قفز؟
الفصل 14: القفز؟
بعد أن عَرِف الطريق، بدأ لين وو رحلته. الطريق طويل ومتعرج، مع وجود مخاطر مُتعددة على طول الطريق. امسى هناك أجزاء مشتعلة فيها ألسنة اللهب بينما يوجد أجزاء أخرى مليئة بالرمال و الصخور المنصهرة.
تنهد لين وو عندما رأى الإشعار.
“مذهل! هذا مثل لعبة فيديو. فيوه ، يبدو أن هذا النظام الغبي يتحسن.”
حتى عندما رآها على الخريطة، لم تبدو مضطربة مثل هذا. المشهد الحالي كان صادمًا للغاية بالنسبة له.
~ تنهد ~
لحُسن الحظ، فإن سطح الصخرة خشن وغير مستوٍ، بحيث يمكن لِجسده أن يتمسك بها جيدًا لكي لا يسقط.
تمتم لين وو في نفسه.
تمتم لين وو في نفسه.
“على الأقل سأكون سريعًا هذه المرة.”
يعتقد لين وو…
“فتح الخريطة”
[الإجابة: يحيط بهدف المهمة تجمع من الحمم البركانية، وبالتالي يمكن للمضيف أن يسلك هذا الطريق فقط.]
في حين أن هذا قد يكون خطيراً، إلا أنه المسار الوحيد الذي أظهرته الخريطة له. في كل مرة، أظهرت له الخريطة طريقًا بديلًا عندما كان عالقًا، ولكن هذه المرة لم يكن هناك أي خيار آخر.
~ دينغ ~
تنهد لين وو عندما رأى الإشعار.
خريطة جديدة ظهرت الآن أمام لين وو وقد تغير الآن المنظور على الخريطة، وهي تعمل من منظور الشخص الثالث(3D). شعر لين وو كما لو أنه يلعب لعبة فيديو والخريطة ترشده إلى الطريق الذي من المفترض أن يسلكه.
على لين وو أن يلتف حول الصخرة لإيجاد مسار مناسب للأعلى. على الرغم من أن طوله يبلغ عشر بوصات فقط الآن، إلا أنه لا يزال من الصعب عليه تسلق مثل هذه الصخرة شديدة الانحدار.
“فتح الخريطة”
تتكون الخريطة الآن من جزئين. في الجزء العُلوِي جهة اليمين،هناك خريطة أصغر ذات منظورعُلوِي، بينما تغيرت بقية الخريطة بدلا من ذلك إلى منظور الملاحة، الخريطة أظهرت مؤشِر سهم على الطريق الذي من المفترض أن يسلكه وعلى النحو المماثل ظهر سهم على الخريطة المُصغرة في الجزء العلوي جهة اليمين، ظهر خط طويل يشير إلى المسار الذي من المفترض أن يسلكه.
هتف لين وو.
“مذهل! هذا مثل لعبة فيديو. فيوه ، يبدو أن هذا النظام الغبي يتحسن.”
تتكون الخريطة الآن من جزئين. في الجزء العُلوِي جهة اليمين،هناك خريطة أصغر ذات منظورعُلوِي، بينما تغيرت بقية الخريطة بدلا من ذلك إلى منظور الملاحة، الخريطة أظهرت مؤشِر سهم على الطريق الذي من المفترض أن يسلكه وعلى النحو المماثل ظهر سهم على الخريطة المُصغرة في الجزء العلوي جهة اليمين، ظهر خط طويل يشير إلى المسار الذي من المفترض أن يسلكه.
تساءل لين وو وحاول تخيل ذلك.
بعد أن عَرِف الطريق، بدأ لين وو رحلته. الطريق طويل ومتعرج، مع وجود مخاطر مُتعددة على طول الطريق. امسى هناك أجزاء مشتعلة فيها ألسنة اللهب بينما يوجد أجزاء أخرى مليئة بالرمال و الصخور المنصهرة.
في حين أن هذا قد يكون خطيراً، إلا أنه المسار الوحيد الذي أظهرته الخريطة له. في كل مرة، أظهرت له الخريطة طريقًا بديلًا عندما كان عالقًا، ولكن هذه المرة لم يكن هناك أي خيار آخر.
فكر لين وو بِداخله.
يوجد شقوق تكونت في الأرض مع قطع عشوائية من الصخور و الحطام المتناثر على الطريق. على لين وو مراوغة الصخور لأن هناك بعض القطع الحادة المتناثرة على طول الطريق، لقد لاحظ شيئًا آخر، هو أن المسار الذي رسمه النظام يتغير بسرعة ويتكيف وفقًا لأية تغيرات في البيئة.
على سبيل المثال، إذا تحطمت صخرة وسقطت في طريقه. يتغير المسار فورًا و يُرشِده إلى طريق آخر أكثر أمانًا. أصبح لين وو معجبًا بقدرة النظام على التكيف وبدأ الآن في الإعجاب به.
تساءل لين وو وحاول تخيل ذلك.
في حين أن هذا قد يكون خطيراً، إلا أنه المسار الوحيد الذي أظهرته الخريطة له. في كل مرة، أظهرت له الخريطة طريقًا بديلًا عندما كان عالقًا، ولكن هذه المرة لم يكن هناك أي خيار آخر.
يعتقد لين وو…
‘على الأقل لم يتم إهدار الطاقة. إذا كان هذا المسار قابلاً للتَكَيُف، فيجب أن يكون الأمر يستحق ذلك’.
‘على الأقل لم يتم إهدار الطاقة. إذا كان هذا المسار قابلاً للتَكَيُف، فيجب أن يكون الأمر يستحق ذلك’.
<<~>><<~>><<~>><<~>>
وصل لين وو في نهاية المطاف إلى نقطة حيث عليه تسلق صخرة مُرتفِعة. الصخرة تمتد فوق بركة كبيرة من الحمم البركانية، ولا يبدو أن هنالك طريقة أخرى غير ذلك. الصخرة كانت تميل بطريقة حيث إذا وقف المرء على حافتها، ستكون المسافة قصيرة بما يكفي له للقفز فوق بركة الحُمم.
“على الأقل سأكون سريعًا هذه المرة.”
في حين أن هذا قد يكون خطيراً، إلا أنه المسار الوحيد الذي أظهرته الخريطة له. في كل مرة، أظهرت له الخريطة طريقًا بديلًا عندما كان عالقًا، ولكن هذه المرة لم يكن هناك أي خيار آخر.
حتى عندما رآها على الخريطة، لم تبدو مضطربة مثل هذا. المشهد الحالي كان صادمًا للغاية بالنسبة له.
تساءل لين وو بنبرة أمل.
2-الجزء الثاني “منظور الملاحة”: أي أحد يلعب لعبة “crazy taxi” عارف لما كان يركب معك زبون كان يظهر سهم أخضر يدلك على المكان هذا هو نفس الوضع مع منظور الملاحة الخاص بالبطل
“النظام ، هل حقا لا توجد طريقة أخرى؟”
~ دينغ ~
—————————————————————————————————
[الإجابة: يحيط بهدف المهمة تجمع من الحمم البركانية، وبالتالي يمكن للمضيف أن يسلك هذا الطريق فقط.]
اكتشف لين وو طريقة، التفت من حافة الصخرة وتوجه بنظره نحو الطرف الآخر من بركة الحمم البركانية.ثم جمع القوة في جسده مثل الزنبُرك ودفع الطرف السفلي من جسده بقوة. هذا جعله يندفع ك طلقة في الهواء.
—————————————————————————————————
“بما أنك قلت ذلك، فليكن”
~ تنهد ~
“بحق شرائح الدجاج! أي نوع من الانفجار كان هذا؟”
تمتم لين وو قبل أن يبدأ في الصعود.
ظل لين وو ينظر بعناية إلى حافة الصخرة ليُقدِر المسافة. خمن أنه على بعد حوالي قَدم من الجِهة الأخرى. طول جسده أقل من القدم ببضعة سنتيمترات، وهذا يعني أنه يتعين عليه القفز فوق الحمم.
“بما أنك قلت ذلك، فليكن”
تساءل لين وو وحاول تخيل ذلك.
على سبيل المثال، إذا تحطمت صخرة وسقطت في طريقه. يتغير المسار فورًا و يُرشِده إلى طريق آخر أكثر أمانًا. أصبح لين وو معجبًا بقدرة النظام على التكيف وبدأ الآن في الإعجاب به.
طول الصخرة يبلغ حوالي عشرة أمتار، وكانت غير منتظمة الشكل، مع وجود عدة حواف حادة بارزة من جوانبها.
على سبيل المثال، إذا تحطمت صخرة وسقطت في طريقه. يتغير المسار فورًا و يُرشِده إلى طريق آخر أكثر أمانًا. أصبح لين وو معجبًا بقدرة النظام على التكيف وبدأ الآن في الإعجاب به.
على لين وو أن يلتف حول الصخرة لإيجاد مسار مناسب للأعلى. على الرغم من أن طوله يبلغ عشر بوصات فقط الآن، إلا أنه لا يزال من الصعب عليه تسلق مثل هذه الصخرة شديدة الانحدار.
“بما أنك قلت ذلك، فليكن”
بعد ساعتين، وصل لين وو أخيرًا إلى قمة الصخرة. وبمجرد وصوله، قام برفع جسده ونظر حوله. وبسبب الارتفاع ، حصل أخيرًا على مشهد واضح لمُحِيطهُ. بدأ يرى النيران والدمار الذي حدث.
<<~>><<~>><<~>><<~>>
تمكن لين وو من رؤية حواف الغابة التي كانت لا تزال تحترق والأرض التي تدمرت بالكامل. بما أنه كان طوال الطريق يتحرك تحت الأرض، لم يستطع رؤية ما حدث، لم يكن في الواقع يعرف نطاق الدمار.
فقرة المحقق Spade?
“النظام ، هل حقا لا توجد طريقة أخرى؟”
حتى عندما رآها على الخريطة، لم تبدو مضطربة مثل هذا. المشهد الحالي كان صادمًا للغاية بالنسبة له.
“لكن كيف تقفز الدودة؟”
صرخ لين وو بينما ترك فمه مفتوحًا في حالة صدمة.
على سبيل المثال، إذا تحطمت صخرة وسقطت في طريقه. يتغير المسار فورًا و يُرشِده إلى طريق آخر أكثر أمانًا. أصبح لين وو معجبًا بقدرة النظام على التكيف وبدأ الآن في الإعجاب به.
“بحق شرائح الدجاج! أي نوع من الانفجار كان هذا؟”
يوجد شقوق تكونت في الأرض مع قطع عشوائية من الصخور و الحطام المتناثر على الطريق. على لين وو مراوغة الصخور لأن هناك بعض القطع الحادة المتناثرة على طول الطريق، لقد لاحظ شيئًا آخر، هو أن المسار الذي رسمه النظام يتغير بسرعة ويتكيف وفقًا لأية تغيرات في البيئة.
“على الأقل سأكون سريعًا هذه المرة.”
ثم استدار لين وو إلى موقع مصدر الطاقة ورأى أنه لا يوجد شيء هناك باستثناء حفرة عميقة للغاية ولا يعرف أحد إلى أين تؤدي. هناك أيضًا وهج أخضر خافت يخرج مِن الحُفرة، والتي بدت مُخِيفة.
شرح الخريطة: الخريطة تتكون من جزئين
وصل لين وو في نهاية المطاف إلى نقطة حيث عليه تسلق صخرة مُرتفِعة. الصخرة تمتد فوق بركة كبيرة من الحمم البركانية، ولا يبدو أن هنالك طريقة أخرى غير ذلك. الصخرة كانت تميل بطريقة حيث إذا وقف المرء على حافتها، ستكون المسافة قصيرة بما يكفي له للقفز فوق بركة الحُمم.
ثم بدأ لين وو نزوله من الصخرة الكبيرة. الجزء العلوي من الصخرة ينحدر بزاوية 45 درجة، وبالتالي من الصعب عليه المضي قدمًا. كان عليه أن يكون حذرًا بما يكفي للتأكد من أنه لن يسقط من على الصخرة في الحمم البركانية المتواجدة في الأسفل.
لحُسن الحظ، فإن سطح الصخرة خشن وغير مستوٍ، بحيث يمكن لِجسده أن يتمسك بها جيدًا لكي لا يسقط.
1- الجزء الأول يكون في الجزء الأعلى ناحية اليمين( تشبه خرائط جوجل)
[الإجابة: يحيط بهدف المهمة تجمع من الحمم البركانية، وبالتالي يمكن للمضيف أن يسلك هذا الطريق فقط.]
في النهاية ، وصل إلى الجزء السفلي من الصخرة عند المنحدر، وكان على الحافة ذاتها. الآن على لين وو معرفة كيفية عبور هذا الجزء بأمان.
يوجد شقوق تكونت في الأرض مع قطع عشوائية من الصخور و الحطام المتناثر على الطريق. على لين وو مراوغة الصخور لأن هناك بعض القطع الحادة المتناثرة على طول الطريق، لقد لاحظ شيئًا آخر، هو أن المسار الذي رسمه النظام يتغير بسرعة ويتكيف وفقًا لأية تغيرات في البيئة.
“آ آه ه ه ه ه ه ه!”
لا تزال هناك مسافة قصيرة بين حافة الصخرة والجانب الآخر مِن بركة الحمم البركانية. إذا ارتكب لين وو أي خطأ، فسوف ينتهي به الأمر ليُصبِح رمَادًا.
فكر لين وو بِداخله.
“لكن كيف تقفز الدودة؟”
“وااه! يجب أن أكون حذرًا جدًا في عبور هذا وإلا سأكون ميتًا في لحظة.”
ظل لين وو ينظر بعناية إلى حافة الصخرة ليُقدِر المسافة. خمن أنه على بعد حوالي قَدم من الجِهة الأخرى. طول جسده أقل من القدم ببضعة سنتيمترات، وهذا يعني أنه يتعين عليه القفز فوق الحمم.
تنهد لين وو عندما رأى الإشعار.
تساءل لين وو وحاول تخيل ذلك.
“لكن كيف تقفز الدودة؟”
اكتشف لين وو طريقة، التفت من حافة الصخرة وتوجه بنظره نحو الطرف الآخر من بركة الحمم البركانية.ثم جمع القوة في جسده مثل الزنبُرك ودفع الطرف السفلي من جسده بقوة. هذا جعله يندفع ك طلقة في الهواء.
لحُسن الحظ، فإن سطح الصخرة خشن وغير مستوٍ، بحيث يمكن لِجسده أن يتمسك بها جيدًا لكي لا يسقط.
طول الصخرة يبلغ حوالي عشرة أمتار، وكانت غير منتظمة الشكل، مع وجود عدة حواف حادة بارزة من جوانبها.
تم إرسال لين وو محلقًا في الهواء، صار يطير فوق بركة الحمم البركانية. لقد هبط نصفه العلوي أولاً على الطرف الآخر من الحمم البركانية، لكن لسوء الحظ ، لم ينجح كل جسده في العبور، وقد سمع صوت رعد منخفض.
صرخ لين وو من الألم حيث لامس الطرف السفلي من جسده الحمم البركانية.
شرح الخريطة: الخريطة تتكون من جزئين
“آ آه ه ه ه ه ه ه!”
ترجمة: Spade
خريطة جديدة ظهرت الآن أمام لين وو وقد تغير الآن المنظور على الخريطة، وهي تعمل من منظور الشخص الثالث(3D). شعر لين وو كما لو أنه يلعب لعبة فيديو والخريطة ترشده إلى الطريق الذي من المفترض أن يسلكه.
صرخ لين وو من الألم حيث لامس الطرف السفلي من جسده الحمم البركانية.
بعد ساعتين، وصل لين وو أخيرًا إلى قمة الصخرة. وبمجرد وصوله، قام برفع جسده ونظر حوله. وبسبب الارتفاع ، حصل أخيرًا على مشهد واضح لمُحِيطهُ. بدأ يرى النيران والدمار الذي حدث.
وصل لين وو في نهاية المطاف إلى نقطة حيث عليه تسلق صخرة مُرتفِعة. الصخرة تمتد فوق بركة كبيرة من الحمم البركانية، ولا يبدو أن هنالك طريقة أخرى غير ذلك. الصخرة كانت تميل بطريقة حيث إذا وقف المرء على حافتها، ستكون المسافة قصيرة بما يكفي له للقفز فوق بركة الحُمم.
<<~>><<~>><<~>><<~>>
ظل لين وو ينظر بعناية إلى حافة الصخرة ليُقدِر المسافة. خمن أنه على بعد حوالي قَدم من الجِهة الأخرى. طول جسده أقل من القدم ببضعة سنتيمترات، وهذا يعني أنه يتعين عليه القفز فوق الحمم.
فقرة المحقق Spade?
هتف لين وو.
شرح الخريطة: الخريطة تتكون من جزئين
1- الجزء الأول يكون في الجزء الأعلى ناحية اليمين( تشبه خرائط جوجل)
~ تنهد ~
2-الجزء الثاني “منظور الملاحة”: أي أحد يلعب لعبة “crazy taxi” عارف لما كان يركب معك زبون كان يظهر سهم أخضر يدلك على المكان هذا هو نفس الوضع مع منظور الملاحة الخاص بالبطل
تمكن لين وو من رؤية حواف الغابة التي كانت لا تزال تحترق والأرض التي تدمرت بالكامل. بما أنه كان طوال الطريق يتحرك تحت الأرض، لم يستطع رؤية ما حدث، لم يكن في الواقع يعرف نطاق الدمار.
<<~>><<~>><<~>><<~>>
صرخ لين وو بينما ترك فمه مفتوحًا في حالة صدمة.
ترجمة: Spade
<<~>><<~>><<~>><<~>>
تمتم لين وو في نفسه.
<<~>><<~>><<~>><<~>>
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
