يوم التدريب
كلمة المترجم: غيرت الجزار إلى بوتشر لأن أظن أنه لا ينفع أن تنادي شخصاً بأسمه وأترجمها إلى وضيفة تقطيع لحوم J.
تنهد (بوتشر) عندما رأى (تشو) لم يميز شيئاً. تمتم الرجل تحت أنفاسه قائلاً: “لا أعرف حقًا كيف تمكنت من الهروب من أيدي شرطة نيويورك”.
مع العلم أن جزار معناها بالإنجليزي هي butcher لذا حصلت كل هذه الفوضى فأعتذر .
وكان تركيزهم الرئيسي هذه المرة هو مياه الشرب ، والوقود ، والمولدات ، ومعدات الشحن ، والبطاريات عالية الأداء ، وكذلك المواد الغذائية. ومع ذلك ، لم يكن الغذاء مفتقدًا في نيويورك في الوقت الحالي. أولويتهم الأولى ستكون – الماء!
عندما غادر (تشو) و(بوتشر) النادي مع فريق قسم البحث الثاني ، لم يدركوا حتى أن واحدة من الممرضات قد هربت. وفقا لخطة (تشو) ، سيبدأ الفريق البحث في وسط مانهاتن. سوف يبذلون قصارى جهدهم لجمع الإمدادات وتوظيف الأشخاص الموهوبين.
اتخذ الرجل الذي يشبه الدببة الخطوة الأولى واندفع نحو ظهر (تشو). بعد مرور الثانية التي اكتسبها (تشو) ، ضرب (بوتشر) (تشو) في بطنه.
ومع ذلك ، يجب استيفاء المتطلبات الأساسية في البحث عن الموارد. وكان يتعين على اللوازم التي تجمعها أن تتجاوز استهلاكها بمقدار كبير. كان من الضروري للفريق حتى لا يكون لديهم عجز. بالطبع ، كان لدى (تشو) مهمة أخرى مهمة كان عليه أن يعتني بها. كان عليه تحسين مهاراته البشعة. لذلك ، ُطلب منه استخدام رصاصة واحدة فقط في كل مرة أثناء الهجوم.
كان عدد سكان ولاية نيويورك أكثر من عشرة ملايين واستهلكوا أكثر من ستة مليارات لتر من المياه يوميا. كان نظام الإمداد بالمياه يتم التحكم به من قبل الحكومة. لكن ، الآن … لقد اختفى السياسيون. لم يشهد سكان نيويورك بعد نقص المياه منذ سنوات ، ولكن سرعان ما سيضطرون إلى العيش حياة صعبة.
كان هناك عدد كبير من المباني الشاهقة في مانهاتن ونسبة كبيرة منهم تحيط بالنادي. بدأ (تشو) و(بوتشر) نهبهم مباشرة في مبنى قريب.
تنهد (بوتشر) عندما رأى (تشو) لم يميز شيئاً. تمتم الرجل تحت أنفاسه قائلاً: “لا أعرف حقًا كيف تمكنت من الهروب من أيدي شرطة نيويورك”.
وكان تركيزهم الرئيسي هذه المرة هو مياه الشرب ، والوقود ، والمولدات ، ومعدات الشحن ، والبطاريات عالية الأداء ، وكذلك المواد الغذائية. ومع ذلك ، لم يكن الغذاء مفتقدًا في نيويورك في الوقت الحالي. أولويتهم الأولى ستكون – الماء!
الرجل ، على ما يبدو ، رأى (تشو) يهدف إليه. هذا الرجل ، ومع ذلك ، كان أكثر سرعةً بكثير من (تشو). ورفع بندقية هجومية وبدأ يطلق النار على (تشو).
كان عدد سكان ولاية نيويورك أكثر من عشرة ملايين واستهلكوا أكثر من ستة مليارات لتر من المياه يوميا. كان نظام الإمداد بالمياه يتم التحكم به من قبل الحكومة. لكن ، الآن … لقد اختفى السياسيون. لم يشهد سكان نيويورك بعد نقص المياه منذ سنوات ، ولكن سرعان ما سيضطرون إلى العيش حياة صعبة.
“انظر في أتجاه الساعة الحادية عشر ، وانظر إليها بعناية. يوجد شخص في الطابق الخامس”.
وبينما كان الآخرون لا يزالون يسرقون مجوهرات نيويورك الذهبية ، كان كل من (تشو) و(لينا فوكس) يعملان بجد من أجل خطة هروبهما النهائية. وقد اتفق كلاهما على أنهما بحاجة إلى حجز كمية كبيرة من المياه. لحسن الحظ ، تم استخدام عدد كبير من المياه المعبأة في قوارير في المدن في هذه الأيام. جلب هذا لفريق البحث درجة من الراحة.
قال (بوتشر) ببرود: ” إقتله”.
عملية البحث التي أجراها تم تنفيذها بسلاسة. كان قسم فريق البحث الثاني ، بقيادة (روما) ، قد اقتحم فندقًا اسمه “Ace”. من ناحية أخرى ، تحت إشراف (بوتشر) ، بدأ (تشو) تدريبه على التصويب.
“لكننا لسنا في ساحة المعركة!” حاول (تشو) قصارى جهده للمجادلة معه.
“هناك مجموعة متنوعة من الوضعيات عندما يتعلق الأمر بالتصويب: الوقوف ، القرفصاء ، الركوع ، الجلوس ، وكذلك الاستلقاء. أنا آسف ، ولكن عليك أن تتعلم كل هذه المهارات الأساسية بنفسك. ما أريده اقول لكم الآن هو القدرة الأكثر أهمية في ساحة المعركة – الملاحظة! ”
تلك اللكمة بحجم حقيبة الرمل. انها قوية جدا!
“يمكن للملاحظة الجيدة أن تحدد كيف ستتعامل مع الخطر الذي قد يحدث. يجب أن تعرف نوع الموقف الذي يهدد ، وأي نوع من المواقف سيكون مفيدًا وأي نوع من المواجهات يجب تجنبه. الآن ، أخبرني ، هل هناك أي شيء خاص في الخمسين متر أمامك؟
*********************************
صُدم (تشو) عندما سئل. لم يكن هناك سوى مبنى عادي أمامه. كانت بعض السيارات البالية في الطابق السفلي ، لكن بخلاف ذلك … لم يكن هناك شيء مميز.
“ثلاثة!”
تنهد (بوتشر) عندما رأى (تشو) لم يميز شيئاً. تمتم الرجل تحت أنفاسه قائلاً: “لا أعرف حقًا كيف تمكنت من الهروب من أيدي شرطة نيويورك”.
كان كفّ (بوتشر) قويًا مثل الحديد. حتى في خضم القتال ، لا يزال يزر على يد (تشو) بإصرار. لقد تجاهل كل الرصاصات الطائرة. ثم صرخ على (تشو)، “واحد!”
“انظر في أتجاه الساعة الحادية عشر ، وانظر إليها بعناية. يوجد شخص في الطابق الخامس”.
ومع ذلك ، أجاب (بوتشر) بسخرية متعالية ، “كيف تعرف أنه لا يشكل تهديدًا لك؟ لقد كان الرجل يحدق فينا لفترة طويلة. لا أحب فعل التطفل في ساحة المعركة ، سواء كان ذلك جيد أو سيئ ، إذن ، أنت على استعداد للتخلي عن حياتك للسماح للآخرين بالعيش؟
شخص؟ نضر (تشو) بعناية. رأى ظلاً وراء النافذة الزجاجية ويبدو أن هناك شخص يحدق فيهم.
“لماذا يجب علي إطلاق النار على أشخاص لا يهددونني على الإطلاق؟” لم يتفق (تشو) مع سلوكه اللاإنساني.
قال (بوتشر) ببرود: ” إقتله”.
خسر (تشو) النقاش. نظر إلى الرجل الذي يقف على بعد خمسين مترا منه بعد أن كان يحدق في وجه (بوتشر) القبيح. كان بإمكانه فقط أن يرفع سلاحه ويصوب إلى الهدف.
“ماذا؟” صدم (تشو).
كان هناك عدد كبير من المباني الشاهقة في مانهاتن ونسبة كبيرة منهم تحيط بالنادي. بدأ (تشو) و(بوتشر) نهبهم مباشرة في مبنى قريب.
“أنا جاد” ، قام (بوتشر) بسحب مسدسه وصوبه إلى خصر (تشو). ثم قال بوجهٍ خطير: “أو ربما ، هل تريد أن تُظهر لي رشاقتك المذهلة والاندفاعية مرة أخرى؟”
وكان (تشو) قد أرسل (دوج ميت) للإشراف على عمل (روما) والباقي. لم يكن يتوقع أبدًا أن يكون (بوتشر) في الواقع ضده وربما يهدده.
“اللعنة عليك!” ضغط (تشو) على أسنانه بقوة ورفع مسدسه قبل أن يقول (بوتشر) رقم ثلاثة. وسرعان ما استهدف هدفه الذي وقف على بعد خمسين مترا منه.
“لماذا يجب علي إطلاق النار على أشخاص لا يهددونني على الإطلاق؟” لم يتفق (تشو) مع سلوكه اللاإنساني.
“يا لقيط ، سأقتلك!” ، قام (تشو) بتحويل مسدسه ووجهه إلى (بوتشر). حتى أنه قام بتنشيط {سريع كالبرق}. ومع ذلك ، استجاب (بوتشر) لهجومه ، على الرغم من أن (تشو) حصل على ثانية إضافية.
ومع ذلك ، أجاب (بوتشر) بسخرية متعالية ، “كيف تعرف أنه لا يشكل تهديدًا لك؟ لقد كان الرجل يحدق فينا لفترة طويلة. لا أحب فعل التطفل في ساحة المعركة ، سواء كان ذلك جيد أو سيئ ، إذن ، أنت على استعداد للتخلي عن حياتك للسماح للآخرين بالعيش؟
كان عدد سكان ولاية نيويورك أكثر من عشرة ملايين واستهلكوا أكثر من ستة مليارات لتر من المياه يوميا. كان نظام الإمداد بالمياه يتم التحكم به من قبل الحكومة. لكن ، الآن … لقد اختفى السياسيون. لم يشهد سكان نيويورك بعد نقص المياه منذ سنوات ، ولكن سرعان ما سيضطرون إلى العيش حياة صعبة.
“لكننا لسنا في ساحة المعركة!” حاول (تشو) قصارى جهده للمجادلة معه.
هز (بوتشر) كتفيه. ضرب بسلاحه عضلة (تشو) بقوة : “إذا قلت أننا في ساحة معركة ، فنحن في ساحة معركة. توقف عن إضاعة وقتي ، أسرع!
هز (بوتشر) كتفيه. ضرب بسلاحه عضلة (تشو) بقوة : “إذا قلت أننا في ساحة معركة ، فنحن في ساحة معركة. توقف عن إضاعة وقتي ، أسرع!
“لكننا لسنا في ساحة المعركة!” حاول (تشو) قصارى جهده للمجادلة معه.
خسر (تشو) النقاش. نظر إلى الرجل الذي يقف على بعد خمسين مترا منه بعد أن كان يحدق في وجه (بوتشر) القبيح. كان بإمكانه فقط أن يرفع سلاحه ويصوب إلى الهدف.
عملية البحث التي أجراها تم تنفيذها بسلاسة. كان قسم فريق البحث الثاني ، بقيادة (روما) ، قد اقتحم فندقًا اسمه “Ace”. من ناحية أخرى ، تحت إشراف (بوتشر) ، بدأ (تشو) تدريبه على التصويب.
“إمسك أنفاسك ، لا تكن متوتراً. لا يمكنك أبداً أن تصوب بشكل صحيح إذا كنت متوتراً ،” كان (بوتشر) لا يزال يعلمه.
“أنت مجنون!” لم يكن (تشو) يرتدي سترة مضادة للرصاص. كانت كمامة سلاح (بوتشر) تشير إلى كبده وسيكون ميتًا بالتأكيد إذا أصيب برصاصة هناك. حتى {سريع كالبرق} لن يكون ذو فائدة الآن حيث تم إمساك جسده بالكامل من قبل (بوتشر).
الرجل ، على ما يبدو ، رأى (تشو) يهدف إليه. هذا الرجل ، ومع ذلك ، كان أكثر سرعةً بكثير من (تشو). ورفع بندقية هجومية وبدأ يطلق النار على (تشو).
توقف وابل الرصاص من على بعد 50 مترا. كان (تشو) يلهث. كان منهكًا ذهنياً وجسدياً. كان العرق يقطر على وجهه. كانت دقات قلبه مرتفعة ، وكانت رقبته جافة الآن ، وشعر بآلام شديدة في معبده.
دك دك دك دك دك… اخترقت الرصاصات النوافذ وطارت باتجاه (تشو). سرعان ما أنزل رأسه في جهد ليتجنب المراوغة. ومع ذلك ، أمسك (بوتشر) بيده بقوة وصرخ: “إما أن تقتله ، أو أقتلك!”
“انظر في أتجاه الساعة الحادية عشر ، وانظر إليها بعناية. يوجد شخص في الطابق الخامس”.
“أنت لقيط ، (بوتشر)! عدونا يطلق النار علينا! ”كان (تشو) غاضباً. حلقت الرصاصات فوقه حتى أنها خلقت حفرة رمادية على الأرض بالقرب منهم.
تلك اللكمة بحجم حقيبة الرمل. انها قوية جدا!
كان كفّ (بوتشر) قويًا مثل الحديد. حتى في خضم القتال ، لا يزال يزر على يد (تشو) بإصرار. لقد تجاهل كل الرصاصات الطائرة. ثم صرخ على (تشو)، “واحد!”
“أنا جاد” ، قام (بوتشر) بسحب مسدسه وصوبه إلى خصر (تشو). ثم قال بوجهٍ خطير: “أو ربما ، هل تريد أن تُظهر لي رشاقتك المذهلة والاندفاعية مرة أخرى؟”
“ألا يمكننا أن نختبئ أولاً؟” ، أراد (تشو) التحرر منه. ومع ذلك ، فإن قوة (بوتشر) كانت في الواقع قوية للغاية، على الرغم من أن (تشو) معزز بـ BTZ-49.
أنتهى الفصل
“أشعر, أشعر بإثارة الرصاصات الطائرة! ستحبها! ” ضحك (بوتشر) في الواقع.
أنتهى الفصل
“اثنان!”
كلمة المترجم: غيرت الجزار إلى بوتشر لأن أظن أنه لا ينفع أن تنادي شخصاً بأسمه وأترجمها إلى وضيفة تقطيع لحوم J.
“أنت مجنون!” لم يكن (تشو) يرتدي سترة مضادة للرصاص. كانت كمامة سلاح (بوتشر) تشير إلى كبده وسيكون ميتًا بالتأكيد إذا أصيب برصاصة هناك. حتى {سريع كالبرق} لن يكون ذو فائدة الآن حيث تم إمساك جسده بالكامل من قبل (بوتشر).
“ثلاثة!”
“اللعنة عليك!” ضغط (تشو) على أسنانه بقوة ورفع مسدسه قبل أن يقول (بوتشر) رقم ثلاثة. وسرعان ما استهدف هدفه الذي وقف على بعد خمسين مترا منه.
عملية البحث التي أجراها تم تنفيذها بسلاسة. كان قسم فريق البحث الثاني ، بقيادة (روما) ، قد اقتحم فندقًا اسمه “Ace”. من ناحية أخرى ، تحت إشراف (بوتشر) ، بدأ (تشو) تدريبه على التصويب.
“ثلاثة!”
“ثلاثة!”
انفجار!
مع العلم أن جزار معناها بالإنجليزي هي butcher لذا حصلت كل هذه الفوضى فأعتذر .
توقف وابل الرصاص من على بعد 50 مترا. كان (تشو) يلهث. كان منهكًا ذهنياً وجسدياً. كان العرق يقطر على وجهه. كانت دقات قلبه مرتفعة ، وكانت رقبته جافة الآن ، وشعر بآلام شديدة في معبده.
شخص؟ نضر (تشو) بعناية. رأى ظلاً وراء النافذة الزجاجية ويبدو أن هناك شخص يحدق فيهم.
“طفل ، كنت أعرف ذلك! لديك امكانات كبيرة. انظر إليك ، ألا تعتقد أنك قد أديت جيدًا؟ لقد ضربت الهدف برصاصة واحدة فقط! “كان (بوتشر) لا يزال يضحك بصوت عالٍ.
“اثنان!”
“يا لقيط ، سأقتلك!” ، قام (تشو) بتحويل مسدسه ووجهه إلى (بوتشر). حتى أنه قام بتنشيط {سريع كالبرق}. ومع ذلك ، استجاب (بوتشر) لهجومه ، على الرغم من أن (تشو) حصل على ثانية إضافية.
كان عدد سكان ولاية نيويورك أكثر من عشرة ملايين واستهلكوا أكثر من ستة مليارات لتر من المياه يوميا. كان نظام الإمداد بالمياه يتم التحكم به من قبل الحكومة. لكن ، الآن … لقد اختفى السياسيون. لم يشهد سكان نيويورك بعد نقص المياه منذ سنوات ، ولكن سرعان ما سيضطرون إلى العيش حياة صعبة.
اتخذ الرجل الذي يشبه الدببة الخطوة الأولى واندفع نحو ظهر (تشو). بعد مرور الثانية التي اكتسبها (تشو) ، ضرب (بوتشر) (تشو) في بطنه.
في المقابل ، لا زال (بوتشر) في حالة سليمة. ثم قال لـ(تشو) مع وجه جاد ، “أيها الطفل ، أنت حقاً مجرد مبتدئ. ليس لديك أي موهبة بالقتال بالأيدي على الاطلاق ع. لن تنجو طويلاً بهذه الرشاقة القليلة. على أي حال ، لقد انتهيت من فصل التصويب الاول. لقد نجحت في اجتياز الصف الاول بنجمة ملونة على دفترك. ”
تلك اللكمة بحجم حقيبة الرمل. انها قوية جدا!
وكان تركيزهم الرئيسي هذه المرة هو مياه الشرب ، والوقود ، والمولدات ، ومعدات الشحن ، والبطاريات عالية الأداء ، وكذلك المواد الغذائية. ومع ذلك ، لم يكن الغذاء مفتقدًا في نيويورك في الوقت الحالي. أولويتهم الأولى ستكون – الماء!
ضُرب (تشو) وانحنى على الأرض. شعر كأن خصره قد تم قطعه إلى النصف. لم يعد لديه أي مشاعر في ساقيه. كان يرتجف من الألم.
كان كفّ (بوتشر) قويًا مثل الحديد. حتى في خضم القتال ، لا يزال يزر على يد (تشو) بإصرار. لقد تجاهل كل الرصاصات الطائرة. ثم صرخ على (تشو)، “واحد!”
في المقابل ، لا زال (بوتشر) في حالة سليمة. ثم قال لـ(تشو) مع وجه جاد ، “أيها الطفل ، أنت حقاً مجرد مبتدئ. ليس لديك أي موهبة بالقتال بالأيدي على الاطلاق ع. لن تنجو طويلاً بهذه الرشاقة القليلة. على أي حال ، لقد انتهيت من فصل التصويب الاول. لقد نجحت في اجتياز الصف الاول بنجمة ملونة على دفترك. ”
تلك اللكمة بحجم حقيبة الرمل. انها قوية جدا!
*********************************
“أنت مجنون!” لم يكن (تشو) يرتدي سترة مضادة للرصاص. كانت كمامة سلاح (بوتشر) تشير إلى كبده وسيكون ميتًا بالتأكيد إذا أصيب برصاصة هناك. حتى {سريع كالبرق} لن يكون ذو فائدة الآن حيث تم إمساك جسده بالكامل من قبل (بوتشر).
أنتهى الفصل
“اثنان!”
ترجمة: aryaml12
“أنا جاد” ، قام (بوتشر) بسحب مسدسه وصوبه إلى خصر (تشو). ثم قال بوجهٍ خطير: “أو ربما ، هل تريد أن تُظهر لي رشاقتك المذهلة والاندفاعية مرة أخرى؟”
“يا لقيط ، سأقتلك!” ، قام (تشو) بتحويل مسدسه ووجهه إلى (بوتشر). حتى أنه قام بتنشيط {سريع كالبرق}. ومع ذلك ، استجاب (بوتشر) لهجومه ، على الرغم من أن (تشو) حصل على ثانية إضافية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
