طبيب السفينة
الفصل 49. طبيب السفينة
انحنى وجه لايستو الوحشي مرة أخرى وعيناه المرتجفتان مثبتتان على تشارلز.
إذا كان على تشارلز أن يجيب على ما تعلم من معاركه السابقة، فسيكون ذلك أهمية وجود طبيب على متن السفينة. إذا كان لديهم مسعف ماهر خلال معركتهم الأخيرة، لكان لديهم عدد أقل من الضحايا.
“أنا أوافق على الصفقة”، قال تشارلز للايستو الذي كان يربط جسده ببعضه البعض.
متذكرًا المزاد الذي سيقام بعد أسبوعين، اتخذ تشارلز قرارًا في قلبه.
أوقفت يدا لايستو حركتها بينما انحنت زوايا شفتيه المليئة بالندوب إلى ابتسامة مرعبة. “حقًا؟ ممتاز. سأعطيك بالتأكيد أفضل دواء لعلاج دماغك إلى الصحة الكاملة.”
أطلق لايستو سخرية واستمر. “لا أعرف أي نوع من الألوهية اللعينة قد يكون هذا الشيء. أعرف فقط أن أولئك الذين يصادفونه لديهم مصير بائس للغاية.”
مع وجود لايستو على متن السفينة كطبيب نورال، تأكد تشارلز من أن الهاتف الذكي لن ينتهي به الأمر في أيدي الآخرين. كما أن عامين كانا أكثر من الوقت الكافي لفهم الرجل بشكل أفضل والتخطيط لخطواته التالية.
“ومع ذلك، أحتاج إلى تغيير أحد المصطلحات. يمكنني أن أعطيك المرآة الذكية…السوداء، لكن عليك أن تصبح طبيب سفينتي.”
إذا كان على تشارلز أن يجيب على ما تعلم من معاركه السابقة، فسيكون ذلك أهمية وجود طبيب على متن السفينة. إذا كان لديهم مسعف ماهر خلال معركتهم الأخيرة، لكان لديهم عدد أقل من الضحايا.
خفض لايستو رأسه واستمرت يديه في التحرك. “أنت لست أول من يطلب مني أن أصبح طبيب سفينة. الآخرون لديهم سفن أكبر وطاقمهم أقوى أيضًا. لماذا يجب أن أصعد إلى سفينتك؟”
خفض لايستو رأسه واستمرت يديه في التحرك. “أنت لست أول من يطلب مني أن أصبح طبيب سفينة. الآخرون لديهم سفن أكبر وطاقمهم أقوى أيضًا. لماذا يجب أن أصعد إلى سفينتك؟”
“لأن لدي ما تريد. بما أنك تقدر قيمة المرآة السوداء كثيرًا، ربما لا تريدها فحسب، بل تريد أيضًا معرفة أصولها، هل أنا على حق؟ يحدث أنني أعرف أصولها. إذا أصبحت طبيب سفينتي، يمكنني أن أخبرك بكل ما تريد معرفته عنه “المرآة السوداء” على افتراض أنك ستثق فيما أقول.”
بعد تثبيت اللحم معًا مرة أخرى، تراجع لايستو خطوة إلى الوراء وحدق في وجه تشارلز كما لو كان يحاول التعرف على نوايا الأخير.
”سنتان! سأبقى لمدة عامين. أخبرني بكل ما تعرفه.“
“لا تتحرك!” أمر لايستو.
“دعني ألقي نظرة على المرآة السوداء مرة أخرى.”
كان تشارلز يراقب الطبيب، وكان متقدًا بالفضول.
ألقى تشارلز الهاتف الذكي جانبًا. لايستو داعب الشاشة السوداء بحنان. ظهرت على ملامحه القاسية نظرة من اللطف كانت في غير محلها بشكل صارخ.
#Stephan
“هل حالتي مرتبطة بالألوهية؟”
كان تشارلز يراقب الطبيب، وكان متقدًا بالفضول.
هل كان من الممكن أن يكون لديه هاتف ذكي من قبل أيضًا؟
بانغ!
“فقط لكي نكون واضحين، أيها القبطان. إذا مت قبل نهاية عقدنا لمدة عامين، فسيظل ذلك بمثابة التزامي بالجزء الذي ألتزم به من الصفقة. ”
نغلو مغهو…نافه…
لايستو ضرب بيده المعدنية على طاولة السرير.
”سنتان! سأبقى لمدة عامين. أخبرني بكل ما تعرفه.“
أطلق لايستو سخرية واستمر. “لا أعرف أي نوع من الألوهية اللعينة قد يكون هذا الشيء. أعرف فقط أن أولئك الذين يصادفونه لديهم مصير بائس للغاية.”
يبدو أن رد تشارلز قد أثار استياءه حيث ارتجف جسده، وضرب ساقه المعدنية على الأرض في حالة هياج. “كنت أعرف ذلك! كان يجب أن أخمن ذلك! لا يوجد شيء خاطئ في دوائي. لا شيء خاطئ على الإطلاق!”
”صفقة! هذا الشيء هو لك الآن. بمجرد أن تكون على متن السفينة، يمكنك أن تسألني عن أي شيء عنه في أي وقت.”
لقد وصل إلى منعطف حرج في بحثه عن طريق العودة إلى السطح. لم يكن يريد أن يشتت انتباهه بأي شيء آخر في هذه المرحلة. طالما تمكن من العودة إلى السطح، كان كل شيء بمثابة صفقة محسومة.
مع وجود لايستو على متن السفينة كطبيب نورال، تأكد تشارلز من أن الهاتف الذكي لن ينتهي به الأمر في أيدي الآخرين. كما أن عامين كانا أكثر من الوقت الكافي لفهم الرجل بشكل أفضل والتخطيط لخطواته التالية.
على الرغم من ذوقهم السيئ، شعر تشارلز أن حالته تحسنت قليلاً. حتى عندما ظهرت تلك النفخات، كانت مثل طنين البعوض في الصيف. كما أنه لم يواجه حلقة أخرى من الهلوسة البصرية.
نغلو مغهو…نافه…
بدت النفخات في أذن تشارلز مرة أخرى. الطبيب الذي كان أمامه سرعان ما تحول إلى مخلوق بشع. يبدو أن هلوسة تشارلز أصبحت أكثر حدة هذه المرة. لقد شعر كما لو أن وعيه قد ألقي في الغسالة، حيث كان يتدحرج بلا توقف ويهدد بالتمزق في أي لحظة.
“ومع ذلك، أحتاج إلى تغيير أحد المصطلحات. يمكنني أن أعطيك المرآة الذكية…السوداء، لكن عليك أن تصبح طبيب سفينتي.”
وبيدين مرتعشتين، وصل تشارلز إلى جيب ملابسه ليحصل على الجيلي اللزج. في اللحظة التي أخرجها فيها، استخدم الوحش البشع مجساته على الفور لإخراج الهلام من يده. ثم ملفوفة المجسات حول كوب مملوء ببعض الخلطات وقدمته له.
#Stephan
ارتدى تشارلز معطف القبطان وسار بخطى واسعة نحو مخرج مقصورة القبطان.
يحدق في المخلوق أمامه ثم يستمر في التحول، وكان تشارلز لا يزال واضحا أنه كان لايستو. ارتعشت يداه، واستلم الكأس وابتلع محتوياته.
***
ثم غادر الوحش الغرفة، لكنه سرعان ما عاد ومعه المزيد من الجرعات، والحبوب، والكمادات.
“لأن لدي ما تريد. بما أنك تقدر قيمة المرآة السوداء كثيرًا، ربما لا تريدها فحسب، بل تريد أيضًا معرفة أصولها، هل أنا على حق؟ يحدث أنني أعرف أصولها. إذا أصبحت طبيب سفينتي، يمكنني أن أخبرك بكل ما تريد معرفته عنه “المرآة السوداء” على افتراض أنك ستثق فيما أقول.”
وغسلت مجموعة النكهات الغريبة حاسة التذوق لدى تشارلز مرارًا وتكرارًا. كان ذلك إلى الحد الذي شعر فيه أنه فقد حاسة التذوق.
“هل رأيت شيئًا غير عادي في البحر؟”
“طبيب! كم من الوقت سيستغرق الأمر؟” زأر تشارلز من الألم وأمسك برأسه الخفقان. لم تظهر العلاجات أي تأثير فوري.
“هل يمكنك علاج هذا المرض؟”
تحركت الأفواه الستة التي تشبه أفواه سمكة الجلكى الموجودة على بطن المخلوق للرد. ومع ذلك، فإن الترنيمة في آذان تشارلز طغت على أي أصوات أخرى.
“أيها القبطان، المزاد سيبدأ قريبًا!” أفاد أودريك.
في تلك اللحظة، بدأت منطقة تأثير الواقع الملتوي الذي كان تشارلز يعاني منه في التقلص. ظهر وجه لايستو هيرمان أمامه مرة أخرى.
“هل انتهى الأمر؟”
“الألوهية؟ مرتين. منذ ثماني سنوات و مرة أخرى مؤخرًا.”
كان وجه لايستو مليئًا بالقلق. خدش رأسه ذو الشعر نصف الأبيض بيده المعدنية، وتطايرت رقائق القشرة. “مستحيل! كيف لا ينفع إسكات الملح!!”
“إنهم بخير. نظرًا لسمعة هذا المكان السيئة، فقد عرفوا أفضل من التجول. أيها القبطان، كم من الوقت يتعين علينا البقاء هنا؟”
“الألوهية؟ مرتين. منذ ثماني سنوات و مرة أخرى مؤخرًا.”
بالنظر إلى لايستو، كان تشارلز واضحًا بشأن شيء واحد – لن يكون هناك علاج سهل لهلوساته السمعية.
“الألوهية؟ مرتين. منذ ثماني سنوات و مرة أخرى مؤخرًا.”
لايستو اندفع فجأة نحو تشارلز بطريقة مهووسة وحدق في عيني الأخير. حاول تشارلز بشكل غريزي تجنب نظراته، لكن الطبيب ثبت رأسه بقوة في مكانه.
وغسلت مجموعة النكهات الغريبة حاسة التذوق لدى تشارلز مرارًا وتكرارًا. كان ذلك إلى الحد الذي شعر فيه أنه فقد حاسة التذوق.
“لا تتحرك!” أمر لايستو.
“هل رأيت شيئًا غير عادي في البحر؟”
كان وجه لايستو مليئًا بالقلق. خدش رأسه ذو الشعر نصف الأبيض بيده المعدنية، وتطايرت رقائق القشرة. “مستحيل! كيف لا ينفع إسكات الملح!!”
بعد بضع ثوانٍ، أنزل لايستو يديه أخيرًا وأطلق نفس سريع بدا مجنونًا بعض الشيء.
كان تشارلز يراقب الطبيب، وكان متقدًا بالفضول.
“هل رأيت شيئًا غير عادي في البحر؟”
“فقط لكي نكون واضحين، أيها القبطان. إذا مت قبل نهاية عقدنا لمدة عامين، فسيظل ذلك بمثابة التزامي بالجزء الذي ألتزم به من الصفقة. ”
“الألوهية؟ مرتين. منذ ثماني سنوات و مرة أخرى مؤخرًا.”
“هل رأيت شيئًا غير عادي في البحر؟”
يبدو أن رد تشارلز قد أثار استياءه حيث ارتجف جسده، وضرب ساقه المعدنية على الأرض في حالة هياج. “كنت أعرف ذلك! كان يجب أن أخمن ذلك! لا يوجد شيء خاطئ في دوائي. لا شيء خاطئ على الإطلاق!”
“فقط لكي نكون واضحين، أيها القبطان. إذا مت قبل نهاية عقدنا لمدة عامين، فسيظل ذلك بمثابة التزامي بالجزء الذي ألتزم به من الصفقة. ”
انحنى وجه لايستو الوحشي مرة أخرى وعيناه المرتجفتان مثبتتان على تشارلز.
“هل حالتي مرتبطة بالألوهية؟”
تحركت الأفواه الستة التي تشبه أفواه سمكة الجلكى الموجودة على بطن المخلوق للرد. ومع ذلك، فإن الترنيمة في آذان تشارلز طغت على أي أصوات أخرى.
“الألوهية؟”
أطلق لايستو سخرية واستمر. “لا أعرف أي نوع من الألوهية اللعينة قد يكون هذا الشيء. أعرف فقط أن أولئك الذين يصادفونه لديهم مصير بائس للغاية.”
“هل يمكنك علاج هذا المرض؟”
بالنظر إلى لايستو، كان تشارلز واضحًا بشأن شيء واحد – لن يكون هناك علاج سهل لهلوساته السمعية.
هل كان من الممكن أن يكون لديه هاتف ذكي من قبل أيضًا؟
“إنه ليس مرضًا، هل فهمت ذلك؟ إنها لعنة! هذا الشيء اللعين! مجرد نظرة واحدة عليه يمكن أن تكلفك حياتك! ألوهية مؤخرتي! همف!”
”صفقة! هذا الشيء هو لك الآن. بمجرد أن تكون على متن السفينة، يمكنك أن تسألني عن أي شيء عنه في أي وقت.”
انحنى وجه لايستو الوحشي مرة أخرى وعيناه المرتجفتان مثبتتان على تشارلز.
بانغ!
“يمكنني قمع الأعراض التي تعاني منها. ومع ذلك، هذا مؤقت فقط. إذا كنت ترغب في العيش، فأنت بحاجة إلى اكتشاف طريقة لرفع اللعنة. هذا ليس مجال خبرتي.”
“بالطبع. طالما أنك لا تحاول تسميمي فقط أنهي الصفقة مبكرًا.”
متذكرًا المزاد الذي سيقام بعد أسبوعين، اتخذ تشارلز قرارًا في قلبه.
أوقفت يدا لايستو حركتها بينما انحنت زوايا شفتيه المليئة بالندوب إلى ابتسامة مرعبة. “حقًا؟ ممتاز. سأعطيك بالتأكيد أفضل دواء لعلاج دماغك إلى الصحة الكاملة.”
”صفقة! هذا الشيء هو لك الآن. بمجرد أن تكون على متن السفينة، يمكنك أن تسألني عن أي شيء عنه في أي وقت.”
“ساعدني في إيقافه الآن. أحتاج إلى الاهتمام ببعض الأمور الشخصية أولاً.”
نغلو مغهو…نافه…
“أنا أوافق على الصفقة”، قال تشارلز للايستو الذي كان يربط جسده ببعضه البعض.
لقد وصل إلى منعطف حرج في بحثه عن طريق العودة إلى السطح. لم يكن يريد أن يشتت انتباهه بأي شيء آخر في هذه المرحلة. طالما تمكن من العودة إلى السطح، كان كل شيء بمثابة صفقة محسومة.
”سنتان! سأبقى لمدة عامين. أخبرني بكل ما تعرفه.“
استعاد لايستو زجاجة من تحت السرير واستولى على عنكبوت بحري بحجم قبضة اليد من الداخل. ثم سار إلى الطاولة وبدأ في تحضير الخليط.
خفض لايستو رأسه واستمرت يديه في التحرك. “أنت لست أول من يطلب مني أن أصبح طبيب سفينة. الآخرون لديهم سفن أكبر وطاقمهم أقوى أيضًا. لماذا يجب أن أصعد إلى سفينتك؟”
“فقط لكي نكون واضحين، أيها القبطان. إذا مت قبل نهاية عقدنا لمدة عامين، فسيظل ذلك بمثابة التزامي بالجزء الذي ألتزم به من الصفقة. ”
“بالطبع. طالما أنك لا تحاول تسميمي فقط أنهي الصفقة مبكرًا.”
كان تشارلز يراقب الطبيب، وكان متقدًا بالفضول.
“السم!؟ هذه إهانة لي كطبيب محترف!”
“إنهم بخير. نظرًا لسمعة هذا المكان السيئة، فقد عرفوا أفضل من التجول. أيها القبطان، كم من الوقت يتعين علينا البقاء هنا؟”
خلال الأيام العشرة التالية أو نحو ذلك، استمر تشارلز في تناول جميع أنواع العلاجات الغريبة التي ابتكرها الرجل العجوز.
تحركت الأفواه الستة التي تشبه أفواه سمكة الجلكى الموجودة على بطن المخلوق للرد. ومع ذلك، فإن الترنيمة في آذان تشارلز طغت على أي أصوات أخرى.
على الرغم من ذوقهم السيئ، شعر تشارلز أن حالته تحسنت قليلاً. حتى عندما ظهرت تلك النفخات، كانت مثل طنين البعوض في الصيف. كما أنه لم يواجه حلقة أخرى من الهلوسة البصرية.
علاوة على ذلك، مع القوة المتزايدة للخنجر الأسود، شفى جرح تشارلز أيضًا بسرعة، وعادت حالته البدنية إلى ذروتها.
كان تشارلز يراقب الطبيب، وكان متقدًا بالفضول.
ارتدى تشارلز معطف القبطان وسار بخطى واسعة نحو مخرج مقصورة القبطان.
***
ارتدى تشارلز معطف القبطان وسار بخطى واسعة نحو مخرج مقصورة القبطان.
“أيها القبطان، هل أنت متأكد من تعيينه كطبيب على سفينتنا؟ في ذلك اليوم، رأيته يضيف البارود إلى الحبوب التي تتناولها،” سأل المساعد الثاني كونور بتعبير مثير للقلق.
نغلو مغهو…نافه…
أوقف تشارلز كتابته في مذكراته للحظة. قبل أن يواصل التدوين. “فقط ركز على واجباتك الخاصة. كيف حال الطاقم؟”
ثم غادر الوحش الغرفة، لكنه سرعان ما عاد ومعه المزيد من الجرعات، والحبوب، والكمادات.
“إنهم بخير. نظرًا لسمعة هذا المكان السيئة، فقد عرفوا أفضل من التجول. أيها القبطان، كم من الوقت يتعين علينا البقاء هنا؟”
“ليس أطول من ذلك بكثير.” بمجرد أن سقطت كلمات تشارلز، انفجر خفاش عبر الباب وتحول إلى أودريك.
“أيها القبطان، المزاد سيبدأ قريبًا!” أفاد أودريك.
“السم!؟ هذه إهانة لي كطبيب محترف!”
لايستو اندفع فجأة نحو تشارلز بطريقة مهووسة وحدق في عيني الأخير. حاول تشارلز بشكل غريزي تجنب نظراته، لكن الطبيب ثبت رأسه بقوة في مكانه.
ارتدى تشارلز معطف القبطان وسار بخطى واسعة نحو مخرج مقصورة القبطان.
أطلق لايستو سخرية واستمر. “لا أعرف أي نوع من الألوهية اللعينة قد يكون هذا الشيء. أعرف فقط أن أولئك الذين يصادفونه لديهم مصير بائس للغاية.”
مع توجيه أودريك للطريق، وصل تشارلز سريعًا أمام سفينة خشبية مترامية الأطراف. كانت السفينة موضوعة أفقيًا، وما كان ينبغي أن يكون العارضة قد تم تجويفه ليكون بمثابة مدخل. كان هذا مكان المزاد في سوتوم.
يحدق في المخلوق أمامه ثم يستمر في التحول، وكان تشارلز لا يزال واضحا أنه كان لايستو. ارتعشت يداه، واستلم الكأس وابتلع محتوياته.
أوقف تشارلز كتابته في مذكراته للحظة. قبل أن يواصل التدوين. “فقط ركز على واجباتك الخاصة. كيف حال الطاقم؟”
#Stephan
#Stephan
انحنى وجه لايستو الوحشي مرة أخرى وعيناه المرتجفتان مثبتتان على تشارلز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
