طعم
طعم
“سأقتل كل هؤلاء اللقطاء!”
***************************
بناء على كلمات (إيفان) ، التفت (جيني) إلى في الاتجاه الذي كان يختبئ فيه (تشو). في تلك اللحظة ، رمى (تشو) قنبلة ضوئية.
(جيني براون) ستكون طعمًا. تطوعت لأنها لم يكن لديها خيار آخر. كانت وظيفتها هي توفير مزيد من الوقت لـ(تشو) مع ظهور أفراد العصابات.
واضطر بقيتهم إلى الذهاب إلى الغرف على طول الممر ليتأكد (تشو) أنهم لن يهربوا عندما يبدأ القتال لم يكن يريد أن يكون الشخص الوحيد الذي يقاتل في الخطوط الأمامية بينما الاخرون عديمي الفائدة يكونوا في الخلف.
“من فضلك اجعل حياتي جديرة ،” تطوعت (جيني براون) ، لكنها لم تعتقد أبدًا أن ذلك سيكون صعبًا. ومع ذلك ، عندما قدمت نفسها ، شعرت بالضعف رغم عدم وجود عدو في الأفق. ولم تستطع إلا أن تتوسل إلى (تشو)الذي كان يختبئ في مكان ما.
“من فعل هذا؟”
“إذا سمعتِ طلقة نارية ، إنحني للأسفل” ، نبهها (تشو) بهذا فقط. لقد تجاهل مشاعرة وتجاهل دموع (جيني براون) كونها في الخط الأمامي ، كانت هذه السيدة لديها فرصة كبيرة للموت أثناء القتال.
فقط عدد قليل من أفراد العصابات الذين اختبأوا خلف باب الخروج في حالات الطوارئ وفروا رصاصاتهم. (إيفان) ، الذي كان وراء الباب ، يلعن بشراسة ، “اللعنة ، كيف يجرؤ أحد على فعل هذا الشيء القذر لي. سوف أقتل هذا العاهر وأيا كان الذي أقام الفخ!
واضطر بقيتهم إلى الذهاب إلى الغرف على طول الممر ليتأكد (تشو) أنهم لن يهربوا عندما يبدأ القتال لم يكن يريد أن يكون الشخص الوحيد الذي يقاتل في الخطوط الأمامية بينما الاخرون عديمي الفائدة يكونوا في الخلف.
في الغرفة ، رجل واحد لا يمكن أن يقف من خوفه . بكى وقال ، “هناك شخص يدعى (فيكتور) …”
كانت الخطة بسيطة. سينتظرون ظهور أفراد العصابات ، وكانت (جيني) مسؤولة عن التعامل مع أفراد العصابات وقيادتهم إلى منتصف الغرفة. بمجرد أن يطلق (تشو) النار ، الجميع يهرع نحوهم.
(جيني براون) ستكون طعمًا. تطوعت لأنها لم يكن لديها خيار آخر. كانت وظيفتها هي توفير مزيد من الوقت لـ(تشو) مع ظهور أفراد العصابات.
لم يكن (موبوتو) متفائلاً بشأن الخطة. كان يختبئ مع (تشو). همس ، “سيد (هوغو) ، الكثير منا سيموت. الناس في الغرف بدون أسلحة وليست لهم الشجاعة للقتال. هذه العصابات جاءوا أصلاً من عصابة شريرة في نيويورك. إنهم متوحشون للغاية”.
اللعنة ، كان (تشو) خائفا من أن الذين معه سيذهبون ويطلبون الرحمة من أفراد العصابة بسبب خوفهم. قام بالتنبيه وحث (جيني) بسرعة ، “ابدئي ، واجذبيهم إلى هنا.”
“لا أهتم. الجميع يقاتلون من أجل البقاء الآن. أنا أقاتل ، أنت تقاتل وكذلك الباقي ، بما في ذلك أفراد العصابات “.
كان أفراد العصابات الذين دخلوا قد انتشروا بالفعل وكان اثنان منهم يسيران نحو (جيني) مع تعبيرات لا توصف. عاد الممر ليصمت على تحذير (إيفان). وأشار إلى (جيني) ، وقال: “هل هذه المرأة تنتظرنا هنا عن قصد؟”
قام (تشو) بفحص سلاحه للمرة الأخيرة للتأكد من أنه سيعمل في اللحظة الحاسمة ، “لا يسعني إلا أن أبذل قصارى جهدي للبقاء على قيد الحياة.”
***************************
صمت (موبوتو). لا يكن متفقاً مع وجهة نظر (تشو). مر الوقت ببطء. بعد ثلاثين دقيقة سمع صوت خطى من الطابق الاعلى. شخص لعن بصوت عال.
“اللعنة ، من عرقل الطريق؟”
كان أفراد العصابات الذين دخلوا قد انتشروا بالفعل وكان اثنان منهم يسيران نحو (جيني) مع تعبيرات لا توصف. عاد الممر ليصمت على تحذير (إيفان). وأشار إلى (جيني) ، وقال: “هل هذه المرأة تنتظرنا هنا عن قصد؟”
“سأقتل كل هؤلاء اللقطاء!”
“لا أهتم. الجميع يقاتلون من أجل البقاء الآن. أنا أقاتل ، أنت تقاتل وكذلك الباقي ، بما في ذلك أفراد العصابات “.
“من فعل هذا؟”
“من فضلك اجعل حياتي جديرة ،” تطوعت (جيني براون) ، لكنها لم تعتقد أبدًا أن ذلك سيكون صعبًا. ومع ذلك ، عندما قدمت نفسها ، شعرت بالضعف رغم عدم وجود عدو في الأفق. ولم تستطع إلا أن تتوسل إلى (تشو)الذي كان يختبئ في مكان ما.
ومع ازدياد الصوت ، بدأ الناس في الطابق التاسع يشعرون بالتوتر لأن معظمهم كانوا بدون أسلحة. عندما فكروا بما سيواجهونه قريبًا ، فقدوا عمومًا تفكيرهم الطبيعي تحت الضغط العالي. ، بدأ البعض في البكاء.
“من فضلك اجعل حياتي جديرة ،” تطوعت (جيني براون) ، لكنها لم تعتقد أبدًا أن ذلك سيكون صعبًا. ومع ذلك ، عندما قدمت نفسها ، شعرت بالضعف رغم عدم وجود عدو في الأفق. ولم تستطع إلا أن تتوسل إلى (تشو)الذي كان يختبئ في مكان ما.
اللعنة ، كان (تشو) خائفا من أن الذين معه سيذهبون ويطلبون الرحمة من أفراد العصابة بسبب خوفهم. قام بالتنبيه وحث (جيني) بسرعة ، “ابدئي ، واجذبيهم إلى هنا.”
أنتهى الفصل
“ابدئي بجذبهم.” كرر (تشو)
ومع ازدياد الصوت ، بدأ الناس في الطابق التاسع يشعرون بالتوتر لأن معظمهم كانوا بدون أسلحة. عندما فكروا بما سيواجهونه قريبًا ، فقدوا عمومًا تفكيرهم الطبيعي تحت الضغط العالي. ، بدأ البعض في البكاء.
كانت (جيني) خائفة للغاية عندما سمعت أنها بحاجة إلى اتخاذ المبادرة ، بدأت تشعر بالإغماء من الخوف. “لا ، لا يمكنني القيام بذلك. لا أستطيع المشي بعد الآن. سيد (هوغو) ، من فضلك ، لا تجبرني. أنا مجرد امرأة ، لا تفعل هذا! “
انفجار! امتلئ صوت الممر بالقنبلة. انفجر الاهتزاز وخرج فلاش قوي في منتصف الغرفة. دمر الصوت القوي طبلة الأذن ، وأدى الضوء المبهر إلى إضعاف عيونهم.
“أنت لن تذهبين. هل تتوقعين مني أن أذهب؟ “رفع (تشو) بندقيته عليها.
“من فضلك اجعل حياتي جديرة ،” تطوعت (جيني براون) ، لكنها لم تعتقد أبدًا أن ذلك سيكون صعبًا. ومع ذلك ، عندما قدمت نفسها ، شعرت بالضعف رغم عدم وجود عدو في الأفق. ولم تستطع إلا أن تتوسل إلى (تشو)الذي كان يختبئ في مكان ما.
“اه اه ه ه ه! “أنا لا أريد أن أموت!” بكت (جيني) لأنها تعرف ما يجب القيام به. كان صراخها شديدًا لدرجة أنه حتى رجال العصابات في سلم الطوارئ كانوا يسمعونها.
قام (تشو) بفحص سلاحه للمرة الأخيرة للتأكد من أنه سيعمل في اللحظة الحاسمة ، “لا يسعني إلا أن أبذل قصارى جهدي للبقاء على قيد الحياة.”
قريبا جدا ، فتح باب الخروج من النار وظهر رجل كبير ، شرس. كان (تشو) يحتاج فقط إلى نظرة واحدة ليعرفه – إنه الأخ الأكبر للإخوان بورتاسكي ، (إيفان). الشخص الذي كان سيقتل (تشو) في وقت سابق.
***************************
“ما الذي يحدث؟” كان (إيفان) يحمل بندقية AK. قام بالنظر إلى الممر مع وجه مشوش. أول شيء رآه هو سيدة شقراء مفلسة تقف أمامه. ثم رأى حفنة من المواطنين العاديين يرتجفون في الغرف على طول الممرات.
“لا أهتم. الجميع يقاتلون من أجل البقاء الآن. أنا أقاتل ، أنت تقاتل وكذلك الباقي ، بما في ذلك أفراد العصابات “.
“من سد الدرج؟” سأل (إيفان) مرة أخرى. كان طوله ما يقرب من مترين ، وبخصر كبير ولديه دهون على وجهه. بينما كان يحدق بشراسة ، لم يجرؤ أحد على النظر مباشرة في عينيه.
“انبطحي” قفز (تشو) من المكان الذي كان يختبئ فيه ودفع (جيني) التي كانت تصرخ على الأرض. بدأ أفراد العصابة الذين لم يتمكنوا من السماع والرؤية إطلاق النار بشكل أعمى. في الواقع ، كانوا خائفين لدرجة أنهم أطلقوا النار على زملائهم.
في الغرفة ، رجل واحد لا يمكن أن يقف من خوفه . بكى وقال ، “هناك شخص يدعى (فيكتور) …”
في الممر الهادئ صنعت القنبلة الضوئية مفاجأة، كانت عيون رجال العصابة عليها.
نفدت أفكار (جيني براون) لجذبه. لم تستطع التوقف عن البكاء ، لكن البكاء جعلتها تبدو حساسة وساحرة.
صوت ضخم أكثر من مائة وسبعون ديسيبل من شأنه أن يؤدي إلى فقدان السيطرة ، والدوخة ، يمكن للضوء القوي أن يعميهم ويزرع الخوف ويجعلهم بلا فائدة لفترة محدودة. توقع (تشو) أنها ستفقد الأعداء النظر وتصم الآذان
“سيدة جيدة. أنا أحب ذلك ، هاهاهاها … “. أعتقد (إيفان) أنه لا يوجد أحد ليخاف منه لأن الناس أمامه كانوا كلهم أطياف. يمكنهم فقط البكاء والارتعاش. وجاء سبعة أو ثمانية عصابات أخرى استدار (إيفان) ولوح بيده. بعد فترة بسيطة ، امتلئ الممر برجال العصابة.
“من فضلك اجعل حياتي جديرة ،” تطوعت (جيني براون) ، لكنها لم تعتقد أبدًا أن ذلك سيكون صعبًا. ومع ذلك ، عندما قدمت نفسها ، شعرت بالضعف رغم عدم وجود عدو في الأفق. ولم تستطع إلا أن تتوسل إلى (تشو)الذي كان يختبئ في مكان ما.
“ماذا يحدث هنا؟”
قام (تشو) بفحص سلاحه للمرة الأخيرة للتأكد من أنه سيعمل في اللحظة الحاسمة ، “لا يسعني إلا أن أبذل قصارى جهدي للبقاء على قيد الحياة.”
“ماذا يفعلون هنا؟”
فقط عدد قليل من أفراد العصابات الذين اختبأوا خلف باب الخروج في حالات الطوارئ وفروا رصاصاتهم. (إيفان) ، الذي كان وراء الباب ، يلعن بشراسة ، “اللعنة ، كيف يجرؤ أحد على فعل هذا الشيء القذر لي. سوف أقتل هذا العاهر وأيا كان الذي أقام الفخ!
“(إيفان) ، يالها من سيدة جميلة! لقد لعبت مع عدد قليل من النساء، ماذا عن أن تعطيني هذه؟
“اه اه ه ه ه! “أنا لا أريد أن أموت!” بكت (جيني) لأنها تعرف ما يجب القيام به. كان صراخها شديدًا لدرجة أنه حتى رجال العصابات في سلم الطوارئ كانوا يسمعونها.
مع اقتراب صوت الخطوات ، أخذ (تشو) نفسا عميقا. كان يعلم أن الوقت للهجوم قادم. ومع ذلك ، تحدث (إيفان) فجأة ، “انتظر ، هناك خطأ ما”.
*********************************
كان أفراد العصابات الذين دخلوا قد انتشروا بالفعل وكان اثنان منهم يسيران نحو (جيني) مع تعبيرات لا توصف. عاد الممر ليصمت على تحذير (إيفان). وأشار إلى (جيني) ، وقال: “هل هذه المرأة تنتظرنا هنا عن قصد؟”
“(إيفان) ، يالها من سيدة جميلة! لقد لعبت مع عدد قليل من النساء، ماذا عن أن تعطيني هذه؟
“إذن تعالي إلى هنا،” ظل (إيفان) في حالة تأهب.
“سيدة جيدة. أنا أحب ذلك ، هاهاهاها … “. أعتقد (إيفان) أنه لا يوجد أحد ليخاف منه لأن الناس أمامه كانوا كلهم أطياف. يمكنهم فقط البكاء والارتعاش. وجاء سبعة أو ثمانية عصابات أخرى استدار (إيفان) ولوح بيده. بعد فترة بسيطة ، امتلئ الممر برجال العصابة.
بناء على كلمات (إيفان) ، التفت (جيني) إلى في الاتجاه الذي كان يختبئ فيه (تشو). في تلك اللحظة ، رمى (تشو) قنبلة ضوئية.
سوف يعتبر الأخوة بورتاسكي نخبة الوحوش في الألعاب. لم يكن من السهل التعامل معهم. بمجرد أن عرف (تشو) أنهم يشتبهون بـ(جيني) ، كان يعلم أنه اضطر لاتخاذ الخطوة الأولى.
سوف يعتبر الأخوة بورتاسكي نخبة الوحوش في الألعاب. لم يكن من السهل التعامل معهم. بمجرد أن عرف (تشو) أنهم يشتبهون بـ(جيني) ، كان يعلم أنه اضطر لاتخاذ الخطوة الأولى.
تدقيق سريع : عبد الرحمن
في الممر الهادئ صنعت القنبلة الضوئية مفاجأة، كانت عيون رجال العصابة عليها.
طعم
“احترسوا!” عرف (ايفان) أنها قنبلة ضوئية. في الوقت نفسه ، ركض نحو باب سلم الطوارئ.
*********************************
انفجار! امتلئ صوت الممر بالقنبلة. انفجر الاهتزاز وخرج فلاش قوي في منتصف الغرفة. دمر الصوت القوي طبلة الأذن ، وأدى الضوء المبهر إلى إضعاف عيونهم.
أنتهى الفصل
صوت ضخم أكثر من مائة وسبعون ديسيبل من شأنه أن يؤدي إلى فقدان السيطرة ، والدوخة ، يمكن للضوء القوي أن يعميهم ويزرع الخوف ويجعلهم بلا فائدة لفترة محدودة. توقع (تشو) أنها ستفقد الأعداء النظر وتصم الآذان
مع اقتراب صوت الخطوات ، أخذ (تشو) نفسا عميقا. كان يعلم أن الوقت للهجوم قادم. ومع ذلك ، تحدث (إيفان) فجأة ، “انتظر ، هناك خطأ ما”.
أما بالنسبة للأشخاص في الغرف على طول الممر ، فكانوا جميعًا طعمًا. كانوا مثل (جيني) ، الطعم الذي صرخ لجذب انتباه الأعداء.
“ماذا يفعلون هنا؟”
بدأ رجال العصابات بإطلاق النار بشكل أعمى …
واضطر بقيتهم إلى الذهاب إلى الغرف على طول الممر ليتأكد (تشو) أنهم لن يهربوا عندما يبدأ القتال لم يكن يريد أن يكون الشخص الوحيد الذي يقاتل في الخطوط الأمامية بينما الاخرون عديمي الفائدة يكونوا في الخلف.
“انبطحي” قفز (تشو) من المكان الذي كان يختبئ فيه ودفع (جيني) التي كانت تصرخ على الأرض. بدأ أفراد العصابة الذين لم يتمكنوا من السماع والرؤية إطلاق النار بشكل أعمى. في الواقع ، كانوا خائفين لدرجة أنهم أطلقوا النار على زملائهم.
“إذن تعالي إلى هنا،” ظل (إيفان) في حالة تأهب.
فقط عدد قليل من أفراد العصابات الذين اختبأوا خلف باب الخروج في حالات الطوارئ وفروا رصاصاتهم. (إيفان) ، الذي كان وراء الباب ، يلعن بشراسة ، “اللعنة ، كيف يجرؤ أحد على فعل هذا الشيء القذر لي. سوف أقتل هذا العاهر وأيا كان الذي أقام الفخ!
فقط عدد قليل من أفراد العصابات الذين اختبأوا خلف باب الخروج في حالات الطوارئ وفروا رصاصاتهم. (إيفان) ، الذي كان وراء الباب ، يلعن بشراسة ، “اللعنة ، كيف يجرؤ أحد على فعل هذا الشيء القذر لي. سوف أقتل هذا العاهر وأيا كان الذي أقام الفخ!
*********************************
“من فضلك اجعل حياتي جديرة ،” تطوعت (جيني براون) ، لكنها لم تعتقد أبدًا أن ذلك سيكون صعبًا. ومع ذلك ، عندما قدمت نفسها ، شعرت بالضعف رغم عدم وجود عدو في الأفق. ولم تستطع إلا أن تتوسل إلى (تشو)الذي كان يختبئ في مكان ما.
أنتهى الفصل
اللعنة ، كان (تشو) خائفا من أن الذين معه سيذهبون ويطلبون الرحمة من أفراد العصابة بسبب خوفهم. قام بالتنبيه وحث (جيني) بسرعة ، “ابدئي ، واجذبيهم إلى هنا.”
ترجمة: aryaml12
“انبطحي” قفز (تشو) من المكان الذي كان يختبئ فيه ودفع (جيني) التي كانت تصرخ على الأرض. بدأ أفراد العصابة الذين لم يتمكنوا من السماع والرؤية إطلاق النار بشكل أعمى. في الواقع ، كانوا خائفين لدرجة أنهم أطلقوا النار على زملائهم.
تدقيق سريع : عبد الرحمن
مع اقتراب صوت الخطوات ، أخذ (تشو) نفسا عميقا. كان يعلم أن الوقت للهجوم قادم. ومع ذلك ، تحدث (إيفان) فجأة ، “انتظر ، هناك خطأ ما”.
واضطر بقيتهم إلى الذهاب إلى الغرف على طول الممر ليتأكد (تشو) أنهم لن يهربوا عندما يبدأ القتال لم يكن يريد أن يكون الشخص الوحيد الذي يقاتل في الخطوط الأمامية بينما الاخرون عديمي الفائدة يكونوا في الخلف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
