مدينة العاهل الحكيم
الفصل 307: مدينة العاهل الحكيم
يمكن لشخص ما في مستوى فنون الطاقة أن يأخذ حفنة من تلك الرمال ويحولها إلى عنصر طبي يمكنه دفعهم إلى درجة سيد الطاقة ، وربما مستوى الحياة.
بمجرد أن قال يانغ تشي “صفقة” ، قفز الإمبراطور الشبح ياما إلى الحركة. ارتحل المرتزقة دون تردد. كلهم يعلمون جيدًا أنه أقوى منهم بمئات المرات إن لم يكن أكثر.
Cobra
بالعودة إلى قارة زلزال الفجر ، كانوا معروفين بالأشخاص الذين يمكنهم استدعاء الريح واستدعاء المطر ، ويمكنهم الحصول على مراكز عليا في أي منظمة تقدموا إليها.
“شظية قلب البراري القديمة ‘!؟” قال الإمبراطور الشبح ياما ، بدا مندهشا. بعد لحظة ، بدأ يضحك. “ليس سيئًا. شظايا قلب البراري القديمة لها قوة هائلة فيها. لسوء الحظ ، لن تتمكن أبدًا من الوصول إلى هذه القوة. إن العمل به أكثر صعوبة بألف مرة من العمل مع ذرات الحكيم. علاوة على ذلك ، فإن هذا الجزء ثقيل جدًا لدرجة أنه لا يمكن حتى للعديد من الحكماء العظماء الذين يعملون معًا رفعه. كيف ستأخذه؟ والأهم من ذلك ، أن هذا الجزء قد تم ختمه تحت القارة الغنية المورقة لفترة طويلة ، وتم تثبيته في مكانه بواسطة الحكماء العظماء في الماضي. كيف تعتقد أنك ستقوم بفتح الختم بالضبط؟ ها! سأفوز بالتأكيد بالرهان! ”
لكن بالمقارنة مع الإمبراطور الشبح ياما ، كانوا مثل الأطفال الصغار.
في الوقت الحالي ، فهو فقط في المراحل الأولى من التنوير.
يعتبر الإمبراطور الشبح ياما كيانًا رفيع المستوى حتى فى قارة زلزال الفجر. لن يجرؤ أحد على مضايقته ، وفي الواقع ، سيعامل كضيف شرف أينما ذهب.
“حسنًا يانغ تشي ، سأستخد. سحر الحكيم لتقارب طاقة الجاذبية عدد لا يحصى من النجوم لتقوية مدينتك بقوة النجوم. سيكون مجالًا حكيمًا وجنة سماوية! في الواقع ، سينتهي به الأمر ككنز سحري. قد لا يتطابق مع معبد الإمبراطور الكبير الخاص بك ، لكنه سيكون قصرًا من الدرجة الأولى ، هذا أمر مؤكد. في الواقع ، لن يكون أقل روعة من العالم الصغير! ”
“بالتاكيد! أي نوع من الأشخاص في رأيك أنا ؟! لا داعي لأن تكون محيرًا بشكل متعمد. هيا قل لي!”
حتى عندما تفاخر الإمبراطور الشبح ياما بما سيفعله ، لوح بيده ، وارتعدت النجوم في الأعلى. بدأت النيازك تتساقط ، وظهر عدد لا يحصى من الثقوب الدودية في الزمكان ، والتي استخرج منها المعادن من ما وراء السماء.
عندما تحولت كل التربة إلى رمال مليئة بالنجوم ، غير الإمبراطور الشبح ياما تكتيكاته. ببطء ولكن بثبات ، نمت القوة المتساقطة للنجوم أكثر كثافة ، حتى بدأ نهر فضي يتدفق عبر المنطقة. اعتبارًا من هذه اللحظة ، كان نهر يان مثل تدفق النجوم.
كما دعا الإمبراطور الشبح ياما عددًا لا يحصى من مواد البناء الأجنبية للمساعدة في البناء ، استمرت مدينة سيلفرمون في التوسع.
يعتبر الإمبراطور الشبح ياما كيانًا رفيع المستوى حتى فى قارة زلزال الفجر. لن يجرؤ أحد على مضايقته ، وفي الواقع ، سيعامل كضيف شرف أينما ذهب.
في هذه الأثناء ، وقفت الأميرة سيلفرمون خلف يانغ تشي ، مرتجفة. هي فقط من عرفت بالضبط مقدار الوقت والجهد المبذولين لجعل هذه المدينة الخاصة بها قوية. ومع ذلك ، في يد الإمبراطور الشبح ياما ، كانت مرنة مثل العجين.
“سيقف الإمبراطور الشبح المجيد ياما حارسًا هنا الآن ، حتى يتمكن الجميع من ممارسة ثقافتك بقلب هادئ. قووا أنفسكم. انا ذاهب الى الغرب. لدي مائة يوم للتقدم بسرعة فائقة ، ثم اقتل ولي العهد! ”
حتى الحكماء الستة العظماء من القارة الغربية لم يتمكنوا من مواكبة ذلك حتى. قاعدة زراعة المستشار ديمي الخالد عالية جدًا لدرجة أننا لسنا متأكدين من مدى قوته ، ومع ذلك ، فهو خائف من الإمبراطور الشبح ياما أيضًا؟ لا عجب أن سلالة سماء الجنة لدينا كانت دائمًا مترددة في غزو القارة الغنية.
في الواقع ، يمكن القول أن الأراضي بها الآن خمسة معاهد. لن يجرؤ أحد على الاعتراض إذا قال أحدهم إن الإمبراطور الشبح ياما قد أنشأ معهد العاهل الحكيم.
هيسس! زززززي!
قال يانغ تشي “لا مشكلة”. دون أي تردد ، سلم سوترا أخرى. بعد كل شيء ، لديه الكثير من هذه المعلومات بفضل العفريت الذهبي ، وهو ما يكفي لإبقاء الإمبراطور الشبح ياما مشغولاً لمدة مائة عام.
انسكب ضوء النجوم حتى أصبح شبه سائل في شكله. عندما اصبحت مدينة سيلفرمون مباركة ، بدأت آلهة النجوم تتشكل داخلها. كان هناك برج العقرب ، القوس ، الحوت ، برج الحمل وأكثر من ذلك. قبل فترة طويلة ، كانت مدينة سيلفرمون مثل مدينة الأبراج.
ومع ذلك ، لم يرغب يانغ تشي في فعل مثل هذا الشيء رسميًا الآن. احتاج لقتل ولي العهد ، ويصبح مستشارًا لمعهد ديمي الخالد. ثم يغير اسم المعهد.
رووووووومبل!
بالطبع ، لم يكن قد أجرى التحول بعد. كانت الخطوة التالية هي دمج المزيد من طاقة الين واليانغ الخارجية مع طاقته ، لملء البذور بداخله ثم توحيدها. عندما يصبحوا المظهر النهائي ، يمكن أن يحقق اختراقه.
يمكن سماع قعقعة شديدة في المدينة حيث اجتاحت العواصف المكانية جيئة وذهابا. امتدت الثقوب الدودية الملتوية في الفراغ ، مما يسمح للقوة المكانية بالتلاقي في الفضاء الرمادي أعلاه ، والاستفادة من الطاقة الحقيقية للطائرات الأعلى.
هيسس! زززززي!
دعا الإمبراطور الشبح ياما الآلهة النجمية ، ورفع يديه بينما يستخدم فنون الطاقة التي لا مثيل لها ، مما تسبب في شعور الجميع بالدوار حتى النخاع. في الواقع ، لم يكن يانغ تشي قادرًا حتى على توضيح كل ما يحدث.
لم تكن زراعة حقيقية ، ومع ذلك اقتربت.
أخيرًا ، لم يستطع التراجع أكثر من ذلك ، وفتح عين الرب. في تلك الحالة ، رأى الحقيقة أخيرًا. كان الإمبراطور الشبح ياما يعتمد حقًا على المهارة الإلهية ؛ يمكن لكل حركة يقوم بها أن تقوم بربط الطاقة الحيوية ، وفصل جزيئات الطبيعة ، وحتى تحويل العناصر الأساسية إلى مواد ثمينة. كانت هذه مهارة تتطلب فهماً أساسياً لبنية الواقع وتحولات المادة.
بعد كل شيء ، كان بإمكانه ذبحهم جميعًا دون أي جهد.
فقط أعلى مستوى من الحكماء يمكنهم الوصول إلى هذه المرحلة.
__________________
في يد الإمبراطور الشبح ياما ، يمكن أن تصبح مدينة سيلفرمون كبيرة او صغيرة ، مستديرة أو مربعة ، أو أي شيء آخر يريده. تمتلئ الآن بطبقة فوق طبقة من ضوء النجوم ، وملأت حتى الأوساخ نفسها وتحويلها إلى رمل مليء بالنجوم. ببطء ولكن بثبات ، أصبح المكان بأكمله أكثر نقاءً وعذبًا.
لقد مرت ستة أشهر فقط منذ أن استفادت يانهافن من المطر الروحي ، مما أعطاها تربة روحية حقيقية. قد يكون الأمر من قبيل المبالغة إلى حد ما ، ولكن من المحتمل أن يأكل الناس الأوساخ نفسها ليستفيدوا من زراعتهم.
حتى الحكماء الستة العظماء من القارة الغربية لم يتمكنوا من مواكبة ذلك حتى. قاعدة زراعة المستشار ديمي الخالد عالية جدًا لدرجة أننا لسنا متأكدين من مدى قوته ، ومع ذلك ، فهو خائف من الإمبراطور الشبح ياما أيضًا؟ لا عجب أن سلالة سماء الجنة لدينا كانت دائمًا مترددة في غزو القارة الغنية.
الآن ، كانت تربة الروح تتحول إلى رمل مليء بالنجوم ، مادة مليئة بضوء النجوم اللامع وصولاً إلى بنيتها التحتية. كان مثل دواء مقدس!
“لن أجلس هنا مثل كلب حراسة ، يانغ تشي!” قال الإمبراطور الشبح ياما. “أنت فريستي! أنا لا أدعك تذهب حرا. علاوة على ذلك ، لديك جحيم آخر من التنوير لتعطيني اياه. سلمها!”
يمكن لشخص ما في مستوى فنون الطاقة أن يأخذ حفنة من تلك الرمال ويحولها إلى عنصر طبي يمكنه دفعهم إلى درجة سيد الطاقة ، وربما مستوى الحياة.
كان هؤلاء المرتزقة خبراء بارزين من قارة زلزال الفجر ، وهم أفراد متعجرفون وقاسيون ونادرًا ما يتلقون أوامر من أي شخص. ولكن بالنظر إلى مدى قوة يانغ تشي ، لم يجرؤ أي منهم على التحدث إليه. بدلاً من ذلك ، قاموا فقط بتنفيذ ترتيباته.
كان الإمبراطور الشبح ياما يتباهى حقًا بمهاراته ، ولا يدخر أي شيء كما فعل. كان هذا هو مدى رغبته في الحصول على السوترا الجهنمية التي تمكن يانغ تشي من الوصول إليها.
انسكب ضوء النجوم حتى أصبح شبه سائل في شكله. عندما اصبحت مدينة سيلفرمون مباركة ، بدأت آلهة النجوم تتشكل داخلها. كان هناك برج العقرب ، القوس ، الحوت ، برج الحمل وأكثر من ذلك. قبل فترة طويلة ، كانت مدينة سيلفرمون مثل مدينة الأبراج.
عندما تحولت كل التربة إلى رمال مليئة بالنجوم ، غير الإمبراطور الشبح ياما تكتيكاته. ببطء ولكن بثبات ، نمت القوة المتساقطة للنجوم أكثر كثافة ، حتى بدأ نهر فضي يتدفق عبر المنطقة. اعتبارًا من هذه اللحظة ، كان نهر يان مثل تدفق النجوم.
قال يانغ تشي “فليكن يطلق عليها مدينة العاهل الحكيم”. “من الآن فصاعدًا ، لم تعد جمعية العاهل الحكيم جزءًا من معهد ديمي الخالد. علاوة على ذلك ، سنبدأ الآن في تجنيد أعضاء جدد بشكل علني ، وإرساء فلسفتنا الخاصة علنًا. قريباً ، سنبتلع كل السماء والأرض! ” قال وهو ينظر إلى المرتزقة تحت إمرته ، “ابتداءً من اليوم ، أنتم الاعضاء الأعلى رتبة في جمعية العاهل الحكيم. تفهم؟”
بدأت الأسماك والحيوانات المائية الأخرى في التحول ، لتصبح أسماكًا نجمية ونجومية ؛ أما بالنسبة لجبال الجثة السوداء القريبة ، فقد تم شطب طاقة الشيطان منها ، وتحولوا إلى أرض طاهرة.
لم يستطع يانغ تشي فعل أي شيء سوى الإعجاب بهذا العرض العظيم للقوة. مرت ثلاثة أيام وليال ، بقي خلالها فى وضع القرفصاء على قمة معبد الإمبراطور الكبير ، وهو يشاهد الإمبراطور الشبح ياما وهو يقوم بعمله. بواسطة عين الرب ، يمكنه رؤية كل ما يحدث ، بما في ذلك الأعمال الدقيقة للطاقة الحقيقية ، بالإضافة إلى جوانب معينة من داو الشياطين.
في هذه الأثناء ، وقفت الأميرة سيلفرمون خلف يانغ تشي ، مرتجفة. هي فقط من عرفت بالضبط مقدار الوقت والجهد المبذولين لجعل هذه المدينة الخاصة بها قوية. ومع ذلك ، في يد الإمبراطور الشبح ياما ، كانت مرنة مثل العجين.
لم تكن زراعة حقيقية ، ومع ذلك اقتربت.
“مدهش!” قال الإمبراطور الشبح ياما ، وهو يتعامل مع سوترا كما لو كانت أثمن الكنوز. “رائع….” تابع نظره ، “لا يهمني ما يحدث ، يانغ تشي ، سأبقى عيني عليك. لا تفكر حتى في محاولة الهروب. بعد قولي هذا ، لا ينبغي أن يكون هناك مشكلة بالنسبة لي أن أترك استنساخًا هنا للتأكد من أن أصدقائك وعائلتك يمكنهم ممارسة الزراعة بأمان. ما هي خطتك بالضبط؟ ”
ساعدت الملاحظة قاعدة زراعته على التقدم بسرعة ، وقدمت تنويرًا هائلاً. في الواقع ، كانت التغييرات عميقة لدرجة أن بذرتين ظهرت بداخله ، واحدة تتعلق بالين والأخرى باليانغ. اعتبارًا من هذه اللحظة ، بدأ أخيرًا في فهم داو يين ويانغ.
أحاطت به حواجز الأبعاد ، مما جعل من المستحيل حتى على الأساطير اقتحام طريقهم.
كان يدفع باتجاه تحول يين ويانغ.
الآن ، كانت تربة الروح تتحول إلى رمل مليء بالنجوم ، مادة مليئة بضوء النجوم اللامع وصولاً إلى بنيتها التحتية. كان مثل دواء مقدس!
على مر العصور ، انتهى الأمر بالعديد من الأساطير عالقين في هذه المرحلة ، ولم يتمكنوا من الخضوع للتحول الكامل. ولكن الآن ، خلال هذه الفترة القصيرة من ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ ، تمكن يانغ تشي من الاستفادة بشكل كبير بفضل الإمبراطور الشبح ياما.
بالطبع ، لم يكن قد أجرى التحول بعد. كانت الخطوة التالية هي دمج المزيد من طاقة الين واليانغ الخارجية مع طاقته ، لملء البذور بداخله ثم توحيدها. عندما يصبحوا المظهر النهائي ، يمكن أن يحقق اختراقه.
لقد كان ببساطة معجزة.
لم تكن زراعة حقيقية ، ومع ذلك اقتربت.
بالطبع ، لم يكن قد أجرى التحول بعد. كانت الخطوة التالية هي دمج المزيد من طاقة الين واليانغ الخارجية مع طاقته ، لملء البذور بداخله ثم توحيدها. عندما يصبحوا المظهر النهائي ، يمكن أن يحقق اختراقه.
كما دعا الإمبراطور الشبح ياما عددًا لا يحصى من مواد البناء الأجنبية للمساعدة في البناء ، استمرت مدينة سيلفرمون في التوسع.
في الوقت الحالي ، فهو فقط في المراحل الأولى من التنوير.
قال يانغ تشي “فليكن يطلق عليها مدينة العاهل الحكيم”. “من الآن فصاعدًا ، لم تعد جمعية العاهل الحكيم جزءًا من معهد ديمي الخالد. علاوة على ذلك ، سنبدأ الآن في تجنيد أعضاء جدد بشكل علني ، وإرساء فلسفتنا الخاصة علنًا. قريباً ، سنبتلع كل السماء والأرض! ” قال وهو ينظر إلى المرتزقة تحت إمرته ، “ابتداءً من اليوم ، أنتم الاعضاء الأعلى رتبة في جمعية العاهل الحكيم. تفهم؟”
بدون هذا التنوير ، سيكون من المستحيل جمع كل طاقة الين واليانغ التي يحتاجها ، وسيكون عالقًا في طريق مسدود.
__________________
لكنه الآن يعرف ما يجب عليه فعله.
الآن ، كانت تربة الروح تتحول إلى رمل مليء بالنجوم ، مادة مليئة بضوء النجوم اللامع وصولاً إلى بنيتها التحتية. كان مثل دواء مقدس!
في الزراعة ، هناك مفهوم مرعب بشكل خاص. لم يكن التفكير في وضع سنوات لا نهاية لها على ما يبدو من العمل الرتيب لتحقيق اختراق. لا ، كان الفكر الأكثر رعبا هو الافتقار إلى طريق للسير فيه. إذا لم يكن لدى المرء مسار ، فإن أي جهد يبذله قد يؤدي إلى نتائج عكسية تمامًا. كم سيكون الأمر مخيفًا أن تعمل بجهد كبير ، فقط لتجد نفسك تتحرك إلى الوراء.
“إذا أتيت معي ، عليك أن تعدني مرة أخرى بعدم التدخل ، بغض النظر عما أفعله. وإلا فإن الرهان انتهى “.
” مدينة الملوك!” غمغم يانغ تشي.
رووووووومبل!
كانت تتشكل مدينة شبيهة بالقلعة أمام أعين الجميع. أكبر بعشر مرات من أي شيء شاهدوه من قبل ، وكان يحوم في الجو مع عدد لا يحصى من الأبراج المحفورة على جدرانه ، والتي تمتص باستمرار قوة النجوم.
بدأت الأسماك والحيوانات المائية الأخرى في التحول ، لتصبح أسماكًا نجمية ونجومية ؛ أما بالنسبة لجبال الجثة السوداء القريبة ، فقد تم شطب طاقة الشيطان منها ، وتحولوا إلى أرض طاهرة.
أحاطت به حواجز الأبعاد ، مما جعل من المستحيل حتى على الأساطير اقتحام طريقهم.
يعتبر الإمبراطور الشبح ياما كيانًا رفيع المستوى حتى فى قارة زلزال الفجر. لن يجرؤ أحد على مضايقته ، وفي الواقع ، سيعامل كضيف شرف أينما ذهب.
عندما تم الانتهاء من كل الأعمال ، ترك الإمبراطور الشبح ياما القلعة تستقر في جبال الجثة السوداء. بالطبع ، مرت تلك الجبال بتحول كامل ، وأصبحت الآن مثل أرض النجوم. حتى الاشجار تغيرت والوحوش. الآن ، احتوت هذه الأراضي على نباتات وحيوانات. كانت الطاقة الروحية هنا وفيرة جدًا لدرجة أنها لم تكن سوى أرض مقدسة للزراعة.
أخيرًا ، لم يستطع التراجع أكثر من ذلك ، وفتح عين الرب. في تلك الحالة ، رأى الحقيقة أخيرًا. كان الإمبراطور الشبح ياما يعتمد حقًا على المهارة الإلهية ؛ يمكن لكل حركة يقوم بها أن تقوم بربط الطاقة الحيوية ، وفصل جزيئات الطبيعة ، وحتى تحويل العناصر الأساسية إلى مواد ثمينة. كانت هذه مهارة تتطلب فهماً أساسياً لبنية الواقع وتحولات المادة.
قال يانغ تشي “فليكن يطلق عليها مدينة العاهل الحكيم”. “من الآن فصاعدًا ، لم تعد جمعية العاهل الحكيم جزءًا من معهد ديمي الخالد. علاوة على ذلك ، سنبدأ الآن في تجنيد أعضاء جدد بشكل علني ، وإرساء فلسفتنا الخاصة علنًا. قريباً ، سنبتلع كل السماء والأرض! ” قال وهو ينظر إلى المرتزقة تحت إمرته ، “ابتداءً من اليوم ، أنتم الاعضاء الأعلى رتبة في جمعية العاهل الحكيم. تفهم؟”
رووووووومبل!
كان هؤلاء المرتزقة خبراء بارزين من قارة زلزال الفجر ، وهم أفراد متعجرفون وقاسيون ونادرًا ما يتلقون أوامر من أي شخص. ولكن بالنظر إلى مدى قوة يانغ تشي ، لم يجرؤ أي منهم على التحدث إليه. بدلاً من ذلك ، قاموا فقط بتنفيذ ترتيباته.
“مدهش!” قال الإمبراطور الشبح ياما ، وهو يتعامل مع سوترا كما لو كانت أثمن الكنوز. “رائع….” تابع نظره ، “لا يهمني ما يحدث ، يانغ تشي ، سأبقى عيني عليك. لا تفكر حتى في محاولة الهروب. بعد قولي هذا ، لا ينبغي أن يكون هناك مشكلة بالنسبة لي أن أترك استنساخًا هنا للتأكد من أن أصدقائك وعائلتك يمكنهم ممارسة الزراعة بأمان. ما هي خطتك بالضبط؟ ”
بعد كل شيء ، كان بإمكانه ذبحهم جميعًا دون أي جهد.
كانت تتشكل مدينة شبيهة بالقلعة أمام أعين الجميع. أكبر بعشر مرات من أي شيء شاهدوه من قبل ، وكان يحوم في الجو مع عدد لا يحصى من الأبراج المحفورة على جدرانه ، والتي تمتص باستمرار قوة النجوم.
وبالتالي ، تم دمج يانهافن وسيلفرمون ليصبحا مدينة العاهل الحكيم. وأصبحت الأرض لمئات الكيلومترات في جميع الاتجاهات أرضًا مقدسة للزراعة.
“إذا أتيت معي ، عليك أن تعدني مرة أخرى بعدم التدخل ، بغض النظر عما أفعله. وإلا فإن الرهان انتهى “.
ابتكر الإمبراطور الشبح ياما شيئًا ما لمنافسة المعاهد الأربعة وسلالة السلف الحكيم.
لم تكن زراعة حقيقية ، ومع ذلك اقتربت.
في الواقع ، يمكن القول أن الأراضي بها الآن خمسة معاهد. لن يجرؤ أحد على الاعتراض إذا قال أحدهم إن الإمبراطور الشبح ياما قد أنشأ معهد العاهل الحكيم.
__________________
ومع ذلك ، لم يرغب يانغ تشي في فعل مثل هذا الشيء رسميًا الآن. احتاج لقتل ولي العهد ، ويصبح مستشارًا لمعهد ديمي الخالد. ثم يغير اسم المعهد.
يمكن لشخص ما في مستوى فنون الطاقة أن يأخذ حفنة من تلك الرمال ويحولها إلى عنصر طبي يمكنه دفعهم إلى درجة سيد الطاقة ، وربما مستوى الحياة.
“سيقف الإمبراطور الشبح المجيد ياما حارسًا هنا الآن ، حتى يتمكن الجميع من ممارسة ثقافتك بقلب هادئ. قووا أنفسكم. انا ذاهب الى الغرب. لدي مائة يوم للتقدم بسرعة فائقة ، ثم اقتل ولي العهد! ”
لم تكن زراعة حقيقية ، ومع ذلك اقتربت.
“لن أجلس هنا مثل كلب حراسة ، يانغ تشي!” قال الإمبراطور الشبح ياما. “أنت فريستي! أنا لا أدعك تذهب حرا. علاوة على ذلك ، لديك جحيم آخر من التنوير لتعطيني اياه. سلمها!”
كان يدفع باتجاه تحول يين ويانغ.
قال يانغ تشي “لا مشكلة”. دون أي تردد ، سلم سوترا أخرى. بعد كل شيء ، لديه الكثير من هذه المعلومات بفضل العفريت الذهبي ، وهو ما يكفي لإبقاء الإمبراطور الشبح ياما مشغولاً لمدة مائة عام.
لم يستطع يانغ تشي فعل أي شيء سوى الإعجاب بهذا العرض العظيم للقوة. مرت ثلاثة أيام وليال ، بقي خلالها فى وضع القرفصاء على قمة معبد الإمبراطور الكبير ، وهو يشاهد الإمبراطور الشبح ياما وهو يقوم بعمله. بواسطة عين الرب ، يمكنه رؤية كل ما يحدث ، بما في ذلك الأعمال الدقيقة للطاقة الحقيقية ، بالإضافة إلى جوانب معينة من داو الشياطين.
“مدهش!” قال الإمبراطور الشبح ياما ، وهو يتعامل مع سوترا كما لو كانت أثمن الكنوز. “رائع….” تابع نظره ، “لا يهمني ما يحدث ، يانغ تشي ، سأبقى عيني عليك. لا تفكر حتى في محاولة الهروب. بعد قولي هذا ، لا ينبغي أن يكون هناك مشكلة بالنسبة لي أن أترك استنساخًا هنا للتأكد من أن أصدقائك وعائلتك يمكنهم ممارسة الزراعة بأمان. ما هي خطتك بالضبط؟ ”
كما دعا الإمبراطور الشبح ياما عددًا لا يحصى من مواد البناء الأجنبية للمساعدة في البناء ، استمرت مدينة سيلفرمون في التوسع.
بالطبع ، كان فضوليًا للغاية بشأن يانغ تشي ، وتساءل بالضبط كيف يعتقد أنه سيفوز برهانه.
في يد الإمبراطور الشبح ياما ، يمكن أن تصبح مدينة سيلفرمون كبيرة او صغيرة ، مستديرة أو مربعة ، أو أي شيء آخر يريده. تمتلئ الآن بطبقة فوق طبقة من ضوء النجوم ، وملأت حتى الأوساخ نفسها وتحويلها إلى رمل مليء بالنجوم. ببطء ولكن بثبات ، أصبح المكان بأكمله أكثر نقاءً وعذبًا.
“إذا أتيت معي ، عليك أن تعدني مرة أخرى بعدم التدخل ، بغض النظر عما أفعله. وإلا فإن الرهان انتهى “.
بعد كل شيء ، كان بإمكانه ذبحهم جميعًا دون أي جهد.
“بالتاكيد! أي نوع من الأشخاص في رأيك أنا ؟! لا داعي لأن تكون محيرًا بشكل متعمد. هيا قل لي!”
فقط أعلى مستوى من الحكماء يمكنهم الوصول إلى هذه المرحلة.
“حسنًا ، بما أنك وعدت ، أعتقد أنه لا يوجد ضرر في التوضيح. سأذهب لأبحث عن جزء من قلب البراري القديمة. بمجرد أن أحصل على ذلك ، سأضعه في معبد الإمبراطور الكبير ، وأطلق العنان لقوة لا تُحصى. مع ذلك ، سيكون لدي بالتأكيد ما يلزم للوصول إلى التحول الأسطوري السادس “. ابتسم. “حسنا ماذا تعتقد؟”
انسكب ضوء النجوم حتى أصبح شبه سائل في شكله. عندما اصبحت مدينة سيلفرمون مباركة ، بدأت آلهة النجوم تتشكل داخلها. كان هناك برج العقرب ، القوس ، الحوت ، برج الحمل وأكثر من ذلك. قبل فترة طويلة ، كانت مدينة سيلفرمون مثل مدينة الأبراج.
“شظية قلب البراري القديمة ‘!؟” قال الإمبراطور الشبح ياما ، بدا مندهشا. بعد لحظة ، بدأ يضحك. “ليس سيئًا. شظايا قلب البراري القديمة لها قوة هائلة فيها. لسوء الحظ ، لن تتمكن أبدًا من الوصول إلى هذه القوة. إن العمل به أكثر صعوبة بألف مرة من العمل مع ذرات الحكيم. علاوة على ذلك ، فإن هذا الجزء ثقيل جدًا لدرجة أنه لا يمكن حتى للعديد من الحكماء العظماء الذين يعملون معًا رفعه. كيف ستأخذه؟ والأهم من ذلك ، أن هذا الجزء قد تم ختمه تحت القارة الغنية المورقة لفترة طويلة ، وتم تثبيته في مكانه بواسطة الحكماء العظماء في الماضي. كيف تعتقد أنك ستقوم بفتح الختم بالضبط؟ ها! سأفوز بالتأكيد بالرهان! ”
الفصل 307: مدينة العاهل الحكيم
__________________
Cobra
“حسنًا ، بما أنك وعدت ، أعتقد أنه لا يوجد ضرر في التوضيح. سأذهب لأبحث عن جزء من قلب البراري القديمة. بمجرد أن أحصل على ذلك ، سأضعه في معبد الإمبراطور الكبير ، وأطلق العنان لقوة لا تُحصى. مع ذلك ، سيكون لدي بالتأكيد ما يلزم للوصول إلى التحول الأسطوري السادس “. ابتسم. “حسنا ماذا تعتقد؟”
Cobra
لم تكن زراعة حقيقية ، ومع ذلك اقتربت.
قال يانغ تشي “فليكن يطلق عليها مدينة العاهل الحكيم”. “من الآن فصاعدًا ، لم تعد جمعية العاهل الحكيم جزءًا من معهد ديمي الخالد. علاوة على ذلك ، سنبدأ الآن في تجنيد أعضاء جدد بشكل علني ، وإرساء فلسفتنا الخاصة علنًا. قريباً ، سنبتلع كل السماء والأرض! ” قال وهو ينظر إلى المرتزقة تحت إمرته ، “ابتداءً من اليوم ، أنتم الاعضاء الأعلى رتبة في جمعية العاهل الحكيم. تفهم؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
