وحش حقيقي
في صباح اليوم التالي في محطة البرج رقم 9.
وقف الجيش وبقية هيئة الأركان العامة على أقدامهم وألقوا التحية عليه متحمسين ومرتاحين لرؤية قادتهم يعودون.
عاد الضباط والقادة بعد العمل لأكثر من أسبوع أخيرًا إلى المقر الرئيسي على الحدود.
أفاد فيرلين “الشياطين قاتلت لكن لم تسبب الكثير من الضرر يعرفون أنهم لا يستطيعون الاقتراب من المعسكر لذلك نادرًا ما يقتربون منا، معظمهم من الوحوش الشيطانية ومع ذلك يأتي 10 إلى 15 من الوحوش الشيطانية فقط في كل مرة لذلك أعتقد أنه لم يتبق الكثير من الوحوش الشيطانية في تاكويلا الآن كان بإمكاننا قتل المزيد من الوحوش الشيطانية إذا لم يقف الشيطان الأكبر في طريقنا”.
ومع ذلك فإن محطة البرج رقم 9 من الناحية الفنية لم تكن الحدود الحقيقية الآن.
رد فيرلين بابتسامة مريرة “لكن عندما ظهر بعد أيام قليلة شُفيت ذراعه المكسورة كما لو لم يحدث شيء حسنًا قد يكون للشياطين طريقة معاملة خاصة كما لدينا الآنسة نانا لكن…”.
لاحظت أغاثا من الخريطة أن خط السكة الحديد الآن على بعد 15 كيلومترًا فقط من أنقاض مدينة تاكويلا وأن المنطقة الواقعة في دائرة نصف قطرها خمسة كيلومترات قد تم تحويلها جميعها إلى “منطقة الأمان” الخضراء، لكن أكبر تغيير حدث هذا الأسبوع في المنطقة على بعد ثلاثة كيلومترات من الأنقاض والتي كانت ذات لون أحمر ينذر بالخطر.
قالت لؤلؤة المنطقة الشمالية بابتسامة خافتة “يبدو أنه ليس محظوظًا دائمًا”.
“أنتم هنا أخيرًا” قال فيرلين إلتيك وهو يهرول إليهم ويؤدي تحية عسكرية مثالية.
في صباح اليوم التالي في محطة البرج رقم 9.
وقف الجيش وبقية هيئة الأركان العامة على أقدامهم وألقوا التحية عليه متحمسين ومرتاحين لرؤية قادتهم يعودون.
قال فيرلين ببطء “كان يظهر دائمًا في الأماكن التي كنا فيها بلا حراسة ثم ندخل في نوع من النشوة لحظة هبوطه الآن تجدر الإشارة إلى أن جميع الجنود يرتدون حجر الإله في ذلك الوقت، إذا لم يكن لدينا حجر الإله ليحمينا – على سبيل المثال أولئك الذين اختبأوا في القبو وكانوا فضوليين للغاية لمصلحتهم – لكنا أصابنا بالذعر تمامًا، كلما اقتربنا من قاتل السحر كنا أكثر عرضة لتأثيره عندما غرق المخيم في حالة من الفوضى الكاملة الوحوش الشيطانية في السماء هاجمونا، على الرغم من أن سيلفي تخطرنا دائمًا مسبقًا فليس من السهل إيقاف قاتل السحر الذي لا يمكن قتله بمجرد طلقة واحدة أو اثنتين أفضل ما فعلناه حتى الآن هو كسر إحدى ذراعيه”.
شعرت أغاثا بالراحة أيضًا عندما رأت النظرات المبتسمة على وجوه زملائها في العمل وهذا يعني أن المنطقة الحمراء المطورة حديثًا لم تؤثر حقًا على خطة “الشعلة” بأكملها.
“ولكن ماذا؟” سأل آيرون بكثافة.
“أحسنتم جميعًا لقد قمتم جميعًا بعمل جيد” أشاد آيرون بينما أومأ برأسه وهو ينقر على الخريطة “فيرلين هل أرسلت الشياطين تعزيزاتهم؟”.
التفت أيرون إلى فيرلين وسأل “كيف تسير أعمال بناء السكك الحديدية؟”.
أجاب مورنينغ لايت “لا يا سيدي هذه خنادق حفرتها الشياطين”.
“أكثر من مرة” أكد فيرلين وأومأ برأسه ” المعارك تتطور إلى حد كبير بنفس الطريقة في كل مرة أطلقت فرقة المدافع الرشاشة المضادة للطائرات النار أولاً على قاتل السحر ثم انضم الوحوش الشيطانية إلى المعركة ” تحول وجه فيرلين إلى ظل أغمق “في كل مرة رأيته شعرت أنني كنت أحارب وحشًا حقيقيًا”.
“خنادق؟”.
قال فيرلين ببطء “كان يظهر دائمًا في الأماكن التي كنا فيها بلا حراسة ثم ندخل في نوع من النشوة لحظة هبوطه الآن تجدر الإشارة إلى أن جميع الجنود يرتدون حجر الإله في ذلك الوقت، إذا لم يكن لدينا حجر الإله ليحمينا – على سبيل المثال أولئك الذين اختبأوا في القبو وكانوا فضوليين للغاية لمصلحتهم – لكنا أصابنا بالذعر تمامًا، كلما اقتربنا من قاتل السحر كنا أكثر عرضة لتأثيره عندما غرق المخيم في حالة من الفوضى الكاملة الوحوش الشيطانية في السماء هاجمونا، على الرغم من أن سيلفي تخطرنا دائمًا مسبقًا فليس من السهل إيقاف قاتل السحر الذي لا يمكن قتله بمجرد طلقة واحدة أو اثنتين أفضل ما فعلناه حتى الآن هو كسر إحدى ذراعيه”.
“رأتهم الآنسة سيلفي أولاً تسللت بعض الشياطين من تحت الأرض المغطاة بالضباب الأحمر وبدأت في حفر الخنادق منذ ستة أيام ثم أكدت الآنسة لايتنينغ قصة الآنسة سيلفي ووصفت المنطقة بأنها خطرة”.
قالت لؤلؤة المنطقة الشمالية بابتسامة خافتة “يبدو أنه ليس محظوظًا دائمًا”.
تبادل أيرون وإديث وأغاثا النظرات وسألوا “هل هم خنادق؟”.
قال فيرلين ببطء “كان يظهر دائمًا في الأماكن التي كنا فيها بلا حراسة ثم ندخل في نوع من النشوة لحظة هبوطه الآن تجدر الإشارة إلى أن جميع الجنود يرتدون حجر الإله في ذلك الوقت، إذا لم يكن لدينا حجر الإله ليحمينا – على سبيل المثال أولئك الذين اختبأوا في القبو وكانوا فضوليين للغاية لمصلحتهم – لكنا أصابنا بالذعر تمامًا، كلما اقتربنا من قاتل السحر كنا أكثر عرضة لتأثيره عندما غرق المخيم في حالة من الفوضى الكاملة الوحوش الشيطانية في السماء هاجمونا، على الرغم من أن سيلفي تخطرنا دائمًا مسبقًا فليس من السهل إيقاف قاتل السحر الذي لا يمكن قتله بمجرد طلقة واحدة أو اثنتين أفضل ما فعلناه حتى الآن هو كسر إحدى ذراعيه”.
“نعتقد ذلك أيضًا لأنه وفقًا لخريطة لايتنينغ فإن تلك الخنادق على الرغم من كونها بدائية جدًا تشبه إلى حد بعيد خنادق الجيش الأول، الخنادق الأفقية على بعد ثلاثة إلى 100 قدم ومتصلة بالعديد من الخنادق العمودية” أوضح فيرلين وهو يكشف رسم خام أمامهم “الاختلاف الأكبر هو أن الشياطين حفرت المزيد من الخنادق الرأسية لأغراض التراجع وهذه الخنادق تكاد تكون مستوية مع فارق أقل من مترين لذا فهي تبدو مرتبة أكثر من خنادقنا”.
“لهذا السبب يجعلون الخنادق العمودية قريبة جدا منا؟” قال فيرلين بنظرة فهم “هذا يوفر الكثير من الوقت عندما تكون الخنادق مكتظة بهذا الشكل”.
تمتمت أغاثا وهي غير قادرة على مساعدة نفسها “إنهم يتعلمون منا”.
أجاب مورنينغ لايت “لا يا سيدي هذه خنادق حفرتها الشياطين”.
إذا كان ما سمعوه عن معركة الإرادة الإلهية الأولى صحيحًا فهذه هي المرة الثانية التي يتعلم فيها الشياطين من البشر.
“أبلغ العديد من الجنود هيئة الأركان العامة أن قاتل السحر أصبح متسترًا بشكل متزايد يبدو الأمر كما لو أنه حصل على ترقيو في المعركة تدريجيًا، في السابق كان مدفع رشاش واحد يكفي لمنعه ولكن الآن نحتاج إلى فرقتين أو ثلاث فرق، إذا لم يكن لدينا حجارة الإله والأسلحة التي صنعها جلالة الملك لكان قد قتلنا جميعًا بمفرده”.
قالت إديث بعد أن درست الرسم “مثيرة جدًا تلك الخنادق العمودية ليست للتراجع إنها لأغراض الهجوم بدلاً من ذلك”.
“خنادق؟”.
“نعم” وافق آيرون “يمكن للخنادق أن تسد القذائف إلى حد ما لكنها لا تستطيع سد مدافع لونغسونغ بعض الخنادق لن تغير أي شيء الطريقة الوحيدة لتغيير وضعهم هي مهاجمة الجيش الأول”.
لاحظت أغاثا من الخريطة أن خط السكة الحديد الآن على بعد 15 كيلومترًا فقط من أنقاض مدينة تاكويلا وأن المنطقة الواقعة في دائرة نصف قطرها خمسة كيلومترات قد تم تحويلها جميعها إلى “منطقة الأمان” الخضراء، لكن أكبر تغيير حدث هذا الأسبوع في المنطقة على بعد ثلاثة كيلومترات من الأنقاض والتي كانت ذات لون أحمر ينذر بالخطر.
“لهذا السبب يجعلون الخنادق العمودية قريبة جدا منا؟” قال فيرلين بنظرة فهم “هذا يوفر الكثير من الوقت عندما تكون الخنادق مكتظة بهذا الشكل”.
أفاد فيرلين “الشياطين قاتلت لكن لم تسبب الكثير من الضرر يعرفون أنهم لا يستطيعون الاقتراب من المعسكر لذلك نادرًا ما يقتربون منا، معظمهم من الوحوش الشيطانية ومع ذلك يأتي 10 إلى 15 من الوحوش الشيطانية فقط في كل مرة لذلك أعتقد أنه لم يتبق الكثير من الوحوش الشيطانية في تاكويلا الآن كان بإمكاننا قتل المزيد من الوحوش الشيطانية إذا لم يقف الشيطان الأكبر في طريقنا”.
“إذن ماذا سنفعل؟” سألت أغاثا.
“نعم” وافق آيرون “يمكن للخنادق أن تسد القذائف إلى حد ما لكنها لا تستطيع سد مدافع لونغسونغ بعض الخنادق لن تغير أي شيء الطريقة الوحيدة لتغيير وضعهم هي مهاجمة الجيش الأول”.
سخرت لؤلؤة المنطقة الشمالية “لا شيء عندما يكونون داخل نطاق الرماية بالمدافع اطلب من ‘بلاكريفير’ أن يطلق النار، على الرغم من أن الأمر يشبه استخدام الأخشاب الجميلة إلا أن جلالة الملك قدم لنا أطنانًا من الذخيرة لاستخدامها في هذه المعركة النهائية أتحداهم أن يصطدموا بنا مباشرة ضد نيران المدفعية”.
قالت أغاثا من خلال أسنانها “كانوا هكذا في عصر الاتحاد طالما أنهم على قيد الحياة فسيتم ترقيتهم في المعركة القادمة”.
التفت أيرون إلى فيرلين وسأل “كيف تسير أعمال بناء السكك الحديدية؟”.
وقف الجيش وبقية هيئة الأركان العامة على أقدامهم وألقوا التحية عليه متحمسين ومرتاحين لرؤية قادتهم يعودون.
أفاد فيرلين “الشياطين قاتلت لكن لم تسبب الكثير من الضرر يعرفون أنهم لا يستطيعون الاقتراب من المعسكر لذلك نادرًا ما يقتربون منا، معظمهم من الوحوش الشيطانية ومع ذلك يأتي 10 إلى 15 من الوحوش الشيطانية فقط في كل مرة لذلك أعتقد أنه لم يتبق الكثير من الوحوش الشيطانية في تاكويلا الآن كان بإمكاننا قتل المزيد من الوحوش الشيطانية إذا لم يقف الشيطان الأكبر في طريقنا”.
“طالما هم على قيد الحياة؟”.
“هل جاء قاتل السحر؟” سألت أغاثا بينما حواجبها متقاربة.
–+–
“أكثر من مرة” أكد فيرلين وأومأ برأسه ” المعارك تتطور إلى حد كبير بنفس الطريقة في كل مرة أطلقت فرقة المدافع الرشاشة المضادة للطائرات النار أولاً على قاتل السحر ثم انضم الوحوش الشيطانية إلى المعركة ” تحول وجه فيرلين إلى ظل أغمق “في كل مرة رأيته شعرت أنني كنت أحارب وحشًا حقيقيًا”.
في صباح اليوم التالي في محطة البرج رقم 9.
“ماذا تقصد؟” سألت إديث بفضول.
قال فيرلين ببطء “كان يظهر دائمًا في الأماكن التي كنا فيها بلا حراسة ثم ندخل في نوع من النشوة لحظة هبوطه الآن تجدر الإشارة إلى أن جميع الجنود يرتدون حجر الإله في ذلك الوقت، إذا لم يكن لدينا حجر الإله ليحمينا – على سبيل المثال أولئك الذين اختبأوا في القبو وكانوا فضوليين للغاية لمصلحتهم – لكنا أصابنا بالذعر تمامًا، كلما اقتربنا من قاتل السحر كنا أكثر عرضة لتأثيره عندما غرق المخيم في حالة من الفوضى الكاملة الوحوش الشيطانية في السماء هاجمونا، على الرغم من أن سيلفي تخطرنا دائمًا مسبقًا فليس من السهل إيقاف قاتل السحر الذي لا يمكن قتله بمجرد طلقة واحدة أو اثنتين أفضل ما فعلناه حتى الآن هو كسر إحدى ذراعيه”.
“أنتم هنا أخيرًا” قال فيرلين إلتيك وهو يهرول إليهم ويؤدي تحية عسكرية مثالية.
قالت لؤلؤة المنطقة الشمالية بابتسامة خافتة “يبدو أنه ليس محظوظًا دائمًا”.
“هل تقولين إنه شيطان كبير يتمتع بقوة اللعن والقدرة على إصلاح نفسه؟” سأل آيرون بإيجاز.
رد فيرلين بابتسامة مريرة “لكن عندما ظهر بعد أيام قليلة شُفيت ذراعه المكسورة كما لو لم يحدث شيء حسنًا قد يكون للشياطين طريقة معاملة خاصة كما لدينا الآنسة نانا لكن…”.
في صباح اليوم التالي في محطة البرج رقم 9.
“ولكن ماذا؟” سأل آيرون بكثافة.
“ولكن ماذا؟” سأل آيرون بكثافة.
“أبلغ العديد من الجنود هيئة الأركان العامة أن قاتل السحر أصبح متسترًا بشكل متزايد يبدو الأمر كما لو أنه حصل على ترقيو في المعركة تدريجيًا، في السابق كان مدفع رشاش واحد يكفي لمنعه ولكن الآن نحتاج إلى فرقتين أو ثلاث فرق، إذا لم يكن لدينا حجارة الإله والأسلحة التي صنعها جلالة الملك لكان قد قتلنا جميعًا بمفرده”.
إذا كان ما سمعوه عن معركة الإرادة الإلهية الأولى صحيحًا فهذه هي المرة الثانية التي يتعلم فيها الشياطين من البشر.
قالت أغاثا من خلال أسنانها “كانوا هكذا في عصر الاتحاد طالما أنهم على قيد الحياة فسيتم ترقيتهم في المعركة القادمة”.
“ترقية الشياطين الكبار من خلال المعارك وكلما كانت إصاباتهم أكثر خطورة كلما أصبحوا أقوى في المرة القادمة من حيث القوة السحرية وأساليب القتال، لقد قتلوا العديد من الشخصيات غير العادية بطريقة ما ساعدناهم على التحسن” قالت ساحرة الجليد وهي تغلق عينيها “ومع ذلك لم ينج كل شيطان من إصاباتهم يجب أن يكون لديه بعض القدرات الخاصة لشفاء نفسه!”.
“طالما هم على قيد الحياة؟”.
“نعم” وافق آيرون “يمكن للخنادق أن تسد القذائف إلى حد ما لكنها لا تستطيع سد مدافع لونغسونغ بعض الخنادق لن تغير أي شيء الطريقة الوحيدة لتغيير وضعهم هي مهاجمة الجيش الأول”.
“ترقية الشياطين الكبار من خلال المعارك وكلما كانت إصاباتهم أكثر خطورة كلما أصبحوا أقوى في المرة القادمة من حيث القوة السحرية وأساليب القتال، لقد قتلوا العديد من الشخصيات غير العادية بطريقة ما ساعدناهم على التحسن” قالت ساحرة الجليد وهي تغلق عينيها “ومع ذلك لم ينج كل شيطان من إصاباتهم يجب أن يكون لديه بعض القدرات الخاصة لشفاء نفسه!”.
تمتمت أغاثا وهي غير قادرة على مساعدة نفسها “إنهم يتعلمون منا”.
“هل تقولين إنه شيطان كبير يتمتع بقوة اللعن والقدرة على إصلاح نفسه؟” سأل آيرون بإيجاز.
“أكثر من مرة” أكد فيرلين وأومأ برأسه ” المعارك تتطور إلى حد كبير بنفس الطريقة في كل مرة أطلقت فرقة المدافع الرشاشة المضادة للطائرات النار أولاً على قاتل السحر ثم انضم الوحوش الشيطانية إلى المعركة ” تحول وجه فيرلين إلى ظل أغمق “في كل مرة رأيته شعرت أنني كنت أحارب وحشًا حقيقيًا”.
قالت أغاثا بحزم “محتمل جدا فيرلين على حق هذا وحش حقيقي إذا سمحنا له بالرحيل فسنواجه مشاكل كبيرة في المستقبل لذا يجب علينا تدميره في هذه المدينة المقدسة المدمرة!”.
قال فيرلين ببطء “كان يظهر دائمًا في الأماكن التي كنا فيها بلا حراسة ثم ندخل في نوع من النشوة لحظة هبوطه الآن تجدر الإشارة إلى أن جميع الجنود يرتدون حجر الإله في ذلك الوقت، إذا لم يكن لدينا حجر الإله ليحمينا – على سبيل المثال أولئك الذين اختبأوا في القبو وكانوا فضوليين للغاية لمصلحتهم – لكنا أصابنا بالذعر تمامًا، كلما اقتربنا من قاتل السحر كنا أكثر عرضة لتأثيره عندما غرق المخيم في حالة من الفوضى الكاملة الوحوش الشيطانية في السماء هاجمونا، على الرغم من أن سيلفي تخطرنا دائمًا مسبقًا فليس من السهل إيقاف قاتل السحر الذي لا يمكن قتله بمجرد طلقة واحدة أو اثنتين أفضل ما فعلناه حتى الآن هو كسر إحدى ذراعيه”.
–+–
“أحسنتم جميعًا لقد قمتم جميعًا بعمل جيد” أشاد آيرون بينما أومأ برأسه وهو ينقر على الخريطة “فيرلين هل أرسلت الشياطين تعزيزاتهم؟”.
عاد الضباط والقادة بعد العمل لأكثر من أسبوع أخيرًا إلى المقر الرئيسي على الحدود.
قالت أغاثا بحزم “محتمل جدا فيرلين على حق هذا وحش حقيقي إذا سمحنا له بالرحيل فسنواجه مشاكل كبيرة في المستقبل لذا يجب علينا تدميره في هذه المدينة المقدسة المدمرة!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
