إرث البشر
“سيدة سكرول هل إنتهيت من التغيير؟” سألت لينغ خارج غرفة تغيير الملابس “لا تترددي في السؤال إذا كنت بحاجة إلى المساعدة”.
قال رولاند وهو يمشي ويداه مشدودتان خلف ظهره “بالطبع ما دمنا نكتسب المعرفة الكافية هذا هو الإختلاف الأكبر بين العالمين من خلال المعرفة تمكنت البلدة الحدودية من أن تصبح نيفروينتر، في يوم من الأيام يمكن أن تصبح نيفروينتر أيضًا عالم الأحلام ومفتاح بدء هذه الرحلة هو أمامك الآن”.
“لا حاجة أنا على وشك الإنتهاء” جاء صوت سكرول المذعور قليلاً من خلف الستارة.
“إسترخي” لوح رولاند بيده “الوقت يمر هنا بشكل أسرع لذلك لن يمر الكثير في الواقع علاوة على ذلك هذه هي المرة الأولى لك في عالم الأحلام يجب أن تستمتعي بها على أكمل وجه قبل أن تفعلي أي شيء آخر أخبريني بكل ما تريد أن تأكليه!”.
رفع رولاند حاجبيه بشكل لا إرادي – هذه المرة الأولى التي يرى فيها سكرول متوترة عادة ما كانت هادئة بشكل غير عادي ولا تضطرب وبغض النظر عما حدث ستحافظ دائمًا على هدوئها، في الواقع أضافت هذه السمة إهتمام رولاند لرؤية شكل سكرول بعد أن تغير إلى ملابسها الجديدة… تم فتح الستارة وخرجت سكرول بحذر من غرفة تغيير الملابس.
“هل هذا عادي أو طبيعي؟”.
“هل هذا عادي أو طبيعي؟”.
“لا على الإطلاق ألست ملفوفة بإحكام؟” ضحكت فالدي “كنت على ما يرام مع الفستان خلال حفلة المساء هذا الزي الشتوي المعدل لا يمكن مقارنته بذلك”.
أضاءت عيون رولاند سكرول ترتدي سترة ضيقة ذات رقبة عالية زرقاء اللون مما يؤكد بشكل جميل على شكل الجزء العلوي من جسدها، ومعطف طويل باللونين الأحمر والأسود ،وبدأت زوائد المعطف من أسفل كتفيها ووصلت إلى ساقيها مما يضفي مظهرًا رسميًا على ثوب المساء، إنفصل المعطف عن صدرها وإنتهى على شكل حرف v مقلوب عند خصرها مما أدى إلى إثارة خطوط صدرها الكامل وبطنها المسطح لقد خلق إحساسًا لا يوصف بالجمال، بشكل عام غطت النغمات العميقة والداكنة شكل ملابسها ولم تعطِ أي شعور بالعبث على الإطلاق بدلاً من ذلك بدا ملكية ورسمية، إضافة إلى نظارة سكرول ذات الإطار الأسود والضفائر السوداء التي وصلت إلى خصرها تم إبراز جمالها الناضج والفكري بشكل أكبر.
رفع رولاند حاجبيه بشكل لا إرادي – هذه المرة الأولى التي يرى فيها سكرول متوترة عادة ما كانت هادئة بشكل غير عادي ولا تضطرب وبغض النظر عما حدث ستحافظ دائمًا على هدوئها، في الواقع أضافت هذه السمة إهتمام رولاند لرؤية شكل سكرول بعد أن تغير إلى ملابسها الجديدة… تم فتح الستارة وخرجت سكرول بحذر من غرفة تغيير الملابس.
صاحت فيليس “جميلة جدًا أنت مذهلة حتى بين الساحرات”.
“جلالة الملك هل هذه الملابس باهظة الثمن حقًا؟” إقتربت سكرول منه وتمتمت بصوت منخفض “دعنا ننسى الأمر…”.
“لقد أخبرتك أنني إتخذت القرار الصحيح!” أعلنت لينغ متعجرفة.
“لقد أخبرتك أنني إتخذت القرار الصحيح!” أعلنت لينغ متعجرفة.
“لكن أليس هذا كاشفا للغاية؟” غطت سكرول دون وعي صدرها بيديها.
على الرغم من حجب النجوم إلا أن أضواء المدينة متوهجة بكل مجدها أضاءت صفوف من أضواء الشوارع المسار ورقصت رقاقات الثلج وسط الضوء اللطيف مثل الجنيات التي تزين ستارة الليل.
“لا على الإطلاق ألست ملفوفة بإحكام؟” ضحكت فالدي “كنت على ما يرام مع الفستان خلال حفلة المساء هذا الزي الشتوي المعدل لا يمكن مقارنته بذلك”.
نظرت سكرول إلى الأشخاص الأربعة المبتهجين وهزت رأسها “فهمت”.
“يرتدي الجميع ملابس مثل هذه في عالم الأحلام أليس كذلك يا جلالة الملك؟” وأضافت لينغ.
“جلالة الملك ماذا عن الإختبار؟”.
إبتسم رولاند وهز رأسه على الرغم من أنها ترتدي ملابس داخلية وسترة من المفهوم أنها لن تعتاد على معطف منقسم من الأعلى والأسفل مقارنة بالرداء الطويل الذي ترتديه عادة.
“لقد أخبرتك أنني إتخذت القرار الصحيح!” أعلنت لينغ متعجرفة.
“المهم ليس ما يرتديه الآخرون ولكن ما تعتقده سكرول” توقف ونظر إلى سكرول “هل تعتقدين أنك تحبين هذا الزي؟”.
عند دخول المكتبة لم تستطع سكرول إلا أن تلهث القاعة الشاسعة بحجم الساحة المركزية في نيفروينتر والسقف فوقهم يزيد عن عشرة أمتار ويبدو وكأنه فناء شفاف، من حولهم حملت السلالم المتحركة الناس لأعلى ولأسفل وخمسة طوابق من الممرات تصاعدت إلى أعلى القاعة في طبقات فوق طبقات، تم إصطفاف أرفف كتب لا حصر لها في صفوف وكل رف مملوءًا بالكتب، جميع الكتب في غرايكاستل… لا حتى جميع الكتب في الممالك الأربع مجتمعة لا يمكن مقارنتها بعدد الكتب هنا سكرول وضع يدها لا شعوريًا على صدرها مدركة بوضوح سبب إحضار جلالة الملك لها إلى هنا.
نظرت سكرول إلى نفسها في المرآة – لقد كان إرتفاعا لم تره من قبل ولكن على الرغم من وجود فروق كبيرة بين العالمين إلا أن الجمال شيئ يتخطى الحدود ويتردد صداه مع الجميع لم تستطع إلا أن تعترف بأنها تحب ملابسها الحالية.
لقد قام بالفعل بسحب بالملابس لذا بغض النظر عن مقدار ما يأكلونه فإن نفقاتهم لا يمكن أن تزداد سوءًا إعتقد أنه قد يجعل الجميع سعداء.
ردت بهدوء “نعم جلالة الملك”.
“يرتدي الجميع ملابس مثل هذه في عالم الأحلام أليس كذلك يا جلالة الملك؟” وأضافت لينغ.
“إذن ينبغي أن تفعلي ذلك” إتصل رولاند بمندوب المبيعات “أريد هذه المجموعة بأكملها”.
قال رولاند وهو يمشي ويداه مشدودتان خلف ظهره “بالطبع ما دمنا نكتسب المعرفة الكافية هذا هو الإختلاف الأكبر بين العالمين من خلال المعرفة تمكنت البلدة الحدودية من أن تصبح نيفروينتر، في يوم من الأيام يمكن أن تصبح نيفروينتر أيضًا عالم الأحلام ومفتاح بدء هذه الرحلة هو أمامك الآن”.
“لديك ذوق ممتاز يا سيدي هذا هو أحدث طراز هذا الشتاء ويبدو مثاليًا تمامًا لهذه السيدة هنا!” أخرج مندوب المبيعات آلة حاسبة وضغط على بعض الأزرار “هذا أربعة وعشرون ألف يوان من فضلك إدفع هنا!”.
من المقرر أن تستغرق هذه الوظيفة وقتًا طويلاً وسيكون من الصعب رؤية أي آثار فورية في فترة زمنية قصيرة لكن كل التغييرات جاءت من خطوات صغيرة مثل هذه، المعرفة مثل السماد طالما هي مبعثرة يمكن أن تدفع البشر إلى النمو في الماض رولاند دائمًا يدفع بهذا المشروع إلى الأمام، إرسال لينغ والآخرين إلى المدرسة أيضًا من أجل هذا الهدف وستؤدي ترقية سكرول بلا شك إلى تسريع هذا التقدم بشكل كبير.
توقف رولاند عن التنفس للحظة هذا ما يقرب من ثلث سعر شاحنة صغيرة! لكن وعده الكبير قد قطع بالفعل لذا فقد فات الأوان للتراجع عن كلمته.
“هل هذا عادي أو طبيعي؟”.
نظر إلى لينغ “كيف بحق السماء إخترت تلك الملابس؟”.
“هذا هو المكان الذي ستأتي إليه كثيرًا في المستقبل” إبتسم رولاند “أحضري مفتاح عالمنا من أجلي”.
“لقد إخترت تلك التي تحتوي على أكبر الأرقام في العلامات!” أخرجت لينغ لسانها “قال زملائي في المدرسة أن السعر لا يكذب أبدًا”.
لقد قام بالفعل بسحب بالملابس لذا بغض النظر عن مقدار ما يأكلونه فإن نفقاتهم لا يمكن أن تزداد سوءًا إعتقد أنه قد يجعل الجميع سعداء.
لم يستطع رولاند إلا أن يضع يده على جبهته.
“يرتدي الجميع ملابس مثل هذه في عالم الأحلام أليس كذلك يا جلالة الملك؟” وأضافت لينغ.
“جلالة الملك هل هذه الملابس باهظة الثمن حقًا؟” إقتربت سكرول منه وتمتمت بصوت منخفض “دعنا ننسى الأمر…”.
“جلالة الملك ماذا عن الإختبار؟”.
“أنا منشئ عالم الأحلام هذا كيف يمكن أن يكون المال مشكلة بالنسبة لي؟ إنه قطعة من الكعك” تظاهر أنه لم يزعجه على الإطلاق وإشترى الملابس “بعد ذلك سنتناول العشاء في الطابق الثاني من مركز التسوق!”.
“هل هذا عادي أو طبيعي؟”.
“كما تأمر!” صرخت الساحرات الثلاثة بمرح في إنسجام تام.
“عالم كهذا رائع جدًا” بينما تتجول على مهل عبر الشوارع الواسعة تنهدت سكرول وهي تحدق في سماء الليل العميقة.
“جلالة الملك ماذا عن الإختبار؟”.
رولاند متأكد من أنه بعد 100 عام سيشهد العالم الحقيقي تغيرات هائلة لا يهم إذا كان الناس بلا قوة سحرية أو بقوة سحرية في ذلك الوقت سيستخدمون أيديهم لصنع “عالم أحلام” جديد تمامًا.
“إسترخي” لوح رولاند بيده “الوقت يمر هنا بشكل أسرع لذلك لن يمر الكثير في الواقع علاوة على ذلك هذه هي المرة الأولى لك في عالم الأحلام يجب أن تستمتعي بها على أكمل وجه قبل أن تفعلي أي شيء آخر أخبريني بكل ما تريد أن تأكليه!”.
على الرغم من حجب النجوم إلا أن أضواء المدينة متوهجة بكل مجدها أضاءت صفوف من أضواء الشوارع المسار ورقصت رقاقات الثلج وسط الضوء اللطيف مثل الجنيات التي تزين ستارة الليل.
لقد قام بالفعل بسحب بالملابس لذا بغض النظر عن مقدار ما يأكلونه فإن نفقاتهم لا يمكن أن تزداد سوءًا إعتقد أنه قد يجعل الجميع سعداء.
هناك قول مأثور يقول “إن زراعة شجرة تستغرق عشر سنوات و100 عام لتنشئة جيل من الرجال الطيبين”.
نظرت سكرول إلى الأشخاص الأربعة المبتهجين وهزت رأسها “فهمت”.
رفع رولاند حاجبيه بشكل لا إرادي – هذه المرة الأولى التي يرى فيها سكرول متوترة عادة ما كانت هادئة بشكل غير عادي ولا تضطرب وبغض النظر عما حدث ستحافظ دائمًا على هدوئها، في الواقع أضافت هذه السمة إهتمام رولاند لرؤية شكل سكرول بعد أن تغير إلى ملابسها الجديدة… تم فتح الستارة وخرجت سكرول بحذر من غرفة تغيير الملابس.
—
نظرت سكرول إلى نفسها في المرآة – لقد كان إرتفاعا لم تره من قبل ولكن على الرغم من وجود فروق كبيرة بين العالمين إلا أن الجمال شيئ يتخطى الحدود ويتردد صداه مع الجميع لم تستطع إلا أن تعترف بأنها تحب ملابسها الحالية.
صارت بطون الجميع منتفخة عندما خرجوا من مركز التسوق الصاخب تحت قيادة رولاند إجتاحت مجموعة الأشخاص بشكل أساسي كل مطعم وكشك طعام في المركز التجاري وطلبوا أي شيء يبدو جيدًا: من خبز السلطعون الساخن إلى المثلجان الممزوجة بالمكسرات كل شيء يأكلونه كان شهيًا ولذيذًا، على الرغم من أنه يمكن العثور على بعضها في نيفروينتر أيضًا إلا أن الفجوة واسعة مثل سيارة صاحب الجلالة والشاحنة البخارية، بغض النظر عن مقدار محاولاتها لكبح جماح نفسها فإن الشيء الوحيد الذي يمكنها الحفاظ عليه هو المظهر الجميل أثناء تناولها.
رولاند متأكد من أنه بعد 100 عام سيشهد العالم الحقيقي تغيرات هائلة لا يهم إذا كان الناس بلا قوة سحرية أو بقوة سحرية في ذلك الوقت سيستخدمون أيديهم لصنع “عالم أحلام” جديد تمامًا.
“عالم كهذا رائع جدًا” بينما تتجول على مهل عبر الشوارع الواسعة تنهدت سكرول وهي تحدق في سماء الليل العميقة.
لم يكن التسوق هو السبب الوحيد لإحضاره سكرول هنا بعد أن عبروا الطريق وقفوا أمام مبنى جميل قبل المدخل الضخم علقت لوحة ذهبية عليها الكلمات الكبيرة “مكتبة المدينة”.
على الرغم من حجب النجوم إلا أن أضواء المدينة متوهجة بكل مجدها أضاءت صفوف من أضواء الشوارع المسار ورقصت رقاقات الثلج وسط الضوء اللطيف مثل الجنيات التي تزين ستارة الليل.
“يرتدي الجميع ملابس مثل هذه في عالم الأحلام أليس كذلك يا جلالة الملك؟” وأضافت لينغ.
“إنه مثل الحلم المدينة مبهرة ورائعة وجوه جميع المارة تتوهج بالسعادة هل سنكون قادرين على جعل الواقع مثل هذا في يوم من الأيام؟”.
عند دخول المكتبة لم تستطع سكرول إلا أن تلهث القاعة الشاسعة بحجم الساحة المركزية في نيفروينتر والسقف فوقهم يزيد عن عشرة أمتار ويبدو وكأنه فناء شفاف، من حولهم حملت السلالم المتحركة الناس لأعلى ولأسفل وخمسة طوابق من الممرات تصاعدت إلى أعلى القاعة في طبقات فوق طبقات، تم إصطفاف أرفف كتب لا حصر لها في صفوف وكل رف مملوءًا بالكتب، جميع الكتب في غرايكاستل… لا حتى جميع الكتب في الممالك الأربع مجتمعة لا يمكن مقارنتها بعدد الكتب هنا سكرول وضع يدها لا شعوريًا على صدرها مدركة بوضوح سبب إحضار جلالة الملك لها إلى هنا.
قال رولاند وهو يمشي ويداه مشدودتان خلف ظهره “بالطبع ما دمنا نكتسب المعرفة الكافية هذا هو الإختلاف الأكبر بين العالمين من خلال المعرفة تمكنت البلدة الحدودية من أن تصبح نيفروينتر، في يوم من الأيام يمكن أن تصبح نيفروينتر أيضًا عالم الأحلام ومفتاح بدء هذه الرحلة هو أمامك الآن”.
“المهم ليس ما يرتديه الآخرون ولكن ما تعتقده سكرول” توقف ونظر إلى سكرول “هل تعتقدين أنك تحبين هذا الزي؟”.
“أمامي؟” تفاجأت سكرول.
صاحت فيليس “جميلة جدًا أنت مذهلة حتى بين الساحرات”.
“نعم. ” رفع رولاند زاوية فمه.
“سيدة سكرول هل إنتهيت من التغيير؟” سألت لينغ خارج غرفة تغيير الملابس “لا تترددي في السؤال إذا كنت بحاجة إلى المساعدة”.
لم يكن التسوق هو السبب الوحيد لإحضاره سكرول هنا بعد أن عبروا الطريق وقفوا أمام مبنى جميل قبل المدخل الضخم علقت لوحة ذهبية عليها الكلمات الكبيرة “مكتبة المدينة”.
“كما تأمر!” صرخت الساحرات الثلاثة بمرح في إنسجام تام.
عند دخول المكتبة لم تستطع سكرول إلا أن تلهث القاعة الشاسعة بحجم الساحة المركزية في نيفروينتر والسقف فوقهم يزيد عن عشرة أمتار ويبدو وكأنه فناء شفاف، من حولهم حملت السلالم المتحركة الناس لأعلى ولأسفل وخمسة طوابق من الممرات تصاعدت إلى أعلى القاعة في طبقات فوق طبقات، تم إصطفاف أرفف كتب لا حصر لها في صفوف وكل رف مملوءًا بالكتب، جميع الكتب في غرايكاستل… لا حتى جميع الكتب في الممالك الأربع مجتمعة لا يمكن مقارنتها بعدد الكتب هنا سكرول وضع يدها لا شعوريًا على صدرها مدركة بوضوح سبب إحضار جلالة الملك لها إلى هنا.
“لقد إخترت تلك التي تحتوي على أكبر الأرقام في العلامات!” أخرجت لينغ لسانها “قال زملائي في المدرسة أن السعر لا يكذب أبدًا”.
“هذا هو المكان الذي ستأتي إليه كثيرًا في المستقبل” إبتسم رولاند “أحضري مفتاح عالمنا من أجلي”.
هناك قول مأثور يقول “إن زراعة شجرة تستغرق عشر سنوات و100 عام لتنشئة جيل من الرجال الطيبين”.
إستنشقت بعمق وأخنت رأسها لرولاند ووعدته رسميًا “يا جلالة الملك لن أخذلك بالتأكيد”.
“هل هذا عادي أو طبيعي؟”.
من المقرر أن تستغرق هذه الوظيفة وقتًا طويلاً وسيكون من الصعب رؤية أي آثار فورية في فترة زمنية قصيرة لكن كل التغييرات جاءت من خطوات صغيرة مثل هذه، المعرفة مثل السماد طالما هي مبعثرة يمكن أن تدفع البشر إلى النمو في الماض رولاند دائمًا يدفع بهذا المشروع إلى الأمام، إرسال لينغ والآخرين إلى المدرسة أيضًا من أجل هذا الهدف وستؤدي ترقية سكرول بلا شك إلى تسريع هذا التقدم بشكل كبير.
نظر إلى لينغ “كيف بحق السماء إخترت تلك الملابس؟”.
هناك قول مأثور يقول “إن زراعة شجرة تستغرق عشر سنوات و100 عام لتنشئة جيل من الرجال الطيبين”.
“سيدة سكرول هل إنتهيت من التغيير؟” سألت لينغ خارج غرفة تغيير الملابس “لا تترددي في السؤال إذا كنت بحاجة إلى المساعدة”.
رولاند متأكد من أنه بعد 100 عام سيشهد العالم الحقيقي تغيرات هائلة لا يهم إذا كان الناس بلا قوة سحرية أو بقوة سحرية في ذلك الوقت سيستخدمون أيديهم لصنع “عالم أحلام” جديد تمامًا.
لم يكن التسوق هو السبب الوحيد لإحضاره سكرول هنا بعد أن عبروا الطريق وقفوا أمام مبنى جميل قبل المدخل الضخم علقت لوحة ذهبية عليها الكلمات الكبيرة “مكتبة المدينة”.
–+–
“لكن أليس هذا كاشفا للغاية؟” غطت سكرول دون وعي صدرها بيديها.
هناك قول مأثور يقول “إن زراعة شجرة تستغرق عشر سنوات و100 عام لتنشئة جيل من الرجال الطيبين”.
–+–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
