نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1394

النجوم بين الجبال

النجوم بين الجبال

“بحق الجحيم ما هذه الأشياء؟”.

“هل رأيت ذلك؟” ضربت لايتنينغ جبهتها.

لايتنينغ التي راقب بإستمرار إله الآلهة وتحلق في مكان قريب لاحظت على الفور التغييرات الغريبة.

عض كاتكلو شفتيه ونظر إلى جوب.

“هل حفروا تلك الأعمدة الحجرية التي دفنت في الأرض؟” حدقت ماغي في اللوحات لفترة طويلة قبل الرد.

صرخت لايتنينغ بأعلى رئتيها “الأسطول تبعثروا!”.

من الأعلى الأعمدة ذات اللون الغامق تشبه الأعمدة المقامة ولكن من الغريب جدًا أن يتم نصبها في منتصف الطريق، علاوة على ذلك من الواضح أن الطريقة التي دارت حول الجزيرة العائمة في تطويق منظم خدمت غرضًا.

“بحق الجحيم ما هذه الأشياء؟”.

ظهر شعور قوي بعدم الإرتياح في قلب لايتنينغ قامت على الفور بتنشيط السيجيل “هذه هي مجموعة الإستكشاف! لقد إلتقطنا مشاهد غريبة تحدث في الجزيرة العائمة! أكرر شيء غريب يحدث على الهدف!”.

“الأعداء دخلوا مجال إطلاق النار لدينا!” مخفيًا في مكان آخر جاء تذكير المراقب “لم نلاحظ أي انحراف في تحركات الجزيرة العائمة يمكن للمدافع الثلاثة إطلاق النار الآن!”.

“العنقاء علم” جاء رد تيلي بسرعة “لقد لاحظت أيضًا سحبًا من الغبار على السطح يرجى متابعة المراقبة وسوف أبلغ الفرسان الجويين للحفاظ على مستوى عالٍ من التأهب”.

من الأعلى الأعمدة ذات اللون الغامق تشبه الأعمدة المقامة ولكن من الغريب جدًا أن يتم نصبها في منتصف الطريق، علاوة على ذلك من الواضح أن الطريقة التي دارت حول الجزيرة العائمة في تطويق منظم خدمت غرضًا.

“هنا النورس” تحدثت أندريا “هل يمكنك وصف الموقف بالتفصيل؟”.

رفعت ماغي رأسها وحدقت لفترة طويلة “نعم إنهم شياطين العنكبوت! شياطين العنكبوت الصغيرة!”.

“…” لايتنينغ نظمت أفكارها وتداولت في كلامها “بعض هذه الأعمدة الكبيرة والسوداء ترتفع من حافة الجزيرة تبدو مشابهة تقريبًا للأبراج في مدينة الشيطان لا يمكنني قياس أحجامها الفعلية لكنها بالتأكيد ضخمة…” في تلك اللحظة صُدمت فجأة.

“أنظري هناك غو!”.

أومض أحد الأعمدة بضوء أزرق لامع بدا وكأنه إنبعث من الداخل مما أدى إلى إضاءة الجدران الخارجية البلورية بشكل مشرق في هذه العملية بعد ذلك إنطلق شيء ما منها بسرعة البرق وإتجه مباشرة نحو السماء!.

“…” لايتنينغ نظمت أفكارها وتداولت في كلامها “بعض هذه الأعمدة الكبيرة والسوداء ترتفع من حافة الجزيرة تبدو مشابهة تقريبًا للأبراج في مدينة الشيطان لا يمكنني قياس أحجامها الفعلية لكنها بالتأكيد ضخمة…” في تلك اللحظة صُدمت فجأة.

“تلك الأعمدة جوفاء من الداخل غو!” صاحت ماغي.

“هاه؟ جوفاء؟” أندريا ما زالت تفشل في الفهم.

ولكن قبل أن تتمكن من تنفس الصعداء إستخدمت ماغي مخالبها لتوجيه رأسها نحو الإتجاه الذي هبطت فيه العمود.

صرخت لايتنينغ بأعلى رئتيها “الأسطول تبعثروا!”.

‘هكذا فقط؟’ ذهلت لايتنينغ ‘إنهم يطلقون تلك القذائف الهائلة على هذه المسافة لكنها لم تنفجر ولا تنقسم إلى مطر من الإبر الحجرية هل يأملون حقًا في أن يؤدي مثل هذا الهجوم إلى إسقاط كل “لهب السماء”؟ أليس هذا مثل استخدام عصا خشبية لقتل البعوض؟’.

أطلق الشيء فوق الإثنين بسرعات عالية ورسم قطعًا مكافئًا طويلاً قبل دخول ساحة المعركة هذه المرة رأت ذلك بوضوح، الشيء الذي تم إخراجه أيضًا عمود حجري يشبه “الإبر” التي أنتجتها وحوش العنكبوت لكنه أكبر عدة مرات!، في الوقت نفسه الأعمدة الحجرية مغطاة بطبقة واضحة من القوة السحرية تتلألأ بسرعات عالية، في مواجهة الهجوم المفاجئ أصيب الطرفان بالذعر للحظة إستداروا وغطسوا على التوالي على أمل تجنب المقذوفات الواردة في أقصر وقت ممكن.

في السماء الشاسعة كل من ‘لهب السماء والوحوش الشيطانية’ مجرد نقاط غير مهمة إستغرقت المسافة الطويلة التي تزيد عن عشرة كيلومترات وقت العمود الحجري لتغطيته، من البداية إلى النهاية نجح العمود الحجري في الإصطدام فقط بالوحوش الشيطانية البطيئة مما أدى إلى سقوط بقاياها المحطمة على الأرض.

من الأعلى الأعمدة ذات اللون الغامق تشبه الأعمدة المقامة ولكن من الغريب جدًا أن يتم نصبها في منتصف الطريق، علاوة على ذلك من الواضح أن الطريقة التي دارت حول الجزيرة العائمة في تطويق منظم خدمت غرضًا.

‘هكذا فقط؟’ ذهلت لايتنينغ ‘إنهم يطلقون تلك القذائف الهائلة على هذه المسافة لكنها لم تنفجر ولا تنقسم إلى مطر من الإبر الحجرية هل يأملون حقًا في أن يؤدي مثل هذا الهجوم إلى إسقاط كل “لهب السماء”؟ أليس هذا مثل استخدام عصا خشبية لقتل البعوض؟’.

الموقف الفارغ الذي لم يكن له روح في الأفق إجتاح على الفور عدد كبير من الأفراد تم فتح ورق التمويه ذو اللون الأبيض الثلجي وكشفت المدافع الباردة المتلألئة تحتها، على عكس النسخ الخشبية المقلدة أسلحة الحرب المصبوبة بالفولاذ تتعرض لقمع جائر بغض النظر عن مكان وزمان ظهورها، دون الحاجة إلى حث كاتكلو أكمل الجميع تحميل الشحنات والحبال إستعدادًا لإطلاق النار، سارت العملية برمتها بشكل طبيعي وسلس على عكس الوقت الذي قاتلوا فيه ضد فرسان لونغسونغ، هذا صحيح لم يكن كاتكلو هو الشخص الوحيد الذي نما أصبحت القوات قوة قادرة على التأثير على مصير البشرية.

ولكن قبل أن تتمكن من تنفس الصعداء إستخدمت ماغي مخالبها لتوجيه رأسها نحو الإتجاه الذي هبطت فيه العمود.

“…” لايتنينغ نظمت أفكارها وتداولت في كلامها “بعض هذه الأعمدة الكبيرة والسوداء ترتفع من حافة الجزيرة تبدو مشابهة تقريبًا للأبراج في مدينة الشيطان لا يمكنني قياس أحجامها الفعلية لكنها بالتأكيد ضخمة…” في تلك اللحظة صُدمت فجأة.

“أنظري هناك غو!”.

لايتنينغ التي راقب بإستمرار إله الآلهة وتحلق في مكان قريب لاحظت على الفور التغييرات الغريبة.

عندما حطت نظرة لايتنينغ على التشكيل المزيف للمدافع فهمت الموقف على الفور هدف الشياطين هو تشكيل المدفعية منذ البداية!، اصطدم العمود الحجري بالتشكيل وإندلع في ضوء أزرق مبهر تسببت الضربة على قمة الجبل في ظهور ضباب طويل بلغ إرتفاعه عدة أمتار، الصوت الثقيل الناتج لم يكن بأي حال من الأحوال أدنى من إطلاق النار من بندقية مدفعية بسبب الحجم الهائل لم يتوقف العمود الحجري فجأة بل تدحرج لما يقرب من 100 متر ودمر كل ما يقف في طريقه وفي لحظة تحول التكوين إلى أنقاض.

ظهر شعور قوي بعدم الإرتياح في قلب لايتنينغ قامت على الفور بتنشيط السيجيل “هذه هي مجموعة الإستكشاف! لقد إلتقطنا مشاهد غريبة تحدث في الجزيرة العائمة! أكرر شيء غريب يحدث على الهدف!”.

لهثت لايتنينغ ‘لو أنه تشكيل هجوم حقيقي ألن يصبح كارثة؟’.

“بحق الجحيم ما هذه الأشياء؟”.

“لايتنينغ الرجاء الرد ما الذي يحدث هناك؟” سألت أندريا بقلق “هل تيلي في خطر؟”.

أطلق الشيء فوق الإثنين بسرعات عالية ورسم قطعًا مكافئًا طويلاً قبل دخول ساحة المعركة هذه المرة رأت ذلك بوضوح، الشيء الذي تم إخراجه أيضًا عمود حجري يشبه “الإبر” التي أنتجتها وحوش العنكبوت لكنه أكبر عدة مرات!، في الوقت نفسه الأعمدة الحجرية مغطاة بطبقة واضحة من القوة السحرية تتلألأ بسرعات عالية، في مواجهة الهجوم المفاجئ أصيب الطرفان بالذعر للحظة إستداروا وغطسوا على التوالي على أمل تجنب المقذوفات الواردة في أقصر وقت ممكن.

“لا جميع الطائرات بأمان لكن من الأفضل ألا تزعجيها الآن” أدارت لايتنينغ عينيها إلى المعركة الجوية.

“هناك أوقات لا نضطر فيها إلى التفكير فيما إذا كانت أفعالنا فعالة أم لا” أومأ جوب برأسه وتحدث ببطء.

بعد مرور العمود الحجري إتخذ الجانبان مرة أخرى تشكيل المعركة ومن الواضح أن معركتهما لم تحسم أصبح تعبيرها جادًا عندما عادت نظرتها إلى التشكيل المزيف على الأرض.

“لكن الوحدات البرية أخشى أنهم في ورطة كبيرة!”.

“لايتنينغ الرجاء الرد ما الذي يحدث هناك؟” سألت أندريا بقلق “هل تيلي في خطر؟”.

من الواضح أنه لم يكن عمودًا حجريًا عاديًا وسط ضباب الثلج المنتشر خفت الضوء الأزرق قبل أن يختفي تمامًا، في ذلك الوقت تقشر سطح العمود الحجري وكشف عن تركيبته الداخلية الشبيهة باللحم لاحظت بضعف رؤية أشياء تزحف من الأعمدة الحجرية.

في السماء الشاسعة كل من ‘لهب السماء والوحوش الشيطانية’ مجرد نقاط غير مهمة إستغرقت المسافة الطويلة التي تزيد عن عشرة كيلومترات وقت العمود الحجري لتغطيته، من البداية إلى النهاية نجح العمود الحجري في الإصطدام فقط بالوحوش الشيطانية البطيئة مما أدى إلى سقوط بقاياها المحطمة على الأرض.

“هل رأيت ذلك؟” ضربت لايتنينغ جبهتها.

“تلك الأعمدة جوفاء من الداخل غو!” صاحت ماغي.

رفعت ماغي رأسها وحدقت لفترة طويلة “نعم إنهم شياطين العنكبوت! شياطين العنكبوت الصغيرة!”.

“تلك الأعمدة جوفاء من الداخل غو!” صاحت ماغي.

أومض أحد الأعمدة بضوء أزرق لامع بدا وكأنه إنبعث من الداخل مما أدى إلى إضاءة الجدران الخارجية البلورية بشكل مشرق في هذه العملية بعد ذلك إنطلق شيء ما منها بسرعة البرق وإتجه مباشرة نحو السماء!.

شهد كل من كاتكلو وجوب المشهد الكامل لكيفية تدمير الموضع المزيف على الرغم من أن وجهة نظرهم محدودة ولم يكونوا متأكدين من الشيء الذي سقط إلا أن الثلج الذي إرتفع والصدى على الجبل الآخر واضح للغاية، لم تعد المسافة المحسوبة البالغة 18 كيلومترًا من القلعة المتنقلة التي يُفترض أنها آمنة الشياطين قادرة على إستدراج أعدائها وفي نفس الوقت ضربهم.

 

“الأعداء دخلوا مجال إطلاق النار لدينا!” مخفيًا في مكان آخر جاء تذكير المراقب “لم نلاحظ أي انحراف في تحركات الجزيرة العائمة يمكن للمدافع الثلاثة إطلاق النار الآن!”.

“أنظري هناك غو!”.

عض كاتكلو شفتيه ونظر إلى جوب.

من الأعلى الأعمدة ذات اللون الغامق تشبه الأعمدة المقامة ولكن من الغريب جدًا أن يتم نصبها في منتصف الطريق، علاوة على ذلك من الواضح أن الطريقة التي دارت حول الجزيرة العائمة في تطويق منظم خدمت غرضًا.

إختيار إطلاق النار في تلك اللحظة بلا شك مخاطرة كبيرة ولكن إذا إختاروا التراجع فإن الخطة الكاملة التي وضعها المقر والفرسان الجويين الباسلة لن تكون مجدية.

“لكن الوحدات البرية أخشى أنهم في ورطة كبيرة!”.

“هناك أوقات لا نضطر فيها إلى التفكير فيما إذا كانت أفعالنا فعالة أم لا” أومأ جوب برأسه وتحدث ببطء.

لهثت لايتنينغ ‘لو أنه تشكيل هجوم حقيقي ألن يصبح كارثة؟’.

لا حرج في الخوف إنه نفس الشيء مع الفشل أهم شيء هو أداء واجباته كجندي وواجبه هو إطلاق العنان للمدافع، أخذ كاتكلو نفسًا عميقًا وخرج من مرصد الكهف إلى نقطة الحراسة وأطلق صافرة العملية!.

ظهر شعور قوي بعدم الإرتياح في قلب لايتنينغ قامت على الفور بتنشيط السيجيل “هذه هي مجموعة الإستكشاف! لقد إلتقطنا مشاهد غريبة تحدث في الجزيرة العائمة! أكرر شيء غريب يحدث على الهدف!”.

“الجميع إتخذوا مواقعكم على الفور سنكمل قصفنا قبل أن يتمكن الأعداء من الرد! خطوة بخطوة! فليتحرك الجميع دعوا الفرسان الجويين يرون من هم الورقة الرابحة الحقيقية!”.

“هل حفروا تلك الأعمدة الحجرية التي دفنت في الأرض؟” حدقت ماغي في اللوحات لفترة طويلة قبل الرد.

الموقف الفارغ الذي لم يكن له روح في الأفق إجتاح على الفور عدد كبير من الأفراد تم فتح ورق التمويه ذو اللون الأبيض الثلجي وكشفت المدافع الباردة المتلألئة تحتها، على عكس النسخ الخشبية المقلدة أسلحة الحرب المصبوبة بالفولاذ تتعرض لقمع جائر بغض النظر عن مكان وزمان ظهورها، دون الحاجة إلى حث كاتكلو أكمل الجميع تحميل الشحنات والحبال إستعدادًا لإطلاق النار، سارت العملية برمتها بشكل طبيعي وسلس على عكس الوقت الذي قاتلوا فيه ضد فرسان لونغسونغ، هذا صحيح لم يكن كاتكلو هو الشخص الوحيد الذي نما أصبحت القوات قوة قادرة على التأثير على مصير البشرية.

“التقرير المدافع رقم 1 و2 و3 جاهزة!”.

شهد كل من كاتكلو وجوب المشهد الكامل لكيفية تدمير الموضع المزيف على الرغم من أن وجهة نظرهم محدودة ولم يكونوا متأكدين من الشيء الذي سقط إلا أن الثلج الذي إرتفع والصدى على الجبل الآخر واضح للغاية، لم تعد المسافة المحسوبة البالغة 18 كيلومترًا من القلعة المتنقلة التي يُفترض أنها آمنة الشياطين قادرة على إستدراج أعدائها وفي نفس الوقت ضربهم.

نظر كاتكلو إلى الجزيرة العائمة المسيطرة وبصق لعابًا من فمه “أطلقوا النار!”.

بعد مرور العمود الحجري إتخذ الجانبان مرة أخرى تشكيل المعركة ومن الواضح أن معركتهما لم تحسم أصبح تعبيرها جادًا عندما عادت نظرتها إلى التشكيل المزيف على الأرض.

دوى دوي على الفور عندما إشتعلت المدافع فوق قمة الجبل وفوهة البراميل أطلقت ألسنة اللهب التي تشبه نجوماً متألقة بين الجبال!.

من الواضح أنه لم يكن عمودًا حجريًا عاديًا وسط ضباب الثلج المنتشر خفت الضوء الأزرق قبل أن يختفي تمامًا، في ذلك الوقت تقشر سطح العمود الحجري وكشف عن تركيبته الداخلية الشبيهة باللحم لاحظت بضعف رؤية أشياء تزحف من الأعمدة الحجرية.

–+–

إختيار إطلاق النار في تلك اللحظة بلا شك مخاطرة كبيرة ولكن إذا إختاروا التراجع فإن الخطة الكاملة التي وضعها المقر والفرسان الجويين الباسلة لن تكون مجدية.

 

“أنظري هناك غو!”.

“هنا النورس” تحدثت أندريا “هل يمكنك وصف الموقف بالتفصيل؟”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط