نصل الشياطين 2
ليف لم تسمعها من بعيد تم تكبير النقطة الحمراء بشكل أسرع وأصبحت أكثر إشراقًا أيضًا.
” قاتل السحر…” تمتمت وقلبها يغرق في القاع.
‘ ماذا تفعل؟ ‘.
“احترسي! أركضي!” صرخ أحدهم خلفها.
” صحيح… الهاتف! يمكنني الاتصال بليف! “.
“أنا منافستك أيها الوحش!” صرخت آشس وهي تهرب من قبضة القاتل السحري ووقفت بشكل رائع أمام ليف.
انزلقت سيلفي على العمود إلى غرفة الاجتماعات تحت الأرض وصرخت في ضوء الصباح ” إتصل بليف الآن وأخبرها أن تهرب! “.
” قاتل السحر…” تمتمت وقلبها يغرق في القاع.
بعد أن أدرك فيرلين أن شيئًا خطيرًا قد حدث التقط المتلقي على الفور دون مزيد من الأسئلة ” تهرب… إلى أين؟ “.
“لا… لا أحد يلتقط الهاتف.”
“أي مكان! نيفروينتر جنوب الغابة… بعيدًا قدر الإمكان عن المحطة الطرفية!”.
“ماذا قلت؟” زمجرت آشس.
ألقى جميع الأشخاص في غرفة الإدارة أعينهم على سيلفي.
أجاب الشيطان وهو يمد يده “التعلم هو الخطوة الأولى للتطور أنتم فقط ستفاجئون بتقدمنا تغيرت آلاف الأشياء في مئات السنين الماضية لكنكم ما زلتم تعيشون بالطريقة القديمة الشياطين والإستثائيين حتى هذه الألقاب تظل كما هي هذا حقًا… مثير للشفقة.”
“هل وجدت أي شيء؟” سألت إديث.
“آشس”.
“كلنا كنا مخطئين الهدف الحقيقي للشياطين هو ليف فقط!” نظرت سيلفي نحو الجنوب الغربي بقلق وقالت ” ليف بحاجة إلى التركيز للسيطرة على الغابة عندما تفعل ذلك تتحول إلى كيان مادي وستكون الشياطين قادرة على رؤية تدفق قوتها السحرية وبالتالي تحديد موقعها! لقد أحرقوا الغابة لمجرد طردها! “.
“ماذا؟” سألت إديث وحواجبها مجعدة “هل يمكنك بالفعل رؤية الشياطين من هنا؟”.
“ماذا؟” سألت إديث وحواجبها مجعدة “هل يمكنك بالفعل رؤية الشياطين من هنا؟”.
اجتاح قاتل السحر المعسكر بنظرة ازدراء وحدق في الساحرتين بهدوء “هل أنت… إستثنائية؟”.
“نعم لأنهم… أقوياء للغاية”.
“ماذا؟” سألت إديث وحواجبها مجعدة “هل يمكنك بالفعل رؤية الشياطين من هنا؟”.
“لكن السيدة ليف قوية أيضًا إذا لم تكن الغابة مشتعلة لكانت تنافس جيشًا الشياطين المجانين.”
“نعم ولكن عليك أن تكوني حذرة إنه أقوى بكثير من ذلك الشيطان الكبير!”.
“يجب أن يكون هناك شيء آخر لم نتوقعه…” قالت سيلفي وهي تضع يدها في قبضة رأت النقطة الحمراء ترتفع بسرعة مثل الثعبان المستفز “هل نجحت بعد؟”.
“خشخشه!”
“لا… لا أحد يلتقط الهاتف.”
‘إذا هي التي حذرتني في وقت سابق’.
يبدو أن ليف قد تم تحويل تركيزها بالكامل بواسطة النار إذا لم يفعلوا أي شيء الآن فستصل النقطة الحمراء إلى الغابة في دقيقة أو دقيقتين!.
“هل وجدت أي شيء؟” سألت إديث.
“اتصل بالمحطة” أمرت إديث “دع الجيش الأول المتمركز هناك يخبر ليف وأطلب منهم دعمها.”
…
“نعم” وهكذا تحول فيرلين إلى هاتف آخر.
“ابتهجي يا ليف!” شجعت نفسها في صمت “أنت بحاجة للمساعدة في إخماد الحريق لاحقًا!”.
بينما ينتظرون في حالة من الإثارة رأت سيلفي الضوء الأحمر يمر فوق رؤوس الأشجار وينخفض مثل نجم شرير.
ليف لم تسمعها من بعيد تم تكبير النقطة الحمراء بشكل أسرع وأصبحت أكثر إشراقًا أيضًا.
‘ هل يخطط لاختراق الدفاع مباشرة من فوق؟ ‘ فكرت سيلفي بطريقة ما في أسوأ سيناريو.
“ماذا؟” سألت إديث وحواجبها مجعدة “هل يمكنك بالفعل رؤية الشياطين من هنا؟”.
ربما هو – قاتل السحر!.
…
” قاتل السحر…” تمتمت وقلبها يغرق في القاع.
صفقت ليف يديها وأطلقت الصعداء “يجب أن يكون الأمر على ما يرام الآن”.
انزلقت سيلفي على العمود إلى غرفة الاجتماعات تحت الأرض وصرخت في ضوء الصباح ” إتصل بليف الآن وأخبرها أن تهرب! “.
تم الآن فصل الأشجار الموجودة على حافة المخيم تمامًا عن الشمال لم يعد الحريق يشكل تهديدًا للمحطة النهائية بأي وسيلة ومع ذلك لا تزال تشعر بالحزن على الأشجار المحترقة المشتعلة، كم عدد الذكريات التي ستفقدها إذا اشتعلت النيران في الغابة الواقعة تحت سيطرتها؟ ما مقدار الخبرة الثمينة والمهمة التي ستغرق في غياهب النسيان؟ لا يمكنها أن تتحمل الخسارة المحتملة.
ظهر سيف ضخم غريب الشكل وسد الضربة لا يمكن أن تنسى ليف أبدًا النصل العملاق المميز وعلامة الشمس الذهبية على السيف.
“ابتهجي يا ليف!” شجعت نفسها في صمت “أنت بحاجة للمساعدة في إخماد الحريق لاحقًا!”.
“هل يمكنك… التحدث بلغتنا؟” ليف لا يمكنها إلا أن تسأل.
على وشك أن تنظر حول موقع المخيم لترى ما إذا كان هناك أي شيء يمكنها مساعدته عندما لفت انتباهها فجأة صوت صفير في السماء، حدقة ليف حيث الوقت تقريبا ليل السماء أرجوانية اللون ومن الصعب عليها أن تميز ما هو هذا الشيء.
لكن الشيطان لم يستجب لها بدلا من ذلك استحضر عاصفة من الرياح تقدم آشس بضع خطوات إلى الأمام وضربت بالسيف العملاق في يدها، تبدد الإعصار السحري تحت تأثير حجر الإله لكن القاتل السحري هاجم بالفعل.
“احترسي! أركضي!” صرخ أحدهم خلفها.
اجتاح قاتل السحر المعسكر بنظرة ازدراء وحدق في الساحرتين بهدوء “هل أنت… إستثنائية؟”.
لم يكن لديه وقت لمعرفة من كان اختفت ليف في الأشجار على الفور في الوقت نفسه غاص الظل على الأرض وتجاوزها تم تحطيم الأوراق والأغصان المحيطة بها على الفور وتحويلها إلى غبار، بدلاً من إصدار ضوضاء عالية هبط الظل بهدوء شعرت ليف بنوبة من الخوف وقبل أن تتمكن من الرد على الهجوم تموج الهواء حول الظل… تجمدت قوتها السحرية المتدفقة في ثانية ثم تصدعت مثل المرآة!.
لدهشتهم الكبيرة تحدث لغة البشر على الرغم من أن نطقها ضعيف قليلاً هذا شيء لا يصدق أكثر من ظهور قاتل السحر نفسه! خلال معارك الإرادة الإلهية السابقة لم يتواصل الشياطين والسحرة أبدًا مع بعضهم البعض!.
“آه—“.
بعد أن أدرك فيرلين أن شيئًا خطيرًا قد حدث التقط المتلقي على الفور دون مزيد من الأسئلة ” تهرب… إلى أين؟ “.
تم دفع ليف من جذع الشجرة بقوة هائلة واندفعت للخلف في لون دائري وسقطت بشدة على الأرض وسعلت دما قبل أن ترى حقيقة الظل، إنه شيطان طويل القامة بملامح وجه حادة جدًا بخلاف جلده الأزرق الغامق وملابسه الغريبة لم يكن مختلف عن الإنسان العادي ومع ذلك فإن مجرد وجوده جعل صدرها ينقبض، بدا أن الهواء أصبح سميكًا وغير قابل للتنفس استقامت ليف بضيق وحشدت كل قوتها لاستدعاء الغابة لكنها لم تستجبولم تكن هذه هي المرة الأولى التي تُجبر فيها على الخروج من قلب الغابة.
“آشس”.
” قاتل السحر…” تمتمت وقلبها يغرق في القاع.
“لا… لا أحد يلتقط الهاتف.”
القاتل السحري لم يسخر أو يعوي إنه ببساطة مد يديه الحادة مثل المخالب واندفع نحوها.
أجاب الشيطان وهو يمد يده “التعلم هو الخطوة الأولى للتطور أنتم فقط ستفاجئون بتقدمنا تغيرت آلاف الأشياء في مئات السنين الماضية لكنكم ما زلتم تعيشون بالطريقة القديمة الشياطين والإستثائيين حتى هذه الألقاب تظل كما هي هذا حقًا… مثير للشفقة.”
أغلقت ليف عينيها في اليأس لكنها لم تشعر بالألم المتوقع.
تم الآن فصل الأشجار الموجودة على حافة المخيم تمامًا عن الشمال لم يعد الحريق يشكل تهديدًا للمحطة النهائية بأي وسيلة ومع ذلك لا تزال تشعر بالحزن على الأشجار المحترقة المشتعلة، كم عدد الذكريات التي ستفقدها إذا اشتعلت النيران في الغابة الواقعة تحت سيطرتها؟ ما مقدار الخبرة الثمينة والمهمة التي ستغرق في غياهب النسيان؟ لا يمكنها أن تتحمل الخسارة المحتملة.
“خشخشه!”
“نعم” وهكذا تحول فيرلين إلى هاتف آخر.
ظهر سيف ضخم غريب الشكل وسد الضربة لا يمكن أن تنسى ليف أبدًا النصل العملاق المميز وعلامة الشمس الذهبية على السيف.
‘إذا هي التي حذرتني في وقت سابق’.
“آشس”.
لدهشتهم الكبيرة تحدث لغة البشر على الرغم من أن نطقها ضعيف قليلاً هذا شيء لا يصدق أكثر من ظهور قاتل السحر نفسه! خلال معارك الإرادة الإلهية السابقة لم يتواصل الشياطين والسحرة أبدًا مع بعضهم البعض!.
“أنا منافستك أيها الوحش!” صرخت آشس وهي تهرب من قبضة القاتل السحري ووقفت بشكل رائع أمام ليف.
تم الآن فصل الأشجار الموجودة على حافة المخيم تمامًا عن الشمال لم يعد الحريق يشكل تهديدًا للمحطة النهائية بأي وسيلة ومع ذلك لا تزال تشعر بالحزن على الأشجار المحترقة المشتعلة، كم عدد الذكريات التي ستفقدها إذا اشتعلت النيران في الغابة الواقعة تحت سيطرتها؟ ما مقدار الخبرة الثمينة والمهمة التي ستغرق في غياهب النسيان؟ لا يمكنها أن تتحمل الخسارة المحتملة.
” آشس؟” صاحت ليف في مفاجأة وحدقت فيها “ألم تعودي إلى نيفروينتر مع الأميرة تيلي؟ رأيتك على متن النورس…”.
“أي مكان! نيفروينتر جنوب الغابة… بعيدًا قدر الإمكان عن المحطة الطرفية!”.
“نعم كانت هذه خطتنا الأصلية…” ردت دون أن تلقي نظرة إلى الوراء “لكنني شعرت أن هناك شيئًا غير طبيعي في هذا الحريق لذلك طلبت البقاء هنا فقط في حالة حدوث شيء ما.”
“أنا منافستك أيها الوحش!” صرخت آشس وهي تهرب من قبضة القاتل السحري ووقفت بشكل رائع أمام ليف.
‘إذا هي التي حذرتني في وقت سابق’.
يبدو أن ليف قد تم تحويل تركيزها بالكامل بواسطة النار إذا لم يفعلوا أي شيء الآن فستصل النقطة الحمراء إلى الغابة في دقيقة أو دقيقتين!.
“هذا هو قاتل السحر الذي واجهته في ذلك اليوم؟”.
أغلقت ليف عينيها في اليأس لكنها لم تشعر بالألم المتوقع.
“نعم ولكن عليك أن تكوني حذرة إنه أقوى بكثير من ذلك الشيطان الكبير!”.
“خشخشه!”
قالت آشس والسيف الضخم أمامها “لقد لاحظت ذلك لا تقلقي قد لا أفوز لكن يمكنني كسب بعض الوقت قبل وصول التعزيزات.”
ألقى جميع الأشخاص في غرفة الإدارة أعينهم على سيلفي.
اجتاح قاتل السحر المعسكر بنظرة ازدراء وحدق في الساحرتين بهدوء “هل أنت… إستثنائية؟”.
“آه—“.
لدهشتهم الكبيرة تحدث لغة البشر على الرغم من أن نطقها ضعيف قليلاً هذا شيء لا يصدق أكثر من ظهور قاتل السحر نفسه! خلال معارك الإرادة الإلهية السابقة لم يتواصل الشياطين والسحرة أبدًا مع بعضهم البعض!.
على وشك أن تنظر حول موقع المخيم لترى ما إذا كان هناك أي شيء يمكنها مساعدته عندما لفت انتباهها فجأة صوت صفير في السماء، حدقة ليف حيث الوقت تقريبا ليل السماء أرجوانية اللون ومن الصعب عليها أن تميز ما هو هذا الشيء.
“هل يمكنك… التحدث بلغتنا؟” ليف لا يمكنها إلا أن تسأل.
‘إذا هي التي حذرتني في وقت سابق’.
أجاب الشيطان وهو يمد يده “التعلم هو الخطوة الأولى للتطور أنتم فقط ستفاجئون بتقدمنا تغيرت آلاف الأشياء في مئات السنين الماضية لكنكم ما زلتم تعيشون بالطريقة القديمة الشياطين والإستثائيين حتى هذه الألقاب تظل كما هي هذا حقًا… مثير للشفقة.”
–+–
“ماذا قلت؟” زمجرت آشس.
“ابتهجي يا ليف!” شجعت نفسها في صمت “أنت بحاجة للمساعدة في إخماد الحريق لاحقًا!”.
لكن الشيطان لم يستجب لها بدلا من ذلك استحضر عاصفة من الرياح تقدم آشس بضع خطوات إلى الأمام وضربت بالسيف العملاق في يدها، تبدد الإعصار السحري تحت تأثير حجر الإله لكن القاتل السحري هاجم بالفعل.
اجتاح قاتل السحر المعسكر بنظرة ازدراء وحدق في الساحرتين بهدوء “هل أنت… إستثنائية؟”.
–+–
على وشك أن تنظر حول موقع المخيم لترى ما إذا كان هناك أي شيء يمكنها مساعدته عندما لفت انتباهها فجأة صوت صفير في السماء، حدقة ليف حيث الوقت تقريبا ليل السماء أرجوانية اللون ومن الصعب عليها أن تميز ما هو هذا الشيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
