” من الذي يتحدث؟ هل هي الإرث؟ ” إلتفتت إيلينا لتنظر إلى زوي ووجدت عينيها فارغة بدت الآن وكأنها صدفة بلا روح.
كان الإرث قطعة من الكريستال القرمزي الشفاف، على غرار النواة السحرية في أطلال المتاهة كان أيضًا جهازًا مغزليًا لكنه كان أصغر بكثير فقط بنصف إرتفاع الرجل، عندما دخلت إيلينا إلى الغرفة بدا الأمر مختلفًا تغير سطحه الكروي الأملس إلى زاوية قائمة حادة، من الأعلى بدا وكأنه كرة طافية في الهواء مثل النواة السحرية مما أثبت أنه غير شائع.
في هذه اللحظة ومض تحذير باشا في ذهنها.
‘ هل هذا هو الشيء الذي يحدد مصير البشرية؟ ‘ فكرت إيلينا .
نظرت زوي إلى إيلينا مرة أخرى وقالت ” يجب أن يأتي شخص آخر إلى هنا لمساعدتي في إخراج الآثار، لقد تم اقتحام غرفة الصلاة يجب علينا وضع البقايا في صندوق الإله الحجري في أسرع وقت ممكن وإلا فإن تلك الوحوش الشيطانية ستتبعنا إلى الكهوف الموجودة تحت الأرض “.
كانت مليئة بالشكوك وفي نفس الوقت شعرت ببعض الإنزعاج من الآلهة، حسب باشا لم يكن أحد يعرف كيف ظهر في هذا العالم لكن اللحظة التي أتى فيها كان ملازما لمصير البشر، إذا فقده الجنس البشري سيموت جميع الناس بما في ذلك السحرة وعامة الناس في لحظة، من أجل حماية الآثار خاض عدد لا يحصى من الناس معارك دامية ضد الشياطين وماتوا في ساحة المعركة، ومع ذلك فإن الآلهة عند رؤية معاناة البشرية لم تعط الناس أي تعليمات لقد إستمروا في المشاهدة في صمت في إنتظار الفائز النهائي.
بدأ الصوت في رأسها يتغير من صوت خشن إلى صوت أنثوي ناعم، للحظة لم تستطع معرفة ما إذا كانت تتواصل مع الآثار أو مع نفسها.
شعرت إيلينا بالإشمئزاز من هذه المباراة في هذه اللحظة سألتها زوي ” هل أنت مستعدة؟ تذكري ما قالته لنا باشا؟ نتحكم في عقولنا ولا نحاول التواصل مع الآلهة عند نقل الإرث “.
” لا تحاولي أبدًا الإتصال بالألهة “.
ردت إيلينا بإيماءة ” لا تقلقي أتذكر سأعد إلى ثلاثة ثم سننقلها معًا؟ “.
تساءلت إيلينا ” ما الذي يحدث؟ ألم تندمج تلك الفتاة السخيفة مع الإرث؟ “.
أشارت زوي بنعم وقالت ” واحد… إثنان… ثلاثة… “.
‘ ذا فإن آخر شعور أشعر به قبل الموت هو الألم هذا جيد … على الأقل لن أموت في كقذيفة فارغة في جسد محارب الإله ‘.
رفعوا الإرث أثناء التحرك للخارج يمكن أن يطفو في الهواء لكنه لم يكن خفيفا كالريشة، مع جسد قوي لمحارب الإله ما زالت إيلينا تشعر بأنه ثقيل جدًا على ذراعها عندما رفعته كان مرهقا، لو لم تخبرها باشا حقيقة هذا الشعور لكانت تعتقد أن حواسها فقدت منذ زمن بعيد وعادت إليها بعد مئات السنين، هذا الشعور بالتعب كان عقليا فالإرث حاول التواصل معهم.
” لا أستطيع يجب أن تأتي لإخراجها … “.
إيلينا هزت رأسها محاولة إبعاد تلك الأفكار ولكن فجأة تذكرت أنه لا يجب أن تفرغ عقلها، بالنظر إلى ذلك إعتقدت أنها يجب أن تفكر بشيئ أفضل خلال هذه العملية … رجل أو طعام لذيذ … أو سرير ناعم؟.
رفعوا الإرث أثناء التحرك للخارج يمكن أن يطفو في الهواء لكنه لم يكن خفيفا كالريشة، مع جسد قوي لمحارب الإله ما زالت إيلينا تشعر بأنه ثقيل جدًا على ذراعها عندما رفعته كان مرهقا، لو لم تخبرها باشا حقيقة هذا الشعور لكانت تعتقد أن حواسها فقدت منذ زمن بعيد وعادت إليها بعد مئات السنين، هذا الشعور بالتعب كان عقليا فالإرث حاول التواصل معهم.
رن صوت في داخل ذهنها فجأة ” ما تريدينه هو المشاعر والراحة والسعادة والآلم والبرودة والسخونة وما إلى ذلك يمكنني إعطائها لك إسترخي وأنظري إلي… “.
‘ أنا فقط بحاجة إلى إلقاء نظرة على الآثار؟ ‘ فكرت إيلينا.
” ما الذي تنظرين إليه؟ لا!… ” إتسعت عيون زوي في دهشة.
بدأ الصوت في رأسها من جديد ” لا تقلقي إنها فقط تتبع قلبها وتندمج معي “.
” من الذي يتحدث؟ هل هي الإرث؟ ” إلتفتت إيلينا لتنظر إلى زوي ووجدت عينيها فارغة بدت الآن وكأنها صدفة بلا روح.
” من الذي يتحدث؟ هل هي الإرث؟ ” إلتفتت إيلينا لتنظر إلى زوي ووجدت عينيها فارغة بدت الآن وكأنها صدفة بلا روح.
‘ اللعنة ما الذي يحدث؟ لم تخبرنا باشا أن شيئًا كهذا سيحدث! ‘ فكرت إيلينا بقلق.
كانت اللوحات هي الشيء الوحيد في القاعة الآن، أجبرت نفسها على الهدوء والنظر إلى اللوحات فور إلقاء نظرة عليها شعرت أن ظهرها مغطى بعرق بارد حيث وجدت أنهم كانوا ينظرون إليها في نفس الوقت، في اللوحة الأولى رأت شيطانًا يرتدي دروعًا جيدة يقف من عرشه كانت عيونه تبعث ضوءًا أحمر مخيفًا وكان يتجه نحوها خطوة بخطوة، في اللوحة الثانية رأت عينًا عملاقة كان فيها العديد من العيون مصفوفين في شكل مثلث في مقلة العين فتحت في نفس الوقت مثل أفواه عملاقة كانت ستلتهم الناس.
بدأ الصوت في رأسها من جديد ” لا تقلقي إنها فقط تتبع قلبها وتندمج معي “.
نظرت زوي إلى إيلينا مرة أخرى وقالت ” يجب أن يأتي شخص آخر إلى هنا لمساعدتي في إخراج الآثار، لقد تم اقتحام غرفة الصلاة يجب علينا وضع البقايا في صندوق الإله الحجري في أسرع وقت ممكن وإلا فإن تلك الوحوش الشيطانية ستتبعنا إلى الكهوف الموجودة تحت الأرض “.
” دعيها تخرج! “.
بدأ الصوت في رأسها يتغير من صوت خشن إلى صوت أنثوي ناعم، للحظة لم تستطع معرفة ما إذا كانت تتواصل مع الآثار أو مع نفسها.
” لا أستطيع يجب أن تأتي لإخراجها … “.
لكنها لم تستطع الوقوف فقط لرؤية زوي تفقد عقلها ستموت بلا روح قريبًا، بالنظر إلى ذلك قررت سحب زوي من الإرث أولاً.
بدأ الصوت في رأسها يتغير من صوت خشن إلى صوت أنثوي ناعم، للحظة لم تستطع معرفة ما إذا كانت تتواصل مع الآثار أو مع نفسها.
‘ اللعنة ما الذي يحدث؟ لم تخبرنا باشا أن شيئًا كهذا سيحدث! ‘ فكرت إيلينا بقلق.
” أدخلي لإخراجها؟ “.
كانت اللوحات هي الشيء الوحيد في القاعة الآن، أجبرت نفسها على الهدوء والنظر إلى اللوحات فور إلقاء نظرة عليها شعرت أن ظهرها مغطى بعرق بارد حيث وجدت أنهم كانوا ينظرون إليها في نفس الوقت، في اللوحة الأولى رأت شيطانًا يرتدي دروعًا جيدة يقف من عرشه كانت عيونه تبعث ضوءًا أحمر مخيفًا وكان يتجه نحوها خطوة بخطوة، في اللوحة الثانية رأت عينًا عملاقة كان فيها العديد من العيون مصفوفين في شكل مثلث في مقلة العين فتحت في نفس الوقت مثل أفواه عملاقة كانت ستلتهم الناس.
في هذه اللحظة ومض تحذير باشا في ذهنها.
نظرت زوي إلى إيلينا مرة أخرى وقالت ” يجب أن يأتي شخص آخر إلى هنا لمساعدتي في إخراج الآثار، لقد تم اقتحام غرفة الصلاة يجب علينا وضع البقايا في صندوق الإله الحجري في أسرع وقت ممكن وإلا فإن تلك الوحوش الشيطانية ستتبعنا إلى الكهوف الموجودة تحت الأرض “.
” لا تحاولي أبدًا الإتصال بالألهة “.
” لا أستطيع يجب أن تأتي لإخراجها … “.
لكنها لم تستطع الوقوف فقط لرؤية زوي تفقد عقلها ستموت بلا روح قريبًا، بالنظر إلى ذلك قررت سحب زوي من الإرث أولاً.
إيلينا هزت رأسها محاولة إبعاد تلك الأفكار ولكن فجأة تذكرت أنه لا يجب أن تفرغ عقلها، بالنظر إلى ذلك إعتقدت أنها يجب أن تفكر بشيئ أفضل خلال هذه العملية … رجل أو طعام لذيذ … أو سرير ناعم؟.
‘ أنا فقط بحاجة إلى إلقاء نظرة على الآثار؟ ‘ فكرت إيلينا.
القمر الدامي واللوحات والمخالب وألمها إختفى فجأة، رمشت عينيها ووجدت أنها في المكتبة مرة أخرى.
عندما بدأت في رؤية الأشياء مرة أخرى وجدت أنها كانت في عالم مختلف تمامًا، كانت في قاعة واسعة ونبيلة بشكل لا يصدق وكانت قبتها مشهدًا لسماء مرصعة بالنجوم بداخلها قمر دموي، إستطاعت أن ترى القوة السحرية تتدفق على سطح القمر الدامي مثل الحمم البركانية المغلية ثم أربعة لوحات عملاقة ملفوفة بصمت وتحيط بها، كانت قد سمعت عن هذا العالم فقط من باشا كانت هذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها مثل هذا المشهد الرائع.
بواسطة :
” زوي! أين أنت؟ ” صرخت إيلينا لكن لم يجبها أحد.
هرب منها وعيها ببطء مع زيادة الألم وقبل أن يغمى عليها وجدت شيئًا غريبًا في لوحة أخرى، رأت أن محارب الإله كان ملقا على الأرض وكانت زوي تمسك ساقيها وسحبتها نحو الباب.
كانت اللوحات هي الشيء الوحيد في القاعة الآن، أجبرت نفسها على الهدوء والنظر إلى اللوحات فور إلقاء نظرة عليها شعرت أن ظهرها مغطى بعرق بارد حيث وجدت أنهم كانوا ينظرون إليها في نفس الوقت، في اللوحة الأولى رأت شيطانًا يرتدي دروعًا جيدة يقف من عرشه كانت عيونه تبعث ضوءًا أحمر مخيفًا وكان يتجه نحوها خطوة بخطوة، في اللوحة الثانية رأت عينًا عملاقة كان فيها العديد من العيون مصفوفين في شكل مثلث في مقلة العين فتحت في نفس الوقت مثل أفواه عملاقة كانت ستلتهم الناس.
‘ ذا فإن آخر شعور أشعر به قبل الموت هو الألم هذا جيد … على الأقل لن أموت في كقذيفة فارغة في جسد محارب الإله ‘.
لم تستطع إلا التحرك إلى الوراء لكنها ما زالت تشجع نفسها في صمت ” لا داعي للذعر إنهم مجرد صور متحركة “.
بواسطة :
ومع ذلك فقدت رباطة جأشها في بضع ثوانٍ، فجأة ست أو سبع مخالب سوداء كانت لها أيادي صغيرة في النهاية خرجت من هاتين اللوحتين في محاولة للإمساك بها، كانت خائفة جدًا من الرد لذا تم القبض عليها الرغبة في لضمها للمجموعة الأخرى كما لو كانت كأسًا نادرًا، معلقة بين اللوحتين شعرت أنها ستمزق الألم الذي لا يطاق جعلها تصرخ.
كانت اللوحات هي الشيء الوحيد في القاعة الآن، أجبرت نفسها على الهدوء والنظر إلى اللوحات فور إلقاء نظرة عليها شعرت أن ظهرها مغطى بعرق بارد حيث وجدت أنهم كانوا ينظرون إليها في نفس الوقت، في اللوحة الأولى رأت شيطانًا يرتدي دروعًا جيدة يقف من عرشه كانت عيونه تبعث ضوءًا أحمر مخيفًا وكان يتجه نحوها خطوة بخطوة، في اللوحة الثانية رأت عينًا عملاقة كان فيها العديد من العيون مصفوفين في شكل مثلث في مقلة العين فتحت في نفس الوقت مثل أفواه عملاقة كانت ستلتهم الناس.
‘ مهلا … أشعر بالألم؟ ‘.
لكنها لم تستطع الوقوف فقط لرؤية زوي تفقد عقلها ستموت بلا روح قريبًا، بالنظر إلى ذلك قررت سحب زوي من الإرث أولاً.
في هذه اللحظة صُدمت لتجد مظهرها قد تغير مرة أخرى إلى ساحرة.
زوي قاطعتها بفارغ الصبر ” ورأيتك يبتلعك الأثر هذا لم يكن سوى وهم من صنع الآلهة! إذا لم أخرجك ستبقين في الداخل إلى الأبد “.
‘ ذا فإن آخر شعور أشعر به قبل الموت هو الألم هذا جيد … على الأقل لن أموت في كقذيفة فارغة في جسد محارب الإله ‘.
بدأ الصوت في رأسها من جديد ” لا تقلقي إنها فقط تتبع قلبها وتندمج معي “.
هرب منها وعيها ببطء مع زيادة الألم وقبل أن يغمى عليها وجدت شيئًا غريبًا في لوحة أخرى، رأت أن محارب الإله كان ملقا على الأرض وكانت زوي تمسك ساقيها وسحبتها نحو الباب.
شعرت إيلينا بالإشمئزاز من هذه المباراة في هذه اللحظة سألتها زوي ” هل أنت مستعدة؟ تذكري ما قالته لنا باشا؟ نتحكم في عقولنا ولا نحاول التواصل مع الآلهة عند نقل الإرث “.
تساءلت إيلينا ” ما الذي يحدث؟ ألم تندمج تلك الفتاة السخيفة مع الإرث؟ “.
بالتفكير في الشيطان القوي والعين العملاقة في اللوحات وجدت إيلينا صعوبة في تصديق أنها مجرد أوهام ما زالت تشعر بعدم اليقين، نظرًا لأن باشا لم تختبر الآثار شخصيًا أبدًا كان من المعقول أنها لم تذكرها بتلك الأوهام، ومع ذلك بناءً على ما مرت به للتو في الآثار لم يكن ذلك وهمًا على الإطلاق حيث أن الأشياء الموجودة في اللوحة قد لاحظتها في اللحظة التي نظرت إليها.
القمر الدامي واللوحات والمخالب وألمها إختفى فجأة، رمشت عينيها ووجدت أنها في المكتبة مرة أخرى.
–+–
” هل هذا … حلم؟ ” إيلينا تمتمت.
بالتفكير في الشيطان القوي والعين العملاقة في اللوحات وجدت إيلينا صعوبة في تصديق أنها مجرد أوهام ما زالت تشعر بعدم اليقين، نظرًا لأن باشا لم تختبر الآثار شخصيًا أبدًا كان من المعقول أنها لم تذكرها بتلك الأوهام، ومع ذلك بناءً على ما مرت به للتو في الآثار لم يكن ذلك وهمًا على الإطلاق حيث أن الأشياء الموجودة في اللوحة قد لاحظتها في اللحظة التي نظرت إليها.
زوي صرت على أسنانها وقالت “أي حلم؟ لقد خيبت أملي حقًا تذكري ما قالته لك باشا؟ لا تحاولي أبدًا التواصل مع الآلهة! لقد ذكرتك قبل أن ننقل الأثر! “.
‘ أنا فقط بحاجة إلى إلقاء نظرة على الآثار؟ ‘ فكرت إيلينا.
” لكني رأيتك تفقدين عقلك … “.
Krotel
زوي قاطعتها بفارغ الصبر ” ورأيتك يبتلعك الأثر هذا لم يكن سوى وهم من صنع الآلهة! إذا لم أخرجك ستبقين في الداخل إلى الأبد “.
كانت مليئة بالشكوك وفي نفس الوقت شعرت ببعض الإنزعاج من الآلهة، حسب باشا لم يكن أحد يعرف كيف ظهر في هذا العالم لكن اللحظة التي أتى فيها كان ملازما لمصير البشر، إذا فقده الجنس البشري سيموت جميع الناس بما في ذلك السحرة وعامة الناس في لحظة، من أجل حماية الآثار خاض عدد لا يحصى من الناس معارك دامية ضد الشياطين وماتوا في ساحة المعركة، ومع ذلك فإن الآلهة عند رؤية معاناة البشرية لم تعط الناس أي تعليمات لقد إستمروا في المشاهدة في صمت في إنتظار الفائز النهائي.
بالتفكير في الشيطان القوي والعين العملاقة في اللوحات وجدت إيلينا صعوبة في تصديق أنها مجرد أوهام ما زالت تشعر بعدم اليقين، نظرًا لأن باشا لم تختبر الآثار شخصيًا أبدًا كان من المعقول أنها لم تذكرها بتلك الأوهام، ومع ذلك بناءً على ما مرت به للتو في الآثار لم يكن ذلك وهمًا على الإطلاق حيث أن الأشياء الموجودة في اللوحة قد لاحظتها في اللحظة التي نظرت إليها.
القمر الدامي واللوحات والمخالب وألمها إختفى فجأة، رمشت عينيها ووجدت أنها في المكتبة مرة أخرى.
” آسفة لم أقصد الدخول ولكن ما الذي يجب أن نفعله بعد ذلك؟ “.
‘ أنا فقط بحاجة إلى إلقاء نظرة على الآثار؟ ‘ فكرت إيلينا.
نظرت زوي إلى إيلينا مرة أخرى وقالت ” يجب أن يأتي شخص آخر إلى هنا لمساعدتي في إخراج الآثار، لقد تم اقتحام غرفة الصلاة يجب علينا وضع البقايا في صندوق الإله الحجري في أسرع وقت ممكن وإلا فإن تلك الوحوش الشيطانية ستتبعنا إلى الكهوف الموجودة تحت الأرض “.
‘ اللعنة ما الذي يحدث؟ لم تخبرنا باشا أن شيئًا كهذا سيحدث! ‘ فكرت إيلينا بقلق.
–+–
” زوي! أين أنت؟ ” صرخت إيلينا لكن لم يجبها أحد.
بواسطة :
أشارت زوي بنعم وقالت ” واحد… إثنان… ثلاثة… “.
لكنها لم تستطع الوقوف فقط لرؤية زوي تفقد عقلها ستموت بلا روح قريبًا، بالنظر إلى ذلك قررت سحب زوي من الإرث أولاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
