بناء
بناء
“لا أدخن” ، رفض (تشو) ، ولكن انزعاجه من (بوتشر) قد انخفض بشكل كبير بعد أن أنقذ حياته. “ولكن لا يزال ، شكرا لك. أنت أنقذت حياتي.”
****************************
مبتدئ. إنه حتى أسوأ مني، على الرغم من أن مهارته لم تكن بهذا السوء.
أطلقت رصاصة واحدة من بعيد قشعريرة أسفل العمود الفقري لـ(تشو). كانت هذه أول مرة يشهد فيها قسوة المعارك في هذه المدينة. ثانية واحدة ، أنت تتباهى بمهاراتك للآخرين ، وفي الثانية التالية ستجد نفسك مستلقيا على الأرض.
بكى الرجل الذي كان يرتدي البدلة وهو يتحدث ، وتعبيره وكلماته تظهر مدى الحزن العميق الذي كان عليه. ومع ذلك ، ظل (تشو) غير متأثر عندما سمع كلامه. سأل فقط ، “أين هؤلاء حراس الأمن؟”
كشفت تلك الرصاصة عن ضعف قدرة {سريع كالبرق} ” – فقد عملت فقط على شن هجمات قصيرة المدى ولم تكن لتتصدى لهجمات بعيدة المدى. إذا لم يكن (بوتشر) قد سحبه ، فسيكون بالفعل جثة.
أنتهى الفصل
“شكرا” ، قالها (تشو) بصدق. خفق قلبه ، وتنفس أكثر صعوبة. استدار ونظر إلى (بوتشر) وسأله: “كيف عرفت أن القناص سيطلق النار؟”
أطرحوا أسئلة وتعليقات مميزة ليست إعتيادية
“لأنني من ذوي الخبرة. عرفت أنني لا أستطيع البقاء في مكان مفتوح أكثر من ثلاث ثوان بغض النظر عن الوقت. “سحب (بوتشر) علبة سجائر من جيبه وعرضها على (تشو). “لقد كان من الغباء منك أن تخرج رأسك ، وتبحث عن القناصين. أنت تبحث عن الموت “.
يا إلهي ، هل هذا مخيم اللاجئين؟
“لا أدخن” ، رفض (تشو) ، ولكن انزعاجه من (بوتشر) قد انخفض بشكل كبير بعد أن أنقذ حياته. “ولكن لا يزال ، شكرا لك. أنت أنقذت حياتي.”
أنتهى الفصل
“ظننت أنك لن تقول أبداً شكراً لك”. نفث (بوتشر) بعض الدخان من السيجارة وصعد إلى المكان الذي تعرض فيه (تشو) للهجوم. وضع رأسه خارجا ، ثم هبط مرة أخرى بسرعة كما أطلق القناص المقابل له مرة أخرى. أصابت الرصاصة نفس المكان.
فشل مصعد المبنى في العمل ، ولكن السلالم المتحركة لا تزال تعمل. لم يكن (تشو) خائف من مثل هذا الوضع. بينما يرتفع السلم ببطء، أعد (تشو) بندقيته ، وعينيه في حالة تأهب تام.
“المبتدئ ، أنه في الطابق العشرين, إنه حتى لم يغير موقعه “. ربت (بوتشر) على كتف (تشو) وقال:” اذهب واقتله “.
“هذا على الأرجح لأنه لا يوجد أحد في مكان قريب. لم يجرؤ أحد على الاقتراب بعد رؤية كل هؤلاء القناصة والقتلى منتشرون على الأرض. “كان بإمكان (تشو) سماع بعض الأصوات من النوافذ المحطمة للمبنى. بدا الأمر وكأن هناك أشخاص يتشاجرون ويقاتلون ويصرخون.
“أنا؟” كان (تشو) متوتراً قليلا. “لا أستطيع الاقتراب منه.”
كان المبنى يتألف من خمسين إلى ستين طابقاً ، وتجاوز عدد الغرف أكثر من ألف. لا أحد يستطيع معرفة عدد الأشخاص في المبنى. مع الوضع الحالي كما كان ، ينبغي أن يكون هناك على الأقل بضع مئات من الناس في المبنى الذي كان يختفي فيه القناص.
“فكر في الأمر؛ هذا المبتدئ الذي لا يتحرك إنه حتى أسوأ منك” لقد انتهى (بوتشر) من الحديث ، ورمى سيجارته غير المنتهية ، وسار باتجاه آخر.
مبتدئ. إنه حتى أسوأ مني، على الرغم من أن مهارته لم تكن بهذا السوء.
“إلى أين أنت ذاهب؟” كان (تشو) قلق وأراد أن يتبعه.
عقد (تشو) بندقيته وركض إلى المبنى. لم يكن هناك أحد في المستوى الأرضي ، فقط كل أنواع القطع المكسورة على الأرض. ثقوب رصاصات متناثرة في كل مكان.
لقد تفاجأ (تشو) للحظة. في مثل هذه البيئة المعقدة ، كان (بوتشر) ، رغم أنه كان غير ودي كمدرس ، مفيدًا للغاية. من دون أن يوجهه (بوتشر) ، يمكنه فقط أن يختبئ خلف جدار المبنى ويحاول بذل قصارى جهده للتفكير في طريقة لمواجهة القناص.
“”المدقق السريع : ? نفس كلامه بس من غير الوعد الي بالاخير ههه””
شغل (تشو) كمبيوتر المعصم وتحقق من الخريطة الدقيقة لـ مانهاتن. وأكدت الخريطة أن القناص قد كان في مبنى نيويورك لخدمات الجنسية والهجرة.
“لن أساعدكم جميعًا ، أخرجوا من هنا! فكر في طريقتك الخاصة للبقاء على قيد الحياة. “
كان المبنى يتألف من خمسين إلى ستين طابقاً ، وتجاوز عدد الغرف أكثر من ألف. لا أحد يستطيع معرفة عدد الأشخاص في المبنى. مع الوضع الحالي كما كان ، ينبغي أن يكون هناك على الأقل بضع مئات من الناس في المبنى الذي كان يختفي فيه القناص.
بعد حوالي عشرين دقيقة ، مشى (تشو) مئتي متراً ووصل أخيراً إلى المبنى . وقد تحطم الجدار الزجاجي في الطابق الأرضي من المبنى ، وتكسرت جميع النوافذ في الطوابق السفلى. كان هناك أكثر من عشر جثث في الشارع خارج المبنى.
ومع ذلك ، إذا كانوا سيأخذون مقر الشرطة ، فإن مركز الشرطة يعادل المدخل: كان عليهم غزوه إذا أرادوا الدخول. عقد (تشو) بندقية الـ SCAR وحاول القيام بما فعله (بوتشر) لاختبار القناص. كان يفكر في ذلك. هو فقط لم يكن لديه الشجاعة لفعل ذلك ، لذلك وضع خوذته بدلا من ذلك.
“أنا؟” كان (تشو) متوتراً قليلا. “لا أستطيع الاقتراب منه.”
كان بالكاد ظهرت الخوذة وعلى الفور تقريبا ، أطلق القناص مرة أخرى. استناداً إلى زاوية ثقب الرصاصة ، كان القناص في نفس المكان.
مبتدئ. إنه حتى أسوأ مني، على الرغم من أن مهارته لم تكن بهذا السوء.
مبتدئ. إنه حتى أسوأ مني، على الرغم من أن مهارته لم تكن بهذا السوء.
“شكرا” ، قالها (تشو) بصدق. خفق قلبه ، وتنفس أكثر صعوبة. استدار ونظر إلى (بوتشر) وسأله: “كيف عرفت أن القناص سيطلق النار؟”
تنفس (تشو) نفساً عميقاً. مرة أخرى ، استخدم خوذة له لاختبار القناص بها وبسرعة بدأ بالركض.
“اذهب بالسلم المتحرك للطابق العلوي ، أخذوا جميع المواد الغذائية والمشروبات.
لم يكن هناك رد فعل! لم يحدث شيء في المبنى المقابل أيضًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وهكذا ، ركض (تشو) عبر الشارع مستخدماً المركبات المهجورة على الطرق لتغطيته. (تشو) تحرك بسرعة لضمان أنه لم يكشف عن نفسه لأكثر من ثلاث ثوان في وقت واحد.
وهكذا ، ركض (تشو) عبر الشارع مستخدماً المركبات المهجورة على الطرق لتغطيته. (تشو) تحرك بسرعة لضمان أنه لم يكشف عن نفسه لأكثر من ثلاث ثوان في وقت واحد.
“ظننت أنك لن تقول أبداً شكراً لك”. نفث (بوتشر) بعض الدخان من السيجارة وصعد إلى المكان الذي تعرض فيه (تشو) للهجوم. وضع رأسه خارجا ، ثم هبط مرة أخرى بسرعة كما أطلق القناص المقابل له مرة أخرى. أصابت الرصاصة نفس المكان.
بعد حوالي عشرين دقيقة ، مشى (تشو) مئتي متراً ووصل أخيراً إلى المبنى . وقد تحطم الجدار الزجاجي في الطابق الأرضي من المبنى ، وتكسرت جميع النوافذ في الطوابق السفلى. كان هناك أكثر من عشر جثث في الشارع خارج المبنى.
“فكر في الأمر؛ هذا المبتدئ الذي لا يتحرك إنه حتى أسوأ منك” لقد انتهى (بوتشر) من الحديث ، ورمى سيجارته غير المنتهية ، وسار باتجاه آخر.
“هذا على الأرجح لأنه لا يوجد أحد في مكان قريب. لم يجرؤ أحد على الاقتراب بعد رؤية كل هؤلاء القناصة والقتلى منتشرون على الأرض. “كان بإمكان (تشو) سماع بعض الأصوات من النوافذ المحطمة للمبنى. بدا الأمر وكأن هناك أشخاص يتشاجرون ويقاتلون ويصرخون.
بكى الرجل الذي كان يرتدي البدلة وهو يتحدث ، وتعبيره وكلماته تظهر مدى الحزن العميق الذي كان عليه. ومع ذلك ، ظل (تشو) غير متأثر عندما سمع كلامه. سأل فقط ، “أين هؤلاء حراس الأمن؟”
عقد (تشو) بندقيته وركض إلى المبنى. لم يكن هناك أحد في المستوى الأرضي ، فقط كل أنواع القطع المكسورة على الأرض. ثقوب رصاصات متناثرة في كل مكان.
“هذا على الأرجح لأنه لا يوجد أحد في مكان قريب. لم يجرؤ أحد على الاقتراب بعد رؤية كل هؤلاء القناصة والقتلى منتشرون على الأرض. “كان بإمكان (تشو) سماع بعض الأصوات من النوافذ المحطمة للمبنى. بدا الأمر وكأن هناك أشخاص يتشاجرون ويقاتلون ويصرخون.
فشل مصعد المبنى في العمل ، ولكن السلالم المتحركة لا تزال تعمل. لم يكن (تشو) خائف من مثل هذا الوضع. بينما يرتفع السلم ببطء، أعد (تشو) بندقيته ، وعينيه في حالة تأهب تام.
كشفت تلك الرصاصة عن ضعف قدرة {سريع كالبرق} ” – فقد عملت فقط على شن هجمات قصيرة المدى ولم تكن لتتصدى لهجمات بعيدة المدى. إذا لم يكن (بوتشر) قد سحبه ، فسيكون بالفعل جثة.
كانت مساحة المبنى حوالي خمسة آلاف متر مربع. كان لكل طابق عدة غرف ، وكانت خطة الطابق معقدة للغاية. بحث (تشو) من خلال الطابق الثاني والثالث والرابع. أمضى أكثر من ساعة ، لكنه لم ير أحدا.
إنه اليوم الأول فقط من الجائحة هناك أيام أصعب في انتظاركم!
ومع ذلك ، في الطابق الخامس ، تردد صوت شخصا يوبخ.
“المبتدئ ، أنه في الطابق العشرين, إنه حتى لم يغير موقعه “. ربت (بوتشر) على كتف (تشو) وقال:” اذهب واقتله “.
“تباً، اللعنة غادر المكان فحسب! ليس لدي أي طعام أو مشروبات هنا. اذهب الآن أو سأصيبك.
عندما شاهدوا (تشو) المسلح بالكامل ، هرع رجل يرتدي بدلة على الفور تجاهه وقال بعيون مغمضة: “سيدي ، أرجوك أنقذنا ، اعطنا بعض الطعام”.
“اذهب بالسلم المتحرك للطابق العلوي ، أخذوا جميع المواد الغذائية والمشروبات.
إنه اليوم الأول فقط من الجائحة هناك أيام أصعب في انتظاركم!
“لن أساعدكم جميعًا ، أخرجوا من هنا! فكر في طريقتك الخاصة للبقاء على قيد الحياة. “
قال الرجل على عجل ، “سيدي ، ليس لدينا أي فكرة عما يجري. اختفت الشرطة وموظفو الخدمة المدنية ، وتم إغلاق الطرق ، ولا يعمل القطار ، ولا توجد إمدادات كهرباء أو مياه.
كان الشخص الذي يلعن وقحا وسريع الانفعال. وعندما وصل (تشو) إلى الطابق الخامس باستخدام السلالم ، رأى عددًا هائلاً من الأشخاص في الممر.
فوجئ الناس في الممر بمظهر (تشو). يجب أن يكون جميع موظفي الخدمة المدنية قد اختفوا بالفعل ، لذلك يجب أن يكون هذا الشخص أمامهم مواطناً عادياً.
يا إلهي ، هل هذا مخيم اللاجئين؟
تدقيق سريع : عبد الرحمن
وكانت تحركات (تشو) هادئة للغاية ؛ كان هناك ما لا يقل عن مائة شخص في الممر. كانوا يميلون ضد الجدار بصمت ، مهترئون من شدة الجوع والارهاق.
تنفس (تشو) نفساً عميقاً. مرة أخرى ، استخدم خوذة له لاختبار القناص بها وبسرعة بدأ بالركض.
إنه اليوم الأول فقط من الجائحة هناك أيام أصعب في انتظاركم!
“المبتدئ ، أنه في الطابق العشرين, إنه حتى لم يغير موقعه “. ربت (بوتشر) على كتف (تشو) وقال:” اذهب واقتله “.
فوجئ الناس في الممر بمظهر (تشو). يجب أن يكون جميع موظفي الخدمة المدنية قد اختفوا بالفعل ، لذلك يجب أن يكون هذا الشخص أمامهم مواطناً عادياً.
****************************
عندما شاهدوا (تشو) المسلح بالكامل ، هرع رجل يرتدي بدلة على الفور تجاهه وقال بعيون مغمضة: “سيدي ، أرجوك أنقذنا ، اعطنا بعض الطعام”.
ترجمة: aryaml12
“تراجع!” قال (تشو) ببرود مع سلاحة مشيرا إلى الأمام. “أخبرني ، ما الذي يحدث هنا؟”
*********************************
قال الرجل على عجل ، “سيدي ، ليس لدينا أي فكرة عما يجري. اختفت الشرطة وموظفو الخدمة المدنية ، وتم إغلاق الطرق ، ولا يعمل القطار ، ولا توجد إمدادات كهرباء أو مياه.
ومع ذلك ، في الطابق الخامس ، تردد صوت شخصا يوبخ.
“أردنا أن نرحل من هنا ، لكنه خطير للغاية هناك. وقع تبادل لإطلاق النار الليلة الماضية وقتل العديد منا. هذا الصباح ، اقتحم رجال العصابات هذا المبنى وأغلقوا الطوابق ابتداءً من العاشرة. اخذوا منا جميع المواد الغذائية والمشروبات في المبنى.
أنتهى الفصل
“يتم التحكم في الكمية الصغيرة المتبقية من الطعام والمشروبات من قبل عدد قليل من حراس الأمن. ومع ذلك ، لن يشاركونا بها، بغض النظر عن أننا توسلنا إليهم. لا يهتمون حتى بالأطفال. نحن حقا يائسون ونحن بحاجة لمساعدتك “.
كشفت تلك الرصاصة عن ضعف قدرة {سريع كالبرق} ” – فقد عملت فقط على شن هجمات قصيرة المدى ولم تكن لتتصدى لهجمات بعيدة المدى. إذا لم يكن (بوتشر) قد سحبه ، فسيكون بالفعل جثة.
بكى الرجل الذي كان يرتدي البدلة وهو يتحدث ، وتعبيره وكلماته تظهر مدى الحزن العميق الذي كان عليه. ومع ذلك ، ظل (تشو) غير متأثر عندما سمع كلامه. سأل فقط ، “أين هؤلاء حراس الأمن؟”
“لأنني من ذوي الخبرة. عرفت أنني لا أستطيع البقاء في مكان مفتوح أكثر من ثلاث ثوان بغض النظر عن الوقت. “سحب (بوتشر) علبة سجائر من جيبه وعرضها على (تشو). “لقد كان من الغباء منك أن تخرج رأسك ، وتبحث عن القناصين. أنت تبحث عن الموت “.
كلمة مهمة من المترجم :السلام عليكم معاكم aryaml12 طبعاً بحمد لله المشاهدات تزيد لكن لكن لكن أشوف أن التفاعل ما يزيد, لذلك يا أصحاب تفاعلكم وتعليقاتكم هي محفزي الاول والاساسي لذا إذا شفت تفاعل يرضيني أبشروا غداً بـ 10 فصول وأنا على كلمتي.
بكى الرجل الذي كان يرتدي البدلة وهو يتحدث ، وتعبيره وكلماته تظهر مدى الحزن العميق الذي كان عليه. ومع ذلك ، ظل (تشو) غير متأثر عندما سمع كلامه. سأل فقط ، “أين هؤلاء حراس الأمن؟”
“”المدقق السريع : ? نفس كلامه بس من غير الوعد الي بالاخير ههه””
“تباً، اللعنة غادر المكان فحسب! ليس لدي أي طعام أو مشروبات هنا. اذهب الآن أو سأصيبك.
أطرحوا أسئلة وتعليقات مميزة ليست إعتيادية
مبتدئ. إنه حتى أسوأ مني، على الرغم من أن مهارته لم تكن بهذا السوء.
“”المدقق السريع : مو مهم اطرحوا أي شيء.””
“لأنني من ذوي الخبرة. عرفت أنني لا أستطيع البقاء في مكان مفتوح أكثر من ثلاث ثوان بغض النظر عن الوقت. “سحب (بوتشر) علبة سجائر من جيبه وعرضها على (تشو). “لقد كان من الغباء منك أن تخرج رأسك ، وتبحث عن القناصين. أنت تبحث عن الموت “.
*********************************
لم يكن هناك رد فعل! لم يحدث شيء في المبنى المقابل أيضًا.
أنتهى الفصل
عندما شاهدوا (تشو) المسلح بالكامل ، هرع رجل يرتدي بدلة على الفور تجاهه وقال بعيون مغمضة: “سيدي ، أرجوك أنقذنا ، اعطنا بعض الطعام”.
ترجمة: aryaml12
أطرحوا أسئلة وتعليقات مميزة ليست إعتيادية
تدقيق سريع : عبد الرحمن
“إلى أين أنت ذاهب؟” كان (تشو) قلق وأراد أن يتبعه.
كانت مساحة المبنى حوالي خمسة آلاف متر مربع. كان لكل طابق عدة غرف ، وكانت خطة الطابق معقدة للغاية. بحث (تشو) من خلال الطابق الثاني والثالث والرابع. أمضى أكثر من ساعة ، لكنه لم ير أحدا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
