رعد
أدى إندلاع الحرب على الجبهة الغربية إلى تغيير عقلية لورد السماء بشكل كبير في الماضي جاء فهمه للبشر من تقارير المعارك المختلفة وإجتماعات الكرسي المقدس، إلى جانب إزدرائهم الواضح للأرواح المنخفضة الإجماع العام لجميع اللوردات تقريبًا أن البشر يفتقرون إلى المحاربين المستيقظين، من الصعب على البشر أن يرتقيوا مثل الشياطينالقوة الإجمالية للبشر متقلبة حيث من المستحيل معرفة مدى قوة الترقية مسبقًا.
أدى إندلاع الحرب على الجبهة الغربية إلى تغيير عقلية لورد السماء بشكل كبير في الماضي جاء فهمه للبشر من تقارير المعارك المختلفة وإجتماعات الكرسي المقدس، إلى جانب إزدرائهم الواضح للأرواح المنخفضة الإجماع العام لجميع اللوردات تقريبًا أن البشر يفتقرون إلى المحاربين المستيقظين، من الصعب على البشر أن يرتقيوا مثل الشياطينالقوة الإجمالية للبشر متقلبة حيث من المستحيل معرفة مدى قوة الترقية مسبقًا.
الرجال الذين لا يمتلكون أي قوة سحرية على الإطلاق في ساحة المعركة مجرد إضافة إلى عدد الأفراد إنهم أقرب إلى الشياطين الأدنى من جنسه ومع ذلك تم التخلي تمامًا عن الشياطين السفلية بعد معركة الإرادة الإلهية الأولى، الآن لم يُسمح لهم حتى بالمشاركة في المعركة ويستخدمون فقط في الأعمال اليدوية على الأكثر من هذا يمكن للمرء أن يرى الفرق في القوة بين العرقين.
رد فعله الأول عندما سمع الخبر أنه بالتأكيد مستحيل منذ العصور القديمة بإستثناء الطيور تعتبر السماء مكانًا يهيمن عليه مستخدموا السحر، يقال بأن الإله أقام في مكان فوق السماء ووضع القبة الزرقاء فوق رؤوسهم مع إحساس أكبر بالقداسة والألوهية، ومع ذلك كيف يمكن للأنواع التي لا تمتلك قطرة من القوة السحرية أن تتطفل على هذا المجال المقدس؟.
سكان عالم بحر السماء أكثر تطورًا من سفنهم التي تجتاح الأرض إلى جنودهم الأساسيين إمتلك كل واحد منهم قوة سحرية رائعة كما لو أنهم مصممين للحرب فقط، حتى أن العديد من الوحوش الشيطانية التي أفسدوها وسيطروا عليها نمت في النهاية إلى وحوش تحتوي على قدرة سحرية لا يمكن إنكار أن عالم بحر السماء الأقوى بين الأعراق الأربعة.
أدى إندلاع الحرب على الجبهة الغربية إلى تغيير عقلية لورد السماء بشكل كبير في الماضي جاء فهمه للبشر من تقارير المعارك المختلفة وإجتماعات الكرسي المقدس، إلى جانب إزدرائهم الواضح للأرواح المنخفضة الإجماع العام لجميع اللوردات تقريبًا أن البشر يفتقرون إلى المحاربين المستيقظين، من الصعب على البشر أن يرتقيوا مثل الشياطينالقوة الإجمالية للبشر متقلبة حيث من المستحيل معرفة مدى قوة الترقية مسبقًا.
بسبب الإختلاف في القوة تحديدًا إعتبر كبار الشياطين أن الإرث الذي سيتركه البشر بعد معركة الإرادة الإلهية الثانية كشيء في الحقيبة، وهذا هو السبب أيضًا في أن كلمات أورسروك الأخيرة أثارت ضجة كبيرة في الكرسي المقدس ومع ذلك أصبح هاكزورد الآن يؤمن بقدر أكبر من اليقين أن أورسروك لم يكن يبالغ.
لحسن الحظ هاكزورد أكثر دراية بالسماء من النار لم تكن الطيور الحديدية التي خلقها البشر أقوى بكثير من الوحوش الشيطانية طالما هو هنا لم يُسمح لأي شخص آخر بلمس السماء! هذه المرة لن يفشل الهجوم مثل المرة السابقة.
حتى لو لم يكن الإستخدام الإستثنائي للبشر للنيران كافياً لإثارة مخاوف الملك فإن السلاح الجديد الذي إكتشفه أفراد هاكزورد قبل أسبوعين قصة مختلفة تمامًا، بدون مساعدة الساحرات طار الذكور البشريون – مخلوقات من المفترض أن تكون مجرد أقنعة إضافية – عبر طائر حديدي غريب الشكل!.
بصفته وسيطًا روحيا خضع لثلاث مراسم ترقية هذه الصرخة أكثر من كافية لإسقاط أي إنسان لم يرتدي حجر الإله على الفور، حتى لو أن لديهم واحدًا فإن إنفجار العقل سيؤدي إلى سقوطهم في غيبوبة في الوقت نفسه هذه إشارة لبدء الهجوم، عندما إنتهى الصراخ تدفقت أعداد هائلة من الشياطين البدائية والشياطين التكافلية من باب التشويه بإتجاه وسط الجزيرة.
رد فعله الأول عندما سمع الخبر أنه بالتأكيد مستحيل منذ العصور القديمة بإستثناء الطيور تعتبر السماء مكانًا يهيمن عليه مستخدموا السحر، يقال بأن الإله أقام في مكان فوق السماء ووضع القبة الزرقاء فوق رؤوسهم مع إحساس أكبر بالقداسة والألوهية، ومع ذلك كيف يمكن للأنواع التي لا تمتلك قطرة من القوة السحرية أن تتطفل على هذا المجال المقدس؟.
رد فعله الأول عندما سمع الخبر أنه بالتأكيد مستحيل منذ العصور القديمة بإستثناء الطيور تعتبر السماء مكانًا يهيمن عليه مستخدموا السحر، يقال بأن الإله أقام في مكان فوق السماء ووضع القبة الزرقاء فوق رؤوسهم مع إحساس أكبر بالقداسة والألوهية، ومع ذلك كيف يمكن للأنواع التي لا تمتلك قطرة من القوة السحرية أن تتطفل على هذا المجال المقدس؟.
ومع ذلك هناك أكثر من شاهد واحد على هذه الظاهرة عند قبول الأخبار أدرك أن النمو السريع للبشر في القوة قد لا يرجع فقط إلى تلاعبهم بالنار، في الواقع صار مقتنعًا ببطء “بنظرية الترقية” الصادمة للكارثة الصامتة – من المحتمل أن تكون اللورد الكابوس قد أدركت هذا الإحتمال أمامه ولهذا قررت دخول عالم العقل بحثًا عن إجابات.
على الرغم من السعر المرتفع وضعهم هاكزورد في خط المواجهة دون تردد مما سمح لهم بالسفر بجانبه هذه هي الطريقة الوحيدة التي تمكنه من التعامل مع الهدف الرئيسي الآخر الذي ذكره أورسروك: ساحرة تخصصت في هجوم بعيد المدى بشكل إستثنائي.
بعد كل شيء معدل تطور البشر سريع جدًا لم يكن هناك أي ذكر للطائر الحديدي في تقرير أورسروك إذا كان البشر يمتلكون بالفعل مثل هذا السلاح في ذلك الوقت فلن يكون هناك سبب لعدم إستخدامه، التفسير الوحيد هو أنه في أقل من عام وصلت تطورات البشر بالفعل إلى عالم السماء لا يمكن تفسير هذا التغيير المفاجئ إلا من خلال الترقية.
فقط عندما تمكن من جعل نفسه ينظر إلى البشر على أنهم متساوون مع عرقه ما هذا الإشراف الهائل الذي يقومون به؟ هل من الممكن أنهم ما زالوا لم يلاحظوا أن أراضيهم يتم غزوها؟.
بمجرد أن يصبح الذكور أيضًا قوة رئيسية في المعركة فإن القدرة القتالية للبشر ستتضاعف بلا شك بشكل كبير ربما هذا هو تحذير أورسروك الحقيقي في كلماته الأخيرة.
“ماذا قلت؟” إتسعت عيون هاكزورد.
لحسن الحظ هاكزورد أكثر دراية بالسماء من النار لم تكن الطيور الحديدية التي خلقها البشر أقوى بكثير من الوحوش الشيطانية طالما هو هنا لم يُسمح لأي شخص آخر بلمس السماء! هذه المرة لن يفشل الهجوم مثل المرة السابقة.
بسرعة كبيرة عبرت الطليعة محيط الجزيرة وأغلقت على مستوطنة البشر ومع ذلك لم تكن هناك أصوات نيران حتى الآن تسبب هذا في شعور هاكزورد بشيء من الدهشة.
لم تكن ثقته لأنه نظر بإزدراء لعدوه في هذه المرحلة الإستخفاف بالعدو أمر غبي بلا ريب جاءت ثقته من لقبه لأنه لورد السماء الأعلى!.
‘القوارب التي رصدها الحراس لم تكن لإرسال أسلحة إلى الجزيرة ولكن لإجلاء الجنود من الجزيرة؟ لكن كيف يمكن أن يكون هذا ممكناً؟’.
بعد عبور الباب ظهر لورد السماء على حافة الجزيرة وقف بجانبه شياطين العين الطفيلية الذين جاءوا معه إذا تم إعتبار شياطين العين من الأنواع النادرة فإن ندرة شياطين العين الطفيلية على مستوى آخر تمامًا إنهم موردا ثمين للغاية.
رد فعله الأول عندما سمع الخبر أنه بالتأكيد مستحيل منذ العصور القديمة بإستثناء الطيور تعتبر السماء مكانًا يهيمن عليه مستخدموا السحر، يقال بأن الإله أقام في مكان فوق السماء ووضع القبة الزرقاء فوق رؤوسهم مع إحساس أكبر بالقداسة والألوهية، ومع ذلك كيف يمكن للأنواع التي لا تمتلك قطرة من القوة السحرية أن تتطفل على هذا المجال المقدس؟.
على الرغم من السعر المرتفع وضعهم هاكزورد في خط المواجهة دون تردد مما سمح لهم بالسفر بجانبه هذه هي الطريقة الوحيدة التي تمكنه من التعامل مع الهدف الرئيسي الآخر الذي ذكره أورسروك: ساحرة تخصصت في هجوم بعيد المدى بشكل إستثنائي.
بعد كل شيء معدل تطور البشر سريع جدًا لم يكن هناك أي ذكر للطائر الحديدي في تقرير أورسروك إذا كان البشر يمتلكون بالفعل مثل هذا السلاح في ذلك الوقت فلن يكون هناك سبب لعدم إستخدامه، التفسير الوحيد هو أنه في أقل من عام وصلت تطورات البشر بالفعل إلى عالم السماء لا يمكن تفسير هذا التغيير المفاجئ إلا من خلال الترقية.
حتى عند وصوله إلى الجزيرة لم يكن مظهر الساحرة قد ظهر في ذهنه هذا يعني أن أصل البشر الوحيد الذي يمكن أن يهدده لم يكن موجودًا في الجزيرة.
الرجال الذين لا يمتلكون أي قوة سحرية على الإطلاق في ساحة المعركة مجرد إضافة إلى عدد الأفراد إنهم أقرب إلى الشياطين الأدنى من جنسه ومع ذلك تم التخلي تمامًا عن الشياطين السفلية بعد معركة الإرادة الإلهية الأولى، الآن لم يُسمح لهم حتى بالمشاركة في المعركة ويستخدمون فقط في الأعمال اليدوية على الأكثر من هذا يمكن للمرء أن يرى الفرق في القوة بين العرقين.
في الوقت نفسه لم ير أي مراقبين يمكنه رؤيتهم لم يكن هناك وقت أفضل من الآن لم يتردد هاكزورد بعد الآن وقام بتنشيط الشكل الكامل لباب التشويه!.
بعد كل شيء معدل تطور البشر سريع جدًا لم يكن هناك أي ذكر للطائر الحديدي في تقرير أورسروك إذا كان البشر يمتلكون بالفعل مثل هذا السلاح في ذلك الوقت فلن يكون هناك سبب لعدم إستخدامه، التفسير الوحيد هو أنه في أقل من عام وصلت تطورات البشر بالفعل إلى عالم السماء لا يمكن تفسير هذا التغيير المفاجئ إلا من خلال الترقية.
إنتشر ثقب أسود بسرعة من خلفه وسرعان ما إمتد عدة أمتار إلى الخارج أي حاجز طبيعي سيصبح عديم الفائدة أمام الباب!.
بسبب الإختلاف في القوة تحديدًا إعتبر كبار الشياطين أن الإرث الذي سيتركه البشر بعد معركة الإرادة الإلهية الثانية كشيء في الحقيبة، وهذا هو السبب أيضًا في أن كلمات أورسروك الأخيرة أثارت ضجة كبيرة في الكرسي المقدس ومع ذلك أصبح هاكزورد الآن يؤمن بقدر أكبر من اليقين أن أورسروك لم يكن يبالغ.
تدفق ضباب أحمر سياسيس هو الصاعد الأعلى وأول من ظهر أمامه “يا سيدي جيشك جاهز”.
أضاءت مجموعة من الكرات النارية الساطعة بشكل مذهل اليوم الملبد بالغيوم في وسط ضوءهم إنطلقت سحب متدحرجة من الدخان الأسود في السماء وإنتشرت موجة هوائية شديدة عبر المدينة الداخلية بأكملها إجتاح الدخان المتصاعد جميع الجنود في غمضة عين.
“أنقل أمري: الإستيلاء على هذه الجزيرة وقتل كل من يقاوم!”.
حتى لو لم يكن الإستخدام الإستثنائي للبشر للنيران كافياً لإثارة مخاوف الملك فإن السلاح الجديد الذي إكتشفه أفراد هاكزورد قبل أسبوعين قصة مختلفة تمامًا، بدون مساعدة الساحرات طار الذكور البشريون – مخلوقات من المفترض أن تكون مجرد أقنعة إضافية – عبر طائر حديدي غريب الشكل!.
“كما تتمنى!” أطلق سياسيس صرخة خارقة.
حتى عند وصوله إلى الجزيرة لم يكن مظهر الساحرة قد ظهر في ذهنه هذا يعني أن أصل البشر الوحيد الذي يمكن أن يهدده لم يكن موجودًا في الجزيرة.
بصفته وسيطًا روحيا خضع لثلاث مراسم ترقية هذه الصرخة أكثر من كافية لإسقاط أي إنسان لم يرتدي حجر الإله على الفور، حتى لو أن لديهم واحدًا فإن إنفجار العقل سيؤدي إلى سقوطهم في غيبوبة في الوقت نفسه هذه إشارة لبدء الهجوم، عندما إنتهى الصراخ تدفقت أعداد هائلة من الشياطين البدائية والشياطين التكافلية من باب التشويه بإتجاه وسط الجزيرة.
بمجرد أن يصبح الذكور أيضًا قوة رئيسية في المعركة فإن القدرة القتالية للبشر ستتضاعف بلا شك بشكل كبير ربما هذا هو تحذير أورسروك الحقيقي في كلماته الأخيرة.
تكمن قوة البراغي النارية في المدى البعيد طالما أنهم يستطيعون إغلاق المسافة فإن هؤلاء الشياطين التكافليين الجدد سيكونون بالتأكيد قادرين على إختراق خط دفاع العدو دفعة واحدة.
قبل أن يتمكن من التفكير في المشكلة بشكل صحيح إندلع إنفجار مفاجئ من وسط الجزيرة في لحظة بدأت الأرض تهتز بعنف.
بسرعة كبيرة عبرت الطليعة محيط الجزيرة وأغلقت على مستوطنة البشر ومع ذلك لم تكن هناك أصوات نيران حتى الآن تسبب هذا في شعور هاكزورد بشيء من الدهشة.
فقط عندما تمكن من جعل نفسه ينظر إلى البشر على أنهم متساوون مع عرقه ما هذا الإشراف الهائل الذي يقومون به؟ هل من الممكن أنهم ما زالوا لم يلاحظوا أن أراضيهم يتم غزوها؟.
‘كيف تم تسريب المعلومات؟’.
“لوردي” بعد ربع ساعة سارع سياسيس على عجل “لقد إستولينا بالفعل على المدينة الداخلية ومع ذلك لم نكتشف أي آثار للبشر هذا المكان مدينة فارغة!”.
ومع ذلك هناك أكثر من شاهد واحد على هذه الظاهرة عند قبول الأخبار أدرك أن النمو السريع للبشر في القوة قد لا يرجع فقط إلى تلاعبهم بالنار، في الواقع صار مقتنعًا ببطء “بنظرية الترقية” الصادمة للكارثة الصامتة – من المحتمل أن تكون اللورد الكابوس قد أدركت هذا الإحتمال أمامه ولهذا قررت دخول عالم العقل بحثًا عن إجابات.
“ماذا قلت؟” إتسعت عيون هاكزورد.
لحسن الحظ هاكزورد أكثر دراية بالسماء من النار لم تكن الطيور الحديدية التي خلقها البشر أقوى بكثير من الوحوش الشيطانية طالما هو هنا لم يُسمح لأي شخص آخر بلمس السماء! هذه المرة لن يفشل الهجوم مثل المرة السابقة.
“لا يزال هناك العديد من المباني غير المكتملة داخل المدينة من لونها يبدو أن المباني كانت قيد الإنشاء مؤخرًا وأخشى أن البشر قد تخلوا عن جزيرة الأرشيدوق منذ يوم أو يومين”.
“أنقل أمري: الإستيلاء على هذه الجزيرة وقتل كل من يقاوم!”.
‘القوارب التي رصدها الحراس لم تكن لإرسال أسلحة إلى الجزيرة ولكن لإجلاء الجنود من الجزيرة؟ لكن كيف يمكن أن يكون هذا ممكناً؟’.
فقط عندما تمكن من جعل نفسه ينظر إلى البشر على أنهم متساوون مع عرقه ما هذا الإشراف الهائل الذي يقومون به؟ هل من الممكن أنهم ما زالوا لم يلاحظوا أن أراضيهم يتم غزوها؟.
تصرف البشر كما لو أنهم يعرفون أنه سيهاجم جزيرة الأرشيدوق! لقد جعل قواته عمدا تتجنب كل المدن والبلدات تم فحص كل مسار سلكوه من قبل شياطين العين، أسهل طريقة لتسريب هذا السر من خلال هؤلاء العاملين البشريين لذلك أمر مرؤوسيه بوضعهم تحت إشراف مركزي وإزالة أي إمكانية للتواصل مع الخارج حتى لو لاحظ العدو أن هناك شيئًا غريبًا فلن يتم إخلائهم بهذه السرعة!.
“لوردي” بعد ربع ساعة سارع سياسيس على عجل “لقد إستولينا بالفعل على المدينة الداخلية ومع ذلك لم نكتشف أي آثار للبشر هذا المكان مدينة فارغة!”.
‘كيف تم تسريب المعلومات؟’.
أدى إندلاع الحرب على الجبهة الغربية إلى تغيير عقلية لورد السماء بشكل كبير في الماضي جاء فهمه للبشر من تقارير المعارك المختلفة وإجتماعات الكرسي المقدس، إلى جانب إزدرائهم الواضح للأرواح المنخفضة الإجماع العام لجميع اللوردات تقريبًا أن البشر يفتقرون إلى المحاربين المستيقظين، من الصعب على البشر أن يرتقيوا مثل الشياطينالقوة الإجمالية للبشر متقلبة حيث من المستحيل معرفة مدى قوة الترقية مسبقًا.
قبل أن يتمكن من التفكير في المشكلة بشكل صحيح إندلع إنفجار مفاجئ من وسط الجزيرة في لحظة بدأت الأرض تهتز بعنف.
بعد كل شيء معدل تطور البشر سريع جدًا لم يكن هناك أي ذكر للطائر الحديدي في تقرير أورسروك إذا كان البشر يمتلكون بالفعل مثل هذا السلاح في ذلك الوقت فلن يكون هناك سبب لعدم إستخدامه، التفسير الوحيد هو أنه في أقل من عام وصلت تطورات البشر بالفعل إلى عالم السماء لا يمكن تفسير هذا التغيير المفاجئ إلا من خلال الترقية.
أضاءت مجموعة من الكرات النارية الساطعة بشكل مذهل اليوم الملبد بالغيوم في وسط ضوءهم إنطلقت سحب متدحرجة من الدخان الأسود في السماء وإنتشرت موجة هوائية شديدة عبر المدينة الداخلية بأكملها إجتاح الدخان المتصاعد جميع الجنود في غمضة عين.
“كما تتمنى!” أطلق سياسيس صرخة خارقة.
–+–
لحسن الحظ هاكزورد أكثر دراية بالسماء من النار لم تكن الطيور الحديدية التي خلقها البشر أقوى بكثير من الوحوش الشيطانية طالما هو هنا لم يُسمح لأي شخص آخر بلمس السماء! هذه المرة لن يفشل الهجوم مثل المرة السابقة.
تدفق ضباب أحمر سياسيس هو الصاعد الأعلى وأول من ظهر أمامه “يا سيدي جيشك جاهز”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
