حاكم فوق القمر
في قاع البركان، كان غو هونغزي، ولانغ تشينغيون وبقية أفراد الوحوش يحدقون في بوابة النقل الآني في ذهول. كان البركان قد برد للتو؛ قبل جزء من الثانية من ذلك، كان بإمكانهم الشعور بقوة خارقة تسحب كل الطاقة من مسافة نصف قطرها ألف ميل من البركان!
كانت الحقيقة صعبة للغاية بالنسبة له، في الحقيقة لن يقبلها أي شخص على الإطلاق، ألقى تشونغ يو روحه في القشرة وتسرب إليها.
وعندما تم تنشيط المصفوفة، تم استهلاك هذه الطاقة التي تفوق الخيال بالكامل في لحظة!
لكن هذا الكيان الإلهي لم يكن روح القمر؛ سرق لص قلب القمر ووضع روحه هنا، واستولى على القمر عنيةً، بحيث عندما يعبد الأحياء القمر، كانت روحه هي التي كانوا يعبدونها عن غير قصد!
“كنز الإله القديم… طار بعيدا من تلقاء نفسه؟”
كان الشكل ضخمًا جدًا لدرجة أن القمر بأكمله بدا وكأنه يحيط به، وذراعاه ممتدتان للخارج وتضغطان على قشرة القمر من الداخل كما لو كان يمسك القمر حتى لا ينهار!
فقد مئات من الوحوش رباطة جأشهم، وبدأ البعض في الضحك بصوت عالٍ، والقهقهة لدرجة أن الدموع تدحرجت على خدودهم بينما دوت ضحكات غاضبة في جميع أنحاء قاع البركان مثل صرخات متنافرة.
وسرعان ما تبعتهم الوحوش إلى الخروج. وبعد لحظات، خرجوا من البركان. كان هناك قمر مشرق ولامع يتدلى عالياً في الهواء، إنه البدر في ذروته.
“لقد أمضينا نحن الوحوش سنوات عديدة في المحاولة والتضحية بالأرواح والوقت، ومع ذلك، في النهاية، كان كل ذلك عبثًا، عبثًا!”
أغلق تشونغ يو عينيه بسرعة، وكان المشهد مرعبًا تمامًا، وكان بعيدًا عن إدراكه للكون!
أسود وجه سيد جزيرة جينكسيو ولورد جزيرة الكبريت، وارتعشت أطرافهم، وبدا أن قلوبهم فقدت اتجاهها فجأة، وكانوا في حيرة من أمرهم.
“هذا أمر سيء، لقد قام خلفاء بوابة السيوف الأربعة الشباب بإغلاق الحفرة البركانية!” صاح أحد الوحوش.
ما حدث للتو… كان خارج نطاق فهمهم.
أغمض سيد جزيرة جينكسيو، شيوتيان تشن، عينيه وفكر، “إن إصاباتي شديدة للغاية لدرجة أنني ظللت أرى خيالات من مخيلتي، ولا بد لي من الشفاء في أقرب وقت ممكن”.
لقد أمضت الوحوش وقتًا وأرواحًا لا حصر لها على الختم، تقودهم آمال كبيرة وتوقعات بأن احتمال الحصول على كنز الإله سيؤتي ثماره يومًا ما.
لم يستطع معرفة مقدار الوقت الذي انقضى ولا مدى عمق السطح، وكانت روح تشونغ يو على وشك الوصول إلى حدها الأقصى فجأة خف الضغط على روحه وأصبح في مساحة واسعة ابتلعها الفراغ،
لكن النهاية أخذت منعطفًا حادًا نحو الأسوأ، لم يكن أحد يتوقع أن الكنز سوف “يطير” بعيدًا من تلقاء نفسه!
أجواء حزينة ومحزنة غمرت الوحوش، لم يتوقع أحد أن تسير الأمور على هذا النحو، ومع ذلك ظل الواقع يحدق في وجوههم بازدراء.
لم يعرف تشونغ يو أبدًا مدى ضخامة القمر. عندما كان صغيرًا، كان كثيرًا ما ينظر إلى السماء ويظن أن القمر لا يتجاوز حجمه حجم طبق العشاء، جاهلًا بطبيعة عمل العين. ولكن منذ أن بدأ في الزراعة، خاصة بعد أن بدأ ممارسة فن التصور السيادي لقصر اللهب، أصبحت روحه أقوى وأصبح بصره أكثر حدة من أي وقت مضى – أصبح بإمكانه رؤية الأشياء بشكل أكثر وضوحًا وأصبح مدركًا للتفاصيل المنسية غالبًا التي هربت من مرأى كثيرين.
“روح طوطم!”
كل الجهود التي بذلتها الوحوش على الختم والتجارب والمحن التي عانوا منها كانت بلا جدوى تمامًا.
كان الشكل ضخمًا جدًا لدرجة أن القمر بأكمله بدا وكأنه يحيط به، وذراعاه ممتدتان للخارج وتضغطان على قشرة القمر من الداخل كما لو كان يمسك القمر حتى لا ينهار!
“أنت تقول أنه في منتصف القمر، هناك تمثال إلهي لروح الطوطم؟”
أعتقد أنني رأيت للتو شخصًا يندفع نحو ختم الصخر….
أغمض سيد جزيرة جينكسيو، شيوتيان تشن، عينيه وفكر، “إن إصاباتي شديدة للغاية لدرجة أنني ظللت أرى خيالات من مخيلتي، ولا بد لي من الشفاء في أقرب وقت ممكن”.
“إذن، لم يتبق من القمر سوى القشرة، وهو فارغ في القلب؟”
“هذا أمر سيء، لقد قام خلفاء بوابة السيوف الأربعة الشباب بإغلاق الحفرة البركانية!” صاح أحد الوحوش.
“سوف نقاتل في طريقنا للخروج!” حول المزارعون الوحوش حدة حزنهم إلى نيران مشتعلة من القوة عندما صرخوا.
وذلك عندما عرف أن القمر أكبر مما كان يتخيله.
……
على القمر، كان عقل تشونغ يو فارغًا تمامًا، واستغرق بضع لحظات لإستعادة رباطة جأشه، وصرخ في حالة صدمة، “ماذا قلت للتو؟ القمر مسروق ؟ من يستطيع أن ينتزعه بعيدا؟”
على القمر، كان عقل تشونغ يو فارغًا تمامًا، واستغرق بضع لحظات لإستعادة رباطة جأشه، وصرخ في حالة صدمة، “ماذا قلت للتو؟ القمر مسروق ؟ من يستطيع أن ينتزعه بعيدا؟”
وسرعان ما تبعتهم الوحوش إلى الخروج. وبعد لحظات، خرجوا من البركان. كان هناك قمر مشرق ولامع يتدلى عالياً في الهواء، إنه البدر في ذروته.
قفز شين هوو من كتف تشونغ يو وحلق في الهواء، وهو يسير ذهابًا وإيابًا وهو غاضب، “ليس بأكمله، ولكن الجزء الأكثر أهمية وضرورة، وهو قلب القمر! ن أرواح القمر تأتي إلى الوجود من نواة القمر، ومن فعل ذلك فقد أخذ نواة القمر وأرواح القمر منه!
“وحش أكل القمر!”
رقصت ألسنة اللهب وانفجرت من الكرة النارية الضخمة، يمكن لقوة النار التي لا تقهر أن تسحق كل شيء بسهولة، ظهرت النار واتخذت شكل التنانين، وبعضها، على شكل طائر الفينيق. بغض النظر عن الأشكال، كان كل واحد منهم أكبر بكثير من القمر، ويتراوح طوله من ملايين إلى عشرات الملايين من الأميال!
“إذن، لم يتبق من القمر سوى القشرة، وهو فارغ في القلب؟”
“أنت تقول أنه في منتصف القمر، هناك تمثال إلهي لروح الطوطم؟”
كانت الحقيقة صعبة للغاية بالنسبة له، في الحقيقة لن يقبلها أي شخص على الإطلاق، ألقى تشونغ يو روحه في القشرة وتسرب إليها.
لكن النهاية أخذت منعطفًا حادًا نحو الأسوأ، لم يكن أحد يتوقع أن الكنز سوف “يطير” بعيدًا من تلقاء نفسه!
كانت الروح جانبًا غير ملموس ومجرد من براعته، غير مثقلة بجسد مادي، ويمكن أن تمتد روحه إلى أعماق عباءة القمر.
على الفور، اجتاحت الهالة المقدسة محيطه النفسي، وسحقته ودمرت المساحة المحيطة به؛ وبعد ذلك، بدأت الهالة المنبعثة من الكيان الإلهي في الوصول إلى روحه!
وذلك عندما عرف أن القمر أكبر مما كان يتخيله.
لم يستطع معرفة مقدار الوقت الذي انقضى ولا مدى عمق السطح، وكانت روح تشونغ يو على وشك الوصول إلى حدها الأقصى فجأة خف الضغط على روحه وأصبح في مساحة واسعة ابتلعها الفراغ،
أُصيب تشونغ يو بالصدمة، وسرعان ما سحب روحه إلى أعماق عقله. في اللحظة التي تحركت فيها روحه، استطاع أن “يرى” شكل إله شاهق داخل القمر – كان مصدر تلك الهالة المقدسة.
كان القمر فارغًا حرفيًا، ولم يكن هناك سوى طبقة من الصخور التي شكلت القمر.
لم يستطع تشونغ يو تصديق ذلك، فالقشرة كانت كل ما تبقى من القمر، بينما اختفى اللُب بأكمله!
“وحش أكل القمر!”
لم يعرف تشونغ يو أبدًا مدى ضخامة القمر. عندما كان صغيرًا، كان كثيرًا ما ينظر إلى السماء ويظن أن القمر لا يتجاوز حجمه حجم طبق العشاء، جاهلًا بطبيعة عمل العين. ولكن منذ أن بدأ في الزراعة، خاصة بعد أن بدأ ممارسة فن التصور السيادي لقصر اللهب، أصبحت روحه أقوى وأصبح بصره أكثر حدة من أي وقت مضى – أصبح بإمكانه رؤية الأشياء بشكل أكثر وضوحًا وأصبح مدركًا للتفاصيل المنسية غالبًا التي هربت من مرأى كثيرين.
لكنه الآن، وصل إلى القمر وكان واقفاً عليه مباشرة، أدرك مدى غطرسته عندما ظن أنه يستطيع قياس حجم القمر بخياله – كان حجمه شيئاً يتجاوز حدود روحه بكثير.
“يا له من قمر مجيد …”
وذلك عندما عرف أن القمر أكبر مما كان يتخيله.
لم يستطع تشونغ يو تصديق ذلك، فالقشرة كانت كل ما تبقى من القمر، بينما اختفى اللُب بأكمله!
لكنه الآن، وصل إلى القمر وكان واقفاً عليه مباشرة، أدرك مدى غطرسته عندما ظن أنه يستطيع قياس حجم القمر بخياله – كان حجمه شيئاً يتجاوز حدود روحه بكثير.
على القمر، كان عقل تشونغ يو فارغًا تمامًا، واستغرق بضع لحظات لإستعادة رباطة جأشه، وصرخ في حالة صدمة، “ماذا قلت للتو؟ القمر مسروق ؟ من يستطيع أن ينتزعه بعيدا؟”
ومع ذلك، حتى الآن، فإن القمر الذي كان بحجم يفوق خياله قد سُرق جوهره!
لقد أمضت الوحوش وقتًا وأرواحًا لا حصر لها على الختم، تقودهم آمال كبيرة وتوقعات بأن احتمال الحصول على كنز الإله سيؤتي ثماره يومًا ما.
من لديه مثل هذه القدرة الشبحية؟
قفز شين هوو من كتف تشونغ يو وحلق في الهواء، وهو يسير ذهابًا وإيابًا وهو غاضب، “ليس بأكمله، ولكن الجزء الأكثر أهمية وضرورة، وهو قلب القمر! ن أرواح القمر تأتي إلى الوجود من نواة القمر، ومن فعل ذلك فقد أخذ نواة القمر وأرواح القمر منه!
من يستطيع التسلل إلى القمر وانتزاع قلبه تحت المراقبة الليلية لعدد لا يحصى من الكائنات الحية التي تعيش تحت ضوءه؟
لقد مرت ليال لا تعد ولا تحصى ولم يدرك أحد أن القمر، الذي سلب منه جوهره، أصبح الآن مجرد قشرة فارغة!
كل الجهود التي بذلتها الوحوش على الختم والتجارب والمحن التي عانوا منها كانت بلا جدوى تمامًا.
إذا تم الكشف عن الحقيقة للعالم، فستكون هناك ضجة، ولن يتمكن أحد من الوصول إلى القمر والتواصل مع أرواح القمر بعد الآن.
“من فعل هذا؟”
“سوف نقاتل في طريقنا للخروج!” حول المزارعون الوحوش حدة حزنهم إلى نيران مشتعلة من القوة عندما صرخوا.
وتحديداً في هذا الوقت اكتشف تشونغ يو موجة من الهالة المقدسة داخل القمر كما لو كانت هناك شمس مصغرة مختبئة بداخله. ظهر شعاع ذهبي أضاء جميع الاتجاهات ومسح روحه على الفور!
“الروح السيادية!”
أُصيب تشونغ يو بالصدمة، وسرعان ما سحب روحه إلى أعماق عقله. في اللحظة التي تحركت فيها روحه، استطاع أن “يرى” شكل إله شاهق داخل القمر – كان مصدر تلك الهالة المقدسة.
“إذن، لم يتبق من القمر سوى القشرة، وهو فارغ في القلب؟”
كان الشكل ضخمًا جدًا لدرجة أن القمر بأكمله بدا وكأنه يحيط به، وذراعاه ممتدتان للخارج وتضغطان على قشرة القمر من الداخل كما لو كان يمسك القمر حتى لا ينهار!
أشاد الوحوش. ولكن بمجرد أن انتهوا من كلماتهم، خفت القمر فجأة، كما لو أن شخصًا ما قد نفخه للتو وأطفأه!
“روح طوطم!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
أصيب تشونغ يو بالصدمة، وسرعان ما استعاد روحه إلى محيطه النفسي. كان هذا الكيان الإلهي روحًا طوطمية، وهي نفس الروح التي تعبدها القبائل البشرية؛ كانوا جميعا أرواحاً.
“بدون روح القمر، لا يزال بإمكاننا الذهاب إلى الشمس والتواصل مع روحها.”
لكن هذا الكيان الإلهي لم يكن روح القمر؛ سرق لص قلب القمر ووضع روحه هنا، واستولى على القمر عنيةً، بحيث عندما يعبد الأحياء القمر، كانت روحه هي التي كانوا يعبدونها عن غير قصد!
“هذا لا يعمل، تشيو تشينغشان، هل يمكنك صنع طريق للخروج؟”
مباشرة عندما عادت روحه إلى محيطه النفسي، تبعتها الهالة أيضًا وتحولت إلى كيان إلهي في محيطه النفسي!
أرسله غو هونغزي على الفور إلى الهواء بركلة على مؤخرته، وقال: “نحن أنفسنا الوحوش! لنتحرك؛ سوف نعود ونجعل هؤلاء الأوغاد الأربعة يدفعون ثمن ما فعلوه!” ====================== ترجمة Xenzia من فريق مايسترا
وعندما تم تنشيط المصفوفة، تم استهلاك هذه الطاقة التي تفوق الخيال بالكامل في لحظة!
على الفور، اجتاحت الهالة المقدسة محيطه النفسي، وسحقته ودمرت المساحة المحيطة به؛ وبعد ذلك، بدأت الهالة المنبعثة من الكيان الإلهي في الوصول إلى روحه!
ومع ذلك، حتى الآن، فإن القمر الذي كان بحجم يفوق خياله قد سُرق جوهره!
وذلك عندما عرف أن القمر أكبر مما كان يتخيله.
“الروح السيادية!”
قفز شين هوو من كتف تشونغ يو وحلق في الهواء، وهو يسير ذهابًا وإيابًا وهو غاضب، “ليس بأكمله، ولكن الجزء الأكثر أهمية وضرورة، وهو قلب القمر! ن أرواح القمر تأتي إلى الوجود من نواة القمر، ومن فعل ذلك فقد أخذ نواة القمر وأرواح القمر منه!
تمتم تشونغ يو صعوبة، وتحولت روحه إلى شكل سيادة سوي وجلس ، كان مثل الإمبراطور السماوي الذي يجلس في وسط الفراغ الذي لا نهاية له ويقبل الدعاء من الآلهة، وينبعث منه موجة من الأشعة القوية.
كل الجهود التي بذلتها الوحوش على الختم والتجارب والمحن التي عانوا منها كانت بلا جدوى تمامًا.
أينما تلمع الأشعة، تتبدد الهالة المقدسة، وعندما تشرق الأشعة على الكيان الإلهي في محيطه النفسي، سيبدأ في الاحتراق والذوبان تاركةً أبخرة خضراء!
لم يستطع معرفة مقدار الوقت الذي انقضى ولا مدى عمق السطح، وكانت روح تشونغ يو على وشك الوصول إلى حدها الأقصى فجأة خف الضغط على روحه وأصبح في مساحة واسعة ابتلعها الفراغ،
“قديس قديم؟” تمكن تشونغ يو من سماع صوت تمتمة ضعيف صدر من التمثال الإلهي قبل أن يختفي.
على الحفرة البركانية، ترددت أصوات المعركة مثل الرعد، وفانغ جيانغ، وفنغ ووجي، ولي هونغ، وجون سيكشي، قام أربعتهم بسد الحفرة البركانية وقاتلوا الوحوش في البركان. واحدة تلو الأخرى، سقطت الجثث من السماء، وكانت المعركة شديدة هزت العظام.
“ابتع لي بعض الوقت!” صرخ تشيو تشينغشان عندما اندفع الخليفة الشاب لبوابة السيوف الأربعة نحوهم من السماء.
“أنت تقول أنه في منتصف القمر، هناك تمثال إلهي لروح الطوطم؟”
كان شين هوو في حيرة من أمره، وقال: “هل من الممكن أنه خلال الفترة التي كنت فيها نائمًا، سرق شخص ما قلب القمر واستبدل روح القمر بروحه وحصل على العبادة بدلاً منها؟ هذا اللص، يا له من عبقري. يبدو أن هذا قد حدث منذ وقت طويل جدًا، وأتساءل عما إذا كان لا يزال على قيد الحياة… وقد تحدث عن شيء ما بشأن القديسين القدماء؟”
لقد أمضت الوحوش وقتًا وأرواحًا لا حصر لها على الختم، تقودهم آمال كبيرة وتوقعات بأن احتمال الحصول على كنز الإله سيؤتي ثماره يومًا ما.
ومأ تشونغ يو برأسه، وأصبح وجه شين هوو مهيبًا، وقال: “يجب أن يكون إلهًا من العرق السماوي، يتنافس من أجل الحياة الأبدية، لذلك لا يزال هناك سماويون يعيشون في هذا الكوكب، وكذلك آلهة؟ لا يمكننا البقاء هنا لفترة أطول، يجب أن نغادر الآن، أظن أن الإله في سبات، لكن سيطلب من نسله أن يراقب ويحرس روحه المقدسة.
أومأ تشونغ يو برأسه ووافق على أنه لا ينبغي لهم البقاء في الأسفل. عندما سُرقت روح القمر، أصبحت جميع محاولات المتدربون في التواصل مع روح القمر، ما هي إلا تواصل مع هذا الإله. وفي النهاية، فإن كل عملهم الشاق سيكون مفيدًا لذاك للإله فقط!
إذا تم الكشف عن الحقيقة للعالم، فستكون هناك ضجة، ولن يتمكن أحد من الوصول إلى القمر والتواصل مع أرواح القمر بعد الآن.
“وحش….” حدق أحد الوحوش بغباء في القمر المختفي، وكان صوته يرتجف من الخوف، وخرج البول المتدفق من بين ساقيه.
“بدون روح القمر، لا يزال بإمكاننا الذهاب إلى الشمس والتواصل مع روحها.”
رقصت ألسنة اللهب وانفجرت من الكرة النارية الضخمة، يمكن لقوة النار التي لا تقهر أن تسحق كل شيء بسهولة، ظهرت النار واتخذت شكل التنانين، وبعضها، على شكل طائر الفينيق. بغض النظر عن الأشكال، كان كل واحد منهم أكبر بكثير من القمر، ويتراوح طوله من ملايين إلى عشرات الملايين من الأميال!
قال شين هوو بسرعة: “إذا لاحظ أحفاد الإله أن شخصًا ما رأى الروح المقدسة التي داخل القمر، فسوف يعبدون الإله ويوقظونه ليذبحني أنا وأنت على الفور! ادخل بسرعة إلى بوابة النقل الآني، وسأقوم بتشغيل المصفوفة وأُرسلنا إلى الشمس!
لم يستطع معرفة مقدار الوقت الذي انقضى ولا مدى عمق السطح، وكانت روح تشونغ يو على وشك الوصول إلى حدها الأقصى فجأة خف الضغط على روحه وأصبح في مساحة واسعة ابتلعها الفراغ،
أغلق تشونغ يو عينيه بسرعة، وكان المشهد مرعبًا تمامًا، وكان بعيدًا عن إدراكه للكون!
“إذا كان هذا الإله يستطيع أن يسرق نواة القمر، فهل يستطيع أن يسرق نواة الشمس؟” دخل تشونغ يو بسرعة إلى بوابة النقل الآني، وسأل بفضول.
على القمر، كان عقل تشونغ يو فارغًا تمامًا، واستغرق بضع لحظات لإستعادة رباطة جأشه، وصرخ في حالة صدمة، “ماذا قلت للتو؟ القمر مسروق ؟ من يستطيع أن ينتزعه بعيدا؟”
كان شين هوو يتجول حول الألواح الحجرية العملاقة، أينما ذهب، ظهرت منحوتات الطوطم على سطح الألواح الحجرية العملاقة، وامتصت منحوتات الطوطم ضوء القمر ولمعت بشكل مشرق.
“هذا أمر سيء، لقد قام خلفاء بوابة السيوف الأربعة الشباب بإغلاق الحفرة البركانية!” صاح أحد الوحوش.
“ليس من السهل سرقة قلب الشمس؛ سيكون الأمر أصعب تريليون مرة على الأقل! الشمس عملاقة بشكل مرعب، والقمر مجرد قطرة ماء في المحيط بالمقارنة مع الشمس. إذا كنت لا تصدق ذلك، يمكنك إلقاء نظرة على الشمس ومعرفة ما إذا كان هناك أي فرق بين النظر إليها من هنا ومن الأرض.”
كان القمر فارغًا حرفيًا، ولم يكن هناك سوى طبقة من الصخور التي شكلت القمر.
لكن هذا الكيان الإلهي لم يكن روح القمر؛ سرق لص قلب القمر ووضع روحه هنا، واستولى على القمر عنيةً، بحيث عندما يعبد الأحياء القمر، كانت روحه هي التي كانوا يعبدونها عن غير قصد!
ألقى تشونغ يو نظره إلى الشمس وهو على القمر، وبدا أنها أصغر حجمًا، وحجم الشمس الآن مثل البرتقالة، وتبدو غريبة ولكنها رائعة.
لقد أمضت الوحوش وقتًا وأرواحًا لا حصر لها على الختم، تقودهم آمال كبيرة وتوقعات بأن احتمال الحصول على كنز الإله سيؤتي ثماره يومًا ما.
لا يمكن للإنسان العادي أن يحدق في الشمس لفترة طويلة وإلا فإنه سيعمي عينيه؛ لكنه كان مختلفًا، وكانت روحه قوية، وعيناه مصقولتان، وكان بصره أفضل بمئة مرة من لبشر العاديين، ولم يكن التحديق في الشمس يؤثر على عينيه.
وبينما استمر في التحديق بها، بدا أن المسافة بينه وبين الشمس قد اقتربت أكثر، كان ذلك من فعل روحه، حيث زادت من بصره حتى يتمكن من الرؤية بوضوح وبدقة متناهية!
كان شين هوو في حيرة من أمره، وقال: “هل من الممكن أنه خلال الفترة التي كنت فيها نائمًا، سرق شخص ما قلب القمر واستبدل روح القمر بروحه وحصل على العبادة بدلاً منها؟ هذا اللص، يا له من عبقري. يبدو أن هذا قد حدث منذ وقت طويل جدًا، وأتساءل عما إذا كان لا يزال على قيد الحياة… وقد تحدث عن شيء ما بشأن القديسين القدماء؟”
رقصت ألسنة اللهب وانفجرت من الكرة النارية الضخمة، يمكن لقوة النار التي لا تقهر أن تسحق كل شيء بسهولة، ظهرت النار واتخذت شكل التنانين، وبعضها، على شكل طائر الفينيق. بغض النظر عن الأشكال، كان كل واحد منهم أكبر بكثير من القمر، ويتراوح طوله من ملايين إلى عشرات الملايين من الأميال!
تضخمت الشمس ذات الحجم البرتقالي في عينيه، وأصبحت أكبر فأكبر، وفجأة، نبض قلب تشونغ يو بشدة عندما ظهر حريق ناري وكروي بحجم لا مثيل له أمام عينيه. لقد تجاوزت رؤيته بأكملها، وغطت القمر بأكمله وحتى الكوكب الذي عاش عليه!
……
لا مثيل لها في الحجم وجميلة بشكل لا يصدق!
رقصت ألسنة اللهب وانفجرت من الكرة النارية الضخمة، يمكن لقوة النار التي لا تقهر أن تسحق كل شيء بسهولة، ظهرت النار واتخذت شكل التنانين، وبعضها، على شكل طائر الفينيق. بغض النظر عن الأشكال، كان كل واحد منهم أكبر بكثير من القمر، ويتراوح طوله من ملايين إلى عشرات الملايين من الأميال!
ومأ تشونغ يو برأسه، وتم تنشيط بوابة النقل الآني المصنوعة من الألواح الحجرية العملاقة بالكامل، وخفت فجأة القمر بالكامل وأصبح كئيب؛ تحولت مجموعة النقل الآني إلى المصدر الوحيد للضوء. كانت مثل مرآة صغيرة قطرها ثلاثة أقدام، تعكس صورة الشمس فيها!
أرسله غو هونغزي على الفور إلى الهواء بركلة على مؤخرته، وقال: “نحن أنفسنا الوحوش! لنتحرك؛ سوف نعود ونجعل هؤلاء الأوغاد الأربعة يدفعون ثمن ما فعلوه!” ====================== ترجمة Xenzia من فريق مايسترا
أغلق تشونغ يو عينيه بسرعة، وكان المشهد مرعبًا تمامًا، وكان بعيدًا عن إدراكه للكون!
“سوف نقاتل في طريقنا للخروج!” حول المزارعون الوحوش حدة حزنهم إلى نيران مشتعلة من القوة عندما صرخوا.
“لقد أمضينا نحن الوحوش سنوات عديدة في المحاولة والتضحية بالأرواح والوقت، ومع ذلك، في النهاية، كان كل ذلك عبثًا، عبثًا!”
“يوجد أيضًا إله في الشمس، لكنه ليس إلهًا مثقفًا، فهو إله فطري منذ الولادة، إنه روح الشمس.”
قام شين هوو بتنشيط المزيد والمزيد من الألواح الحجرية العملاقة، وكانت الألواح الحجرية هنا على القمر أكبر من تلك الموجودة في البركان، وكانت أيضًا أكبر من حيث العدد.
قام شين هوو بتنشيط المزيد والمزيد من الألواح الحجرية العملاقة، وكانت الألواح الحجرية هنا على القمر أكبر من تلك الموجودة في البركان، وكانت أيضًا أكبر من حيث العدد.
أعتقد أنني رأيت للتو شخصًا يندفع نحو ختم الصخر….
لمعت منحوتات الطوطم على الألواح الحجرية وأبعدت كل ضوء القمر من حولهم!
قال شين هوو بسرعة: “إذا لاحظ أحفاد الإله أن شخصًا ما رأى الروح المقدسة التي داخل القمر، فسوف يعبدون الإله ويوقظونه ليذبحني أنا وأنت على الفور! ادخل بسرعة إلى بوابة النقل الآني، وسأقوم بتشغيل المصفوفة وأُرسلنا إلى الشمس!
“الشقي يو، هل أنت مستعد، نحن ذاهبون إلى الشمس!” صاح شين هوو بصوت عال.
مباشرة عندما عادت روحه إلى محيطه النفسي، تبعتها الهالة أيضًا وتحولت إلى كيان إلهي في محيطه النفسي!
ومأ تشونغ يو برأسه، وتم تنشيط بوابة النقل الآني المصنوعة من الألواح الحجرية العملاقة بالكامل، وخفت فجأة القمر بالكامل وأصبح كئيب؛ تحولت مجموعة النقل الآني إلى المصدر الوحيد للضوء. كانت مثل مرآة صغيرة قطرها ثلاثة أقدام، تعكس صورة الشمس فيها!
إذا تم الكشف عن الحقيقة للعالم، فستكون هناك ضجة، ولن يتمكن أحد من الوصول إلى القمر والتواصل مع أرواح القمر بعد الآن.
“فلتمت!”
على الحفرة البركانية، ترددت أصوات المعركة مثل الرعد، وفانغ جيانغ، وفنغ ووجي، ولي هونغ، وجون سيكشي، قام أربعتهم بسد الحفرة البركانية وقاتلوا الوحوش في البركان. واحدة تلو الأخرى، سقطت الجثث من السماء، وكانت المعركة شديدة هزت العظام.
أومأ تشونغ يو برأسه ووافق على أنه لا ينبغي لهم البقاء في الأسفل. عندما سُرقت روح القمر، أصبحت جميع محاولات المتدربون في التواصل مع روح القمر، ما هي إلا تواصل مع هذا الإله. وفي النهاية، فإن كل عملهم الشاق سيكون مفيدًا لذاك للإله فقط!
كان للخلفاء الشباب لبوابة السيوف الأربعة الميزة الجغرافية المتمثلة في الأرض المرتفعة، مما وضع الوحوش في وضع غير مؤات؛ مات العشرات من زملائهم الوحوش، وأصيب آخرون بجروح.
عبس غو هونغزي حواجبه، وحدق في تشيو تشينغشان وقال: “لقد اختفى الآن ختم المستوى الإلهي، ببراعتك، يجب أن تكون قادرًا على صنع طريق للخروج عبر البركان، أليس كذلك؟”
أينما تلمع الأشعة، تتبدد الهالة المقدسة، وعندما تشرق الأشعة على الكيان الإلهي في محيطه النفسي، سيبدأ في الاحتراق والذوبان تاركةً أبخرة خضراء!
“هذا لا يعمل، تشيو تشينغشان، هل يمكنك صنع طريق للخروج؟”
أعتقد أنني رأيت للتو شخصًا يندفع نحو ختم الصخر….
عبس غو هونغزي حواجبه، وحدق في تشيو تشينغشان وقال: “لقد اختفى الآن ختم المستوى الإلهي، ببراعتك، يجب أن تكون قادرًا على صنع طريق للخروج عبر البركان، أليس كذلك؟”
“بدون روح القمر، لا يزال بإمكاننا الذهاب إلى الشمس والتواصل مع روحها.”
ارتجف جسد تشيو تشينغشان وكشف عن شكله الحقيقي، أرماديلو ضخم يزيد طوله عن مائتي قدم، مغطى بقشور ذهبية لامعة ومخالب حادة مثل الشفرات، تشوي تشوي تشوي! قام بتمزيق الجدران حيث تحطمت الصخور البركانية وتناثرت في كل مكان.
“ليس من السهل سرقة قلب الشمس؛ سيكون الأمر أصعب تريليون مرة على الأقل! الشمس عملاقة بشكل مرعب، والقمر مجرد قطرة ماء في المحيط بالمقارنة مع الشمس. إذا كنت لا تصدق ذلك، يمكنك إلقاء نظرة على الشمس ومعرفة ما إذا كان هناك أي فرق بين النظر إليها من هنا ومن الأرض.”
“ابتع لي بعض الوقت!” صرخ تشيو تشينغشان عندما اندفع الخليفة الشاب لبوابة السيوف الأربعة نحوهم من السماء.
“روح طوطم!”
الوحوش، بما في ذلك أمراء الجزيرة، قاتلوا جميعًا بحياتهم لصد البشر الأربعة. بعد فترة ليست طويلة، هتف تشيو تشينغشان بصوت عالٍ واندفع إلى الجانب الآخر من النفق الذي حفره للتو، “لقد انتهى!”
“وحش….” حدق أحد الوحوش بغباء في القمر المختفي، وكان صوته يرتجف من الخوف، وخرج البول المتدفق من بين ساقيه.
وعندما تم تنشيط المصفوفة، تم استهلاك هذه الطاقة التي تفوق الخيال بالكامل في لحظة!
وسرعان ما تبعتهم الوحوش إلى الخروج. وبعد لحظات، خرجوا من البركان. كان هناك قمر مشرق ولامع يتدلى عالياً في الهواء، إنه البدر في ذروته.
على الفور، اجتاحت الهالة المقدسة محيطه النفسي، وسحقته ودمرت المساحة المحيطة به؛ وبعد ذلك، بدأت الهالة المنبعثة من الكيان الإلهي في الوصول إلى روحه!
“وحش أكل القمر!”
“يا له من قمر مجيد …”
أشاد الوحوش. ولكن بمجرد أن انتهوا من كلماتهم، خفت القمر فجأة، كما لو أن شخصًا ما قد نفخه للتو وأطفأه!
لكنه الآن، وصل إلى القمر وكان واقفاً عليه مباشرة، أدرك مدى غطرسته عندما ظن أنه يستطيع قياس حجم القمر بخياله – كان حجمه شيئاً يتجاوز حدود روحه بكثير.
“وحش….” حدق أحد الوحوش بغباء في القمر المختفي، وكان صوته يرتجف من الخوف، وخرج البول المتدفق من بين ساقيه.
لم يستطع تشونغ يو تصديق ذلك، فالقشرة كانت كل ما تبقى من القمر، بينما اختفى اللُب بأكمله!
أغمض سيد جزيرة جينكسيو، شيوتيان تشن، عينيه وفكر، “إن إصاباتي شديدة للغاية لدرجة أنني ظللت أرى خيالات من مخيلتي، ولا بد لي من الشفاء في أقرب وقت ممكن”.
“وحش أكل القمر!”
أشاد الوحوش. ولكن بمجرد أن انتهوا من كلماتهم، خفت القمر فجأة، كما لو أن شخصًا ما قد نفخه للتو وأطفأه!
كان الشكل ضخمًا جدًا لدرجة أن القمر بأكمله بدا وكأنه يحيط به، وذراعاه ممتدتان للخارج وتضغطان على قشرة القمر من الداخل كما لو كان يمسك القمر حتى لا ينهار!
أرسله غو هونغزي على الفور إلى الهواء بركلة على مؤخرته، وقال: “نحن أنفسنا الوحوش! لنتحرك؛ سوف نعود ونجعل هؤلاء الأوغاد الأربعة يدفعون ثمن ما فعلوه!”
======================
ترجمة Xenzia من فريق مايسترا
لكن هذا الكيان الإلهي لم يكن روح القمر؛ سرق لص قلب القمر ووضع روحه هنا، واستولى على القمر عنيةً، بحيث عندما يعبد الأحياء القمر، كانت روحه هي التي كانوا يعبدونها عن غير قصد!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
