الجسم
الفصل 64. الجسم
ومع نصل صدئ في يده، استخدم 096 ظل الرجل كغطاء له. بصمت وخفية، تحرك على أربع مثل العنكبوت وزحف نحو المخيم المؤقت.
الفروع تهاجم وجه تشارلز باستمرار. ومع ذلك، ظلت نظرته مثبتة على ظهر 096.
“أيها الرجل الكبير، احتفظ جواربك بشكل صحيح. كيف انتهى بها الأمر في حقيبتي؟”
لم يتمكن النسيج المعقد من الفروع من إعاقة الزوجين ذوي البنية الجسدية المعززة أثناء تحركهما بسلاسة بين المساحات والقفز من شجرة إلى أخرى.
“هاهاهاهاهاهاهاها!!” اندلعت ضحكة 096 المجنونة بلا انقطاع.
“يا أخي، هذا لن ينجح. سرعتنا هي نفسها. إذا واصلنا المطاردة، اله وحده يعلم إلى أين سيقودنا.” بدا صوت ريتشارد في أذهانهم.
ديب، الذي كان في الخدمة، بدأ في نار المخيم كما لقد تخيل مستقبله.
“اخرس. أنا أعلم ذلك!”
انطلق تشارلز نحو جذع شجرة ضخمة. تم إعادة تحميل المسدس الذي في يده بالرصاص بالفعل. هذه المرة، لم يستهدف النقاط الحيوية للرقم 096 بل استهدف أطرافه السفلية.
بانغ!
“لا توجد ندوب. قطع نظيفة. حتى أنا لا أستطيع القيام بمثل هذا العمل الفذ. إذا كان هذا الجسد من صنع الإنسان، فسيعتبر تحفة فنية مثالية.”
تردد صدى طلقة نارية في الغابة، وتطايرت الشظايا عندما تمزقت الرصاصة قطعة من اللحاء بالقرب من الساق اليمنى لـ ‘096’. سرعتهم السريعة وعائق أغصان الأشجار جعل تشارلز يكافح من أجل التصويب على الرغم من رؤيته غير العادية.
“لا شكرًا! لقد تم القبض علي من قبل مصاص دماء في المرة السابقة بسببك.”
“سأقوم بالركض وأنت تقوم بإطلاق النار.” ثم سيطر ريتشارد جزئياً على أجسادهم.
وسمع دوي طلق ناري مرة أخرى. بعد عدة طلقات ضائعة، انفجرت بقعة من الدم فجأة من الطرف الأيسر لـ 096. لقد تم ضربه.
بحلول الليلة الثانية، كان تشارلز وطاقمه قد اكتشفوا بالفعل أكثر من نصف الجزيرة. بصرف النظر عن عودة 096 إلى الحياة بشكل غير متوقع، لا يبدو أن هناك أي شيء غير طبيعي في الجزيرة. لقد كانت مثل قطعة أرض عادية تمامًا.
استمر الشكل في الركض بشكل مذهل، ولكن من الواضح أن سرعته انخفضت.
“أيها الرجل الكبير، احتفظ جواربك بشكل صحيح. كيف انتهى بها الأمر في حقيبتي؟”
اندفع تشارلز نحوه على الفور مثل الفهد الذي ينقض على فريسته. بضربة دائرية سريعة من نصله الداكن، تم إرسال رأس الكيان وهو يطير في الهواء.
متجاهلاً الدم المتناثر من الجثة، أطلق تشارلز حلقة مجساته، وسرعان ما التفاف المحلاق الشفاف حول الرأس المقطوع وجذبه إليه.
وفي اللحظة التي رأى فيها الوجه على الرأس، ضاقت عيناه السوداء. الجثة لا تنتمي إلى أي من أفراد طاقمه. ولم يكن قناع المهرج مرئيًا في أي مكان، ولم يتبق سوى وجه مرعب.
لاحظ البحارة عودة القبطان، سارعوا إلى الأمام . قام تشارلز بسرعة بإحصاء عدد الأشخاص والتحقق مرة أخرى من الأشرطة الموجودة على أكتافهم. في الواقع، لم يكن هناك أي فرد من أفراد الطاقم في عداد المفقودين. الجثة لا تنتمي إلى أي منهم.
لم يكن هناك سوى أربعة ثقوب سوداء مثالية حيث يجب أن تكون العيون والأنف والفم. كان الرأس أشبه بجمجمة ذات غرابة مخيفة.
استدار تشارلز وتفحص محيطه لكنه لم يتمكن من اكتشاف أي أثر للقناع. من الواضح أن 096 قد هرب أثناء المطاردة.
انطلق تشارلز نحو جذع شجرة ضخمة. تم إعادة تحميل المسدس الذي في يده بالرصاص بالفعل. هذه المرة، لم يستهدف النقاط الحيوية للرقم 096 بل استهدف أطرافه السفلية.
“يا أخي، هل طور هذا القناع بعض المهارات الجديدة؟ حتى أنه يمكن أن يأكل ملامح وجه المضيف؟”
عند عودتهم إلى الأنقاض ورؤية شخصية جيمس العملاقة بجوار نار المخيم، رأى تشارلز أن طاقمه بأكمله قد استيقظ.
“لست متأكدًا. دعنا نعود أولاً. في حالة أنه قد استدرجنا عمدًا بعيدًا.”
“يا أخي، هل طور هذا القناع بعض المهارات الجديدة؟ حتى أنه يمكن أن يأكل ملامح وجه المضيف؟”
دون إضاعة ثانية أخرى، تشارلز استخدم حلقة اللامسة لربط الجثة وعادوا بسرعة إلى موقع المخيم.
“هل يمكنك التعامل مع الكثير؟” سخر الشيف فراي من بجانبه.
وفي اللحظة التي رأى فيها الوجه على الرأس، ضاقت عيناه السوداء. الجثة لا تنتمي إلى أي من أفراد طاقمه. ولم يكن قناع المهرج مرئيًا في أي مكان، ولم يتبق سوى وجه مرعب.
عند عودتهم إلى الأنقاض ورؤية شخصية جيمس العملاقة بجوار نار المخيم، رأى تشارلز أن طاقمه بأكمله قد استيقظ.
لاحظ البحارة عودة القبطان، سارعوا إلى الأمام . قام تشارلز بسرعة بإحصاء عدد الأشخاص والتحقق مرة أخرى من الأشرطة الموجودة على أكتافهم. في الواقع، لم يكن هناك أي فرد من أفراد الطاقم في عداد المفقودين. الجثة لا تنتمي إلى أي منهم.
هل يمكن أن تكون هذه جثة أحد سكان الجزيرة الأصليين؟
غرس إصبع لايستو في أحد التجاويف في الجمجمة وتمريرها على طول حوافها.
“سأقوم بالركض وأنت تقوم بإطلاق النار.” ثم سيطر ريتشارد جزئياً على أجسادهم.
يختلف مظهر سكان الجزيرة الأصليين، لذلك لم يكن تشارلز متأكدًا أيضًا. وبعد تفكير لبضع ثوان، قام تشارلز بسحب الجثة إلى لايستو، الذي كان يقدم العلاج.
“لا شكرًا! لقد تم القبض علي من قبل مصاص دماء في المرة السابقة بسببك.”
وعندما سمع خطى خلفه، لم يرفع لايستو بصره حتى عن الجرح الذي كان يخيطه. “لا تقلق. معظم الضحايا الذين يعانون من تمزق القصبة الهوائية يختنقون بدمائهم. لن يموتوا معي.”
استدار تشارلز وتفحص محيطه لكنه لم يتمكن من اكتشاف أي أثر للقناع. من الواضح أن 096 قد هرب أثناء المطاردة.
“أنا مهتم أكثر بمعرفة من صنع هذا. انظر هنا. المسه بيدك.”
سقطت نظرة تشارلز على المساعد الثاني كونور، الذي كان ملقى على الأرض. كان أنبوب رفيع بالكاد بحجم الخنصر يبرز من تفاحة آدم، ويصفر بصوت ضعيف في إيقاع مع تنفسه المجهد.
التفت لايستو لينظر إلى تشارلز وسأل، “ماذا عنك؟ هل تمكنت من التقاط ذلك؟ شيء؟”
“هاهاهاهاهاهاهاها!!” اندلعت ضحكة 096 المجنونة بلا انقطاع.
“لقد هربت، لكنني أعدت مضيفها. ألقِ نظرة وانظر إذا وجدت أي أدلة.”
“لا توجد أدلة على الملابس”، علق تشارلز بينما سقطت نظراته على لايستو الذي يقف بجانبه. لقد كان منهمكًا في فحص الجثة بنظرة مفترسة.
“ما هذا؟” سأل تشارلز.
“همف. كونك طبيب سفينتك أمر صعب بالتأكيد،” تذمر لايستو وهو يحدق في الجثة على الأرض.
مع تطور طفيف في خنصره المعدني، وبرزت شفرة جراحية حادة. عندما بدأ لايستو فحص الجثة، مرر تشارلز أصابعه على ثوب الجثة الأسود. كانت المادة ناعمة، مثل بدلة الغطس، لكنها كانت تحمل آثار عمرها. بدأ في التمزق حتى مع جر لطيف.
“لا توجد أدلة على الملابس”، علق تشارلز بينما سقطت نظراته على لايستو الذي يقف بجانبه. لقد كان منهمكًا في فحص الجثة بنظرة مفترسة.
“همف؟ هذا مستحيل!” صاح لايستو في شك.
“يا أخي، هل طور هذا القناع بعض المهارات الجديدة؟ حتى أنه يمكن أن يأكل ملامح وجه المضيف؟”
“ما هذا؟” سأل تشارلز.
“تعال وألق نظرة بنفسك. لا يوجد شيء بالداخل. لا أعضاء، لا شيء. هل أنت متأكد من أن هذا الشيء يمكن أن يتحرك الآن؟”
“هاهاهاهاهاهاهاها!!” اندلعت ضحكة 096 المجنونة بلا انقطاع.
عند سماع كلمات لايستو، جلس تشارلز بجوار الجثة، واستخدم يده لنشر الشق الذي أحدثه الطبيب، وأطل في الداخل.
عند هذه النقطة، كان الطاقم مستيقظًا تمامًا، وكان الجميع يحدقون في تشارلز في انسجام تام بينما كانوا ينتظرون أوامره التالية.
الفروع تهاجم وجه تشارلز باستمرار. ومع ذلك، ظلت نظرته مثبتة على ظهر 096.
في الواقع، كان جوفاء. كان التجاويف البطنية والصدرية خالية من أي أعضاء كان ينبغي أن تكون موجودة. كان تشارلز على يقين من أن الكائن كان على قيد الحياة عندما قطع رأسه.
مع تطور طفيف في خنصره المعدني، وبرزت شفرة جراحية حادة. عندما بدأ لايستو فحص الجثة، مرر تشارلز أصابعه على ثوب الجثة الأسود. كانت المادة ناعمة، مثل بدلة الغطس، لكنها كانت تحمل آثار عمرها. بدأ في التمزق حتى مع جر لطيف.
“لا شكرًا! لقد تم القبض علي من قبل مصاص دماء في المرة السابقة بسببك.”
“أنا مهتم أكثر بمعرفة من صنع هذا. انظر هنا. المسه بيدك.”
“لا توجد ندوب. قطع نظيفة. حتى أنا لا أستطيع القيام بمثل هذا العمل الفذ. إذا كان هذا الجسد من صنع الإنسان، فسيعتبر تحفة فنية مثالية.”
غرس إصبع لايستو في أحد التجاويف في الجمجمة وتمريرها على طول حوافها.
انطلق تشارلز نحو جذع شجرة ضخمة. تم إعادة تحميل المسدس الذي في يده بالرصاص بالفعل. هذه المرة، لم يستهدف النقاط الحيوية للرقم 096 بل استهدف أطرافه السفلية.
“لا توجد ندوب. قطع نظيفة. حتى أنا لا أستطيع القيام بمثل هذا العمل الفذ. إذا كان هذا الجسد من صنع الإنسان، فسيعتبر تحفة فنية مثالية.”
تم إنشاء منطقة نظيفة كمخيم مؤقت لهم، وبصرف النظر عن أولئك الذين يبقون مستيقظين للقيام بمهام الحراسة الليلية، فقد نام الباقون.
وبدون أي أدلة، وقف تشارلز بخيبة أمل وهو ينفض الغبار عن يديه. بصرف النظر عن زيادة اللغز في ذهنه، لم تكن الجثة ذات فائدة.
وفي اللحظة التي رأى فيها الوجه على الرأس، ضاقت عيناه السوداء. الجثة لا تنتمي إلى أي من أفراد طاقمه. ولم يكن قناع المهرج مرئيًا في أي مكان، ولم يتبق سوى وجه مرعب.
تم إنشاء منطقة نظيفة كمخيم مؤقت لهم، وبصرف النظر عن أولئك الذين يبقون مستيقظين للقيام بمهام الحراسة الليلية، فقد نام الباقون.
عند هذه النقطة، كان الطاقم مستيقظًا تمامًا، وكان الجميع يحدقون في تشارلز في انسجام تام بينما كانوا ينتظرون أوامره التالية.
“همف؟ هذا مستحيل!” صاح لايستو في شك.
وبدون أي أدلة، وقف تشارلز بخيبة أمل وهو ينفض الغبار عن يديه. بصرف النظر عن زيادة اللغز في ذهنه، لم تكن الجثة ذات فائدة.
“ألا تستطيع النوم بعد الآن؟” قال تشارلز: “دعونا نمضي قدمًا إذن”.
في حين أن الآثار فرضت تحدياتها الخاصة على المتعدين عليها، إلا أنها كانت لا تزال أفضل من الغابات. وقف تشارلز ورفاقه ودخلوا الجزيرة بعمق.
وهي تحمل نصف قطعة خبز بين يديها، إقتربت ليلي من تشارلز بتعبير عصبي، “سيد تشارلز، ماذا لو عاد هذا الشيء مرة أخرى؟”
ومض بريق بارد عبر عيون تشارلز. كما طمأنها، “لا تقلقي. لن تكون هناك مرة أخرى.”
عند سماع أمر القبطان، بدأ الجميع في حزم أمتعتهم، واندلعت ضوضاء من الضوضاء في موقع المخيم المؤقت.
“يا أخي، هل طور هذا القناع بعض المهارات الجديدة؟ حتى أنه يمكن أن يأكل ملامح وجه المضيف؟”
“لا شكرًا! لقد تم القبض علي من قبل مصاص دماء في المرة السابقة بسببك.”
“أيها الرجل الكبير، احتفظ جواربك بشكل صحيح. كيف انتهى بها الأمر في حقيبتي؟”
وهي تحمل نصف قطعة خبز بين يديها، إقتربت ليلي من تشارلز بتعبير عصبي، “سيد تشارلز، ماذا لو عاد هذا الشيء مرة أخرى؟”
“اللعنة، هل رأى أحد قارورة النبيذ الخاصة بي؟”
يختلف مظهر سكان الجزيرة الأصليين، لذلك لم يكن تشارلز متأكدًا أيضًا. وبعد تفكير لبضع ثوان، قام تشارلز بسحب الجثة إلى لايستو، الذي كان يقدم العلاج.
الفروع تهاجم وجه تشارلز باستمرار. ومع ذلك، ظلت نظرته مثبتة على ظهر 096.
في حين أن الآثار فرضت تحدياتها الخاصة على المتعدين عليها، إلا أنها كانت لا تزال أفضل من الغابات. وقف تشارلز ورفاقه ودخلوا الجزيرة بعمق.
وظل تشارلز مشغولًا أثناء التحرك أيضًا. طارت يده على دفتر ملاحظاته وهو يرسم بسرعة خريطة بدائية للجزيرة.
وفي اللحظة التي رأى فيها الوجه على الرأس، ضاقت عيناه السوداء. الجثة لا تنتمي إلى أي من أفراد طاقمه. ولم يكن قناع المهرج مرئيًا في أي مكان، ولم يتبق سوى وجه مرعب.
الفصل 64. الجسم
قاد تشارلز طاقمه للتحرك بسرعة نحو قلب الجزيرة. نظرًا لوجود آثار للنشاط البشري في هذه الجزيرة، فمن المؤكد أن هناك فرصة كبيرة للكشف عن معلومات قيمة في مركز الجزيرة.
“يا أخي، هذا لن ينجح. سرعتنا هي نفسها. إذا واصلنا المطاردة، اله وحده يعلم إلى أين سيقودنا.” بدا صوت ريتشارد في أذهانهم.
في تلك اللحظة فقط، ومض وميض أبيض خلف الحشد. محاطًا بالظلام، سيطر 096 على جسد آخر وتم تثبيت نظرته الشريرة على شخصية تشارلز.
وبدون أي أدلة، وقف تشارلز بخيبة أمل وهو ينفض الغبار عن يديه. بصرف النظر عن زيادة اللغز في ذهنه، لم تكن الجثة ذات فائدة.
“هل يمكنك التعامل مع الكثير؟” سخر الشيف فراي من بجانبه.
بحلول الليلة الثانية، كان تشارلز وطاقمه قد اكتشفوا بالفعل أكثر من نصف الجزيرة. بصرف النظر عن عودة 096 إلى الحياة بشكل غير متوقع، لا يبدو أن هناك أي شيء غير طبيعي في الجزيرة. لقد كانت مثل قطعة أرض عادية تمامًا.
عند عودتهم إلى الأنقاض ورؤية شخصية جيمس العملاقة بجوار نار المخيم، رأى تشارلز أن طاقمه بأكمله قد استيقظ.
تم إنشاء منطقة نظيفة كمخيم مؤقت لهم، وبصرف النظر عن أولئك الذين يبقون مستيقظين للقيام بمهام الحراسة الليلية، فقد نام الباقون.
“لماذا لا أستطيع؟” دافع ديب عن نفسه على عجل.
ديب، الذي كان في الخدمة، بدأ في نار المخيم كما لقد تخيل مستقبله.
بانغ!
“إذا أصبحت من سكان الجزيرة الوسطى، أريد أن أحصل على عشر زوجات! ويجب أن تكون إحداهن مصاصة دماء.”
“هل يمكنك التعامل مع الكثير؟” سخر الشيف فراي من بجانبه.
وفي اللحظة التي رأى فيها الوجه على الرأس، ضاقت عيناه السوداء. الجثة لا تنتمي إلى أي من أفراد طاقمه. ولم يكن قناع المهرج مرئيًا في أي مكان، ولم يتبق سوى وجه مرعب.
“لماذا لا أستطيع؟” دافع ديب عن نفسه على عجل.
“إذا أصبحت من سكان الجزيرة الوسطى، أريد أن أحصل على عشر زوجات! ويجب أن تكون إحداهن مصاصة دماء.”
“لا شكرًا! لقد تم القبض علي من قبل مصاص دماء في المرة السابقة بسببك.”
“لا يهم، بمجرد عودتنا، سأأخذك إلى مكان ما، وستكتشف ذلك.”
بانغ!
“لا شكرًا! لقد تم القبض علي من قبل مصاص دماء في المرة السابقة بسببك.”
ألقى الضوء المنبعث من النار النار ظل الغمس الذي استطال وامتزج بالظلام البعيد.
“هاهاهاهاهاهاهاها!!” اندلعت ضحكة 096 المجنونة بلا انقطاع.
التفت لايستو لينظر إلى تشارلز وسأل، “ماذا عنك؟ هل تمكنت من التقاط ذلك؟ شيء؟”
ومع نصل صدئ في يده، استخدم 096 ظل الرجل كغطاء له. بصمت وخفية، تحرك على أربع مثل العنكبوت وزحف نحو المخيم المؤقت.
إذا في أي خطأ او جمل غير مفهومة خلي نفسك ما شفت 🙄
#Stephan
عند سماع كلمات لايستو، جلس تشارلز بجوار الجثة، واستخدم يده لنشر الشق الذي أحدثه الطبيب، وأطل في الداخل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
