نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Second Life Ranker 47

قلبان (5)

قلبان (5)

الفصل السابع والأربعون: – قلبان (5)-

لذا في كل مكان هربوا اليه، اسرع يون-وو بإمساكهم. بالاعتماد على غرائزه، هو اندفع ناحية الأماكن التي شعر فيها بحضورهم وحمل خنجره.

*دينغ**دينغ*

وصديقه كان لديه بضعة لاعبين ينادونه ب’أخي’ والذين اتخذهم كتوابعه.

صوت جرس الطوارئ تردد صداه في انحاء قاعدة ارانجدون كإشارة لتواجد دخيل قادم من السماء.

في الناحية الأخرى.

*كواكوا*

بالوقوف امام قاعدتهم المدمرة، لاعبوا ارانجدون تجمدوا من الخوف. الأشخاص الذين هربوا انتهى بهم الأمر موتى.

أمواج من المانا انتشرت خلال السطح تاركة فقط الدمار خلفها. أنشأت الانفجارات سلسلة من الرياح الثاقبة التي قامت برمي اللاعبين اعلى واعلى بالسماء. نيران قادمة من مصدر مجهول انتشرت في كامل انحاء القاعدة ونمت بشكل عنيف وسريع. الركام الأسود والدخان الأبيض ارتفع من كل مكان لامسته النيران. في تلك اللحظة تحولت قاعدة ارانجدون لفوضى عارمة.

والأخير من الشخص الذي ظننت انه كان صديقي>

“ا، اوقفوه!”

اللاعبون لم يستطيعوا عمل شيء سوى الانسحاب بما انهم لا يستطيعون إيقافه.

“اللعنة! من أين قدم بحق الجحيم؟”

“كيف  مازال لم يتعب حتى الآن؟”

اللاعبون من ارانجدون حاولوا إيقاف الدخيل. لقد وقفوا في تشكيلة، لدعم انفسهم بقوة العدد، واحاطوا بالعدو بهدف كبحه.

رأى بيلد جثث اللاعبين الموتى وحطام المباني المتناثر في كل مكان حوله. القوة القليلة المتبقية من ارانجدون قد تم تدميرها. لقد كان هناك فقط 30 ناجيا من هذا الحادث.

لكن الدخيل كان قويا للغاية. مع كل تلويحة من خنجره، هو انتج انفجارا من المانا، وبكل خطوة خطاها، الأرض انفجرت وتفرقت تشكيلتهم.

…………………………………………………………….

لقد كان ذئبا، او بشكل أكثر تحديدا، كان أسدا يذبح قطيعا من الخرفان.

’هذا المكان لم يكن فقط مخبأ اخر لتشونغهوادو’

“مت!”

“لما لم يأتي احد الى هنا؟ على هذه الحال سوف نموت!”

سيف استهدف لعنقه.

“اذا لم تأتوا الي”

’قدم العفريت’

“لما لم يأتي احد الى هنا؟ على هذه الحال سوف نموت!”

مع الدخيل أو إن صح الوصف يون-وو كانت جوهرة الوحوش ذات الخمسة ألوان تلمع باللون الأحمر. في ذات الوقت، قدم يون-وو أعطت وميضا أحمر وأصبحت اكثر خفة.

وبمساعدة أداة مثل السوار الأسود، وجوهرة الوحوش ذات الخمسة ألوان، وعين ملك العفاريت كأدوات مساعدة.

بخفة رفع جسده بمهارة وتجنب الهجمة. أمسك يون-وو عندها ساعد العدو والتف للأمام، مضيقا الفجوة بينهم.

في الناحية الأخرى.

’يد الغول’

عينا بيلد رغم ذلك كانتا مليئتان فقط بالغضب.

هذه المرة، الجوهرة لمعت بضوء أزرق. كل جسده كان يفيض بالقوة.

لقد كان شيئا عزمه مع نفسه عندما قرر مقاتلة ارانجدون. ليس فقط بسبب أنه أراد محو كل الأثار خلفه والتي يمكن ان تستخدم لربطه مع هذه القضية، لكن أيضا بسبب انهم كانوا ينتمون لعشيرة لها علاقة قريبة بموت أخيه.

*كراك*

“*غرغرة*”

يد العدو انحنت بزاوية غريبة.

في تلك اللحظة، فعل يون-وو مجددا يد الغول ولوح بخنجر كارشينا.

*باك*

“ه، هذا الوحش…!”

ثم قام برمي خنجر كارشينا وطعن رأسه وقلبه ومعدته بالترتيب.

توقف يون-وو في منتصف طريقه ورفع رأسه.

“*غرغرة*”

’ليونتى. هو من صنع هذا المكان بهدف إخفاء شيء عن تشونغهوادو…!’

مزيج من الرغوة والدماء خرج من فمه أثناء سقوطه على الأرض.

*دينغ**دينغ*

وجد يون-وو الأمر مزعجا قليلا حيث عليه التغيير وظيفة جوهرة الوحش ذات الخمسة ألوان يدويا كلما أراد تحسين جزء معين من جسده خلال القتال.

(عدد الأرواح المربوطة: 118)

صب تركيز انتباه الشخص على الأشياء الصغيرة خلال القتال على كل شيء يحدث بسرعة ولا أحد يعلم ما نوع الاحداث الغير متوقعة التي قد تحدث؟ للأخرين سيبدو الامر كما لو أنهم يتخلون عن حياتهم. لكن يون-وو كان لديه مهارة مميزة تدعى عزيمة القتال.

ضوء مجنون انطلق من عينيه.

مع عملية تسريع التفكير، أصبح بسرعة قادرًا على اتخاذ القرار الصحيح حول الوظيفة المناسبة لكل موقف كان به. وحالما اصبح ضليعا في هذه المهمة المرهقة، أسلوب قتاله تغير لشيء مختلف تماما.

(عدد الأرواح المربوطة: 118)

ثم قام بتفعيل يد الغول أثناء ضرب العدو، وبسرعة تحول عائدا لأقدام العفريت لتجنب هجمة العدو الجانبية. ليس فقط هذا، هو أيضا مزج أذان الكوبولد، وأنف المستذئب، وعين الرجل السحلية في أسلوب قتاله. وبفضل هذا، هجماته كانت اكثر مهارة ودقة.

“مت!”

على رأس الأدوات الأثرية العديدة التي يمتلكها، لا شيء كان مقنعا أكثر من جوهرة للقتالات المباشرة مثل هذا.

*صفير*

رغم ذلك، منافع الأدوات لم تقتصر على هذا.

(عدد الأرواح المربوطة: 115)

(عين ملك العفاريت قد لاحظت خطرا حولك)

“اللعنة! من أين قدم بحق الجحيم؟”

معلقة بالسلسلة في عنقه،  عين كارنوم فجأة تدحرجت في الانحاء ولاحظت حضور ثلاثة يهدفون له من منطقته العمياء.

“*غرغرة*”

حالما تفقد الرسالة، فعل يون-وو بسرعة قدم العفريت وقفز من تلك المنطقة.

“توقف!”

بالضبط في المكان الذي كان يقف فيه، ثلاثة سيوف كانت تطعن المنطقة الفارغة.

 

بالتفكير بأن هذه ستكون نهاية الدخيل، اللاعبون الثلاثة وقفوا في حيرة.

بعيدا كل البعد عن الإرهاق شعر يون-وو بأن جسده ينمو اقوى. ابتسامة كبيرة ارتسمت على شفاهه. هو ظن انه كان يتخيل الأمر. كلما قاتل كلما اصبح أكثر نشاطا.

في تلك اللحظة، فعل يون-وو مجددا يد الغول ولوح بخنجر كارشينا.

نفس الشيء بالنسبة لتدوير المانا. الامداد المتواصل للمانا وتحويلها للطاقة التي تدفع جسده بالإضافة لهيئة الألماس. وعند الحاجة، هو يمكنه حسر وتقليل استهلاك المانا كذلك، مع امر كهذه هو لم يكن بحاجة للقلق حول تخطي الحدود او التحميل الزائد. شعر يون-وو انه يمكنه الاستمرار بالقتال طوال اليوم بلا استراحات.

(عدد الأرواح المربوطة: 115)

======

في ذات الوقت عدد الأرواح المربوطة بالسوار الأسود قد نقصت.

(1): حشرة النملة الأسد: هي حشرة تشبه اليعسوب، ذات قرون مفترسة تبني حفرا مخروطية تسقط فيها الحشرات  وخاصة النمل لذا قيل انها مصيدة نمل صنعت على يد النملة الأسد.

*وووووووش*

لقد كان لديه ذكرى عنه، لكن يون وو لم يستطع ان يتذكر من أين. عصر ذهنه محاولا البحث في ذكرياته. الطاقة التي يطلقها كانت مألوفة.

شفرة سوداء اندمجت مع خنجر كارشينا مطلقة طاقتها مع انفجار عند الاتصال.

بخفة رفع جسده بمهارة وتجنب الهجمة. أمسك يون-وو عندها ساعد العدو والتف للأمام، مضيقا الفجوة بينهم.

“كواك!”

وفقط عندها.

“كوك!”
حلقت رؤوس اثنين منهم في الهواء، والثالث تدحرج على الأرض متمسكا بعنقه بحرص.

اللاعبون لم يستطيعوا عمل شيء سوى الانسحاب بما انهم لا يستطيعون إيقافه.

المهارة التي تشحذها الأسورة السوداء يمكنها ببساطة القطع خلال معظم الدروع. وأولئك الذين تم اصابتهم بالهجمة تم اصابتهم بلعنة تأكل دمهم.

واللاعبون التسعة خلفه كانوا لاعبين من البرج مرسلين من قبل تشونغهوادو.

اللاعب الذي انهار على الأرض أثناء امساك رقبته حاول شفاء جرحه بالعديد من المهارات، لكنه لم يكن قادرا على إيقاف النزيف. وخلال لحظات قصيرة سقط ميتا.

غير قادرين على صد هالة يون-وو، تراجع اللاعبون للخلف.

كل هذا حصل في غمضة عين.

جسده، بدعم هيئة الألماس، لم يشعر بشيء كالإرهاق. على العكس كما لو انه يخبره ان هناك المزيد من الأشياء التي لم يجربها بعد، جسده كان يتفاخر بقدراته الجديدة باستمرار.

اللاعبون الواقفون في الخلف بدأوا بالتراجع بوجوه شاحبة. لكن يون-وو لم يعرهم أي اهتمام. بدلا من ذلك تركيزه كان فقط على الأرواح المحلقة من الأشخاص الموتى.

“لقد تم انقاذنا!”

عندما وصل للأرواح، هم تلاشوا مثل قطرة من الدهان تتلاشى في الماء وفورا تم امتصاصهم بداخل السوار الأسود.

حدق يون-وو في بيلد بعبوس على وجهه.

(عدد الأرواح المربوطة: 118)

“اه، أخيرا قد وصل!”

هو تأكد من تجديد الأرواح التي تم استهلاكها من قبل السوار الأسود. لقد كان قرارا اتخذه لمنع استنزاف الأرواح المربوطة بالسوار.

“….!”

بالطبع سرعة التجديد لم تكن بسرعة الاستهلاك. رغم ذلك، لقد كانت كافية لجعل السوار يستمر، بفضل ذلك، الأعداء كانوا خائفين للغاية من التأثير وكان عليهم التفكير لمرتين قبل محاولة الهجوم عليه.

اللاعبون من ارانجدون حاولوا إيقاف الدخيل. لقد وقفوا في تشكيلة، لدعم انفسهم بقوة العدد، واحاطوا بالعدو بهدف كبحه.

فلقد رأوا رفاقهم يفقدون رؤوسهم بنوع ما من السيوف السوداء امام اعينهم، لا احد أراد الموت بتلك الطريقة.

ثم قام بتفعيل يد الغول أثناء ضرب العدو، وبسرعة تحول عائدا لأقدام العفريت لتجنب هجمة العدو الجانبية. ليس فقط هذا، هو أيضا مزج أذان الكوبولد، وأنف المستذئب، وعين الرجل السحلية في أسلوب قتاله. وبفضل هذا، هجماته كانت اكثر مهارة ودقة.

*تاك*

“لقد تم انقاذنا!”

“هو..هو ليس ببشري!”

“اذا انت هو المقنع الأبيض؟ طوال هذا الوقت كنت تختبئ مثل فأر صغير جبان، والآن قررت أخيرا اظهار وجهك. لكن ليس لديك أي فكرة أين انت اليس كذلك؟”

“اللعنة!”

عندما وصل للأرواح، هم تلاشوا مثل قطرة من الدهان تتلاشى في الماء وفورا تم امتصاصهم بداخل السوار الأسود.

فرقع يون-وو بخفة أصابعه اتجاه اللاعبين الهاربين.

“اللعنة! من أين قدم بحق الجحيم؟”

*كوانج*

ثم قام بتفعيل يد الغول أثناء ضرب العدو، وبسرعة تحول عائدا لأقدام العفريت لتجنب هجمة العدو الجانبية. ليس فقط هذا، هو أيضا مزج أذان الكوبولد، وأنف المستذئب، وعين الرجل السحلية في أسلوب قتاله. وبفضل هذا، هجماته كانت اكثر مهارة ودقة.

ثم حصل انفجار امام جبينهم بالضبط مفجرا رؤوسهم.

’لن انسى ابدا شخصا بهالة قوية كهذه، لكن هل رأيته حقا في مكان اخر من قبل؟’

لقد كان مزيج المهارات التي جربه في المرة الأولى التي استعمل بها السوار الأسود. شفرة سوداء مع ضخ النار.

وعندها، تذكر يون-وو أخيرا وجه أحد اخوته.

عداد الأرواح انخفض بمقدار اثنان، لكنه قام بقتل خمسة لاعبين بهذا الهجوم. لقد كانت مقايضة جيدة.

عداد الأرواح انخفض بمقدار اثنان، لكنه قام بقتل خمسة لاعبين بهذا الهجوم. لقد كانت مقايضة جيدة.

“….!”

بالطبع سرعة التجديد لم تكن بسرعة الاستهلاك. رغم ذلك، لقد كانت كافية لجعل السوار يستمر، بفضل ذلك، الأعداء كانوا خائفين للغاية من التأثير وكان عليهم التفكير لمرتين قبل محاولة الهجوم عليه.

لاعبوا ارانجدون شعروا بأنهم كانوا نملا سقط في مصيدة مميتة للنملة الأسد (1). هم لم يكن بإمكانهم فعل أي شيء سوى الارتجاف في خوف.

والأخير من الشخص الذي ظننت انه كان صديقي>

من الناحية الأخرى يون-وو دخل في حالة هيجان. كل مرة لوح فيها بخنجره، عدة لاعبين سقطوا موتى واحدا تلو الآخر.

“اه، أخيرا قد وصل!”

لقد كان هناك بعض الأشخاص الذين اندفعوا ناحيته بوجوه مليئة بالدموع، وبعضهم شكل مجموعات مع الأخرين لهزيمته بالعدد. ولكن رغم جهودهم كلهم قد تم قتلهم من قبله.

“انا لن أترك أي احد منكم حيا’

“انا لن أترك أي احد منكم حيا’

من البداية حتى النهاية.

لقد كان شيئا عزمه مع نفسه عندما قرر مقاتلة ارانجدون. ليس فقط بسبب أنه أراد محو كل الأثار خلفه والتي يمكن ان تستخدم لربطه مع هذه القضية، لكن أيضا بسبب انهم كانوا ينتمون لعشيرة لها علاقة قريبة بموت أخيه.

ثم قام بتفعيل يد الغول أثناء ضرب العدو، وبسرعة تحول عائدا لأقدام العفريت لتجنب هجمة العدو الجانبية. ليس فقط هذا، هو أيضا مزج أذان الكوبولد، وأنف المستذئب، وعين الرجل السحلية في أسلوب قتاله. وبفضل هذا، هجماته كانت اكثر مهارة ودقة.

*كواكوا*

“هو..هو ليس ببشري!”

لذا في كل مكان هربوا اليه، اسرع يون-وو بإمساكهم. بالاعتماد على غرائزه، هو اندفع ناحية الأماكن التي شعر فيها بحضورهم وحمل خنجره.

’يد الغول’

من الأجزاء الخارجية للاجزاء الداخلية، كان يون-وو قادرا عولى المرور بدون أية صعوبات. كل مكان مر من خلاله لم يتبقى به سوى مباني متهدمة وأثار حريق وجثث اللاعبين المتروكة و الغارقة بالدماء.

لقد كان بيلد.

اللاعبون لم يستطيعوا عمل شيء سوى الانسحاب بما انهم لا يستطيعون إيقافه.

لقد كان لديه ذكرى عنه، لكن يون وو لم يستطع ان يتذكر من أين. عصر ذهنه محاولا البحث في ذكرياته. الطاقة التي يطلقها كانت مألوفة.

*كوانج**كوانج*

فلقد رأوا رفاقهم يفقدون رؤوسهم بنوع ما من السيوف السوداء امام اعينهم، لا احد أراد الموت بتلك الطريقة.

“*غرغرة*”

مجموعة من عشر لاعبين هبطوا من المبنى المقابل ليون-وو.

“فرانك! لا!”

لم يكن الأمر مثاليا، لكنه يمكنه رسم الخطوط الخارجية لخطتهم في ذهنه.

“ه، هذا الوحش…!”

مزيج من الرغوة والدماء خرج من فمه أثناء سقوطه على الأرض.

“لما لم يأتي احد الى هنا؟ على هذه الحال سوف نموت!”

اللاعب الذي انهار على الأرض أثناء امساك رقبته حاول شفاء جرحه بالعديد من المهارات، لكنه لم يكن قادرا على إيقاف النزيف. وخلال لحظات قصيرة سقط ميتا.

بالوقوف امام قاعدتهم المدمرة، لاعبوا ارانجدون تجمدوا من الخوف. الأشخاص الذين هربوا انتهى بهم الأمر موتى.

مجموعة من عشر لاعبين هبطوا من المبنى المقابل ليون-وو.

بالنظر الى أولئك اللاعبين، ضحك يون-وو بلا مبالاة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ثم قام برمي خنجر كارشينا وطعن رأسه وقلبه ومعدته بالترتيب.

’أنا مليء بالطاقة’

*دينغ**دينغ*

بعيدا كل البعد عن الإرهاق شعر يون-وو بأن جسده ينمو اقوى. ابتسامة كبيرة ارتسمت على شفاهه. هو ظن انه كان يتخيل الأمر. كلما قاتل كلما اصبح أكثر نشاطا.

<كان هناك خمسة مرات غرس السيف فيها بقلبي. ثلاثة ينتمون للوردات. واحد من حبيبتي السابقة.

جسده، بدعم هيئة الألماس، لم يشعر بشيء كالإرهاق. على العكس كما لو انه يخبره ان هناك المزيد من الأشياء التي لم يجربها بعد، جسده كان يتفاخر بقدراته الجديدة باستمرار.

أمواج من المانا انتشرت خلال السطح تاركة فقط الدمار خلفها. أنشأت الانفجارات سلسلة من الرياح الثاقبة التي قامت برمي اللاعبين اعلى واعلى بالسماء. نيران قادمة من مصدر مجهول انتشرت في كامل انحاء القاعدة ونمت بشكل عنيف وسريع. الركام الأسود والدخان الأبيض ارتفع من كل مكان لامسته النيران. في تلك اللحظة تحولت قاعدة ارانجدون لفوضى عارمة.

نفس الشيء بالنسبة لتدوير المانا. الامداد المتواصل للمانا وتحويلها للطاقة التي تدفع جسده بالإضافة لهيئة الألماس. وعند الحاجة، هو يمكنه حسر وتقليل استهلاك المانا كذلك، مع امر كهذه هو لم يكن بحاجة للقلق حول تخطي الحدود او التحميل الزائد. شعر يون-وو انه يمكنه الاستمرار بالقتال طوال اليوم بلا استراحات.

لقد كان شيئا عزمه مع نفسه عندما قرر مقاتلة ارانجدون. ليس فقط بسبب أنه أراد محو كل الأثار خلفه والتي يمكن ان تستخدم لربطه مع هذه القضية، لكن أيضا بسبب انهم كانوا ينتمون لعشيرة لها علاقة قريبة بموت أخيه.

وبمساعدة أداة مثل السوار الأسود، وجوهرة الوحوش ذات الخمسة ألوان، وعين ملك العفاريت كأدوات مساعدة.

*ووووش*

*صفير*

“مت!”

 تفجرت الرياح حول يون-وو. تموج الهواء بحرارة مهولة.

عندما سمعوا للمرة الأولى انه كان هناك دخيل واحد، هم اعتبروا الأمر شيئا تافها. لكل حوالي اكثر من 80 لاعبا أصبحوا موتى بالفعل، والكثير منهم مات دون ترك جثة حتى.

كان يون-وو واعيا انه اصبح أقوى. لكن الأمر قد فاق توقعاته.

سيف استهدف لعنقه.

’مع هذه القوة’

في ذات الوقت عدد الأرواح المربوطة بالسوار الأسود قد نقصت.

مع مهارات قوية كمهاراته.

بالطبع سرعة التجديد لم تكن بسرعة الاستهلاك. رغم ذلك، لقد كانت كافية لجعل السوار يستمر، بفضل ذلك، الأعداء كانوا خائفين للغاية من التأثير وكان عليهم التفكير لمرتين قبل محاولة الهجوم عليه.

’يمكنني فعل أي شيء’

لاعتبار انه كان هناك أكثر من مئة شخص قبل ان يغادر، اكثر من 80  لاعبا قد ماتوا في غيابه القصير.

*كونج*

بعيدا كل البعد عن الإرهاق شعر يون-وو بأن جسده ينمو اقوى. ابتسامة كبيرة ارتسمت على شفاهه. هو ظن انه كان يتخيل الأمر. كلما قاتل كلما اصبح أكثر نشاطا.

أخذ يون-وو خطوة أخرى للأمام.

توقف يون-وو في منتصف طريقه ورفع رأسه.

بفضل مهاراته، أصبح بامكانه جمع شتات خطته معا.

عندما وصل للأرواح، هم تلاشوا مثل قطرة من الدهان تتلاشى في الماء وفورا تم امتصاصهم بداخل السوار الأسود.

’لا حاجة للاستمرار باستراتيجية الضرب والهرب. يمكنني فقط الاستمرار ومواجهتهم جميعا. وعندها، يمكنني التهامهم جميعا’

كل واحد منهم بدا أقوى من الذين قاتلهم حتى الآن. خاصة الأول في المقدمة، هو أعطى هالة خطيرة قوية للغاية بشكل غير مقارن بهالة جميع اللاعبين السابقين مجمعة. السيفان المعلقان بظهره أعطا أيضا انطباعا قويا.

ضوء مجنون انطلق من عينيه.

فقط عندها، كل الأسئلة التي كانت تتراكم بداخل رأسه أصبحت واضحة. ارانجدون، النشالون. وتشونغهوادو، المزرعة البشرية. الهدف الحقيقي حول اختبائهم هنا.

تراجع بقية اللاعبين بضعة خطوات فزعين من نظراته. في أعينهم، هو لم يكن مختلفا عن أعين مفترس ينظر الى فرائسه.

لقد كان هناك بعض الأشخاص الذين اندفعوا ناحيته بوجوه مليئة بالدموع، وبعضهم شكل مجموعات مع الأخرين لهزيمته بالعدد. ولكن رغم جهودهم كلهم قد تم قتلهم من قبله.

“اررررج…!”

لقد كان لديه ذكرى عنه، لكن يون وو لم يستطع ان يتذكر من أين. عصر ذهنه محاولا البحث في ذكرياته. الطاقة التي يطلقها كانت مألوفة.

“كيف  مازال لم يتعب حتى الآن؟”

وصديقه كان لديه بضعة لاعبين ينادونه ب’أخي’ والذين اتخذهم كتوابعه.

لم يكن لدى أي احد منهم الشجاعة لمهاجمة يون-وو.

لكن حتى بعد تحقيقه لهدفه، لم يستطع يون-وو حتى اخراج ابتسامة صغيرة. بسبب اختباره لشعور الديجافو في اللحظة التي رأى بها بيلد.

عندما سمعوا للمرة الأولى انه كان هناك دخيل واحد، هم اعتبروا الأمر شيئا تافها. لكل حوالي اكثر من 80 لاعبا أصبحوا موتى بالفعل، والكثير منهم مات دون ترك جثة حتى.

لقد كان لأخوه شخص واحد ظن انه يمكنه الاعتماد عليه وقت الخطر.

هم لاحظوا أخيرا انهم مشوا الى عمق الجحيم بأرجلهم.

لقد كان هناك 99 طابقا امامهم لتسلقه، لما سيعودون لمكان كهذا حيث عليهم المعاناة لشهر كامل؟

أخذ يون-وو خطوة أخرى اقرب.

وعندها، تذكر يون-وو أخيرا وجه أحد اخوته.

“اذا لم تأتوا الي”

واللاعبون التسعة خلفه كانوا لاعبين من البرج مرسلين من قبل تشونغهوادو.

غير قادرين على صد هالة يون-وو، تراجع اللاعبون للخلف.

’لما لاعب مثله متواجد في البرنامج التعليمي وأيضا في ارانجدون؟’

“اذا سأتي اليكم”

كل هذا حصل في غمضة عين.

ابتسم يون-وو ببرود وحنى ركبته استعدادًا للاندفاع للأمام..

والأخير من الشخص الذي ظننت انه كان صديقي>

وجه اللاعبين اصبح اكثر شحوبا في رعب.

الفصل السابع والأربعون: – قلبان (5)-

ركلت قدم يون-وو الأرض واندفع بطريقه ناحية حشد اللاعبين.

اندفاع من هالة مكثفة انفجر حول بيلد. لقد كانت هالة حارة وجنونية مثل مشاعره الملتهبة.

*سويش*

صب تركيز انتباه الشخص على الأشياء الصغيرة خلال القتال على كل شيء يحدث بسرعة ولا أحد يعلم ما نوع الاحداث الغير متوقعة التي قد تحدث؟ للأخرين سيبدو الامر كما لو أنهم يتخلون عن حياتهم. لكن يون-وو كان لديه مهارة مميزة تدعى عزيمة القتال.

وفقط عندها.

معلقة بالسلسلة في عنقه،  عين كارنوم فجأة تدحرجت في الانحاء ولاحظت حضور ثلاثة يهدفون له من منطقته العمياء.

“توقف!”

هم لاحظوا أخيرا انهم مشوا الى عمق الجحيم بأرجلهم.

عندما فجأة، صدى صوت مثل الرعد في السماء.

*تاك*

توقف يون-وو في منتصف طريقه ورفع رأسه.

عينا بيلد رغم ذلك كانتا مليئتان فقط بالغضب.

مجموعة من عشر لاعبين هبطوا من المبنى المقابل ليون-وو.

بفضل مهاراته، أصبح بامكانه جمع شتات خطته معا.

*تاك*

عداد الأرواح انخفض بمقدار اثنان، لكنه قام بقتل خمسة لاعبين بهذا الهجوم. لقد كانت مقايضة جيدة.

كل واحد منهم بدا أقوى من الذين قاتلهم حتى الآن. خاصة الأول في المقدمة، هو أعطى هالة خطيرة قوية للغاية بشكل غير مقارن بهالة جميع اللاعبين السابقين مجمعة. السيفان المعلقان بظهره أعطا أيضا انطباعا قويا.

“اذا لم تأتوا الي”

لقد كان بيلد.

أخذ يون-وو خطوة أخرى للأمام.

واللاعبون التسعة خلفه كانوا لاعبين من البرج مرسلين من قبل تشونغهوادو.

هم لاحظوا أخيرا انهم مشوا الى عمق الجحيم بأرجلهم.

“اه، أخيرا قد وصل!”

“لما لم يأتي احد الى هنا؟ على هذه الحال سوف نموت!”

“لقد تم انقاذنا!”

بفضل مهاراته، أصبح بامكانه جمع شتات خطته معا.

الأمل ظهر في أعينهم للمرة الأولى.

“اررررج…!”

عينا بيلد رغم ذلك كانتا مليئتان فقط بالغضب.

“كوك!” حلقت رؤوس اثنين منهم في الهواء، والثالث تدحرج على الأرض متمسكا بعنقه بحرص.

“اذا انت هو المقنع الأبيض؟ طوال هذا الوقت كنت تختبئ مثل فأر صغير جبان، والآن قررت أخيرا اظهار وجهك. لكن ليس لديك أي فكرة أين انت اليس كذلك؟”

على رأس الأدوات الأثرية العديدة التي يمتلكها، لا شيء كان مقنعا أكثر من جوهرة للقتالات المباشرة مثل هذا.

رأى بيلد جثث اللاعبين الموتى وحطام المباني المتناثر في كل مكان حوله. القوة القليلة المتبقية من ارانجدون قد تم تدميرها. لقد كان هناك فقط 30 ناجيا من هذا الحادث.

’قدم العفريت’

لاعتبار انه كان هناك أكثر من مئة شخص قبل ان يغادر، اكثر من 80  لاعبا قد ماتوا في غيابه القصير.

“*غرغرة*”

هذا كله قد تم فعله بيد لاعب واحد.

*وووووووش*

من البداية حتى النهاية.

“انا لن أترك أي احد منكم حيا’

هذا كان المجرم الذي دمر كل شيء لارانجدون.

لقد تذكر المشهد حيث ذلك الشخص يقف بجوار أخيه ويضحك معه عليه مع أخيه وانهار مع الخنجر مغروسا في قلبه ( أخيه الأولى اخ يون-وو والثانية اخ الشخص الي كان اخوه يعتبره صديقه عشان اللخبطة)

*ووووش*

حدق يون-وو في بيلد بعبوس على وجهه.

اندفاع من هالة مكثفة انفجر حول بيلد. لقد كانت هالة حارة وجنونية مثل مشاعره الملتهبة.

“مت!”

في الناحية الأخرى.

كل هذا حصل في غمضة عين.

حدق يون-وو في بيلد بعبوس على وجهه.

هذه المرة، الجوهرة لمعت بضوء أزرق. كل جسده كان يفيض بالقوة.

’ماهو هذا الشعور المألوف الذي اشعر به؟’

’لا حاجة للاستمرار باستراتيجية الضرب والهرب. يمكنني فقط الاستمرار ومواجهتهم جميعا. وعندها، يمكنني التهامهم جميعا’

من الواضح انه كان لاعبا ارسل للبرنامج التعليمي من قبل تشونغهوادو، انه لاعب حتى يون-وو لم يستطع اللقاء به من قبل البرنامج التعليمي. لأجل هذا هو كان يتعامل مع التوابع الصغار الآن بهدف استدراج السمكة الأكبر خارج مخبأه.

فقط عندها، كل الأسئلة التي كانت تتراكم بداخل رأسه أصبحت واضحة. ارانجدون، النشالون. وتشونغهوادو، المزرعة البشرية. الهدف الحقيقي حول اختبائهم هنا.

لكن حتى بعد تحقيقه لهدفه، لم يستطع يون-وو حتى اخراج ابتسامة صغيرة. بسبب اختباره لشعور الديجافو في اللحظة التي رأى بها بيلد.

(عين ملك العفاريت قد لاحظت خطرا حولك)

لقد كان لديه ذكرى عنه، لكن يون وو لم يستطع ان يتذكر من أين. عصر ذهنه محاولا البحث في ذكرياته. الطاقة التي يطلقها كانت مألوفة.

من البداية حتى النهاية.

’لن انسى ابدا شخصا بهالة قوية كهذه، لكن هل رأيته حقا في مكان اخر من قبل؟’

لاعبوا ارانجدون شعروا بأنهم كانوا نملا سقط في مصيدة مميتة للنملة الأسد (1). هم لم يكن بإمكانهم فعل أي شيء سوى الارتجاف في خوف.

في تلك اللحظة.

اندفاع من هالة مكثفة انفجر حول بيلد. لقد كانت هالة حارة وجنونية مثل مشاعره الملتهبة.

جملة في مذكرة اخيه ومضت في ذهنه.

’أنا مليء بالطاقة’

<كان هناك خمسة مرات غرس السيف فيها بقلبي. ثلاثة ينتمون للوردات. واحد من حبيبتي السابقة.

’يمكنني فعل أي شيء’

والأخير من الشخص الذي ظننت انه كان صديقي>

معلقة بالسلسلة في عنقه،  عين كارنوم فجأة تدحرجت في الانحاء ولاحظت حضور ثلاثة يهدفون له من منطقته العمياء.

لقد كان لأخوه شخص واحد ظن انه يمكنه الاعتماد عليه وقت الخطر.

…………………………………………………………….

وصديقه كان لديه بضعة لاعبين ينادونه ب’أخي’ والذين اتخذهم كتوابعه.

المهارة التي تشحذها الأسورة السوداء يمكنها ببساطة القطع خلال معظم الدروع. وأولئك الذين تم اصابتهم بالهجمة تم اصابتهم بلعنة تأكل دمهم.

وعندها، تذكر يون-وو أخيرا وجه أحد اخوته.

صب تركيز انتباه الشخص على الأشياء الصغيرة خلال القتال على كل شيء يحدث بسرعة ولا أحد يعلم ما نوع الاحداث الغير متوقعة التي قد تحدث؟ للأخرين سيبدو الامر كما لو أنهم يتخلون عن حياتهم. لكن يون-وو كان لديه مهارة مميزة تدعى عزيمة القتال.

لقد تذكر المشهد حيث ذلك الشخص يقف بجوار أخيه ويضحك معه عليه مع أخيه وانهار مع الخنجر مغروسا في قلبه ( أخيه الأولى اخ يون-وو والثانية اخ الشخص الي كان اخوه يعتبره صديقه عشان اللخبطة)

’هذا المكان لم يكن فقط مخبأ اخر لتشونغهوادو’

وتذكر يون-وو بسرعة اسمه.

عندما وصل للأرواح، هم تلاشوا مثل قطرة من الدهان تتلاشى في الماء وفورا تم امتصاصهم بداخل السوار الأسود.

’بيلد!’

 تفجرت الرياح حول يون-وو. تموج الهواء بحرارة مهولة.

لمعت عينا يون-وو بغضب.

*كونج*

’كيف يمكنه ان يكون هنا؟’

*سويش*

نادرا ما عاد اللاعبون للبرنامج التعليمي حالما بدأوا بتسلق البرج.

هذا كان المجرم الذي دمر كل شيء لارانجدون.

لقد كان هناك 99 طابقا امامهم لتسلقه، لما سيعودون لمكان كهذا حيث عليهم المعاناة لشهر كامل؟

الأمل ظهر في أعينهم للمرة الأولى.

على حد علم يون-وو، بيلد كان احد اللاعبين المركزين على تسلق البرج.

أخذ يون-وو خطوة أخرى للأمام.

’لما لاعب مثله متواجد في البرنامج التعليمي وأيضا في ارانجدون؟’

“اذا انت هو المقنع الأبيض؟ طوال هذا الوقت كنت تختبئ مثل فأر صغير جبان، والآن قررت أخيرا اظهار وجهك. لكن ليس لديك أي فكرة أين انت اليس كذلك؟”

فقط عندها، كل الأسئلة التي كانت تتراكم بداخل رأسه أصبحت واضحة. ارانجدون، النشالون. وتشونغهوادو، المزرعة البشرية. الهدف الحقيقي حول اختبائهم هنا.

وصديقه كان لديه بضعة لاعبين ينادونه ب’أخي’ والذين اتخذهم كتوابعه.

وأيضا هوية الشخص خلف بيلد.

(عدد الأرواح المربوطة: 118)

لم يكن الأمر مثاليا، لكنه يمكنه رسم الخطوط الخارجية لخطتهم في ذهنه.

(عدد الأرواح المربوطة: 118)

’هذا المكان لم يكن فقط مخبأ اخر لتشونغهوادو’

’كيف يمكنه ان يكون هنا؟’

شرارات اشتعلت من عينا يون-وو.

*تاك*

’ليونتى. هو من صنع هذا المكان بهدف إخفاء شيء عن تشونغهوادو…!’

(عين ملك العفاريت قد لاحظت خطرا حولك)

…………………………………………………………….

معلقة بالسلسلة في عنقه،  عين كارنوم فجأة تدحرجت في الانحاء ولاحظت حضور ثلاثة يهدفون له من منطقته العمياء.

(1): حشرة النملة الأسد: هي حشرة تشبه اليعسوب، ذات قرون مفترسة تبني حفرا مخروطية تسقط فيها الحشرات  وخاصة النمل لذا قيل انها مصيدة نمل صنعت على يد النملة الأسد.

بالنظر الى أولئك اللاعبين، ضحك يون-وو بلا مبالاة.

 

 

======

مع الدخيل أو إن صح الوصف يون-وو كانت جوهرة الوحوش ذات الخمسة ألوان تلمع باللون الأحمر. في ذات الوقت، قدم يون-وو أعطت وميضا أحمر وأصبحت اكثر خفة.

ترجمة:Drunken Sailor

“اه، أخيرا قد وصل!”

هذه المرة، الجوهرة لمعت بضوء أزرق. كل جسده كان يفيض بالقوة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط