الفصل 8.1 - نعم ، فهمت
الفصل 8 – نعم ، فهمت
“مووو ….انا أفهم. لكن هذا القط لطيف ، لذا سأشتري واحدة لنفسي “
“هاه … تلك الفتاة ، أليست تصبح أقل تحفظًا مع الوقت….؟”
“هذه الرائحة رائحة جيدة جدا ~. في الوقت الحالي ، سأختبر جميع الأنواع—- “
“إذن ، أعتقد أنني سأبذل قصارى جهدي بصفتي حامل أمتعة”
بعد المدرسة ، تمتم ماساتشيكا وهو يرى الرسالة التي تلقاها من يوكي.
“نعم، سيدتي! أنا آسف!”
كان عليها أن تذهب للتسوق لشراء لوازم عمل مجلس الطلاب ولكن جاءت مهمة مفاجئة ، لذلك أرادت أن يذهب مكانها بدلاً من ذلك.
إذا نحينا جانباً طلابب المدرسة الابتدائية ، فإن التجول في وسط المدينة أثناء احتضان حيوان محشو بدا وكأنه شيء غريب بالنسبة لطالب في المدرسة الثانوية ولكن الغريب في الأمر أنه لم يكن الأمر غريبًا عندما فعلت ماريا ذلك.
『نيي ني (اخي)، رجااااءً ♡』
عند الظهور المفاجئ للرئيس ، تراجعت ماريا ببطء واستعادت ابتسامتها اللطيفة المعتادة.
“….”
لقد شعر بالضيق والإرهاق إلى حد ما في الجزء الأخير من الرسالة ، والذي كان غزليًا بما فيه الكفاية ليجعلك تشعر بالسعادة إلى حد ما.
“لا ، إنهما متشابهان ، لكن لا! عادة ما تكون الحيوانات المحشوة في غرفة مجلس الطلاب محظورة! “
“حسنًا ، هل أذهب؟ أعتقد أنني سأذهب ولكن … “
“إنه هنا ، كوز كن ~”
ارسل ماساتشيكا『 حسناً 』إلى يوكي بينما كان يتذمر.
كان أحدهما رئيس مجلس الطلاب ، كنزاكي تويا. والشخص الآخر كان ….
『ياي ، أحبك أوني-تشان ♡』
“أفترض ذلك … إذن ، أليس من الجيد إذا انضم كوز كون أيضًا إلى مجلس الطلاب؟”
“نعم نعم”
(لا تلوميني…. إذا حدث شيء رائع ما أمام عينيك ، فسينظر الرجال بأي حال من الأحوال. إنها الطبيعة الحزينة للرجال)
حجب عدسة الكاميرا بحقيبة التسوق في يده. لم يعد ماساتشيكا مترددًا في رد المزاح لطلاب السنوات الأعلى بعد الأن.
ابتسم ماساتشيكا بابتسامة ساخرة على ملصقات القلب ، ووضع هاتفه في جيبه وتوجه إلى غرفة مجلس الطلاب.
ماساتشيكا عاطفي جداً عندما يتعلق الأمر بأخته . لدرجة أن العالم كله سيناديه سيسكون (عقدة اخت) إذا رأوا هذا الموقف.
“إنه هنا ، كوز كن ~”
أعطى الاثنان انحناءة طفيفة ، وغادر الاثنان غرفة مجلس الطلاب.
“اعذروني”
طرق ماساتشيكا باب غرفة مجلس الطلاب وفتحها. في الداخل ، كان هناك شخصان.
“مرحبًا ،كوز. يؤسفني أنك أتيت كل هذه المسافة لمساعدتنا “
لقد شعر بالضيق والإرهاق إلى حد ما في الجزء الأخير من الرسالة ، والذي كان غزليًا بما فيه الكفاية ليجعلك تشعر بالسعادة إلى حد ما.
“أه نعم….”
” حسنًا ، لقد جئت فقط لتغطية يوكي”
” لا ، لن أدعك ، حسنًا؟”
كان أحدهما رئيس مجلس الطلاب ، كنزاكي تويا. والشخص الآخر كان ….
”ننن ~ لذيذ. بما أننا هنا ، ماذا عن كوز-كن جرب البعض أيضًا؟ “
“أوه؟ إذن أنت كوز-كن. أنا ماريا ميخائيلوفنا كوجو. أنا أخت اليا تشان الكبرى وسكرتيرة مجلس الطلاب. تشرفت بلقائك ~؟ “
“إنه هنا ، كوز كن ~”
“آه ، بالمثل. اليا كانت دائماً عوناً كبيرا لي “
” آه ، شكرًا ~. ثم ، اعتني باليا نيان ، حسنًا ~؟ “
“أنا آسف ولكن ، ماذا قلت؟”
استقبلته ماريا بلطف مع ابتسامة ناعمة ومبهجة على وجهها. رداً على ذلك انحنى ماساتشيكا قليلاً وهو يفكر ، “هاتان الشقيقتان لديهما مشاعر متناقضة”.
“حسنًا ، هل أذهب؟ أعتقد أنني سأذهب ولكن … “
“اليوم سمعت أن التسوق سيكون مع كوجو-سينباي …”
حاول ماساتشيكا دون وعي أن يبتعد عنها بسبب التغير الشامل الذي حصل، لكن التراجع خطوة واحدة إلى الوراء كان أفضل ما يمكن أن يفعله لأنها كانت تمسك يده اليمنى بقوة غير متوقعة.
“يمكنك مناداتي بماشا ، حسنًا؟ صديق اليا تشان هو صديقي أيضًا بعد كل شيء ~ “
“ما- ماذا؟؟”
في مثل هذه الأحداث ، ستخسر إذا شعرت بالحرج ؛ ستخسر إذا أدركت ذلك ؛ وأنا على دراية كاملة بذلك. نعم ، يجب أن تكون ذكيًا في مثل هذه الأوقات. عليك أن تمر من هذا الموقف بأسلوب راقي!
“أه نعم….”
“نعم ، ها أنت ذا”
“أي نوع من الإحساس لديك حتى” متسائلاً ما الذي شد على أوتار قلب ماريا ، ابتسمت بسعادة شديدة ثم أخرجت هاتفها وحاولت التقاط صورة له.
‘لديها الكثير من الطاقة المبتهجة’ ، فكر وجفل ماساتشيكا فجأة بسبب ماريا التي كانت تهرول نحوه وهي تبتسم.
حجب عدسة الكاميرا بحقيبة التسوق في يده. لم يعد ماساتشيكا مترددًا في رد المزاح لطلاب السنوات الأعلى بعد الأن.
“ماشا- سينباي أو ماشا-سان~ ،تستطيع مناداتي بأحد هذه الأسماء ، حسنًا؟ ~”
“مرحبًا ،كوز. يؤسفني أنك أتيت كل هذه المسافة لمساعدتنا “
“أوه … إذن ، ماشا سان”
بعد أن شعر بالحرج إلى حد ما ، ابعد ماساتشيكا عينيه.
أمسكت ماريا بيد ماساتشيكا اليمنى بكلتا يديها وصافحته برفق لأعلى ولأسفل.
‘بما أني لست أكثر من مجرد غريب ، أعتقد أنني سأبذل قصارى جهدي لأن أصبح حامل أمتعة بدلاً من إعطاء رأي سيئ …’ هذا ما كان يعتقده ولكن هذا التفكير كان ساذجًا.
“ممممم ، سعدت بلقائك ، أنت ….”
“….”
صافحته ماريا بابتسامة يمكن أن تجعل اي رجل يقع في حبها. ثم تحول تعبيرها فجأة إلى تعبير جاد بمجرد أن نظرت إلى وجه ماساتشيكا عن قرب.
كانت عيناها المعتادة الضيقتان المتدليتان اللتان تعطيان مشاعر لطيفة مفتوحة على مصراعيها ، واختفت ابتسامتها المعتادة تمامًا من وجهها.
(ثي-هذا …. قبلة غير مباشر!)
“ما- ماذا؟؟”
” آه ، شكرًا ~. ثم ، اعتني باليا نيان ، حسنًا ~؟ “
“ما نوع أرض الأحلام التي تصنيعها! إذا وضعنا جانبا الآخرين في المجموعة النسائية ، فمن المؤكد أن الرئيس سيشعر بأن الأمر لا يطاق! “
حاول ماساتشيكا دون وعي أن يبتعد عنها بسبب التغير الشامل الذي حصل، لكن التراجع خطوة واحدة إلى الوراء كان أفضل ما يمكن أن يفعله لأنها كانت تمسك يده اليمنى بقوة غير متوقعة.
صافحته ماريا بابتسامة يمكن أن تجعل اي رجل يقع في حبها. ثم تحول تعبيرها فجأة إلى تعبير جاد بمجرد أن نظرت إلى وجه ماساتشيكا عن قرب.
“كوز كن …. اسمك المعطى هو؟”
“أيه؟ ماساتشيكا (政近)… إنه ماساتشيكا (政近) المكتوب بـ سي (政) في سيجي (政治)1 وتشيكا (近) في تشيكاي (近い)2.”
كان لديه شعور سيء عندما دخلت متجرًا فاخرًا دون تردد في وقت ما ، لكن الأمر اصعب أكثر مما كان يتصور. طار إحساسها بالحرية إلى ما هو أبعد بكثير من خيال ماساتشيكا.
(ملاحظة: اخبرها بأسمه لذلك قررت اضافة الأحرف اليابانية ايضاً)
الفصل 8 – نعم ، فهمت
“حسنا إذن ايها الرئيس، سنذهب الأن”
حدقت ماريا باهتمام في وجه ماساتشيكا بتعبير حاد بشكل مخيف ، كما لو كانت تحاول ان تخترق وجهه.
وعرضت الموظفة الأنثى عليه كأسًا جديدًا، واستلمها بابتسامة. على ما يبدو، كان المشروب محضرًا بالأصل لشخصين. كان هذا حقًا متجرًا متفهمًا وسخيًا. ومع ذلك، كانت هذه اللفتة ليست مرضية بالنسبة لماساتشيكا.
كان التحديق في وجهه باهتمام شديد بينما كانت يده ممسكة من قبل فتاة جميلة من السنوات العليا التي التقى بها للتو للمرة الأولى جعل ماساتشيكا يشعر بالتوتر ، وبدأ يشعر بعدم الارتياح.
“ما هو الخطأ؟ الأخت الكبرى كوجو. هل هناك شيء يطارد ظهر كوز؟ “
“هاه … تلك الفتاة ، أليست تصبح أقل تحفظًا مع الوقت….؟”
“سيادة الرئيس ، إذا كنت ستقول شيئًا كهذا ، فيجب أن يكون” هل هناك شيء عالق في وجهه؟ “
“ما هو الخطأ؟ الأخت الكبرى كوجو. هل هناك شيء يطارد ظهر كوز؟ “
“أوه ، أنت بخير اذن ، كوز”
“مووو ….انا أفهم. لكن هذا القط لطيف ، لذا سأشتري واحدة لنفسي “
مد تويا يد المساعدة وأمسكها ماساتشيكا على الفور. أثنى عليه تويا وهو يرفع بإبهامه إلى رد كوز السريع البديهي.
“…؟ هل هناك شيء خاطئ؟”
عند الظهور المفاجئ للرئيس ، تراجعت ماريا ببطء واستعادت ابتسامتها اللطيفة المعتادة.
“آه ، أنا آسف. لقد استغرقت وقت كثير جدًا في التفكير ‘اذن هذا صديق اليا تشان ~’
تركت يده بسرعة، ووضعت يدها على خدها بينما كانت تميل رأسها باعتذار ثم صفقت يديها و تحدثت.
” حقًا لذيذ”
【حسنًا ، دعنا نذهب ، هيا بنا】
رمش ماساتشيكا عينيه على اللغة الروسية المفاجئة. بالطبع تم نقل المعنى إليه لكنه لم يستطع هز رأسه هنا لأنه كان يتظاهر بعدم فهم اللغة الروسية لأختها الصغيرة أليسا.
『نيي ني (اخي)، رجااااءً ♡』
حدقت ماريا باهتمام في وجه ماساتشيكا بتعبير حاد بشكل مخيف ، كما لو كانت تحاول ان تخترق وجهه.
“أنا آسف ولكن ، ماذا قلت؟”
” آه ، حسنًا “
عندما سألها ماساتشيكا ، اتسعت عينا ماريا للحظة واحدة فقط ثم ابتسمت على الفور مرة أخرى.
“آه ، أنا آسف. لقد استغرقت وقت كثير جدًا في التفكير ‘اذن هذا صديق اليا تشان ~’
“أنا آسفة ، لقد قلت للتو” لنذهب”
”ننن ~ لذيذ. بما أننا هنا ، ماذا عن كوز-كن جرب البعض أيضًا؟ “
بدت ماريا معتادة على هذا المتجر ، وجربت رائحة أوراق الشاي أثناء حديثها عن شيء ما مع المدير إلى حد ما ، الذي يبدو أن أحد معارفها.
” آه ، حسنًا “
“حسنا إذن ايها الرئيس، سنذهب الأن”
“آآآآآآآآآآآآآآآآه، وضعه في نفس الفاتورة يعتبر فكرة سيئة. سوف يتم توبيخك من قبل المحاسبة اليا! “
“نعم ، أنا أعتمد عليك”
اخفض ماساتشيكا رأسه ، ثم مالت ماريا رأسها بفضول وذهبت إلى المتجر.
“قل شييييز”
“إذن اعذرني”
‘لديها الكثير من الطاقة المبتهجة’ ، فكر وجفل ماساتشيكا فجأة بسبب ماريا التي كانت تهرول نحوه وهي تبتسم.
“أنا أعتمد عليك أيضًا، كوز كن”
”ننن ~ لذيذ. بما أننا هنا ، ماذا عن كوز-كن جرب البعض أيضًا؟ “
“نعم”
“نحن نفعل ذلك أيضًا للمواد الاستهلاكية البسيطة، حسنًا ~؟ لكنها غرفة مجلس الطلاب التي نستخدمها بعد كل شيء. ألن يكون من الجيد إضافة القليل من الألوان الخاصة بنا؟ عليك أن تختار تلك الأشياء بأم عينيك. خصوصا الشاي مثلا. لا يمكنك اختيار واحدة جيدة دون شم رائحتها “
“نعم، سيدتي! أنا آسف!”
أعطى الاثنان انحناءة طفيفة ، وغادر الاثنان غرفة مجلس الطلاب.
“إذن ، أعتقد أنني سأبذل قصارى جهدي بصفتي حامل أمتعة”
” لا ، لن أدعك ، حسنًا؟”
“نحن سنخرج للتسوق لشراء مستلزمات، أليس كذلك؟ ومع ذلك ، لم أسأل يوكي عن التفاصيل “
“هذا صحيح ~ مجلس الطلاب يستخدمون الكثير من الأشياء ، كما ترى ~”
” لذيذ ، أليس كذلك؟ “
“مستحيل .. هذا القط المحشو يبدو تمامًا مثل اليا تشان! آه ، هذا صحيح. ماذا لو قمنا بتجميع مجموعة من الحيوانات المحشية التي تمثل جميع أعضاء مجلس الطلاب؟ “
“آه … في المدرسة الإعدادية ، اعتدنا لطلب الطلبات دفعة واحدة لشيء من هذا القبيل ولكن يبدو أنه مختلف في المدرسة الثانوية “
“نعم، سيدتي! أنا آسف!”
“آه ، أنا آسف. لقد استغرقت وقت كثير جدًا في التفكير ‘اذن هذا صديق اليا تشان ~’
“نحن نفعل ذلك أيضًا للمواد الاستهلاكية البسيطة، حسنًا ~؟ لكنها غرفة مجلس الطلاب التي نستخدمها بعد كل شيء. ألن يكون من الجيد إضافة القليل من الألوان الخاصة بنا؟ عليك أن تختار تلك الأشياء بأم عينيك. خصوصا الشاي مثلا. لا يمكنك اختيار واحدة جيدة دون شم رائحتها “
“اعذروني”
“أوه … إذا كان الأمر كذلك ، فلا أعرف إذا كان من الجيد أن يشارك شخص خارجي مثلي”
كان التحديق في وجهه باهتمام شديد بينما كانت يده ممسكة من قبل فتاة جميلة من السنوات العليا التي التقى بها للتو للمرة الأولى جعل ماساتشيكا يشعر بالتوتر ، وبدأ يشعر بعدم الارتياح.
“أفترض ذلك … إذن ، أليس من الجيد إذا انضم كوز كون أيضًا إلى مجلس الطلاب؟”
‘بما أني لست أكثر من مجرد غريب ، أعتقد أنني سأبذل قصارى جهدي لأن أصبح حامل أمتعة بدلاً من إعطاء رأي سيئ …’ هذا ما كان يعتقده ولكن هذا التفكير كان ساذجًا.
“لست مهتمًا بذلك”
حاول ماساتشيكا دون وعي أن يبتعد عنها بسبب التغير الشامل الذي حصل، لكن التراجع خطوة واحدة إلى الوراء كان أفضل ما يمكن أن يفعله لأنها كانت تمسك يده اليمنى بقوة غير متوقعة.
“هكذا إذن؟ سيء حقاً~ “
ابتسم ماساتشيكا بسخرية لها وهي تهز كتفيها فيما بدا وكأنها كانت في خيبة أمل حقيقية.
“إذن ، أعتقد أنني سأبذل قصارى جهدي بصفتي حامل أمتعة”
“هذا صحيح ~ مجلس الطلاب يستخدمون الكثير من الأشياء ، كما ترى ~”
“نعم ، من فضلك افعل ، حسنًا ~؟”
‘بما أني لست أكثر من مجرد غريب ، أعتقد أنني سأبذل قصارى جهدي لأن أصبح حامل أمتعة بدلاً من إعطاء رأي سيئ …’ هذا ما كان يعتقده ولكن هذا التفكير كان ساذجًا.
“أوه؟ إذن أنت كوز-كن. أنا ماريا ميخائيلوفنا كوجو. أنا أخت اليا تشان الكبرى وسكرتيرة مجلس الطلاب. تشرفت بلقائك ~؟ “
“لا ، نعم ، نعم. لا شئ….”
“هذه الرائحة رائحة جيدة جدا ~. في الوقت الحالي ، سأختبر جميع الأنواع—- “
بدت ماريا معتادة على هذا المتجر ، وجربت رائحة أوراق الشاي أثناء حديثها عن شيء ما مع المدير إلى حد ما ، الذي يبدو أن أحد معارفها.
كان أحدهما رئيس مجلس الطلاب ، كنزاكي تويا. والشخص الآخر كان ….
“لا ، وجود رائحة مثل هذه في غرفة مجلس الطلاب فكرة سيئة ، أليس كذلك؟ من فضلك ضع هذا النوع من الأشياء في غرفتك الخاصة “
『نيي ني (اخي)، رجااااءً ♡』
“هذا صحيح ~ مجلس الطلاب يستخدمون الكثير من الأشياء ، كما ترى ~”
“مستحيل .. هذا القط المحشو يبدو تمامًا مثل اليا تشان! آه ، هذا صحيح. ماذا لو قمنا بتجميع مجموعة من الحيوانات المحشية التي تمثل جميع أعضاء مجلس الطلاب؟ “
“نعم”
“ما نوع أرض الأحلام التي تصنيعها! إذا وضعنا جانبا الآخرين في المجموعة النسائية ، فمن المؤكد أن الرئيس سيشعر بأن الأمر لا يطاق! “
“مستحيل .. هذا القط المحشو يبدو تمامًا مثل اليا تشان! آه ، هذا صحيح. ماذا لو قمنا بتجميع مجموعة من الحيوانات المحشية التي تمثل جميع أعضاء مجلس الطلاب؟ “
كان عليها أن تذهب للتسوق لشراء لوازم عمل مجلس الطلاب ولكن جاءت مهمة مفاجئة ، لذلك أرادت أن يذهب مكانها بدلاً من ذلك.
“الأسد الذي يرتدي النظارات هنا هو الرئيس ~”
“لا ، كما قلت …. واي ، إنهما متشابهان للغاية!”
“حسنًا ، لا أعرف أي شيء عن الشاي. بادئ ذي بدء ، أنا لا أشرب الشاي “
“ثم هذا سوف -“
“قل شييييز”
“لا ، إنهما متشابهان ، لكن لا! عادة ما تكون الحيوانات المحشوة في غرفة مجلس الطلاب محظورة! “
“حسنًا ، هل أذهب؟ أعتقد أنني سأذهب ولكن … “
“اييييه ~”
“لا ، أنا من يجب أن أقول” اييييه~ “
“اعذروني”
“مووو ….انا أفهم. لكن هذا القط لطيف ، لذا سأشتري واحدة لنفسي “
“آه ، بالمثل. اليا كانت دائماً عوناً كبيرا لي “
“لا ، نعم ، نعم. لا شئ….”
“آآآآآآآآآآآآآآآآه، وضعه في نفس الفاتورة يعتبر فكرة سيئة. سوف يتم توبيخك من قبل المحاسبة اليا! “
كانت ماريا ترتشف الطعم من أحد الأكواب الورقية ، ابتسمت بشدة وأشارت الى ماساتشيكا. ضرب هذا الموقف الوتر الحساس داخل ماساتشيكا.
كان لديه شعور سيء عندما دخلت متجرًا فاخرًا دون تردد في وقت ما ، لكن الأمر اصعب أكثر مما كان يتصور. طار إحساسها بالحرية إلى ما هو أبعد بكثير من خيال ماساتشيكا.
كانت ماريا ترتشف الطعم من أحد الأكواب الورقية ، ابتسمت بشدة وأشارت الى ماساتشيكا. ضرب هذا الموقف الوتر الحساس داخل ماساتشيكا.
“أفترض ذلك … إذن ، أليس من الجيد إذا انضم كوز كون أيضًا إلى مجلس الطلاب؟”
كانت ماريا تبحث في كل مكان ، وحاولت بجدية شراء أشياء من الواضح أنها لم تكن مناسبة لغرفة مجلس الطلاب. بالإضافة إلى كونه حاملًا للأمتعة ، بذل ماساتشيكا قصارى جهده لجعل الأشياء لا تسقط.
“الأسد الذي يرتدي النظارات هنا هو الرئيس ~”
صافحته ماريا بابتسامة يمكن أن تجعل اي رجل يقع في حبها. ثم تحول تعبيرها فجأة إلى تعبير جاد بمجرد أن نظرت إلى وجه ماساتشيكا عن قرب.
(ليس جيدًا ، هذه الفتاة حرة جدًا. هل هي دائمًا على هذا النحو؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلا بد أنه يمثل ألمًا كبيرًا لـاليا ، هاه)
الفصل 8 – نعم ، فهمت
“هاه … تلك الفتاة ، أليست تصبح أقل تحفظًا مع الوقت….؟”
بطريقة ما تمكنت من شراء الحد الأدنى من العناصر الضرورية فقط ، كان ماساتشيكا منهكًا عقليًا تمامًا في الوقت الذي كانوا يتجهون فيه إلى آخر متجر شاي. أثناء قيامه بدوره كحامل للأمتعة كما أعلن سابقًا ، نظر إلى ماريا وهي تمشي بينما كانت تعانق قطة محشوة بين ذراعيها.
“اييييه ~ أليس مسموح لي~”
إذا نحينا جانباً طلابب المدرسة الابتدائية ، فإن التجول في وسط المدينة أثناء احتضان حيوان محشو بدا وكأنه شيء غريب بالنسبة لطالب في المدرسة الثانوية ولكن الغريب في الأمر أنه لم يكن الأمر غريبًا عندما فعلت ماريا ذلك.
(أوه ، نعم … إنه يعطي شعورًا مثل ، “مرحبًا يا قطة ، بدّلي مكاني هناك لبعض الوقت”) مشاهدة رأس الحيوان المحشو وهو يسحق من الخلف بواسطة تلال مزدوجة جعلته يعتقد ذلك دون وعي …. على الفور ، ارتجف من قشعريرة بينما نظر وجه أليسا إليه كما لو كان قمامة وظهر في ذهنه.
اعتذر لأليسا داخل رأسه ، وأطلق الأعذار بلهجة كانساي لسبب ما.
“أوه … إذن ، ماشا سان”
(لا تلوميني…. إذا حدث شيء رائع ما أمام عينيك ، فسينظر الرجال بأي حال من الأحوال. إنها الطبيعة الحزينة للرجال)
“هاه … تلك الفتاة ، أليست تصبح أقل تحفظًا مع الوقت….؟”
اعتذر لأليسا داخل رأسه ، وأطلق الأعذار بلهجة كانساي لسبب ما.
“نحن نفعل ذلك أيضًا للمواد الاستهلاكية البسيطة، حسنًا ~؟ لكنها غرفة مجلس الطلاب التي نستخدمها بعد كل شيء. ألن يكون من الجيد إضافة القليل من الألوان الخاصة بنا؟ عليك أن تختار تلك الأشياء بأم عينيك. خصوصا الشاي مثلا. لا يمكنك اختيار واحدة جيدة دون شم رائحتها “
“إنه هنا ، كوز كن ~”
‘لديها الكثير من الطاقة المبتهجة’ ، فكر وجفل ماساتشيكا فجأة بسبب ماريا التي كانت تهرول نحوه وهي تبتسم.
“نعم، سيدتي! أنا آسف!”
استقبلته ماريا بلطف مع ابتسامة ناعمة ومبهجة على وجهها. رداً على ذلك انحنى ماساتشيكا قليلاً وهو يفكر ، “هاتان الشقيقتان لديهما مشاعر متناقضة”.
“هاه … تلك الفتاة ، أليست تصبح أقل تحفظًا مع الوقت….؟”
“…؟ هل هناك شيء خاطئ؟”
“هكذا إذن؟ سيء حقاً~ “
“لا ، نعم ، نعم. لا شئ….”
“لا ، نعم ، نعم. لا شئ….”
اخفض ماساتشيكا رأسه ، ثم مالت ماريا رأسها بفضول وذهبت إلى المتجر.
‘لديها الكثير من الطاقة المبتهجة’ ، فكر وجفل ماساتشيكا فجأة بسبب ماريا التي كانت تهرول نحوه وهي تبتسم.
اعتذر لأليسا داخل رأسه ، وأطلق الأعذار بلهجة كانساي لسبب ما.
“أه، ماشا سان. كما هو متوقع ، دعني أحتفظ بها من أجلك “
” آه ، شكرًا ~. ثم ، اعتني باليا نيان ، حسنًا ~؟ “
“اييييه ~”
“ا-اليا-نيان….” تلقى ماساتشيكا الحيوان المحشو من ماريا بينما كان وجهه يرتعش بسبب التسمية السيئة.
الفصل 8 – نعم ، فهمت
“آه … في المدرسة الإعدادية ، اعتدنا لطلب الطلبات دفعة واحدة لشيء من هذا القبيل ولكن يبدو أنه مختلف في المدرسة الثانوية “
(…. انتظر ، انتهى بي الأمر بحملها لكن سيتم تصويري!!!)
طالبة في المدرسة الثانوية تحمل حيوانًا محشوًا ستبتسم بابتسامة ساخرة ، ولكن عندما يكون طالب ذكر في مدرسة ثانوية يحمل واحداً ، فسيتم إلقاء نظرة فاحصة عليه. كانت هذه حالة كان فيها عدم إجراء اتصال بالعين أمرًا مهمًا. لكن….
“اييييه ~”
طالبة في المدرسة الثانوية تحمل حيوانًا محشوًا ستبتسم بابتسامة ساخرة ، ولكن عندما يكون طالب ذكر في مدرسة ثانوية يحمل واحداً ، فسيتم إلقاء نظرة فاحصة عليه. كانت هذه حالة كان فيها عدم إجراء اتصال بالعين أمرًا مهمًا. لكن….
“هاه … تلك الفتاة ، أليست تصبح أقل تحفظًا مع الوقت….؟”
“يا إلهي ، إنه يناسبك حقًا ~”
“نعم، سيدتي! أنا آسف!”
“أي نوع من الإحساس لديك حتى” متسائلاً ما الذي شد على أوتار قلب ماريا ، ابتسمت بسعادة شديدة ثم أخرجت هاتفها وحاولت التقاط صورة له.
“لست مهتمًا بذلك”
“قل شييييز”
” لا ، لن أدعك ، حسنًا؟”
“اييييه ~ أليس مسموح لي~”
“ثم هذا سوف -“
(نوووووووو—– !! هذا .. !! كان من المفترض أن أشرب من ذاك الكأس .. من ذلك !!) شرب ماساتشيكا الشاي بابتسامة بينما كان يتألم من الداخل.
حجب عدسة الكاميرا بحقيبة التسوق في يده. لم يعد ماساتشيكا مترددًا في رد المزاح لطلاب السنوات الأعلى بعد الأن.
“انظري، انتِ تبحثين عن شاي، أليس كذلك؟” سأل مدير المتجر.
مد تويا يد المساعدة وأمسكها ماساتشيكا على الفور. أثنى عليه تويا وهو يرفع بإبهامه إلى رد كوز السريع البديهي.
“آه ، هذا صحيح.سيد المدير~ ” قالت ماشا لمدير المتجر.
“ماشا- سينباي أو ماشا-سان~ ،تستطيع مناداتي بأحد هذه الأسماء ، حسنًا؟ ~”
“أوه؟ إذن أنت كوز-كن. أنا ماريا ميخائيلوفنا كوجو. أنا أخت اليا تشان الكبرى وسكرتيرة مجلس الطلاب. تشرفت بلقائك ~؟ “
تمكن ماساتشيكا بطريقة ما من تجنب الصور، ثم توقف في زاوية المتجر وراقب ماريا.
” آه ، شكرًا ~. ثم ، اعتني باليا نيان ، حسنًا ~؟ “
بدت ماريا معتادة على هذا المتجر ، وجربت رائحة أوراق الشاي أثناء حديثها عن شيء ما مع المدير إلى حد ما ، الذي يبدو أن أحد معارفها.
“أنا آسفة ، لقد قلت للتو” لنذهب”
“كوز كن ، أيهما تعتقد أنه جيد؟”
بمثل هذا التصميم ، ترك ماساتشيكا الأمتعة التي يحملها وبخطوة أنيقة (وفقًا لمعايير ماساتشيكا) ، مشى إلى ماريا —
حدقت ماريا باهتمام في وجه ماساتشيكا بتعبير حاد بشكل مخيف ، كما لو كانت تحاول ان تخترق وجهه.
“حسنًا ، لا أعرف أي شيء عن الشاي. بادئ ذي بدء ، أنا لا أشرب الشاي “
كانت عيناها المعتادة الضيقتان المتدليتان اللتان تعطيان مشاعر لطيفة مفتوحة على مصراعيها ، واختفت ابتسامتها المعتادة تمامًا من وجهها.
ربما قلقًا من أن ماساتشيكا ليس لديه ما يفعله ، طلبت ماريا رأيه لكن ماساتشيكا رفض بأدب.
“أه نعم….”
(إذا كانت يوكي، فأنا متأكد من أنها ستكون قادرة على الاختلاط معها ، خاصة في موقف كهذا)
“هذا صحيح ~ مجلس الطلاب يستخدمون الكثير من الأشياء ، كما ترى ~”
“مووو ….انا أفهم. لكن هذا القط لطيف ، لذا سأشتري واحدة لنفسي “
بصفتها ابنة منزل سو، كان من المؤكد أن يوكي كانت لديها معرفة جيدة بماركات الشاي.
بصفتها ابنة منزل سو، كان من المؤكد أن يوكي كانت لديها معرفة جيدة بماركات الشاي.
بدا أنه سيسمح لماريا بتذوق الشاي الذي تهتم به.
“حسنًا ، هل أذهب؟ أعتقد أنني سأذهب ولكن … “
جاءت موظفة من الجزء الخلفي من المتجر ، وهي تحمل عدة أكواب ورقية موضوعة على صينية.
بمثل هذا التصميم ، ترك ماساتشيكا الأمتعة التي يحملها وبخطوة أنيقة (وفقًا لمعايير ماساتشيكا) ، مشى إلى ماريا —
”ننن ~ لذيذ. بما أننا هنا ، ماذا عن كوز-كن جرب البعض أيضًا؟ “
(نوووووووو—– !! هذا .. !! كان من المفترض أن أشرب من ذاك الكأس .. من ذلك !!) شرب ماساتشيكا الشاي بابتسامة بينما كان يتألم من الداخل.
كانت ماريا ترتشف الطعم من أحد الأكواب الورقية ، ابتسمت بشدة وأشارت الى ماساتشيكا. ضرب هذا الموقف الوتر الحساس داخل ماساتشيكا.
كان التحديق في وجهه باهتمام شديد بينما كانت يده ممسكة من قبل فتاة جميلة من السنوات العليا التي التقى بها للتو للمرة الأولى جعل ماساتشيكا يشعر بالتوتر ، وبدأ يشعر بعدم الارتياح.
(ثي-هذا …. قبلة غير مباشر!)
“نعم ~”
‘حدثٌ حيث سُلّمتَ بلا اكتراث كأساً أو زجاجة مشروبٍ بلاستيكيةً نصف فارغة، من فتاةٍ كانت غير مهتمة بمثل هذه الأمور. حدثٌ أضطر فيه الكثيرون من أبطال الكوميديا الرومانسية للخجل!’
(ومع ذلك ، أنا مختلف)
في مثل هذه الأحداث ، ستخسر إذا شعرت بالحرج ؛ ستخسر إذا أدركت ذلك ؛ وأنا على دراية كاملة بذلك. نعم ، يجب أن تكون ذكيًا في مثل هذه الأوقات. عليك أن تمر من هذا الموقف بأسلوب راقي!
“أوه ، أنت بخير اذن ، كوز”
“حسنا اذن….”
“هذا صحيح ~ مجلس الطلاب يستخدمون الكثير من الأشياء ، كما ترى ~”
“ثم هذا سوف -“
بمثل هذا التصميم ، ترك ماساتشيكا الأمتعة التي يحملها وبخطوة أنيقة (وفقًا لمعايير ماساتشيكا) ، مشى إلى ماريا —
“أه، ماشا سان. كما هو متوقع ، دعني أحتفظ بها من أجلك “
“نعم، سيدتي! أنا آسف!”
“نعم ، ها أنت ذا”
“شكرًا لك-”
تركت يده بسرعة، ووضعت يدها على خدها بينما كانت تميل رأسها باعتذار ثم صفقت يديها و تحدثت.
حاول ماساتشيكا دون وعي أن يبتعد عنها بسبب التغير الشامل الذي حصل، لكن التراجع خطوة واحدة إلى الوراء كان أفضل ما يمكن أن يفعله لأنها كانت تمسك يده اليمنى بقوة غير متوقعة.
وعرضت الموظفة الأنثى عليه كأسًا جديدًا، واستلمها بابتسامة. على ما يبدو، كان المشروب محضرًا بالأصل لشخصين. كان هذا حقًا متجرًا متفهمًا وسخيًا. ومع ذلك، كانت هذه اللفتة ليست مرضية بالنسبة لماساتشيكا.
.
”ننن ~ لذيذ. بما أننا هنا ، ماذا عن كوز-كن جرب البعض أيضًا؟ “
(نوووووووو—– !! هذا .. !! كان من المفترض أن أشرب من ذاك الكأس .. من ذلك !!) شرب ماساتشيكا الشاي بابتسامة بينما كان يتألم من الداخل.
“نعم، سيدتي! أنا آسف!”
” لذيذ ، أليس كذلك؟ “
“ماشا- سينباي أو ماشا-سان~ ،تستطيع مناداتي بأحد هذه الأسماء ، حسنًا؟ ~”
” حقًا لذيذ”
(نوووووووو—– !! هذا .. !! كان من المفترض أن أشرب من ذاك الكأس .. من ذلك !!) شرب ماساتشيكا الشاي بابتسامة بينما كان يتألم من الداخل.
“مستحيل .. هذا القط المحشو يبدو تمامًا مثل اليا تشان! آه ، هذا صحيح. ماذا لو قمنا بتجميع مجموعة من الحيوانات المحشية التي تمثل جميع أعضاء مجلس الطلاب؟ “
“نعم ~”
“نعمممم ، نعمممم”
ماساتشيكا عاطفي جداً عندما يتعلق الأمر بأخته . لدرجة أن العالم كله سيناديه سيسكون (عقدة اخت) إذا رأوا هذا الموقف.
“آآآآآآآآآآآآآآآآه، وضعه في نفس الفاتورة يعتبر فكرة سيئة. سوف يتم توبيخك من قبل المحاسبة اليا! “
ماساتشيكا مر بعذاب عميق. هذا هو حال عقل ألأوتاكو ، الذي لم يستطع التمييز بين الواقع والأنمي.
اخفض ماساتشيكا رأسه ، ثم مالت ماريا رأسها بفضول وذهبت إلى المتجر.
ترجمة: Anubis Ash
تركت يده بسرعة، ووضعت يدها على خدها بينما كانت تميل رأسها باعتذار ثم صفقت يديها و تحدثت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
