لا يقهر فى المعركة
الفصل 414: لا يقهر في المعركة
انها متقنة لفنون الطاقة لدرجة أنها ، في نفس واحد من الزمن ، يمكنها هز الجبال أو الأنهار وحتى إنشاء عوالم.
قدمت الأم المقدسة بالفعل عرض لا يصدق من خلال هزيمة عجلة نجم الشمال بخطوة واحدة فقط. كان هجوم العجلة مدعوم من قبل أكثر من عشرة خبراء ديمي خالدين يعملون في انسجام تام ، ولكن لديها فن طاقة غير مكتمل من الدرجة الإلهية ، وهو داو الامبراطور اليشم العتيق ، الذي يمكن أن يخلق تنانين إلهية من اليشم. هذا اليشم هو النوع الأكثر نقاء من اليشم الذي يمكن تخيله ، والذي تم تشكيله من القوانين السحرية الخام.
إن روحه بالفعل عميقة في الخطوة السابعة وتجاوزت جسده. لسوء الحظ ، فإن السيطرة الحقيقية على فنون الطاقة والقدرات الإلهية تنبع من الجسم.
يمثل اليشم الشرف والنزاهة والوداعة والصلابة والديمومة. وعلاوة على ذلك، فإنه يحتوي على أقوى الإرادات. انه مثل القول المأثور القديم ، الأفضل أن تكون قطعة مكسورة من اليشم بدلا من بلاط الطين السليم.
في الأسفل ، يانغ تشي يستوعب عجلة نجم الشمال ، ولكن في الوقت نفسه ، ينظر إلى القتال أعلاه. الآن ، هو واحد مع استنساخه ، واستنساخه واحدا مع قارة العاهل الحكيم.
على الرغم من أنها لم يكن لديها فن الطاقة الكامل ، إلا أنها لا تزال من الدرجة الإلهية ، مما يعني أنها جاءت من فيلق الآلهة الغامض وأي شيء غير طبيعي.
إلى جانب ذلك ، أعلى فن للطاقة لديهم هو الطبقة السماوية ، والذي كان بعيدا كل البعد عن فن الطاقة الجزئي من الطبقة الإلهية تستخدمه.
هناك أنواع مختلفة من فنون الطاقة الإلهية ، ولكن حتى أدنى مستوى لا يزال أبعد بكثير من جميع فنون الطبقة السماوية تقريبا.
“هناك العديد من أنواع التطور. الماموث الضخم هم الأحدث ، وفي النهاية ، يتحولون إلى ماموث شديد القسوة ، وهم الشباب البالغين. هم ، بدورهم ، يتحولون الى الماموث البدائي كامل النمو. وأخيرا ، يتم الوصول إلى الشكل النهائي – الماموث الإلهي. ”
عادة ، تم تداول فنون الطاقة السماوية بشكل جيد في العوالم الخالدة ، مع ظهور فنون الطبقة الإلهية فقط في بعض الأحيان. وعندما يفعلون ذلك ، فإنهم غالبا ما يقودون إلى عواصف من الدم والمذابح.
لسوء الحظ ، قبل أن يكتمل التحول إلى مستوى الماموث ، سيحتاج إلى إيقاظ جميع جسيمات ثمانمائة وأربعين مليون.
في العالم الفاني ، يعتقد عموما أن فنون الطاقة الإلهية هي أشياء لا تقهر لم يرها أحد على الإطلاق.
لم يكن سوى الجوانب الأولية للتنوير فيما يتعلق بالخطوة الثامنة من مستوى الحكيم العظيم ، خطوة بلا حدود.
“لقد هزمت عجلة نجم الشمال؟ وأخذتها بالقوة؟” كل الديمي الخالدون العشرة مندهشين حتى النخاع. حقيقة أن هذه الأم المقدسة قوية جدا تجاوزت تماما أي شيء يمكن لعقولهم فهمه. في أذهانهم ، لم يكن لدى أنقاض البراري القديمة أي خبراء جديرين على الإطلاق. ومع ذلك ، على عكس التوقعات ، اصطدموا بامرأة شابة كانت تصدهم تماما.
إن روحه بالفعل عميقة في الخطوة السابعة وتجاوزت جسده. لسوء الحظ ، فإن السيطرة الحقيقية على فنون الطاقة والقدرات الإلهية تنبع من الجسم.
“كما تعلمون ، يريد ابني تحويل تلك القارة إلى كوكب ، لكن قوتة منخفضة. في الآونة الأخيرة كنت أتساءل كيف سأجد ديمي الخالدين لاقتلهم من أجله. ولكن ها أنتم ذا، تسلمون انفسكم إلى عتبة بابي. ما هي أفضل طريقة لمساعدة ابني هي قتلكم؟”
أطلقت يد الأم المقدسة الضربات وأخذت خطوة إلى الأمام ، محاطة بسيول من ضوء الحكيم بينما تندفع نحو عشرة ديمي الخالدين.
بعد هزيمة عجلة نجم الشمال ، تغيرت نبرة صوت الأم المقدسة. بدت فجأة ملهمة وصالحة ، نوع الشخص الذي لا ينبغي للمرء أن يعبره أبدا. بدأ كل شيء من حولها يتحول إلى يشم ناعم ، حتى القوانين السحرية للزمان والمكان. فجأة ، بدا الأمر وكأن روح إلهية تتشكل داخل عالم صغير.
ونتيجة لذلك ، فهو يكتسب نظرة ثاقبة على القوانين السحرية والقوة الإلهية التي شكلت عجلة نجم الشمال ، ثم جعلها جزءا من قارة العاهل الحكيم. ولكن بعد ذلك ، دون أي سابق إنذار ، انفتح صدع في السماء وبدأت كميات هائلة من الضوء والطاقة في السقوط في بوتقة الجحيم.
إن داو الإمبراطور اليشم العميق فن طاقة بارع يمكنه بلورة القوانين السحرية وعكس منعطفات الكون. يمكن أن يعكس المراحل الخمس ، ويزعزع استقرار الين واليانغ.
من بين الخالدين العشرة الذين واجهتهم ، هناك اصغر وأكبر وأعمق وقوي الديمي الخالدون ، وأعلاهم طاغية ديمي خالد. وهذا يعني أن الأقوى بينهم لا يزال أضعف منها.
الازيز!
انها متقنة لفنون الطاقة لدرجة أنها ، في نفس واحد من الزمن ، يمكنها هز الجبال أو الأنهار وحتى إنشاء عوالم.
أطلقت يد الأم المقدسة الضربات وأخذت خطوة إلى الأمام ، محاطة بسيول من ضوء الحكيم بينما تندفع نحو عشرة ديمي الخالدين.
من النادر أن تكون قوة مثل هذه معروضة ، وهي أبعد من أي شيء اختبره يانغ تشي من قبل. لولا حقيقة أن لديه نسخته ، وكذلك قارة العاهل الحكيم ، للمساعدة في تحمل بعض القوة ، ربما كان سينفجر إلى أجزاء صغيرة.
انها واحدة مقابل عشرة ، لكنها هي التي تشن الهجوم!
يمثل اليشم الشرف والنزاهة والوداعة والصلابة والديمومة. وعلاوة على ذلك، فإنه يحتوي على أقوى الإرادات. انه مثل القول المأثور القديم ، الأفضل أن تكون قطعة مكسورة من اليشم بدلا من بلاط الطين السليم.
صفعه!
كانت مثل إلهة من العصور القديمة ، تسحق السماء وتزرع الفوضى البدائية في الفراغ من حولها. إن الحركة القاتلة ليديها تتوافق مع الداو العميق ، وبدا الأمر كما لو أنها تتسبب في وميض تيار الوقت في العوالم الخالدة.
كانت مثل إلهة من العصور القديمة ، تسحق السماء وتزرع الفوضى البدائية في الفراغ من حولها. إن الحركة القاتلة ليديها تتوافق مع الداو العميق ، وبدا الأمر كما لو أنها تتسبب في وميض تيار الوقت في العوالم الخالدة.
تم تقسيم مستوى ديمي الخالد إلى اصغر ، أكبر ، عميق ، قوي ، طاغية ، رئيس الوزراء ، الموقر ، العالمي ،وذروة ديمي الخالد. بعد الكثير من العمل ، وصلت الأم المقدسة إلى مستوى رئيس الوزراء ديمي الخالد ، مما جعلها من الدرجة السادسة ديمي الخالد. لقد فهمت بعض الحقائق الأكثر عمقا في الخلق ويمكنها أن تتصرف كما لو انها أهم كيان في الوجود.
التنين الإمبراطوري يخطو ، والنمر الملكي يخطو. حب الأم الملكية يحمي كل الخليقة.
Cobra
تم تقسيم مستوى ديمي الخالد إلى اصغر ، أكبر ، عميق ، قوي ، طاغية ، رئيس الوزراء ، الموقر ، العالمي ،وذروة ديمي الخالد. بعد الكثير من العمل ، وصلت الأم المقدسة إلى مستوى رئيس الوزراء ديمي الخالد ، مما جعلها من الدرجة السادسة ديمي الخالد. لقد فهمت بعض الحقائق الأكثر عمقا في الخلق ويمكنها أن تتصرف كما لو انها أهم كيان في الوجود.
” عشيرة نجم الشمال القدرة البارعة ، وسط السماء!”
انها متقنة لفنون الطاقة لدرجة أنها ، في نفس واحد من الزمن ، يمكنها هز الجبال أو الأنهار وحتى إنشاء عوالم.
_________________
من بين الخالدين العشرة الذين واجهتهم ، هناك اصغر وأكبر وأعمق وقوي الديمي الخالدون ، وأعلاهم طاغية ديمي خالد. وهذا يعني أن الأقوى بينهم لا يزال أضعف منها.
“موت!” صرخوا جميعا. على الفور ، انطلق الضوء اللامع إلى الأمام وهم فى عوالمهم الصغيرة ، والأماكن المليئة بأشياء مثل الدم والشفرات والجيوش والوفيات ومضيفي الكائنات الحية.
إلى جانب ذلك ، أعلى فن للطاقة لديهم هو الطبقة السماوية ، والذي كان بعيدا كل البعد عن فن الطاقة الجزئي من الطبقة الإلهية تستخدمه.
انها متقنة لفنون الطاقة لدرجة أنها ، في نفس واحد من الزمن ، يمكنها هز الجبال أو الأنهار وحتى إنشاء عوالم.
لم يستغرق الأمر سوى نفس واحد من الوقت لثلاثة من الديمي خالدين الصغرى في عشيرة نجم الشمال ليصطدموا بالتنانين الإلهية اليشم الأبيض ، مما أرسلهم يطيرون إلى الجانب ، وتتحطم أجسادهم وأرواحهم على وشك التشتت. استغرق الأمر كامل إمداداتهم من الحبوب الطبية فقط للبقاء على قيد الحياة. في هذه الأثناء، بقية الديمي الخالدين يحومون حول الأم المقدسة استعدادا لهجومهم التالي.
كانت التنانين والماموث أكثر المخلوقات ضخامة في العالم ، وأقوى من جميع الآلهة. وعندما اجتمعوا ، قادوا إلى الخطوة الثانية من قوة عراب الجحيم.
“موت!” صرخوا جميعا. على الفور ، انطلق الضوء اللامع إلى الأمام وهم فى عوالمهم الصغيرة ، والأماكن المليئة بأشياء مثل الدم والشفرات والجيوش والوفيات ومضيفي الكائنات الحية.
“القدرة البارعة لعشيرة نجم الشمال ، قوة الروح الفراغية العليا!”
” عشيرة النجم الشمالي القدرة البارعة ، الصابر المهيمن على السماء!”
فجأة ، اندلع تيار من الإرادة من العفريت الذهبي في جبينه ، مما أعطاه رؤى أعمق في قوة عراب الجحيم. بدا الأمر كما لو أن داو السماء وجميع قواعدها وقوانينها تتردد في ذهنه.
“القدرة البارعة لعشيرة نجم الشمال ، قوة الروح الفراغية العليا!”
“القدرة البارعة لعشيرة نجم الشمال ، تسعة سماوات سحابة السماء للطاقة!”
“لقد هزمت عجلة نجم الشمال؟ وأخذتها بالقوة؟” كل الديمي الخالدون العشرة مندهشين حتى النخاع. حقيقة أن هذه الأم المقدسة قوية جدا تجاوزت تماما أي شيء يمكن لعقولهم فهمه. في أذهانهم ، لم يكن لدى أنقاض البراري القديمة أي خبراء جديرين على الإطلاق. ومع ذلك ، على عكس التوقعات ، اصطدموا بامرأة شابة كانت تصدهم تماما.
” عشيرة نجم الشمال القدرة البارعة ، وسط السماء!”
“كيف لا يمكننا حتى لمسها!؟” صرخ أحد الديمي من نجم الشمال. “إلى أين أعادت توجيه هجماتنا؟”
ظهرت مجموعة من القدرات البارعة ، قاتلة ومدمرة ، وكلها تتجه نحو الأم المقدسة.
Cobra
از!
إن داو الإمبراطور اليشم العميق فن طاقة بارع يمكنه بلورة القوانين السحرية وعكس منعطفات الكون. يمكن أن يعكس المراحل الخمس ، ويزعزع استقرار الين واليانغ.
توقفت في مكانها ووضعت يديها أمامها ، مما فتح شرخا هائلا ابتلع على الفور الهجمات القادمة.
“لقد هزمت عجلة نجم الشمال؟ وأخذتها بالقوة؟” كل الديمي الخالدون العشرة مندهشين حتى النخاع. حقيقة أن هذه الأم المقدسة قوية جدا تجاوزت تماما أي شيء يمكن لعقولهم فهمه. في أذهانهم ، لم يكن لدى أنقاض البراري القديمة أي خبراء جديرين على الإطلاق. ومع ذلك ، على عكس التوقعات ، اصطدموا بامرأة شابة كانت تصدهم تماما.
قرقع!
صفعه!
في الأسفل ، يانغ تشي يستوعب عجلة نجم الشمال ، ولكن في الوقت نفسه ، ينظر إلى القتال أعلاه. الآن ، هو واحد مع استنساخه ، واستنساخه واحدا مع قارة العاهل الحكيم.
” اللعنة؟!” فكر يانغ تشي. “لم أكن أدرك أن أمي متهورة إلى هذا الحد. لم تسألني حتى عما إذا كنت أعتقد أنني أستطيع التعامل معها! أليست قلقة من أنني قد أقتل؟!”. ظهرت ابتسامة مريرة على وجهه وهو يركز على المستويات المذهلة من القوة التي تختمر حاليا في بوتقة الجحيم ، والتي بدت وكأنها قد تنفجر في أي لحظة.
ونتيجة لذلك ، فهو يكتسب نظرة ثاقبة على القوانين السحرية والقوة الإلهية التي شكلت عجلة نجم الشمال ، ثم جعلها جزءا من قارة العاهل الحكيم. ولكن بعد ذلك ، دون أي سابق إنذار ، انفتح صدع في السماء وبدأت كميات هائلة من الضوء والطاقة في السقوط في بوتقة الجحيم.
“كيف لا يمكننا حتى لمسها!؟” صرخ أحد الديمي من نجم الشمال. “إلى أين أعادت توجيه هجماتنا؟”
قبل لحظات ، فتحت الأم المقدسة شرخا لابتلاع الهجمات المرسلة ضدها ، وهي الآن تسلمها مباشرة إلى يانغ تشي.
” اللعنة؟!” فكر يانغ تشي. “لم أكن أدرك أن أمي متهورة إلى هذا الحد. لم تسألني حتى عما إذا كنت أعتقد أنني أستطيع التعامل معها! أليست قلقة من أنني قد أقتل؟!”. ظهرت ابتسامة مريرة على وجهه وهو يركز على المستويات المذهلة من القوة التي تختمر حاليا في بوتقة الجحيم ، والتي بدت وكأنها قد تنفجر في أي لحظة.
فجأة ، غمرته القوة الأكثر تعقيد التي واجهها على الإطلاق.
في الأسفل ، يانغ تشي يستوعب عجلة نجم الشمال ، ولكن في الوقت نفسه ، ينظر إلى القتال أعلاه. الآن ، هو واحد مع استنساخه ، واستنساخه واحدا مع قارة العاهل الحكيم.
“تشي اير ، لقد استخدمت اعادة التوجيه النجمي لصرف قوة هؤلاء الديمي وإرسالها إليك. يجب أن تكون بوتقة الجحيم الخاصة بك قادرة على التعامل مع كل ذلك. سيكون هناك خطر ، ولكن يجب أن يحميك ختم فيلق الاله. تعامل معها بشكل جيد وسوف تفيدك. إذا فشلت، فسوف تموت”.
“لقد هزمت عجلة نجم الشمال؟ وأخذتها بالقوة؟” كل الديمي الخالدون العشرة مندهشين حتى النخاع. حقيقة أن هذه الأم المقدسة قوية جدا تجاوزت تماما أي شيء يمكن لعقولهم فهمه. في أذهانهم ، لم يكن لدى أنقاض البراري القديمة أي خبراء جديرين على الإطلاق. ومع ذلك ، على عكس التوقعات ، اصطدموا بامرأة شابة كانت تصدهم تماما.
” اللعنة؟!” فكر يانغ تشي. “لم أكن أدرك أن أمي متهورة إلى هذا الحد. لم تسألني حتى عما إذا كنت أعتقد أنني أستطيع التعامل معها! أليست قلقة من أنني قد أقتل؟!”. ظهرت ابتسامة مريرة على وجهه وهو يركز على المستويات المذهلة من القوة التي تختمر حاليا في بوتقة الجحيم ، والتي بدت وكأنها قد تنفجر في أي لحظة.
“كيف لا يمكننا حتى لمسها!؟” صرخ أحد الديمي من نجم الشمال. “إلى أين أعادت توجيه هجماتنا؟”
من النادر أن تكون قوة مثل هذه معروضة ، وهي أبعد من أي شيء اختبره يانغ تشي من قبل. لولا حقيقة أن لديه نسخته ، وكذلك قارة العاهل الحكيم ، للمساعدة في تحمل بعض القوة ، ربما كان سينفجر إلى أجزاء صغيرة.
“كيف لا يمكننا حتى لمسها!؟” صرخ أحد الديمي من نجم الشمال. “إلى أين أعادت توجيه هجماتنا؟”
ومع ذلك، فإن أدنى خطأ في هذه اللحظة يمكن أن يؤدي إلى تدمير نفسه والقارة.
كل من الماموث الضخم الذي استيقظ يمكن أن يتطور ويصبح في نهاية المطاف اله. والحقيقة هي أن إيقاظ ثمانمائة وأربعين مليون جسيم لم يكن سوى المرحلة الأولى من إتقان قوة عراب الجحيم. النسخة المثالية من هذه التقنية أكثر من ذلك بكثير ، وتضمنت زراعة جميع الماموث الضخم إلى مستوى نضجه الكامل.
وبطبيعة الحال، الخطر يعني في كثير من الأحيان الفرصة.
_________________
رمى رأسه إلى الوراء ، وعوى ، ” عراب الجحيم ، استيعاب عوالم لا تعد ولا تحصى!”
انها واحدة مقابل عشرة ، لكنها هي التي تشن الهجوم!
كان لدى بوتقة الجحيم القدرة على إذابة وصقل حتى الآلهة المخزية ، وهذه القدرة معروضة بالكامل الآن. صرخت مئات الملايين من الجسيمات داخل يانغ تشي في النشاط ، مع امتصاص جميع الماموث العملاق للطاقة من بوتقة الجحيم مثل المجنون.
في الأسفل ، يانغ تشي يستوعب عجلة نجم الشمال ، ولكن في الوقت نفسه ، ينظر إلى القتال أعلاه. الآن ، هو واحد مع استنساخه ، واستنساخه واحدا مع قارة العاهل الحكيم.
كانوا مثل الجبال الهائلة ذات الجذوع التي يمكن أن تستنشق أي شيء وكل شيء. اندفعت القوة إليهم ، لتصبح رموزا سحرية بيضاء نقية منقوشة بنص فيلق الآلهة. انها تمثيل للإله الواحد.
“هناك العديد من أنواع التطور. الماموث الضخم هم الأحدث ، وفي النهاية ، يتحولون إلى ماموث شديد القسوة ، وهم الشباب البالغين. هم ، بدورهم ، يتحولون الى الماموث البدائي كامل النمو. وأخيرا ، يتم الوصول إلى الشكل النهائي – الماموث الإلهي. ”
كل من الماموث الضخم الذي استيقظ يمكن أن يتطور ويصبح في نهاية المطاف اله. والحقيقة هي أن إيقاظ ثمانمائة وأربعين مليون جسيم لم يكن سوى المرحلة الأولى من إتقان قوة عراب الجحيم. النسخة المثالية من هذه التقنية أكثر من ذلك بكثير ، وتضمنت زراعة جميع الماموث الضخم إلى مستوى نضجه الكامل.
وبطبيعة الحال، الخطر يعني في كثير من الأحيان الفرصة.
فجأة ، اندلع تيار من الإرادة من العفريت الذهبي في جبينه ، مما أعطاه رؤى أعمق في قوة عراب الجحيم. بدا الأمر كما لو أن داو السماء وجميع قواعدها وقوانينها تتردد في ذهنه.
الازيز!
“هناك العديد من أنواع التطور. الماموث الضخم هم الأحدث ، وفي النهاية ، يتحولون إلى ماموث شديد القسوة ، وهم الشباب البالغين. هم ، بدورهم ، يتحولون الى الماموث البدائي كامل النمو. وأخيرا ، يتم الوصول إلى الشكل النهائي – الماموث الإلهي. ”
ومن المثير للصدمة أن تدفق يانغ تشي الحالي للسلطة في الواقع يحرض على تلك الخطوة الثانية يدفع الماموث الضخم في اتجاه أن يصبحوا من الماموث شديد القسوة.
في الوقت الحالي ، لدى يانغ تشي فقط الماموث الضخم ، والذي سيتم تعميده قريبا بقوانين سحرية. سوف تستقر رموز سحرية وحشية لا حصر لها على بشرتهم ، وتحولها إلى ماموث شديد القسوة.
كانت التنانين والماموث أكثر المخلوقات ضخامة في العالم ، وأقوى من جميع الآلهة. وعندما اجتمعوا ، قادوا إلى الخطوة الثانية من قوة عراب الجحيم.
فجأة ، اندلع تيار من الإرادة من العفريت الذهبي في جبينه ، مما أعطاه رؤى أعمق في قوة عراب الجحيم. بدا الأمر كما لو أن داو السماء وجميع قواعدها وقوانينها تتردد في ذهنه.
ومن المثير للصدمة أن تدفق يانغ تشي الحالي للسلطة في الواقع يحرض على تلك الخطوة الثانية يدفع الماموث الضخم في اتجاه أن يصبحوا من الماموث شديد القسوة.
رمى رأسه إلى الوراء ، وعوى ، ” عراب الجحيم ، استيعاب عوالم لا تعد ولا تحصى!”
لسوء الحظ ، قبل أن يكتمل التحول إلى مستوى الماموث ، سيحتاج إلى إيقاظ جميع جسيمات ثمانمائة وأربعين مليون.
هناك أنواع مختلفة من فنون الطاقة الإلهية ، ولكن حتى أدنى مستوى لا يزال أبعد بكثير من جميع فنون الطبقة السماوية تقريبا.
حتى مع ذلك ، بسبب التنوير الجديد الذي يتلقاه ، فقاعدته الزراعية تتحسن. الحقائق التي كان العفريت الذهبي ينقلها إليه دفعته إلى آفاق جديدة حتى اتصل بالقيود النهائية للكون والفراغ.
“كيف لا يمكننا حتى لمسها!؟” صرخ أحد الديمي من نجم الشمال. “إلى أين أعادت توجيه هجماتنا؟”
لم يكن سوى الجوانب الأولية للتنوير فيما يتعلق بالخطوة الثامنة من مستوى الحكيم العظيم ، خطوة بلا حدود.
الازيز!
إن روحه بالفعل عميقة في الخطوة السابعة وتجاوزت جسده. لسوء الحظ ، فإن السيطرة الحقيقية على فنون الطاقة والقدرات الإلهية تنبع من الجسم.
“لقد هزمت عجلة نجم الشمال؟ وأخذتها بالقوة؟” كل الديمي الخالدون العشرة مندهشين حتى النخاع. حقيقة أن هذه الأم المقدسة قوية جدا تجاوزت تماما أي شيء يمكن لعقولهم فهمه. في أذهانهم ، لم يكن لدى أنقاض البراري القديمة أي خبراء جديرين على الإطلاق. ومع ذلك ، على عكس التوقعات ، اصطدموا بامرأة شابة كانت تصدهم تماما.
“كيف لا يمكننا حتى لمسها!؟” صرخ أحد الديمي من نجم الشمال. “إلى أين أعادت توجيه هجماتنا؟”
ظهرت مجموعة من القدرات البارعة ، قاتلة ومدمرة ، وكلها تتجه نحو الأم المقدسة.
لم يستطع الخالدون ديمي ببساطة تصديق أعينهم. كانت هجماتهم قد سقطت ببساطة في الصدع الذي فتحته ، ثم اختفت.
“هناك العديد من أنواع التطور. الماموث الضخم هم الأحدث ، وفي النهاية ، يتحولون إلى ماموث شديد القسوة ، وهم الشباب البالغين. هم ، بدورهم ، يتحولون الى الماموث البدائي كامل النمو. وأخيرا ، يتم الوصول إلى الشكل النهائي – الماموث الإلهي. ”
“انظروا ، لقد أرسلتها إلى القارة ، وإلى ذلك المتوحش هناك.” انه واحدا من الديمي الخالد المستوي العميق الذين أدركوا الحقيقة. قارة العاهل الحكيم تنمو بشكل واضح أكبر وهناك هالة تهز السماء وتطيح بالأرض فيها.
” عشيرة النجم الشمالي القدرة البارعة ، الصابر المهيمن على السماء!”
“إنها تستخدم قوتنا لمساعدته على تشكيل تلك القارة. لكن كيف؟ اللعنه! توقف عن مهاجمتها! وإلا فإن قوتنا سوف تستنزف وابنها سوف يصبح أقوى. انظروا إلى مدى سرعته في العمل!”
على الرغم من أنها لم يكن لديها فن الطاقة الكامل ، إلا أنها لا تزال من الدرجة الإلهية ، مما يعني أنها جاءت من فيلق الآلهة الغامض وأي شيء غير طبيعي.
“الجميع يتوقف!”
في الأسفل ، يانغ تشي يستوعب عجلة نجم الشمال ، ولكن في الوقت نفسه ، ينظر إلى القتال أعلاه. الآن ، هو واحد مع استنساخه ، واستنساخه واحدا مع قارة العاهل الحكيم.
بعد لحظة ، توقف جميع الديمي عن الهجوم.
ومع ذلك، فإن أدنى خطأ في هذه اللحظة يمكن أن يؤدي إلى تدمير نفسه والقارة.
عندما رأت الأم المقدسة ذلك، خطت خطوة إلى الأمام. “حسنا ، إذا كنتم قد انتهيتم من هجماتكم ، أعتقد أنه حان دوري.”
لم يكن سوى الجوانب الأولية للتنوير فيما يتعلق بالخطوة الثامنة من مستوى الحكيم العظيم ، خطوة بلا حدود.
ثم انقلبت في الحركة ، وظهرت مباشرة أمام أحد الخالدين ديمي الصغرى. لمست كفها صدره وصرخ وهو يتحول إلى جثة.
قدمت الأم المقدسة بالفعل عرض لا يصدق من خلال هزيمة عجلة نجم الشمال بخطوة واحدة فقط. كان هجوم العجلة مدعوم من قبل أكثر من عشرة خبراء ديمي خالدين يعملون في انسجام تام ، ولكن لديها فن طاقة غير مكتمل من الدرجة الإلهية ، وهو داو الامبراطور اليشم العتيق ، الذي يمكن أن يخلق تنانين إلهية من اليشم. هذا اليشم هو النوع الأكثر نقاء من اليشم الذي يمكن تخيله ، والذي تم تشكيله من القوانين السحرية الخام.
_________________
لم يستغرق الأمر سوى نفس واحد من الوقت لثلاثة من الديمي خالدين الصغرى في عشيرة نجم الشمال ليصطدموا بالتنانين الإلهية اليشم الأبيض ، مما أرسلهم يطيرون إلى الجانب ، وتتحطم أجسادهم وأرواحهم على وشك التشتت. استغرق الأمر كامل إمداداتهم من الحبوب الطبية فقط للبقاء على قيد الحياة. في هذه الأثناء، بقية الديمي الخالدين يحومون حول الأم المقدسة استعدادا لهجومهم التالي.
كانوا مثل الجبال الهائلة ذات الجذوع التي يمكن أن تستنشق أي شيء وكل شيء. اندفعت القوة إليهم ، لتصبح رموزا سحرية بيضاء نقية منقوشة بنص فيلق الآلهة. انها تمثيل للإله الواحد.
Cobra
تم تقسيم مستوى ديمي الخالد إلى اصغر ، أكبر ، عميق ، قوي ، طاغية ، رئيس الوزراء ، الموقر ، العالمي ،وذروة ديمي الخالد. بعد الكثير من العمل ، وصلت الأم المقدسة إلى مستوى رئيس الوزراء ديمي الخالد ، مما جعلها من الدرجة السادسة ديمي الخالد. لقد فهمت بعض الحقائق الأكثر عمقا في الخلق ويمكنها أن تتصرف كما لو انها أهم كيان في الوجود.
عادة ، تم تداول فنون الطاقة السماوية بشكل جيد في العوالم الخالدة ، مع ظهور فنون الطبقة الإلهية فقط في بعض الأحيان. وعندما يفعلون ذلك ، فإنهم غالبا ما يقودون إلى عواصف من الدم والمذابح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
