الاسترخاء؟
بعد اتخاذه لقراره، دخل شيرونغ في حالة مزاجية مناسبة، لكنه سمع صراخًا في اللحظة التالية.
“ياااه! الدرع الإلهي!” صاحت الفتاة التي كانت تزيل رداءه.
جميع الفتيات وجهوا أعينهم نحو الدرع الأخضر الزمردي اللامع تحت ضوء المصابيح. كانت أعينهم تلمع بالدهشة ولم يتمكنوا من رفع أعينهم عن الدرع.
“هل أستطيع لمسها أيها السيد الشاب؟” سألت الفتاة بحذر.
استمتعوا~~~
لقد نسي شيرونغ نوعًا ما عن الدرع بسبب انغماسه في أفكاره، مما أدى إلى هذا الوضع. أراد رفض ذلك، لكن عندما رأى الإعجاب الشديد في أعينهم جعله يفكر مرة أخرى.
“حسناً… لكن كوني حريصة…” وافق.
رؤية أن الآخرين لا يستطيعون لمس الرمح غيره جعله سعيدًا سراً. لكن من الخارج، كان لديه تعبير قلق.
“هل حقاً؟! ياااي!” صاحت الفتيات.
مدت الفتاة يدها وضعتها على وسط الدرع. ولكن بمجرد فعلها ذلك،
لم يكن كل يوم يرون شيئًا مثل هذا. بعد كل شيء، كانت جميع هؤلاء الفتيات لديهن بعض المواهب في الزراعة وكانوا في المرحلة المتأخرة من ‘عالم تكرير التشي’ على الأقل. وكان ثلاث منهن في قمة ‘عالم تكرير التشي’.
هذا هو أول فصل لليوم، سيكون هناك فصل آخر بعد قليل.?
“أيتها العاهرة، أتحداكي أن تلمسيني، حتى لو أردت فتيات يشم فلن أحصل على تلك التي لم تكن مخصصة لي… انتظري دقيقة! ألا يمكنني استخدام هذا لمصلحتي؟” همس لين وو.
************************************************************
هذا هو أول فصل لليوم، سيكون هناك فصل آخر بعد قليل.?
مدت الفتاة يدها وضعتها على وسط الدرع. ولكن بمجرد فعلها ذلك،
كان مجرد قمع سلالة الدم الذي نشأ منه كافياً لإسقاط جميع الزارعين في مدينة ‘غزال الخشب’، مما يظهر القوة الفعلية الذي يمتلكها الرمح الزمردي الأخضر. لكن الآن، هذا أعطاه فرصة لاختبار ذلك.
“آآآه!” صرخت بألم وقفزت إلى الوراء.
************************************************************
“ماذا حدث؟” سألت الفتيات الأخريات بقلق.
“هل حقاً؟! ياااي!” صاحت الفتيات.
“همم، هذه الخزنة مؤمنة حتى أكثر من السابق …” همس شيرونغ قبل أن يتجه إلى الباب الصغير.
يمكن رؤية الدموع في زوايا عينيها وهي تعض شفتيها. عند سماع كلمات أختها، قلبت يدها لتظهر لهن الحروق التي كانت واضحة عليها، ويبدو أن هناك حتى علامات وخز صغيرة على يدها.
~ تحطم ~
“ياااه! الدرع الإلهي!” صاحت الفتاة التي كانت تزيل رداءه.
فوجئ شيرونغ بهذا أيضًا ولم يكن يعرف أن هذا سيحدث. الآن بعد تفكيره، منذ تشكيل الاتصال بينه وبين الرمح، لم يلمسه أحد غيره حتى الآن. قبل ذلك، كان أول شخص يلمس الرمح هو يي داي، لكنه حتى هو قال أن الرمح قوي جدا وجعله يشعر بالخوف.
“همم، هذه الخزنة مؤمنة حتى أكثر من السابق …” همس شيرونغ قبل أن يتجه إلى الباب الصغير.
كان مجرد قمع سلالة الدم الذي نشأ منه كافياً لإسقاط جميع الزارعين في مدينة ‘غزال الخشب’، مما يظهر القوة الفعلية الذي يمتلكها الرمح الزمردي الأخضر. لكن الآن، هذا أعطاه فرصة لاختبار ذلك.
“نعم، نعم، أيها السيد الشاب. يرجى وضعها في حجرة الدراسة، هناك مكان آمن مُجهز هناك.” قالت الفتاة التي استقبلته أولاً.
رؤية أن الآخرين لا يستطيعون لمس الرمح غيره جعله سعيدًا سراً. لكن من الخارج، كان لديه تعبير قلق.
كما عادة إذا كانت هناك أي أخطاء أكتبوها على تعليقي.?
“آسف، لم أكن أعرف أن هذا سيحدث…” قال شيرونغ بصوت في نبرة إعتذار.
ثم وقف وذهب إلى القاعة الخارجية. فحص الفناء بأكمله بسرعة بإحساسه الروحي قبل أن يجد حجرة الدراسة، والتي كانت بعد بضع غرف بعد الغرفة التي كان فيها حاليًا. فتح الباب ورأى مكتبًا في نهايته مع عشرة رفوف كبيرة مستديرة على جانبي الغرفة.
سماع صوته جعل الفتيات يضعفن في ركبهن.
“آه … نسيت أن ذلك سيحدث. أعتقد أنني سأتركه على الأرض للحظة …” تحدث شيرونغ بحرج، وهو يرى الرف الأسلحة المكسور.
لقد نسي شيرونغ نوعًا ما عن الدرع بسبب انغماسه في أفكاره، مما أدى إلى هذا الوضع. أراد رفض ذلك، لكن عندما رأى الإعجاب الشديد في أعينهم جعله يفكر مرة أخرى.
“لا بأس أيها السيد الشاب شيرونغ، ليس ذلك خطأك. كان يجب علي أن أكون أكثر حذرًا. بالطبع، لن يسمح درع عظيم مثل هذا لأي شخص بلمسه”، تحدثت الفتاة التي أحرقت يدها.
فتحه ورأى غرفة التخزين. كانت هذه الغرفة بأكملها خزنة. شعر بالاتصال مع الدرع وأراد تحويله مرة أخرى إلى شكل الرمح. بعد حوالي خمس ثوانٍ، وضع الرمح بعناية على حامل الأسلحة الذي كان في الخزنة.
تقدم شيرونغ وأمسكها من خصرها.
“آاه~” صرخت بلطف.
كان هناك باب أصغر مرفق بالحائط خلف مكتب الدراسة، وكان لدى شيرونغ فكرة حول ما هو عليه. كانت هذه الغرفة الوحيدة التي لا يمكن لإحساسه الروحي اختراقها، وكان قادرًا على الشعور بالتشكيلات التي وضعت عليها.
جعلها تجلس في حضنه قبل أن يمسك يدها بعناية وينظر إليها.
“يجب أن نعتني بها بسرعة، وإلا قد تترك ندبة … ولا نريده ذلك، أليس كذلك؟” قال شيرونغ قبل أن يأخذ حبة من السوار.
“همم، الآن بعد الانتهاء من ذلك … يمكنني العودة إلى ما كنت عليه … ~ أه ~ ربما سيكون هذا آخر يوم لي للاسترخاء لفترة طويلة الآن …” همس لنفسه، وهو يتذكر المهام التي يحتاج إلى القيام بها التالية.
“هل حقاً؟! ياااي!” صاحت الفتيات.
ثم أطعم الفتاة الحبة بطريقة لطيفة ولكن الفتاة لم تأكل الحبة فحسب، بل لعقت أصابع شيرونغ أيضًا.
جميع الفتيات وجهوا أعينهم نحو الدرع الأخضر الزمردي اللامع تحت ضوء المصابيح. كانت أعينهم تلمع بالدهشة ولم يتمكنوا من رفع أعينهم عن الدرع.
“هل أستطيع لمسها أيها السيد الشاب؟” سألت الفتاة بحذر.
الفتيات الأخريات أصبحن أكثر غيرة وتمسكن بشيرونغ.
نظرًا لأن مجموعة التشكيلات كانت حديثة الإعداد وتم تجهيز الفناء له، فلم يضع رئيس العائلة لو علامة عليها. تم ذلك ليتمكن شيرونغ من استخدامها بسهولة في وقت فراغه.
“آه! ليس عادلًا … نريد أن نكون مدللين أيضًا …” قالت فتاة بصوت خافت.
——————————-
كان مجرد قمع سلالة الدم الذي نشأ منه كافياً لإسقاط جميع الزارعين في مدينة ‘غزال الخشب’، مما يظهر القوة الفعلية الذي يمتلكها الرمح الزمردي الأخضر. لكن الآن، هذا أعطاه فرصة لاختبار ذلك.
“آهاهاها! لا تقلقوا، الجميع سيحصل على الفرصة. ولكن أولاً … يجب أن أزيل الدروع. لا نريد تكرار هذا، أليس كذلك؟” رد شيرونغ.
————————-
——————————-
“نعم، نعم، أيها السيد الشاب. يرجى وضعها في حجرة الدراسة، هناك مكان آمن مُجهز هناك.” قالت الفتاة التي استقبلته أولاً.
“هل حقاً؟! ياااي!” صاحت الفتيات.
“حسنًا، هذا جيد.” قال شيرونغ قبل أن يومئ للفتاة التي كانت تجلس في حضنه للحركة.
تقدم شيرونغ وأمسكها من خصرها.
ثم وقف وذهب إلى القاعة الخارجية. فحص الفناء بأكمله بسرعة بإحساسه الروحي قبل أن يجد حجرة الدراسة، والتي كانت بعد بضع غرف بعد الغرفة التي كان فيها حاليًا. فتح الباب ورأى مكتبًا في نهايته مع عشرة رفوف كبيرة مستديرة على جانبي الغرفة.
كان هناك باب أصغر مرفق بالحائط خلف مكتب الدراسة، وكان لدى شيرونغ فكرة حول ما هو عليه. كانت هذه الغرفة الوحيدة التي لا يمكن لإحساسه الروحي اختراقها، وكان قادرًا على الشعور بالتشكيلات التي وضعت عليها.
“آه! ليس عادلًا … نريد أن نكون مدللين أيضًا …” قالت فتاة بصوت خافت.
“همم، هذه الخزنة مؤمنة حتى أكثر من السابق …” همس شيرونغ قبل أن يتجه إلى الباب الصغير.
“آهاهاها! لا تقلقوا، الجميع سيحصل على الفرصة. ولكن أولاً … يجب أن أزيل الدروع. لا نريد تكرار هذا، أليس كذلك؟” رد شيرونغ.
فوجئ شيرونغ بهذا أيضًا ولم يكن يعرف أن هذا سيحدث. الآن بعد تفكيره، منذ تشكيل الاتصال بينه وبين الرمح، لم يلمسه أحد غيره حتى الآن. قبل ذلك، كان أول شخص يلمس الرمح هو يي داي، لكنه حتى هو قال أن الرمح قوي جدا وجعله يشعر بالخوف.
فتحه ورأى غرفة التخزين. كانت هذه الغرفة بأكملها خزنة. شعر بالاتصال مع الدرع وأراد تحويله مرة أخرى إلى شكل الرمح. بعد حوالي خمس ثوانٍ، وضع الرمح بعناية على حامل الأسلحة الذي كان في الخزنة.
“آه … نسيت أن ذلك سيحدث. أعتقد أنني سأتركه على الأرض للحظة …” تحدث شيرونغ بحرج، وهو يرى الرف الأسلحة المكسور.
~ تكسير ~
“آسف، لم أكن أعرف أن هذا سيحدث…” قال شيرونغ بصوت في نبرة إعتذار.
~ تحطم ~
“هل أستطيع لمسها أيها السيد الشاب؟” سألت الفتاة بحذر.
“آه … نسيت أن ذلك سيحدث. أعتقد أنني سأتركه على الأرض للحظة …” تحدث شيرونغ بحرج، وهو يرى الرف الأسلحة المكسور.
يمكن رؤية الدموع في زوايا عينيها وهي تعض شفتيها. عند سماع كلمات أختها، قلبت يدها لتظهر لهن الحروق التي كانت واضحة عليها، ويبدو أن هناك حتى علامات وخز صغيرة على يدها.
كان وزن الرمح قد كسر الرف إلى نصفين وسقط الآن. وضع شيرونغ الرمح فوق بقايا الرف المكسورة وخرج من الخزنة. قام بتمديد إحساسه الروحي وربطها بمجموعة التشكيلات قبل وضع علامة عليها.
“ماذا حدث؟” سألت الفتيات الأخريات بقلق.
“آه! ليس عادلًا … نريد أن نكون مدللين أيضًا …” قالت فتاة بصوت خافت.
نظرًا لأن مجموعة التشكيلات كانت حديثة الإعداد وتم تجهيز الفناء له، فلم يضع رئيس العائلة لو علامة عليها. تم ذلك ليتمكن شيرونغ من استخدامها بسهولة في وقت فراغه.
“آهاهاها! لا تقلقوا، الجميع سيحصل على الفرصة. ولكن أولاً … يجب أن أزيل الدروع. لا نريد تكرار هذا، أليس كذلك؟” رد شيرونغ.
“همم، الآن بعد الانتهاء من ذلك … يمكنني العودة إلى ما كنت عليه … ~ أه ~ ربما سيكون هذا آخر يوم لي للاسترخاء لفترة طويلة الآن …” همس لنفسه، وهو يتذكر المهام التي يحتاج إلى القيام بها التالية.
نظرًا لأن مجموعة التشكيلات كانت حديثة الإعداد وتم تجهيز الفناء له، فلم يضع رئيس العائلة لو علامة عليها. تم ذلك ليتمكن شيرونغ من استخدامها بسهولة في وقت فراغه.
************************************************************
بعد اتخاذه لقراره، دخل شيرونغ في حالة مزاجية مناسبة، لكنه سمع صراخًا في اللحظة التالية.
هذا هو أول فصل لليوم، سيكون هناك فصل آخر بعد قليل.?
كما عادة إذا كانت هناك أي أخطاء أكتبوها على تعليقي.?
~ تكسير ~
————————-
“آه … نسيت أن ذلك سيحدث. أعتقد أنني سأتركه على الأرض للحظة …” تحدث شيرونغ بحرج، وهو يرى الرف الأسلحة المكسور.
استمتعوا~~~
——————————-
بعد اتخاذه لقراره، دخل شيرونغ في حالة مزاجية مناسبة، لكنه سمع صراخًا في اللحظة التالية.
ترجمة : KYDN
لقد نسي شيرونغ نوعًا ما عن الدرع بسبب انغماسه في أفكاره، مما أدى إلى هذا الوضع. أراد رفض ذلك، لكن عندما رأى الإعجاب الشديد في أعينهم جعله يفكر مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
