وصف
وصف
********************************
اخلى (تشو) الطابق العاشر واستمر في إخلاء الطابق الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر. ارتفع عدد الموتى بينما كان يصعد الطوابق. لقد تمت العملية برمتها في صمت. كانت رشاقتهما وسرعتهما أكثر القدرات رعبا في الظلام ، ولم يكن لدى الأعداء الوقت للرد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الزملاء الذين يفقدون المعنويات كانوا عديمي الفائدة! لم يكن (تشو) يريد أن يحضر معه أشخاصًا يزعجونه فقط. التفت وحرر بعض النساء, أعطاهن بعض الطعام والشراب ، ريحهن وحاول تهدئتهن .
عندما كان (تشو) يخلي الطوابق ، أدرك قسوة المرحلة الأخيرة. سيكون لكل فرد الحرية في فعل أي شيء يريده ، وبدون أي تفكير ، فإن تلك العصابات ستفعل أشياء تفوق الخيال.
بقية أفراد العصابة كانوا خلفه بمسافة ثلاثة الى اربعة امتار ويتبعوه. كانوا خائفين من هذا الروسي المسعور. وقبل بضع دقائق ، قتل (ياكوف) اثني عشر منهم لإطلاق سراح غضبه عندما لم يتمكن من العثور على (تشو). كانت طريقة قتله مرعبة وفظيعة حقاً.
بخلاف الأثاث المقلوب ، كان هناك أيضا أناس أحياء وموتى باقون داخل المبنى. وكان معظم الناجين من النساء المحبوسات والمساء اليهن . لم تكن سوى اثنتي عشر ساعة ، ومع ذلك ، عانى هؤلاء النساء من كوابيس لم يكن يفكرن بها قبل. بل إن بعضهن قد انتحر ، لأنهن لم يستطيعوا تحمل الألم.
نظرًا إلى جثث رجاله ، أصبح (ياكوف) غاضبًا. “أنا في طريقي إلى الطابق الرابع عشر. أحضر بعض الرجال معك واستمر في البحث. أعتقد أنهم ما زالوا في المبنى. كن حذرا؛ انهم لا يرحمون. هذا الهراء لن يكون سهلا.”
معظم الناس الذين ماتوا كانوا من الذكور. وبصرف النظر عن أولئك الذين قتلوا بالرصاص الطائش ، كانت هناك جثث على الأرض يمكن أن يشاهدها (تشو) من خلال النوافذ الزجاجية المدمرة من الطابق الثالث عشر. دفعت تلك العصابات المسعورة هؤلاء الناس إلى الموت من الطابق الثالث عشر.
الرياح كانت تأتي إلى داخل المبنى من النوافذ الزجاجية في الطابق الثالث عشر, بينما وقف (تشو) هناك وبقع الدم تملأ المكان، حتى أنه يمكنه أن يتخيل المشهد قبل بضع ساعات ، عندما دفع رجال العصابات هؤلاء الناس الذين يرثى لهم للخروج من المبنى من أجل أن يرتاحوا هم في المقابل.
********************************
نظرًا إلى جثث رجاله ، أصبح (ياكوف) غاضبًا. “أنا في طريقي إلى الطابق الرابع عشر. أحضر بعض الرجال معك واستمر في البحث. أعتقد أنهم ما زالوا في المبنى. كن حذرا؛ انهم لا يرحمون. هذا الهراء لن يكون سهلا.”
“هذا أمر مثير للسخرية ، مريع!” تحت ضوء القمر ، رأى موبوتو تلك الجثث المحطمة على الأرض وبدأ في التقيؤ. تمتم بصراحه ، “يا الله ، هل تركت هذا العالم ، هل تخليت عنا؟ هل نعيش في الجحيم؟”
بقية أفراد العصابة كانوا خلفه بمسافة ثلاثة الى اربعة امتار ويتبعوه. كانوا خائفين من هذا الروسي المسعور. وقبل بضع دقائق ، قتل (ياكوف) اثني عشر منهم لإطلاق سراح غضبه عندما لم يتمكن من العثور على (تشو). كانت طريقة قتله مرعبة وفظيعة حقاً.
“ابتهج يا رجل” ربت (تشو) على كتف (موبوتو) ، وقال: “أنت أول من كان على استعداد لاتباعي وقتل هؤلاء الأشرار. آمل أن تتمكن من أن تكون كما أنت “.
نظرًا إلى جثث رجاله ، أصبح (ياكوف) غاضبًا. “أنا في طريقي إلى الطابق الرابع عشر. أحضر بعض الرجال معك واستمر في البحث. أعتقد أنهم ما زالوا في المبنى. كن حذرا؛ انهم لا يرحمون. هذا الهراء لن يكون سهلا.”
“لكنني متأسف الآن! لقد تبعك أكثر من مائة شخص ، ولكن ما عددهم الآن؟ ربما … أنا الوحيد. لقد قتلنا أحد عشر فقط من أفراد العصابة وسيكون من السهل التعامل معهم. ربما أدركوا بالفعل أن رجالهم قد رحلوا وينتظروننا في الطابق العلوي الآن “.
“هذا أمر مثير للسخرية ، مريع!” تحت ضوء القمر ، رأى موبوتو تلك الجثث المحطمة على الأرض وبدأ في التقيؤ. تمتم بصراحه ، “يا الله ، هل تركت هذا العالم ، هل تخليت عنا؟ هل نعيش في الجحيم؟”
استمر (موبوتو) في هز رأسه وتنهد. سوف يهرب بالتأكيد إذا كان هناك مخرج. لم يكن بإمكان (تشو) فعل أي شيء سوى الشعور بالسوء حيال وضعهم. “مقصدي هو ، إما أن تموت تلك العصابة ، أو نموت. يمكن فقط لجانب واحد البقاء على قيد الحياة. إذا كنت خائفا ، يمكنك البقاء هنا!”
اخلى (تشو) الطابق العاشر واستمر في إخلاء الطابق الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر. ارتفع عدد الموتى بينما كان يصعد الطوابق. لقد تمت العملية برمتها في صمت. كانت رشاقتهما وسرعتهما أكثر القدرات رعبا في الظلام ، ولم يكن لدى الأعداء الوقت للرد.
استمر (موبوتو) في هز رأسه وتنهد. سوف يهرب بالتأكيد إذا كان هناك مخرج. لم يكن بإمكان (تشو) فعل أي شيء سوى الشعور بالسوء حيال وضعهم. “مقصدي هو ، إما أن تموت تلك العصابة ، أو نموت. يمكن فقط لجانب واحد البقاء على قيد الحياة. إذا كنت خائفا ، يمكنك البقاء هنا!”
الزملاء الذين يفقدون المعنويات كانوا عديمي الفائدة! لم يكن (تشو) يريد أن يحضر معه أشخاصًا يزعجونه فقط. التفت وحرر بعض النساء, أعطاهن بعض الطعام والشراب ، ريحهن وحاول تهدئتهن .
أنتهى الفصل
“اسمعن ، ما سأقوله الآن مهمٌ جدًا”. لقد كان (تشو) قد انهى أربعة طوابق وأنقذ أكثر من عشرين امرأة. ارتجفت هؤلاء النساء بالخوف ، لكنهن ظللن مطيعات.
“شخص ما غزا المبنى؟” كان (إيفان) لا يزال يفكر في كيفية ترسيخ موقعه في مانهاتن عندما سمع الأخبار السيئة. “كم عددهم؟”
ومع ذلك ، مولئ (ياكوف) بالدهشة وهو يمشي في الطابق. كان الطابق هادئًا جدًا – كان الطابق بأكمله صامتًا! كان يجب أن يكون الطابق مملوءً برجال العصابة ومع ذلك ، كان أمام (ياكوف) صمت رهيب.
“الاولويات اولاً، ابقَين هادئات. خلاف ذلك ، سأقتلكن جميعًا أمام أفراد العصابات. ثانيًا ، لا تحاولن الهرب. سيكون من الصعب البقاء على قيد الحياة إذا اندفعتن إلى موتكن. وأخيرًا وليس اخراً ، ابحثن عن مكان للاختباء فيه. هناك دائمًا أمل إذا نجحتن في البقاء على قيد الحياة. “
“انهم لا يزالون في المبنى؟” أدرك (ايفان) على الفور وأكمل، “هذا اللعين (فيكتور هوغو) ! كنت أعرف أنه ما زال في المبنى. سأحضر رجالى للبحث عنه على الفور. علينا الحصول عليه هذه المرة. “
أنهى (تشو) حديثه وجهز نفسه لمسح الطوابق الأخرى. في تلك اللحظة ، تعافى (موبوتو) من خوفه وقال لـ(تشو)، “أعتقد أنني قد أتمكن من مساعدتك ، لذلك قررت أن أتبعك.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الزملاء الذين يفقدون المعنويات كانوا عديمي الفائدة! لم يكن (تشو) يريد أن يحضر معه أشخاصًا يزعجونه فقط. التفت وحرر بعض النساء, أعطاهن بعض الطعام والشراب ، ريحهن وحاول تهدئتهن .
ضحك (تشو) في ذهنه. ألا يعني ذلك أنك لا تستطيع البقاء وحدك وقررت متابعتي؟ “
ضحك (تشو) في ذهنه. ألا يعني ذلك أنك لا تستطيع البقاء وحدك وقررت متابعتي؟ “
“شخص ما غزا المبنى؟” كان (إيفان) لا يزال يفكر في كيفية ترسيخ موقعه في مانهاتن عندما سمع الأخبار السيئة. “كم عددهم؟”
بقدر ما أراد (تشو) أن يشتكي منه ، فإنه لم يوقفه. بعد كل شيء ، لم يتوقع (تشو) أي شيء منه. كان أكثر ما يمكن أن يفعله هو أن يغطي ظهر (تشو)، الذي كانت أسهل وظيفة للجميع.
عندما بدأ (تشو) و(موبوتو) في إزالة الطابق الرابع عشر ، عاد (ياكوف) ، الذي كان يبحث على (تشو) في الطوابق السفلية ، مع رجاله. بدا زميله قوي البنية في تلك اللحظة وملابسه مملوءة بالدماء.
“ليس كثيرًا ، ربما فقط شخصين أو ثلاثة أشخاص. وقد تم تفريغ الطوابق لدينا من الطابق العاشر إلى الطابق الثالث عشر. تم قتل جميع الرجال المتمركزين هنا “.
عندما كان (تشو) يخلي الطوابق ، أدرك قسوة المرحلة الأخيرة. سيكون لكل فرد الحرية في فعل أي شيء يريده ، وبدون أي تفكير ، فإن تلك العصابات ستفعل أشياء تفوق الخيال.
بقية أفراد العصابة كانوا خلفه بمسافة ثلاثة الى اربعة امتار ويتبعوه. كانوا خائفين من هذا الروسي المسعور. وقبل بضع دقائق ، قتل (ياكوف) اثني عشر منهم لإطلاق سراح غضبه عندما لم يتمكن من العثور على (تشو). كانت طريقة قتله مرعبة وفظيعة حقاً.
********************************
ونظراً لحقيقة أن المصاعد لم تكن تعمل ، فإنهم يستطيعون فقط أخذ سلالم الهروب من النار. كان أفراد العصابة في حالة معنوية منخفضة أثناء صعودهم من الطابق الأرضي. عندما وصلوا إلى الطابق العاشر ، تذكر (ياكوف) فجأة أن النساء اللاتي قبض عليهن يجب أن يكنّ حول هذه الطوابق. كان يعتقد أنهن قد يتمكنّ من تلبية احتياجاته.
“ليس كثيرًا ، ربما فقط شخصين أو ثلاثة أشخاص. وقد تم تفريغ الطوابق لدينا من الطابق العاشر إلى الطابق الثالث عشر. تم قتل جميع الرجال المتمركزين هنا “.
ونظراً لحقيقة أن المصاعد لم تكن تعمل ، فإنهم يستطيعون فقط أخذ سلالم الهروب من النار. كان أفراد العصابة في حالة معنوية منخفضة أثناء صعودهم من الطابق الأرضي. عندما وصلوا إلى الطابق العاشر ، تذكر (ياكوف) فجأة أن النساء اللاتي قبض عليهن يجب أن يكنّ حول هذه الطوابق. كان يعتقد أنهن قد يتمكنّ من تلبية احتياجاته.
ومع ذلك ، مولئ (ياكوف) بالدهشة وهو يمشي في الطابق. كان الطابق هادئًا جدًا – كان الطابق بأكمله صامتًا! كان يجب أن يكون الطابق مملوءً برجال العصابة ومع ذلك ، كان أمام (ياكوف) صمت رهيب.
“(إيفان) ، شخص اقتحم المبنى.” بحث (ياكوف) في الأرض ووجد أن رجاله تعرضوا للطعن والقتل. أبلغ على الفور عن الوضع لأخيه الأكبر من خلال جهاز اتصال لاسلكي.
“شخص ما غزا المبنى؟” كان (إيفان) لا يزال يفكر في كيفية ترسيخ موقعه في مانهاتن عندما سمع الأخبار السيئة. “كم عددهم؟”
ضحك (تشو) في ذهنه. ألا يعني ذلك أنك لا تستطيع البقاء وحدك وقررت متابعتي؟ “
“ليس كثيرًا ، ربما فقط شخصين أو ثلاثة أشخاص. وقد تم تفريغ الطوابق لدينا من الطابق العاشر إلى الطابق الثالث عشر. تم قتل جميع الرجال المتمركزين هنا “.
نظرًا إلى جثث رجاله ، أصبح (ياكوف) غاضبًا. “أنا في طريقي إلى الطابق الرابع عشر. أحضر بعض الرجال معك واستمر في البحث. أعتقد أنهم ما زالوا في المبنى. كن حذرا؛ انهم لا يرحمون. هذا الهراء لن يكون سهلا.”
“ابتهج يا رجل” ربت (تشو) على كتف (موبوتو) ، وقال: “أنت أول من كان على استعداد لاتباعي وقتل هؤلاء الأشرار. آمل أن تتمكن من أن تكون كما أنت “.
عندما كان (تشو) يخلي الطوابق ، أدرك قسوة المرحلة الأخيرة. سيكون لكل فرد الحرية في فعل أي شيء يريده ، وبدون أي تفكير ، فإن تلك العصابات ستفعل أشياء تفوق الخيال.
“انهم لا يزالون في المبنى؟” أدرك (ايفان) على الفور وأكمل، “هذا اللعين (فيكتور هوغو) ! كنت أعرف أنه ما زال في المبنى. سأحضر رجالى للبحث عنه على الفور. علينا الحصول عليه هذه المرة. “
“هذا أمر مثير للسخرية ، مريع!” تحت ضوء القمر ، رأى موبوتو تلك الجثث المحطمة على الأرض وبدأ في التقيؤ. تمتم بصراحه ، “يا الله ، هل تركت هذا العالم ، هل تخليت عنا؟ هل نعيش في الجحيم؟”
“لكنني متأسف الآن! لقد تبعك أكثر من مائة شخص ، ولكن ما عددهم الآن؟ ربما … أنا الوحيد. لقد قتلنا أحد عشر فقط من أفراد العصابة وسيكون من السهل التعامل معهم. ربما أدركوا بالفعل أن رجالهم قد رحلوا وينتظروننا في الطابق العلوي الآن “.
عندما تلقوا الاخبار ، لم يكن مجرد الأخوة بورتاسكي الذين كانوا غاضبين فقط. وكان (كورغان) كذلك أيضا. وأمر جميع رجاله بالانتقال إلى الطابق الثامن عشر والبحث عن (تشو). انتقل حشدهم في نفس الوقت.
“لكنني متأسف الآن! لقد تبعك أكثر من مائة شخص ، ولكن ما عددهم الآن؟ ربما … أنا الوحيد. لقد قتلنا أحد عشر فقط من أفراد العصابة وسيكون من السهل التعامل معهم. ربما أدركوا بالفعل أن رجالهم قد رحلوا وينتظروننا في الطابق العلوي الآن “.
أنهى (تشو) حديثه وجهز نفسه لمسح الطوابق الأخرى. في تلك اللحظة ، تعافى (موبوتو) من خوفه وقال لـ(تشو)، “أعتقد أنني قد أتمكن من مساعدتك ، لذلك قررت أن أتبعك.”
وبصفته مقاتلًا كبيرًا في العصابة ، قاد إيفان المجموعة برؤية ليلية وسلاح M4A1 أثناء البحث عن (تشو). في الوقت نفسه ، بدأ صوت شقيقه ، ياكوف ، من جهاز الاتصال اللاسلكي ، “إن الناس في الطابق الرابع عشر ماتوا جميعا. أنا في طريقي إلى الخامس عشر “.
“لكنني متأسف الآن! لقد تبعك أكثر من مائة شخص ، ولكن ما عددهم الآن؟ ربما … أنا الوحيد. لقد قتلنا أحد عشر فقط من أفراد العصابة وسيكون من السهل التعامل معهم. ربما أدركوا بالفعل أن رجالهم قد رحلوا وينتظروننا في الطابق العلوي الآن “.
“اللعنة!” لعن (إيفان). وعلى الفور أمر رجاله ، “انقسموا إلى ثلاث مجموعات. واحد يتبعني إلى الطابق السابع عشر ، أحدهم سيتبع السيد (كورغان) إلى السادس عشر ، وسيتوجه الفريق الأخير إلى المركز الخامس عشر لدعم (ياكوف) “.
ومع ذلك ، مولئ (ياكوف) بالدهشة وهو يمشي في الطابق. كان الطابق هادئًا جدًا – كان الطابق بأكمله صامتًا! كان يجب أن يكون الطابق مملوءً برجال العصابة ومع ذلك ، كان أمام (ياكوف) صمت رهيب.
وانقسم سبعون منهم تقريبا إلى ثلاث مجموعات واندفعوا بقوة للعثور على (تشو).
اخلى (تشو) الطابق العاشر واستمر في إخلاء الطابق الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر. ارتفع عدد الموتى بينما كان يصعد الطوابق. لقد تمت العملية برمتها في صمت. كانت رشاقتهما وسرعتهما أكثر القدرات رعبا في الظلام ، ولم يكن لدى الأعداء الوقت للرد.
*********************************
أنتهى الفصل
عندما كان (تشو) يخلي الطوابق ، أدرك قسوة المرحلة الأخيرة. سيكون لكل فرد الحرية في فعل أي شيء يريده ، وبدون أي تفكير ، فإن تلك العصابات ستفعل أشياء تفوق الخيال.
ترجمة: aryaml12
“لكنني متأسف الآن! لقد تبعك أكثر من مائة شخص ، ولكن ما عددهم الآن؟ ربما … أنا الوحيد. لقد قتلنا أحد عشر فقط من أفراد العصابة وسيكون من السهل التعامل معهم. ربما أدركوا بالفعل أن رجالهم قد رحلوا وينتظروننا في الطابق العلوي الآن “.
تدقيق سريع : ابو الدحم
ضحك (تشو) في ذهنه. ألا يعني ذلك أنك لا تستطيع البقاء وحدك وقررت متابعتي؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
