نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 68

إليزابيث؟ 

إليزابيث؟ 

الفصل 68. إليزابيث؟

 

 

 

سماع هدير 1002 المجنون من خلفه، قام تشارلز بتسريع سرعته. بغض النظر عمن أو ماذا كان 1002 يعطي الأوامر، فإن ذلك لا يمكن إلا أن يسبب كارثة له.

 

 

 

كانت البيئة المحيطة غير واضحة أمامه بينما كان تشارلز يتتبع مساره الأصلي. بمجرد وصوله إلى القاعة الفسيحة، خرجت أشياء لا تعد ولا تحصى من الردهة المرتبطة. كانت الأعضاء المثيرة للاشمئزاز تتلوى وتلوى الأوعية الدموية المرتبطة بها. هزت الأجسام المتحركة الأخرى أجسادهم. لكن كان لديهم جميعًا هدف واحد: قطع طريق تشارلز.

 

 

في شكل الخفاش، فتح تشارلز فكيه الوحشيين وأطلق موجة دون سرعة الصوت كانت خارج نطاق السمع البشري. انتشرت الأمواج وارتدت عن الأرض. وسرعان ما أكد موقع طاقمه.

كان تشارلز على وشك التراجع عندما أدرك أن المخلوقات التي تطارده من الخلف قد دخلت القاعة أيضًا.

 

 

بدت إليزابيث مألوفة للغاية بالمكان. بغض النظر عن الاتجاه الذي ظهرت منه الكائنات المتحركة، فقد وجدت دائمًا طريقًا للهروب.

“يا أخي، قل الكلمة. فلنفعل ذلك. سأتحكم في 487 بيدنا اليسرى،” علق ريتشارد.

“شكرًا!” أعرب تشارلز وهو يركض بسرعة. استقر قلبه في ارتياح. وضغط بيده على الجيب المتلوي. إذا كان الأمر وفقًا لكلمات إليزابيث، فلا تزال أمام ليلي فرصة.

 

 

كان وجه تشارلز أغمق ببضع درجات بشكل واضح. أي حديث كان متأخرا جدا الآن. بيده اليمنى، أمسك بشفرة داكنة في قبضة عكسية. كما كشفت الفئران الموجودة على الأرض عن أسنانها الحادة.

“لماذا أنت هنا؟” صرخ تشارلز في وجه الجمال الشاهق الذي يقودهم

 

 

وبينما كان تشارلز يستعد لمواجهة أخيرة مع الأعضاء، فُتح باب على يساره فجأة. امتدت يد جميلة لتقبض على قميصه وتسحبه إلى الداخل.

ومع زيادة ارتفاعهم، شعر تشارلز برعشاته تهدأ تدريجيًا. كان يعلم أنه قد ترك أخيرًا نطاق إشعاع التهيئة 1002.

 

بينما كان تشارلز يركض نحو حفرة الشجرة، نقر طرف ياقته اليسرى على وجهه وأشار إلى الأسفل. تقلص تلاميذ تشارلز. كما عادت ملابسه إلى الحياة. لم ير أي رد من تشارلز، صفعته طوقه الأيسر على وجهه وأشار إلى الأسفل مرة أخرى.

لم يكن من الممكن أن يخمن تشارلز أبدًا صاحب اليد: إليزابيث! قامت شخصيتها الطويلة الجذابة بسحبه في اندفاعة إلى الخارج.

 

 

 

“لا تتجمد، استمر في الركض! هذه الأشياء تعرف عن هذا الممر المخفي أيضًا. سوف تلحق بنا قريبًا بما فيه الكفاية!” تحدثت إليزابيث وهي تتنقل بخبرة وسرعة في النفق الذي يشبه المتاهة.

نظر تشارلز إلى الأسفل هذه المرة وتفاجأ على الفور. كان الجيب الذي كانت فيه ليلي ينتفخ.

 

بدأت الفئران التي تجري جنبًا إلى جنب مع تشارلز تعاني من نفس التهيئة عندما بدأت أعضائها في الانفصال عن أجسادها.

“لماذا أنت هنا؟” صرخ تشارلز في وجه الجمال الشاهق الذي يقودهم

 

 

 

“ليس هذا هو الوقت المناسب لذلك الآن. يجب أن تعود إلى سفينتك على الفور. ليس لديك الكثير من الوقت. كلما طالت مدة بقائك هنا، كلما تم استيعاب جسدك بشكل أكبر”. “شرحت إليزابيث لهم بسرعة بتعبير متجهم.

نزل تشارلز بسرعة وعاد إلى شكله البشري عندما كان على ارتفاع مترين إلى ثلاثة أمتار فوق الأرض. بتوجيه 487 إلى الموجة الواردة من الأجسام المتحركة، أضاء قوس كهربائي متشقق الجزيرة المظلمة على الفور. بعد أن ضربتها الكهرباء، تجعدت الأعضاء وأظلمت مع مرور التشنجات من خلالها.

 

 

توقف تشارلز عن استجوابه. على الأقل، كان على يقين من أن الفتاة التي كانت أمامه كانت حليفة. يمكنهم ترك التفاصيل حتى وقت عودتهم على متن ناروال.

سماع هدير 1002 المجنون من خلفه، قام تشارلز بتسريع سرعته. بغض النظر عمن أو ماذا كان 1002 يعطي الأوامر، فإن ذلك لا يمكن إلا أن يسبب كارثة له.

 

 

بدت إليزابيث مألوفة للغاية بالمكان. بغض النظر عن الاتجاه الذي ظهرت منه الكائنات المتحركة، فقد وجدت دائمًا طريقًا للهروب.

وظهرت لمحة من الوضوح في نظر تشارلز، وأطلق سراح فراي في حالة من الذعر. ألقى نظرة خاطفة على إليزابيث الخائفة بشكل واضح قبل أن يلجأ إلى طاقمه. دون تقديم أي تفسير، أمر، “عد إلى السفينة! بسرعة!”

 

 

بينما كان تشارلز يركض نحو حفرة الشجرة، نقر طرف ياقته اليسرى على وجهه وأشار إلى الأسفل. تقلص تلاميذ تشارلز. كما عادت ملابسه إلى الحياة. لم ير أي رد من تشارلز، صفعته طوقه الأيسر على وجهه وأشار إلى الأسفل مرة أخرى.

 

 

لم يكن من الممكن أن يخمن تشارلز أبدًا صاحب اليد: إليزابيث! قامت شخصيتها الطويلة الجذابة بسحبه في اندفاعة إلى الخارج.

نظر تشارلز إلى الأسفل هذه المرة وتفاجأ على الفور. كان الجيب الذي كانت فيه ليلي ينتفخ.

“انتظر، أحتاج إلى العثور على الطاقمي أولاً،” أجاب تشارلز وهو يخرج بوصلة بسرعة لتحديد الاتجاه. ثم أحدث جرحًا طفيفًا في إصبعه بشفرة يده ولطخ مرآة الخفاش بالدم.

 

 

ابتلع لعابه وفتح الجيب بيد مرتجفة. ما كان ينبغي أن يكون فأرًا أبيضًا حيًا تم استبداله الآن بأعضاء متحركة مختلفة. كانوا يزحفون داخل مساحة الجيب ويحاولون الخروج. تم تهيئة جسد ليلي بالكامل. ظهر تعبير مرير على وجه تشارلز.

 

 

 

كان على وشك أن يقول شيئًا ما عندما انفصلت أذنه اليمنى وقوقعة الأذن عن جسده. ومدت يد جميلة وأمسكت بالأذن.

في شكل الخفاش، فتح تشارلز فكيه الوحشيين وأطلق موجة دون سرعة الصوت كانت خارج نطاق السمع البشري. انتشرت الأمواج وارتدت عن الأرض. وسرعان ما أكد موقع طاقمه.

 

 

أعادت إليزابيث الأذن إلى تشارلز وأوضحت له: “تشارلز، لا تقلق. طالما أنك خرجت من نطاق إشعاع تلك الآثار، فسيعود كل شيء إلى حالته الأصلية.”

 

 

“انظر! هذه الأشياء هنا مرة أخرى!” صرخات ديب جعلت الجميع يديرون رؤوسهم في انسجام تام. انطلقت هجمة من الكائنات الحية المتلوية من ثقب الشجرة كما لو تم فتح بوابة فيضان.

“هل هناك أي شيء تمت تهيئته؟”

“قبطان، من هذه السيدة؟” سأل المساعد الثاني كونور بدافع الفضول وهو يحدق في إليزابيث التي تركضت بسرعة

 

“قبطان، من هذه السيدة؟” سأل المساعد الثاني كونور بدافع الفضول وهو يحدق في إليزابيث التي تركضت بسرعة

“نعم. فقط لا تدع الأجزاء المنفصلة تبتعد كثيرًا.”

“نعم. فقط لا تدع الأجزاء المنفصلة تبتعد كثيرًا.”

 

 

“شكرًا!” أعرب تشارلز وهو يركض بسرعة. استقر قلبه في ارتياح. وضغط بيده على الجيب المتلوي. إذا كان الأمر وفقًا لكلمات إليزابيث، فلا تزال أمام ليلي فرصة.

بلات!

 

في شكل الخفاش، فتح تشارلز فكيه الوحشيين وأطلق موجة دون سرعة الصوت كانت خارج نطاق السمع البشري. انتشرت الأمواج وارتدت عن الأرض. وسرعان ما أكد موقع طاقمه.

بلات!

 

 

“أين ركنت سفينتك؟ عد إلى السفينة أولاً،” حثت إليزابيث بقلق.

بدأت الفئران التي تجري جنبًا إلى جنب مع تشارلز تعاني من نفس التهيئة عندما بدأت أعضائها في الانفصال عن أجسادها.

كان على وشك أن يقول شيئًا ما عندما انفصلت أذنه اليمنى وقوقعة الأذن عن جسده. ومدت يد جميلة وأمسكت بالأذن.

 

سماع هدير 1002 المجنون من خلفه، قام تشارلز بتسريع سرعته. بغض النظر عمن أو ماذا كان 1002 يعطي الأوامر، فإن ذلك لا يمكن إلا أن يسبب كارثة له.

لم يكن لدى تشارلز أي فكرة عما إذا كان بإمكانهم الفهم له، لكنه قال: “خذ كل أعضائك معك! ستعود إلى وضعها الطبيعي بمجرد عودتنا إلى السفينة!”

“مهلا! ماذا تفعل! اتركه!” اندفعت إليزابيث إلى الأمام وسحبت تشارلز من الرجل على عجل.

 

“شكرًا!” أعرب تشارلز وهو يركض بسرعة. استقر قلبه في ارتياح. وضغط بيده على الجيب المتلوي. إذا كان الأمر وفقًا لكلمات إليزابيث، فلا تزال أمام ليلي فرصة.

 

ويبدو أن الفئران قد فهمت كلماته. تلك التي تم تهيئتها بشكل أقل ساعدت الفئران التي تم تهيئتها بشكل كبير على سحب أعضائها معها. على الرغم منهم، كان هناك بعض الفئران التي كانت خارج نطاق الخلاص حيث انهارت أجسادها على الفور، وتناثرت أعضائها في مكانها.

ويبدو أن الفئران قد فهمت كلماته. تلك التي تم تهيئتها بشكل أقل ساعدت الفئران التي تم تهيئتها بشكل كبير على سحب أعضائها معها. على الرغم منهم، كان هناك بعض الفئران التي كانت خارج نطاق الخلاص حيث انهارت أجسادها على الفور، وتناثرت أعضائها في مكانها.

سماع هدير 1002 المجنون من خلفه، قام تشارلز بتسريع سرعته. بغض النظر عمن أو ماذا كان 1002 يعطي الأوامر، فإن ذلك لا يمكن إلا أن يسبب كارثة له.

 

 

ومع ذلك، لم يكن تشارلز في وضع يسمح له بالاهتمام بالآخرين الآن. شعر بحكة في حلقه كما لو كان هناك شيء بداخله يرغب في الزحف إلى الخارج. ودون أن يتكلم كلمة أخرى، اتبع خطى إليزابيث بأقصى سرعة

 

 

كانت البيئة المحيطة غير واضحة أمامه بينما كان تشارلز يتتبع مساره الأصلي. بمجرد وصوله إلى القاعة الفسيحة، خرجت أشياء لا تعد ولا تحصى من الردهة المرتبطة. كانت الأعضاء المثيرة للاشمئزاز تتلوى وتلوى الأوعية الدموية المرتبطة بها. هزت الأجسام المتحركة الأخرى أجسادهم. لكن كان لديهم جميعًا هدف واحد: قطع طريق تشارلز.

خرج الاثنان من النفق، واختفى الوهج الأحمر القمعي للمبنى. ومع ذلك، لم يرى تشارلز أيًا من أفراد طاقمه. قام بسرعة بمسح المناطق المحيطة به وأدرك أن هذه لم تكن حفرة الشجرة التي دخل من خلالها.

 

 

 

“أين ركنت سفينتك؟ عد إلى السفينة أولاً،” حثت إليزابيث بقلق.

“قبطان، من هذه السيدة؟” سأل المساعد الثاني كونور بدافع الفضول وهو يحدق في إليزابيث التي تركضت بسرعة

 

أومأ تشارلز برأسه في اتفاق صامت. كان على وشك الاعتذار إلى فراي مشوش عندما شعر بالارتعاشات تسري في جسده مرة أخرى. ترددت أصداء في ذهنه عندما أدرك أن 1002 لم يكن من الضروري أن يبقى داخل خزانه.

“انتظر، أحتاج إلى العثور على الطاقمي أولاً،” أجاب تشارلز وهو يخرج بوصلة بسرعة لتحديد الاتجاه. ثم أحدث جرحًا طفيفًا في إصبعه بشفرة يده ولطخ مرآة الخفاش بالدم.

“أين ركنت سفينتك؟ عد إلى السفينة أولاً،” حثت إليزابيث بقلق.

 

ومع زيادة ارتفاعهم، شعر تشارلز برعشاته تهدأ تدريجيًا. كان يعلم أنه قد ترك أخيرًا نطاق إشعاع التهيئة 1002.

بسط خفاش عملاق جناحيه وحلّق في الهواء مع إليزابيث والفئران على ظهره.

 

 

الفصل 68. إليزابيث؟

ومع زيادة ارتفاعهم، شعر تشارلز برعشاته تهدأ تدريجيًا. كان يعلم أنه قد ترك أخيرًا نطاق إشعاع التهيئة 1002.

أومأ تشارلز برأسه في اتفاق صامت. كان على وشك الاعتذار إلى فراي مشوش عندما شعر بالارتعاشات تسري في جسده مرة أخرى. ترددت أصداء في ذهنه عندما أدرك أن 1002 لم يكن من الضروري أن يبقى داخل خزانه.

 

ويبدو أن الفئران قد فهمت كلماته. تلك التي تم تهيئتها بشكل أقل ساعدت الفئران التي تم تهيئتها بشكل كبير على سحب أعضائها معها. على الرغم منهم، كان هناك بعض الفئران التي كانت خارج نطاق الخلاص حيث انهارت أجسادها على الفور، وتناثرت أعضائها في مكانها.

في شكل الخفاش، فتح تشارلز فكيه الوحشيين وأطلق موجة دون سرعة الصوت كانت خارج نطاق السمع البشري. انتشرت الأمواج وارتدت عن الأرض. وسرعان ما أكد موقع طاقمه.

 

 

 

وبينما كان يقترب بسرعة، كان يرى أن وضعهم كان قاتما. وكانت أصوات الانفجارات وطلقات الرصاص تصل إلى أذنيه بشكل مستمر. ظهرت أجسام متحركة مختلفة من ثقب الشجرة وكانت تنقض تجاهها على الرغم من إطلاق النار الكثيف.

“لماذا أنت هنا؟” صرخ تشارلز في وجه الجمال الشاهق الذي يقودهم

 

 

نزل تشارلز بسرعة وعاد إلى شكله البشري عندما كان على ارتفاع مترين إلى ثلاثة أمتار فوق الأرض. بتوجيه 487 إلى الموجة الواردة من الأجسام المتحركة، أضاء قوس كهربائي متشقق الجزيرة المظلمة على الفور. بعد أن ضربتها الكهرباء، تجعدت الأعضاء وأظلمت مع مرور التشنجات من خلالها.

 

 

وظهرت لمحة من الوضوح في نظر تشارلز، وأطلق سراح فراي في حالة من الذعر. ألقى نظرة خاطفة على إليزابيث الخائفة بشكل واضح قبل أن يلجأ إلى طاقمه. دون تقديم أي تفسير، أمر، “عد إلى السفينة! بسرعة!”

مع وخز جسده من الآثار الجانبية، كافح تشارلز للوقوف. كان طاقمه يندفعون نحوه بالفعل في حالة من الإثارة. في اللحظة التي وقعت فيها عيناه على الشيف فراي، الذي كان في طليعة الحشد، انقض تشارلز على فراي. كانت عيون تشارلز قد تحولت إلى اللون الأحمر بالفعل عندما فتح فمه ليكشف عن أنيابه الحادة وغرزها في رقبة فراي، وامتص دماء الأخير بقوة.

 

 

 

أصيب أفراد الطاقم بالذهول من التحول المفاجئ للأحداث.

مع ضغط حاجبيه معًا، أبقى تشارلز شفتيه مغلقتين بإحكام. لم يكن يعرف سبب قيامه بعض فراي بشكل غريزي. بدا الأمر وكأنه رد فعل تلقائي، وهو رد لم يقرره بوعي.

 

#Stephan

“مهلا! ماذا تفعل! اتركه!” اندفعت إليزابيث إلى الأمام وسحبت تشارلز من الرجل على عجل.

“توقف عن هذا الهراء. فقط اركض.” سحقت لهجة تشارلز الصارمة فضول كونور على الفور.

 

أعادت إليزابيث الأذن إلى تشارلز وأوضحت له: “تشارلز، لا تقلق. طالما أنك خرجت من نطاق إشعاع تلك الآثار، فسيعود كل شيء إلى حالته الأصلية.”

وظهرت لمحة من الوضوح في نظر تشارلز، وأطلق سراح فراي في حالة من الذعر. ألقى نظرة خاطفة على إليزابيث الخائفة بشكل واضح قبل أن يلجأ إلى طاقمه. دون تقديم أي تفسير، أمر، “عد إلى السفينة! بسرعة!”

 

 

 

بمجرد أن سقطت كلماته، دعم تشارلز فرايًا ضعيفًا بشكل واضح أثناء اندفاعهم نحو الآثار البعيدة. تبادل أفراد الطاقم الباقون النظرات قبل أن يحذوا حذوهم على عجل.

 

 

 

“قبطان، من هذه السيدة؟” سأل المساعد الثاني كونور بدافع الفضول وهو يحدق في إليزابيث التي تركضت بسرعة

 

 

بينما كان تشارلز يركض نحو حفرة الشجرة، نقر طرف ياقته اليسرى على وجهه وأشار إلى الأسفل. تقلص تلاميذ تشارلز. كما عادت ملابسه إلى الحياة. لم ير أي رد من تشارلز، صفعته طوقه الأيسر على وجهه وأشار إلى الأسفل مرة أخرى.

“توقف عن هذا الهراء. فقط اركض.” سحقت لهجة تشارلز الصارمة فضول كونور على الفور.

 

 

 

مع ضغط حاجبيه معًا، أبقى تشارلز شفتيه مغلقتين بإحكام. لم يكن يعرف سبب قيامه بعض فراي بشكل غريزي. بدا الأمر وكأنه رد فعل تلقائي، وهو رد لم يقرره بوعي.

“لماذا أنت هنا؟” صرخ تشارلز في وجه الجمال الشاهق الذي يقودهم

 

مع ضغط حاجبيه معًا، أبقى تشارلز شفتيه مغلقتين بإحكام. لم يكن يعرف سبب قيامه بعض فراي بشكل غريزي. بدا الأمر وكأنه رد فعل تلقائي، وهو رد لم يقرره بوعي.

“يا أخي، أعتقد أننا يجب أن نتوقف عن استخدام تلك المرآة كثيرًا. إذا أصبحنا مصاصي دماء مكتملين، فلن نتمكن أبدًا من العودة إلى السطح.” حذر ريتشارد.

 

 

 

أومأ تشارلز برأسه في اتفاق صامت. كان على وشك الاعتذار إلى فراي مشوش عندما شعر بالارتعاشات تسري في جسده مرة أخرى. ترددت أصداء في ذهنه عندما أدرك أن 1002 لم يكن من الضروري أن يبقى داخل خزانه.

 

 

“انظر! هذه الأشياء هنا مرة أخرى!” صرخات ديب جعلت الجميع يديرون رؤوسهم في انسجام تام. انطلقت هجمة من الكائنات الحية المتلوية من ثقب الشجرة كما لو تم فتح بوابة فيضان.

“انظر! هذه الأشياء هنا مرة أخرى!” صرخات ديب جعلت الجميع يديرون رؤوسهم في انسجام تام. انطلقت هجمة من الكائنات الحية المتلوية من ثقب الشجرة كما لو تم فتح بوابة فيضان.

“انظر! هذه الأشياء هنا مرة أخرى!” صرخات ديب جعلت الجميع يديرون رؤوسهم في انسجام تام. انطلقت هجمة من الكائنات الحية المتلوية من ثقب الشجرة كما لو تم فتح بوابة فيضان.

 

 

 

مع ضغط حاجبيه معًا، أبقى تشارلز شفتيه مغلقتين بإحكام. لم يكن يعرف سبب قيامه بعض فراي بشكل غريزي. بدا الأمر وكأنه رد فعل تلقائي، وهو رد لم يقرره بوعي.

 

“لماذا أنت هنا؟” صرخ تشارلز في وجه الجمال الشاهق الذي يقودهم

#Stephan

“قبطان، من هذه السيدة؟” سأل المساعد الثاني كونور بدافع الفضول وهو يحدق في إليزابيث التي تركضت بسرعة

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط