نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1105

قلب ليف

قلب ليف

بعد يومين في نيفروينتر بغرايكاستل.

بقيت آشس بلا تعبير لقد أعطت رولاند ببساطة نظرة حزينة بعيونها الذهبية وقالت “اعتني بتيلي”.

“هذا يتعلق بالموقف في ذلك الوقت…” شاركت آشس تفاصيل لقائها مع الشيطان “بعد إطفاء الحريق عثرت لايتنينغ على آثار العدو على بعد حوالي 100 كيلومتر في الشمال، يجب ترك هذه الآثار بواسطة شياطين العنكبوت عندما عبروا الغابة أتخيل أن هناك ثلاثة أو أربعة منهم فقط.”

“أنا سعيد لأنك بخير…” قال رولاند بارتياح مدركا أن غيبوبتها بسبب الإرهاق.

بسبب انقطاع الإشارات لم يعرف رولاند أن ليف تعرضت للهجوم حتى المساء في وقت مبكر من صباح اليوم التالي أمر على الفور تيلي وويندي بالطيران إلى المحطة وإعادتها إلى نيفروينتر، أصيبت آشس بجروح طفيفة فقط ولكن تم إنقاذ ليف بالطائرة لحسن الحظ نايتفال قد زرعت بذرة التكافل في جسم ليف، بينما ظلت ليف غير واعية بدا أن تعايشها على ما يرام هذا يعني أن التأثير عليها عقلي أكثر منه جسديًا، في غضون ذلك استدار رولاند إلى خريطة كبيرة على مكتبه لقد شكل بالفعل صورة حية للحادث في ذهنه، لاحظ قائد الشيطان شيئًا غير عادي في الغابة الضبابية حيث أن السكة الحديدية أخذت منعطفًا في الغابة وامتدت نحو تاكويلا، بدلاً من اختراق الخندق والأسلاك الشائكة في المحطة الطرفية هاجم الساحرة التي تسيطر على الغابة بشكل مباشر.

“هذا يتعلق بالموقف في ذلك الوقت…” شاركت آشس تفاصيل لقائها مع الشيطان “بعد إطفاء الحريق عثرت لايتنينغ على آثار العدو على بعد حوالي 100 كيلومتر في الشمال، يجب ترك هذه الآثار بواسطة شياطين العنكبوت عندما عبروا الغابة أتخيل أن هناك ثلاثة أو أربعة منهم فقط.”

في هذه الأثناء قطعت مجموعة من الشياطين ما يقرب من 500 كيلومتر من أطلال تاكويلا إلى الغابة الشمالية، لم تكن شياطين العنكبوت قد أشعلت النار في الغابة فحسب بل قامت أيضًا بتزويد جيشهم بالضباب الأحمر، هذا بمعنى ما أول عملية حرب عصابات للشياطين الحريق مجرد تشتيت ربما توقعت الشياطين أن مراقب الغابة سيبقى في الغابة ويراقب تطور الحدث، لم يهتموا حقًا بما إذا كان الجيش الأول سيطفئ النار أم لا ربما أدركوا أن ليف مركز الإمداد للجيش الأول، من الواضح أن الشياطين تحت انطباع أنه بمجرد مقتل مراقب الغابة سيتراجع البشر على الفور من الجبهة، على الرغم من أن تكهناتهم لم تكن دقيقة تمامًا إلا أنها أظهرت مدى براعة الشياطين في استخدام القوة السحرية، لم يكتشفوا شكل القوة السحرية لليف فحسب بل وضعوا أيضًا خطة محددة للقضاء عليها، تم حساب كل شيء بعناية من مسافة السفر إلى الوقت اللازم للتراجع فقط مع الفهم العميق للقوة السحرية يمكنهم تنفيذ هذه العملية بنجاح.

بسبب انقطاع الإشارات لم يعرف رولاند أن ليف تعرضت للهجوم حتى المساء في وقت مبكر من صباح اليوم التالي أمر على الفور تيلي وويندي بالطيران إلى المحطة وإعادتها إلى نيفروينتر، أصيبت آشس بجروح طفيفة فقط ولكن تم إنقاذ ليف بالطائرة لحسن الحظ نايتفال قد زرعت بذرة التكافل في جسم ليف، بينما ظلت ليف غير واعية بدا أن تعايشها على ما يرام هذا يعني أن التأثير عليها عقلي أكثر منه جسديًا، في غضون ذلك استدار رولاند إلى خريطة كبيرة على مكتبه لقد شكل بالفعل صورة حية للحادث في ذهنه، لاحظ قائد الشيطان شيئًا غير عادي في الغابة الضبابية حيث أن السكة الحديدية أخذت منعطفًا في الغابة وامتدت نحو تاكويلا، بدلاً من اختراق الخندق والأسلاك الشائكة في المحطة الطرفية هاجم الساحرة التي تسيطر على الغابة بشكل مباشر.

حتى أن رولاند اشتبه في أن الشياطين قد رأوا شيئًا مشابهًا لقدرة ليف سيستغرق الأمر أسبوعًا على الأقل حتى تتراجع الشياطين لذلك لم يكن من الصعب جدًا تعقبهم، ومع ذلك لم يكن هناك جدوى من القيام بذلك لأن القاتل السحري يمكنه الطيران بعيدًا في أي وقت إذا حالفهم الحظ فمن المحتمل أن يقتلوا عددًا قليلاً من شياطين العنكبوت أو بعض الشياطين الأدنى خلال هذا المطاردة، إذا كان الأمر أسوأ فمن المحتمل أن يتعرضوا لخسارة أكبر لم يكن هناك أي إجراء فعال لمواجهة الشياطين في هذه الحالة بسبب سرية عملياتهم، على الرغم من أن معظم الساحرات تحت حماية ساحرات جيش الإله إلا أن الوضع لم ينطبق على الساحرات الذين يتنقلون مثل ليف وماغي ولايتنينغ، لحسن الحظ عدد قليل جدًا من الشياطين الكبار بنفس قوة القاتل السحري لذلك سيلاحظ ليف وماغي ولايتنينغ أي تغيير في القوة السحرية إذا كان شيطان كبير عادي على وشك الهجوم، في هذه الحالة هم بحاجة ببساطة إلى التراجع على الفور لتجنب المواجهة المباشرة، الشيء الآخر الذي أثار قلق رولاند هو المحادثة بين قاتل السحر و آشسزلم يتوقع أن تتكلم الشياطين لغة البشر، كونه شيطانًا كبيرًا لم يكن لدى كابرادابي القدرة على التواصل مباشرة مع البشر كان على كاميلا توجيهه لبناء اتصال فعال.

“هذا يتعلق بالموقف في ذلك الوقت…” شاركت آشس تفاصيل لقائها مع الشيطان “بعد إطفاء الحريق عثرت لايتنينغ على آثار العدو على بعد حوالي 100 كيلومتر في الشمال، يجب ترك هذه الآثار بواسطة شياطين العنكبوت عندما عبروا الغابة أتخيل أن هناك ثلاثة أو أربعة منهم فقط.”

“التعلم هو الخطوة الأولى للتطور.”

بينما رولاند مستغرقًا في أفكاره جاء صوت ويندي من خارج المكتب.

“لقد تغيرت آلاف الأشياء في مئات السنين الماضية لكنكم لا تزالون تعيشون بالطريقة القديمة.”

بقيت آشس بلا تعبير لقد أعطت رولاند ببساطة نظرة حزينة بعيونها الذهبية وقالت “اعتني بتيلي”.

“يشاع أنه قبل وقت طويل من بداية معركة الإرادة الإلهية الأولى علم رجل الشياطين معرفته.”

“ليف!” صاحت نايتينجل.

ترددت أصداء كلمات آشس وباشا في ذهن رولاند لسبب ما لديه انطباع بأن القاتل السحري يفتخر بمئات السنين الماضية كما لو قد شهد تلك التغييرات العديدة بنفسه.

تبادلت آشس نظرة مع تيلي ثم ردت باقتضاب “بالتأكيد اتركها لي”.

‘ هل يمكن أن يكون شيطانًا عاش في عصر الاتحاد؟لهذا السبب تعلم لغة البشر؟ لكن هذا كان لا يصدق! ‘.

“إذا عدت إلى الغابة يمكنني الحفاظ على الاتصال بين الجبهة و نيفروينتر مستمرًا وسيكون مجال الاختبار أيضًا قادرًا على مواصلة عمله، يمكنني أيضًا المساعدة في توصيل الإمدادات إلى المقدمة على الرغم من أنه ليس كثيرًا فأنا يمكنك على الأقل أن أفعل شيئًا للمساعدة في هزيمة الشياطين أنتم جميعًا تعرفون أيهما هو الخيار الأفضل أليس كذلك؟ ” تابعت ليف لاهثًا قليلة قبل إجبار إبتسامة “لا تقلقوا في المرة القادمة عندما أرى شيئًا غير عادي سأركض بأسرع ما يمكنني.”

بينما رولاند مستغرقًا في أفكاره جاء صوت ويندي من خارج المكتب.

“أنا قادم” أجاب رولاند وهو يقف فجأة واستدار إلى آشس “هل تريدين أن تأتي معنا؟”.

“جلالة الملك استيقظت ليف للتو”.

” بالمناسبة ” توقف عندما كاد أن يصل إلى الباب “نسيت أن أشكرك”.

“أنا قادم” أجاب رولاند وهو يقف فجأة واستدار إلى آشس “هل تريدين أن تأتي معنا؟”.

“أخبرتني آشس بكل شيء خذي قسطًا من الراحة واتركي الغابة لنا أما بالنسبة لإصاباتك فسوف نتعامل مع…”.

أومأت الاستثنائية برأسها.

“أنا قادم” أجاب رولاند وهو يقف فجأة واستدار إلى آشس “هل تريدين أن تأتي معنا؟”.

” بالمناسبة ” توقف عندما كاد أن يصل إلى الباب “نسيت أن أشكرك”.

“أنا سعيد لأنك بخير…” قال رولاند بارتياح مدركا أن غيبوبتها بسبب الإرهاق.

على الرغم من أن آشس بدت سليمة إلا أن ذلك لا يعني أنها بخير تمامًا لاحظ رولاند عدة جروح ضحلة في وجهها ومفاصل أصابعها، الرياح التي أرسلت ليف بعيدًا لم تكن بالتأكيد نسيمًا لطيفًا في العادة يمكن للأشخاص غير العاديين أن يشفوا أنفسهم في غضون يوم واحد ولكن على ما يبدو لم يكن من السهل شفاء هذه الجروح، بمعنى آخر من الممكن أن تكون الإصابة قاتلة لو أنها ارتكبت خطأً واحدًا أثناء القتال من الواضح أن المعركة لم تكن بهذه البساطة التي وصفتها آشس.

” بالمناسبة ” توقف عندما كاد أن يصل إلى الباب “نسيت أن أشكرك”.

بقيت آشس بلا تعبير لقد أعطت رولاند ببساطة نظرة حزينة بعيونها الذهبية وقالت “اعتني بتيلي”.

“أعلم أن الجميع قلقون عليّ لكن البقاء في السرير لن يساعدني كثيرًا أليس كذلك؟” نطقت ليف كل مقطع لفظي بوضوح وببطء “اللعنة لن تختفي على أي حال بغض النظر عما إذا كنت في الغابة الضبابية أو نيفروينتر لذلك ليس هناك سبب لي للبقاء هنا.”

“بالطبع…” رد رولاند وهو يعلم أن آشس قد فعلت للتو ما سيفعله الشخص العاقل عادة في هذه الحالة وقد فوجئ بأن شخصًا فظًا مثل آشس سيصبح يومًا ما حساسًا جدًا.

هزت ليف رأسها وقالت “لا جلالة الملك من فضلك دعني أعود إلى الأمام”.

أعاد لها رولاند ابتسامة وقال “لنذهب”.

“أعلم أن الجميع قلقون عليّ لكن البقاء في السرير لن يساعدني كثيرًا أليس كذلك؟” نطقت ليف كل مقطع لفظي بوضوح وببطء “اللعنة لن تختفي على أي حال بغض النظر عما إذا كنت في الغابة الضبابية أو نيفروينتر لذلك ليس هناك سبب لي للبقاء هنا.”

“ليف!” صاحت نايتينجل.

بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى غرفة نوم ليف صارت الغرفة مليئة بالزوار تقريبا جميع الساحرات الذين انضموا إلى اتحاد الساحرات في نفس الوقت مع ليف بما في ذلك آنا ونايتينجل وتيلي وسكرول وميستري موون وما إلى ذلك هناك، انفصلت المجموعة على الفور للسماح لرولاند بالمرور فوق رؤوس مجموعة الساحرات رأى ليف جالسة في سريرها، بدت شاحبة وشعرها الأخضر اللامع أشعث لكنها لم تبدو في حالة ذهول بشكل خاص عيناها لا تزالان ساطعتان ومشرقتان.

بعد يومين في نيفروينتر بغرايكاستل.

“جلالة الملك” تحدثت ليف بصوت منخفض “آسفة لأنك أتيت إلى هنا.”

“التعلم هو الخطوة الأولى للتطور.”

“أنا سعيد لأنك بخير…” قال رولاند بارتياح مدركا أن غيبوبتها بسبب الإرهاق.

ومع ذلك في أعماق نفسه عرف رولاند أن ليف تعرضت لإصابات أكثر خطورة مما يمكن رؤيته مغرورة فقد تم قطع اتصالها بقلب الغابة بالقوة وبالكاد نجت من الهجوم.

بينما رولاند مستغرقًا في أفكاره جاء صوت ويندي من خارج المكتب.

“أخبرتني آشس بكل شيء خذي قسطًا من الراحة واتركي الغابة لنا أما بالنسبة لإصاباتك فسوف نتعامل مع…”.

على الرغم من أن آشس بدت سليمة إلا أن ذلك لا يعني أنها بخير تمامًا لاحظ رولاند عدة جروح ضحلة في وجهها ومفاصل أصابعها، الرياح التي أرسلت ليف بعيدًا لم تكن بالتأكيد نسيمًا لطيفًا في العادة يمكن للأشخاص غير العاديين أن يشفوا أنفسهم في غضون يوم واحد ولكن على ما يبدو لم يكن من السهل شفاء هذه الجروح، بمعنى آخر من الممكن أن تكون الإصابة قاتلة لو أنها ارتكبت خطأً واحدًا أثناء القتال من الواضح أن المعركة لم تكن بهذه البساطة التي وصفتها آشس.

هزت ليف رأسها وقالت “لا جلالة الملك من فضلك دعني أعود إلى الأمام”.

“يشاع أنه قبل وقت طويل من بداية معركة الإرادة الإلهية الأولى علم رجل الشياطين معرفته.”

“ليف!” صاحت نايتينجل.

“لكن…” احتجت ويندي بصوت خافت.

“أعلم أن الجميع قلقون عليّ لكن البقاء في السرير لن يساعدني كثيرًا أليس كذلك؟” نطقت ليف كل مقطع لفظي بوضوح وببطء “اللعنة لن تختفي على أي حال بغض النظر عما إذا كنت في الغابة الضبابية أو نيفروينتر لذلك ليس هناك سبب لي للبقاء هنا.”

“التعلم هو الخطوة الأولى للتطور.”

“لكن…” احتجت ويندي بصوت خافت.

أومأت الاستثنائية برأسها.

“إذا عدت إلى الغابة يمكنني الحفاظ على الاتصال بين الجبهة و نيفروينتر مستمرًا وسيكون مجال الاختبار أيضًا قادرًا على مواصلة عمله، يمكنني أيضًا المساعدة في توصيل الإمدادات إلى المقدمة على الرغم من أنه ليس كثيرًا فأنا يمكنك على الأقل أن أفعل شيئًا للمساعدة في هزيمة الشياطين أنتم جميعًا تعرفون أيهما هو الخيار الأفضل أليس كذلك؟ ” تابعت ليف لاهثًا قليلة قبل إجبار إبتسامة “لا تقلقوا في المرة القادمة عندما أرى شيئًا غير عادي سأركض بأسرع ما يمكنني.”

“جلالة الملك” تحدثت ليف بصوت منخفض “آسفة لأنك أتيت إلى هنا.”

لم يتحدث أحد للحظة قصيرة أخذ رولاند نفسا عميقا لقد توقع حدوث ذلك إذا كان من الممكن إقناع ليف بهذه السهولة فلن تتمكن من إحضار زملائها الساحرات بنجاح من سلسلة جبال الوعرة إلى البلدة الحدودية حفاة القدمين مثل الغابة لطيفة من الخارج لكنها قاسية من الداخل.

بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى غرفة نوم ليف صارت الغرفة مليئة بالزوار تقريبا جميع الساحرات الذين انضموا إلى اتحاد الساحرات في نفس الوقت مع ليف بما في ذلك آنا ونايتينجل وتيلي وسكرول وميستري موون وما إلى ذلك هناك، انفصلت المجموعة على الفور للسماح لرولاند بالمرور فوق رؤوس مجموعة الساحرات رأى ليف جالسة في سريرها، بدت شاحبة وشعرها الأخضر اللامع أشعث لكنها لم تبدو في حالة ذهول بشكل خاص عيناها لا تزالان ساطعتان ومشرقتان.

” فهمت” أخيرًا تحدث رولاند “لكن عليك أن تعديني بأن لا أحد سيتصرف بمفرده تحت أي ظرف من الظروف قبل أن يتم قتل قاتل السحر بقوة اللعنة الشريرة” بهذه الكلمات التفت إلى آشس وسأل “هل يمكنك الاعتناء بها في الوقت الحالي؟”.

على الرغم من أن آشس بدت سليمة إلا أن ذلك لا يعني أنها بخير تمامًا لاحظ رولاند عدة جروح ضحلة في وجهها ومفاصل أصابعها، الرياح التي أرسلت ليف بعيدًا لم تكن بالتأكيد نسيمًا لطيفًا في العادة يمكن للأشخاص غير العاديين أن يشفوا أنفسهم في غضون يوم واحد ولكن على ما يبدو لم يكن من السهل شفاء هذه الجروح، بمعنى آخر من الممكن أن تكون الإصابة قاتلة لو أنها ارتكبت خطأً واحدًا أثناء القتال من الواضح أن المعركة لم تكن بهذه البساطة التي وصفتها آشس.

تبادلت آشس نظرة مع تيلي ثم ردت باقتضاب “بالتأكيد اتركها لي”.

“أعلم أن الجميع قلقون عليّ لكن البقاء في السرير لن يساعدني كثيرًا أليس كذلك؟” نطقت ليف كل مقطع لفظي بوضوح وببطء “اللعنة لن تختفي على أي حال بغض النظر عما إذا كنت في الغابة الضبابية أو نيفروينتر لذلك ليس هناك سبب لي للبقاء هنا.”

–+–

” بالمناسبة ” توقف عندما كاد أن يصل إلى الباب “نسيت أن أشكرك”.

“أنا قادم” أجاب رولاند وهو يقف فجأة واستدار إلى آشس “هل تريدين أن تأتي معنا؟”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط