اجمحة الملاك
الفصل 269: تحول أجنحة الملاك
بشكل غير متوقع ، كان الحكيم العظيم يطلق العنان لأرض الحكماء لمحاولة محاصرة يانغ تشي ، وهي حركة تتطلب إنفاق كمية هائلة من الطاقة الحقيقية.
استدعت يد الحكيم العظيم السماء الزرقاء وخمسة أعمدة لدعمها.كان الهدف هو محاصرة يانغ تشي ، ومع ذلك ، بمساعدة أجنحة الملاك الخاصة به ، هرب.في وضعه الحالي ، حتى العواصف المكانية لا يمكن أن تمنعه.
“اللعنة!”
“اللعنة!”
استدعت يد الحكيم العظيم السماء الزرقاء وخمسة أعمدة لدعمها.كان الهدف هو محاصرة يانغ تشي ، ومع ذلك ، بمساعدة أجنحة الملاك الخاصة به ، هرب.في وضعه الحالي ، حتى العواصف المكانية لا يمكن أن تمنعه.
بمجرد أن يصل الخبير إلى مستوى الحكيم العظيم ، سيصبح مجاله الشخصي أرضًا للحكماء.وقد قيل أنه بعد مستوى الحكيم العظيم ، ستصبح أرض الحكماء مملكة خالدة.وما وراء العوالم الخالدة كانت ممالك الآلهة التي تنتمي إلى أعضاء فيلق الآلهة.
في الواقع ، كانت تلك العواصف مفيدة بالفعل.أدى الاحتكاك بين قوتهم وطاقته الحقيقية إلى إحداث تأثير تلطيف جعله أكثر صرامة ومرونة.
بشكل غير متوقع ، كان الحكيم العظيم يطلق العنان لأرض الحكماء لمحاولة محاصرة يانغ تشي ، وهي حركة تتطلب إنفاق كمية هائلة من الطاقة الحقيقية.
شعر أنه قريب جدًا من قدرته على تمزيق الفضاء المفتوح نفسه.نتيجة لذلك ، أصبح الحصول على لفضاء الاسطوري أسهل بكثير من ذي قبل.في كل لحظة كان في فوضى الزمكان ، كانت خطوط الطول وطاقته تتأثر بالفراغ وتشحذهما ، وأصبحت أكثر ارتباطًا به.
كانت روحه أقوى ، ولأنها مرتبطة بجسده الجسدي وطاقته الحقيقية ، شعر فجأة وكأنه على وشك أن يكون قادرًا على اختراق الفضاء
“تعال ، استمر في مطاردتي!” كان يعتقد.”إذا استمرت الأمور على هذا النحو ، فسوف أقوم بتحويل الفضاء-الفراغ ، وبعد ذلك سيكون الهروب مهمة سهلة.”
“بيور سبيس آي ؛ طهر الفراغ! ”
من بعض النواحي ، كان الأمر أشبه بجلسة زراعة.كانت المطاردة تساعده على فهم الفضاء بشكل أفضل ، ومع تدفق قوته عبر خطوط الطول الخاصة به ، مما أدى إلى تعزيز سيطرته على الملاك الأجنحة ، أصبحت سيطرته عليها أكثر دقة.
استدعت يد الحكيم العظيم السماء الزرقاء وخمسة أعمدة لدعمها.كان الهدف هو محاصرة يانغ تشي ، ومع ذلك ، بمساعدة أجنحة الملاك الخاصة به ، هرب.في وضعه الحالي ، حتى العواصف المكانية لا يمكن أن تمنعه.
دون أي تردد ، اتجه إلى عمق أكبر في الفضاء.
بالطبع ، لن يفكر معظم الحكماء العظماء أبدًا في استخدام أجسادهم الحقيقية للتعامل مع أسطوري ؛ سيكون من المحرج للغاية أن تفعل شيئًا كهذا.يمكن للحكماء العظماء أن يبرزوا طاقتهم الحقيقية عبر مسافات لا تصدق ، بل ويستخدمونها لقتل الناس.
وتبع ذلك يد الحكيم العظيم.
قعقعة!
تومض موتات الجنة في اليد في حالة من الغضب.كيف يمكن لشخص مثل هذا الهروب من حكيم عظيم؟ وليس مرة واحدة فقط ، بل عدة مرات متتالية؟ كيف يمكن لأي حكيم عظيم أن يحافظ على وجهه بعد مثل هذا الشيء؟ وبالتالي ، مهما كان الحكيم العظيم يتحكم في تلك اليد الهائلة ، استمر في ضخ المزيد والمزيد من القوة فيها على أمل الإمساك بـ يانغ تشي.
ولكن كيف يمكن للحكيم العظيم الذي يطارد يانغ تشي أن يخمن أن المحجر سيكون قويًا جدًا؟ في الواقع ، يمكن لأجنحة الملاك الخاصة به أن تستعير قوتها من العواصف المكانية ، مما يسهل عليه التحرك.
ومع ذلك ، كان يانغ تشي مدركًا وذكيًا ، وكان يعلم أنه لا يستطيع التأخير حتى ولو قليلاً.على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عن مكانه أو إلى أين يتجه ، إلا أنه ضغط للأمام بكل السرعة التي يمكنه حشدها.لحسن الحظ ، فإن تصميمه كفل أن مطارده كان يدًا مسقطة ، وليس الحكيم العظيم الفعلي الذي يقف وراءها.
في الواقع ، كانت تلك العواصف مفيدة بالفعل.أدى الاحتكاك بين قوتهم وطاقته الحقيقية إلى إحداث تأثير تلطيف جعله أكثر صرامة ومرونة.
كان الاختلاف بين الاثنين هائلاً.
ضرب الضوء الساطع من العين على ظهر يانغ تشي ، مما تسبب في طي أجنحة الملاك.
بالطبع ، لن يفكر معظم الحكماء العظماء أبدًا في استخدام أجسادهم الحقيقية للتعامل مع أسطوري ؛ سيكون من المحرج للغاية أن تفعل شيئًا كهذا.يمكن للحكماء العظماء أن يبرزوا طاقتهم الحقيقية عبر مسافات لا تصدق ، بل ويستخدمونها لقتل الناس.
“اللعنة!”
ولكن كيف يمكن للحكيم العظيم الذي يطارد يانغ تشي أن يخمن أن المحجر سيكون قويًا جدًا؟ في الواقع ، يمكن لأجنحة الملاك الخاصة به أن تستعير قوتها من العواصف المكانية ، مما يسهل عليه التحرك.
لم يكن لدى يانغ تشي حتى مجال شخصي ، وهنا كان الحكيم العظيم يطلق العنان لمجال حكيم.من الناحية الأساسية ، فإن التقاط يانغ تشي بهذه الطريقة سيكون سهلاً مثل محاصرة سلحفاة في جرة.
حتى الآن ، كان يانغ تشي بعيدًا في الزمكان لدرجة أن الأوان قد فات على الحكيم العظيم لملاحقته شخصيًا.لسوء الحظ ، لم يكن لديه وجهة فعلية يركض إليها.وفي الفوضى الهائلة للعواصف المكانية ، حتى حكيم عظيم سيكون مثل قطرة ماء في محيط.منعطف واحد خاطئ يمكن أن يقود المرء إلى كارثة مميتة.
ولكن بالنظر إلى مستوى القوة الذي تم عرضه ، قرر هذا الحكيم العظيم أن يانغ تشي يجب أن يموت على الإطلاق.
لذلك ، بالنظر إلى أن الحكيم العظيم قد أغلق يانغ تشي بيده المتوقعة ، لم يكن هناك طريقة للتخلي عن المطاردة الآن.
لم يستطع يانغ تشي سوى الاستمرار في الفرار.فكلما طالت مدة جر الأشياء ، وكلما ركض ، كلما كان من الصعب على الحكيم العظيم أن يعمل على إسقاطه.في النهاية ، سوف يتلاشى من الوجود ، وهو الوقت الذي سيكون فيه يانغ تشي آمنًا في النهاية.
“يا لها من طاقة حقيقية قوية.للأسف ، مستوى زراعتك منخفض جدًا.حتى مع ذلك ، يا له من أمر مرعب…. ” من الواضح أن هذا الحكيم العظيم بدأ يخشى يانغ تشي.على الرغم من مستوى زراعته المنخفض ، فقد كان قادرًا على شن هجمات خطيرة للغاية ، والتي أدت فقط إلى التساؤل عن مدى قوته في المستقبل.
على أي حال ، على الأقل كان لديه أمل.
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كانت هناك تقلبات قوية ناشئة عن اليد الهائلة ، من النوع الذي يمكن أن يخترق الفضاء.مما يمكن أن يقوله يانغ تشي ، كان ذلك الحكيم العظيم البعيد في القارة الغربية يحاول إنشاء اتصال بينه وبين يده.كانت الثقوب الدودية عبارة عن ممرات ثابتة بين موقعين ، حتى عالمين ، وهو شيء يمكن أن يقاوم العواصف المكانية الخطيرة.لذلك ، إذا أنهى الحكيم العظيم العملية ، فلن يستغرق الأمر سوى لحظة حتى يظهر شخصيًا لقتل يانغ تشي.
“الإمبراطورة الكبرى السماء السماء؛ إرادة الزهور المتفتحة ؛ اللوتس الأبيض تكثر.أرض الحكماء النقية…. ”
“مستوى الحكيم العظيم قوي جدًا! قوي جدا!’
لصدمة يانغ تشي ، بدأت العواصف المكانية التي لا حصر لها تتجمع في أجنحة الملاك ، مما تسبب في زيادة قوة اتصال الأجنحة بالعواصف المكانية.
بينما كان يانغ تشي يطير بأقصى سرعة ، كان لحكيم العظيم يبحث عن الروابط المكانية المناسبة لاستخدامها في إنشاء ثقبه الدودي.بالطبع ، لم تكن المهمة سهلة ، حيث كان يانغ تشي الآن بعيدًا ، بعيدًا عن الفضاء الرمادي للقارة الغربية.
بينما كان يانغ تشي يطير بأقصى سرعة ، كان لحكيم العظيم يبحث عن الروابط المكانية المناسبة لاستخدامها في إنشاء ثقبه الدودي.بالطبع ، لم تكن المهمة سهلة ، حيث كان يانغ تشي الآن بعيدًا ، بعيدًا عن الفضاء الرمادي للقارة الغربية.
‘الى أين هو ذاهب؟ لماذا لا يتوقف للراحة؟ يبدو أن يد الحكيم العظيم أصبحت قلقة.فجأة ، اهتز ، مما تسبب في انسكاب اللوتس الأبيض في كل مكان.
لم يكن لدى يانغ تشي حتى مجال شخصي ، وهنا كان الحكيم العظيم يطلق العنان لمجال حكيم.من الناحية الأساسية ، فإن التقاط يانغ تشي بهذه الطريقة سيكون سهلاً مثل محاصرة سلحفاة في جرة.
“الإمبراطورة الكبرى السماء السماء؛ إرادة الزهور المتفتحة ؛ اللوتس الأبيض تكثر.أرض الحكماء النقية…. ”
“تعال ، استمر في مطاردتي!” كان يعتقد.”إذا استمرت الأمور على هذا النحو ، فسوف أقوم بتحويل الفضاء-الفراغ ، وبعد ذلك سيكون الهروب مهمة سهلة.”
بشكل غير متوقع ، كان الحكيم العظيم يطلق العنان لأرض الحكماء لمحاولة محاصرة يانغ تشي ، وهي حركة تتطلب إنفاق كمية هائلة من الطاقة الحقيقية.
شعر أنه قريب جدًا من قدرته على تمزيق الفضاء المفتوح نفسه.نتيجة لذلك ، أصبح الحصول على لفضاء الاسطوري أسهل بكثير من ذي قبل.في كل لحظة كان في فوضى الزمكان ، كانت خطوط الطول وطاقته تتأثر بالفراغ وتشحذهما ، وأصبحت أكثر ارتباطًا به.
بمجرد أن يصل الخبير إلى مستوى الحكيم العظيم ، سيصبح مجاله الشخصي أرضًا للحكماء.وقد قيل أنه بعد مستوى الحكيم العظيم ، ستصبح أرض الحكماء مملكة خالدة.وما وراء العوالم الخالدة كانت ممالك الآلهة التي تنتمي إلى أعضاء فيلق الآلهة.
على أي حال ، على الأقل كان لديه أمل.
لم يكن لدى يانغ تشي حتى مجال شخصي ، وهنا كان الحكيم العظيم يطلق العنان لمجال حكيم.من الناحية الأساسية ، فإن التقاط يانغ تشي بهذه الطريقة سيكون سهلاً مثل محاصرة سلحفاة في جرة.
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كانت هناك تقلبات قوية ناشئة عن اليد الهائلة ، من النوع الذي يمكن أن يخترق الفضاء.مما يمكن أن يقوله يانغ تشي ، كان ذلك الحكيم العظيم البعيد في القارة الغربية يحاول إنشاء اتصال بينه وبين يده.كانت الثقوب الدودية عبارة عن ممرات ثابتة بين موقعين ، حتى عالمين ، وهو شيء يمكن أن يقاوم العواصف المكانية الخطيرة.لذلك ، إذا أنهى الحكيم العظيم العملية ، فلن يستغرق الأمر سوى لحظة حتى يظهر شخصيًا لقتل يانغ تشي.
ومع ذلك ، بمجرد أن بدأ اللوتس الأبيض يتساقط لإنشاء أرض الحكماء ، ظهر تعويذة في يد يانغ تشي ، والتي كانت تشبه أيضًا زهرة اللوتس البيضاء.مع ذلك ، سار في أرض الحكماء وكأنها غير موجودة.
ترك العراب بوقًا يتردد الصدى ، وأطلق رمحه ، وبدأ في القتال بشراسة بيده.
“سحر سماء الجنة؟ تم إنشاؤها
بواسطة امبراطورة سماء الجنة الكبري نفسها ، اللوتس الابيص الخالد إذن ، لقد قتلت بالفعل سيدة الأميرة سيلفرمون وحصلت على تعويذتها؟ ولكن كيف كسرت دفاعاتها ؟! ”
بالطبع ، لن يفكر معظم الحكماء العظماء أبدًا في استخدام أجسادهم الحقيقية للتعامل مع أسطوري ؛ سيكون من المحرج للغاية أن تفعل شيئًا كهذا.يمكن للحكماء العظماء أن يبرزوا طاقتهم الحقيقية عبر مسافات لا تصدق ، بل ويستخدمونها لقتل الناس.
يبدو أن يد الحكيم العظيم تشع غضبًا أكثر من ذي قبل.فجأة ، تشكلت الفراغات السماوية في راحة اليد إلى ما يشبه العين ، والتي أغلقت على الفور على يانغ تشي.
ومع ذلك ، كان يانغ تشي مدركًا وذكيًا ، وكان يعلم أنه لا يستطيع التأخير حتى ولو قليلاً.على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عن مكانه أو إلى أين يتجه ، إلا أنه ضغط للأمام بكل السرعة التي يمكنه حشدها.لحسن الحظ ، فإن تصميمه كفل أن مطارده كان يدًا مسقطة ، وليس الحكيم العظيم الفعلي الذي يقف وراءها.
“بيور سبيس آي ؛ طهر الفراغ! ”
حتى الآن ، كان يانغ تشي بعيدًا في الزمكان لدرجة أن الأوان قد فات على الحكيم العظيم لملاحقته شخصيًا.لسوء الحظ ، لم يكن لديه وجهة فعلية يركض إليها.وفي الفوضى الهائلة للعواصف المكانية ، حتى حكيم عظيم سيكون مثل قطرة ماء في محيط.منعطف واحد خاطئ يمكن أن يقود المرء إلى كارثة مميتة.
ضرب الضوء الساطع من العين على ظهر يانغ تشي ، مما تسبب في طي أجنحة الملاك.
دون أي تردد ، اتجه إلى عمق أكبر في الفضاء.
‘غير جيد!’ كان بإمكان يانغ تشي أن يخبرنا أن الحكيم العظيم الغاضب لم يكن يمنع أي شيء لمحاولة قتله.كانت الطاقة الحقيقية تدور حوله حيث ظهر شخصية ضخمة برأس فيل وجسم بشري ، ثم اندفع نحو اليد.
استدعت يد الحكيم العظيم السماء الزرقاء وخمسة أعمدة لدعمها.كان الهدف هو محاصرة يانغ تشي ، ومع ذلك ، بمساعدة أجنحة الملاك الخاصة به ، هرب.في وضعه الحالي ، حتى العواصف المكانية لا يمكن أن تمنعه.
أما اليد ، فقد أطلقت باتجاه العراب بغضب شديد.
ومع ذلك ، في الوقت الذي استغرقته تلك المعركة الصغيرة لتلعب ، تعافت أجنحة اجنحة الملاك من يانغ تشي ، وانطلق بعيدًا.
ترك العراب بوقًا يتردد الصدى ، وأطلق رمحه ، وبدأ في القتال بشراسة بيده.
لحسن الحظ ، مع حجر الروح الرصين ، اللورد الطاقة الحقيقية ، وأجنحة الملاك الخاصة به ، بدا الأمر كما لو كان مرتبطًا بالقانون السحري ، مما جعله صاحب السيادة على الزمكان.
“يا لها من طاقة حقيقية قوية.للأسف ، مستوى زراعتك منخفض جدًا.حتى مع ذلك ، يا له من أمر مرعب…. ” من الواضح أن هذا الحكيم العظيم بدأ يخشى يانغ تشي.على الرغم من مستوى زراعته المنخفض ، فقد كان قادرًا على شن هجمات خطيرة للغاية ، والتي أدت فقط إلى التساؤل عن مدى قوته في المستقبل.
‘غير جيد!’ كان بإمكان يانغ تشي أن يخبرنا أن الحكيم العظيم الغاضب لم يكن يمنع أي شيء لمحاولة قتله.كانت الطاقة الحقيقية تدور حوله حيث ظهر شخصية ضخمة برأس فيل وجسم بشري ، ثم اندفع نحو اليد.
حتى في الماضي البدائي ، لم يكن من المألوف أن يقتل الأسطوريون الحكماء العظماء.على الأقل ، لم يسمع به في قارة يور وايلدز.ربما في مستويات الوجود الأعلى ، كان أكثر شيوعًا.
ومع ذلك ، كان يانغ تشي مدركًا وذكيًا ، وكان يعلم أنه لا يستطيع التأخير حتى ولو قليلاً.على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عن مكانه أو إلى أين يتجه ، إلا أنه ضغط للأمام بكل السرعة التي يمكنه حشدها.لحسن الحظ ، فإن تصميمه كفل أن مطارده كان يدًا مسقطة ، وليس الحكيم العظيم الفعلي الذي يقف وراءها.
ولكن بالنظر إلى مستوى القوة الذي تم عرضه ، قرر هذا الحكيم العظيم أن يانغ تشي يجب أن يموت على الإطلاق.
ولكن كيف يمكن للحكيم العظيم الذي يطارد يانغ تشي أن يخمن أن المحجر سيكون قويًا جدًا؟ في الواقع ، يمكن لأجنحة الملاك الخاصة به أن تستعير قوتها من العواصف المكانية ، مما يسهل عليه التحرك.
قعقعة!
فجأة ، تحولت اليد الهائلة إلى قبضة قوية ، والتي ضربت العراب بقوة لدرجة أن العراب تلاشى من الوجود.
بدأ بالاندماج مع صاحب السيادة اللورد الطاقة الحقيقية ، وكما فعلوا ، شعر أن روحه تتقوى.فجأة ، أصبح قادرًا الآن على رؤية ما كان موجودًا في الظلام الغامق وراءه.
ومع ذلك ، في الوقت الذي استغرقته تلك المعركة الصغيرة لتلعب ، تعافت أجنحة اجنحة الملاك من يانغ تشي ، وانطلق بعيدًا.
تومض موتات الجنة في اليد في حالة من الغضب.كيف يمكن لشخص مثل هذا الهروب من حكيم عظيم؟ وليس مرة واحدة فقط ، بل عدة مرات متتالية؟ كيف يمكن لأي حكيم عظيم أن يحافظ على وجهه بعد مثل هذا الشيء؟ وبالتالي ، مهما كان الحكيم العظيم يتحكم في تلك اليد الهائلة ، استمر في ضخ المزيد والمزيد من القوة فيها على أمل الإمساك بـ يانغ تشي.
“سأقتلك اليوم ، مهما كلف الأمر!” صاح الحكيم العظيم.”لا أحد يستطيع أن يمنعني!” كان الصوت نفسه قويًا بما يكفي لجعل أي شخص يسمعه يرتعد خوفًا.
يبدو أن يد الحكيم العظيم تشع غضبًا أكثر من ذي قبل.فجأة ، تشكلت الفراغات السماوية في راحة اليد إلى ما يشبه العين ، والتي أغلقت على الفور على يانغ تشي.
ومع ذلك ، تجاهل يانغ تشي ذلك ، ودفع نفسه للأمام بشكل أسرع.لحسن الحظ ، كان قد قام للتو بتجديد نفسه بحجر روح من الدرجة الممتازة ، مما يعني أنه يمكنه الحفاظ على حالته الحالية لبعض الوقت.
لذلك ، بالنظر إلى أن الحكيم العظيم قد أغلق يانغ تشي بيده المتوقعة ، لم يكن هناك طريقة للتخلي عن المطاردة الآن.
لم يكن يانغ تشي في مثل هذا الموقف اليائس من قبل ، ولم يُجبر على إهدار طاقة حقيقية مثل هذا.لكنه كان تحت ضغط شديد من هذا الحكيم العظيم ، وإذا تراجع ، سيموت.
“سحر سماء الجنة؟ تم إنشاؤها بواسطة امبراطورة سماء الجنة الكبري نفسها ، اللوتس الابيص الخالد إذن ، لقد قتلت بالفعل سيدة الأميرة سيلفرمون وحصلت على تعويذتها؟ ولكن كيف كسرت دفاعاتها ؟! ”
لحسن الحظ ، مع حجر الروح الرصين ، اللورد الطاقة الحقيقية ، وأجنحة الملاك الخاصة به ، بدا الأمر كما لو كان مرتبطًا بالقانون السحري ، مما جعله صاحب السيادة على الزمكان.
فجأة ، تحولت اليد الهائلة إلى قبضة قوية ، والتي ضربت العراب بقوة لدرجة أن العراب تلاشى من الوجود.
ضمن قوة العواصف المكانية ، ظهرت تيارات من الجوهر ، والتي بدأت في تشكيل عدد لا يحصى من التعويذات غير المرئية.عندما اجتمعوا معًا ، تحولوا بشكل غير متوقع إلى مخلوقات صغيرة بحجم الإصبع.لقد كانت عاصفة ، أو حركات مكانية ، أشياء أسطورية يفترض أنها كانت أطفال الفضاء نفسه.كانت هذه العناصر المكونة من عناصر بحتة ، وأي شخص يمتلكها ، وجعلها جزءًا من طاقته الحقيقية ، سوف يكتسب سيطرة فائقة على الفضاء.
يبدو أن يد الحكيم العظيم تشع غضبًا أكثر من ذي قبل.فجأة ، تشكلت الفراغات السماوية في راحة اليد إلى ما يشبه العين ، والتي أغلقت على الفور على يانغ تشي.
لصدمة يانغ تشي ، بدأت العواصف المكانية التي لا حصر لها تتجمع في أجنحة الملاك ، مما تسبب في زيادة قوة اتصال الأجنحة بالعواصف المكانية.
‘غير جيد!’ كان بإمكان يانغ تشي أن يخبرنا أن الحكيم العظيم الغاضب لم يكن يمنع أي شيء لمحاولة قتله.كانت الطاقة الحقيقية تدور حوله حيث ظهر شخصية ضخمة برأس فيل وجسم بشري ، ثم اندفع نحو اليد.
بدأ بالاندماج مع صاحب السيادة اللورد الطاقة الحقيقية ، وكما فعلوا ، شعر أن روحه تتقوى.فجأة ، أصبح قادرًا الآن على رؤية ما كان موجودًا في الظلام الغامق وراءه.
ولكن بالنظر إلى مستوى القوة الذي تم عرضه ، قرر هذا الحكيم العظيم أن يانغ تشي يجب أن يموت على الإطلاق.
كانت روحه أقوى ، ولأنها مرتبطة بجسده الجسدي وطاقته الحقيقية ، شعر فجأة وكأنه على وشك أن يكون قادرًا على اختراق الفضاء
“تعال ، استمر في مطاردتي!” كان يعتقد.”إذا استمرت الأمور على هذا النحو ، فسوف أقوم بتحويل الفضاء-الفراغ ، وبعد ذلك سيكون الهروب مهمة سهلة.”
“اللعنة!”
“بيور سبيس آي ؛ طهر الفراغ! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
