نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1109

الماضي

الماضي

“أكثر من كافي…”.

“أجب على جميع الأسئلة التي يطرحها” بهذه الكلمات انسحب شون تاركًا جو يحدق في كاجين بصراحة.

كان يجب على جو إقناعهم بالتخلي عن مثل هذه الخطة السخيفة وحتى المسلية ومع ذلك استقرت الكلمات على طرف لسانه عندما رأى النظرة الواثقة على وجوههم، هناك شيء لا يصدق قادم أكثر توقع جو التعاون الكامل لفريق الإنقاذ ومشاركة جميع المعلومات التي يعرفها، لقد وعد ملك غرايكاستل بإنقاذ فارينا لذلك يجب أن يحتاجوا إلى معلومات مفصلة حول جزيرة الأرشيدوق أولاً وسيكون جو هو أفضل شخص للتشاور معه، كما توقع أنهم سوف يتطفلون على سر الكنيسة والكتاب المقدس وقد قرر إفشاء هذه المعلومات إذا كان ذلك يمكن أن ينقذ فارينا، ومع ذلك بعد دخول جو للمقصورة أدرك مدى جهله بعدوه القديم رولاند ويمبلدون الذي حارب الكنيسة لسنوات عديدة واقتلع في نهاية المطاف مدينة هيرميس المقدسة، لم يلق التحية ولا اجتماع ما قبل العملية الشخص الذي يجلس على الطرف الآخر من الطاولة الطويلة هو ذلك الكاتب المسرحي الشهير كاجين فيلس.

“الشاي… من فضلك”.

“أجب على جميع الأسئلة التي يطرحها” بهذه الكلمات انسحب شون تاركًا جو يحدق في كاجين بصراحة.

سرعان ما قدمت له فتاة صغيرة كوبًا من الشاي الساخن.

لقد شاهد عروض كاجين مرة أخرى في المدينة المقدسة الجديدة على الرغم من أن هذا شيئ حدث منذ ما يقرب من عشر سنوات إلا أن جو تذكر شكل كاجين.

حدق جو في وجهه “أنا و هي؟”.

‘ بماذا يفكر ملك غرايكاستل؟ ‘ تساءل جو ‘ بدلا من الجيش إلتقيت بكاتب هل يخططون حقا لإنقاذ فارينا؟ ‘.

أجاب كاجين ببطء “نعم أريد أن أعرف متى انضممت إلى الكنيسة وكيف التقيتم وتم القبض عليها من قبل لورينزو”.

طالبه كاجين بالجلوس وسأله “هل تريد بعض الشاي أو النبيذ؟”.

“قصة فارينا وقصتك أيضًا”.

“الشاي… من فضلك”.

“هذا جيد…” تمتم جو “ماذا تريد ان تعرف؟”.

سرعان ما قدمت له فتاة صغيرة كوبًا من الشاي الساخن.

طالبه كاجين بالجلوس وسأله “هل تريد بعض الشاي أو النبيذ؟”.

“هذه تلميذتي الآنسة رونتنغن.”

“الشاي… من فضلك”.

“شكرا لك…” قال جو مشتتًا هذا كله بمثابة حلم على الرغم من يديه وقدميه المقيدتين “لماذا أنت هنا؟”.

كان يجب على جو إقناعهم بالتخلي عن مثل هذه الخطة السخيفة وحتى المسلية ومع ذلك استقرت الكلمات على طرف لسانه عندما رأى النظرة الواثقة على وجوههم، هناك شيء لا يصدق قادم أكثر توقع جو التعاون الكامل لفريق الإنقاذ ومشاركة جميع المعلومات التي يعرفها، لقد وعد ملك غرايكاستل بإنقاذ فارينا لذلك يجب أن يحتاجوا إلى معلومات مفصلة حول جزيرة الأرشيدوق أولاً وسيكون جو هو أفضل شخص للتشاور معه، كما توقع أنهم سوف يتطفلون على سر الكنيسة والكتاب المقدس وقد قرر إفشاء هذه المعلومات إذا كان ذلك يمكن أن ينقذ فارينا، ومع ذلك بعد دخول جو للمقصورة أدرك مدى جهله بعدوه القديم رولاند ويمبلدون الذي حارب الكنيسة لسنوات عديدة واقتلع في نهاية المطاف مدينة هيرميس المقدسة، لم يلق التحية ولا اجتماع ما قبل العملية الشخص الذي يجلس على الطرف الآخر من الطاولة الطويلة هو ذلك الكاتب المسرحي الشهير كاجين فيلس.

“لأنني قطعت وعدًا لجلالة الملك” قال كاجين مبتسمًا “يجب أن نتحدث بطريقة مريحة أكثر لكنهم أصروا على إبقائك مقيدًا بالسلاسل.”

مجرد صوت اسمها جعل قلبه يرتعش من الألم حاول الامتناع عن التفكير بها لكن ماضيهم ظل بعيدًا عن ذكرياته تخلت عنه الكلمات ورؤيته أصبحت مشوشة، كانت فارينا للتو مدنية عادية عندما انضمت إلى الكنيسة في ذلك الوقت إرتدت رداءًا مرقعًا وقذرًا ويداها وقدميها متورمتين وحمراء بسبب التعرض للهواء البارد المنعش، كان من الممكن أن تموت لو لم يأخذها جو في طريقه إلى هضبة هيرميس فقد كان عضوًا في عائلة نبيلة متضائلة ليس لديه سوى اسم محترم لذلك قرر أن يجرب حظه في الكنيسة، لن تميز المدينة المقدسة ضد أي شخص على أساس خلفيته لما أنه يجيد القراءة والكتابة أصبح كاهنًا، من ناحية أخرى أصبحت فارينا محاربة متدربة لم يكن جو سعيدًا بهذا الترتيب، الكهنة والمحاربون متساوين في المدينة المقدسة هذا جعل جو منزعجًا قليلاً لأن فتاة مدنية أنقذها يمكن أن تقابله فجأة على قدم المساواة، في رأيه يجب تعيين فارينا في المطبخ أو في وظيفة الخادم وما جعله أكثر انزعاجًا هو أن فارينا تبدو جميلة بالفعل.

“هذا جيد…” تمتم جو “ماذا تريد ان تعرف؟”.

–+–

“قصة فارينا وقصتك أيضًا”.

–+–

حدق جو في وجهه “أنا و هي؟”.

“قصة فارينا وقصتك أيضًا”.

أجاب كاجين ببطء “نعم أريد أن أعرف متى انضممت إلى الكنيسة وكيف التقيتم وتم القبض عليها من قبل لورينزو”.

بعد ذلك وصل الأمير رولاند غرايكاستل ومات البابا وأبيد جيش جيش الإله انهارت كنيسة هيرميس بأكملها بين عشية وضحاها، فر العديد من المؤمنين من المدينة المقدسة تحملت فارينا عبء إنقاذ بقية جيش الحكم، إذا لم تكن قد مدت يدها إليه وقت أعمال الشغب فربما يكون قد تعرض للضرب حتى الموت على يد حشد من اللاجئين، في تلك اللحظة أدرك شيئًا بطريقة ما لم تكن فارينا الشخصية الأبرز في الكنيسة لا يزال هناك الكاهن ورئيس القضاة والقائد الأقدم في المدينة المقدسة بعد الهزيمة في قمة الريح الباردة، لقد تخلوا ببساطة عن المدينة المقدسة لها والبابا بالنيابة تاكر ثور عرف الجميع أن المدينة المقدسة محكوم عليها بالفناء لكن لم يرغب أحد في تحمل مسؤولياته، لذلك احتاجوا إلى شخص ما ليبقي المدينة المقدسة لفترة أطول قليلاً حتى يكون لديهم وقت للهروب من المدينة، هكذا أصبحت امرأة في العشرينات من عمرها القائدة العامة لجيش الحكم في هيرميس، ومن المفارقات أنها بذلت قصارى جهدها لتحقيق الاستقرار في المدن المقدسة الجديدة والقديمة لكن عدد أقل من المديرين التنفيذيين للكنيسة اختاروا البقاء.

“فارينا… فارينا…”.

“لأنني قطعت وعدًا لجلالة الملك” قال كاجين مبتسمًا “يجب أن نتحدث بطريقة مريحة أكثر لكنهم أصروا على إبقائك مقيدًا بالسلاسل.”

مجرد صوت اسمها جعل قلبه يرتعش من الألم حاول الامتناع عن التفكير بها لكن ماضيهم ظل بعيدًا عن ذكرياته تخلت عنه الكلمات ورؤيته أصبحت مشوشة، كانت فارينا للتو مدنية عادية عندما انضمت إلى الكنيسة في ذلك الوقت إرتدت رداءًا مرقعًا وقذرًا ويداها وقدميها متورمتين وحمراء بسبب التعرض للهواء البارد المنعش، كان من الممكن أن تموت لو لم يأخذها جو في طريقه إلى هضبة هيرميس فقد كان عضوًا في عائلة نبيلة متضائلة ليس لديه سوى اسم محترم لذلك قرر أن يجرب حظه في الكنيسة، لن تميز المدينة المقدسة ضد أي شخص على أساس خلفيته لما أنه يجيد القراءة والكتابة أصبح كاهنًا، من ناحية أخرى أصبحت فارينا محاربة متدربة لم يكن جو سعيدًا بهذا الترتيب، الكهنة والمحاربون متساوين في المدينة المقدسة هذا جعل جو منزعجًا قليلاً لأن فتاة مدنية أنقذها يمكن أن تقابله فجأة على قدم المساواة، في رأيه يجب تعيين فارينا في المطبخ أو في وظيفة الخادم وما جعله أكثر انزعاجًا هو أن فارينا تبدو جميلة بالفعل.

أجاب كاجين ببطء “نعم أريد أن أعرف متى انضممت إلى الكنيسة وكيف التقيتم وتم القبض عليها من قبل لورينزو”.

بدأ يشك في السبب الحقيقي لاختيارها كمحاربة.يجب أن تكون فارينا فتاته فقط وبسبب استياء مرير وغيرة خبيثة بدأ جو في العبث بعمل فارينا من خلال الاستفادة من منصبه وحتى إذلالها في الأماكن العامة، ومع ذلك لم تجرؤ أبدًا على الدفاع عن نفسها مما زاد من حدة غضبه في السنوات القليلة التالية كشفت الشابة تدريجياً عن موهبتها مثل الحجر الكريم المصقول أذهلت الكنيسة، سرعان ما تمت ترقية فارينا من متدرب إلى محارب احتياطي جيش الحكم ثم انضمت رسميًا إلى جيش الحكم وأصبحت فيما بعد قائدة وحدة، لطالما رأى جو صعودها وهبوطها على سور المدينة خلال أشهر الشياطين في ذلك الوقت تمت ترقيته للتو من كاتب إلى مساعد كاهن، كان وضعه الآن أقل بكثير من وضع فارينا في وقت من الأوقات خائف من انتقامها لكنها لم تفعل شيئًا من هذا القبيل، تدريجيًا طور شغفًا سريًا وحارًا بينما يحدق بها باستمرار خلف الجدار ببطء أدرك جو أن فارينا لم تكن عادية كما يعتقد.

‘ بماذا يفكر ملك غرايكاستل؟ ‘ تساءل جو ‘ بدلا من الجيش إلتقيت بكاتب هل يخططون حقا لإنقاذ فارينا؟ ‘.

بعد ذلك وصل الأمير رولاند غرايكاستل ومات البابا وأبيد جيش جيش الإله انهارت كنيسة هيرميس بأكملها بين عشية وضحاها، فر العديد من المؤمنين من المدينة المقدسة تحملت فارينا عبء إنقاذ بقية جيش الحكم، إذا لم تكن قد مدت يدها إليه وقت أعمال الشغب فربما يكون قد تعرض للضرب حتى الموت على يد حشد من اللاجئين، في تلك اللحظة أدرك شيئًا بطريقة ما لم تكن فارينا الشخصية الأبرز في الكنيسة لا يزال هناك الكاهن ورئيس القضاة والقائد الأقدم في المدينة المقدسة بعد الهزيمة في قمة الريح الباردة، لقد تخلوا ببساطة عن المدينة المقدسة لها والبابا بالنيابة تاكر ثور عرف الجميع أن المدينة المقدسة محكوم عليها بالفناء لكن لم يرغب أحد في تحمل مسؤولياته، لذلك احتاجوا إلى شخص ما ليبقي المدينة المقدسة لفترة أطول قليلاً حتى يكون لديهم وقت للهروب من المدينة، هكذا أصبحت امرأة في العشرينات من عمرها القائدة العامة لجيش الحكم في هيرميس، ومن المفارقات أنها بذلت قصارى جهدها لتحقيق الاستقرار في المدن المقدسة الجديدة والقديمة لكن عدد أقل من المديرين التنفيذيين للكنيسة اختاروا البقاء.

مجرد صوت اسمها جعل قلبه يرتعش من الألم حاول الامتناع عن التفكير بها لكن ماضيهم ظل بعيدًا عن ذكرياته تخلت عنه الكلمات ورؤيته أصبحت مشوشة، كانت فارينا للتو مدنية عادية عندما انضمت إلى الكنيسة في ذلك الوقت إرتدت رداءًا مرقعًا وقذرًا ويداها وقدميها متورمتين وحمراء بسبب التعرض للهواء البارد المنعش، كان من الممكن أن تموت لو لم يأخذها جو في طريقه إلى هضبة هيرميس فقد كان عضوًا في عائلة نبيلة متضائلة ليس لديه سوى اسم محترم لذلك قرر أن يجرب حظه في الكنيسة، لن تميز المدينة المقدسة ضد أي شخص على أساس خلفيته لما أنه يجيد القراءة والكتابة أصبح كاهنًا، من ناحية أخرى أصبحت فارينا محاربة متدربة لم يكن جو سعيدًا بهذا الترتيب، الكهنة والمحاربون متساوين في المدينة المقدسة هذا جعل جو منزعجًا قليلاً لأن فتاة مدنية أنقذها يمكن أن تقابله فجأة على قدم المساواة، في رأيه يجب تعيين فارينا في المطبخ أو في وظيفة الخادم وما جعله أكثر انزعاجًا هو أن فارينا تبدو جميلة بالفعل.

في كثير من الأحيان تم إفراغ المبنى بين عشية وضحاها بحلول نهاية أشهر الشياطين لم يكن هناك سوى حوالي 500 من محاربي الحكم في الكنيسة، عرضت على رولاند ويمبلدون كذبيحة لكن ألم تعرف فارينا شيئًا عن هذا؟ بالطبع فعلت لقد عرفت ذلك عندما تولت المنصب لكنها قبلت الوظيفة دون أدنى تردد، ببساطة لأن الكنيسة قامت بإيوائها وتدريبها تمامًا كما لم تنتقم من جو مطلقًا لم تلم الكنيسة أيضًا بل كانت ممتنة للرحلة التي قدمها لها جو، تأثر جو بشدة عندما رأى فارينا تمشي صعودًا وهبوطًا عند سور المدينة غارقة في العرق، أصبح ظهرها بقعة صغيرة جدًا مقابل الثلج الأبيض انعكست حبة العرق على طرف أنفها عن أشعة الشمس، لم يضع جو الكثير من الإيمان في الكنيسة كان يجب أن يغادر المدينة المقدسة منذ وقت طويل لكنه اختار البقاء ليس للإله، لقد بايع فارينا من أعماق قلبه لم يكن قسما يؤديه المؤمن لقائد جيش الحكم بل الفارس للفتاة التي أراد حمايتها لقد وقع في حبها.

بعد ذلك وصل الأمير رولاند غرايكاستل ومات البابا وأبيد جيش جيش الإله انهارت كنيسة هيرميس بأكملها بين عشية وضحاها، فر العديد من المؤمنين من المدينة المقدسة تحملت فارينا عبء إنقاذ بقية جيش الحكم، إذا لم تكن قد مدت يدها إليه وقت أعمال الشغب فربما يكون قد تعرض للضرب حتى الموت على يد حشد من اللاجئين، في تلك اللحظة أدرك شيئًا بطريقة ما لم تكن فارينا الشخصية الأبرز في الكنيسة لا يزال هناك الكاهن ورئيس القضاة والقائد الأقدم في المدينة المقدسة بعد الهزيمة في قمة الريح الباردة، لقد تخلوا ببساطة عن المدينة المقدسة لها والبابا بالنيابة تاكر ثور عرف الجميع أن المدينة المقدسة محكوم عليها بالفناء لكن لم يرغب أحد في تحمل مسؤولياته، لذلك احتاجوا إلى شخص ما ليبقي المدينة المقدسة لفترة أطول قليلاً حتى يكون لديهم وقت للهروب من المدينة، هكذا أصبحت امرأة في العشرينات من عمرها القائدة العامة لجيش الحكم في هيرميس، ومن المفارقات أنها بذلت قصارى جهدها لتحقيق الاستقرار في المدن المقدسة الجديدة والقديمة لكن عدد أقل من المديرين التنفيذيين للكنيسة اختاروا البقاء.

–+–

لقد شاهد عروض كاجين مرة أخرى في المدينة المقدسة الجديدة على الرغم من أن هذا شيئ حدث منذ ما يقرب من عشر سنوات إلا أن جو تذكر شكل كاجين.

“هذا جيد…” تمتم جو “ماذا تريد ان تعرف؟”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط