عصابات مصاصي الدماء
الفصل 57: عصابات مصاصي الدماء
منذ آلاف السنين ، كان الشمال الغربي مكانًا مزدهرًا ، ولكن في النهاية ، استولت عليه رمال الصحراء ، وسقطت في الخراب. مع استمرار المجموعة ، رأوا أدلة على الحضارات الموجودة في هذا المكان منذ سنوات عديدة.
اجتاحت رياح قاتلة الأراضي حاملة معها رمالاً
تغطي أي مسافر عابر. هذه هي السهول الشمالية الغربية. كان الآن منتصف الشتاء ، ومع ذلك ، لم يتساقط الثلج.فهو مكان جاف مليئ بالأرض الصفراء والتلال الجرداء. من حين لآخر ، ترفرف الأوراق المجففة بشكل كئيب عن الأشجار القاحلة ، مصحوبة بفكوك مقفرة للغربان .
ومع ذلك ، لا يبدو أن تقلبات الطاقة في يانغ تشي تضعف على الإطلاق. لم يكن وجهه مغمورًا بالجهد ، ولم يكن قريبًا من اللهاث. يبدو أنه يأخذ كل شيء على قدم وساق.
لي هي طهر حلقه ثم البصق. قبل أن يصل اللعاب إلى الأرض ، تم تجميده.
قال “الطقس هنا مروع”. ”الرمال في كل مكان. يتجمد بصاقك بمجرد أن يغادر فمك. بدون فنون الطاقة القوية ، من المحتمل أن تتجمد إذا بقيت في العراء. كيف يعيش الناس الشتاء هنا؟ “
قال “الطقس هنا مروع”. ”الرمال في كل مكان. يتجمد بصاقك بمجرد أن يغادر فمك. بدون فنون الطاقة القوية ، من المحتمل أن تتجمد إذا بقيت في العراء. كيف يعيش الناس الشتاء هنا؟ “
“يا لها من قسوة مصاصي الدماء!” هو قال. “أتساءل ما هو فن الطاقة الذي يستخدمونه. يحظر زراعة فنون مصاصي الدماء ؛ يمكن أن تؤدي إلى تقدم زراعي سريع ، أسرع بعشر مرات من سرعة الناس العاديين. لكن أي شخص يمارس مثل هذه الأشياء سيُقتل على الفور. من يظن أن عصابات مصاصي الدماء سترتفع في السهول الشمالية الغربية؟ إذا لم نطردهم على الفور ، فمن يعرف مقدار الضرر الذي سيتكبدونه؟ “
فتح أحد الطلاب الجدد الآخرين فمه للرد ، فقط ليملأه بالرمل ، مما جعله يتحول إلى نوبة من السعال والشتائم.
لي هي طهر حلقه ثم البصق. قبل أن يصل اللعاب إلى الأرض ، تم تجميده.
يانغ تشي معهم في الفريق المكون من خمسة أفراد.
أسرع الفريق المكون من خمسة أفراد إلى الأمام حتى وصلوا إلى بوابات المدينة. في تلك المرحلة ، أدركوا أنه لا توجد علامات مرور على الإطلاق ، لا للبشر ولا للخيول.
لقد قبلوا مهمة القضاء على عصابات مصاصي الدماء ، كل ذلك على أمل كسب بعض نقاط الجدارة.
“هل فقدناهم؟” غمغم هوا ينهو.
هناك مجموعات أخرى قبلت المهمة أيضًا ، لكنها تعمل بمفردها. هذا هو الحال عادة في معهد ديمي الخالد ؛ سوف تتشكل مجموعات صغيرة ، وإذا سارت الأمور على ما يرام معهم ، فقد يشكلون في النهاية منظمات رسمية.
هز رأسه. بصفته ابنًا لماركيز من سلالة السلف الحكيم ، فهو يعرف الكثير عن العالم أكثر من بقية الطلاب. جثا على ركبتيه ، مد يده ليلمس الدم الذي ملأ علامات الحافر المؤدية إلى المسافة.
نظر هوا ينهوا وهو يلعق شفتيه بحسد ، وقال ، “يانغ تشي ، كيف يمكنك أن تأخذ هذا بشكل عرضي؟ يجب أن تكون طاقتك الحقيقية أقوى بكثير من طاقتنا! “
“دعونا نبحث عن مكان -” قبل أن يتمكن لي هي من إنهاء كلامه ، ملأ صوت صرير الهواء حيث أغلقت بوابات المدينة خلفهم من تلقاء نفسها.
إن يانغ تشي في الواقع محاط بحاجز متلألئ من الطاقة ، والذي أبقى الرمال والرياح بعيدًا عنه. فهو الوحيد من بين المجموعة الذي بقي نظيفًا تمامًا ، على عكس الآخرين ، الذين غطوا بالرمال.
“هل فقدناهم؟” غمغم هوا ينهو.
الحقيقة هي أنه يمكنهم جميعًا إنشاء حواجز مماثلة إذا أرادوا ذلك.
راوا مدينة سوق ضخمة ، والجميع في عداد الأموات. الجثث في كل مكان ، والمكان كله ملطخ بالدماء. كان هناك رجال ونساء وكبار وشباب. حتى الأطفال. كلهم كانوا قد استنزفوا من الدماء ، ولم يتركوا سوى جثث جافة. علاوة على ذلك ، تم أخذ كل شيء ذي قيمة.
بعد كل شيء ، فهم جميعًا في المرحلة الثامنة ، ويمكنهم أداء تجسد العقل. ومع ذلك ، لم يكن أي منهم على استعداد لإهدار طاقته الحقيقية بشكل عرضي بالطريقة التي فعلها يانغ تشي.
لي هي طهر حلقه ثم البصق. قبل أن يصل اللعاب إلى الأرض ، تم تجميده.
عندما وصلوا لأول مرة إلى السهول الشمالية الغربية ، ورأوا يانغ تشي يفعل ذلك ، افترضوا أن ذلك بسبب قلة خبرته. بعد كل شيء ، الحفاظ على الطاقة الحقيقية أحد أهم الأشياء التي يجب القيام بها في المهام. لم يرغب المرء في الانهيار في لحظة حاسمة.
“هل فقدناهم؟” غمغم هوا ينهو.
إن إهدار الطاقة الحقيقية في الحفاظ على الدفء وخالية من الرمال بدا وكأنه انتحار.
نعيق مثل غراب أو غراب يتردد فجأة في الشارع ، صوت يشبه صوت الأشباح الشيطانية التي تطارد الليل. يمكن أيضًا سماع أصوات الهمس ، على الرغم من أنه من المستحيل تحديد مصدرها بالضبط.
ومع ذلك ، لا يبدو أن تقلبات الطاقة في يانغ تشي تضعف على الإطلاق. لم يكن وجهه مغمورًا بالجهد ، ولم يكن قريبًا من اللهاث. يبدو أنه يأخذ كل شيء على قدم وساق.
_______________
لم يواجه أي منهم أي شخص لديه احتياطيات طاقة لا حدود لها.
“مرحبًا ، هل لاحظت ذلك؟” قال يانغ تشي. “ننسى تبادل المؤشرات. أشم رائحة الدم. تعال ، دعنا نذهب للتحقق من ذلك! ” انطلق فجأة في الحركة ، مرسلاً الرمال تتطاير في كل مكان وهو ينطلق في اتجاه معين.
بدا أحد الطلاب الآخرين ، هي جيلي ، مفتونًا جدًا.
“موت!” زأر يانغ تشي وهو يهاجم مثل البرق. على الفور ، انطلقت منه موجة من الطاقة الحقيقية وضربت الشكل الملون بالدم.
قال “يا يانغ تشي”. “لقد رأينا أنك تعمل على زراعتك ، لكن لم نراك تقاتل بعد. ما هي فنون الطاقة وقاعدة الزراعة الخاصة بك؟ كلنا فضوليون. تريد تبادل بعض المؤشرات؟ الاحماء قليلا؟ “
حتى عندما غادرت الكلمات فمه ، ظهرت شخصية غامضة خلف هوا يينهو ، لون الدم ، مع أنياب ومخالب حادة. في الوقت نفسه ، هبت عليهم رياح شبحية تسببت في ارتفاع شعرهم.
إن جيلي في المرحلة الثامنة ، لديه خلفية رائعة ؛ ولد لعائلة نبيلة من سلالة السلف الحكيم ، اوهي أغنى بكثير من البلد الوعر يانهافن. لديهم حتى أجهزة الإنقاذ هناك. على الرغم من اولائك ، فقد تم إرسالهم للدراسة في معهد ديمي الخالد.
لم يواجه أي منهم أي شخص لديه احتياطيات طاقة لا حدود لها.
“مرحبًا ، هل لاحظت ذلك؟” قال يانغ تشي. “ننسى تبادل المؤشرات. أشم رائحة الدم. تعال ، دعنا نذهب للتحقق من ذلك! ” انطلق فجأة في الحركة ، مرسلاً الرمال تتطاير في كل مكان وهو ينطلق في اتجاه معين.
وهكذا دخلت مجموعة الخمسة بوابة المدينة.
“دم؟ كيف لا أشم أي شيء؟ “
“احذر!” نبح هوا ينهو. “هناك شيء غريب في هذه المدينة. الجميع يقفون جنبًا إلى جنب! “
هز الطلاب الأربعة الآخرون رؤوسهم ، لكنهم تبعوا.
الفصل 57: عصابات مصاصي الدماء
ساروا على طول بضع عشرات من الكيلومترات قبل أن يصلوا إلى بازار الصحراء. ما رأوه على الفور تسبب في سقوط فكيهم.
لم يواجه أي منهم أي شخص لديه احتياطيات طاقة لا حدود لها.
راوا مدينة سوق ضخمة ، والجميع في عداد الأموات. الجثث في كل مكان ، والمكان كله ملطخ بالدماء. كان هناك رجال ونساء وكبار وشباب. حتى الأطفال. كلهم كانوا قد استنزفوا من الدماء ، ولم يتركوا سوى جثث جافة. علاوة على ذلك ، تم أخذ كل شيء ذي قيمة.
قال لي هي “لا بأس”. “هؤلاء قطاع الطرق يتحركون مثل الريح. انظر ، لقد تأخر الوقت. لماذا لا نجد مكانًا في هذه الأنقاض لنصنع معسكرًا؟ يمكننا الخروج بخطة جديدة غدًا. إلى جانب ذلك ، يبدو أنها ستثلج ، ولا نريد أن نبقى في العراء إذا حدث ذلك “.
يمكن رؤية تعبيرات الرعب على الجثث الملتوية ، كما لو أن لحظاتها الأخيرة كانت مليئة بألم لا يمكن تصوره.
هناك مجموعات أخرى قبلت المهمة أيضًا ، لكنها تعمل بمفردها. هذا هو الحال عادة في معهد ديمي الخالد ؛ سوف تتشكل مجموعات صغيرة ، وإذا سارت الأمور على ما يرام معهم ، فقد يشكلون في النهاية منظمات رسمية.
هناك بالفعل ذئاب تقضم الجثث. صوت سحق العظام جعل المشهد بأكمله يبدو وكأنه جحيم بحد ذاته.
أسرع الفريق المكون من خمسة أفراد إلى الأمام حتى وصلوا إلى بوابات المدينة. في تلك المرحلة ، أدركوا أنه لا توجد علامات مرور على الإطلاق ، لا للبشر ولا للخيول.
يانغ تشي كاد يلهث في الأفق.
في مرحلة ما ، توقف هوا ينهو وأشار أمامه. “انظر إلى الأمام! أنقاض مدينة قديمة. كونو حذرين الجميع. أود أن أقول أنه من المحتمل جدًا أن يكون لصوص مصاصي الدماء سكنًا في تلك الأنقاض “.
بعد أن نظر حوله ، لاحظ أن الجثة المجاورة لرجل قوي البنية بشكل خاص بها جرح في رقبته بدا وكأنه علامة عضة. ومما يثير الصدمة أن هؤلاء الأشخاص قد تعرضوا للعض على أعناقهم ، ثم تم سحب دمائهم منهم.
إن يانغ تشي في الواقع محاط بحاجز متلألئ من الطاقة ، والذي أبقى الرمال والرياح بعيدًا عنه. فهو الوحيد من بين المجموعة الذي بقي نظيفًا تمامًا ، على عكس الآخرين ، الذين غطوا بالرمال.
اجتاحت رياح الشتاء البازار ، وبدا وكأنه نويل الأشباح وأنين الآلهة. وهاذا كافي أن يجعل قلب المرء يرتعش.
صرخ الشيء ، ثم طار بعيدًا ، واختفى في المدينة.
عواء بعض الذئاب ، وبعد ذلك ، لاحظت وجود بشر أحياء ، اندفعوا نحو الطلاب الجدد. ومع ذلك ، قتلهم هوا ينهو بسرعة.
وهكذا دخلت مجموعة الخمسة بوابة المدينة.
“يا لها من قسوة مصاصي الدماء!” هو قال. “أتساءل ما هو فن الطاقة الذي يستخدمونه. يحظر زراعة فنون مصاصي الدماء ؛ يمكن أن تؤدي إلى تقدم زراعي سريع ، أسرع بعشر مرات من سرعة الناس العاديين. لكن أي شخص يمارس مثل هذه الأشياء سيُقتل على الفور. من يظن أن عصابات مصاصي الدماء سترتفع في السهول الشمالية الغربية؟ إذا لم نطردهم على الفور ، فمن يعرف مقدار الضرر الذي سيتكبدونه؟ “
“مرحبًا ، هل لاحظت ذلك؟” قال يانغ تشي. “ننسى تبادل المؤشرات. أشم رائحة الدم. تعال ، دعنا نذهب للتحقق من ذلك! ” انطلق فجأة في الحركة ، مرسلاً الرمال تتطاير في كل مكان وهو ينطلق في اتجاه معين.
هز رأسه. بصفته ابنًا لماركيز من سلالة السلف الحكيم ، فهو يعرف الكثير عن العالم أكثر من بقية الطلاب. جثا على ركبتيه ، مد يده ليلمس الدم الذي ملأ علامات الحافر المؤدية إلى المسافة.
لي هي طهر حلقه ثم البصق. قبل أن يصل اللعاب إلى الأرض ، تم تجميده.
هؤلاء الناس ماتوا منذ ساعات قليلة فقط. بفضل درجة الحرارة ، تم ترك الكثير من الأدلة وراءنا. يبدو لي أن هناك بضعة آلاف من اللصوص. لقد اجتاحوا البازار وقتلوا الجميع في الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور. إذا اتبعنا هذه المسارات ، فسنكون قادرين على اللحاق بها “.
عندما كانوا على بعد بضع مئات من الكيلومترات من البازار ، بدأ المساء ينتشر ، وأصبحت السماء مظلمة. لحسن الحظ ، كل فرد في المجموعة خبيرًا في فن الطاقة ، ويمكنه بسهولة الرؤية في الإضاءة المنخفضة. من السحب الكثيفة التي اختنقت السماء ، بدا من المحتمل أن الثلج سيبدأ في التساقط قريبًا.
فكر يانغ تشي: “ هوا ينهوا هذا يعرف ما يفعله ”. على الرغم من أنه يعرف أنه قوي للغاية ، إلا أنه من الواضح أن الأمر سيستغرق الكثير من العمل للحاق بالطلاب ذوي الخبرة الآخرين عندما يتعلق الأمر بأشياء مثل التحقيق والاستكشاف. فهو يعرف كيف يقاتل ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالمهارات غير القتالية ، فإن أفضل ما يمكن فعله في الوقت الحالي هو التزام الصمت والتعلم من أولئك الذين يعرفون ما يفعلونه.
اجتاحت رياح قاتلة الأراضي حاملة معها رمالاً تغطي أي مسافر عابر. هذه هي السهول الشمالية الغربية. كان الآن منتصف الشتاء ، ومع ذلك ، لم يتساقط الثلج.فهو مكان جاف مليئ بالأرض الصفراء والتلال الجرداء. من حين لآخر ، ترفرف الأوراق المجففة بشكل كئيب عن الأشجار القاحلة ، مصحوبة بفكوك مقفرة للغربان .
“نظرًا لأن لدينا أثرهم ، فلنتعقب هؤلاء العصابات مصاصي الدماء ونذبحهم جميعًا!” مملوءًا بالسخط الصالح ، ركز الطلاب على الفور على تخليص العالم من الشياطين مثل قطاع الطرق.
فكر يانغ تشي: “ هوا ينهوا هذا يعرف ما يفعله ”. على الرغم من أنه يعرف أنه قوي للغاية ، إلا أنه من الواضح أن الأمر سيستغرق الكثير من العمل للحاق بالطلاب ذوي الخبرة الآخرين عندما يتعلق الأمر بأشياء مثل التحقيق والاستكشاف. فهو يعرف كيف يقاتل ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالمهارات غير القتالية ، فإن أفضل ما يمكن فعله في الوقت الحالي هو التزام الصمت والتعلم من أولئك الذين يعرفون ما يفعلونه.
يانغ تشي في اتفاق كامل معهم. مصاصو الدماء هؤلاء خطرين ، ولن يكون العالم آمنًا حتى يموتوا جميعًا.
إن إهدار الطاقة الحقيقية في الحفاظ على الدفء وخالية من الرمال بدا وكأنه انتحار.
تولى هوا ينهوا زمام المبادرة ، وتبعه بقية المجموعة حيث بدأ في تتبع آثار الحوافر في المسافة.
قال “الطقس هنا مروع”. ”الرمال في كل مكان. يتجمد بصاقك بمجرد أن يغادر فمك. بدون فنون الطاقة القوية ، من المحتمل أن تتجمد إذا بقيت في العراء. كيف يعيش الناس الشتاء هنا؟ “
كان الشمال الغربي قاتمًا في هذا الوقت. من حين لآخر ، يمرون بالتلال أو ميزات التضاريس الأخرى حيث يقيم عامة الناس. للأسف ، تم تدمير كل هذه الهياكل.
ومع ذلك ، لا يبدو أن تقلبات الطاقة في يانغ تشي تضعف على الإطلاق. لم يكن وجهه مغمورًا بالجهد ، ولم يكن قريبًا من اللهاث. يبدو أنه يأخذ كل شيء على قدم وساق.
منذ آلاف السنين ، كان الشمال الغربي مكانًا مزدهرًا ، ولكن في النهاية ، استولت عليه رمال الصحراء ، وسقطت في الخراب. مع استمرار المجموعة ، رأوا أدلة على الحضارات الموجودة في هذا المكان منذ سنوات عديدة.
عندما وصلوا لأول مرة إلى السهول الشمالية الغربية ، ورأوا يانغ تشي يفعل ذلك ، افترضوا أن ذلك بسبب قلة خبرته. بعد كل شيء ، الحفاظ على الطاقة الحقيقية أحد أهم الأشياء التي يجب القيام بها في المهام. لم يرغب المرء في الانهيار في لحظة حاسمة.
عندما كانوا على بعد بضع مئات من الكيلومترات من البازار ، بدأ المساء ينتشر ، وأصبحت السماء مظلمة. لحسن الحظ ، كل فرد في المجموعة خبيرًا في فن الطاقة ، ويمكنه بسهولة الرؤية في الإضاءة المنخفضة. من السحب الكثيفة التي اختنقت السماء ، بدا من المحتمل أن الثلج سيبدأ في التساقط قريبًا.
هناك مجموعات أخرى قبلت المهمة أيضًا ، لكنها تعمل بمفردها. هذا هو الحال عادة في معهد ديمي الخالد ؛ سوف تتشكل مجموعات صغيرة ، وإذا سارت الأمور على ما يرام معهم ، فقد يشكلون في النهاية منظمات رسمية.
في مرحلة ما ، توقف هوا ينهو وأشار أمامه. “انظر إلى الأمام! أنقاض مدينة قديمة. كونو حذرين الجميع. أود أن أقول أنه من المحتمل جدًا أن يكون لصوص مصاصي الدماء سكنًا في تلك الأنقاض “.
لم يواجه أي منهم أي شخص لديه احتياطيات طاقة لا حدود لها.
هبت رياح الشتاء عبر المعارك التي شاهدت مرور آلاف السنين.
قال “الطقس هنا مروع”. ”الرمال في كل مكان. يتجمد بصاقك بمجرد أن يغادر فمك. بدون فنون الطاقة القوية ، من المحتمل أن تتجمد إذا بقيت في العراء. كيف يعيش الناس الشتاء هنا؟ “
أسرع الفريق المكون من خمسة أفراد إلى الأمام حتى وصلوا إلى بوابات المدينة. في تلك المرحلة ، أدركوا أنه لا توجد علامات مرور على الإطلاق ، لا للبشر ولا للخيول.
قال “الطقس هنا مروع”. ”الرمال في كل مكان. يتجمد بصاقك بمجرد أن يغادر فمك. بدون فنون الطاقة القوية ، من المحتمل أن تتجمد إذا بقيت في العراء. كيف يعيش الناس الشتاء هنا؟ “
“هل فقدناهم؟” غمغم هوا ينهو.
يمكن رؤية تعبيرات الرعب على الجثث الملتوية ، كما لو أن لحظاتها الأخيرة كانت مليئة بألم لا يمكن تصوره.
قال لي هي “لا بأس”. “هؤلاء قطاع الطرق يتحركون مثل الريح. انظر ، لقد تأخر الوقت. لماذا لا نجد مكانًا في هذه الأنقاض لنصنع معسكرًا؟ يمكننا الخروج بخطة جديدة غدًا. إلى جانب ذلك ، يبدو أنها ستثلج ، ولا نريد أن نبقى في العراء إذا حدث ذلك “.
“يا لها من قسوة مصاصي الدماء!” هو قال. “أتساءل ما هو فن الطاقة الذي يستخدمونه. يحظر زراعة فنون مصاصي الدماء ؛ يمكن أن تؤدي إلى تقدم زراعي سريع ، أسرع بعشر مرات من سرعة الناس العاديين. لكن أي شخص يمارس مثل هذه الأشياء سيُقتل على الفور. من يظن أن عصابات مصاصي الدماء سترتفع في السهول الشمالية الغربية؟ إذا لم نطردهم على الفور ، فمن يعرف مقدار الضرر الذي سيتكبدونه؟ “
تبادل الجميع نظراتهم واستطاعوا رؤية اتفاقهم جميعًا.
يانغ تشي كاد يلهث في الأفق.
حتى الأشخاص في المرحلة الثامنة لا يرغبون في الوقوع في عاصفة متجمدة طوال الليل. إذا تحول البصاق إلى جليد أثناء النهار ، فيمكن تخيل مدى برودة الليل.
بخلاف يانغ تشي ، صُدم الجميع. قال لي هي ، “من هناك!”
وهكذا دخلت مجموعة الخمسة بوابة المدينة.
ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، ألقى صوته على كل شخص آخر في المجموعة. “نحن في مشكلة. وقعنا في فخهم. من كان يظن أن لديهم درجة سيد الطاقة إلى جانبهم؟.
اصبح صوت الريح أكثر شبحية داخل المدينة ، كما لو كانوا قد مروا عبر أبواب الجحيم. المحلات التي تصطف في الشوارع قديمة جدًا لدرجة أن لافتاتها قد تعفنت منذ فترة طويلة وتحولت إلى لا شيء.
اخترق مخلب الهواء ، ينبض بالطاقة الملونة بالدم أثناء اتصاله بالطاقة الحقيقية الدفاعية لـ هوا ينهو.
“دعونا نبحث عن مكان -” قبل أن يتمكن لي هي من إنهاء كلامه ، ملأ صوت صرير الهواء حيث أغلقت بوابات المدينة خلفهم من تلقاء نفسها.
ومع ذلك ، لا يبدو أن تقلبات الطاقة في يانغ تشي تضعف على الإطلاق. لم يكن وجهه مغمورًا بالجهد ، ولم يكن قريبًا من اللهاث. يبدو أنه يأخذ كل شيء على قدم وساق.
بخلاف يانغ تشي ، صُدم الجميع. قال لي هي ، “من هناك!”
لي هي طهر حلقه ثم البصق. قبل أن يصل اللعاب إلى الأرض ، تم تجميده.
فجأة ، شعروا جميعًا أنهم دخلوا في الفخ.
غمرت رائحة الدم المجموعة القوية جدًا لدرجة أنها كادت أن تنهار في فقدان الوعي.
نعيق مثل غراب أو غراب يتردد فجأة في الشارع ، صوت يشبه صوت الأشباح الشيطانية التي تطارد الليل. يمكن أيضًا سماع أصوات الهمس ، على الرغم من أنه من المستحيل تحديد مصدرها بالضبط.
الحقيقة هي أنه يمكنهم جميعًا إنشاء حواجز مماثلة إذا أرادوا ذلك.
“احذر!” نبح هوا ينهو. “هناك شيء غريب في هذه المدينة. الجميع يقفون جنبًا إلى جنب! “
اصبح صوت الريح أكثر شبحية داخل المدينة ، كما لو كانوا قد مروا عبر أبواب الجحيم. المحلات التي تصطف في الشوارع قديمة جدًا لدرجة أن لافتاتها قد تعفنت منذ فترة طويلة وتحولت إلى لا شيء.
حتى عندما غادرت الكلمات فمه ، ظهرت شخصية غامضة خلف هوا يينهو ، لون الدم ، مع أنياب ومخالب حادة. في الوقت نفسه ، هبت عليهم رياح شبحية تسببت في ارتفاع شعرهم.
فجأة ، شعروا جميعًا أنهم دخلوا في الفخ.
اخترق مخلب الهواء ، ينبض بالطاقة الملونة بالدم أثناء اتصاله بالطاقة الحقيقية الدفاعية لـ هوا ينهو.
“نظرًا لأن لدينا أثرهم ، فلنتعقب هؤلاء العصابات مصاصي الدماء ونذبحهم جميعًا!” مملوءًا بالسخط الصالح ، ركز الطلاب على الفور على تخليص العالم من الشياطين مثل قطاع الطرق.
غمرت رائحة الدم المجموعة القوية جدًا لدرجة أنها كادت أن تنهار في فقدان الوعي.
صرخ الشيء ، ثم طار بعيدًا ، واختفى في المدينة.
أذهل هوا ينهو ، وأطلق صيحة ، لكن لم يكن لديه وقت للرد قبل أن يكون المخلب الملون بالدم عليه.
إن جيلي في المرحلة الثامنة ، لديه خلفية رائعة ؛ ولد لعائلة نبيلة من سلالة السلف الحكيم ، اوهي أغنى بكثير من البلد الوعر يانهافن. لديهم حتى أجهزة الإنقاذ هناك. على الرغم من اولائك ، فقد تم إرسالهم للدراسة في معهد ديمي الخالد.
“موت!” زأر يانغ تشي وهو يهاجم مثل البرق. على الفور ، انطلقت منه موجة من الطاقة الحقيقية وضربت الشكل الملون بالدم.
“يا لها من قسوة مصاصي الدماء!” هو قال. “أتساءل ما هو فن الطاقة الذي يستخدمونه. يحظر زراعة فنون مصاصي الدماء ؛ يمكن أن تؤدي إلى تقدم زراعي سريع ، أسرع بعشر مرات من سرعة الناس العاديين. لكن أي شخص يمارس مثل هذه الأشياء سيُقتل على الفور. من يظن أن عصابات مصاصي الدماء سترتفع في السهول الشمالية الغربية؟ إذا لم نطردهم على الفور ، فمن يعرف مقدار الضرر الذي سيتكبدونه؟ “
صرخ الشيء ، ثم طار بعيدًا ، واختفى في المدينة.
لم يواجه أي منهم أي شخص لديه احتياطيات طاقة لا حدود لها.
كما اتضح ، طاقة حقيقية بشرية ، أرسلها خبير في الطاقة.
تبادل الجميع نظراتهم واستطاعوا رؤية اتفاقهم جميعًا.
“من هناك ؟!” صاح هوا ينهو. “قطاع الطرق مصاصي الدماء؟ نهايتك قريبة! نحن طلاب من معهد ديمي الخالد! اخرج إلى العراء ، أيها الشيطان العجيب! حان الوقت لتموت! “
فتح أحد الطلاب الجدد الآخرين فمه للرد ، فقط ليملأه بالرمل ، مما جعله يتحول إلى نوبة من السعال والشتائم.
ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، ألقى صوته على كل شخص آخر في المجموعة. “نحن في مشكلة. وقعنا في فخهم. من كان يظن أن لديهم درجة سيد الطاقة إلى جانبهم؟.
عواء بعض الذئاب ، وبعد ذلك ، لاحظت وجود بشر أحياء ، اندفعوا نحو الطلاب الجدد. ومع ذلك ، قتلهم هوا ينهو بسرعة.
_______________
هز الطلاب الأربعة الآخرون رؤوسهم ، لكنهم تبعوا.
Cobra
“هل فقدناهم؟” غمغم هوا ينهو.
بعد أن نظر حوله ، لاحظ أن الجثة المجاورة لرجل قوي البنية بشكل خاص بها جرح في رقبته بدا وكأنه علامة عضة. ومما يثير الصدمة أن هؤلاء الأشخاص قد تعرضوا للعض على أعناقهم ، ثم تم سحب دمائهم منهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
