اهدافي
الفصل 460: أهدافي
انطلقت أنياب الماموث التسعة في تشكيل التعويذة واشتعلت فيها النيران مع تدفق طاقتها الجوهرية.
بالنسبة لمعظم المزارعين ، فإن هالة جحيم ماهاناتا ستكون السم الأكثر فتكا. حتى ديمي الخالدين لن يكونوا قادرين على البقاء هناك على المدى الطويل. خلال مسابقة تدريب الجبل المعلق ، تلقى الحكماء العظماء جميعا قدرا من الحماية من العالم الخالد. بدونها ، لكانوا قد تشيطنوا بسرعة.
داس بقدمه ، مما تسبب في فتح الشقوق والكشف عن عروق الخام ، ثم ، بموجة من اليد ، تسبب في العديد من أحجار الروح الحكيمة والسماوية والإلهية لتشكيل أكوام جبلية تحت قدميه. حتى أنه تعثر في بعض الحجارة الخالدة.
لكن طاقة الشيطان السائلة تقريبا كانت مرضية تماما ليانغ تشي ، والقوانين السحرية للفضاء ، والأراضي المترامية الأطراف من حوله ، ملأته بشعور من الدهشة.
على الفور ، بدأ الفراغ في التصلب. أصبح الملك المشع مرئيا ، يمد يده. بأيدي يمكن أن تسحق العوالم من الوجود. ومن المثير للصدمة أن يديه كان لكل منهما تسعة أصابع وكانت محاطة بهالات لامعة. كانت مهارات إلهية بدائية ، بما في ذلك نور الضعف ، ونور الدمار ، وأكثر من ذلك.
في الأعلى ، تسللت شمس ذهبية داكنة عبر السماء ، وألقت بالحرارة الحارقة على الجحيم أدناه. كان هذا المكان هائلا ، لدرجة أنه حتى مخطط العوالم الكبير المحير للعقل لا يمكن مقارنته.
“رائع! رائع! أطلق يانغ تشي النار في الهواء ، وبدأ في غناء الأغنية السماوية الأبدية وانهارت الهالات. ثم ، بشكل مثير للصدمة ، بدأ يستهلك شظايا الضوء الناتجة! في غمضة عين ، أصبح يانغ تشي مثل ثعبان الفوضي البدائي أراد أن يلتهم كل السماء والأرض.
بعد كل شيء ، ولد جحيم ماهاناتا من القوانين السحرية والداو العظيمة في الكون الأقدم.
كان فيلق الآلهة والجحيم المختلفة دائما متعارضين تماما.
الملك الخالد القاتل. الملك ملتهم السماء. الملك الحداد. في جهودهم لمحاربة فيلق الآلهة ، عملوا جميعا معا لإنشاء مخطط عاهل العوالم التي لا تعد ولا تحصى. ومع ذلك ، في النهاية ، لقوا حتفهم جميعا. في المقابل ، كان زعيم جحيم ماهاناتا أيضا معارضا لفيلق الآلهة ، ومع ذلك كان على قيد الحياة. كان الفرق بين المكانين واضحا فقط من ذلك.
لكن طاقة الشيطان السائلة تقريبا كانت مرضية تماما ليانغ تشي ، والقوانين السحرية للفضاء ، والأراضي المترامية الأطراف من حوله ، ملأته بشعور من الدهشة.
كان فيلق الآلهة والجحيم المختلفة دائما متعارضين تماما.
داس بقدمه ، مما تسبب في فتح الشقوق والكشف عن عروق الخام ، ثم ، بموجة من اليد ، تسبب في العديد من أحجار الروح الحكيمة والسماوية والإلهية لتشكيل أكوام جبلية تحت قدميه. حتى أنه تعثر في بعض الحجارة الخالدة.
“بعد تجارب ومحن لا حصر لها ، أخيرا ، ها أنا في جحيم ماهاناتا”. أخذ نفسا عميقا ، مما تسبب في اندفاع الطاقة الحيوية الذهبية نحوه من مسافة تصل إلى آلاف الكيلومترات.
انطلقت أنياب الماموث التسعة في تشكيل التعويذة واشتعلت فيها النيران مع تدفق طاقتها الجوهرية.
داس بقدمه ، مما تسبب في فتح الشقوق والكشف عن عروق الخام ، ثم ، بموجة من اليد ، تسبب في العديد من أحجار الروح الحكيمة والسماوية والإلهية لتشكيل أكوام جبلية تحت قدميه. حتى أنه تعثر في بعض الحجارة الخالدة.
“المحنة السماوية للملك المشع!” صدم الجهنمي بما كان يراه لدرجة أنه كاد أن يغمى عليه.
تجاوزت الثروات المدفونة داخل جحيم ماهاناتا ثروات جميع العوالم الخالدة تقريبا.
كانت عملية الاختراق سهلة مثل شرب الماء. ومع ذلك ، فإن البساطة تكذب الزيادة في القوة. مدفوعة بقوة المحنة ، بدأت الجسيمات تستيقظ مثل الجنون بداخله.
كان هناك ثلاثة وثلاثون رتبة لتصنيف العوالم الخالدة ، وفي نظام التصنيف هذا ، سيتم اعتبار الامبراطور العملاق على أنها الأدنى ، في حين أن جحيم ماهاناتا سيكون في مكان ما في المراكز الخمسة الأولى.
“رائع! رائع! أطلق يانغ تشي النار في الهواء ، وبدأ في غناء الأغنية السماوية الأبدية وانهارت الهالات. ثم ، بشكل مثير للصدمة ، بدأ يستهلك شظايا الضوء الناتجة! في غمضة عين ، أصبح يانغ تشي مثل ثعبان الفوضي البدائي أراد أن يلتهم كل السماء والأرض.
كان من المستحيل تقريبا تحديد الفرق كميا.
كما استخدم بوابة الجحيم لاستدعائهم من مناطق أبعد. الآن بعد أن كان في الجحيم نفسه ، كانت بوابة الجحيم أقوى. علاوة على ذلك ، فقد تم تعزيزها من خلال القوى المكانية للدودة الإلهية. نتيجة لذلك ، يمكن أن تعمل بكفاءة أكبر مائة مرة من ذي قبل.
أنشأ يانغ تشي تشكيل تعويذة للبحث عن المزيد من الموارد الجوفية. سقطت أراضي جحيم ماهاناتا لمليارات الكيلومترات ، وكان كل ذلك بنفس اللون الذهبي الغامق. وكان هناك العديد من الطبقات على الأراضي ، بما في ذلك الصدوع المكانية وأعشاش الشياطين المولودين في الجحيم.
“أنياب الماموث!”
ولكن عندما نزلت إرادة يانغ تشي ، قتل حتى الشياطين الخالدة ، وامتصت طاقتهم الجوهرية في تشكيل التعويذة الكبرى.
كما استخدم بوابة الجحيم لاستدعائهم من مناطق أبعد. الآن بعد أن كان في الجحيم نفسه ، كانت بوابة الجحيم أقوى. علاوة على ذلك ، فقد تم تعزيزها من خلال القوى المكانية للدودة الإلهية. نتيجة لذلك ، يمكن أن تعمل بكفاءة أكبر مائة مرة من ذي قبل.
أنشأ يانغ تشي تشكيل تعويذة للبحث عن المزيد من الموارد الجوفية. سقطت أراضي جحيم ماهاناتا لمليارات الكيلومترات ، وكان كل ذلك بنفس اللون الذهبي الغامق. وكان هناك العديد من الطبقات على الأراضي ، بما في ذلك الصدوع المكانية وأعشاش الشياطين المولودين في الجحيم.
“بوابات الجحيم التوأم!” صرخ يانغ تشي ، وفجأة ظهرت بوابة جحيم ثانية متطابقة. كانت القدرة على استدعاء بوابة الجحيم الثانية بمثابة تحول متقدم لقوة عراب الجحيم. في الواقع ، عندما وصل يانغ تشي إلى مستويات أعلى من التنوير ، سيكون قادرا على إطلاق المزيد من الحالات ، مما يمكنه من استدعاء المزيد من الشياطين.
كان الآن في الخطوة الرابعة.
كان يانغ تشي يمر بالفعل بتحولات سريعة ودراماتيكية بفضل وجوده في جحيم ماهاناتا.
ولكن عندما نزلت إرادة يانغ تشي ، قتل حتى الشياطين الخالدة ، وامتصت طاقتهم الجوهرية في تشكيل التعويذة الكبرى.
بسبب تشكيل التعويذة ، اجتاحت الطاقة الخبيثة في المنطقة ذهابا وإيابا وتشوه الزمكان ، مما خلق متاهة معقدة من حوله من شأنها أن تضمن عدم تمكن أي شخص من الاقتراب منه ، على الأقل ، ليس إلا إذا كان لديهم دودة إلهية بدائية خاصة بهم.
كانت المحنة السماوية للملك المشع نوعا أسطوريا من المحنة التي تم وصفها في بعض النصوص الطاوية القديمة. ومع ذلك ، لم يكن هناك تاريخ مسجل لأي شخص نجا منه. تم إرساله ضد أولئك الذين تحدوا السماء أعلاه وقيل إنهم قادرون على تحويل أي شخص إلى مجرد غبار.
كان يانغ تشي يدعو إلى نفس الأساليب التي تم استخدامها لإنشاء مخطط ملك العوالم التي لا تعد ولا تحصى.
فطر. جلجل.
“حسنا ، لقد حان الوقت لبدء المحن. من قبل ، ربما لم يكن لدي ما يكفي من القوة للوصول إلى مستوى ديمي الخالد. ولكن مع أنياب الماموث التسعة التي اكتسبتها ، يجب أن يكون لدي ما يكفي.
الازيز!
عندما زاد مستوي يانغ تشي ، احتاج إلى طاقة حيوية أكثر بملايين المرات مما يتطلبه المزارع العادي من نفس المستوى. بالنسبة لشخص عادي ، من المحتمل أن يتطلب الارتفاع من الدرجة الثانية من مستوى الحكيم العظيم إلى الثالث حوالي مائة حجر روح من الدرجة السماوية. لكن بالنسبة ليانغ تشي ، سيتطلب الأمر حوالي عشرة مليارات منهم. كان رقما من المحتمل أن يتسبب في سقوط فكي معظم المزارعين.
كانت المحنة السماوية للملك المشع نوعا أسطوريا من المحنة التي تم وصفها في بعض النصوص الطاوية القديمة. ومع ذلك ، لم يكن هناك تاريخ مسجل لأي شخص نجا منه. تم إرساله ضد أولئك الذين تحدوا السماء أعلاه وقيل إنهم قادرون على تحويل أي شخص إلى مجرد غبار.
“أنياب الماموث!”
كانت عملية الاختراق سهلة مثل شرب الماء. ومع ذلك ، فإن البساطة تكذب الزيادة في القوة. مدفوعة بقوة المحنة ، بدأت الجسيمات تستيقظ مثل الجنون بداخله.
انطلقت أنياب الماموث التسعة في تشكيل التعويذة واشتعلت فيها النيران مع تدفق طاقتها الجوهرية.
داس بقدمه ، مما تسبب في فتح الشقوق والكشف عن عروق الخام ، ثم ، بموجة من اليد ، تسبب في العديد من أحجار الروح الحكيمة والسماوية والإلهية لتشكيل أكوام جبلية تحت قدميه. حتى أنه تعثر في بعض الحجارة الخالدة.
قرقع!
بدت المحنة السماوية للملك المشع شريرة إلى أقصى الحدود ، لكنه التهمها في قضمة واحدة! ثم ، عندما تدفقت زيادة الطاقة الناتجة من خلاله ، بدأ في التحول. الآن ، كانت طاقته مليئة بأقدم الهالات.
على الفور تقريبا ، تشكل البرق المحنة أعلاه. كان هناك برق يتكون من الأرض والماء والنار والرياح ، وكذلك القوانين السحرية للمكان والزمان. معا ، شكلوا سحابة محنة ضخمة مليئة بصور الخالدين والوحوش والأشباح والشياطين.
كان من المستحيل تقريبا تحديد الفرق كميا.
نظر الجهنمي ليانغ تشي بصدمة ، مدركا تماما لنوع المحنة التي كانت هذه. “إله الشبح البشري المحنة الكبرى!”
قرقع!
كانت المحنة الكبرى لإله الشبح البشري شيئا ظهر فقط لأكثر الأفراد تحديا للسماء ، وهو نوع الأشخاص الذين يمكنهم التغلب على العديد من مستويات الوجود وتوحيدها.
“حسنا ، لقد حان الوقت للخطوة الرابعة. أحتاج إلى طاقة أكثر بكثير من ذي قبل ، لكن لحسن الحظ لا ينبغي أن تكون هذه مشكلة. وبمجرد أن أخترق ، فإن رمح الإله الجهنمي ، وبوتقة الجحيم ، وبوابة الجحيم ، وحتى أغنيتي السماوية الأبدية ستتقدم بسرعة فائقة!
الازيز!
لكن طاقة الشيطان السائلة تقريبا كانت مرضية تماما ليانغ تشي ، والقوانين السحرية للفضاء ، والأراضي المترامية الأطراف من حوله ، ملأته بشعور من الدهشة.
طاف يانغ تشي في الهواء ، واستمر في امتصاص القوة وهو يحطم قبضته في سحابة المحنة. تفرقت السحابة وتناثرت الشياطين والأشباح والوحوش. بعد لحظات ، تحولت قوة المحنة إلى سيل من ضوء الحكيم الذي هدر بصوت عال وهو ينزل عليه.
Cobra
“طول العمر مثل الرمال الأبدية ، قلب مثل الغبار.”
أنشأ يانغ تشي تشكيل تعويذة للبحث عن المزيد من الموارد الجوفية. سقطت أراضي جحيم ماهاناتا لمليارات الكيلومترات ، وكان كل ذلك بنفس اللون الذهبي الغامق. وكان هناك العديد من الطبقات على الأراضي ، بما في ذلك الصدوع المكانية وأعشاش الشياطين المولودين في الجحيم.
فجأة ، تسببت قوة المحنة السماوية في انفجار يانغ تشي جسديا ، وتحول إلى مخطط كوكبة مليء بالنجوم المدارية مثل الرمال على شاطئ البحر. كان كل واحد من هذه النجوم مثل جسيم يحتوي على ماموث ضخم قديم ينفجر بالقوة.
كان يانغ تشي يدعو إلى نفس الأساليب التي تم استخدامها لإنشاء مخطط ملك العوالم التي لا تعد ولا تحصى.
فطر. جلجل.
بدت المحنة السماوية للملك المشع شريرة إلى أقصى الحدود ، لكنه التهمها في قضمة واحدة! ثم ، عندما تدفقت زيادة الطاقة الناتجة من خلاله ، بدأ في التحول. الآن ، كانت طاقته مليئة بأقدم الهالات.
في غمضة عين ، اقتحم يانغ تشي الخطوة الثالثة ، مما جعله حكيم الرمال الأبدية. كان يعرف كيف يحول جسده إلى رمال مغبرة يمكن أن تلمع بعمق النجوم.
الملك الخالد القاتل. الملك ملتهم السماء. الملك الحداد. في جهودهم لمحاربة فيلق الآلهة ، عملوا جميعا معا لإنشاء مخطط عاهل العوالم التي لا تعد ولا تحصى. ومع ذلك ، في النهاية ، لقوا حتفهم جميعا. في المقابل ، كان زعيم جحيم ماهاناتا أيضا معارضا لفيلق الآلهة ، ومع ذلك كان على قيد الحياة. كان الفرق بين المكانين واضحا فقط من ذلك.
كانت عملية الاختراق سهلة مثل شرب الماء. ومع ذلك ، فإن البساطة تكذب الزيادة في القوة. مدفوعة بقوة المحنة ، بدأت الجسيمات تستيقظ مثل الجنون بداخله.
كما استخدم بوابة الجحيم لاستدعائهم من مناطق أبعد. الآن بعد أن كان في الجحيم نفسه ، كانت بوابة الجحيم أقوى. علاوة على ذلك ، فقد تم تعزيزها من خلال القوى المكانية للدودة الإلهية. نتيجة لذلك ، يمكن أن تعمل بكفاءة أكبر مائة مرة من ذي قبل.
في أقصر اللحظات ، وصل إلى مستوى ثلاثمائة مليون ميغاماموث. كان الأمر كما لو أنه عاد إلى الفوضى البدائية ، حيث يمكنه قيادة عدد لا يحصى من الوحوش الحية لغزو عدد لا يحصى من أنظمة الكواكب.
“أنياب الماموث!”
من بين ثلاثمائة مليون جسيم كانت مستيقظة ، كان مائة مليون من الدراكوموث ، بينما بقي المائتان مليون الآخرون على مستوى الماموث الضخم. بالفعل ، كان لديه نفس مستويات الطاقة مثل ديمي الخالد العادي.
Cobra
عندما ارتفعت الطاقه الحقيقية بداخله ، أصبح دم الإله الواحد أقوى وكان متأكدا إلى حد ما من أنه يمكن أن يشعر بالفرح يظهر في ختم فيلق الاله في جبهته.(الختم هو العفريت اللى فى راسهن
عندما زاد مستوي يانغ تشي ، احتاج إلى طاقة حيوية أكثر بملايين المرات مما يتطلبه المزارع العادي من نفس المستوى. بالنسبة لشخص عادي ، من المحتمل أن يتطلب الارتفاع من الدرجة الثانية من مستوى الحكيم العظيم إلى الثالث حوالي مائة حجر روح من الدرجة السماوية. لكن بالنسبة ليانغ تشي ، سيتطلب الأمر حوالي عشرة مليارات منهم. كان رقما من المحتمل أن يتسبب في سقوط فكي معظم المزارعين.
دون أي تردد ، دفع نحو الخطوة الحقيقية.(الرابعة)
الازيز!
تضمنت تلك الخطوة أخذ كل طاقة المرء الحقيقية والوهمية وتحويلها إلى شيء حقيقي. إذا نجح يانغ تشي ، فستتلقى فستحصل فنون الطاقة الخاصة به على دفعة كبيرة من الزيادة على الفور.
كانت عملية الاختراق سهلة مثل شرب الماء. ومع ذلك ، فإن البساطة تكذب الزيادة في القوة. مدفوعة بقوة المحنة ، بدأت الجسيمات تستيقظ مثل الجنون بداخله.
كانت الخطوة الحقيقية مهمة جدا للحكماء العظماء. بمجرد وصولهم إليها ، ستكون فنون الطاقة الخاصة بهم قوية جدا لدرجة أنه حتى جيوش الحكماء العظماء من المستوى الأدنى لن تشكل تهديدا لهم.
كان يانغ تشي يدعو إلى نفس الأساليب التي تم استخدامها لإنشاء مخطط ملك العوالم التي لا تعد ولا تحصى.
“حسنا ، لقد حان الوقت للخطوة الرابعة. أحتاج إلى طاقة أكثر بكثير من ذي قبل ، لكن لحسن الحظ لا ينبغي أن تكون هذه مشكلة. وبمجرد أن أخترق ، فإن رمح الإله الجهنمي ، وبوتقة الجحيم ، وبوابة الجحيم ، وحتى أغنيتي السماوية الأبدية ستتقدم بسرعة فائقة!
كان فيلق الآلهة والجحيم المختلفة دائما متعارضين تماما.
قرقع!
كانت المحنة الكبرى لإله الشبح البشري شيئا ظهر فقط لأكثر الأفراد تحديا للسماء ، وهو نوع الأشخاص الذين يمكنهم التغلب على العديد من مستويات الوجود وتوحيدها.
تراكمت محنة هائلة أخرى ، هذه واحدة تماما عشرة أضعاف مستوى تلك التي جاءت لخطوة الرمال الأبدية. داخل الضيقة كان هناك شيء يبدو أنه يذكرنا بالخالدين والشياطين والأشباح ، ومع ذلك لم يكن أيا من هذه الأشياء.
بسبب تشكيل التعويذة ، اجتاحت الطاقة الخبيثة في المنطقة ذهابا وإيابا وتشوه الزمكان ، مما خلق متاهة معقدة من حوله من شأنها أن تضمن عدم تمكن أي شخص من الاقتراب منه ، على الأقل ، ليس إلا إذا كان لديهم دودة إلهية بدائية خاصة بهم.
“المحنة السماوية للملك المشع!” صدم الجهنمي بما كان يراه لدرجة أنه كاد أن يغمى عليه.
“حسنا ، لقد حان الوقت لبدء المحن. من قبل ، ربما لم يكن لدي ما يكفي من القوة للوصول إلى مستوى ديمي الخالد. ولكن مع أنياب الماموث التسعة التي اكتسبتها ، يجب أن يكون لدي ما يكفي.
كانت المحنة السماوية للملك المشع نوعا أسطوريا من المحنة التي تم وصفها في بعض النصوص الطاوية القديمة. ومع ذلك ، لم يكن هناك تاريخ مسجل لأي شخص نجا منه. تم إرساله ضد أولئك الذين تحدوا السماء أعلاه وقيل إنهم قادرون على تحويل أي شخص إلى مجرد غبار.
تضمنت تلك الخطوة أخذ كل طاقة المرء الحقيقية والوهمية وتحويلها إلى شيء حقيقي. إذا نجح يانغ تشي ، فستتلقى فستحصل فنون الطاقة الخاصة به على دفعة كبيرة من الزيادة على الفور.
على الفور ، بدأ الفراغ في التصلب. أصبح الملك المشع مرئيا ، يمد يده.
بأيدي يمكن أن تسحق العوالم من الوجود. ومن المثير للصدمة أن يديه كان لكل منهما تسعة أصابع وكانت محاطة بهالات لامعة. كانت مهارات إلهية بدائية ، بما في ذلك نور الضعف ، ونور الدمار ، وأكثر من ذلك.
“طول العمر مثل الرمال الأبدية ، قلب مثل الغبار.”
احتوت هذه المحنة السماوية على مهارات الاله البدائية!
كان هناك ثلاثة وثلاثون رتبة لتصنيف العوالم الخالدة ، وفي نظام التصنيف هذا ، سيتم اعتبار الامبراطور العملاق على أنها الأدنى ، في حين أن جحيم ماهاناتا سيكون في مكان ما في المراكز الخمسة الأولى.
“رائع! رائع! أطلق يانغ تشي النار في الهواء ، وبدأ في غناء الأغنية السماوية الأبدية وانهارت الهالات. ثم ، بشكل مثير للصدمة ، بدأ يستهلك شظايا الضوء الناتجة! في غمضة عين ، أصبح يانغ تشي مثل ثعبان الفوضي البدائي أراد أن يلتهم كل السماء والأرض.
“أنياب الماموث!”
بدت المحنة السماوية للملك المشع شريرة إلى أقصى الحدود ، لكنه التهمها في قضمة واحدة! ثم ، عندما تدفقت زيادة الطاقة الناتجة من خلاله ، بدأ في التحول. الآن ، كانت طاقته مليئة بأقدم الهالات.
كان هناك ثلاثة وثلاثون رتبة لتصنيف العوالم الخالدة ، وفي نظام التصنيف هذا ، سيتم اعتبار الامبراطور العملاق على أنها الأدنى ، في حين أن جحيم ماهاناتا سيكون في مكان ما في المراكز الخمسة الأولى.
في الوقت نفسه ، بدأت بوابتا الجحيم في الانهيار والإصلاح ، مع العظام التي جعلتهما يتحولان إلى شيء جديد. الآن ، بدوا مثل الحجر المغطى بدماء جديدة.
من بين ثلاثمائة مليون جسيم كانت مستيقظة ، كان مائة مليون من الدراكوموث ، بينما بقي المائتان مليون الآخرون على مستوى الماموث الضخم. بالفعل ، كان لديه نفس مستويات الطاقة مثل ديمي الخالد العادي.
كان الآن في الخطوة الرابعة.
“المحنة السماوية للملك المشع!” صدم الجهنمي بما كان يراه لدرجة أنه كاد أن يغمى عليه.
______________
كانت الخطوة الحقيقية مهمة جدا للحكماء العظماء. بمجرد وصولهم إليها ، ستكون فنون الطاقة الخاصة بهم قوية جدا لدرجة أنه حتى جيوش الحكماء العظماء من المستوى الأدنى لن تشكل تهديدا لهم.
Cobra
قرقع!
دون أي تردد ، دفع نحو الخطوة الحقيقية.(الرابعة)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
