نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1085

الهجوم والدفاع

الهجوم والدفاع

“هل يمكنك جعله أسرع قليلاً؟” كانت لايتنينغ تحوم بجانب الموصل لذلك تميل إلى دفع القطار إلى الأمام بنفسها، ومع ذلك فقد علمت أنه حتى ماغي لم تستطع تحريك مثل هذه الآلة العملاقة عارية اليدين “هل يمكنك دفع المزيد من الفحم في المرجل؟”.

من ناحية أخرى طارت لايتنينغ للبرج “سيلفي أين هدفنا؟”.

“سوف تنفجر الغلاية تحت ضغط الهواء المرتفع يا صغيرة!” قال القائد وهو رجل عجوز ذو شعر فضي يشبه الجار الحنون أكثر من كونه جنديًا وصرخ مرة أخرى “لا تقلقي ليس من السهل التغلب على الجيش الأول حتى على الشياطين القادمة من الجحيم”.

“أوه؟” كانت لايتنينغ متفاجئة بعض الشيء لقد فكرت بخلاف ذلك لأن قائد القطار لم يكن يبدو قلقًا للغاية على الإطلاق.

تابعت لايتنينغ شفتيها وسكتت على الرغم من أن القطار يعمل بسرعة هائلة إلا أنها لا تزال قلقة للغاية لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور على “بلاكريفير” لأن القطار بعد كل شيء أكبر من أن يُفوت، لقد أذهلت الجميع في القطار عندما اقتحمته بخلاف ذلك سار كل شيء كما هو مخطط له، كعضو في إتحاد الساحرات سرعان ما أقنعت قائد القطار الذي أمر طاقمه بعد ذلك بتحويل القطار لكن هذا لم يخفف عقلها على الإطلاق، بعد أن استدار القطار واتجه في اتجاه محطة البرج رقم 1 وجدت لايتنينغ أخيرًا سيلفي وأعطتها رسالة سيلفي إحساسًا قويًا في بطنها: لقد ألقت الشياطين القبض على الجيش الأول على حين غرة وكانت قوتهم الرئيسية الآن تسرع إلى المعسكر من اتجاهين مختلفين، إذا لم يحصل الجيش الأول على دعم المدفعية في أي وقت مبكرًا فسيكون الوضع محفوفًا بالمخاطر تمامًا، بعد تلقي الأخبار لم يعد بإمكان لايتنينغ الشعور بالتفاؤل مثل القائد العجوز بعد الآن الشيء الجيد الوحيد هو أن ماغي نجحت في تحديد موقع لورغار المصابة أصبحت الأخيرة الآن خارج الخطر بعد تلقي علاج نانا.

قال العجوز وهو يسحب غليونه بعمق “الجو صاخب وعاصف هناك ألا تريدين الدخول؟ لا أحب الصراخ طوال الوقت” انحنى على النافذة وقال “إنها متذبذبة ولكن على الأقل الجو دافئ هنا المرجل يعمل بشكل أفضل بكثير من المدفأة!”.

بدأ رجال المدفعية العمل بمجرد توقف القطار تمامًا.

“لا… شكرًا” رفضت لايتنينغ العرض أثناء إلقاء نظرة على لوحة القيادة المتهالكة وهزت رأسها وقالت “أنا بخير”.

“أعلم أنك ما زلت قلقة بشأن المخيم هل لديك أي من أفراد الأسرة أو الأصدقاء هناك؟”.

العجوز على حق بلاكريفير بالفعل أسرع ما يمكن أن يصل إليه إذا عمل أسرع قليلاً من هذا فمن المؤكد أنه سينهار حتى لو ظل المرجل قادرًا على إدارة مثل هذه السرعة المجنونة.

–+–

“أعلم أنك ما زلت قلقة بشأن المخيم هل لديك أي من أفراد الأسرة أو الأصدقاء هناك؟”.

أوضح الرجل العجوز مبتسماً “اعتدت أن أكون عامل منجم وكان لدي أربعة أطفال من قبل توفي طفلي الأول بسبب البرد ونجا الثلاثة الآخرون مع وصول الملك ويمبلدون، كان ولداي ضعيفان مثل الفئران ومع ذلك بعد أن انضموا إلى الجيش تغيروا كثيرًا لهذا السبب أنا واثق من الجيش الأول جيش به أناس مثل هذا لن يهزم بسهولة”.

“نعم” أجابت لايتنينغ بنظرة متخوفة.

قال العجوز وهو يربت على لحيته “وأنا كذلك لدي اثنين في الواقع!”.

“نعم” أجابت لايتنينغ بنظرة متخوفة.

“أوه؟” كانت لايتنينغ متفاجئة بعض الشيء لقد فكرت بخلاف ذلك لأن قائد القطار لم يكن يبدو قلقًا للغاية على الإطلاق.

“هل يمكنك جعله أسرع قليلاً؟” كانت لايتنينغ تحوم بجانب الموصل لذلك تميل إلى دفع القطار إلى الأمام بنفسها، ومع ذلك فقد علمت أنه حتى ماغي لم تستطع تحريك مثل هذه الآلة العملاقة عارية اليدين “هل يمكنك دفع المزيد من الفحم في المرجل؟”.

أوضح الرجل العجوز مبتسماً “اعتدت أن أكون عامل منجم وكان لدي أربعة أطفال من قبل توفي طفلي الأول بسبب البرد ونجا الثلاثة الآخرون مع وصول الملك ويمبلدون، كان ولداي ضعيفان مثل الفئران ومع ذلك بعد أن انضموا إلى الجيش تغيروا كثيرًا لهذا السبب أنا واثق من الجيش الأول جيش به أناس مثل هذا لن يهزم بسهولة”.

عضت لايتنينغ شفتيها وكانت على وشك أن تقول شيئًا ما عندما رن الهاتف في لوحة التحكم فجأة.

شككت لايتنينغ في مصداقية كلماته لكنها سألت “وماذا عن الآخر؟”.

قال العجوز وهو يربت على لحيته “وأنا كذلك لدي اثنين في الواقع!”.

“إنه على هذا القطار” قال العجوز وهو ينقر غليونه “إنه الحارس الذي وجدك تقتربين من القطار في المقام الأول ” توقف الرجل العجوز للحظة ثم مضى بدا فخورًا بنفسه “لقد أحدث جلالة الملك الكثير من التغييرات في هذه المدينة وأردت أن أفعل شيئًا له في المقابل، لقد كان مملًا للغاية أن أبقى في المنجم طول اليوم لأكون صادقًا اعتقدت أن السفر سيكون أكثر متعة، عندما جاء جلالته لتوظيف مشغلي محركات لتشغيل القطار تقدمت بطلب للحصول على منصب موصل وبضربة حظ حصلت على الوظيفة. ”

“كم مرة يجب أن أخبرك ألا تناديني أبي في الجيش؟” صرخ الرجل العجوز عبر الهاتف “راقبوا الجبهة سأطلق جرس الإنذار وأخبرهم أن التعزيزات قادمة!” ثم شد شواربه عند لايتنينغ وقال “أترين؟ لا يمكن هزيمتهم بهذه السرعة أليس كذلك؟” ثم استدار الموصل العجوز وسحب الخيط من خلفه وصرخ قائلاً “لنذهب أيها الشباب!”.

عضت لايتنينغ شفتيها وكانت على وشك أن تقول شيئًا ما عندما رن الهاتف في لوحة التحكم فجأة.

“أبي لقد رأيت للتو محطة البرج رقم 1! هناك قتال يدور هناك ويمكنني أن أرى وميض ألسنة اللهب!” كان الصوت على الطرف الآخر من الخط مرتفعًا جدًا لدرجة أنه حتى لايتنينغ سمعته بوضوح خارج النافذة.

“نعم” أجابت لايتنينغ بنظرة متخوفة.

“كم مرة يجب أن أخبرك ألا تناديني أبي في الجيش؟” صرخ الرجل العجوز عبر الهاتف “راقبوا الجبهة سأطلق جرس الإنذار وأخبرهم أن التعزيزات قادمة!” ثم شد شواربه عند لايتنينغ وقال “أترين؟ لا يمكن هزيمتهم بهذه السرعة أليس كذلك؟” ثم استدار الموصل العجوز وسحب الخيط من خلفه وصرخ قائلاً “لنذهب أيها الشباب!”.

بعد حوالي سبع دقائق مع تأوه عميق تباطأ “بلاكريفير” وانضم إلى المعركة بعد صافرة طويلة منخفضة الحدة، تحطمت إبر الحجارة عندما اصطدمت بالسكك الحديدية وطارت نفاثة من الشرر من قاطرة الحبر، اقترب العديد من الشياطين من السكة الحديدية في محاولة لمنع الوحش الفولاذي العملاق من التقدم معتقدين أنهم يستطيعون إيقاف القطار ونتيجة لذلك تم امتصاصهم جميعًا تحته وسحقوا في عجينة، لا يمكن لأي كائن حي أن يوقف القطار بغض النظر عن مدى بطء ظهور القطار في غضون ذلك بدأت المدافع الرشاشة في مقدمة وخلف القطار المدرع بالانتشار في المنطقة، عند وقوعهم في مرمى النيران لم يكن لدى الشياطين الوقت للإختباء حرابهم العظمية غير فعالة تقريبًا في “بلاكريفير”.

أوضح الرجل العجوز مبتسماً “اعتدت أن أكون عامل منجم وكان لدي أربعة أطفال من قبل توفي طفلي الأول بسبب البرد ونجا الثلاثة الآخرون مع وصول الملك ويمبلدون، كان ولداي ضعيفان مثل الفئران ومع ذلك بعد أن انضموا إلى الجيش تغيروا كثيرًا لهذا السبب أنا واثق من الجيش الأول جيش به أناس مثل هذا لن يهزم بسهولة”.

من ناحية أخرى طارت لايتنينغ للبرج “سيلفي أين هدفنا؟”.

قال العجوز وهو يربت على لحيته “وأنا كذلك لدي اثنين في الواقع!”.

“أمامنا مباشرة على بعد حوالي 3300 متر يبدو أنه لاحظ القطار”.

” لدينا مجال واضح وجاهزين للانطلاق!”

“أمامنا مباشرة على بعد حوالي 3300 متر يبدو أنه لاحظ القطار”.

بدأ رجال المدفعية العمل بمجرد توقف القطار تمامًا.

“نعم” أجابت لايتنينغ بنظرة متخوفة.

“أبي لقد رأيت للتو محطة البرج رقم 1! هناك قتال يدور هناك ويمكنني أن أرى وميض ألسنة اللهب!” كان الصوت على الطرف الآخر من الخط مرتفعًا جدًا لدرجة أنه حتى لايتنينغ سمعته بوضوح خارج النافذة.

يمكن أن ترى سيلفي الآن أن القوة الرئيسية للعدو تدخل مجال الرماية كان هناك حوالي 5000 شيطان فقط هذه المرة أقل بكثير مما كانوا عليه عندما قاتلوا في المنجم الشمالي، مثل بعض قطاع الطرق العشوائيين ظلت الشياطين في تشكيل فضفاض تمامًا وهكذا ساد الجيش الأول إلى حد كبير ساحة المعركة بأكملها مما جعل الوضع برمته غريبًا ومثيرًا للدماء، على بعد مسافة قصيرة تشوهت رؤية عين السحر ارتفع سواد لا يمكن اختراقه فوق الأرض مما أدى إلى حجب رؤية العين السحرية ومع ذلك هذا مختلف عن تدخل حجر الإله، المنطقة المضادة للسحر التي تم إنشاؤها بواسطة حجر الإله عبارة عن كتلة نظيفة في حين أن الرؤية السوداء التي أمامها أشبه بشيء آخر… مثل كائن حي، لقد جاء فجأة لأنه لم يكن هناك شيء قبل ثانية فقط جاءت الإبر الطويلة المتساقطة في موقع المخيم والأعمدة الحجرية كلها من تلك الكتلة السوداء، هذه أصعب وأشد معركة خاضتها سيلفي على الإطلاق المعركة بأكملها من الكمين إلى الهجوم أعطتها شعورًا شريرًا، لم تستطع الرؤية بوضوح وبدا أن كل ما فعلته الشياطين حتى الآن يستهدفها لم يكن لديها وقت للتفكير في كيفية اقتراب العدو من المعسكر دون أن يلاحظه أحد، تركيزها الوحيد على “بلاكريفير” نظرًا لأنها لم تكن تعرف الموقع الدقيق للشياطين عليها إجراء تعديلات وفقًا لبقع هبوط الرصاص، بعد أن انتظرت لفترة طويلة في حالة من القلق أنتج “بلاكريفير” أخيرًا أول هدير مدو أضاءت النيران الحارقة المخيم وانعكس ضوء النار على القطار اللامع! تحركت قذيفة المدفع أسرع من الصوت واخترقت الهواء الكثيف ونسجا في الظلام بينما الهواء يتدفق من خلفها.

“أوه؟” كانت لايتنينغ متفاجئة بعض الشيء لقد فكرت بخلاف ذلك لأن قائد القطار لم يكن يبدو قلقًا للغاية على الإطلاق.

–+–

“سوف تنفجر الغلاية تحت ضغط الهواء المرتفع يا صغيرة!” قال القائد وهو رجل عجوز ذو شعر فضي يشبه الجار الحنون أكثر من كونه جنديًا وصرخ مرة أخرى “لا تقلقي ليس من السهل التغلب على الجيش الأول حتى على الشياطين القادمة من الجحيم”.

يمكن أن ترى سيلفي الآن أن القوة الرئيسية للعدو تدخل مجال الرماية كان هناك حوالي 5000 شيطان فقط هذه المرة أقل بكثير مما كانوا عليه عندما قاتلوا في المنجم الشمالي، مثل بعض قطاع الطرق العشوائيين ظلت الشياطين في تشكيل فضفاض تمامًا وهكذا ساد الجيش الأول إلى حد كبير ساحة المعركة بأكملها مما جعل الوضع برمته غريبًا ومثيرًا للدماء، على بعد مسافة قصيرة تشوهت رؤية عين السحر ارتفع سواد لا يمكن اختراقه فوق الأرض مما أدى إلى حجب رؤية العين السحرية ومع ذلك هذا مختلف عن تدخل حجر الإله، المنطقة المضادة للسحر التي تم إنشاؤها بواسطة حجر الإله عبارة عن كتلة نظيفة في حين أن الرؤية السوداء التي أمامها أشبه بشيء آخر… مثل كائن حي، لقد جاء فجأة لأنه لم يكن هناك شيء قبل ثانية فقط جاءت الإبر الطويلة المتساقطة في موقع المخيم والأعمدة الحجرية كلها من تلك الكتلة السوداء، هذه أصعب وأشد معركة خاضتها سيلفي على الإطلاق المعركة بأكملها من الكمين إلى الهجوم أعطتها شعورًا شريرًا، لم تستطع الرؤية بوضوح وبدا أن كل ما فعلته الشياطين حتى الآن يستهدفها لم يكن لديها وقت للتفكير في كيفية اقتراب العدو من المعسكر دون أن يلاحظه أحد، تركيزها الوحيد على “بلاكريفير” نظرًا لأنها لم تكن تعرف الموقع الدقيق للشياطين عليها إجراء تعديلات وفقًا لبقع هبوط الرصاص، بعد أن انتظرت لفترة طويلة في حالة من القلق أنتج “بلاكريفير” أخيرًا أول هدير مدو أضاءت النيران الحارقة المخيم وانعكس ضوء النار على القطار اللامع! تحركت قذيفة المدفع أسرع من الصوت واخترقت الهواء الكثيف ونسجا في الظلام بينما الهواء يتدفق من خلفها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط