” إسم (الأسطوانة الأساسية للمغناطيس المتغير) طويل جدا، دعونا نسميها الفجر 1 ” قال رولاند مبتسما.
” إحذري من إستهلاك الكثير في كل مرة ” أومأ سموه برأسه.
” إسترخي إنهم غير مؤذيين “.
إبتسمت نايتينجل ” لا تهتمي هذا موضوع لا يمكن إلا لآنا أن تشارك فيه “.
لم تكن متأكدة من قدرتها على التأثير على هذا المكعب المعدني حيث يبدو أن القوة السحرية لآنا غير قادرة على التدفق، بعد المحاولة عدة مرات تمسك الخيط أخيرًا بالمكعب ولكن لم يكن هناك إنتقال للقوة السحرية.
الآن على هذا المعدل قد لا تتمكن من الإستمرار لبضع ساعات، بدافع اليأس سحبت خيطا آخر من الكرة وربطته بجسدها وحافظت عليه بإستخدام قوة آنا السحرية، عندما يكون الضوء كانت الكرة ممتلئة وكان المكعب المعدني في جسد آنا لا يزال في شكله الأصلي كما لو أن القوة السحرية التي فقدتها كانت جزءًا ضئيلًا للغاية، أرادت سبير حقًا إستعادة ما قالته للتو.
” ما الذي يحدث؟ ” لاحظت نايتينجل أن هناك خطأ ما.
” دعونا نجربه ” وضع رولاند أسطوانة النحاس في آلة حديد سوداء واقفة في منتصف الفناء، بالنظر إلى شكل الجهاز يبدو وكأنه أنبوب حديدي عملاق لديه قاعدة خشبية في الأسفل، ومقبض حديد سميك مثل ذراع عالق في الوسط.
” لم أقم أبدًا بنقل القوة السحرية من هذا النوع إنها ضخمة جدًا ولا تبدو مثل القوة التي يمكن نقلها ” شعرت سبير أن رقبتها جافة ” بمجرد توصيل الخيط كان يجب أن يتم إمتصاص القوة السحرية “.
” إنها لا تزال تعمل “.
” سأحاول شحنه بالقوة السحرية ” تحدثت آنا فجأة ” بنفس طريقة إستخدام مخطوطة إرادة الإله “.
” دعونا نجربه ” وضع رولاند أسطوانة النحاس في آلة حديد سوداء واقفة في منتصف الفناء، بالنظر إلى شكل الجهاز يبدو وكأنه أنبوب حديدي عملاق لديه قاعدة خشبية في الأسفل، ومقبض حديد سميك مثل ذراع عالق في الوسط.
” إحذري من إستهلاك الكثير في كل مرة ” أومأ سموه برأسه.
” لم أقم أبدًا بنقل القوة السحرية من هذا النوع إنها ضخمة جدًا ولا تبدو مثل القوة التي يمكن نقلها ” شعرت سبير أن رقبتها جافة ” بمجرد توصيل الخيط كان يجب أن يتم إمتصاص القوة السحرية “.
ما هي مخطوطة إرادة الإله؟ وجدت سبير أنها سمعت عدة مصطلحات جديدة منذ قدومها إلى هذه البلدة الصغيرة، عندما كانت تتأمل تحولت القوة السحرية في جسد آنا فجأة تم كسر المرآة المثالية وتموج سطح المعدن، إندفع السائل بدون ضوء إلى الخيط ثم أصبح كرة عائمة كما لو كان مدفوعًا بشيء ثم شعرت ببعض الوزن، مختلف عن إعصار القوة السحرية كان السائل ثقيلًا جدًا، عندما طار إلى الكرة كان الأمر مثل وضع قطع من سبيكة الحديد، وجدت سبير أنها كانت تستهلك كمية متزايدة من القوة السحرية، قبل ذلك كان بإمكانها إظهار قدراتها بسهولة لمدة نصف يوم.
Krotel
الآن على هذا المعدل قد لا تتمكن من الإستمرار لبضع ساعات، بدافع اليأس سحبت خيطا آخر من الكرة وربطته بجسدها وحافظت عليه بإستخدام قوة آنا السحرية، عندما يكون الضوء كانت الكرة ممتلئة وكان المكعب المعدني في جسد آنا لا يزال في شكله الأصلي كما لو أن القوة السحرية التي فقدتها كانت جزءًا ضئيلًا للغاية، أرادت سبير حقًا إستعادة ما قالته للتو.
” ما هذا؟ ” سألت الماركيزة.
” الآن يمكن للكرة توفير طاقة سحرية كافية للأنسة ميستري موون، ماذا نفعل بعد ذلك؟ “.
لم تكن متأكدة من قدرتها على التأثير على هذا المكعب المعدني حيث يبدو أن القوة السحرية لآنا غير قادرة على التدفق، بعد المحاولة عدة مرات تمسك الخيط أخيرًا بالمكعب ولكن لم يكن هناك إنتقال للقوة السحرية.
” أنقليها لها ” سلم صاحب السمو رولاند لميستري موون أسطوانة نحاسية ” الآن أظهر لنا ما يمكنك القيام به “.
” هذه ليست سوى الخطوة الأولى لتغيير العالم، ستتمكنين من رؤية التغييرات التي يمكن أن تحدثها في بلدتنا الصغيرة قريبًا ” رد الأمير مبتهجا.
” حسنًا ” أخذت ميستري موون نفسًا عميقًا وحملت الجسم النحاسي في يديها وأغلقت عينيها، فجأة بدأت القوة السحرية تتدفق بغضب، فرغت الكرة وإمتلأت مرة أخرى وإستمرت القوة السحرية بأكملها في الإرتعاش، بدا الأمر كما لو كان سيتمزق من قبل القوة السحرية المضطربة، كانت الماركيزة تتعرق من جبينها وشعرت كما لو كانت تقف أمام تسونامي، على الجانب الآخر كانت ميستري موون عابسة وخدودها حمراء، من الواضح أنها كانت أيضًا تحت تأثير الأمواج العنيفة ولكن بالنظر إلى أن سبير هي التي تنقل السلطة يجب أن تكون ميستري موون تحت تأثير هائل، ومع ذلك لم تتوقف عن إستخدام قدراتها وكانت القوة السحرية المستهلكة بسرعة هي الدليل.
” دعونا نجربه ” وضع رولاند أسطوانة النحاس في آلة حديد سوداء واقفة في منتصف الفناء، بالنظر إلى شكل الجهاز يبدو وكأنه أنبوب حديدي عملاق لديه قاعدة خشبية في الأسفل، ومقبض حديد سميك مثل ذراع عالق في الوسط.
‘ هؤلاء الفتيات وحوش! ‘ عندما إستنزفت القوة السحرية في جسد آنا شعرت سبير أنها بالكاد تستطيع الوقوف على قدميها.
كيف يمكن للقوة السحرية أن تكون بهذا الشكل؟ سبير لمست حافة المعدن في عدم التصديق والتي كانت طريقتها الفريدة لإستشعار القوة السحرية، بمجرد أن تم توصيل الممر كان بإمكانها رؤية القوى السحرية للساحرات ولمسها وحتى شمها كما لو كانت تدخل أجسادهم، قاسيًا وباردًا كان السطح سلسًا مثل المرآة مما يعكس كل تفاصيل الخيط الذي على شكل مجس نبات، عندما وصل خيط الطاقة إلى المكعب إرتد بسرعة إلى الخلف.
” إنتهى… ” فتحت ميستري موون عينيها وحملت أسطوانة النحاس بشكل مثير ” لقد نجحت! “.
” سأحاول شحنه بالقوة السحرية ” تحدثت آنا فجأة ” بنفس طريقة إستخدام مخطوطة إرادة الإله “.
” أحسنت ” قام رولاند بتثبيت القطعة النحاسية بعناية بزوج من الملقط الخشبي كما لو كانت حديد ساخن للغاية.
رد الأمير ” مغناطيس قوي مع قوة مغناطيسية متغيرة بإستمرار، أنا لا أعرف ما إذا كانت ستشكل وصلة بالأرض أثناء إمساكها بيد شخص، إذا كان الأمر كذلك فإنه من الأفضل أن نكون حذرين “.
” ما هذا؟ ” سألت الماركيزة.
” ما الذي يحدث؟ ” لاحظت نايتينجل أن هناك خطأ ما.
رد الأمير ” مغناطيس قوي مع قوة مغناطيسية متغيرة بإستمرار، أنا لا أعرف ما إذا كانت ستشكل وصلة بالأرض أثناء إمساكها بيد شخص، إذا كان الأمر كذلك فإنه من الأفضل أن نكون حذرين “.
” ليس بعد ” عثر الأمير على كرسي وجلس عليه ” يعتمد الأمر على المدة التي يمكن أن يعمل بها “.
رمشت سبير بعينيها ” ماذا؟ “.
” ما هذا؟ ” سألت الماركيزة.
إبتسمت نايتينجل ” لا تهتمي هذا موضوع لا يمكن إلا لآنا أن تشارك فيه “.
جاء رولاند إلى وسط الفناء ورأى أن ميستري موون كانت تجلس بجانب المحرك الكهربائي، وبأيديها على ذقنها نظرت إلى الآلة السوداء وشعرت بالملل “صاحب السمو عندما قلت أن قدراتي مليئة بالإمكانيات هل تقصد هذا الشيء؟ لا يبدو مختلفا عن المحرك البخاري “.
” ما الذي يمكن إستخدامه فيه؟ “.
” دعونا نجربه ” وضع رولاند أسطوانة النحاس في آلة حديد سوداء واقفة في منتصف الفناء، بالنظر إلى شكل الجهاز يبدو وكأنه أنبوب حديدي عملاق لديه قاعدة خشبية في الأسفل، ومقبض حديد سميك مثل ذراع عالق في الوسط.
” دعونا نجربه ” وضع رولاند أسطوانة النحاس في آلة حديد سوداء واقفة في منتصف الفناء، بالنظر إلى شكل الجهاز يبدو وكأنه أنبوب حديدي عملاق لديه قاعدة خشبية في الأسفل، ومقبض حديد سميك مثل ذراع عالق في الوسط.
” إسم (الأسطوانة الأساسية للمغناطيس المتغير) طويل جدا، دعونا نسميها الفجر 1 ” قال رولاند مبتسما.
نظر الأمير إلى ميستري موون ” قومي بتشغيل المفتاح، إذا نجحت فستجلبين مصدرًا جديدًا تمامًا للطاقة إلى البلدة “.
‘ هؤلاء الفتيات وحوش! ‘ عندما إستنزفت القوة السحرية في جسد آنا شعرت سبير أنها بالكاد تستطيع الوقوف على قدميها.
ميستري موون أومأت برأسها وأمسكت بالمقبض الخشبي على الجهاز وسحبته إلى أسفل بجهد، إنفجر الشرر من الجهاز وأصدر صوت طقطقة، ولدهشة سبير بدأ العمود الحديدي في الوسط يدور بسرعة، لا بد أن القطب كان ثقيلًا مثل شخص أو شخصين كيف يمكن أن يدور بسرعة كبيرة؟.
” دعونا نجربه ” وضع رولاند أسطوانة النحاس في آلة حديد سوداء واقفة في منتصف الفناء، بالنظر إلى شكل الجهاز يبدو وكأنه أنبوب حديدي عملاق لديه قاعدة خشبية في الأسفل، ومقبض حديد سميك مثل ذراع عالق في الوسط.
” هل نجحنا؟ “.
لم تكن متأكدة من قدرتها على التأثير على هذا المكعب المعدني حيث يبدو أن القوة السحرية لآنا غير قادرة على التدفق، بعد المحاولة عدة مرات تمسك الخيط أخيرًا بالمكعب ولكن لم يكن هناك إنتقال للقوة السحرية.
” ليس بعد ” عثر الأمير على كرسي وجلس عليه ” يعتمد الأمر على المدة التي يمكن أن يعمل بها “.
–+–
لاحظت سبير أن هناك شيئًا لامعًا في عيون رولاند بينما كان ينظر إلى آلة الحديد الخام العادية، كما لو كان ينظر إلى قطعة من المجوهرات اللامعة.
إبتسمت نايتينجل ” لا تهتمي هذا موضوع لا يمكن إلا لآنا أن تشارك فيه “.
*******************
الآن على هذا المعدل قد لا تتمكن من الإستمرار لبضع ساعات، بدافع اليأس سحبت خيطا آخر من الكرة وربطته بجسدها وحافظت عليه بإستخدام قوة آنا السحرية، عندما يكون الضوء كانت الكرة ممتلئة وكان المكعب المعدني في جسد آنا لا يزال في شكله الأصلي كما لو أن القوة السحرية التي فقدتها كانت جزءًا ضئيلًا للغاية، أرادت سبير حقًا إستعادة ما قالته للتو.
بعد ثلاثة أيام قام رولاند بفتح الباب إلى الفناء الخلفي، عند سماع الصوت أوقفت آنا عملها وهرعت لتحية رولاند ولم تستطع إخفاء حماسها.
نظر الأمير إلى ميستري موون ” قومي بتشغيل المفتاح، إذا نجحت فستجلبين مصدرًا جديدًا تمامًا للطاقة إلى البلدة “.
” إنها لا تزال تعمل “.
بعد ثلاثة أيام قام رولاند بفتح الباب إلى الفناء الخلفي، عند سماع الصوت أوقفت آنا عملها وهرعت لتحية رولاند ولم تستطع إخفاء حماسها.
على الرغم من ذلك لم تكن هناك حاجة لملاحظاتها، فقد سمع الأمير الضجيج الناتج عن تشغيل المحرك الكهربائي، بالنسبة له كان هذا الضجيج كئيبًا للغاية مثل أصوات الطبيعة، لأنه يعني أن أسطوانة القلب المغناطيسية المتغيرة المملوءة بالقوة السحرية لميستري موون لا تزال تعمل بشكل صحيح، كمصدر جديد للطاقة بالكامل فقد أظهر إستخدامه العملي.
” إسم (الأسطوانة الأساسية للمغناطيس المتغير) طويل جدا، دعونا نسميها الفجر 1 ” قال رولاند مبتسما.
جاء رولاند إلى وسط الفناء ورأى أن ميستري موون كانت تجلس بجانب المحرك الكهربائي، وبأيديها على ذقنها نظرت إلى الآلة السوداء وشعرت بالملل “صاحب السمو عندما قلت أن قدراتي مليئة بالإمكانيات هل تقصد هذا الشيء؟ لا يبدو مختلفا عن المحرك البخاري “.
” الآن يمكن للكرة توفير طاقة سحرية كافية للأنسة ميستري موون، ماذا نفعل بعد ذلك؟ “.
” هذه ليست سوى الخطوة الأولى لتغيير العالم، ستتمكنين من رؤية التغييرات التي يمكن أن تحدثها في بلدتنا الصغيرة قريبًا ” رد الأمير مبتهجا.
” ما هذا؟ ” سألت الماركيزة.
كانت كل خطوة إلى الأمام في تاريخ الجنس البشري مرتبطة بإستخدام الطاقة، إلى حد ما يمكن إستخدامه لقياس مستوى تقدم الحضارة، من البخار إلى الكهرباء ومن الكهرباء إلى الطاقة النووية فإن الإختراق في الطاقة عادة ما يعزز الإنتاج الصناعي، كانت الأسطوانة المغناطيسية المتغيرة المليئة بالطاقة السحرية لميستري موون مثل هذا النوع من الطاقة الجديدة، كانت تشبه بطارية كبيرة جدًا وتحول الطاقة السحرية إلى طاقة كهربائية، لقد حد نطاق تصنيعها الصغير من تطبيقها مما يعني أنه لا يمكن أن يؤدي إلى إصلاح الطاقة، ولكن كمكمل للمحرك البخاري ومحرك الإحتراق الداخلي كان لا يزال مصدرًا مثاليًا للطاقة، إلى جانب ذلك مع نمو قوة آنا السحرية لا يزال بإمكانه إستخدامها في مناطق أخرى، عندما إكتسبت ليف سيطرتها على الغابة الخفية وحصلت على مصدر طاقة سحري هائل كانت الإمكانات لا يمكن تخيلها.
الآن على هذا المعدل قد لا تتمكن من الإستمرار لبضع ساعات، بدافع اليأس سحبت خيطا آخر من الكرة وربطته بجسدها وحافظت عليه بإستخدام قوة آنا السحرية، عندما يكون الضوء كانت الكرة ممتلئة وكان المكعب المعدني في جسد آنا لا يزال في شكله الأصلي كما لو أن القوة السحرية التي فقدتها كانت جزءًا ضئيلًا للغاية، أرادت سبير حقًا إستعادة ما قالته للتو.
” إسم (الأسطوانة الأساسية للمغناطيس المتغير) طويل جدا، دعونا نسميها الفجر 1 ” قال رولاند مبتسما.
رمشت سبير بعينيها ” ماذا؟ “.
–+–
” إسم (الأسطوانة الأساسية للمغناطيس المتغير) طويل جدا، دعونا نسميها الفجر 1 ” قال رولاند مبتسما.
بواسطة :
بعد ثلاثة أيام قام رولاند بفتح الباب إلى الفناء الخلفي، عند سماع الصوت أوقفت آنا عملها وهرعت لتحية رولاند ولم تستطع إخفاء حماسها.
لم تكن متأكدة من قدرتها على التأثير على هذا المكعب المعدني حيث يبدو أن القوة السحرية لآنا غير قادرة على التدفق، بعد المحاولة عدة مرات تمسك الخيط أخيرًا بالمكعب ولكن لم يكن هناك إنتقال للقوة السحرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
