وحوش الأساطير (3)
الفصل الثمانون:-وحوش الأساطير(3)
لا ، على العكس من ذلك ، عليهم أن يتذللوا عند أقدامهم.
تجعدت حواجب يون-وو
“حسنًا ، أنت تعرف كيف تحصل الأشياء في مجال عملنا ، أليس كذلك؟ لذا من فضلك ، لا تشعر بالسوء تجاهي. إذا لم أفعل هذا أولاً ، كنت ستفعله ، أليس كذلك؟ “
‘لما تفعل هذا؟‘
على الرغم من أنهم كانوا يرون أنفسهم من أفضل صائدي الكنوز ، إلا أن هذا الطلب كان صعبًا للغاية.
طائر العنقاء الذي يعرفه ، على الرغم من طبيعته المتعجرفة نوعًا ما، لم يكن عادةً معاديًا للاعبين. حتى وان تجاوز اللاعبون إقليمها ، في كثير من الأحيان ، كان تراقبهم وترى ما فعلوه.
“انتظر! ماذا لو تم القبض علينا؟“
لكن لسبب ما ، فإن العنقاء الذي كان يتعامل معه لا يتطابق مع الوصف.
ترجمة:Drunken Sailor
أول الأشياء أولاً ، حاول يون-وو التفاهم مع العنقاء عبر المحادثة.
لذا أراد يون-وو مساعدتها.
“أنا هنا من أجل شعلة الحياة. هل ستمنحني الإذن للبحث؟“
“…”
『انصرف أيها الإنسان القذر! ليس لدي ما أشاركه مع جنسك』
المهلة الزمنية: قبل أن تفقس البيضة.
لكن تم رفضه على الفور.
“علينا أن نختبئ. لا تفكر في التعرض للإمساك وانظر للجانب المشرق. لدينا بيضة العنقاء ، يا رجل! إذا استطعنا البقاء مختبئين حتى يكبر ليصبح بالغًا ،” فلن يقدر أحد على فعل أي شيء لنا “.
حاول يون-وو إقناعها عدة مرات بعد ذلك ، لكن الإجابة كانت نفسها دائمًا
من داخل الكهف ، رأى شيئًا يتلألأ في الظلام الدامس ، شيئًا ضخمًا أصفر اللون.
هناك شيء خاطئ بالتأكيد.
“ما هذا؟“
لكن الغريب أنه لم يشعر أنها ستؤذيه.
لكن الفرصة جاءت بعد وقت قصير من بدءه مراقبتهم. بدأوا القتال من أجل البيضة. وكما هو متوقع ، لم يفوت يون-وو مثل هذه الفرصة الرائعة.
“لسبب ما ، تذكرني بقنفذ مرتعد“.
ثم دار يون-وو بسرعة حوله ، وأخذ البيضة بعناية من أحضانه.
القنافذ جبانة بطبيعتها ، فعند مواجهتها لحيوان مفترس ، فإنها تميل إلى اطلاق أشواك مدببة لإخفاء خوفها.
على الرغم من أنها كانت تكبح نفسها خوفًا من إيذاء البيض ، إلا أنه كان يرى الشعلة حول جسدها تتموج كما لو كانت تستعد لحرقه.
وهذا ما بدا عليه صوت العنقاء بالنسبة له الآن.
في تلك اللحظة ، سرعان ما تم استبدال الطمع الذي ملأ عيني فيان بنية قاتلة.
على الرغم من أنه كان من المضحك بعض الشيء مقارنة وحش أسطوري بحيوان صغير ، إلا أن الموقف كان غريبًا بعض الشيء.
لأنه قيل إن بين الوحوش الأسطورية الأربعة التي تعيش في عالم الأحلام. كانت العنقاء أكثرهم يقظة.
وفوق كل شيء ، على عكس تهديداتها ، لم يشعر بأي خطر صادر منها ، حتى عندما و ان كانت قادرة على قتله برفع إصبعها.
*تربيت*
“لابد أن شيئًا ما قد حدث لها … لكن ماذا يمكن أن يكون؟“
أشعل يون وو جمرات النار وحرق الجثتين إلى رماد.
ثم ظهرت فكرة مفاجئة في ذهن يون-وو.
عندما نظر إلى الأعلى ، كان رام ينظر إليه بابتسامة باردة.
نقطة الضعف المشتركة بين البشر والحيوانات والوحوش.
بعد ذلك ، امتلأت عينا فيان بالطمع.
الفترة الزمنية التي تصبح فيها جميع الكائنات الحية حذرة وحساسة للغاية.
بصفتها وحشًا أسطوريًا ، كان بإمكانها قراءة أفكار الإنسان ، حتى و ان لم يكن ذلك بشكل كامل.
*تربيت*
“أنا هنا من أجل شعلة الحياة. هل ستمنحني الإذن للبحث؟“
بدأ يون-وو في تسلق الجدار الصخري.
حاول يون-وو إقناعها عدة مرات بعد ذلك ، لكن الإجابة كانت نفسها دائمًا
هددت العنقاء يون-وو بشراسة أكبر ، لكنه لم يوقف خطواته.
كان يون-وو معتادًا بالفعل على مطاردة الأشخاص باستخدام هذه الأنواع من الآثار عندما اضطر إلى تعقب وحدات العصابات الهاربة وإطلاق النار عليهم في إفريقيا.
* تادك *
“ما هذا؟“
سرعان ما وصل إلى مدخل الكهف.
لا تزال أنثى العنقاء تزمجر في وجه يون-وو ، لكن كان بإمكانه أن يقول إن هناك تلميحًا من عدم الارتياح ممزوجًا بالجملة التي خاطرتها له.
“عفوا.”
[مهمة مفاجئة / بيضة العنقاء]
“أيها البشري! كيف تجرؤ أن تطأ قدمك داخل عشي!”
في أعماق الكهف ، اكتشف الشكل الضخم لطائر أحمر ملتف في الظلال.
من داخل الكهف ، رأى شيئًا يتلألأ في الظلام الدامس ، شيئًا ضخمًا أصفر اللون.
ابتسم لام وهو يتفقد ما إذا كان قد مات.
انها عيون أنثى طائر العنقاء.
‘ان كان كذلك...’
كانوا يحدقون بشدة في الضيف غير المدعو.
“…فلتفعل كما يحلو لك.”
ولكن مثل قبل ، لم تحاول طرد يون-وو من عشها.
“انتظر لحظة. إذن من سيكون مالك العنقاء؟“
من موقفها المتردد، تيقن يون-وو من افتراضه.
“الوصف لا يذكر بالضبط مقدار الوقت المتاح لي. لكنه لن يكون أكثر من 24 ساعة.”
سرعان ما فعّل عيون التنين وفحص داخل الكهف.
* * *
في أعماق الكهف ، اكتشف الشكل الضخم لطائر أحمر ملتف في الظلال.
إذن ، هل سيتمكن طالبوا الخدمة من الوقوف في وجههم؟
طائر مغلف بلهيب خافت.
『هذا ليس من شأنك. الآن ، ابتعد عني اغرب عن وجهي!. ليس لدي وقت لك.』
كان جسدها كبيرًا لدرجة أن يون-وو اعتقد أن جسده سيبدو مثل النملة مقارنة بها.
دون تفويت الفرصة ، تمكن الاثنان من سرقة بيضة.
“إذا كان جسدها الجالس بهذا الحجم ، فما حجمها عندما تقف و تبسط جناحيها؟“
إذا تلقى العميل كلمة عن هروبه بعد حصوله على البيضة ، فسيبحث عنه في كل مكان.
عندما فحص يون-وو جسدها المهيب ، لاحظ وجود شيء ما تحت بطنها ، وهناك وجد بيضتين.
شعر يون-وو فجأة برغبة شديدة في رؤية والدته مرة أخرى.
‘كنت أعلم.’
كان جسدها كبيرًا لدرجة أن يون-وو اعتقد أن جسده سيبدو مثل النملة مقارنة بها.
كان افتراضه صحيحًا.
“انتظر! ماذا لو تم القبض علينا؟“
“لديك بيضات.”
لقد كان الوقت اللازم لنمو طائر العنقاء لمرحلة النضوج الكامل.
『هذا ليس من شأنك. الآن ، ابتعد عني اغرب عن وجهي!. ليس لدي وقت لك.』
عند النظر إلى العنقاء ، فقد ذكّرته بوالدته ، التي أمضت أيامها المتبقية في القلق بشأن ابنها الضائع ، وكانت تنادي اسم ابنها الى لحظاتها الأخيرة.
لا تزال أنثى العنقاء تزمجر في وجه يون-وو ، لكن كان بإمكانه أن يقول إن هناك تلميحًا من عدم الارتياح ممزوجًا بالجملة التي خاطرتها له.
ولكن سرعان ما سيطر الجشع على مخاوفه.
في الوقت نفسه ، أصبحت أكثر يقظة.
وفوق كل شيء ، على عكس تهديداتها ، لم يشعر بأي خطر صادر منها ، حتى عندما و ان كانت قادرة على قتله برفع إصبعها.
على الرغم من أنها كانت تكبح نفسها خوفًا من إيذاء البيض ، إلا أنه كان يرى الشعلة حول جسدها تتموج كما لو كانت تستعد لحرقه.
في الوقت نفسه ، أصبحت أكثر يقظة.
“لكنها ربما لا تستطيع التحرك من مكانها الآن. أشعر أنه لم يتبق الكثير من الوقت قبل أن يفقس البيض.”
2. التأهيل للمهمة “لهيب الحياة“
يمكنه أن يفهم لماذا أصبحت العنقاء شديدة الحساسية.
جائزة او مكافاة
نظر يون-وو مباشرة في عيني أنثى العنقاء وطرح سؤالاً.
أغمضت انثى العنقاء عينيها وأرجعت رأسها للخلف.
“هل خسرتي بيضة؟“
على الرغم من أنهم كانوا يرون أنفسهم من أفضل صائدي الكنوز ، إلا أن هذا الطلب كان صعبًا للغاية.
“…”
“أتمنى ألا يستغرق هذا وقتًا طويلاً.”
صمت مؤقت.
أراد أن ينصب لهم كمينًا من الخلف ، لكنه كان قلقًا من أن يسقطوا البيضة في لهيب المعركة، لذلك اختار أن يتبعهم من الخلف ، في انتظار الفرصة المناسبة لتوجيه ضربته.
“ضربت كبد الحقيقة ، أليس كذلك؟“
إذن ، هل سيتمكن طالبوا الخدمة من الوقوف في وجههم؟
『… إذن هل أتيت لتسخر مني؟انا أرجوك اخرج من عشي』
كان جسدها كبيرًا لدرجة أن يون-وو اعتقد أن جسده سيبدو مثل النملة مقارنة بها.
بيوض الوحوش الأسطورية. يمكن بيع هذا النوع من العناصر بسعر مرتفع بين اللاعبين ، لذا حاول عدد غير قليل من العشائر واللاعبين سرقة هذه البيوض حتى و ان كان على حساب المخاطرة بحياتهم.
“بيضة العنقاء.تبًا، هذا كنز هائل. لقد انتظرت طويلاً حتى يحدث هذا ..”
شعر يون-وو بالأسف قليلاً تجاه العنقاء ، لأنه كان يعرف عن مقدار حب الوالدين لأطفالهم أكثر مما يعرفه أي شخص.
『… إذن هل أتيت لتسخر مني؟انا أرجوك اخرج من عشي』
عند النظر إلى العنقاء ، فقد ذكّرته بوالدته ، التي أمضت أيامها المتبقية في القلق بشأن ابنها الضائع ، وكانت تنادي اسم ابنها الى لحظاتها الأخيرة.
إذا احتفظوا بهذه البيضة ، فيمكنهم أن يصبحوا مالكين لعنقاء. يمكن أن يكونوا أحد القلائل الذين يمتلكون وحشًا أسطوريًا في قبضتهم.
“إذا أمكنني إعادة بيضتك …”
* دينغ *
لذا أراد يون-وو مساعدتها.
“ضربت كبد الحقيقة ، أليس كذلك؟“
“ماذا…؟“
بدأ يون-وو في تسلق الجدار الصخري.
“هل ستمنحينني مهمتك؟“
“عليك اللعنة….”
إلى جانب ذلك ، كانت هذه أيضًا فرصة له.
لكن تم رفضه على الفور.
جعل عرضه أنثى العنقاء في حيرة، ضيّقت عينيها في محاولة منها لقراءة نوايا يون-وو لمعرفة ما إذا كان يخفي أي شيء.
شعر يون-وو فجأة برغبة شديدة في رؤية والدته مرة أخرى.
بصفتها وحشًا أسطوريًا ، كان بإمكانها قراءة أفكار الإنسان ، حتى و ان لم يكن ذلك بشكل كامل.
“الوصف لا يذكر بالضبط مقدار الوقت المتاح لي. لكنه لن يكون أكثر من 24 ساعة.”
ويمكنها أن تقول إن ما قاله يون-وو كان كله صحيحًا ، ولم يكن هناك أي مخطط خبيث وراء كلماته.
لكن الغريب أنه لم يشعر أنها ستؤذيه.
“…فلتفعل كما يحلو لك.”
سرعان ما فعّل عيون التنين وفحص داخل الكهف.
أغمضت انثى العنقاء عينيها وأرجعت رأسها للخلف.
“أنا سعيد لنجاح الأمر.“
كان ذلك الإذن منها.
* دينغ *
في تلك اللحظة،
“أتمنى ألا يستغرق هذا وقتًا طويلاً.”
* دينغ *
لكن الغريب أنه لم يشعر أنها ستؤذيه.
[مهمة مفاجئة / بيضة العنقاء]
“هل ستمنحينني مهمتك؟“
الوصف: حاكمة الغابة الجنوبية ، العنقاء ، تم سرقة احدى بيضاتها أثناء تواجدها بعيدًا بحثًا عن طعام لأطفالها الذين سيفقسون قريبًا. ابحث عن بيضة العنقاء المفقودة وأعدها إليها. لن تقوم العنقاء بنسيان احسانك أبدًا
عندما فحص يون-وو جسدها المهيب ، لاحظ وجود شيء ما تحت بطنها ، وهناك وجد بيضتين.
المهلة الزمنية: قبل أن تفقس البيضة.
في الوقت نفسه ، أصبحت أكثر يقظة.
جائزة او مكافاة
“لكنها ربما لا تستطيع التحرك من مكانها الآن. أشعر أنه لم يتبق الكثير من الوقت قبل أن يفقس البيض.”
1. جميل العنقاء
مما استطاع قوله ، لم يتبق متسع من الوقت قبل أن تفقس البيضة ، فاضطر للإسراع والقبض على اللصوص في أسرع وقت ممكن.
2. التأهيل للمهمة “لهيب الحياة“
على الرغم من أنهم كانوا يرون أنفسهم من أفضل صائدي الكنوز ، إلا أن هذا الطلب كان صعبًا للغاية.
* * *
أول الأشياء أولاً ، حاول يون-وو التفاهم مع العنقاء عبر المحادثة.
“الآن ، كيف أمسك هؤلاء الرجال بالبيضة؟“
في الأصل ، كان ينوي إقامة معسكر قاعدة في مكان مناسب بالقرب من عش العنقاء والتحقق من المكافآت التي حصل عليها. ولكن على ما يبدو ، كان عليه تأجيل تلك الخطة.
بدأ يون-وو في تنظيم أفكاره وهو ينزل الى أسفل الجدار الصخري.
مما استطاع قوله ، لم يتبق متسع من الوقت قبل أن تفقس البيضة ، فاضطر للإسراع والقبض على اللصوص في أسرع وقت ممكن.
في الأصل ، كان ينوي إقامة معسكر قاعدة في مكان مناسب بالقرب من عش العنقاء والتحقق من المكافآت التي حصل عليها. ولكن على ما يبدو ، كان عليه تأجيل تلك الخطة.
“لكن عندها؟”
“أتمنى ألا يستغرق هذا وقتًا طويلاً.”
“لسبب ما ، تذكرني بقنفذ مرتعد“.
مما استطاع قوله ، لم يتبق متسع من الوقت قبل أن تفقس البيضة ، فاضطر للإسراع والقبض على اللصوص في أسرع وقت ممكن.
* وونغ *
“الوصف لا يذكر بالضبط مقدار الوقت المتاح لي. لكنه لن يكون أكثر من 24 ساعة.”
لا ، كان يبتعد ، لكن جسده لم يستمع لأمره.
لحسن الحظ ، كانت هناك آثار غريبة في كل مكان بالقرب من الكهف.
تذكر نفسه وهو يشرب الماء من الزجاجة التي أعطاه إياها لام ، ولم يفكر حتى في الشك في أي شيء لأنه كان شديد العطش من الجري بقوة.
يبدو أن اللصوص كانوا مشغولين جدًا بالاختباء من العنقاء لدرجة أنهم نسوا محو آثارهم
“لابد أن شيئًا ما قد حدث لها … لكن ماذا يمكن أن يكون؟“
كان يون-وو معتادًا بالفعل على مطاردة الأشخاص باستخدام هذه الأنواع من الآثار عندما اضطر إلى تعقب وحدات العصابات الهاربة وإطلاق النار عليهم في إفريقيا.
بمجرد أن ينتهي ذلك ، سيكون لديه مستقبل متسلق في انتظاره.
*تربيت*
كان رام شريكًا مفيدًا ، فقد عملوا كفريق لمدة ثلاث سنوات.
بعد التحقق من الاتجاه الذي ذهب إليه اللصوص ، انطلق يون-وو بحثًا عن البيضة.
‘إذا حدث ذلك…!’
* * *
كان يون-وو معتادًا بالفعل على مطاردة الأشخاص باستخدام هذه الأنواع من الآثار عندما اضطر إلى تعقب وحدات العصابات الهاربة وإطلاق النار عليهم في إفريقيا.
“أوهها! هذا سهل للغاية!”
مما استطاع قوله ، لم يتبق متسع من الوقت قبل أن تفقس البيضة ، فاضطر للإسراع والقبض على اللصوص في أسرع وقت ممكن.
“هيهي ، من كان يظن أن العنقاء ستغادر بلحظة وصولنا إلى هناك؟“
“أتمنى لو كانت جميع مهامي بهذه السهولة“.
ضحك “فيان” و “لام” بصوت عالٍ أثناء خروجهما من منطقة الغابة.
طائر مغلف بلهيب خافت.
كان الاثنان يحملان بيضة بحجم الجزء العلوي من جسمهما.
“ضربت كبد الحقيقة ، أليس كذلك؟“
لقد كانت بيضة العنقاء المفقودة. وكانت أيضًا رمزًا للحظ السعيد الذي سيجعلهم أغنياء.
“ضربت كبد الحقيقة ، أليس كذلك؟“
في الواقع ، لم يكن فيان ولام يتوقعان الكثير عندما دخلا إلى إقليم العنقاء.
“لكنها ربما لا تستطيع التحرك من مكانها الآن. أشعر أنه لم يتبق الكثير من الوقت قبل أن يفقس البيض.”
لأنه قيل إن بين الوحوش الأسطورية الأربعة التي تعيش في عالم الأحلام. كانت العنقاء أكثرهم يقظة.
كان افتراضه صحيحًا.
على الرغم من أنهم كانوا يرون أنفسهم من أفضل صائدي الكنوز ، إلا أن هذا الطلب كان صعبًا للغاية.
“آه! يا طفلي! حمدًا للّه ، أنت بخير!”
ولكن كما لو كانت الاحتمالات إلى جانبهم ، فقد رأوا انثى طائر العنقاء تترك عشها بمجرد وصولهم إلى الجدار الصخري.
1. جميل العنقاء
دون تفويت الفرصة ، تمكن الاثنان من سرقة بيضة.
بمجرد أن ينتهي ذلك ، سيكون لديه مستقبل متسلق في انتظاره.
لقد نجحوا فقط في سرقة بيضة واحدة بسبب عودتها المبكرة ، لكن سرقة بيضة واحدة لازالت مكسبًا كبيرًا.
“عليك اللعنة….”
“أتعلم ماذا؟ أعتقد أننا يجب أن نطالب بسعر أعلى عندما نصل إلى هناك. أعني ، لن يتمكنوا من الحصول على هذه البيضة من أي مكان آخر غيرنا. إذا أرادوا ذلك ، فسيتعين عليهم دفع أي سعر نطلبه ، أليس كذلك؟
لكن الفرصة جاءت بعد وقت قصير من بدءه مراقبتهم. بدأوا القتال من أجل البيضة. وكما هو متوقع ، لم يفوت يون-وو مثل هذه الفرصة الرائعة.
“أو في الواقع ، هناك طريقة أفضل.”
في الأصل ، كان ينوي إقامة معسكر قاعدة في مكان مناسب بالقرب من عش العنقاء والتحقق من المكافآت التي حصل عليها. ولكن على ما يبدو ، كان عليه تأجيل تلك الخطة.
“طريقة أفضل؟“
“الآن ، كيف أمسك هؤلاء الرجال بالبيضة؟“
“نعم. يمكننا أن نأخذها لأنفسنا.”
“عفوا.”
صدمته ملاحظة لام المفاجئة ، فتح فيان عينيه على مصراعيها.
بدأ يون-وو في تنظيم أفكاره وهو ينزل الى أسفل الجدار الصخري.
“انتظر! ماذا لو تم القبض علينا؟“
دون تفويت الفرصة ، تمكن الاثنان من سرقة بيضة.
“علينا أن نختبئ. لا تفكر في التعرض للإمساك وانظر للجانب المشرق. لدينا بيضة العنقاء ، يا رجل! إذا استطعنا البقاء مختبئين حتى يكبر ليصبح بالغًا ،” فلن يقدر أحد على فعل أي شيء لنا “.
‘لما تفعل هذا؟‘
بعد ذلك ، امتلأت عينا فيان بالطمع.
صدمته ملاحظة لام المفاجئة ، فتح فيان عينيه على مصراعيها.
حتى الآن كان مشغولاً في سرقة البيضة لدرجة أنه لم يفكر في البدائل ، لكن في الواقع ، كان لام على حق.
علاوة على ذلك ، يمكن أن يفتح لهم أيضًا فرصة ليصبحوا مُتسلقين حقيقيين ، وهو الشيء الذي كان يحلم به فقط.
كان اللاعبون الذين كلفوهم أشخاصّا لا يمكنهم العبث معهم. كانوا مشهورين بكونهم أقوياء ، لا هوادة فيها ، لا يرحمون ، لكن قبل كل شيء ، كرهوا أولئك الذين لمسوا كبريائهم.
علاوة على ذلك ، يمكن أن يفتح لهم أيضًا فرصة ليصبحوا مُتسلقين حقيقيين ، وهو الشيء الذي كان يحلم به فقط.
لكن ماذا عنها؟
ثم شعر بشيء في وسط صدره.
إذا احتفظوا بهذه البيضة ، فيمكنهم أن يصبحوا مالكين لعنقاء. يمكن أن يكونوا أحد القلائل الذين يمتلكون وحشًا أسطوريًا في قبضتهم.
ويمكنها أن تقول إن ما قاله يون-وو كان كله صحيحًا ، ولم يكن هناك أي مخطط خبيث وراء كلماته.
إذن ، هل سيتمكن طالبوا الخدمة من الوقوف في وجههم؟
إذا تلقى العميل كلمة عن هروبه بعد حصوله على البيضة ، فسيبحث عنه في كل مكان.
لا ، على العكس من ذلك ، عليهم أن يتذللوا عند أقدامهم.
‘ان كان كذلك...’
علاوة على ذلك ، يمكن أن يفتح لهم أيضًا فرصة ليصبحوا مُتسلقين حقيقيين ، وهو الشيء الذي كان يحلم به فقط.
『… إذن هل أتيت لتسخر مني؟انا أرجوك اخرج من عشي』
‘إذا حدث ذلك…!’
كان رام شريكًا مفيدًا ، فقد عملوا كفريق لمدة ثلاث سنوات.
ولكن بينما كان فيان يائسًا في التفكير ، و يخطط لمستقبله الوردي ، شعر بخوف المفاجئ.
『… إذن هل أتيت لتسخر مني؟انا أرجوك اخرج من عشي』
“انتظر لحظة. إذن من سيكون مالك العنقاء؟“
علاوة على ذلك ، يمكن أن يفتح لهم أيضًا فرصة ليصبحوا مُتسلقين حقيقيين ، وهو الشيء الذي كان يحلم به فقط.
ولكن سرعان ما سيطر الجشع على مخاوفه.
من داخل الكهف ، رأى شيئًا يتلألأ في الظلام الدامس ، شيئًا ضخمًا أصفر اللون.
“هل لابد أن يكون هناك شخصان؟“
* * *
نظر فيان إلى لام.
تذكر نفسه وهو يشرب الماء من الزجاجة التي أعطاه إياها لام ، ولم يفكر حتى في الشك في أي شيء لأنه كان شديد العطش من الجري بقوة.
كان رام شريكًا مفيدًا ، فقد عملوا كفريق لمدة ثلاث سنوات.
جائزة او مكافاة
ولكن كما فعل معظم صائدي الكنوز ، فقد تجمعوا معًا بدافع الضرورة ، ولم يكن هناك أي ولاء أو صداقة خاصة فيما بينهم.
‘ان كان كذلك...’
المهلة الزمنية: قبل أن تفقس البيضة.
في تلك اللحظة ، سرعان ما تم استبدال الطمع الذي ملأ عيني فيان بنية قاتلة.
“علينا أن نختبئ. لا تفكر في التعرض للإمساك وانظر للجانب المشرق. لدينا بيضة العنقاء ، يا رجل! إذا استطعنا البقاء مختبئين حتى يكبر ليصبح بالغًا ،” فلن يقدر أحد على فعل أي شيء لنا “.
فجأة أدار لام رأسه في الاتجاه الآخر وابتسم ابتسامة عريضة ، وسرعان ما أخفى فيان نيته القاتلة وابتسم ابتسامة مزيفة.
*تربيت*
“ما هذا؟“
======
“أعتقد أنك تفكر في نفس الشيء بعد كل شيء.”
“الآن ، كيف أمسك هؤلاء الرجال بالبيضة؟“
“وا … كوك!”
ولكن مثل قبل ، لم تحاول طرد يون-وو من عشها.
فجأة سعل فيان دمًا في فمه ، وبدأت رؤيته تصبح ضبابية. وشعر جسده بثقل.
كان ذلك الإذن منها.
سرعان ما سقط فيان على الأرض ، لكنه ما زال يحاول التمسك بالبيضة في ذراعه.
“انتظر لحظة. إذن من سيكون مالك العنقاء؟“
عندما نظر إلى الأعلى ، كان رام ينظر إليه بابتسامة باردة.
بمجرد أن ينتهي ذلك ، سيكون لديه مستقبل متسلق في انتظاره.
“حسنًا ، أنت تعرف كيف تحصل الأشياء في مجال عملنا ، أليس كذلك؟ لذا من فضلك ، لا تشعر بالسوء تجاهي. إذا لم أفعل هذا أولاً ، كنت ستفعله ، أليس كذلك؟ “
في أعماق الكهف ، اكتشف الشكل الضخم لطائر أحمر ملتف في الظلال.
“لكن عندها؟”
على الرغم من أنه كان من المضحك بعض الشيء مقارنة وحش أسطوري بحيوان صغير ، إلا أن الموقف كان غريبًا بعض الشيء.
“هل تتذكر زجاجة الماء التي أعطيتك إياها منذ فترة؟ لقد وضعت بعضًا من عصير اماندريك فيها ، لكن يبدو أنك لم تلاحظ ذلك حتى أثناء شربك لها. لقد فوجئت بمدى نجاحها لأنك دائمًا تشك كلما أعطيتك شيئا ما.”
ولكن كما فعل معظم صائدي الكنوز ، فقد تجمعوا معًا بدافع الضرورة ، ولم يكن هناك أي ولاء أو صداقة خاصة فيما بينهم.
تذكر نفسه وهو يشرب الماء من الزجاجة التي أعطاه إياها لام ، ولم يفكر حتى في الشك في أي شيء لأنه كان شديد العطش من الجري بقوة.
إذن ، هل سيتمكن طالبوا الخدمة من الوقوف في وجههم؟
“عليك اللعنة….”
في تلك اللحظة،
وكانت هذه آخر كلمة فيان.
ترك لام الجملة غير مكتملة، وسقط ببطء للأمام.
ابتسم لام وهو يتفقد ما إذا كان قد مات.
“هيهي ، من كان يظن أن العنقاء ستغادر بلحظة وصولنا إلى هناك؟“
“بيضة العنقاء.تبًا، هذا كنز هائل. لقد انتظرت طويلاً حتى يحدث هذا ..”
“…”
تساءل لام أين يجب أن يذهب لإخفاء البيضة.
لا ، على العكس من ذلك ، عليهم أن يتذللوا عند أقدامهم.
إذا تلقى العميل كلمة عن هروبه بعد حصوله على البيضة ، فسيبحث عنه في كل مكان.
『… إذن هل أتيت لتسخر مني؟انا أرجوك اخرج من عشي』
من أجل تجنبهم ، كان عليه حقًا أن يختبئ تمامًا قدر الإمكان.
1. جميل العنقاء
على الأقل لمدة ثلاث سنوات.
بمجرد أن ينتهي ذلك ، سيكون لديه مستقبل متسلق في انتظاره.
لقد كان الوقت اللازم لنمو طائر العنقاء لمرحلة النضوج الكامل.
لا ، كان يبتعد ، لكن جسده لم يستمع لأمره.
بمجرد أن ينتهي ذلك ، سيكون لديه مستقبل متسلق في انتظاره.
“…فلتفعل كما يحلو لك.”
* وونغ *
ويمكنها أن تقول إن ما قاله يون-وو كان كله صحيحًا ، ولم يكن هناك أي مخطط خبيث وراء كلماته.
شعر بالبيضة تتلوى في ذراعه ، لكنه تجاهلها واستمر في الابتعاد عن الغابة.
“هل ستمنحينني مهمتك؟“
لا ، كان يبتعد ، لكن جسده لم يستمع لأمره.
حاول يون-وو إقناعها عدة مرات بعد ذلك ، لكن الإجابة كانت نفسها دائمًا
ثم شعر بشيء في وسط صدره.
ثم شعر بشيء في وسط صدره.
عندما نظر إلى الأسفل ، وجد نصل سيف بارزًا من صدره.
“أوهها! هذا سهل للغاية!”
“ماذا حدث للتو…؟“
لكن تم رفضه على الفور.
ترك لام الجملة غير مكتملة، وسقط ببطء للأمام.
بيوض الوحوش الأسطورية. يمكن بيع هذا النوع من العناصر بسعر مرتفع بين اللاعبين ، لذا حاول عدد غير قليل من العشائر واللاعبين سرقة هذه البيوض حتى و ان كان على حساب المخاطرة بحياتهم.
ثم دار يون-وو بسرعة حوله ، وأخذ البيضة بعناية من أحضانه.
يبدو أن اللصوص كانوا مشغولين جدًا بالاختباء من العنقاء لدرجة أنهم نسوا محو آثارهم
“بلهاء“.
شعر يون-وو فجأة برغبة شديدة في رؤية والدته مرة أخرى.
نقر يون-وو على لسانه وهو ينظر إلى جثتي اللصوص.
بدأ يون-وو في تنظيم أفكاره وهو ينزل الى أسفل الجدار الصخري.
هو ، في الواقع ، وجدهم قبل فترة طويلة من هروبهم من منطقة الغابات.
“أعتقد أنك تفكر في نفس الشيء بعد كل شيء.”
أراد أن ينصب لهم كمينًا من الخلف ، لكنه كان قلقًا من أن يسقطوا البيضة في لهيب المعركة، لذلك اختار أن يتبعهم من الخلف ، في انتظار الفرصة المناسبة لتوجيه ضربته.
على الرغم من أنهم كانوا يرون أنفسهم من أفضل صائدي الكنوز ، إلا أن هذا الطلب كان صعبًا للغاية.
لكن الفرصة جاءت بعد وقت قصير من بدءه مراقبتهم. بدأوا القتال من أجل البيضة. وكما هو متوقع ، لم يفوت يون-وو مثل هذه الفرصة الرائعة.
لذا أراد يون-وو مساعدتها.
أشعل يون وو جمرات النار وحرق الجثتين إلى رماد.
لأنه قيل إن بين الوحوش الأسطورية الأربعة التي تعيش في عالم الأحلام. كانت العنقاء أكثرهم يقظة.
“أتمنى لو كانت جميع مهامي بهذه السهولة“.
وكانت هذه آخر كلمة فيان.
بصراحة ، كان الأمر سهلاً للغاية.
هو ، في الواقع ، وجدهم قبل فترة طويلة من هروبهم من منطقة الغابات.
* * *
ثم ظهرت فكرة مفاجئة في ذهن يون-وو.
“آه! يا طفلي! حمدًا للّه ، أنت بخير!”
شعر يون-وو بالأسف قليلاً تجاه العنقاء ، لأنه كان يعرف عن مقدار حب الوالدين لأطفالهم أكثر مما يعرفه أي شخص.
[اكتملت المهمة المفاجئة (بيضة العنقاء).]
[مهمة مفاجئة / بيضة العنقاء]
ابتسم يون-وو بصوت خافت وهو يشاهد أنثى طائر العنقاء وهي تذرف دموع الفرح.
أول الأشياء أولاً ، حاول يون-وو التفاهم مع العنقاء عبر المحادثة.
“أنا سعيد لنجاح الأمر.“
سرعان ما سقط فيان على الأرض ، لكنه ما زال يحاول التمسك بالبيضة في ذراعه.
شعر يون-وو فجأة برغبة شديدة في رؤية والدته مرة أخرى.
ضحك “فيان” و “لام” بصوت عالٍ أثناء خروجهما من منطقة الغابة.
======
“…”
ترجمة:Drunken Sailor
لكن تم رفضه على الفور.
أول الأشياء أولاً ، حاول يون-وو التفاهم مع العنقاء عبر المحادثة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
