سجلات التجربة
– “تسجيل”.
– 14 – اليوم الثالث من التجربة.
– 12 – اليوم الأول من التجربة :
بناء على تعليمات جلالة الملك قمت بتجربة خطيرة وضعت 30 ديكا في محطة العمل، وضعت إحداهم تحت إشعاع الضوء الأحمر المباشر تعرضت الديوك للإشعاع لمدة خمس دقائق، أصبح رد فعل الديك الذي تلقى إشعاعًا مباشرًا عنيفًا ألقى بنفسه على القفص بعنف بينما لم يظهر الآخرون أي رد فعل مرئي، شممت رائحة لحم محترق في المختبر بعد التجربة وجدت أن الريش الذي خرج من الديك المصاب كان محترقًا قليلاً، نظرًا لأن الحرق كان طفيفًا إلى حد ما فقد حكمت أن سبب فقدان الريش هو الصراع وليس الإشعاع، أما بالنسبة إلى الديك الموضوع نفسه فقد بدا طبيعيًا باستثناء كونه متذمرًا بعض الشيء.
بناء على تعليمات جلالة الملك قمت بتجربة خطيرة وضعت 30 ديكا في محطة العمل، وضعت إحداهم تحت إشعاع الضوء الأحمر المباشر تعرضت الديوك للإشعاع لمدة خمس دقائق، أصبح رد فعل الديك الذي تلقى إشعاعًا مباشرًا عنيفًا ألقى بنفسه على القفص بعنف بينما لم يظهر الآخرون أي رد فعل مرئي، شممت رائحة لحم محترق في المختبر بعد التجربة وجدت أن الريش الذي خرج من الديك المصاب كان محترقًا قليلاً، نظرًا لأن الحرق كان طفيفًا إلى حد ما فقد حكمت أن سبب فقدان الريش هو الصراع وليس الإشعاع، أما بالنسبة إلى الديك الموضوع نفسه فقد بدا طبيعيًا باستثناء كونه متذمرًا بعض الشيء.
…
“من وجهة نظري الشعلة أكثر فتكًا من الإشعاع”.
قالت نايتينجل أثناء تناول وجبة خفيفة من السمك المجفف على كرسي “إنك تقرأها مرة أخرى أليس هذا واضحا؟ الكنز القديم هو مجرد أداة لتعذيب الأسرى ليس لديه أي قوى لا تصدق على الإطلاق.”
– المسجل: سيلين.
مات الديك وأظهر تشريح الجثة أن هناك تراكم سوائل ونزيف داخلي في جسده كما تم العثور على علامات التحلل في اللحم والتي تحدث عادة بعد يوم واحد من موت الحيوان، بمعنى آخر قتل الضوء الأحمر جلد الديك عندما كان لا يزال على قيد الحياة أصبحت الأمور مثيرة بعض الشيء الآن، بالنظر إلى ما حدث في المعبد الملعون و بلدة الشوكة بالإضافة إلى الرسومات الموجودة على الجداريات فقد أوضحت النتائج بعض الأشياء، يبدو أن الملعونين يعانون من آلام مبرحة على الرغم من أنهم بدوا بحالة جيدة من الناحية الجسدية إلى أن يتقشر كل شبر من جلودهم ويتقيؤ، يجب أن يكون الأمر مروعًا أن تشاهد نفسك تموت شيئًا فشيئًا وأن تكون غير قادر على فعل أي شيء لإيقافه، أسترجع ملاحظتي السابقة الإشعاع أكثر فتكًا من الشعلة ويقتل بطريقة أكثر دهاءً وشرًا ومع ذلك لجلالة الملك رأيه في هذا الشأن.
…
– 16 – اليوم الخامس من التجربة.
– 13 – اليوم الثاني من التجربة :
…
شيء ما حصل بدأ الديك الموضوع يعاني من أعراض الإسهال وبدأ أيضًا في النحيب كما لو كان مصابًا بالطاعون الشيطاني، تصرفت الديوك الأخرى بشكل طبيعي بدا جلالة الملك خطيرا ورصينا (احذف هذه الجملة في التقرير الرسمي) لا توجد تجربة جديدة اليوم.
مات الديك وأظهر تشريح الجثة أن هناك تراكم سوائل ونزيف داخلي في جسده كما تم العثور على علامات التحلل في اللحم والتي تحدث عادة بعد يوم واحد من موت الحيوان، بمعنى آخر قتل الضوء الأحمر جلد الديك عندما كان لا يزال على قيد الحياة أصبحت الأمور مثيرة بعض الشيء الآن، بالنظر إلى ما حدث في المعبد الملعون و بلدة الشوكة بالإضافة إلى الرسومات الموجودة على الجداريات فقد أوضحت النتائج بعض الأشياء، يبدو أن الملعونين يعانون من آلام مبرحة على الرغم من أنهم بدوا بحالة جيدة من الناحية الجسدية إلى أن يتقشر كل شبر من جلودهم ويتقيؤ، يجب أن يكون الأمر مروعًا أن تشاهد نفسك تموت شيئًا فشيئًا وأن تكون غير قادر على فعل أي شيء لإيقافه، أسترجع ملاحظتي السابقة الإشعاع أكثر فتكًا من الشعلة ويقتل بطريقة أكثر دهاءً وشرًا ومع ذلك لجلالة الملك رأيه في هذا الشأن.
…
وفقًا للجدول هذا هو الاختبار الأخير قاموا بتعريض حيوانات مختلفة للإشعاع لنفس الفترة الزمنية لتحديد العلاقة بين نوع جسم الحيوان وتحمله للإشعاع، بعد ذلك سينهون جميع الاختبارات المتعلقة بالمكعب السحري بما أن اليورانيوم عنصر نادر فعليه أن يستفيد منه على أفضل وجه، فتح رولاند المجلة التي سلمها إليه شون وأخذ رشفة من الشاي كانت بخط يد سيلين مرة أخرى.
– 14 – اليوم الثالث من التجربة.
– 13 – اليوم الثاني من التجربة :
مات الديك وأظهر تشريح الجثة أن هناك تراكم سوائل ونزيف داخلي في جسده كما تم العثور على علامات التحلل في اللحم والتي تحدث عادة بعد يوم واحد من موت الحيوان، بمعنى آخر قتل الضوء الأحمر جلد الديك عندما كان لا يزال على قيد الحياة أصبحت الأمور مثيرة بعض الشيء الآن، بالنظر إلى ما حدث في المعبد الملعون و بلدة الشوكة بالإضافة إلى الرسومات الموجودة على الجداريات فقد أوضحت النتائج بعض الأشياء، يبدو أن الملعونين يعانون من آلام مبرحة على الرغم من أنهم بدوا بحالة جيدة من الناحية الجسدية إلى أن يتقشر كل شبر من جلودهم ويتقيؤ، يجب أن يكون الأمر مروعًا أن تشاهد نفسك تموت شيئًا فشيئًا وأن تكون غير قادر على فعل أي شيء لإيقافه، أسترجع ملاحظتي السابقة الإشعاع أكثر فتكًا من الشعلة ويقتل بطريقة أكثر دهاءً وشرًا ومع ذلك لجلالة الملك رأيه في هذا الشأن.
– 21 – اليوم العاشر من التجربة.
يعتقد أن الضوء الأحمر له تأثير ضار على عملية التجديد الذاتي للكائنات الحية جسمنا ينمو ويموت باستمرار على المستوى المجهري للتأكد من أن هاتين العمليتين متوازنتان سيؤدي إنهاء نمو الخلايا على الفور إلى نخر حاد هائل في الجلد والأعضاء ربما هذا ما عليه اللعنة حقًا، اتفقت معه على أنه لا يوجد دليل آخر يثبت خلاف ذلك (يرجى حذف الفقرة التالية من التقرير الرسمي)…المجاهر رائعة أكدت المواد التي تم جمعها من عالم الأحلام أيضًا نتائج بحثي وأظهرت أن الكائنات الحية تتكون من العديد من الخلايا الصغيرة النامية، السبب في أن الضوء يمكن أن يخترق الجسم هو أن خلايانا ليست مكتظة بإحكام في أجسامنا ولكن بدلاً من ذلك في تشكيل فضفاض، أشعر وكأنني دخلت عالمًا جديدًا إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع زيارة عالم الأحلام، لقد تعلمت أن الأمر سيستغرق عادة تسع سنوات لإكمال منهج “المدرسة الثانوية” والحصول على فهم شامل لجسم الإنسان، لذلك من المحتمل أن يكون من الصعب على فيليس وإيلينا والسحرة الآخرين تعلم جميع الدورات في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.
“كدت أنسى ذلك…” غمغم رولاند.
…
“ما المضحك؟” سألت نايتينجل في مفاجأة.
– 16 – اليوم الخامس من التجربة.
بناء على تعليمات جلالة الملك قمت بتجربة خطيرة وضعت 30 ديكا في محطة العمل، وضعت إحداهم تحت إشعاع الضوء الأحمر المباشر تعرضت الديوك للإشعاع لمدة خمس دقائق، أصبح رد فعل الديك الذي تلقى إشعاعًا مباشرًا عنيفًا ألقى بنفسه على القفص بعنف بينما لم يظهر الآخرون أي رد فعل مرئي، شممت رائحة لحم محترق في المختبر بعد التجربة وجدت أن الريش الذي خرج من الديك المصاب كان محترقًا قليلاً، نظرًا لأن الحرق كان طفيفًا إلى حد ما فقد حكمت أن سبب فقدان الريش هو الصراع وليس الإشعاع، أما بالنسبة إلى الديك الموضوع نفسه فقد بدا طبيعيًا باستثناء كونه متذمرًا بعض الشيء.
تم دفن جميع الديوك أحياءً كانت أو ميتين في أعماق الأرض وتنظيف المختبر جيدًا واصلت التجربة في اليوم التالي، هذه المرة استخدمت ثلاث بقرات كموضوع بحثي الغرض من البحث هو معرفة ما إذا كان يمكن استخدام مكعب الحفل السحري كسلاح ومدى قدرة الأبقار على الصمود عند تعرضها للضوء الأحمر.
وفقًا للجدول هذا هو الاختبار الأخير قاموا بتعريض حيوانات مختلفة للإشعاع لنفس الفترة الزمنية لتحديد العلاقة بين نوع جسم الحيوان وتحمله للإشعاع، بعد ذلك سينهون جميع الاختبارات المتعلقة بالمكعب السحري بما أن اليورانيوم عنصر نادر فعليه أن يستفيد منه على أفضل وجه، فتح رولاند المجلة التي سلمها إليه شون وأخذ رشفة من الشاي كانت بخط يد سيلين مرة أخرى.
…
“كدت أنسى ذلك…” غمغم رولاند.
– اليوم التاسع عشر من التجربة.
النتيجة محبطة تم تعريض الأبقار الثلاثة للضوء الأحمر لمدة 10 و 15 و 30 دقيقة على التوالي ومع ذلك حتى البقرة ذات أعلى نسبة تعرض له عاشت لمدة أربعة أيام، لا يزال من غير المعروف ما إذا كان هذا الضوء الأحمر سيسبب ضررًا للشياطين لكن هناك أمر واحد مؤكدًا: لن تقف الشياطين مطلقًا في مكان واحد في انتظار الضوء حتى لو أثرت “اللعنة” على الشياطين فلن تتعرض الشياطين للضوء الأحمر إلا لجزء من الثانية في ساحة المعركة، الجداريات في المعبد والتي تصور أن مكعب المراسم السحرية قد هزم الوحوش العملاقة بالفعل مبالغة أو الاحتمال الآخر هو أن… تلك الوحوش كانت معرضة بشكل خاص لـ “اللعنة”.
…
…
…
– 21 – اليوم العاشر من التجربة.
كان رولاند محبطًا قليلاً من هذا الاستنتاج لقد توقع أن يجد شيئًا غير عادي أكثر من هذا لأن طبيعة هذا الجهاز تتعلق بمعرفة الفيزياء المتقدمة، ربما لم يأخذه المالك الأصلي لهذا الكنز على محمل الجد ولكنه استخدمه ببساطة كأداة أخرى للتعذيب تمامًا كما استخدم السوط والمقصلة ربما هذا هو الفرق بين الحضارات.
لاختبار مدى الإشعاع وافق الملك رولاند على إجراء التجربة في الهواء الطلق بعد أن أكدت له أن الإشعاع لن ينتقل إلى المناطق المحيطة، موقع الاختبار لا يزال في الوادي عند قاعدة سلسلة جبال الوعرة لكن النتيجة مخيبة للآمال للغاية، لا يمكن للضوء الأحمر أن ينتقل أكثر من 100 متر ويمكن لأي شيء أن يحجبه بشكل أو بآخر، بالنسبة لبعض المعادن لا يمكن للضوء الأحمر اختراقها على الإطلاق على سبيل المثال كومة من عشرة عملات ذهبية، حتى الماء يمكن أن يمنعه إلى حد ما وهكذا استنتجت أن الضوء لا يمكن استخدامه كسلاح.
لاختبار مدى الإشعاع وافق الملك رولاند على إجراء التجربة في الهواء الطلق بعد أن أكدت له أن الإشعاع لن ينتقل إلى المناطق المحيطة، موقع الاختبار لا يزال في الوادي عند قاعدة سلسلة جبال الوعرة لكن النتيجة مخيبة للآمال للغاية، لا يمكن للضوء الأحمر أن ينتقل أكثر من 100 متر ويمكن لأي شيء أن يحجبه بشكل أو بآخر، بالنسبة لبعض المعادن لا يمكن للضوء الأحمر اختراقها على الإطلاق على سبيل المثال كومة من عشرة عملات ذهبية، حتى الماء يمكن أن يمنعه إلى حد ما وهكذا استنتجت أن الضوء لا يمكن استخدامه كسلاح.
…
– 12 – اليوم الأول من التجربة :
– 26 – اليوم الخامس عشر من التجربة.
كان رولاند محبطًا قليلاً من هذا الاستنتاج لقد توقع أن يجد شيئًا غير عادي أكثر من هذا لأن طبيعة هذا الجهاز تتعلق بمعرفة الفيزياء المتقدمة، ربما لم يأخذه المالك الأصلي لهذا الكنز على محمل الجد ولكنه استخدمه ببساطة كأداة أخرى للتعذيب تمامًا كما استخدم السوط والمقصلة ربما هذا هو الفرق بين الحضارات.
منذ عودة نانا من الأمام أجرينا اختبارًا للشفاء كان الضرر الناجم عن الإشعاع قابلاً للشفاء لكن ليس تمامًا على سبيل المثال لم تستطع نانا إصلاح الجلد التالف أو شفاء الأعضاء الملوثة للأبقار الخاضعة، ستستمر ظروفهم في التدهور والأجزاء التي شُفيت سوف تتلوث مرة أخرى لاحقًا، ومع ذلك إذا زرعنا عضوًا ملتئمًا في بقرة أخرى سليمة فإن صحة عضو البقرة ستتوقف عن التدهور، بمعنى آخر يمكن إزالة “اللعنة” بشرط أن نعيد بناء الجسم المصاب ومع ذلك مثل هذه المهمة تتجاوز قدرة نانا، للقيام بذلك علينا الاستفادة من قدرة سببر على التوجيه لذلك علينا وضع هذه الفكرة جانبًا في الوقت الحالي، أضعها على أنها “غير قابلة للشفاء” في الوقت الحالي فقط في حالة ما بالمناسبة ماتت البقرة الأولى بعد 10 أيام من تعرضها للضوء الأحمر.
“من وجهة نظري الشعلة أكثر فتكًا من الإشعاع”.
…
يعتقد أن الضوء الأحمر له تأثير ضار على عملية التجديد الذاتي للكائنات الحية جسمنا ينمو ويموت باستمرار على المستوى المجهري للتأكد من أن هاتين العمليتين متوازنتان سيؤدي إنهاء نمو الخلايا على الفور إلى نخر حاد هائل في الجلد والأعضاء ربما هذا ما عليه اللعنة حقًا، اتفقت معه على أنه لا يوجد دليل آخر يثبت خلاف ذلك (يرجى حذف الفقرة التالية من التقرير الرسمي)…المجاهر رائعة أكدت المواد التي تم جمعها من عالم الأحلام أيضًا نتائج بحثي وأظهرت أن الكائنات الحية تتكون من العديد من الخلايا الصغيرة النامية، السبب في أن الضوء يمكن أن يخترق الجسم هو أن خلايانا ليست مكتظة بإحكام في أجسامنا ولكن بدلاً من ذلك في تشكيل فضفاض، أشعر وكأنني دخلت عالمًا جديدًا إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع زيارة عالم الأحلام، لقد تعلمت أن الأمر سيستغرق عادة تسع سنوات لإكمال منهج “المدرسة الثانوية” والحصول على فهم شامل لجسم الإنسان، لذلك من المحتمل أن يكون من الصعب على فيليس وإيلينا والسحرة الآخرين تعلم جميع الدورات في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.
– 28 – اليوم السابع عشر من التجربة.
شيء ما حصل بدأ الديك الموضوع يعاني من أعراض الإسهال وبدأ أيضًا في النحيب كما لو كان مصابًا بالطاعون الشيطاني، تصرفت الديوك الأخرى بشكل طبيعي بدا جلالة الملك خطيرا ورصينا (احذف هذه الجملة في التقرير الرسمي) لا توجد تجربة جديدة اليوم.
انبعث الضوء الأزرق مرة أخرى من مكعب الحفل السحري ذهب إلى العملة المعدنية لحسن الحظ لدى جلالة الملك عملة أخرى بالضبط نفس العملة السابقة، ومع ذلك نظرًا لأن هذه مصدر المواد لإنتاج “مجد الشمس” ومن الصعب جدًا جمعها شعرت أنني أهدر أثمن مورد في العالم، علاوة على ذلك استنفد المكعب السحري قوته السحرية ولكن مثل السيجيل يمكن إعادة شحنه، بالنظر إلى أن الاختبار يستهلك الموارد لم أعتقد أنه من الجيد الاستمرار في التجربة آمل أن نتمكن من تفكيكه بعد أن ننتهي من اختبار المقاومة.
…
– 28 – اليوم السابع عشر من التجربة.
أغلق رولاند “مجلة البحوث الرسمية” وتنفس الصعداء.
كان رولاند محبطًا قليلاً من هذا الاستنتاج لقد توقع أن يجد شيئًا غير عادي أكثر من هذا لأن طبيعة هذا الجهاز تتعلق بمعرفة الفيزياء المتقدمة، ربما لم يأخذه المالك الأصلي لهذا الكنز على محمل الجد ولكنه استخدمه ببساطة كأداة أخرى للتعذيب تمامًا كما استخدم السوط والمقصلة ربما هذا هو الفرق بين الحضارات.
قالت نايتينجل أثناء تناول وجبة خفيفة من السمك المجفف على كرسي “إنك تقرأها مرة أخرى أليس هذا واضحا؟ الكنز القديم هو مجرد أداة لتعذيب الأسرى ليس لديه أي قوى لا تصدق على الإطلاق.”
…
كما اقترحت الجداريات السبب الوحيد لهذا الاختراع هو تعذيب الأعداء ربما آلية هذا المكعب مشابهة جدًا لآلية الإشعاع المؤين، مصدرها عملة اليورانيوم على الرغم من أن سبب تنشيط المكعب ظل لغزا إلا أن النتيجة مماثلة إلى حد كبير لأن المكعب السحري وحده يمكنه توجيه الجسيمات النشطة إلى نقطة معينة، شك رولاند في أن الضوء الأحمر مجرد مؤشر مشابه لشعاع الليزر وليس الشعاع المشع الفعلي من غير المحتمل جدًا أن يتمكن البشر من اكتشاف أشعة النيوترونات أو الإلكترونات عالية الطاقة بالعين المجردة، الآن كشف النقاب عن الحقيقة المتعلقة بالمعبد الملعون والموت الغامض لسكان بلدة الشوكة الحضارة التي اعتمدت بشدة على العناصر المشعة قد خلقت المكعب بقوة سحرية، يمكن للجهاز إطلاق جزيئات نشطة بعد تنشيطه بمواد مشعة مخصبة أما السبب الذي يجعل الشعاع يمكن أن ينتقل لمسافة 100 متر فقط فقد يكون له علاقة بالقوة السحرية.
…
كان رولاند محبطًا قليلاً من هذا الاستنتاج لقد توقع أن يجد شيئًا غير عادي أكثر من هذا لأن طبيعة هذا الجهاز تتعلق بمعرفة الفيزياء المتقدمة، ربما لم يأخذه المالك الأصلي لهذا الكنز على محمل الجد ولكنه استخدمه ببساطة كأداة أخرى للتعذيب تمامًا كما استخدم السوط والمقصلة ربما هذا هو الفرق بين الحضارات.
…
عندها فقط جاء شون وأخبره “صاحب الجلالة ساحرات تاكويلا أرسلوا تقرير تجربة آخر.”
…
“اعطني اياه”.
تم دفن جميع الديوك أحياءً كانت أو ميتين في أعماق الأرض وتنظيف المختبر جيدًا واصلت التجربة في اليوم التالي، هذه المرة استخدمت ثلاث بقرات كموضوع بحثي الغرض من البحث هو معرفة ما إذا كان يمكن استخدام مكعب الحفل السحري كسلاح ومدى قدرة الأبقار على الصمود عند تعرضها للضوء الأحمر.
وفقًا للجدول هذا هو الاختبار الأخير قاموا بتعريض حيوانات مختلفة للإشعاع لنفس الفترة الزمنية لتحديد العلاقة بين نوع جسم الحيوان وتحمله للإشعاع، بعد ذلك سينهون جميع الاختبارات المتعلقة بالمكعب السحري بما أن اليورانيوم عنصر نادر فعليه أن يستفيد منه على أفضل وجه، فتح رولاند المجلة التي سلمها إليه شون وأخذ رشفة من الشاي كانت بخط يد سيلين مرة أخرى.
…
– 30 – اليوم التاسع عشر من التجربة.
– 26 – اليوم الخامس عشر من التجربة.
كانت التجربة تقترب أخيرًا من نهايتها أشارت النتيجة إلى أنه كلما كان الحيوان أكبر زادت درجة تحمله للضوء الأحمر، ومع ذلك في هذه المرحلة لم أتمكن من تطوير صيغة محددة لمعالجة هذه العلاقة قد يستغرق الأمر بعض الوقت بالنسبة لي للقيام بذلك، أيضًا لقد عانيت من فواق بسيط أثناء التجربة الحادث في الواقع مسل نوعًا ما، خططت لاستخدام بقايا المواد لمعرفة ما إذا كانت قاتلة ،ذلك وجهت الشعاع إلى حوض للأسماك، بعد خمس دقائق لاحظت خصلات من البخار تتسرب من سطح الماء على الرغم من أن الأسماك لا تزال على قيد الحياة، هذا يعني أن الضوء لم يكن مميتًا مثل الماء المغلي لو واصلت التجربة لكان الماء قد غلى وطهي السمك…ربما يمكننا استخدامه لصنع الحساء؟.
– 13 – اليوم الثاني من التجربة :
“هاها!” اختنق رولاند في كوبه.
“هاها!” اختنق رولاند في كوبه.
“ما المضحك؟” سألت نايتينجل في مفاجأة.
– 16 – اليوم الخامس من التجربة.
“كدت أنسى ذلك…” غمغم رولاند.
– 13 – اليوم الثاني من التجربة :
لقد ركز كثيرًا على التطبيق العسكري المحتمل للضوء الأحمر ليدرك أنه أيضًا شكل من أشكال الطاقة يمكن لأي شكل من أشكال الطاقة تسخين الماء، تاريخ الحضارة الإنسانية في الأساس عملية طور فيها البشر باستمرار طرقًا مختلفة لغلي الماء.
…
–+–
“هاها!” اختنق رولاند في كوبه.
إ
“هاها!” اختنق رولاند في كوبه.
كانت التجربة تقترب أخيرًا من نهايتها أشارت النتيجة إلى أنه كلما كان الحيوان أكبر زادت درجة تحمله للضوء الأحمر، ومع ذلك في هذه المرحلة لم أتمكن من تطوير صيغة محددة لمعالجة هذه العلاقة قد يستغرق الأمر بعض الوقت بالنسبة لي للقيام بذلك، أيضًا لقد عانيت من فواق بسيط أثناء التجربة الحادث في الواقع مسل نوعًا ما، خططت لاستخدام بقايا المواد لمعرفة ما إذا كانت قاتلة ،ذلك وجهت الشعاع إلى حوض للأسماك، بعد خمس دقائق لاحظت خصلات من البخار تتسرب من سطح الماء على الرغم من أن الأسماك لا تزال على قيد الحياة، هذا يعني أن الضوء لم يكن مميتًا مثل الماء المغلي لو واصلت التجربة لكان الماء قد غلى وطهي السمك…ربما يمكننا استخدامه لصنع الحساء؟.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
