معركة شارع تاكويلا
بعد أيام جنوب السهول الخصبة محطة البرج رقم 10.
“قائدة الفريق ما قلته قاسٍ بعض الشيء” عض باي شفتيه “إعتقدت أن الساحرة ستكون لطيفة ورائعة تمامًا مثل الملاك نانا”.
بقيت بالشان مستلقية خارج البرج وتنظر إلى الصورة الظلية للمدينة القديمة على مسافة بعيدة لقد قرأت ذات مرة تقريرًا في الجريدة الأسبوعية عن الحملة الشمالية وعلمت أنها ذات يوم كانت مدينة الساحرات الأشهر في التاريخ تاكويلا، من أجل التغلب عليها بذلت الشياطين جهودًا كبيرة لكن تم إرسالهم في النهاية إلى التراجع من قبل الجيش الأول والآن هم هنا لهزيمة أعداء جدد وذلك لإستعادة تاكويلا.
“قائدة الفريق ألم تعتادي على دوي المدافع؟” السائق باي أدار رأسه وقال مازحًا.
‘دقيقة واحدة… ثلاثون ثانية…عشر ثوان…’ وبينما تعد في صمت غطت أذنيها.
“ما هذا الهراء أعتقد أن قائدة الفريق جيدة جدًا” تدخل شوري “إنها واضحة وقادرة لم يكن لديها أي خبرة عسكرية من قبل لكنها قادرة على التكيف مع ساحة المعركة في مثل هذا الوقت القصير إنها الخيار الأفضل لكونها قائدة المركبة”.
دوى دوي المدفع خلفها الأصداء المستمرة التي تنتقل إلى المركبات عبر الأرض جعلتها تشعر أن ذراعيها تتخبطان قليلاً، مدفع لونغسونغ 152mm من فرقة المدفعية التي تمطر المعدن على الهدف مقارنة بالمدفع قصير الماسورة الموجود على الدبابة هما على مستويين مختلفين تمامًا.
“كيف أزلتم هذا المكان من قبل؟”.
“قائدة الفريق ألم تعتادي على دوي المدافع؟” السائق باي أدار رأسه وقال مازحًا.
“هذا لن ينفع تحتاجين إلى معرفة كيفية السماح لأذنيك بتصفية الضوضاء غير المهمة عندها فقط يمكنك الحفاظ على تركيزك بإستمرار”.
جلس القرفصاء في المنطقة الأمامية للسيارة وحتى في ساحة معركة مليئة بالجثث ورائحة الوحوش الشيطانية المتعفنة التي تنبعث إستمر في تناول وجبته.
كشف المدفعي عن نظرة السرور.
“هذا لن ينفع تحتاجين إلى معرفة كيفية السماح لأذنيك بتصفية الضوضاء غير المهمة عندها فقط يمكنك الحفاظ على تركيزك بإستمرار”.
إنهم يعرفون كيف يخفون أنفسهم ويشنون هجومًا مفاجئًا على القوات نيران المدفع قادرة على تخويف الوحوش الشيطانية لكنها لم تكن قادرة على تخويف الوحوش ذات النصل، على هذا النحو إستغرقت إستعادة معاقل السكك الحديدية الكثير من العمل للجميع، بعد دفع ثمن معين أنشأ الجيش الأول بسرعة إستراتيجية قتالية مع القوات المدرعة في جوهرها، في الأصل قوات الفلينتلوك تتعامل مع الدبابات ككشافة لكنهم تعلموا الآن كيفية الإعتماد عليها للتخلص من العدو، أطلال تاكويلا التي أمامهم حتى الآن هي أكثر ساحات المعارك تعقيدًا والتي لم تكن في البرية بعد نصف ساعة قادت المركبة 12 كواحد من الطلائع إلى مدينة تاكويلا، إلى جانب بالشان المركبة 9 و 17 وفقًا للخطة هي مسؤولة عن إخلاء الشارع الرئيسي المؤدي إلى الساحة الغربية وإستعادة الحصنين اللذين تم إنشاؤهما هناك، بعد دراسة محيطها شعرت بالشان بوخز في فروة رأسها جعلت العديد من المباني الحجرية الوضع في المدينة معقدًا للغاية حتى نطاق إكتشاف سيجيل الإنذار تم تقليله بشكل كبير، عليها الآن الإعتماد على الإستماع إلى مصادر الطاقة السحرية المختلفة لكنها لم تتمكن في النهاية من تحديد موقع الهدف بالضبط.
“بالنسبة لي لديك فقط حاسة السمع الضعيفة” ألقت بالشان بصرها بعيدًا بلا عاطفة.
“رائع معاييرك عالية جدًا”.
على الرغم من أن السائق والمدفعي كانا جنديين مخضرمين يتمتعان بخبرة غنية لكن وفقًا للقواعد قائد المركبة هو قائد الفريق إلى جانب ذلك من حيث العمر من الممكن أن تكون أكبر من كلاهما.
بعد أيام جنوب السهول الخصبة محطة البرج رقم 10.
“الشيء الوحيد الذي أحتاج إلى الإستماع إليه هو الأصوات غير الطبيعية من سيجيل الإنذار وليس صوت المدافع أو هرائك هل فهمت؟”.
بقيت بالشان مستلقية خارج البرج وتنظر إلى الصورة الظلية للمدينة القديمة على مسافة بعيدة لقد قرأت ذات مرة تقريرًا في الجريدة الأسبوعية عن الحملة الشمالية وعلمت أنها ذات يوم كانت مدينة الساحرات الأشهر في التاريخ تاكويلا، من أجل التغلب عليها بذلت الشياطين جهودًا كبيرة لكن تم إرسالهم في النهاية إلى التراجع من قبل الجيش الأول والآن هم هنا لهزيمة أعداء جدد وذلك لإستعادة تاكويلا.
“قائدة الفريق ما قلته قاسٍ بعض الشيء” عض باي شفتيه “إعتقدت أن الساحرة ستكون لطيفة ورائعة تمامًا مثل الملاك نانا”.
“بالنسبة لي لديك فقط حاسة السمع الضعيفة” ألقت بالشان بصرها بعيدًا بلا عاطفة.
“قبل خمس سنوات كانت الساحرات بمثابة أتباع الشيطان وتجسيد الشر”.
لم يقدم باي تعقيباً وبدلاً من ذلك ألقى العلبة في يده وإندفع من مقعد السائق إلى مؤخرة المركبة ذهب شوري أيضًا إلى البرج الضيق وإستعاد للمعركة، بغض النظر عن الوضع المعتاد لم يُظهر أي منهم أي شعور بالإهمال في اللحظات الحرجة، رفعت بالشان منظارها ورأت أنه تحت هجوم المدفعية العديد من الوحوش الشيطانية تفر من الأنقاض وتتجه شمالًا، بالنظر إلى الوراء إنقسم الجيش الأول إلى عشرات الفرق الصغيرة ويتقدم بثبات خلف مسارات الدبابات، من الواضح أن مثل هذا التشكيل لم يستخدم للتعامل مع الأنواع الهجينة كلما تعمقوا في السهول كلما واجهوا المزيد من الوحوش ذات النصل، إنتقل من يوم واحد ثم كل يومين إلى ثلاثة أيام إلى عدة أيام في اليوم نظرًا لصعوبة إكتشافهم بالعين المجردة من الصعب التعامل معهم مقارنةً بالوحش الشيطاني النموذجي، لا شك أن الإستراتيجية التي قدمتها المستويات العليا للجيش فعالة سيجد سيجيل الإنذار وسيجيل الصدى الأهداف التي تتجاوز مدى المدافع قصيرة الماسورة ثم يقضي عليها ومع ذلك بدا أن العدو ليس شيئًا بسيطًا مثل الوحوش البرية النقية.
“آه – لن يحبك أحد إذا تصرفت بهذه الطريقة”.
“قائدة الفريق ألم تعتادي على دوي المدافع؟” السائق باي أدار رأسه وقال مازحًا.
“ما هذا الهراء أعتقد أن قائدة الفريق جيدة جدًا” تدخل شوري “إنها واضحة وقادرة لم يكن لديها أي خبرة عسكرية من قبل لكنها قادرة على التكيف مع ساحة المعركة في مثل هذا الوقت القصير إنها الخيار الأفضل لكونها قائدة المركبة”.
“بالنسبة لي لديك فقط حاسة السمع الضعيفة” ألقت بالشان بصرها بعيدًا بلا عاطفة.
كلاهما نظر إلى شوري.
في اللحظة التي فكرت فيها إرتفعت التربة تحت الطوب فجأة وحش مكون من أضلاع ولحم ودم زحف من تحت الأرض، قذف كومة من “الأجسام الشفافة!” لولا المخاط اللزج الذي بقي على تلك الأشياء لما تمكنت بالشان من إكتشافها، في نفس الوقت تقريبًا أطلق سيجيل الإنذار تحذيرًا عاليًا أدركت فجأة أن كل هذه الأشياء هي وحوش النصل.
تفاجأ الأخير “ماذا؟ هل قلت شيئا خاطئا؟”.
“قائدة الفريق ما قلته قاسٍ بعض الشيء” عض باي شفتيه “إعتقدت أن الساحرة ستكون لطيفة ورائعة تمامًا مثل الملاك نانا”.
“لا” هزت بالشان كتفيها “على الرغم من أنك فوت تسعة من أصل عشر تسديدات أثناء التدريب فلا يبدو أنك غير كفء تمامًا”.
‘دقيقة واحدة… ثلاثون ثانية…عشر ثوان…’ وبينما تعد في صمت غطت أذنيها.
كشف المدفعي عن نظرة السرور.
قال باي وهو محرج قليلاً “رأيت ميدالية تتدلى من صدره وأتمنى التعرف عليه الحصول على ميدالية ليس بالمهمة السهلة يجب أن يكون شخصًا مثيرًا للإعجاب”.
“يكفي دعونا لا نتحدث عن هذا أكثر من ذلك” غير باي المواضيع على عجل “بالمناسبة قائدة الفريق بالعودة إلى محطة البرج رقم 9 من كان الشخص الذي ينتظر خارج المخيم من أجلك؟ بدا أنه يرتدي زي الجيش الأول أيضًا هل هو صديقك؟”.
قال باي وهو محرج قليلاً “رأيت ميدالية تتدلى من صدره وأتمنى التعرف عليه الحصول على ميدالية ليس بالمهمة السهلة يجب أن يكون شخصًا مثيرًا للإعجاب”.
“لماذا تسأل عن هذا؟”.
قال باي وهو محرج قليلاً “رأيت ميدالية تتدلى من صدره وأتمنى التعرف عليه الحصول على ميدالية ليس بالمهمة السهلة يجب أن يكون شخصًا مثيرًا للإعجاب”.
على الرغم من أن السائق والمدفعي كانا جنديين مخضرمين يتمتعان بخبرة غنية لكن وفقًا للقواعد قائد المركبة هو قائد الفريق إلى جانب ذلك من حيث العمر من الممكن أن تكون أكبر من كلاهما.
“أنا أعرفه بالفعل لكنه ليس مثيرًا للإعجاب لولاي لكان من المحتمل أن يكون طعامًا للوحوش الشيطانية” رظت بالشان باللامبالاة لكن نبرتها تباطأت بشكل ملحوظ.
بعد قول ذلك أشارت بالشان إلى الجنود الذين يقفون خلفها طالبةً منهم البقاء بالقرب من الدبابة وقد أدى ذلك أيضًا إلى فتح فجوة مع المركبتين الأخريين، بعد فترة وجيزة ظهرت قلعة أسمنتية رمادية اللون في نهاية الشارع على الرغم من إجبار الجيش الأول على التخلي عنها إلا أن البناء الصلب لم يتضرر من قبل العدو، في هذه اللحظة إشتد صوت سيجيل الإنذار بشكل واضح عبست بالشان لم يكن هذا هو الصوت الذي يجب أن يتمتع به وحش النصل، نظرت إلى إيمي هزت الأخيرة رأسها مشيرة إلى أنها في حيرة من أمرها أيضًا عندما تجاوزوا القلعة أصبحت أصوات السجيل عالية جدًا لدرجة أن باي يسمعها، لأسباب إحترازية أوقفت المركتين مؤقتاً لقد خططت للتوجه إلى الميدان بمفردها وإحضار سيجيل الصدى الذي تم تنشيطه، حتى لو لم يكن الهدف وحش نصل أرادت أن ترى أين يشير مصدر القوة السحرية سرعان ما ظهر توهج من فراغ يشير إلى منتصف المربع المجاور – لكن لم يكن هناك شيء.
“رائع معاييرك عالية جدًا”.
“قائدة الفريق ألم تعتادي على دوي المدافع؟” السائق باي أدار رأسه وقال مازحًا.
قبل أن ينهي كلاماته غطت أذنيها مرة أخرى لقد كان وابلًا آخر يصم الآذان أما باي الذي لم يكن مستعدًا على الإطلاق فقام بلف شفتيه من الإنفجار الهادر، بعد هذه الإنفجارات طارت ثلاث قنابل خضراء في السماء – إشارة للهجوم.
“يكفي دعونا لا نتحدث عن هذا أكثر من ذلك” غير باي المواضيع على عجل “بالمناسبة قائدة الفريق بالعودة إلى محطة البرج رقم 9 من كان الشخص الذي ينتظر خارج المخيم من أجلك؟ بدا أنه يرتدي زي الجيش الأول أيضًا هل هو صديقك؟”.
“لا يبدو أن تركيزك جيد أيضًا” ربتت بالشان الصفيحة الفولاذية بجانب البرج “المركبة 12 إنطلقوا على الفور!”.
“بسيط” أجاب شوري “طالما تخلصنا من أبراج الضباب الأحمر وتلك الهياكل العظمية فإن الشياطين ستنسحب بشكل طبيعي… هل وجدت العدو؟”.
لم يقدم باي تعقيباً وبدلاً من ذلك ألقى العلبة في يده وإندفع من مقعد السائق إلى مؤخرة المركبة ذهب شوري أيضًا إلى البرج الضيق وإستعاد للمعركة، بغض النظر عن الوضع المعتاد لم يُظهر أي منهم أي شعور بالإهمال في اللحظات الحرجة، رفعت بالشان منظارها ورأت أنه تحت هجوم المدفعية العديد من الوحوش الشيطانية تفر من الأنقاض وتتجه شمالًا، بالنظر إلى الوراء إنقسم الجيش الأول إلى عشرات الفرق الصغيرة ويتقدم بثبات خلف مسارات الدبابات، من الواضح أن مثل هذا التشكيل لم يستخدم للتعامل مع الأنواع الهجينة كلما تعمقوا في السهول كلما واجهوا المزيد من الوحوش ذات النصل، إنتقل من يوم واحد ثم كل يومين إلى ثلاثة أيام إلى عدة أيام في اليوم نظرًا لصعوبة إكتشافهم بالعين المجردة من الصعب التعامل معهم مقارنةً بالوحش الشيطاني النموذجي، لا شك أن الإستراتيجية التي قدمتها المستويات العليا للجيش فعالة سيجد سيجيل الإنذار وسيجيل الصدى الأهداف التي تتجاوز مدى المدافع قصيرة الماسورة ثم يقضي عليها ومع ذلك بدا أن العدو ليس شيئًا بسيطًا مثل الوحوش البرية النقية.
تفاجأ الأخير “ماذا؟ هل قلت شيئا خاطئا؟”.
إنهم يعرفون كيف يخفون أنفسهم ويشنون هجومًا مفاجئًا على القوات نيران المدفع قادرة على تخويف الوحوش الشيطانية لكنها لم تكن قادرة على تخويف الوحوش ذات النصل، على هذا النحو إستغرقت إستعادة معاقل السكك الحديدية الكثير من العمل للجميع، بعد دفع ثمن معين أنشأ الجيش الأول بسرعة إستراتيجية قتالية مع القوات المدرعة في جوهرها، في الأصل قوات الفلينتلوك تتعامل مع الدبابات ككشافة لكنهم تعلموا الآن كيفية الإعتماد عليها للتخلص من العدو، أطلال تاكويلا التي أمامهم حتى الآن هي أكثر ساحات المعارك تعقيدًا والتي لم تكن في البرية بعد نصف ساعة قادت المركبة 12 كواحد من الطلائع إلى مدينة تاكويلا، إلى جانب بالشان المركبة 9 و 17 وفقًا للخطة هي مسؤولة عن إخلاء الشارع الرئيسي المؤدي إلى الساحة الغربية وإستعادة الحصنين اللذين تم إنشاؤهما هناك، بعد دراسة محيطها شعرت بالشان بوخز في فروة رأسها جعلت العديد من المباني الحجرية الوضع في المدينة معقدًا للغاية حتى نطاق إكتشاف سيجيل الإنذار تم تقليله بشكل كبير، عليها الآن الإعتماد على الإستماع إلى مصادر الطاقة السحرية المختلفة لكنها لم تتمكن في النهاية من تحديد موقع الهدف بالضبط.
“قائدة الفريق ألم تعتادي على دوي المدافع؟” السائق باي أدار رأسه وقال مازحًا.
“كيف أزلتم هذا المكان من قبل؟”.
“بسيط” أجاب شوري “طالما تخلصنا من أبراج الضباب الأحمر وتلك الهياكل العظمية فإن الشياطين ستنسحب بشكل طبيعي… هل وجدت العدو؟”.
لم يقدم باي تعقيباً وبدلاً من ذلك ألقى العلبة في يده وإندفع من مقعد السائق إلى مؤخرة المركبة ذهب شوري أيضًا إلى البرج الضيق وإستعاد للمعركة، بغض النظر عن الوضع المعتاد لم يُظهر أي منهم أي شعور بالإهمال في اللحظات الحرجة، رفعت بالشان منظارها ورأت أنه تحت هجوم المدفعية العديد من الوحوش الشيطانية تفر من الأنقاض وتتجه شمالًا، بالنظر إلى الوراء إنقسم الجيش الأول إلى عشرات الفرق الصغيرة ويتقدم بثبات خلف مسارات الدبابات، من الواضح أن مثل هذا التشكيل لم يستخدم للتعامل مع الأنواع الهجينة كلما تعمقوا في السهول كلما واجهوا المزيد من الوحوش ذات النصل، إنتقل من يوم واحد ثم كل يومين إلى ثلاثة أيام إلى عدة أيام في اليوم نظرًا لصعوبة إكتشافهم بالعين المجردة من الصعب التعامل معهم مقارنةً بالوحش الشيطاني النموذجي، لا شك أن الإستراتيجية التي قدمتها المستويات العليا للجيش فعالة سيجد سيجيل الإنذار وسيجيل الصدى الأهداف التي تتجاوز مدى المدافع قصيرة الماسورة ثم يقضي عليها ومع ذلك بدا أن العدو ليس شيئًا بسيطًا مثل الوحوش البرية النقية.
“ليس بعد لكنني متأكدة من أن هناك العديد من الوحوش المختبئة في هذه المدينة”.
“لماذا تسأل عن هذا؟”.
بعد قول ذلك أشارت بالشان إلى الجنود الذين يقفون خلفها طالبةً منهم البقاء بالقرب من الدبابة وقد أدى ذلك أيضًا إلى فتح فجوة مع المركبتين الأخريين، بعد فترة وجيزة ظهرت قلعة أسمنتية رمادية اللون في نهاية الشارع على الرغم من إجبار الجيش الأول على التخلي عنها إلا أن البناء الصلب لم يتضرر من قبل العدو، في هذه اللحظة إشتد صوت سيجيل الإنذار بشكل واضح عبست بالشان لم يكن هذا هو الصوت الذي يجب أن يتمتع به وحش النصل، نظرت إلى إيمي هزت الأخيرة رأسها مشيرة إلى أنها في حيرة من أمرها أيضًا عندما تجاوزوا القلعة أصبحت أصوات السجيل عالية جدًا لدرجة أن باي يسمعها، لأسباب إحترازية أوقفت المركتين مؤقتاً لقد خططت للتوجه إلى الميدان بمفردها وإحضار سيجيل الصدى الذي تم تنشيطه، حتى لو لم يكن الهدف وحش نصل أرادت أن ترى أين يشير مصدر القوة السحرية سرعان ما ظهر توهج من فراغ يشير إلى منتصف المربع المجاور – لكن لم يكن هناك شيء.
“قائدة الفريق ما قلته قاسٍ بعض الشيء” عض باي شفتيه “إعتقدت أن الساحرة ستكون لطيفة ورائعة تمامًا مثل الملاك نانا”.
‘هل يمكن أن يكون نوعًا جديدًا من الأعداء غير المرئيين؟ هذا غير صحيح’.
“بسيط” أجاب شوري “طالما تخلصنا من أبراج الضباب الأحمر وتلك الهياكل العظمية فإن الشياطين ستنسحب بشكل طبيعي… هل وجدت العدو؟”.
سرعان ما إكتشفت بالشان أن الطوب الموجود على سطح المربع يبدو أنه قد تم نثره بعيدًا هناك علامات تآكل أسود في المنطقة المجاورة.
“ليس بعد لكنني متأكدة من أن هناك العديد من الوحوش المختبئة في هذه المدينة”.
‘هذا الشيء كان يختبئ تحت الأرض!’.
“لا” هزت بالشان كتفيها “على الرغم من أنك فوت تسعة من أصل عشر تسديدات أثناء التدريب فلا يبدو أنك غير كفء تمامًا”.
في اللحظة التي فكرت فيها إرتفعت التربة تحت الطوب فجأة وحش مكون من أضلاع ولحم ودم زحف من تحت الأرض، قذف كومة من “الأجسام الشفافة!” لولا المخاط اللزج الذي بقي على تلك الأشياء لما تمكنت بالشان من إكتشافها، في نفس الوقت تقريبًا أطلق سيجيل الإنذار تحذيرًا عاليًا أدركت فجأة أن كل هذه الأشياء هي وحوش النصل.
“ليس بعد لكنني متأكدة من أن هناك العديد من الوحوش المختبئة في هذه المدينة”.
–+–
إنهم يعرفون كيف يخفون أنفسهم ويشنون هجومًا مفاجئًا على القوات نيران المدفع قادرة على تخويف الوحوش الشيطانية لكنها لم تكن قادرة على تخويف الوحوش ذات النصل، على هذا النحو إستغرقت إستعادة معاقل السكك الحديدية الكثير من العمل للجميع، بعد دفع ثمن معين أنشأ الجيش الأول بسرعة إستراتيجية قتالية مع القوات المدرعة في جوهرها، في الأصل قوات الفلينتلوك تتعامل مع الدبابات ككشافة لكنهم تعلموا الآن كيفية الإعتماد عليها للتخلص من العدو، أطلال تاكويلا التي أمامهم حتى الآن هي أكثر ساحات المعارك تعقيدًا والتي لم تكن في البرية بعد نصف ساعة قادت المركبة 12 كواحد من الطلائع إلى مدينة تاكويلا، إلى جانب بالشان المركبة 9 و 17 وفقًا للخطة هي مسؤولة عن إخلاء الشارع الرئيسي المؤدي إلى الساحة الغربية وإستعادة الحصنين اللذين تم إنشاؤهما هناك، بعد دراسة محيطها شعرت بالشان بوخز في فروة رأسها جعلت العديد من المباني الحجرية الوضع في المدينة معقدًا للغاية حتى نطاق إكتشاف سيجيل الإنذار تم تقليله بشكل كبير، عليها الآن الإعتماد على الإستماع إلى مصادر الطاقة السحرية المختلفة لكنها لم تتمكن في النهاية من تحديد موقع الهدف بالضبط.
إنهم يعرفون كيف يخفون أنفسهم ويشنون هجومًا مفاجئًا على القوات نيران المدفع قادرة على تخويف الوحوش الشيطانية لكنها لم تكن قادرة على تخويف الوحوش ذات النصل، على هذا النحو إستغرقت إستعادة معاقل السكك الحديدية الكثير من العمل للجميع، بعد دفع ثمن معين أنشأ الجيش الأول بسرعة إستراتيجية قتالية مع القوات المدرعة في جوهرها، في الأصل قوات الفلينتلوك تتعامل مع الدبابات ككشافة لكنهم تعلموا الآن كيفية الإعتماد عليها للتخلص من العدو، أطلال تاكويلا التي أمامهم حتى الآن هي أكثر ساحات المعارك تعقيدًا والتي لم تكن في البرية بعد نصف ساعة قادت المركبة 12 كواحد من الطلائع إلى مدينة تاكويلا، إلى جانب بالشان المركبة 9 و 17 وفقًا للخطة هي مسؤولة عن إخلاء الشارع الرئيسي المؤدي إلى الساحة الغربية وإستعادة الحصنين اللذين تم إنشاؤهما هناك، بعد دراسة محيطها شعرت بالشان بوخز في فروة رأسها جعلت العديد من المباني الحجرية الوضع في المدينة معقدًا للغاية حتى نطاق إكتشاف سيجيل الإنذار تم تقليله بشكل كبير، عليها الآن الإعتماد على الإستماع إلى مصادر الطاقة السحرية المختلفة لكنها لم تتمكن في النهاية من تحديد موقع الهدف بالضبط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
