على إطارات الأبواب.
معرف المشروع: 157
فشق منقاره الطويل وأصدر سلسلة من الأصوات. ثم رفع رجله اليمنى بستة أصابع واتجه نحو المخرج.
اسم المشروع: مسرح الأمس
وعندما تم تفجير كل باب، تم السماح للعديد من الوحوش بالخروج من زنازينهم. وكان بعضها بشعًا وغريبًا لدرجة أن تشارلز كافح للعثور على أوصاف لمظاهرها.
الوصف: 157 يظهر كمسرح درامي مصغر، تم تصغيره بمقدار خمس مرات. في 14 أغسطس 1875، بسبب وفاة عرضية سببها 157-1، لفت 157 انتباه عضو المؤسسة ▇▇▇▇. في النهاية، تم العثور على 157 في علية ▇▇▇▇ في إدنبرة.
وسرعان ما وصل تشارلز أمام باب معدني أحمر اللون. وأغلقت الباب طبقة فوق طبقة من السلاسل المتلألئة المنقوشة برموز غامضة.
كشفت الاختبارات أنه كلما تم نقل 157، فإنه سيكرر جميع المعلومات حول محيطه في إطار زمني محدد. فإذا حدث تغيير في بيئته لا يتوافق مع معلوماته، ستنتج 157 157-1 من خلف ستارها القرمزي.
157-1 يشبه البشر الموجودين داخل منطقة النسخ المتماثل. 157-1 يمتلك ذكاءً بشريًا لكنه يظهر شذوذات معرفية. 157-1 سيستخدم تلقائيًا جميع المواد المتاحة لاستعادة البيئة لتتناسب مع المعلومات التي تحتفظ بها 157.
إذا تمت استعادة المناطق المحيطة بالكامل، فسوف يكرر 157-1 بشكل دوري تصرفات الفرد المنسوخ داخل بيئة. تكتشف الاختبارات أن الدورة مدتها 6 أيام.
إذا تمت إعاقته أو مهاجمته، فسوف يتحول 157-1 إلى عدواني. يحتفظ 157-1 بجميع قدرات الفرد المنسوخ، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر، التعامل مع الأسلحة، وتقنيات القتال، وعمليات مشروع الآثار.
إذا تمت استعادة المناطق المحيطة بالكامل، فسوف يكرر 157-1 بشكل دوري تصرفات الفرد المنسوخ داخل بيئة. تكتشف الاختبارات أن الدورة مدتها 6 أيام.
“هل تتذكر كيف لم نتمكن من فهم الميهيك إلا عندما كنا نعاني من الهلوسة السمعية؟” سأل تشارلز وهو يتذكر تجربتهم السابقة.
بعد قراءة محتويات السجل التجريبي المعلق على الحائط، بزغ فجر الإدراك أخيرًا. أخيرًا أصبح كل شيء منطقيًا – المدينة المزيفة تمامًا في الخارج وسلوكيات الميهيك في إعادة تمثيل ما حدث في الماضي.
إذا دخل كائن يمتلك ذكاءً إلى نصف القطر الخاضع للتحكم وهو 157، فإن 157-1 سوف يستوعبه ليكون عضوًا في البيئة ويخصص له دورًا.
وعندما أطلق الصبي صرخات ألم تقشعر لها الأبدان، بدأ جسده يتغير بسرعة. بدأ جلده يتقلب بينما يذبل لحمه. امتدت شفتاه الشاحبتان بسرعة مثل منقار الطائر. وفي غضون ثوانٍ، رحل الصبي، وصعد مكانه ميهك جديد على قدميه.
إذا قاوم الكائن، سيتم أسره بـ 157-1 وسيضطر إلى لعب الدور. وتؤدي المقاومة المفرطة إلى تشديد العقوبات، مما قد يؤدي إلى الوفاة. عند وفاة الكائن، 157-1 سوف يحصد بقاياهم لاستخدامها كمواد كجزء من البيئة.
كشف سر الجزيرة لم يساعد ظروفه. كان عليه أن يهرب من هذا المكان الكابوسي في أسرع وقت ممكن.
لقد كان إنسانًا، صبيًا صغيرًا عاريًا تمامًا. على عكس تشارلز، كان ظل بشرته بعيدًا عن أن يكون شاحبًا شبحيًا.
تدابير الاحتواء: يجب احتواء 157 في غرفة بحجم 4 م × 4 م من الدرجة H. نظرًا لطبيعة 157-1، يجب أن تكون فرقة العمل الخاصة على أهبة الاستعداد 24-7. بمجرد ظهور 157-1، ستقوم فرقة العمل الخاصة بإنهائه على الفور.
أنهى بسرعة ثرثرة ميهيك التي لا تنقطع أمامه بشرطة مائلة واحدة، مدّ تشارلز يده وتحسس الجدار على اليسار. وسرعان ما وجد السجل التجريبي.
بعد قراءة محتويات السجل التجريبي المعلق على الحائط، بزغ فجر الإدراك أخيرًا. أخيرًا أصبح كل شيء منطقيًا – المدينة المزيفة تمامًا في الخارج وسلوكيات الميهيك في إعادة تمثيل ما حدث في الماضي.
الملحق أ: تم تقديم اقتراح استخدام 157-1 كغذاء لمشاريع أخرى من قبل د. بيد وحصل على موافقة المؤسسة.
__________________________
اسقط!
“بسرعة، ضبط المتفجرات. بمجرد إطلاق سراح هذا الشخص، سنغادر على الفور”.
عند الاقتراب من الباب الثالث والأخير، كان تشارلز على وشك وضع المتفجرات عندما انفتح الباب من الداخل، مما أثار دهشته.
بعد قراءة محتويات السجل التجريبي المعلق على الحائط، بزغ فجر الإدراك أخيرًا. أخيرًا أصبح كل شيء منطقيًا – المدينة المزيفة تمامًا في الخارج وسلوكيات الميهيك في إعادة تمثيل ما حدث في الماضي.
كان هؤلاء الميهيك أحد الآثار التي احتجزتها المؤسسة.
عندما فرقت الميهيك شفتيها، تحول الصوت الأنثوي اللطيف إلى سلسلة من الأصوات الساكنة غير المفهومة.
“على الرغم من ذلك، لا يبدو ذلك صحيحًا. لقد ورد هنا أن 157 عبارة عن مسرح درامي. هل يبدو هذا بمثابة مسرح بالنسبة لك؟” سأل ريتشارد وهو يشير إلى النقطة الغريبة التي أمامهم.
الفصل 106. 157
اغرب أثر في القصة…
“هل تتذكر كيف لم نتمكن من فهم الميهيك إلا عندما كنا نعاني من الهلوسة السمعية؟” سأل تشارلز وهو يتذكر تجربتهم السابقة.
اسم المشروع: مسرح الأمس
“تقصد…” انقطعت كلمات ريتشارد عندما بصق 157 شخصًا آخر. في غضون لحظات قليلة ولد ميهيك جديد.
“بسرعة، ضبط المتفجرات. بمجرد إطلاق سراح هذا الشخص، سنغادر على الفور”.
معرف المشروع: 157
“يبدو أن الأصوات القادمة من البحر لا تؤثر فقط على البشر. بل حتى الآثار الحية تتأثر”، قال تشارلز وقد ضغطت حاجبيه معًا.
لقد كان إنسانًا، صبيًا صغيرًا عاريًا تمامًا. على عكس تشارلز، كان ظل بشرته بعيدًا عن أن يكون شاحبًا شبحيًا.
سيكون هذا بعد ذلك قادرًا على تفسير المظهر الحالي لـ 157 وأفعاله المتمثلة في إنتاج مخلوقات شبيهة بالبشر بدلاً من البشر.
“هاه، إذا كان 157 قادرًا على التحدث، فسيكون متذمرًا. إنه بالفعل غريب بما فيه الكفاية، ولكن الاعتقاد بأنه سيواجه شيئًا ما الذي يفوقه هنا.”
“قبطان، هل أنت بخير؟” دخل ديب من خلال إطار الباب، وكان وجهه مشوبًا بالقلق.
__________________________
اغرب أثر في القصة…
ألقى تشارلز نظرة حذرة على الرقم 157 المتلوي قبل أن يغادر الغرفة ويغلق الباب خلفه.
تدابير الاحتواء: يجب احتواء 157 في غرفة بحجم 4 م × 4 م من الدرجة H. نظرًا لطبيعة 157-1، يجب أن تكون فرقة العمل الخاصة على أهبة الاستعداد 24-7. بمجرد ظهور 157-1، ستقوم فرقة العمل الخاصة بإنهائه على الفور.
كشف سر الجزيرة لم يساعد ظروفه. كان عليه أن يهرب من هذا المكان الكابوسي في أسرع وقت ممكن.
“كم عدد الأبواب المتبقية؟” التفت تشارلز إلى ديب وسأل.
بعد قراءة محتويات السجل التجريبي المعلق على الحائط، بزغ فجر الإدراك أخيرًا. أخيرًا أصبح كل شيء منطقيًا – المدينة المزيفة تمامًا في الخارج وسلوكيات الميهيك في إعادة تمثيل ما حدث في الماضي.
أجاب ديب: “بابان آخران، لكن الباب الأخير يبدو مختلفًا عن جميع الأبواب الأخرى”.
وسرعان ما وصل تشارلز أمام باب معدني أحمر اللون. وأغلقت الباب طبقة فوق طبقة من السلاسل المتلألئة المنقوشة برموز غامضة.
تدابير الاحتواء: يجب احتواء 157 في غرفة بحجم 4 م × 4 م من الدرجة H. نظرًا لطبيعة 157-1، يجب أن تكون فرقة العمل الخاصة على أهبة الاستعداد 24-7. بمجرد ظهور 157-1، ستقوم فرقة العمل الخاصة بإنهائه على الفور.
قبل أن يتمكن تشارلز من الرد، خضعت المرأة لنفس الطفرة مثل الصبي. لقد أطلقت صرخة مؤلمة بينما تحول جسدها بسرعة. وسرعان ما ظهرت ميهيك جديدة إلى الحياة أمام تشارلز.
“بسرعة، ضبط المتفجرات. بمجرد إطلاق سراح هذا الشخص، سنغادر على الفور”.
“بسرعة، ضبط المتفجرات. بمجرد إطلاق سراح هذا الشخص، سنغادر على الفور”.
إذا قاوم الكائن، سيتم أسره بـ 157-1 وسيضطر إلى لعب الدور. وتؤدي المقاومة المفرطة إلى تشديد العقوبات، مما قد يؤدي إلى الوفاة. عند وفاة الكائن، 157-1 سوف يحصد بقاياهم لاستخدامها كمواد كجزء من البيئة.
اغرب أثر في القصة…
#Stephan
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
