معركة تاكويلا 1
مع انطلاق الإنذار دخل الجنود على الحدود على الفور في حالة التأهب القصوى وفقًا لخطة الطوارئ الخاصة بهم.
” ماغي سأتركه لك” فكت لايتنينغ بدلة الطيران الخاصة بها وحشت نفسها في البومة تاركة رأسها يخرج من الياقة ثم تسارعت يمكنها بالتأكيد أن تطير بسرعة الصوت لعشرة كيلومترات.
“أسرع! اترك ما تعمل عليه واذهب إلى المخرج الأقرب إليك!” صرخ الجنود المسؤولون عن إخلاء المخيم وهم يوجهون فريق البناء إلى الملاجئ “لا تدفع ولا تنظر حولك! تذكر بغض النظر عما يحدث في الخارج لا تغادر الملجأ!”.
“لا تقلقي لا يمكنه إمساكي فقط بحجر الطيران طالما أنني أتجنب المنطقة المضادة للسحر سأكون بأمان”.
“المأوى رقم 6 ممتلئ!”.
غرفة المراقبة فوق المقر حاليًا أكثر الأماكن ازدحامًا على الحدود دزينة من الهواتف التي تبطن الطاولة رنت باستمرار، نظرًا لوجود العديد من الرسائل قام الموظفون بإعادة توجيه الرسائل الأكثر أهمية فقط إلى سيلفي.
“نفس الشيء هنا في المأوى رقم 7!”.
“نفس الطلب من ‘بلاكريفير 1’ و ‘بلاكريفير 2’!”.
“انطلق اذهب إلى الملجأ التالي لا تسد الممر تحركوا جميعًا!”.
“لا تقلقي لا يمكنه إمساكي فقط بحجر الطيران طالما أنني أتجنب المنطقة المضادة للسحر سأكون بأمان”.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يضطرون فيها إلى إخلاء محطات السكك الحديدية على الرغم من أن الهواء مملوء بصراخ الجنود الغاضبين إلا أن أحداً لم يشعر بالذعر.
“نفس الشيء هنا في المأوى رقم 7!”.
انحدر حوالي 2000 عامل إلى المخابئ تحت الأرض عبر ممرات الخروج تم تلبيس هذه المخابئ الموجودة في الجزء الخلفي من المعسكر وكلها بنتها لوتس بألواح فولاذية، لم يكن بإمكانهم توفير سكن للجنود فحسب بل يمكنهم أيضًا حمايتهم من الرماح والرشاشات حتى لو تم اختراق الحلقة الخارجية للخط الدفاعي ستظل الملاجئ آمنة.
“لا تقلقي لا يمكنه إمساكي فقط بحجر الطيران طالما أنني أتجنب المنطقة المضادة للسحر سأكون بأمان”.
بعد انحسار موجات المد والجزر من الناس سرعان ما أغلق الظلام على موقع البناء الذي كان حيًا مع وميض الضوء منذ لحظة واحدة فقط.
قبل أن ترى لايتنينغ قاتل السحر في ضوء القمر الكئيب غمر ضباب من الضوء الأسود السماء فجأة! لا شك أنه يستطيع أن يرى في الظلام أفضل من ماغي، لم يكتشفها فحسب بل حاول قطعها أيضًا عندما أدرك أن لايتنينغ أسرع منه أنشأ المنطقة المضادة للسحر.
أبلغت سيلفي الوحدات الأخرى بينما تلقي نظرة سريعة على المناطق المحيطة “الإخلاء اكتمل الأنوار كلها مطفأة الجيش الأول يتقدم الآن إلى المخيم”.
لجزء من الثانية شعرت لايتنينغ بالضباب الأسود القذر والبارد بالقرب من كاحليها في اللحظة التالية تخلصت من السحر القاتل، نظرًا لأنها لم تعد مهددة من قبل المنطقة المضادة للسحر قامت بتقويمها وتكثيفها عبر معسكر الشياطين ثم انزلق المعسكر كله إلى وجهة نظرها.
غرفة المراقبة فوق المقر حاليًا أكثر الأماكن ازدحامًا على الحدود دزينة من الهواتف التي تبطن الطاولة رنت باستمرار، نظرًا لوجود العديد من الرسائل قام الموظفون بإعادة توجيه الرسائل الأكثر أهمية فقط إلى سيلفي.
“إذا دعينا نذهب…”.
في غضون ذلك قام الضباط بجمع المعلومات وترجمتها على الخريطة لتوفير مراجع لموظفي المقر.
غرفة المراقبة فوق المقر حاليًا أكثر الأماكن ازدحامًا على الحدود دزينة من الهواتف التي تبطن الطاولة رنت باستمرار، نظرًا لوجود العديد من الرسائل قام الموظفون بإعادة توجيه الرسائل الأكثر أهمية فقط إلى سيلفي.
أصبحت سيلفي باعتبارها “عين” الجيش الآن مركز المعلومات لغرفة المراقبة التي سهلت التشغيل الفعال للجيش الأول.
ارتجفت لايتنينغ عندما أصاب الرعب أطرافها بالشلل تمكنت من قمع خوفها قبل الرد بأسنان صرامة “حتى لو جاء من أجلنا فلن يجدنا بهذه السرعة بالإضافة إذا عدنا الآن فلن نتمكن من معرفة ماهية الشياطين الذين يختبئون وراء حجارة الإله أليس كذلك؟”.
“حسنًا فهمت آنسة سيلفي هنا فانير من كتيبة المدفعية آمل أن تتمكني من تزويدنا بمواقع الشياطين ومعايير إطلاق النار”.
مقارنة بما رآته سيلفي في غرفة المراقبة نظرت لايتنينغ إلى ساحة المعركة على أنها شيء مختلف تمامًا.
“نفس الطلب من ‘بلاكريفير 1’ و ‘بلاكريفير 2’!”.
علمت لايتنينغ أنها كشفت عن سماتها بإمكان قاتل السحر بالتأكيد سماع أصوات فرقعة وطقطقة مرورها عبر حاجز الصوت.
قالت سيلفي وهي تنظر إلى الأمام “انتظر لحظة”.
“نفس الطلب من ‘بلاكريفير 1’ و ‘بلاكريفير 2’!”.
“الظلال” التي تتجه ببطء نحو الجيش قد دخلت للتو في ميدان الرماية على بعد 10 أميال من المعسكر بناءً على معدلهم الحالي قد يستغرق الأمر خمس إلى ست ساعات أخرى قبل أن يصلوا إلى وجهتهم النهائية، لذلك القضية الأكثر إلحاحًا في الوقت الحاضر هي معرفة نية عملية الشياطين ماذا كانوا يخططون ولماذا خلقوا المناطق العمياء بحجارة الإله؟
من غير المعقول تقريبًا أن الشياطين قد اتخذت بالفعل إجراءات ما لم تحذرهم سيلفي.
عندما توقفت القوة السحرية عن العمل اضطروا إلى اللجوء إلى عيون البشر للمراقبة.
“اتركيهم لنا غو!”.
التقطت سيجيل الاستماع وسألت ” لايتنينغ وماغي هل تسمعانني؟ أين أنتما؟”.
إحداهما أن تطير متجاوزة قاتل السحر والآخر رد الضربة انتقاما!.
“لقد أقلعنا للتو ماغي فوقي” سرعان ما جاء صوت من الطرف الآخر من الخط مختلطًا بجهاز الإنذار الحاد “ماذا حدث؟ هل هاجمتنا الشياطين؟”.
“الظلال” التي تتجه ببطء نحو الجيش قد دخلت للتو في ميدان الرماية على بعد 10 أميال من المعسكر بناءً على معدلهم الحالي قد يستغرق الأمر خمس إلى ست ساعات أخرى قبل أن يصلوا إلى وجهتهم النهائية، لذلك القضية الأكثر إلحاحًا في الوقت الحاضر هي معرفة نية عملية الشياطين ماذا كانوا يخططون ولماذا خلقوا المناطق العمياء بحجارة الإله؟
“يبدو الأمر كذلك لكن الشياطين حجبت غالبية رؤيتي أعتقد أنهم استخدموا حجارة الإله العملاقة مرة أخرى”.
مقارنة بما رآته سيلفي في غرفة المراقبة نظرت لايتنينغ إلى ساحة المعركة على أنها شيء مختلف تمامًا.
“لاحظت سأذهب لإلقاء نظرة”.
بعد انحسار موجات المد والجزر من الناس سرعان ما أغلق الظلام على موقع البناء الذي كان حيًا مع وميض الضوء منذ لحظة واحدة فقط.
“اتركيهم لنا غو!”.
توسعت الحمامة البيضاء على الفور وتحول جسدها إلى كرة من الفرو خرج رأس ضخم من الكرة العملاقة بعيونان زجاجيتان كبيرتان كانتا على وشك أن تنفجر من تجويفهما.
مقارنة بما رآته سيلفي في غرفة المراقبة نظرت لايتنينغ إلى ساحة المعركة على أنها شيء مختلف تمامًا.
السهول الخصبة لا تزال عميقة في سباتها دون أن تلاحظ على أقل تقدير الحرب القادمة.
رأت أن أضواء النار تتقلص تدريجياً مع استمرار الليل غمرت الأرض البعيدة بظلام مخملي وبدت هادئة ولا يسبر غورها.
“نفس الطلب من ‘بلاكريفير 1’ و ‘بلاكريفير 2’!”.
السهول الخصبة لا تزال عميقة في سباتها دون أن تلاحظ على أقل تقدير الحرب القادمة.
في المعسكر المضاء بضوء القمر رأت لايتنينغ أن الشياطين تدفع أسطوانتين كبيرتين من حجر الإله إلى الأمام مثل برجي الجرس العملاقين على جانبيهما طول الأعمدة 20 مترًا على الأقل وارتفاعها ثلاثة أمتار، خلف كل عمود هناك سبعة أو ثمانية شياطين عنكبوتية مبطنة بدقة والتي تتأرجح ببطء في اتجاه الجيش الأول، خلف شياطين العنكبوت مباشرة هناك أطنان من الشياطين المجنونة والتي يبدو أنها تستخدم الأعمدة كنوع من المخابئ المتنقلة.
من غير المعقول تقريبًا أن الشياطين قد اتخذت بالفعل إجراءات ما لم تحذرهم سيلفي.
“نفس الطلب من ‘بلاكريفير 1’ و ‘بلاكريفير 2’!”.
“ماغي تشغيل الوضع الليلي!”.
“غو!”.
“لا تقلقي لا يمكنه إمساكي فقط بحجر الطيران طالما أنني أتجنب المنطقة المضادة للسحر سأكون بأمان”.
توسعت الحمامة البيضاء على الفور وتحول جسدها إلى كرة من الفرو خرج رأس ضخم من الكرة العملاقة بعيونان زجاجيتان كبيرتان كانتا على وشك أن تنفجر من تجويفهما.
من غير المعقول تقريبًا أن الشياطين قد اتخذت بالفعل إجراءات ما لم تحذرهم سيلفي.
“اكتمل التحول أنا الآن في شكل بومة غو!”.
علمت لايتنينغ أنها كشفت عن سماتها بإمكان قاتل السحر بالتأكيد سماع أصوات فرقعة وطقطقة مرورها عبر حاجز الصوت.
“إذا دعينا نذهب…”.
تدريجيا استعادت قوتها بعد ما بدا أنها رحلة طويلة وشاقة عادت أخيرًا إلى حيث سقطت قبل نصف عام.
ثبّتت لايتنينغ “البومة العملاقة” الجاثمة على رأسها وتوجهت نحو الشمال الشرقي.
“لا تقلقي لا يمكنه إمساكي فقط بحجر الطيران طالما أنني أتجنب المنطقة المضادة للسحر سأكون بأمان”.
ومع ذلك جاء صوت سيلفي من سيجيل الإستماع في عجلة من أمرهم عندما اقتربوا من تاكويلا “تعالوا يا رفاق! قاتل السحر قادم!”.
ارتجفت لايتنينغ عندما أصاب الرعب أطرافها بالشلل تمكنت من قمع خوفها قبل الرد بأسنان صرامة “حتى لو جاء من أجلنا فلن يجدنا بهذه السرعة بالإضافة إذا عدنا الآن فلن نتمكن من معرفة ماهية الشياطين الذين يختبئون وراء حجارة الإله أليس كذلك؟”.
“نفس الطلب من ‘بلاكريفير 1’ و ‘بلاكريفير 2’!”.
“لكن…”.
“الظلال” التي تتجه ببطء نحو الجيش قد دخلت للتو في ميدان الرماية على بعد 10 أميال من المعسكر بناءً على معدلهم الحالي قد يستغرق الأمر خمس إلى ست ساعات أخرى قبل أن يصلوا إلى وجهتهم النهائية، لذلك القضية الأكثر إلحاحًا في الوقت الحاضر هي معرفة نية عملية الشياطين ماذا كانوا يخططون ولماذا خلقوا المناطق العمياء بحجارة الإله؟
“لا تقلقي لا يمكنه إمساكي فقط بحجر الطيران طالما أنني أتجنب المنطقة المضادة للسحر سأكون بأمان”.
تدريجيا استعادت قوتها بعد ما بدا أنها رحلة طويلة وشاقة عادت أخيرًا إلى حيث سقطت قبل نصف عام.
شدت لايتنينغ قبضتيها بدأت يداها تتعرقان لكنها عرفت أنها لا تستطيع الهروب من المعركة بعد الآن على مدار النصف العام الماضي أدركت ببطء أنها لن تصبح أبدًا شخصًا شجاعًا مثل ساحرات جيش الإله حتى قائد القطار لديه شجاعة أكثر منها.
“ماغي تشغيل الوضع الليلي!”.
ومع ذلك لم تكن تقاتل العدو بمفردها إنها تعرف أن ماغي ولورغار وجوان والعديد من الأصدقاء الآخرين معها لقد ساعدوها في التغلب على خوفها والبدء من جديد.
“غو!”.
تدريجيا استعادت قوتها بعد ما بدا أنها رحلة طويلة وشاقة عادت أخيرًا إلى حيث سقطت قبل نصف عام.
انحدر حوالي 2000 عامل إلى المخابئ تحت الأرض عبر ممرات الخروج تم تلبيس هذه المخابئ الموجودة في الجزء الخلفي من المعسكر وكلها بنتها لوتس بألواح فولاذية، لم يكن بإمكانهم توفير سكن للجنود فحسب بل يمكنهم أيضًا حمايتهم من الرماح والرشاشات حتى لو تم اختراق الحلقة الخارجية للخط الدفاعي ستظل الملاجئ آمنة.
الآن هي بحاجة فقط للتغلب على عقبتين أخريين.
في غضون ذلك قام الضباط بجمع المعلومات وترجمتها على الخريطة لتوفير مراجع لموظفي المقر.
إحداهما أن تطير متجاوزة قاتل السحر والآخر رد الضربة انتقاما!.
علمت لايتنينغ أنها كشفت عن سماتها بإمكان قاتل السحر بالتأكيد سماع أصوات فرقعة وطقطقة مرورها عبر حاجز الصوت.
” ماغي سأتركه لك” فكت لايتنينغ بدلة الطيران الخاصة بها وحشت نفسها في البومة تاركة رأسها يخرج من الياقة ثم تسارعت يمكنها بالتأكيد أن تطير بسرعة الصوت لعشرة كيلومترات.
“يبدو الأمر كذلك لكن الشياطين حجبت غالبية رؤيتي أعتقد أنهم استخدموا حجارة الإله العملاقة مرة أخرى”.
“كوني حذرة قاتل السحري رآكي” خرج صوت سيلفي من السيجيل بشكل غير مفصلي حيث دخل الاستقبال وخرج بسبب تزامن القوة السحرية.
لجزء من الثانية شعرت لايتنينغ بالضباب الأسود القذر والبارد بالقرب من كاحليها في اللحظة التالية تخلصت من السحر القاتل، نظرًا لأنها لم تعد مهددة من قبل المنطقة المضادة للسحر قامت بتقويمها وتكثيفها عبر معسكر الشياطين ثم انزلق المعسكر كله إلى وجهة نظرها.
علمت لايتنينغ أنها كشفت عن سماتها بإمكان قاتل السحر بالتأكيد سماع أصوات فرقعة وطقطقة مرورها عبر حاجز الصوت.
“أسرع! اترك ما تعمل عليه واذهب إلى المخرج الأقرب إليك!” صرخ الجنود المسؤولون عن إخلاء المخيم وهم يوجهون فريق البناء إلى الملاجئ “لا تدفع ولا تنظر حولك! تذكر بغض النظر عما يحدث في الخارج لا تغادر الملجأ!”.
لكنها أسرع من الصوت مما يعني أنه بحلول الوقت الذي يسمعها فيه قاتل السحر ستكون بالفعل قد سبقته كثيرًا.
“نفس الطلب من ‘بلاكريفير 1’ و ‘بلاكريفير 2’!”.
بعد ثوانٍ قليلة تجسست ماغي على قاتل السحر.
“اتركيهم لنا غو!”.
“هذا الوحش في مقدمة يمينك غو!”.
رأت أن أضواء النار تتقلص تدريجياً مع استمرار الليل غمرت الأرض البعيدة بظلام مخملي وبدت هادئة ولا يسبر غورها.
قبل أن ترى لايتنينغ قاتل السحر في ضوء القمر الكئيب غمر ضباب من الضوء الأسود السماء فجأة! لا شك أنه يستطيع أن يرى في الظلام أفضل من ماغي، لم يكتشفها فحسب بل حاول قطعها أيضًا عندما أدرك أن لايتنينغ أسرع منه أنشأ المنطقة المضادة للسحر.
ارتجفت لايتنينغ عندما أصاب الرعب أطرافها بالشلل تمكنت من قمع خوفها قبل الرد بأسنان صرامة “حتى لو جاء من أجلنا فلن يجدنا بهذه السرعة بالإضافة إذا عدنا الآن فلن نتمكن من معرفة ماهية الشياطين الذين يختبئون وراء حجارة الإله أليس كذلك؟”.
قامت لايتنينغ على الفور برفع سرعتها إلى الحد الأقصى وبدأت في الغوص.
“لاحظت سأذهب لإلقاء نظرة”.
لجزء من الثانية شعرت لايتنينغ بالضباب الأسود القذر والبارد بالقرب من كاحليها في اللحظة التالية تخلصت من السحر القاتل، نظرًا لأنها لم تعد مهددة من قبل المنطقة المضادة للسحر قامت بتقويمها وتكثيفها عبر معسكر الشياطين ثم انزلق المعسكر كله إلى وجهة نظرها.
“لا تقلقي لا يمكنه إمساكي فقط بحجر الطيران طالما أنني أتجنب المنطقة المضادة للسحر سأكون بأمان”.
في المعسكر المضاء بضوء القمر رأت لايتنينغ أن الشياطين تدفع أسطوانتين كبيرتين من حجر الإله إلى الأمام مثل برجي الجرس العملاقين على جانبيهما طول الأعمدة 20 مترًا على الأقل وارتفاعها ثلاثة أمتار، خلف كل عمود هناك سبعة أو ثمانية شياطين عنكبوتية مبطنة بدقة والتي تتأرجح ببطء في اتجاه الجيش الأول، خلف شياطين العنكبوت مباشرة هناك أطنان من الشياطين المجنونة والتي يبدو أنها تستخدم الأعمدة كنوع من المخابئ المتنقلة.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يضطرون فيها إلى إخلاء محطات السكك الحديدية على الرغم من أن الهواء مملوء بصراخ الجنود الغاضبين إلا أن أحداً لم يشعر بالذعر.
–+–
“اكتمل التحول أنا الآن في شكل بومة غو!”.
علمت لايتنينغ أنها كشفت عن سماتها بإمكان قاتل السحر بالتأكيد سماع أصوات فرقعة وطقطقة مرورها عبر حاجز الصوت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
