نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Second life ranker 63

البرج (5)

البرج (5)

الفصل الثالث و الستون:-البرج(5)-

“هـ… هذا هو.”

“يبدو أنك جديد في البرج. ما الذي جعلك تعتقد أنك ستفلت من تجاهل تحذيراتنا؟ ”

“لـ.. لكن.”

في البداية ، شعر يون-وو بعبوس مرتبك على وجهه ، ولم يكن لديه أدنى فكرة عن هويتهم. لكن عندما أدرك من هم ، انفجر ضاحكًا من عبثية الموقف.

كان تحذير واحد منه كافيا.

“هؤلاء لابد أن يكونوا هم. العشيرة التي كانت تزعج هينوفا “.

“اسمك.”

كان هو نفسه يتساءل لماذا لم يحضر أحد.

ابتسم يون-وو ليؤكد له أن كل شيء سيكون على ما يرام.

حتى أن أصحاب المتاجر الآخرين جاءوا إليه وسألوه إذا كان بخير.

“حسنًا ، حسنًا.”

كان يون-وو أيضًا مدركًا جيدًا للسبب الذي جعل أيًا من الناس في البرج لم يأتِ حدادة هينوفا ، أحد الحدادين الخمسة الرئيسيين.

ولكن كلما فعل ذلك ، كانت ذكرى هزيمة زملائه في الفريق تعود إليه بسهولة ، مما جعله يتردد.

كان بسبب اضطهاد العشائر الثمانية.

* كوانغ *

بالطبع ، لم تهتم العشائر الثمانية بالعمل خارج الطوابق العليا.

كان الناس من المتاجر المجاورة يشاهدون من بعيد فقط لأنهم يخشون أن تستهدفهم العشيرة.

ولكن كانت هناك عشائر أخرى تحت حماية العشائر الثمانية ، وكان عليهم التصرف “بلباقة” حتى لا يفقدوا الفرصة.

ذكرته تلك النظرة بشخص كان يعرفه.

ويبدو أنهم اختاروا إفساد أعمال هينوفا من أجل إظهار سلوكهم “اللبق”.

“لا يبدو أن لديك أي إصابة خطيرة. هذا مريح. ولكن في حالة تعرضك لأي ضرر داخلي ، دعنا نوصلك إلى طبيب أو معالج قريب منك. هل لديك أي شخص تعرفه؟ ”

كان هذا على الأرجح يتعلق أيضًا بتدمير أعماله ، وليس حول يون-وو نفسه. لأن الأشخاص الذين أمام يون-وو كانوا بالتأكيد أضعف من أن يأتوا من أجله.

“حسنًا ، حسنًا.”

“هل تضحك أيها الوغد المجنون؟”

قفز الأربعة الباقون عليه دفعة واحدة وهم يصرخون بغضب.

ومع ذلك ، لم يعرفوا من كان يون-وو. أو بتعبير أدق ، لم يدركوا مدى مهارة يون-وو ، والتي كانت مؤشرًا آخر على أنهم لم يكونوا من العشائر الثمانية

لكن لسبب ما ، لم يستطع التخلص من فكرة أنهما نفس الشخص.

لم يرغب يون-وو في التعامل مع مثل هذه الأمور التافهة. سيكون مجرد مضيعة لوقته.

في البداية ، شعر يون-وو بعبوس مرتبك على وجهه ، ولم يكن لديه أدنى فكرة عن هويتهم. لكن عندما أدرك من هم ، انفجر ضاحكًا من عبثية الموقف.

“لست بحاجة إلى مزيد من المتاعب ، لذا انتم مجرد ضجيج.”

بالإضافة إلى ذلك ، اعتبر هينوفا أنها خطيئة عليه التكفير عنها بنفسه. خطيئة بقاءه متفرجًا عندما كان صديقه في خطر. كانت العقوبة التي فرضها على نفسه.

لكن موقف يون-وو لم ينجح إلا في استفزازهم.

كان يون-وو أيضًا مدركًا جيدًا للسبب الذي جعل أيًا من الناس في البرج لم يأتِ حدادة هينوفا ، أحد الحدادين الخمسة الرئيسيين.

“يا ابن ال…!”

وجّه يون-وو بصمت نظرته نحو المبنى الذي أشار إليه ويليت.

كان تحذير واحد منه كافيا.

لكن في تلك اللحظة ، وجه رجل يمسك بطنه بيده وجهًا ساخرًا وصرخ في وجهه.

*حفيف*

كان مغطى بالغبار كما لو أنه حاول مقاومة الرجال الذين دمروا الحداد.

فقط عندما كان أحدهم على وشك أن يلعن عليه ، كان عليه أن يتراجع إلى الوراء كما لاحظ أن يون-وو قد اختفى أمام عينيه مباشرة.

بدا خائفا من أن تستهدفه العشائر.

وحتى قبل أن يتمكن من توجيه نظره ليجد يون وو ، كان يون-وو يطعن فخذه بحربة سحرية.

“كواك!”

*باك*

“أعلم.”

“كواك!”

لكن لسبب ما ، لم يستطع التخلص من فكرة أنهما نفس الشخص.

سقط أحد الرجال الخمسة على الأرض والدم يتدفق من ساقه.

قبل أن يتمكن الرجل من إنهاء كلماته ، ركض يون-وو إليه ووضع حربة في صدره في ومضة.

“أيها اللعين الصغير!”

بدلا من ذلك ، كان قلقا بشأن حال هينوفا.

“اقتله!”

“كوااك!”

قفز الأربعة الباقون عليه دفعة واحدة وهم يصرخون بغضب.

لكن لسبب ما ، لم يستطع التخلص من فكرة أنهما نفس الشخص.

لكن يون-وو سرعان ما ثبت قبضته على الحربة ولف جسده. واحدًا تلو الآخر ، قطع رباط الكاحل ، وقطع الفخذ ، وطعن بطنه وصدر الآخر.

حاول الرجل التظاهر بأنه لا يشعر بالذعر ، رغم أن جسده كله كان يرتجف من الخوف.

“كوااك!”

كان الناس من المتاجر المجاورة يشاهدون من بعيد فقط لأنهم يخشون أن تستهدفهم العشيرة.

” *قرقرة*.”

*دفقة*

رش الدم على الأرض. سقط الأربعة على الأرض والدماء في أفواههم.

كان مغطى بالغبار كما لو أنه حاول مقاومة الرجال الذين دمروا الحداد.

حاول يون-وو تجنب اللجوء إلى العنف ما لم يُجبر على ذلك. ولكن بمجرد أن يخوض معركة ، فإنه يسحق أعداءه تمامًا حتى لا يفكروا في الانتقام لاحقًا.

استمر أفراد العشيرة في التدفق إلى ما لا نهاية تقريبًا ، مما جعله يتساءل عما إذا كان الكثير منهم يختبئون في مثل هذا المكان الضيق.

لقد كانت عادة رسخها بقوة خلال بعثاته.

“لـ.. لم نفعل … كرواك!”

صدم الرجال الخمسة رؤوسهم في بركة الدم دون أن يتمكنوا من شن أي هجوم.

كان هذا على الأرجح يتعلق أيضًا بتدمير أعماله ، وليس حول يون-وو نفسه. لأن الأشخاص الذين أمام يون-وو كانوا بالتأكيد أضعف من أن يأتوا من أجله.

“مجنون … لقيط … كوااك”

ذكرته تلك النظرة بشخص كان يعرفه.

وضع يون-وو حربة في صندوق لاعب كان لا يزال يبحث عن فرصة للرد.

“لـ.. لم نفعل … كرواك!”

سقط على ظهره وفمه يزبد.

رأى يون-وو آثار أقدام وكدمات في جميع أنحاء جسده.

مسح يون-وو الدم من الحربة السحرية بملابس الرجل الساقط ووضعها مرة أخرى بجوار خصره.

دُمّر نصف المحل بالكامل.

“اذهب وابحث عن معالج أو كاهن الآن ، فقد تتمكن من إنقاذ حياتك. حسنًا ،هذا في حال استطعت “.

الآن أصبح يعرف. تواجد شيء مرعب أكثر حتى من الموت نفسه.

ألقى يون-وو بهذه الكلمات على أحد اللاعبين الذي كان شبه ميت ، ثم استدار ليذهب بعيدًا.

“سأذهب للحصول على العناصر المفقودة. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً “.

لكن في تلك اللحظة ، وجه رجل يمسك بطنه بيده وجهًا ساخرًا وصرخ في وجهه.

“ماذا عن جسدك؟ هل انت بخير؟”

“أنت … كيف تجرؤ على لمسنا! هل تعتقد أنه يمكنك الإفلات مما فعلته للتو؟ هل تعرف من وراءنا؟ أيها الجرذ الصغير ، سوف ينتهي بك الأمر تمامًا مثل ذلك الرجل العجوز بمجرد أن …! ”

ومع ذلك ، لم يعرفوا من كان يون-وو. أو بتعبير أدق ، لم يدركوا مدى مهارة يون-وو ، والتي كانت مؤشرًا آخر على أنهم لم يكونوا من العشائر الثمانية

انطلقت شرارة من عيني يون-وو.

“لكن…! حسنًا. ”

* حفيف * * باك*

يقوم موظفو الحراسة بتنظيف النزل والزبائن الذين يأكلون في منطقة تناول الطعام وحتى الضيوف الذين ينامون في غرفهم. و خرج كل منهم لمحاربة الدخيل.

“كوك!”

“لقد أجبرت على القيام بذلك …”

قبل أن يتمكن الرجل من إنهاء كلماته ، ركض يون-وو إليه ووضع حربة في صدره في ومضة.

تم قطع رأس الرجل وهو يحاول الكذب في طريقه للخروج. بسبب عيون التنين ، كان من السهل معرفة ما إذا كانوا يكذبون أم لا.

توغلت الحربة بعمق في صدره ، وكان طرف النصل معلقًا بالقرب من القلب تمامًا حيث سحق التأثير جميع ضلوعه.

وحتى قبل أن يتمكن من توجيه نظره ليجد يون وو ، كان يون-وو يطعن فخذه بحربة سحرية.

إذا دفع أعمق قليلاً ، فإن النصل سوف يطعن قلبه بالتأكيد.

لم يستخلص يون-وو الكثير من المانا لهذه المعركة. لكنها ستكون كافية لإخضاع اللاعبين.

شهق الرجل بحثًا عن الهواء. لم يستطع قول أي شيء لفترة من الوقت بسبب الألم الهائل.

دفع يون-وو الحربة إلى الداخل وسحق قلبه تمامًا كما لو أنه لم يعد يستحق الاستماع إليه.

الآن أصبح يعرف. تواجد شيء مرعب أكثر حتى من الموت نفسه.

في تلك اللحظة ، أدرك بقية الرجال.

جاء القناع الأبيض أمام وجهه مباشرة بفتحتين للعين متوهجتين مثل زوج من اللون الابيض.

“يمكنك ترك الباقي لي. سأبقى هنا وأصلح الأمور. لذلك لا تقلق بشأن هذا المكان ورجاء اذهب واعتني بنفسك “.

“قل ذلك مرة أخرى. ماذا؟ هينوفا؟ ”

“عليك اللعنة!”

حاول الرجل التظاهر بأنه لا يشعر بالذعر ، رغم أن جسده كله كان يرتجف من الخوف.

“هؤلاء لابد أن يكونوا هم. العشيرة التي كانت تزعج هينوفا “.

ثم خطرت له فكرة أنه قد يكون قادرًا على العيش إذا هدده بـ هينوفا.

بالإضافة إلى ذلك ، اعتبر هينوفا أنها خطيئة عليه التكفير عنها بنفسه. خطيئة بقاءه متفرجًا عندما كان صديقه في خطر. كانت العقوبة التي فرضها على نفسه.

“هاي ، إذا سمحت لنا بالرحيل ، يمكن لهذا الرجل العجوز أن يعيش …!”

* * *

دفع يون-وو الحربة إلى الداخل وسحق قلبه تمامًا كما لو أنه لم يعد يستحق الاستماع إليه.

ولكن كانت هناك عشائر أخرى تحت حماية العشائر الثمانية ، وكان عليهم التصرف “بلباقة” حتى لا يفقدوا الفرصة.

“ماذا فعلت بهينوفا؟”

“إذا كان هذا هو المكان الخطأ ، فأنت ميت.”

نظر رجل آخر إلى يون-وو وهو يرتجف.

على الرغم من أن هينوفا كان جيدًا في الحداد ، إلا أنه لم يكن جيدًا في القتال. وهذا هو سبب عدم تمكنه من تسلق البرج على الرغم من قربه من آرثيا.

“أنا ، لا أستطيع أن أقول …!”

غرقت عيون يون-وو ببرودة.

قطع يون-وو بسرعة عنق الشخص الذي كان مترددًا في الإجابة.

وهذا هو السبب في أن هينوفا لم يطلب المساعدة من أصحاب المتاجر المجاورة أيضًا.

في تلك اللحظة ، أدرك بقية الرجال.

وحتى قبل أن يتمكن من توجيه نظره ليجد يون وو ، كان يون-وو يطعن فخذه بحربة سحرية.

في اللحظة التي يترددون فيها في الإجابة ، ستقطع رؤوسهم.

عادة ما تحافظ عشائر العالم السفلي على سرية مواقعها من أجل حماية نفسها من القوات المعادية.

“دعني أسألك مرة أخرى. ما الذي فعلته؟”

انطلقت شرارة من عيني يون-وو.

“لـ.. لم نفعل … كرواك!”

“هـ… هذا هو.”

تم قطع رأس الرجل وهو يحاول الكذب في طريقه للخروج. بسبب عيون التنين ، كان من السهل معرفة ما إذا كانوا يكذبون أم لا.

“كوااك!”

بقي اثنان منهم الآن.

حاول الرجل التظاهر بأنه لا يشعر بالذعر ، رغم أن جسده كله كان يرتجف من الخوف.

“فم واحد سينطق”.

لكن لسبب ما ، لم يستطع التخلص من فكرة أنهما نفس الشخص.

من يتحدث أولاً ، سيعيش.

غرقت عيون يون-وو ببرودة.

“هـ .. هذا!”

رمى يون-وو الرجل الذي كان يمسكه في قبضته باتجاه الحائط وركل الأرض.

“قال رئيسنا إن عشيرتنا ستفقد هيبتها إذا تركنا هينوفا هكذا ، لذا أرسل مجموعة أخرى لتدمير الحداد هينوفا!”

“حسنًا ، حسنًا.”

*دفقة*

ولكن عندما اقترب يون-وو من هينوفا ، تحقق أولاً مما إذا كان هينوفا قد عاني من أي إصابات خطيرة.

تخلص يون-وو بسرعة من الشخص الذي لم يجب.

بدا وكأنه بقرة يتم جرها إلى مسلخ.

ارتعد آخر رجل غارق في دماء زملائه من الخوف.

دفع يون-وو الحربة إلى الداخل وسحق قلبه تمامًا كما لو أنه لم يعد يستحق الاستماع إليه.

ولكن بغض النظر عن وضعه الحالي ، قال يون-وو ببرود.

“يا ابن ال…!”

“قد الطريق.”

“هل تضحك أيها الوغد المجنون؟”

* * *

وضع يون-وو حربة في صندوق لاعب كان لا يزال يبحث عن فرصة للرد.

عبس يون-وو بعد رؤية ما حدث لحدادة هينوفا.

رش الدم على الأرض. سقط الأربعة على الأرض والدماء في أفواههم.

دُمّر نصف المحل بالكامل.

ترك يون-وو خلفه، وقفز من الأرض.

تحطم الباب وتحطمت قطع الأسلحة والمدرعات التي كانت معروضة على الرفوف وتناثرت على الأرض. كان هناك أيضًا عدد غير قليل من الكنوز المفقودة.

عندما قام بمسح النزل ، كان يشعر بالعديد من الأجهزة مثل الأفخاخ المثبتة في جميع أنحاء النزل ، ناهيك عن وجود لاعبين يختبئون داخل حجرات مخفية.

كان الناس من المتاجر المجاورة يشاهدون من بعيد فقط لأنهم يخشون أن تستهدفهم العشيرة.

حتى أن أصحاب المتاجر الآخرين جاءوا إليه وسألوه إذا كان بخير.

داخل المتجر ، لم يكن هناك سوى هينوفا جالسًا على الأرض ، و بدا مدمرًا بسبب الكارثة المفاجئة.

وجّه يون-وو بصمت نظرته نحو المبنى الذي أشار إليه ويليت.

كان مغطى بالغبار كما لو أنه حاول مقاومة الرجال الذين دمروا الحداد.

بالإضافة إلى ذلك ، اعتبر هينوفا أنها خطيئة عليه التكفير عنها بنفسه. خطيئة بقاءه متفرجًا عندما كان صديقه في خطر. كانت العقوبة التي فرضها على نفسه.

رأى يون-وو آثار أقدام وكدمات في جميع أنحاء جسده.

ومع ذلك،

على الرغم من أن هينوفا كان جيدًا في الحداد ، إلا أنه لم يكن جيدًا في القتال. وهذا هو سبب عدم تمكنه من تسلق البرج على الرغم من قربه من آرثيا.

لم يستطع هينوفا الاستمرار في الكلام.

“هينوفا”.

“دعني أسألك مرة أخرى. ما الذي فعلته؟”

“أوه … هذا أنت ، يا فتى.”

دُمّر نصف المحل بالكامل.

كان هينوفا يحدق في الهواء بعيون شاغرة حتى ناداه يون-وو.

كانت مظلمة مثل الغسق وبعمق الهاوية.

مع جو من اللامبالاة ،

كان يون-وو يخطط لجعل اللاعب الأسير يكشف عن موقع قاعدته.

“أنا آسف. كل ما تركته ورائك ، كل ما كنت أصنعه لك ، سرقوه كله. سأحاول أن أقوم بالتعويض … ”

“إنه مجرد شخص واحد! هاجموه دفعة واحدة! ”

“ماذا عن جسدك؟ هل انت بخير؟”

عندها فقط أدركوا أن هدفهم قد اقتحم قاعدتهم.

ولكن عندما اقترب يون-وو من هينوفا ، تحقق أولاً مما إذا كان هينوفا قد عاني من أي إصابات خطيرة.

دفع يون-وو الحربة إلى الداخل وسحق قلبه تمامًا كما لو أنه لم يعد يستحق الاستماع إليه.

رفرفت عيون هينوفا.

عندما دخل ويليت ، قام الرجل الموجود خلف المنضدة بإمالة رأسه.

“لا يبدو أن لديك أي إصابة خطيرة. هذا مريح. ولكن في حالة تعرضك لأي ضرر داخلي ، دعنا نوصلك إلى طبيب أو معالج قريب منك. هل لديك أي شخص تعرفه؟ ”

“كوااك!”

“لكن…!”

ابتسم يون-وو ليؤكد له أن كل شيء سيكون على ما يرام.

“يمكنك ترك الباقي لي. سأبقى هنا وأصلح الأمور. لذلك لا تقلق بشأن هذا المكان ورجاء اذهب واعتني بنفسك “.

ارتعد آخر رجل غارق في دماء زملائه من الخوف.

“….”

أولئك الذين فعلوا ذلك بهينوفا قد ارتكبوا السرقة عدة مرات من قبل ، ليس فقط في محل حدادته ، ولكن في عدة أماكن أخرى.

لم يستطع هينوفا الاستمرار في الكلام.

* كوانغ * ====== ترجمة :Drunken Sailor

كانت عيون جيجز ، الكنز التي طلبها يون-وو ، واحدة من أفضل القطع الأثرية التي يمكن للمرء أن يصنعها في البرج بأكمله. ووصل هينوفا الى منتصف الطريق من إكمال الطلب.

لقد ركل أسلحتهم وحطم دروعهم وقطع لحمهم وكسر عظامهم.

لكن انتهى به الأمر إلى خطفه من قبل لاعبين آخرين ، وفقدانه جميع المواد الضرورية.

لقد كانت عادة رسخها بقوة خلال بعثاته.

ومع ذلك ، لم يذكر يون-وو ذلك على الإطلاق. خاصة بعد أن فقد مواد نادرة للغاية مثل غدة ثعبان اكاشا.

لوى يون-وو كتف الرجل الذي أمسكه وركله في بطنه.

بدلا من ذلك ، كان قلقا بشأن حال هينوفا.

لم يستخلص يون-وو الكثير من المانا لهذه المعركة. لكنها ستكون كافية لإخضاع اللاعبين.

ابتسم يون-وو ليؤكد له أن كل شيء سيكون على ما يرام.

كان الناس من المتاجر المجاورة يشاهدون من بعيد فقط لأنهم يخشون أن تستهدفهم العشيرة.

ثم التفت إلى الباب وتحدث إلى صاحب المتجر المجاور الذي كان يتربص به خارج محل الحدادة.

* حفيف * * باك*

“أريدك أن تأخذ هينوفا إلى الطبيب.”

ذكرته تلك النظرة بشخص كان يعرفه.

“لـ.. لكن.”

لكن قبضة قريبة كانت مخيفة أكثر من سيف بعيد.

بدا خائفا من أن تستهدفه العشائر.

” *قرقرة*.”

غرقت عيون يون-وو ببرودة.

بالنسبة للشخص الذي يصوب إلى جانبه بخنجر ، سحب يون-وو ذراعه ولفها للخارج. و صوب على رجليه ، ركل ذقنه ، محطمًا عظم فكه.

“يبدو أنك لست قلقًا بشأن تسببي في المتاعب.”

ويبدو أنهم اختاروا إفساد أعمال هينوفا من أجل إظهار سلوكهم “اللبق”.

“حسنًا ، حسنًا.”

دفع يون-وو الحربة إلى الداخل وسحق قلبه تمامًا كما لو أنه لم يعد يستحق الاستماع إليه.

أصبح صاحب المتجر شاحبًا وسارع إلى محل الحدادة وحمل هينوفا على ظهره.

حتى أن أصحاب المتاجر الآخرين جاءوا إليه وسألوه إذا كان بخير.

نظر هينوفا إلى يون-وو بنظرة غير مريحة.

“إذا كان هذا هو المكان الخطأ ، فأنت ميت.”

“ماذا ستفعل…؟”

قدم ويليت الأعذار بصوت مرتجف ، لكن لم يستمع أحد إلى كلماته.

“سأذهب للحصول على العناصر المفقودة. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً “.

“آه! ذراعي! ذراعي!”

أدرك هينوفا ما كان يون-وو يحاول القيام به وحاول ثنيه ، قائلاً أن ذلك خطير.

بالطبع ، لم تهتم العشائر الثمانية بالعمل خارج الطوابق العليا.

أولئك الذين فعلوا ذلك بهينوفا قد ارتكبوا السرقة عدة مرات من قبل ، ليس فقط في محل حدادته ، ولكن في عدة أماكن أخرى.

تخلص يون-وو بسرعة من الشخص الذي لم يجب.

ومع ذلك ، لم يتمكن أي من أصحاب المتاجر من التعبير عن أي شكوى بسبب نفوذهم الكبير على المنطقة الخارجية.

ارتعد آخر رجل غارق في دماء زملائه من الخوف.

“حراسة الليل.”

ولكن عندما اقترب يون-وو من هينوفا ، تحقق أولاً مما إذا كان هينوفا قد عاني من أي إصابات خطيرة.

كانوا ينتمون إلى واحدة من أقوى العشائر التي حكمت العالم السفلي في المنطقة الخارجية.

لقد أثاروا الخوف المطلق فيه بمجرد النظر إليهم.

كانت هناك شائعة أيضًا أن لديهم “التنين الأحمر” ، أحد أفراد العشائر الثمانية ، يقف خلف ظهرهم. لذلك لا أحد يستطيع حتى التفكير في إيقافهم.

ثم خطرت له فكرة أنه قد يكون قادرًا على العيش إذا هدده بـ هينوفا.

وهذا هو السبب في أن هينوفا لم يطلب المساعدة من أصحاب المتاجر المجاورة أيضًا.

“قال رئيسنا إن عشيرتنا ستفقد هيبتها إذا تركنا هينوفا هكذا ، لذا أرسل مجموعة أخرى لتدمير الحداد هينوفا!”

حتى لو ساعدوه بحسن نية ، فإنهم سيصابون بسوء نية في المقابل.

كان يون-وو أيضًا مدركًا جيدًا للسبب الذي جعل أيًا من الناس في البرج لم يأتِ حدادة هينوفا ، أحد الحدادين الخمسة الرئيسيين.

بالإضافة إلى ذلك ، اعتبر هينوفا أنها خطيئة عليه التكفير عنها بنفسه. خطيئة بقاءه متفرجًا عندما كان صديقه في خطر. كانت العقوبة التي فرضها على نفسه.

“يا ابن ال…!”

لذا أراد هينوفا إيقاف يون-وو قبل أن يصاب.

كان يون-وو أيضًا مدركًا جيدًا للسبب الذي جعل أيًا من الناس في البرج لم يأتِ حدادة هينوفا ، أحد الحدادين الخمسة الرئيسيين.

ولكن في اللحظة التي نظر فيها في عيني يون-وو ، تركه عاجز عن الكلام.

عندما وصلوا ، توقفوا أمام نزل من طابقين يسمى “حيث تسكن الرياح”.

نظرة قوية للتصميم.

“سأذهب للحصول على العناصر المفقودة. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً “.

ذكرته تلك النظرة بشخص كان يعرفه.

“أنا آسف. كل ما تركته ورائك ، كل ما كنت أصنعه لك ، سرقوه كله. سأحاول أن أقوم بالتعويض … ”

كان صاحب تلك العيون في رأسه صبيًا مرحًا و ذو روح دعابة ، وكان الشخص الذي أمامه الآن يتمتع بالشخصية المعاكسة تمامًا.

رأى يون-وو آثار أقدام وكدمات في جميع أنحاء جسده.

لكن لسبب ما ، لم يستطع التخلص من فكرة أنهما نفس الشخص.

وهذا هو السبب في أن هينوفا لم يطلب المساعدة من أصحاب المتاجر المجاورة أيضًا.

ترك يون-وو خلفه، وقفز من الأرض.

” *قرقرة*.”

راقب هينوفا يون-وو يختفي في الهواء.

وحتى قبل أن يتمكن من توجيه نظره ليجد يون وو ، كان يون-وو يطعن فخذه بحربة سحرية.

* * *

عينان تلمعان تحت قناع أبيض.

“اسمك.”

بقي اثنان منهم الآن.

“ويـ.. ويليت.”

“حسنًا ، حسنًا.”

كان يون-وو يخطط لجعل اللاعب الأسير يكشف عن موقع قاعدته.

انطلقت شرارة من عيني يون-وو.

عادة ما تحافظ عشائر العالم السفلي على سرية مواقعها من أجل حماية نفسها من القوات المعادية.

ومع ذلك ، لم يتمكن أي من أصحاب المتاجر من التعبير عن أي شكوى بسبب نفوذهم الكبير على المنطقة الخارجية.

لذلك إذا كشف عن الموقع ، فسيتم وصفه بأنه خائن وقد يضطر إلى الهروب من عشيرته لبقية حياته.

حاول يون-وو تجنب اللجوء إلى العنف ما لم يُجبر على ذلك. ولكن بمجرد أن يخوض معركة ، فإنه يسحق أعداءه تمامًا حتى لا يفكروا في الانتقام لاحقًا.

لكن قبضة قريبة كانت مخيفة أكثر من سيف بعيد.

ولكن بغض النظر عن وضعه الحالي ، قال يون-وو ببرود.

في رغبته في النجاة من المأزق الحالي ، كشف ويليت عن الموقع على الفور ، بل وقاده طوال الطريق إلى قاعدتهم.

“مجنون … لقيط … كوااك”

عندما وصلوا ، توقفوا أمام نزل من طابقين يسمى “حيث تسكن الرياح”.

الفصل الثالث و الستون:-البرج(5)-

“إذا كان هذا هو المكان الخطأ ، فأنت ميت.”

كان الناس من المتاجر المجاورة يشاهدون من بعيد فقط لأنهم يخشون أن تستهدفهم العشيرة.

“أعلم.”

داخل المتجر ، لم يكن هناك سوى هينوفا جالسًا على الأرض ، و بدا مدمرًا بسبب الكارثة المفاجئة.

بلع ويليت جرعة كبيرة من لعابه.

لكن لسبب ما ، لم يستطع التخلص من فكرة أنهما نفس الشخص.

حتى في طريقهم إلى هنا ، أعاد النظر عدة مرات.

رمى يون-وو الرجل الذي كان يمسكه في قبضته باتجاه الحائط وركل الأرض.

“ألا يجب أن آخذه إلى مكان آخر؟ ولكن إذا فعلت ذلك ، فسوف يقتلني بالتأكيد ، أليس كذلك؟ لكن إذا دليته على قاعدتنا ، فإن سيد العشيرة سيقتلني … ”

في رغبته في النجاة من المأزق الحالي ، كشف ويليت عن الموقع على الفور ، بل وقاده طوال الطريق إلى قاعدتهم.

ولكن كلما فعل ذلك ، كانت ذكرى هزيمة زملائه في الفريق تعود إليه بسهولة ، مما جعله يتردد.

نظرة قوية للتصميم.

على الأقل لم يكن يريد أن يموت هكذا.

“يا ابن ال…!”

علاوة على ذلك،

عبس يون-وو بعد رؤية ما حدث لحدادة هينوفا.

“تلك العيون ، ماذا بحق الجحيم …؟”

* * *

عينان تلمعان تحت قناع أبيض.

“قل ذلك مرة أخرى. ماذا؟ هينوفا؟ ”

كانت مظلمة مثل الغسق وبعمق الهاوية.

بلع ويليت جرعة كبيرة من لعابه.

لقد أثاروا الخوف المطلق فيه بمجرد النظر إليهم.

كان هينوفا يحدق في الهواء بعيون شاغرة حتى ناداه يون-وو.

في النهاية ، لم يستطع ويليت سوى قيادته إلى قاعدتهم السرية.

ثم التفت إلى الباب وتحدث إلى صاحب المتجر المجاور الذي كان يتربص به خارج محل الحدادة.

“هـ… هذا هو.”

“آه! ذراعي! ذراعي!”

وجّه يون-وو بصمت نظرته نحو المبنى الذي أشار إليه ويليت.

أصبح صاحب المتجر شاحبًا وسارع إلى محل الحدادة وحمل هينوفا على ظهره.

بالحكم على مظهره ، لم يكن سوى نزل متداعي حيث سيبقى اللاعبون الفقراء فقط.

رمى يون-وو الرجل الذي كان يمسكه في قبضته باتجاه الحائط وركل الأرض.

ومع ذلك،

حتى في طريقهم إلى هنا ، أعاد النظر عدة مرات.

‘هذا هو المكان الصحيح. أستطيع أن أشعر ببعض الأشياء هنا وهناك.’

مع جو من اللامبالاة ،

عندما قام بمسح النزل ، كان يشعر بالعديد من الأجهزة مثل الأفخاخ المثبتة في جميع أنحاء النزل ، ناهيك عن وجود لاعبين يختبئون داخل حجرات مخفية.

ثم التفت إلى الباب وتحدث إلى صاحب المتجر المجاور الذي كان يتربص به خارج محل الحدادة.

“دعنا ندخل.”

“كوااك!”

“لكن…! حسنًا. ”

“دعني أسألك مرة أخرى. ما الذي فعلته؟”

لم يرغب ويليت في الدخول إلى الداخل ، ولكن عندما رأى عيني يون-وو ، أغلق عينيه في النهاية وفتح الباب.

“دعني أسألك مرة أخرى. ما الذي فعلته؟”

بدا وكأنه بقرة يتم جرها إلى مسلخ.

من يتحدث أولاً ، سيعيش.

“هممم؟ ويليت ، لماذا أنت …. ”

لقد أثاروا الخوف المطلق فيه بمجرد النظر إليهم.

في الداخل ، كان النزل مظلمًا للغاية ومليء بدخان التبغ.

“يبدو أنك لست قلقًا بشأن تسببي في المتاعب.”

عندما دخل ويليت ، قام الرجل الموجود خلف المنضدة بإمالة رأسه.

وجّه يون-وو بصمت نظرته نحو المبنى الذي أشار إليه ويليت.

ولكن سرعان ما شعر بالدهشة عندما قفز يون-وو من خلف ويليت.

لم يستطع هينوفا الاستمرار في الكلام.

“مـ… من … كوااك!”

سقط على ظهره وفمه يزبد.

انتزع يون-وو ذراع الرجل وقام بلفها.

في اللحظة التي يترددون فيها في الإجابة ، ستقطع رؤوسهم.

عندها فقط أدركوا أن هدفهم قد اقتحم قاعدتهم.

في البداية ، شعر يون-وو بعبوس مرتبك على وجهه ، ولم يكن لديه أدنى فكرة عن هويتهم. لكن عندما أدرك من هم ، انفجر ضاحكًا من عبثية الموقف.

“عليك اللعنة!”

كان يون-وو يخطط لجعل اللاعب الأسير يكشف عن موقع قاعدته.

“ويليت! أيها الخائن القذر! كيف تجرؤ على خيانتنا؟ ”

كان الناس من المتاجر المجاورة يشاهدون من بعيد فقط لأنهم يخشون أن تستهدفهم العشيرة.

يقوم موظفو الحراسة بتنظيف النزل والزبائن الذين يأكلون في منطقة تناول الطعام وحتى الضيوف الذين ينامون في غرفهم. و خرج كل منهم لمحاربة الدخيل.

“إنه مجرد شخص واحد! هاجموه دفعة واحدة! ”

“لقد أجبرت على القيام بذلك …”

ومع ذلك ، لم يعرفوا من كان يون-وو. أو بتعبير أدق ، لم يدركوا مدى مهارة يون-وو ، والتي كانت مؤشرًا آخر على أنهم لم يكونوا من العشائر الثمانية

قدم ويليت الأعذار بصوت مرتجف ، لكن لم يستمع أحد إلى كلماته.

“سأذهب للحصول على العناصر المفقودة. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً “.

*تربيت*

ترك يون-وو خلفه، وقفز من الأرض.

رمى يون-وو الرجل الذي كان يمسكه في قبضته باتجاه الحائط وركل الأرض.

بالطبع ، لم تهتم العشائر الثمانية بالعمل خارج الطوابق العليا.

“أحتاج إلى ضربهم جميعًا في أقرب وقت ممكن.”

في رغبته في النجاة من المأزق الحالي ، كشف ويليت عن الموقع على الفور ، بل وقاده طوال الطريق إلى قاعدتهم.

من خلال حواسه الشديدة ، كانت أنماط هجومهم ترسم داخل رأسه.

رأى يون-وو آثار أقدام وكدمات في جميع أنحاء جسده.

* كوانغ *

كانت عيون جيجز ، الكنز التي طلبها يون-وو ، واحدة من أفضل القطع الأثرية التي يمكن للمرء أن يصنعها في البرج بأكمله. ووصل هينوفا الى منتصف الطريق من إكمال الطلب.

لم يستخلص يون-وو الكثير من المانا لهذه المعركة. لكنها ستكون كافية لإخضاع اللاعبين.

بدلا من ذلك ، كان قلقا بشأن حال هينوفا.

بالنسبة للشخص الذي يصوب إلى جانبه بخنجر ، سحب يون-وو ذراعه ولفها للخارج. و صوب على رجليه ، ركل ذقنه ، محطمًا عظم فكه.

ومع ذلك ، لم يذكر يون-وو ذلك على الإطلاق. خاصة بعد أن فقد مواد نادرة للغاية مثل غدة ثعبان اكاشا.

”اللعنة! كيف يفعل كل ذلك؟ ”

“….”

“إنه مجرد شخص واحد! هاجموه دفعة واحدة! ”

مع جو من اللامبالاة ،

استمر أفراد العشيرة في التدفق إلى ما لا نهاية تقريبًا ، مما جعله يتساءل عما إذا كان الكثير منهم يختبئون في مثل هذا المكان الضيق.

جاء القناع الأبيض أمام وجهه مباشرة بفتحتين للعين متوهجتين مثل زوج من اللون الابيض.

ولكن بغض النظر عن أعدادهم ، سرعان ما ضربهم يون-وو واحدًا تلو الآخر.

وضع يون-وو حربة في صندوق لاعب كان لا يزال يبحث عن فرصة للرد.

لقد ركل أسلحتهم وحطم دروعهم وقطع لحمهم وكسر عظامهم.

عندما قام بمسح النزل ، كان يشعر بالعديد من الأجهزة مثل الأفخاخ المثبتة في جميع أنحاء النزل ، ناهيك عن وجود لاعبين يختبئون داخل حجرات مخفية.

في طريقه كانت هناك جثث عدة لاعبين جرحى مستلقية.

عندما قام بمسح النزل ، كان يشعر بالعديد من الأجهزة مثل الأفخاخ المثبتة في جميع أنحاء النزل ، ناهيك عن وجود لاعبين يختبئون داخل حجرات مخفية.

“آه! ذراعي! ذراعي!”

ذكرته تلك النظرة بشخص كان يعرفه.

“هذا جنون…! اااعرغـ! ”

قدم ويليت الأعذار بصوت مرتجف ، لكن لم يستمع أحد إلى كلماته.

لوى يون-وو كتف الرجل الذي أمسكه وركله في بطنه.

كان هينوفا يحدق في الهواء بعيون شاغرة حتى ناداه يون-وو.

* كوانغ *
======
ترجمة :Drunken Sailor

في البداية ، شعر يون-وو بعبوس مرتبك على وجهه ، ولم يكن لديه أدنى فكرة عن هويتهم. لكن عندما أدرك من هم ، انفجر ضاحكًا من عبثية الموقف.

ولكن بغض النظر عن وضعه الحالي ، قال يون-وو ببرود.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط