التجمع
وعندما وصلوا إلى الجدار، رأوا أن جميع أفراد الميليشيا قد صعدوا بالفعل الجدار وأخذوا أماكنهم، وأنشأوا غابة من الرماح. رؤية هذا أعطى رولاند شعور بالراحة – البيض لم يكن بلا فائدة بعد كل شيء.
مع معنويات عالية، كان رولاند على وشك إعطاء خطبة طويلة على كيفية إنشاء سوق معقول عندما نفخ البوق فجأة.
“البقاء في التشكيل!” صاح الصيادين بصوت عال.
كان هذا امرا غير عادي فقط حينما فريق الدورية لا يمكنه التعامل مع مسألة سوف يستخدم إنذار الصوت.
وكان فانير، الذي اختاره سموه ليكون نائبا لقائد فرقة الرمح، يحاول إبقاء تعبيره هادئا، مع الحفاظ على مظهر حارس مسلح.
حدق رولاند وكارتر في بعضهما البعض ثم هرعا إلى الفناء الخلفي للقلعة. ركب رولاند على الحصان الذي كان قد أعد من قبل الحراس وتوجه إلى سور المدينة مع كارتر.
بواسطة :
وعندما وصلوا إلى الجدار، رأوا أن جميع أفراد الميليشيا قد صعدوا بالفعل الجدار وأخذوا أماكنهم، وأنشأوا غابة من الرماح. رؤية هذا أعطى رولاند شعور بالراحة – البيض لم يكن بلا فائدة بعد كل شيء.
وقال الصيادون الذين كانوا مسؤولين عن المراقبة مرارا وتكرارا، “استرخوا و لتأخذوا نفسا عميقا”. فعل فانير كما قال الصيادون مرارا وتكرارا. ومع ذلك، لم يكن بوسعه أن يكف عن الشعور بالتوتر لأنه سمع الكثير من الشائعات حول مدى شراسة الوحوش الشيطانية على مدى السنوات العشر الماضية عندما عاش في المنطقة الغربية. ومنذ بداية أشهر الشياطين، قتلت فرقة الصيد بعض الوحوش الشيطانية المتناثرة تحت سور المدينة، مما خفف خوفهم قليلا، وكان يعتقد أنه يمكن أن يكون شجاعا بما فيه الكفاية لمواجهة الوحوش الشرسة. والحقيقة هي أنه لم يكن شجاعا.
حدق رولاند باتجاه الشمال الغربي، للعثور على مجموعة من الوحوش الشيطانية تقترب من البلدة الحدودية. رولاند خمن كان هناك حوالي 20 منهم.
كان المشهد فوضويا. اندفع عدد قليل من الخنازير الشيطانية مع الجلد الخام في جدار المدينة وضرب من قبل النشابين من الصيادين.
اسرع الفأس الحديدي إلى رولاند، وأعطى التحية وقدم التقارير إلى رولاند، “صاحب السمو، هناك شيء غريب عن تلك الوحوش الشيطانية”.
وبعد نقل الجرحى، أعيد النظام إلى سور المدينة. ويبدو أن الوحوش الشيطانية ذات اعداد كبيرة، إلا أن عددا قليلا منها يمكن أن يفرض تهديدات على مَن هم فوق جدار المدينة.
“هل تقصد أنهم عادة لا يتخذون إجراءات جماعية؟”
AhmedZirea
“لا” أوضح الفأس الحديدي “الحيوانات الاستعمارية ستكون إلى الأبد حيوانات استعمارية، خذ الذئاب على سبيل المثال، ولم تغير طبيعتها المعتادة، ولكن هذه الوحوش الشيطانية ليست هي نفسها، وليس من المفترض أن تتخذ الإجراءات معا، حتى إن بعض الصيادين كانوا يشاهدونهم يقاتلون مع بعضهم البعض من قبل “.
كان فانير متوترا جدا لدرجة أن يديه الرطبة لم تتمكن من القبض على رمحه بإحكام. في حين أن أحدا لم يلاحظ، هو مسح سرا العرق باستخدام ملابسه.
وكانت الوحوش الشيطانية مجرد تحول جسدي من نوعها السابق، فإن أفعالهم ستكون في الغالب مماثلة لعاداتهم الأصلية، ولكن في نفس الوقت رغباتهم سوف تصبح أقوى. بمعنى آخر، كان ذكاء الوحوش الشيطانية أقل من الحيوانات البرية، بسبب مزاجهم المهووس هم حتى عبروا المناطق الخطرة التي عادة لا يتخطونها أبدا.
يمكن فانير أيضا رؤية الوحوش الجديدة.
رولاند نظر بعناية لفترة من الوقت، ووجد أحجاما وأنواعا مختلفة من الوحوش، بما في ذلك الذئاب الشيطانية والثيران الشيطانية. ورأى رولاند أن ذلك لا يعني أنهم يعرفون أهمية العمل الجماعي.
سمع صوت عالٍ.
لأنها كانت لا تزال توجه عن طريق الحواجز والفخاخ التي انشأها الفأس الحديدية. وكانت جميع الوحوش تقترب تدريجيا من واجهة سور المدينة.
“اللعنة! اربطوا قطعة قماش!”
كان فانير متوترا جدا لدرجة أن يديه الرطبة لم تتمكن من القبض على رمحه بإحكام. في حين أن أحدا لم يلاحظ، هو مسح سرا العرق باستخدام ملابسه.
اخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه. لم يكن هناك شك في أن هذا كان وحشا شيطانيا من النوع الهجين وأنه سيجلب لهم مشاكل كبيرة.
وقال الصيادون الذين كانوا مسؤولين عن المراقبة مرارا وتكرارا، “استرخوا و لتأخذوا نفسا عميقا”. فعل فانير كما قال الصيادون مرارا وتكرارا. ومع ذلك، لم يكن بوسعه أن يكف عن الشعور بالتوتر لأنه سمع الكثير من الشائعات حول مدى شراسة الوحوش الشيطانية على مدى السنوات العشر الماضية عندما عاش في المنطقة الغربية. ومنذ بداية أشهر الشياطين، قتلت فرقة الصيد بعض الوحوش الشيطانية المتناثرة تحت سور المدينة، مما خفف خوفهم قليلا، وكان يعتقد أنه يمكن أن يكون شجاعا بما فيه الكفاية لمواجهة الوحوش الشرسة. والحقيقة هي أنه لم يكن شجاعا.
وكان فانير، الذي اختاره سموه ليكون نائبا لقائد فرقة الرمح، يحاول إبقاء تعبيره هادئا، مع الحفاظ على مظهر حارس مسلح.
كان من الواضح أن فرقة الصيد أكثر خبرة من فرقة الرمح.
كانت الوحوش تقترب من فانير وكان بإمكانه التعرف على ما يبدو. على رأس الوحوش كان الثور الشيطاني، واثنين من القرون السوداء اللامعة والسميكة مثل ذراعيه. الفراء كان تماما مثل عباءة، يغطي جسده تماما. شعر فانير بأن الأرض كانت تهتز بينما كان الثور الشيطاني على بعد حوالي 70 مترا من سور المدينة. هو مسح شفاهه الجافة، في انتظار أمر “الدفع” من الصيادين.
“إهداء!” صاح رولاند بصوت عال.”ألا تتذكرون ما يجب القيام به إذا شخص ما أصيب؟ اتبعوا القواعد!”
سمع صوت عالٍ.
كانت الوحوش الشيطانية كبيرة في كل من القدرة على التحمل الجسدي والقدرة الدفاعية. وبالتالي، فإن مثل هذا الهجوم لا يسبب ضررا كبيرا جدا. اوحش نهض على الفور وأظهر أنيابه الحادة.
الوحش الشيطاني لم يبطئ واصطدم مباشرة على سور المدينة، حطم رأسه ورش دمه الأسود.
كان من الواضح أن فرقة الصيد أكثر خبرة من فرقة الرمح.
قبل أن يتمكن فانير من التقاط أنفاسه، انقض ذئبان شيطانيان.
“لا” أوضح الفأس الحديدي “الحيوانات الاستعمارية ستكون إلى الأبد حيوانات استعمارية، خذ الذئاب على سبيل المثال، ولم تغير طبيعتها المعتادة، ولكن هذه الوحوش الشيطانية ليست هي نفسها، وليس من المفترض أن تتخذ الإجراءات معا، حتى إن بعض الصيادين كانوا يشاهدونهم يقاتلون مع بعضهم البعض من قبل “.
“اطعن!”
48 – التجمع
عند سماع أمر الصيادين، رفع فانير رمحه بدون وعي وحاول طعن الذئاب على الرغم من أنها لم تكن في نطاق هجومه. لم يكن التأثير جيدا كما تدربوا: بعض دفع رماحهم على الفور بعد قفز الذئاب، بعضهم فشل في الرد في الوقت المناسب بعد استلام الامر.
“إهداء!” صاح رولاند بصوت عال.”ألا تتذكرون ما يجب القيام به إذا شخص ما أصيب؟ اتبعوا القواعد!”
ونتيجة لذلك، لم يكن هناك سوى ذئب شيطاني واحد تم رده، في حين سقط آخر على الجزء العلوي من الجدار.
أطلقت فرقة صيادي الوحوش الشيطانية اليسرى واحدا تلو الآخر، وفي نهاية المطاف أخذ فانير نفسا عميقا. شعر بأنه كان يستهلك كل طاقته خلال معركة النصف ساعة.
“البقاء في التشكيل!” صاح الصيادين بصوت عال.
وقال الصيادون الذين كانوا مسؤولين عن المراقبة مرارا وتكرارا، “استرخوا و لتأخذوا نفسا عميقا”. فعل فانير كما قال الصيادون مرارا وتكرارا. ومع ذلك، لم يكن بوسعه أن يكف عن الشعور بالتوتر لأنه سمع الكثير من الشائعات حول مدى شراسة الوحوش الشيطانية على مدى السنوات العشر الماضية عندما عاش في المنطقة الغربية. ومنذ بداية أشهر الشياطين، قتلت فرقة الصيد بعض الوحوش الشيطانية المتناثرة تحت سور المدينة، مما خفف خوفهم قليلا، وكان يعتقد أنه يمكن أن يكون شجاعا بما فيه الكفاية لمواجهة الوحوش الشرسة. والحقيقة هي أنه لم يكن شجاعا.
على الرغم من أنه كان يتساءل من أي جانب الوحوش الشيطانية سوف تهاجم، فانير لا يزال يذكر ما حذر الفأس الحديدي منه. عندما تركز على الأشياء وراءك، فإن الخطر يأتي من الجبهة. وبقي يحدق عن كثب في الوحوش القادمة، وامسك رمحه بقوة.
“أمعاءه تتدفق!”
كان من الواضح أن فرقة الصيد أكثر خبرة من فرقة الرمح.
مع معنويات عالية، كان رولاند على وشك إعطاء خطبة طويلة على كيفية إنشاء سوق معقول عندما نفخ البوق فجأة.
حتى قبل أن ينزل الذئب، كان الصيادون قد سحبوا سيوفهم بالفعل. وكان الفأس الحديدي أسرع من الجميع. قفز مباشرة أمام الذئب، على بعد خطوة واحدة، ورفع عقب بندقيته، ضرب بحزم على خصر الذئب، ضرب الذئب عندما كان لا يزال في الهواء بحيث تقلب عدة مرات في الهواء.
كانت الوحوش الشيطانية كبيرة في كل من القدرة على التحمل الجسدي والقدرة الدفاعية. وبالتالي، فإن مثل هذا الهجوم لا يسبب ضررا كبيرا جدا. اوحش نهض على الفور وأظهر أنيابه الحادة.
“هل تقصد أنهم عادة لا يتخذون إجراءات جماعية؟”
وكان الفأس الحديدي قد صوب بالفعل بندقيته إلى جبهة الوحش.
“أصيب بمخالب الذئاب الشيطانية”.
طلق ناري!
حدق فانير من زاوية عينه ورأى عضوا في الفريق يجلس بجانب جدار المدينة ويديه ملطخة بالدم.
جمجمة الوحش الشيطاني طارت في الهواء وجسده تراجع إلى الخلف، ارتجف وانهار.
في هذه اللحظة، الشخص المسؤول عن برج المراقبة في جدار المدينة صاح مرة أخرى، “يا إلهي، ما هذا…”
“الوحش اللعين مات الآن، تحتاجون إلى الاستمرار في الحفاظ على موقفكم”.
وعلى الرغم من أنه لا يزال بعيدا عن الجدار، فإن شكله لا يزال مرئيا بوضوح. كان هذا وحشا حقا! فانير أقسم، حتى لو تراكمت عشرة ثيران أمام هذا الوحش، فإنها لن تقارن به.
“آه، معدتي”. كان أحدهم يصرخ.
وبعد نقل الجرحى، أعيد النظام إلى سور المدينة. ويبدو أن الوحوش الشيطانية ذات اعداد كبيرة، إلا أن عددا قليلا منها يمكن أن يفرض تهديدات على مَن هم فوق جدار المدينة.
حدق فانير من زاوية عينه ورأى عضوا في الفريق يجلس بجانب جدار المدينة ويديه ملطخة بالدم.
كان فانير متوترا جدا لدرجة أن يديه الرطبة لم تتمكن من القبض على رمحه بإحكام. في حين أن أحدا لم يلاحظ، هو مسح سرا العرق باستخدام ملابسه.
“أمعاءه تتدفق!”
“لا” أوضح الفأس الحديدي “الحيوانات الاستعمارية ستكون إلى الأبد حيوانات استعمارية، خذ الذئاب على سبيل المثال، ولم تغير طبيعتها المعتادة، ولكن هذه الوحوش الشيطانية ليست هي نفسها، وليس من المفترض أن تتخذ الإجراءات معا، حتى إن بعض الصيادين كانوا يشاهدونهم يقاتلون مع بعضهم البعض من قبل “.
“أصيب بمخالب الذئاب الشيطانية”.
ونتيجة لذلك، لم يكن هناك سوى ذئب شيطاني واحد تم رده، في حين سقط آخر على الجزء العلوي من الجدار.
“رجاءا ساعدوني…”
حدق فانير من زاوية عينه ورأى عضوا في الفريق يجلس بجانب جدار المدينة ويديه ملطخة بالدم.
“اللعنة! اربطوا قطعة قماش!”
“اللعنة! اربطوا قطعة قماش!”
كان المشهد فوضويا. اندفع عدد قليل من الخنازير الشيطانية مع الجلد الخام في جدار المدينة وضرب من قبل النشابين من الصيادين.
كانت الوحوش الشيطانية كبيرة في كل من القدرة على التحمل الجسدي والقدرة الدفاعية. وبالتالي، فإن مثل هذا الهجوم لا يسبب ضررا كبيرا جدا. اوحش نهض على الفور وأظهر أنيابه الحادة.
“إهداء!” صاح رولاند بصوت عال.”ألا تتذكرون ما يجب القيام به إذا شخص ما أصيب؟ اتبعوا القواعد!”
لأنها كانت لا تزال توجه عن طريق الحواجز والفخاخ التي انشأها الفأس الحديدية. وكانت جميع الوحوش تقترب تدريجيا من واجهة سور المدينة.
ما قاله الأمير ذكر فانير بمسؤوليته. وبصفته نائب قائد قوة فريق الدفاع بجدار المدينة، يجب أن يكون هناك شخص ينظم عملية الإنقاذ عندما تكون هناك إصابة.
طلق ناري!
هو نادى اثنين من زملائه وقال: ” خذاه إلى المشفى بسرعة!”
قبل أن يتمكن فانير من التقاط أنفاسه، انقض ذئبان شيطانيان.
وفقا لتجربته السابقة، لم تكن هناك فرصة أن هذا الرجل يمكنه البقاء على قيد الحياة. واعتبر سموه أن الأمر الأكثر أهمية هو اتباع الأوامر واللوائح، ولا سيما بالنسبة لعضو الميليشيات.
حدق رولاند باتجاه الشمال الغربي، للعثور على مجموعة من الوحوش الشيطانية تقترب من البلدة الحدودية. رولاند خمن كان هناك حوالي 20 منهم.
وبعد نقل الجرحى، أعيد النظام إلى سور المدينة. ويبدو أن الوحوش الشيطانية ذات اعداد كبيرة، إلا أن عددا قليلا منها يمكن أن يفرض تهديدات على مَن هم فوق جدار المدينة.
أطلقت فرقة صيادي الوحوش الشيطانية اليسرى واحدا تلو الآخر، وفي نهاية المطاف أخذ فانير نفسا عميقا. شعر بأنه كان يستهلك كل طاقته خلال معركة النصف ساعة.
أطلقت فرقة صيادي الوحوش الشيطانية اليسرى واحدا تلو الآخر، وفي نهاية المطاف أخذ فانير نفسا عميقا. شعر بأنه كان يستهلك كل طاقته خلال معركة النصف ساعة.
اسرع الفأس الحديدي إلى رولاند، وأعطى التحية وقدم التقارير إلى رولاند، “صاحب السمو، هناك شيء غريب عن تلك الوحوش الشيطانية”.
في هذه اللحظة، الشخص المسؤول عن برج المراقبة في جدار المدينة صاح مرة أخرى، “يا إلهي، ما هذا…”
وفقا لتجربته السابقة، لم تكن هناك فرصة أن هذا الرجل يمكنه البقاء على قيد الحياة. واعتبر سموه أن الأمر الأكثر أهمية هو اتباع الأوامر واللوائح، ولا سيما بالنسبة لعضو الميليشيات.
يمكن فانير أيضا رؤية الوحوش الجديدة.
“أصيب بمخالب الذئاب الشيطانية”.
وعلى الرغم من أنه لا يزال بعيدا عن الجدار، فإن شكله لا يزال مرئيا بوضوح. كان هذا وحشا حقا! فانير أقسم، حتى لو تراكمت عشرة ثيران أمام هذا الوحش، فإنها لن تقارن به.
“البقاء في التشكيل!” صاح الصيادين بصوت عال.
فقط الفأس الحديدي من ذوي الخبرة امكنه التعرف على الفور بالوافد الجديد.
حتى قبل أن ينزل الذئب، كان الصيادون قد سحبوا سيوفهم بالفعل. وكان الفأس الحديدي أسرع من الجميع. قفز مباشرة أمام الذئب، على بعد خطوة واحدة، ورفع عقب بندقيته، ضرب بحزم على خصر الذئب، ضرب الذئب عندما كان لا يزال في الهواء بحيث تقلب عدة مرات في الهواء.
اخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه. لم يكن هناك شك في أن هذا كان وحشا شيطانيا من النوع الهجين وأنه سيجلب لهم مشاكل كبيرة.
فقط الفأس الحديدي من ذوي الخبرة امكنه التعرف على الفور بالوافد الجديد.
بواسطة :
سمع صوت عالٍ.
اسرع الفأس الحديدي إلى رولاند، وأعطى التحية وقدم التقارير إلى رولاند، “صاحب السمو، هناك شيء غريب عن تلك الوحوش الشيطانية”.
وكان الفأس الحديدي قد صوب بالفعل بندقيته إلى جبهة الوحش.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
