الإرسال اللاسلكي
“إنه حقًا قبيح” لوت تيلي شفتيها.
“هل تلوم مهارتي على عدم مواكبة المعايير؟” أعطته آنا نظرة.
ضحك رولاند محرجًا – إذا كانت اللغة المكتوبة للممالك الأربع تبدو وكأنها ديدان أرض مشوهة فإن اللغة الشيطانية أكثر تعقيدًا بل إن بعض حروفهم تشبه رموز السحر، مضيفًا أن رولاند إعتمد كليًا على الذاكرة لنسخها مع عدم إتقانه للخط فقد جعل الإحساس الكامل للغة يبدو أكثر فوضوية، من يعلم ما إذا كان هاكزورد سيفهم ما كتبه؟ قد أثار شكوكه لفالكيري لكنه تلقى رد قاسي منها، تؤمن فالكيري بإمكانية قيام البشر بنسخ الكلمات الشيطانية لأنه أثبتت أنها لم تضيع في عالم العقل وأيضًا لم تكشف عن مأزقها من خلال قدرتها على تمرير المعلومات عبر رولاند، إذا إستخدموا خط يدها بدلاً من ذلك فقد يؤدي ذلك بسهولة إلى إخافة هاكزورد الحذر – إذا كان بإمكانها إرسال رسائل فلماذا لا تترك عالم العقل مباشرة؟.
“أخي هل أنت بخير؟” نظرت تيلي إليه بصدمة “كيف يمكن للزعيم الكبير للعدو أن يستمع إلى كلامك؟”.
“ماذا تقول الرسالة؟”.
ضحك رولاند محرجًا – إذا كانت اللغة المكتوبة للممالك الأربع تبدو وكأنها ديدان أرض مشوهة فإن اللغة الشيطانية أكثر تعقيدًا بل إن بعض حروفهم تشبه رموز السحر، مضيفًا أن رولاند إعتمد كليًا على الذاكرة لنسخها مع عدم إتقانه للخط فقد جعل الإحساس الكامل للغة يبدو أكثر فوضوية، من يعلم ما إذا كان هاكزورد سيفهم ما كتبه؟ قد أثار شكوكه لفالكيري لكنه تلقى رد قاسي منها، تؤمن فالكيري بإمكانية قيام البشر بنسخ الكلمات الشيطانية لأنه أثبتت أنها لم تضيع في عالم العقل وأيضًا لم تكشف عن مأزقها من خلال قدرتها على تمرير المعلومات عبر رولاند، إذا إستخدموا خط يدها بدلاً من ذلك فقد يؤدي ذلك بسهولة إلى إخافة هاكزورد الحذر – إذا كان بإمكانها إرسال رسائل فلماذا لا تترك عالم العقل مباشرة؟.
“إنه لجعل لورد السماء يبذل قصارى جهده لتجنب الإنخراط في حرب شاملة لذلك أنا بحاجة إلى هيئة الأركان العامة للتفكير في طريقة لإرسال هذا إلى الشياطين”.
شرحت آنا “إنه جهاز نقل محمول ولاسلكي إنه يعادل برج حديدي منكمش وميزته أنه يمكنه إستقبال الصوت بشكل مباشر وبالطبع نقله على مسافة أكبر”.
“أخي هل أنت بخير؟” نظرت تيلي إليه بصدمة “كيف يمكن للزعيم الكبير للعدو أن يستمع إلى كلامك؟”.
“هذا هو…”.
“على أي حال لن يتطلب تجربته الكثير من الوقت أو الجهد” تظاهر رولاند بتعبير غير مبال “ماذا لو نجحت؟”.
بعد فترة وجيزة فصل الثلاثة أنفسهم إلى داخل وخارج المختبر التجريبي وتحدثوا على الفور إمتلأت الغرفة بجو لطيف، في ظل البيئة الكهرومغناطيسية النظيفة للغاية في هذا العصر تجاوز نطاق النموذج الأولي للمرسل والمستقبل بسهولة كيلومترين وإرتفع هذا الرقم أعلى في الهواء، على الرغم من أن جهاز الإرسال والاستقبال سيعاني من إضطراب عند إستخدام مرسل فجوة الشرارة لنقل الرسائل بصرف النظر عن المعلومات العاجلة للغاية يمكن للمراسلين إختيار إرسال البرقيات على فترات زمنية محددة، من خلال تمايلها مع حركات الفرسان الجويين ظلت فرص الصراع بين الإثنين معدومة، في نظر رولاند نجاح جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي أكثر أهمية بكثير مقارنة بالمدافع الآلية الجديدة 20 مم – اتسعت الاتصالات في الوقت الحقيقي بشكل كبير وسمحت بالتنسيق بين الطيارين لتنفيذ التكتيكات الجوية، مع التنسيق الدقيق تم تعزيز القوة القتالية للأسطول بشكل أساسي يمكن القول أيضًا أنه فقط عندما يصبح الفرسان الجويون قادرين على تحقيق ذلك سيتم الترحيب بهم كقوة جوية حقيقية، من الواضح أن تيلي رأت هذه النقطة وبعد إنهاء التجربة بشكل غير راغب إلى حد ما حثت على تزويد طائرتها الخاصة بمزيد من أجهزة الإرسال والاستقبال اللاسلكية.
في الواقع طرح رولاند السؤال الدقيق على لورد الكابوس وردها أن عمر الشيطان الأكبر غالبًا ما يتجاوز عدة مئات من السنين حيث تمر عاداتهم وصفاتهم بتغييرات لا حصر لها، لذلك ستترك كلماتهم المكتوبة وراءها بصماتهم الفردية هذه المطبوعات أكثر موثوقية بكثير من أي شعار أو شارات، وفقًا لفهم رولاند الفكرة العامة تقريبًا مماثلة لربط عامية الإنترنت على الفور بالشباب المولودين بعد التسعينيات.
وأضافت المساعدة لوسيا “كل الشكر للأخت آنا للعمل لوقت متأخر من الليل يوميًا من أجل إنشاء النموذج الأولي بسرعة كبيرة، في المقام الأول تتطلب الأنابيب المفرغة صيانة الفراغات وتحتاج إلى حشو العديد من المكونات من المستحيل النجاح بدون مساعدة اللهب الأسود الخاص بها”.
“لا بأس” وضعت تيلي الرسالة بعيدًا بلا حول ولا قوة “بما أنه طلبك”.
“إنه لجعل لورد السماء يبذل قصارى جهده لتجنب الإنخراط في حرب شاملة لذلك أنا بحاجة إلى هيئة الأركان العامة للتفكير في طريقة لإرسال هذا إلى الشياطين”.
عندما كانت مستعدة للمغادرة رن هاتف مختبر المنجم الشمالي على المكتب فجأة إلتقطه رولاند وكان الإتصال من آنا.
عندما كانت مستعدة للمغادرة رن هاتف مختبر المنجم الشمالي على المكتب فجأة إلتقطه رولاند وكان الإتصال من آنا.
بعد الإستماع إليها كشف رولاند عن إبتسامة وقال لتيلي “لا تستعجلي العودة اليوم إبقي الليلة في القلعة من قبيل الصدفة لدي شيء جديد أنقله إليك”.
–+–
—
شرحت آنا “إنه جهاز نقل محمول ولاسلكي إنه يعادل برج حديدي منكمش وميزته أنه يمكنه إستقبال الصوت بشكل مباشر وبالطبع نقله على مسافة أكبر”.
في ورشة العمل شاهدت تيلي المنتج الجديد “الثوري” الذي ذكره رولاند – صندوقان خشبيان مربعا الشكل لم يكن من قبيل المبالغة نعتهم الصناديق، لم يكن هناك أغطية وفتحات واضحة للصناديق فحسب بل طول كل واحد حوالي 30 سم ويمكن حمله في يد واحدة، أبعاد الصندوقين بعيدة كل البعد عن كل الآلات الثورية التي تسببت في إعجاب الجمهور بها وحتى أنها تفتقر إلى العظمة التي تجعلها إعتبارها “ثورية”، الإختلاف الوحيد بين الصندوقين والصناديق الأخرى هو أن جانبهما الأمامي مليء بصفوف من الأزرار والمقابض اللامعة والمطلية بالمعدن.
“إنه لجعل لورد السماء يبذل قصارى جهده لتجنب الإنخراط في حرب شاملة لذلك أنا بحاجة إلى هيئة الأركان العامة للتفكير في طريقة لإرسال هذا إلى الشياطين”.
“هذا هو…”.
شرحت آنا “إنه جهاز نقل محمول ولاسلكي إنه يعادل برج حديدي منكمش وميزته أنه يمكنه إستقبال الصوت بشكل مباشر وبالطبع نقله على مسافة أكبر”.
“إنه حقًا قبيح” لوت تيلي شفتيها.
“فهمت… إنتظر لحظة…” ذهلت تيلي وهي تنظر إلى رولاند “هل هذا هو جهاز الإتصال الجديد الذي ذكرته سابقًا؟”.
“هل تلوم مهارتي على عدم مواكبة المعايير؟” أعطته آنا نظرة.
على الرغم من أنه قد أعده لها منذ فترة طويلة إلا أنها لم تتوقع أبدًا أن يتم تفصيل المنتج النهائي! توقعت أن يشغل الجهاز جزءًا كبيرًا من المساحة عند تجهيزه على متن طائرة، بعد كل شيء تم عرض الحجم الهائل لمشروع البرج الحديدي وتقليصه إلى حجم “لهب السماء” فكرة لا يمكن تصورها بالفعل، رأى رولاند شكوكها وفتح غطاء الصندوق ظهرت أمامها أسلاك ومكونات متقاطعة، على الرغم من أنها لم تفهم الصندوق على الإطلاق أدركت تيلي أنه مختلف تمامًا عن الآلات السابقة التي تم إنشاؤها.
“هل تلوم مهارتي على عدم مواكبة المعايير؟” أعطته آنا نظرة.
“يمكن إعتباره أول جهاز إلكتروني حقيقي في العالم” أوضح رولاند “على الرغم من أن المحركات الكهربائية والأضواء والهاتف والتلغراف قبل ذلك تستخدم تيارات كهربائية فإنها في جوهرها تستخدم تحويل الطاقة الكهربائية المبسط للعمل، لكن هذا يمتلك نظام دائرة كهربائية مستقل ويستخدم التيارات الكهربائية للعمل هذا يعادل إستبدال التروس والبراغي والمحامل بمكونات كهربائية يعتبر هذا الحجم أيضًا كبيرًا نسبيًا”.
“لا بأس” وضعت تيلي الرسالة بعيدًا بلا حول ولا قوة “بما أنه طلبك”.
“هل تلوم مهارتي على عدم مواكبة المعايير؟” أعطته آنا نظرة.
“إنه لجعل لورد السماء يبذل قصارى جهده لتجنب الإنخراط في حرب شاملة لذلك أنا بحاجة إلى هيئة الأركان العامة للتفكير في طريقة لإرسال هذا إلى الشياطين”.
“بالطبع لا” سعل رولاند مرتين على الفور “إن مكتب التصميم هو الذي أنتج خطط تصميم ليست رائعة بما يكفي”.
“إنه حقًا قبيح” لوت تيلي شفتيها.
وأضافت المساعدة لوسيا “كل الشكر للأخت آنا للعمل لوقت متأخر من الليل يوميًا من أجل إنشاء النموذج الأولي بسرعة كبيرة، في المقام الأول تتطلب الأنابيب المفرغة صيانة الفراغات وتحتاج إلى حشو العديد من المكونات من المستحيل النجاح بدون مساعدة اللهب الأسود الخاص بها”.
عندما كانت مستعدة للمغادرة رن هاتف مختبر المنجم الشمالي على المكتب فجأة إلتقطه رولاند وكان الإتصال من آنا.
جوهر جهاز الإرسال والإستقبال هو الأنبوب المفرغ القادر على التضخيم والكشف والإهتزاز هو أيضًا علامة على دخول الإنسانية العصر الإلكتروني لذا رولاند يعرف بطبيعة الحال مدى صعوبة صنعه، الخردة المعدنية اللامعة التي تراكمت خارج مختبر المنجم الشمالي دليل على ذلك علاوة على ذلك بالكاد يستطيع توجيههم في مسائل الهندسة الكهربائية كما فعل من قبل، إعتمد جزء كبير من المشروع على آنا للمضي قدمًا ببطء عن طريق التجربة والخطأ بنفسها أثبتت الحقيقة أن مفهومه السابق عن جهاز الإرسال والإستقبال على الموجات القصيرة المفوض إلى الفريق مجرد خيال جميل، في المستقبل سوف تركز آنا جهودها على المفجرين الكبار القدرة على إيجاد الوقت لإنشاء الأنابيب المفرغة للفرسان الجويين بمثابة معجزة بالفعل.
في الواقع طرح رولاند السؤال الدقيق على لورد الكابوس وردها أن عمر الشيطان الأكبر غالبًا ما يتجاوز عدة مئات من السنين حيث تمر عاداتهم وصفاتهم بتغييرات لا حصر لها، لذلك ستترك كلماتهم المكتوبة وراءها بصماتهم الفردية هذه المطبوعات أكثر موثوقية بكثير من أي شعار أو شارات، وفقًا لفهم رولاند الفكرة العامة تقريبًا مماثلة لربط عامية الإنترنت على الفور بالشباب المولودين بعد التسعينيات.
“هل يمكنني تجربتها؟” سألت تيلي بفارغ الصبر.
في ورشة العمل شاهدت تيلي المنتج الجديد “الثوري” الذي ذكره رولاند – صندوقان خشبيان مربعا الشكل لم يكن من قبيل المبالغة نعتهم الصناديق، لم يكن هناك أغطية وفتحات واضحة للصناديق فحسب بل طول كل واحد حوالي 30 سم ويمكن حمله في يد واحدة، أبعاد الصندوقين بعيدة كل البعد عن كل الآلات الثورية التي تسببت في إعجاب الجمهور بها وحتى أنها تفتقر إلى العظمة التي تجعلها إعتبارها “ثورية”، الإختلاف الوحيد بين الصندوقين والصناديق الأخرى هو أن جانبهما الأمامي مليء بصفوف من الأزرار والمقابض اللامعة والمطلية بالمعدن.
“بالتأكيد تستطيعين” ضحكت آنا وأومأت برأسها.
عندما كانت مستعدة للمغادرة رن هاتف مختبر المنجم الشمالي على المكتب فجأة إلتقطه رولاند وكان الإتصال من آنا.
بعد فترة وجيزة فصل الثلاثة أنفسهم إلى داخل وخارج المختبر التجريبي وتحدثوا على الفور إمتلأت الغرفة بجو لطيف، في ظل البيئة الكهرومغناطيسية النظيفة للغاية في هذا العصر تجاوز نطاق النموذج الأولي للمرسل والمستقبل بسهولة كيلومترين وإرتفع هذا الرقم أعلى في الهواء، على الرغم من أن جهاز الإرسال والاستقبال سيعاني من إضطراب عند إستخدام مرسل فجوة الشرارة لنقل الرسائل بصرف النظر عن المعلومات العاجلة للغاية يمكن للمراسلين إختيار إرسال البرقيات على فترات زمنية محددة، من خلال تمايلها مع حركات الفرسان الجويين ظلت فرص الصراع بين الإثنين معدومة، في نظر رولاند نجاح جهاز الإرسال والاستقبال اللاسلكي أكثر أهمية بكثير مقارنة بالمدافع الآلية الجديدة 20 مم – اتسعت الاتصالات في الوقت الحقيقي بشكل كبير وسمحت بالتنسيق بين الطيارين لتنفيذ التكتيكات الجوية، مع التنسيق الدقيق تم تعزيز القوة القتالية للأسطول بشكل أساسي يمكن القول أيضًا أنه فقط عندما يصبح الفرسان الجويون قادرين على تحقيق ذلك سيتم الترحيب بهم كقوة جوية حقيقية، من الواضح أن تيلي رأت هذه النقطة وبعد إنهاء التجربة بشكل غير راغب إلى حد ما حثت على تزويد طائرتها الخاصة بمزيد من أجهزة الإرسال والاستقبال اللاسلكية.
على الرغم من أنه قد أعده لها منذ فترة طويلة إلا أنها لم تتوقع أبدًا أن يتم تفصيل المنتج النهائي! توقعت أن يشغل الجهاز جزءًا كبيرًا من المساحة عند تجهيزه على متن طائرة، بعد كل شيء تم عرض الحجم الهائل لمشروع البرج الحديدي وتقليصه إلى حجم “لهب السماء” فكرة لا يمكن تصورها بالفعل، رأى رولاند شكوكها وفتح غطاء الصندوق ظهرت أمامها أسلاك ومكونات متقاطعة، على الرغم من أنها لم تفهم الصندوق على الإطلاق أدركت تيلي أنه مختلف تمامًا عن الآلات السابقة التي تم إنشاؤها.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي حملت النموذجين الأوليين وإستقلت العنقاء عندما إختفى الشكل القرمزي في الأفق الأبيض إخترقت أشعة الفجر فجأة من خلال السحب المتناثرة مما أدى إلى تشتيت ملايين الأضواء اللطيفة والدافئة، لقد إنتهت أخيرًا أشهر الشياطين التي إستمرت لما يقرب من أربعة أشهر في الوقت نفسه إختفى القمر الدموي الذي يطفو على قمة السماء دون أن يترك أثرا وكأنه لم يكن موجودا من قبل لكن رولاند علم أن الحرب لم تنته بعد، قبل عدة مئات من السنين إغتنمت الشياطين الفرصة عندما أشرق القمر الدموي على الأرض لبناء مسلاتهم منتظرين بهدوء أن تنمو الأعمدة لتصبح آثارًا شاهقة، فقط بعد تثبيت موطئ قدمهم بدأوا هجومهم رسميًا لا تكشف معركة الإرادة عادةً عن ضراوتها إلا في تلك اللحظة، الآن البشرية تقف مرة أخرى على نفس الهاوية لكن هذه المرة الأمر مختلف تمامًا فالتاريخ لن يعيد نفسه هذه المرة.
بعد الإستماع إليها كشف رولاند عن إبتسامة وقال لتيلي “لا تستعجلي العودة اليوم إبقي الليلة في القلعة من قبيل الصدفة لدي شيء جديد أنقله إليك”.
–+–
وأضافت المساعدة لوسيا “كل الشكر للأخت آنا للعمل لوقت متأخر من الليل يوميًا من أجل إنشاء النموذج الأولي بسرعة كبيرة، في المقام الأول تتطلب الأنابيب المفرغة صيانة الفراغات وتحتاج إلى حشو العديد من المكونات من المستحيل النجاح بدون مساعدة اللهب الأسود الخاص بها”.
وأضافت المساعدة لوسيا “كل الشكر للأخت آنا للعمل لوقت متأخر من الليل يوميًا من أجل إنشاء النموذج الأولي بسرعة كبيرة، في المقام الأول تتطلب الأنابيب المفرغة صيانة الفراغات وتحتاج إلى حشو العديد من المكونات من المستحيل النجاح بدون مساعدة اللهب الأسود الخاص بها”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
