مصدر جديد للطاقة
بعد عشر دقائق، كان الماء يغلي. بعد مدة، يمكن سماع صوت صرير من الاسطوانة. عرف رولاند أنه كان صوت التمدد الحراري للاسطوانة. وكان تمدد المكبس حديدي الرقيق أكبر بكثير من الاسطوانة، و في نهاية المطاف ضغط بقوة ضد جدار الاسطوانة.
“هيا، حاولي لحم هاتين الطبقتين الحديدتين معا”.
“مهلا-“
ضغطت آنا على طبقات الحديد. تم أخرجت اللهب من إصبعها، الذوبان ربط بسرعة مرئية للعين.
كان رولاند يفهم طبيعيا ما تعنيه كلمة “صفقة”، لذلك كان مترددا للحظة، ثم أومأ أخيرا ” يجب أن أزعجك”. لم يكن لديه الثقة للقيام بهذا النوع من الأشياء بنفسه “إذا استطعتِ… اسأليها من هو الشخص في الظل. “
“حدي من قوة النيران وابدئي من جديد مع الجانب الأخر”.
“الكثير، يمكن أن تساعد في نقل الخام وتصريف المياه وتصنيع المعادن، والتنقيب، في كل مكان حيث القوة المطلوبة يمكن أن تلعب دورا”.
آنا اومأت برأسها وفعلت ذلك مرة أخرى. وقد تم لحام صفيحتي الحديد بقوة معا في زاوية 90 درجة.
في قلبه، أثار القلق ظهرت تدريجيا.
رولاند فحص اللحام بعناية ووجد أن التأثير كان تماما كما كان يتصور – لحام كامل دون أي عيوب. مع قليل من التلميع، آثار الحديد المنصهر يمكن فركها. لم يكن هناك فرق مع تقنية اللحام الحديثة.
ولكن في عيون رولاند، هذه الآلة التي تبدو بسيطة تجسد جمال الصناعة الحديثة. واقفا على أكتاف العمالقة، هو بطبيعة الحال لم يكن بحاجة إلى اختراع محرك نيوكومن – أو محرك وات، بدلا من ذلك قام ببناء محرك بخاري محسن. وكان أول نموذج له بالفعل محرك بخار عالي الضغط مع قضيب ربط مزدوج وصمام انزلاق. لصنع محرك أفضل من معظم المحركات البخار الأصلي، والمفتاح وضعت في بعض الأفكار المبتكرة أحدث.
“حسنا جدا، انسة آنا، ببساطة ممتازة!” رولاند هتف بحماس، “بعد ذلك، يجب علينا أيضا لحام هذين اللوحين الحديديين معا”.
والمشكلة الوحيدة هي خط أنابيب الغاز. كانت عملية الإنتاج الخاصة بها لا شيء، فهي تحتاج فقط إلى التسخين حتى تصبح حمراء، ومن ثم يمكن لفها في الشكل المطلوب. وكانت هذه أيضا طريقة لإنتاج فوهة بندقية فلينتلوك.، لا شيء كان معقدا للغاية.
“ما هذا؟ دلو… حديدي؟ “
“كما يحلو لك يا صاحب السمو” ابتسمت في حين القت التحية، “حسنا، هذا سيكون الثمن لمخطوطات المحرك البخاري”.
“لا، اسطوانة” صحح رولاند.
*
“اسطوانة؟” كررت آنا، في حيرة.
اصدرت الآلة صوت طنين يثقب الأذن، و طردت الغاز الأبيض، وأنتجت نوعا من هالة الفرض وعدم التوقف. “هذا ما تسميه… القوة المخفية في الطبيعة؟” سألت آنا بذهول.
“نعم، يمكن ملء الاسطوانة مع الهواء”، وأشار رولاند إلى قطعة مربعة أخرى من الحديد، “هل ترين الثقب الصغير فوقه؟ يمكن للهواء دخول الاسطوانة من خلال ثقب صغير، ودفع المكبس. حسنا، وبما أن قطر المكبس هو أصغر قليلا من قطر الأسطوانة، فإنه يمكنه التحرك بحرية بداخل. “
أنها لم تتطلب التغذية ولم تكن خائفة من البرد أو الجوع. كما أنها لم تكن خائفة من السهام والسيوف. مجرد تركيب كبش أمامها، ويمكن أن تجلب الهيجان في ساحة المعركة.
حتى آنا العبقرية، أمام العديد من الكلمات غير معروفة، كانت هناك الكثير من علامات الاستفهام فوق رأسها، “هذه… الاسطوانة، والمكبس وما الى ذلك، ماذا يفعلون؟”
“ما هذا؟ دلو… حديدي؟ “
“هناك حاجة إليها لغرض تصنيع آلة يمكن أن تتحرك تلقائيا.”
“انا لم المسها”، رولاند عبس.
جلبت المحركات البخارية الثورة الصناعية الأولى، وكانت القوة الدافعة وراء التنمية البشرية، لتحل تماما محل البشر والحيوانات في القوى العاملة.
“انا لم المسها”، رولاند عبس.
كان الرسم البياني التخطيطي الذي كل مهندس ميكانيكي كان على دراية به، لوصف ذلك في كلمات بسيطة، كان المحرك نسخة أكبر من الغلاية. بعد غليان الماء، سيتم إنتاج البخار المنتج في الاسطوانة. هناك، يتم دفع المكبس المتصل بعمود. وعلى هذا النحو، تحولت الطاقة الحرارية إلى طاقة ميكانيكية.
في قلبه، أثار القلق ظهرت تدريجيا.
كان هذا المبدأ بسيطا جدا، ولكن هذا لا يعني أنه كان من السهل تصنيعه. صعوبة أحكام الاسطوانة والمكبس، فضلا عن صناعة خط أنابيب الغاز. دون مهارات معالجة المعادن المناسبة والاعتماد فقط على التصنيع اليدوي، تصنيع اسطوانة صالحة للاستخدام لن يكون إلا حلما.
حتى آنا العبقرية، أمام العديد من الكلمات غير معروفة، كانت هناك الكثير من علامات الاستفهام فوق رأسها، “هذه… الاسطوانة، والمكبس وما الى ذلك، ماذا يفعلون؟”
ومع ذلك، مع المساعدة من قدرة آنا، هو يمكنه التعويض عن عدم وجود مهارات التصنيع الخاصة بهم.
حسنا، في الواقع، يجب أن تكون الخطة الأولى قد نجحت، وإلا انه لن يكون أبدا رولاند ويمبلدون.
بعد الكثير من التخطيط المتقدم، جاء رولاند مع تصميم باستخدام أربع الواح حديد من نفس الحجم، وبالتالي فإن الحداد يمكنه بسهولة الطرق عليه. ثم يتم لحام ألواح الحديد معا في زاوية 90 درجة من قبل آنا، وكان من الممكن الحصول على اسطوانة مربعة قاسية للغاية. بمساعدة آنا، هو لا يحتاج إلى استخدام عملية الإنتاج التقليدية. هم صنعوا أولا آلة لحفر الأنابيب، ومن ثم جهزوها لإنشاء اسطوانة دائرية. الأجزاء الكبيرة الأخرى، أيضا، يمكن تقسيمها إلى قطع صغيرة ثم لحمها معا. وبهذه الطريقة، كان من الممكن إنتاجها في ورشة صغيرة. وبهذه الطريقة، تمكنوا من إنتاج جميع المكونات المطلوبة للمحرك البخاري.
تبا! الا يمكنني حتى الحصول على القليل من الخصوصية؟ القدوم والذهاب كما تريدين، أتعتقدين أن هذا هو منزلك؟! في قلبه، رولاند لعنها بلا نهاية، لكنه رد عليها بوجه هادئ، “نعم تلك هي المخطوطات، ولكن من دون مساعدة آنا، فإنها سوف تكون فقط مجرد رسومات الى الابد”.
في الواقع، قبل اختراع اللحام، يمكن للناس الاعتماد فقط على ربط القطع الصغيرة عن طريق البرشام أو الربط. منذ ان الاسطوانة الداخلية يجب أن تكون سلسلة، أساليب الربط العادية من الواضح أنه لا يمكن القيام بها.
“اذا سوف أخذها”، مع هذه الكلمات نايتينغال أخذت المخطوطات و وضعتها في ردائها، “جمعية تعاون الساحرة لديها ساحرات مع قوة النار أيضا.”
والمشكلة الوحيدة هي خط أنابيب الغاز. كانت عملية الإنتاج الخاصة بها لا شيء، فهي تحتاج فقط إلى التسخين حتى تصبح حمراء، ومن ثم يمكن لفها في الشكل المطلوب. وكانت هذه أيضا طريقة لإنتاج فوهة بندقية فلينتلوك.، لا شيء كان معقدا للغاية.
“الكثير، يمكن أن تساعد في نقل الخام وتصريف المياه وتصنيع المعادن، والتنقيب، في كل مكان حيث القوة المطلوبة يمكن أن تلعب دورا”.
والمشكلة هي أنه كان من المستحيل على رولاند التواصل مع الحداد في الحديقة الخلفية للقلعة، لأنه لم يعرف بعد أن آنا لم تعدم. الحدادة لم تكن واحدة من نقاط قوتهم، ولكن في محاولة يائسة، كان يجب عليهم جعل قائد الفرسان يفعل ذلك، تحت قيادة رولان الخاصة.
كان هذا المبدأ بسيطا جدا، ولكن هذا لا يعني أنه كان من السهل تصنيعه. صعوبة أحكام الاسطوانة والمكبس، فضلا عن صناعة خط أنابيب الغاز. دون مهارات معالجة المعادن المناسبة والاعتماد فقط على التصنيع اليدوي، تصنيع اسطوانة صالحة للاستخدام لن يكون إلا حلما.
بعد انتظار ثلاثة أيام، كان لدى رولاند أخيرا أول محرك بخاري في حديقة الخلفية.
حتى آنا العبقرية، أمام العديد من الكلمات غير معروفة، كانت هناك الكثير من علامات الاستفهام فوق رأسها، “هذه… الاسطوانة، والمكبس وما الى ذلك، ماذا يفعلون؟”
“هذه هي الآلة القوية التي كنت تتحدث عنها؟”. كان كارتر عابسا أثناء النظر إلى الجهاز الغريب امامه، لكنه أكد مباشرة أن هذا الجهاز لا علاقة له بالسحر. كل لوح من ألواح الحديد كان مصبوبا من قبله شخصيا، وبالنسبة له، فإنه يبدو فقط مثل فرن مغلق. كان من المستحيل أن يكون للشيطان أي علاقة فيه.
رولاند فحص اللحام بعناية ووجد أن التأثير كان تماما كما كان يتصور – لحام كامل دون أي عيوب. مع قليل من التلميع، آثار الحديد المنصهر يمكن فركها. لم يكن هناك فرق مع تقنية اللحام الحديثة.
ولكن كيف يمكن أن تتحرك كومة من الحديد صعودا؟ كان يبدو تافها جدا وليس لديه قدم، هل كان من الممكن أن يطير؟
في المساء، عندما عاد رولاند إلى غرفة نومه، نايتينغيل كانت تنتظره مرة أخرى.
ولكن في عيون رولاند، هذه الآلة التي تبدو بسيطة تجسد جمال الصناعة الحديثة. واقفا على أكتاف العمالقة، هو بطبيعة الحال لم يكن بحاجة إلى اختراع محرك نيوكومن – أو محرك وات، بدلا من ذلك قام ببناء محرك بخاري محسن. وكان أول نموذج له بالفعل محرك بخار عالي الضغط مع قضيب ربط مزدوج وصمام انزلاق. لصنع محرك أفضل من معظم المحركات البخار الأصلي، والمفتاح وضعت في بعض الأفكار المبتكرة أحدث.
“انا لم المسها”، رولاند عبس.
“قريبا سوف تفهم ذلك”.
بعد انتظار ثلاثة أيام، كان لدى رولاند أخيرا أول محرك بخاري في حديقة الخلفية.
سكب رولاند دلو من الماء في غرفة البخار وأخبر آنا بإشعال الحطب.
والمشكلة الوحيدة هي خط أنابيب الغاز. كانت عملية الإنتاج الخاصة بها لا شيء، فهي تحتاج فقط إلى التسخين حتى تصبح حمراء، ومن ثم يمكن لفها في الشكل المطلوب. وكانت هذه أيضا طريقة لإنتاج فوهة بندقية فلينتلوك.، لا شيء كان معقدا للغاية.
بعد عشر دقائق، كان الماء يغلي. بعد مدة، يمكن سماع صوت صرير من الاسطوانة. عرف رولاند أنه كان صوت التمدد الحراري للاسطوانة. وكان تمدد المكبس حديدي الرقيق أكبر بكثير من الاسطوانة، و في نهاية المطاف ضغط بقوة ضد جدار الاسطوانة.
والمشكلة هي أنه كان من المستحيل على رولاند التواصل مع الحداد في الحديقة الخلفية للقلعة، لأنه لم يعرف بعد أن آنا لم تعدم. الحدادة لم تكن واحدة من نقاط قوتهم، ولكن في محاولة يائسة، كان يجب عليهم جعل قائد الفرسان يفعل ذلك، تحت قيادة رولان الخاصة.
“أليست هذه غلاية ماء؟ لم أكن أعتقد أنه سيكون فرنا حقا “، كارتر تمتم.
وكان من غير المحتمل أن تكون هذه الرسالة مزورة من قبل نايتينغيل، لأن الأشخاص الذين شاركوا في هذه المؤامرة هم الوحيدون الذين كان من الممكن أن يكونوا على علم بخطة الاغتيال الأولى. وإذا أرادت نايتنغيل أن تقتله، فلن تكون هذه مشكلة بالنسبة لها.
عندما كانت الاسطوانة مليئة بالبخار، ظهر مشهد مثير. بدأ قضيب المكبس بالاندفاع إلى الخارج، وعندما كانت الحركة في ذروتها، فإن قضيب آخر يسحب صمامات الانزلاق، مما يسمح للبخار بدفع المكبس إلى الداخل مرة أخرى. العجلة متصلة القطبين سوف تدور بسرعة كبيرة من خلال هذه الحركة، ومع زيادة القوة، سرعان ما وصلت السرعة لذروتها.
“حدي من قوة النيران وابدئي من جديد مع الجانب الأخر”.
اصدرت الآلة صوت طنين يثقب الأذن، و طردت الغاز الأبيض، وأنتجت نوعا من هالة الفرض وعدم التوقف. “هذا ما تسميه… القوة المخفية في الطبيعة؟” سألت آنا بذهول.
“اذا سوف أخذها”، مع هذه الكلمات نايتينغال أخذت المخطوطات و وضعتها في ردائها، “جمعية تعاون الساحرة لديها ساحرات مع قوة النار أيضا.”
كان وجه فارس كبير مليئا بالعجب، عجلة الحديد الضخمة التي كان يحتاج بذل قدر كبير من القوة لتثبيتها، كانت تدور الآن وكأنها ريشة. اثناء وقوفه بجانب العجلة امكنه أن يشعر بنسيم – وهذا أظهر فقط القوة المذهلة من المحرك البخاري.
“اذا سوف أخذها”، مع هذه الكلمات نايتينغال أخذت المخطوطات و وضعتها في ردائها، “جمعية تعاون الساحرة لديها ساحرات مع قوة النار أيضا.”
في قلبه، أثار القلق ظهرت تدريجيا.
AhmedZirea
وقال سموه إنه يمكن أن تحل محل قوة البشر والحيوانات، ويبدو أنه لم يكذب. عند وضعها على عربة تجرها الخيول، سيكون من الصعب جدا على 10 فرسان مقاومة قوتها الغاشمة.
بعد عشر دقائق، كان الماء يغلي. بعد مدة، يمكن سماع صوت صرير من الاسطوانة. عرف رولاند أنه كان صوت التمدد الحراري للاسطوانة. وكان تمدد المكبس حديدي الرقيق أكبر بكثير من الاسطوانة، و في نهاية المطاف ضغط بقوة ضد جدار الاسطوانة.
تدريب فارس مؤهل يحتاج خمسة عشر عاما، ولكن تصنيع مثل هذا الجهاز يحتاج فقط ثلاثة أيام. إذا كان الحداد يعمل فقط بدوام جزئي، فإنه يحتاج فقط أسبوع.
كان رولاند يفهم طبيعيا ما تعنيه كلمة “صفقة”، لذلك كان مترددا للحظة، ثم أومأ أخيرا ” يجب أن أزعجك”. لم يكن لديه الثقة للقيام بهذا النوع من الأشياء بنفسه “إذا استطعتِ… اسأليها من هو الشخص في الظل. “
أنها لم تتطلب التغذية ولم تكن خائفة من البرد أو الجوع. كما أنها لم تكن خائفة من السهام والسيوف. مجرد تركيب كبش أمامها، ويمكن أن تجلب الهيجان في ساحة المعركة.
حتى آنا العبقرية، أمام العديد من الكلمات غير معروفة، كانت هناك الكثير من علامات الاستفهام فوق رأسها، “هذه… الاسطوانة، والمكبس وما الى ذلك، ماذا يفعلون؟”
كما فارس تقليدي… هل وجوده لا يزال ضروريا؟
والمشكلة هي أنه كان من المستحيل على رولاند التواصل مع الحداد في الحديقة الخلفية للقلعة، لأنه لم يعرف بعد أن آنا لم تعدم. الحدادة لم تكن واحدة من نقاط قوتهم، ولكن في محاولة يائسة، كان يجب عليهم جعل قائد الفرسان يفعل ذلك، تحت قيادة رولان الخاصة.
*
AhmedZirea
في المساء، عندما عاد رولاند إلى غرفة نومه، نايتينغيل كانت تنتظره مرة أخرى.
ولكن في عيون رولاند، هذه الآلة التي تبدو بسيطة تجسد جمال الصناعة الحديثة. واقفا على أكتاف العمالقة، هو بطبيعة الحال لم يكن بحاجة إلى اختراع محرك نيوكومن – أو محرك وات، بدلا من ذلك قام ببناء محرك بخاري محسن. وكان أول نموذج له بالفعل محرك بخار عالي الضغط مع قضيب ربط مزدوج وصمام انزلاق. لصنع محرك أفضل من معظم المحركات البخار الأصلي، والمفتاح وضعت في بعض الأفكار المبتكرة أحدث.
هذه المرة، هي لم تضع غطاءا على رأسها، وكانت تبتسم وتجلس على الطاولة. يديها حملت عدد قليل من المخطوطات، “يبدو أن الشائعات الخارجية حقا لا يمكن الثقة بها. يقال ان الأمير الرابع هو فقط جاهل ذو طابع سيئ، في الواقع، ينبغي ألا يكون لديه اي علم أو مهارات. هذه الرسوم على الورق، هي مخطط لموقد البخار؟ أنت تسميه… المحرك البخاري، أليس كذلك؟ “
“رسالة سرية سلمها الحمام”، وأوضحت نايتنغيل له في لهجة سعيدة، “كان المتلقي خادمتك تاير، تسك، يبدو أن حريمك ليسوا مخلصين”.
تبا! الا يمكنني حتى الحصول على القليل من الخصوصية؟ القدوم والذهاب كما تريدين، أتعتقدين أن هذا هو منزلك؟! في قلبه، رولاند لعنها بلا نهاية، لكنه رد عليها بوجه هادئ، “نعم تلك هي المخطوطات، ولكن من دون مساعدة آنا، فإنها سوف تكون فقط مجرد رسومات الى الابد”.
رولاند فحص اللحام بعناية ووجد أن التأثير كان تماما كما كان يتصور – لحام كامل دون أي عيوب. مع قليل من التلميع، آثار الحديد المنصهر يمكن فركها. لم يكن هناك فرق مع تقنية اللحام الحديثة.
“ماذا يمكن أن تفعل؟”
وكان من غير المحتمل أن تكون هذه الرسالة مزورة من قبل نايتينغيل، لأن الأشخاص الذين شاركوا في هذه المؤامرة هم الوحيدون الذين كان من الممكن أن يكونوا على علم بخطة الاغتيال الأولى. وإذا أرادت نايتنغيل أن تقتله، فلن تكون هذه مشكلة بالنسبة لها.
“الكثير، يمكن أن تساعد في نقل الخام وتصريف المياه وتصنيع المعادن، والتنقيب، في كل مكان حيث القوة المطلوبة يمكن أن تلعب دورا”.
تبا! الا يمكنني حتى الحصول على القليل من الخصوصية؟ القدوم والذهاب كما تريدين، أتعتقدين أن هذا هو منزلك؟! في قلبه، رولاند لعنها بلا نهاية، لكنه رد عليها بوجه هادئ، “نعم تلك هي المخطوطات، ولكن من دون مساعدة آنا، فإنها سوف تكون فقط مجرد رسومات الى الابد”.
“اذا سوف أخذها”، مع هذه الكلمات نايتينغال أخذت المخطوطات و وضعتها في ردائها، “جمعية تعاون الساحرة لديها ساحرات مع قوة النار أيضا.”
عندما ذهب رولاند إلى طاولة، وجد أنها كانت في الواقع لفة من الورق.
“مهلا-“
اصدرت الآلة صوت طنين يثقب الأذن، و طردت الغاز الأبيض، وأنتجت نوعا من هالة الفرض وعدم التوقف. “هذا ما تسميه… القوة المخفية في الطبيعة؟” سألت آنا بذهول.
هزت رأسها لوقف احتجاج رولاند، “بالطبع، أنا لا أخذ فقط الأشياء الخاصة بك، القي نظرة على هذا أولا قبل أن تشكو”. هي وضعت كمية صغيرة من الاشياء البيضاء على الطاولة.
“كيف أمكنكِ أن تسرقي هذا منها؟”
عندما ذهب رولاند إلى طاولة، وجد أنها كانت في الواقع لفة من الورق.
بعد الكثير من التخطيط المتقدم، جاء رولاند مع تصميم باستخدام أربع الواح حديد من نفس الحجم، وبالتالي فإن الحداد يمكنه بسهولة الطرق عليه. ثم يتم لحام ألواح الحديد معا في زاوية 90 درجة من قبل آنا، وكان من الممكن الحصول على اسطوانة مربعة قاسية للغاية. بمساعدة آنا، هو لا يحتاج إلى استخدام عملية الإنتاج التقليدية. هم صنعوا أولا آلة لحفر الأنابيب، ومن ثم جهزوها لإنشاء اسطوانة دائرية. الأجزاء الكبيرة الأخرى، أيضا، يمكن تقسيمها إلى قطع صغيرة ثم لحمها معا. وبهذه الطريقة، كان من الممكن إنتاجها في ورشة صغيرة. وبهذه الطريقة، تمكنوا من إنتاج جميع المكونات المطلوبة للمحرك البخاري.
هو وسع بلطف الورقة، وكشف محتواها، “هذا هو…”
في المساء، عندما عاد رولاند إلى غرفة نومه، نايتينغيل كانت تنتظره مرة أخرى.
“رسالة سرية سلمها الحمام”، وأوضحت نايتنغيل له في لهجة سعيدة، “كان المتلقي خادمتك تاير، تسك، يبدو أن حريمك ليسوا مخلصين”.
أنها لم تتطلب التغذية ولم تكن خائفة من البرد أو الجوع. كما أنها لم تكن خائفة من السهام والسيوف. مجرد تركيب كبش أمامها، ويمكن أن تجلب الهيجان في ساحة المعركة.
“انا لم المسها”، رولاند عبس.
“الخادمة تاير ليست غبية، هي كانت تنوي حرق الرسالة بعد قراءتها. لسوء الحظ، هي نظرت بعيدا عندما كنت خلفها مباشرة،… اذا كيف تريد التعامل مع هذا الأمر؟ هل تحتاج مساعدتي لـ ‘التعامل’ معها؟ “
تاير، يمكن أن يتذكر أنها تبدو أن تتبعه من سن مبكرة جدا، ويبدو أن الأمير الرابع السابق كان مهتما بها، ولكن للأسف لم يتمكن من النجاح في قهرها، هو أمكنه فقط مضايقتها قليلا عدة مرات. هنا في البلدة الحدودية، ولمنع الانتظار الطويل لخادمته الشخصية، هي حصلت على الغرفة المجاورة له. لم يكن يتوقع أن هذا كان في الواقع مرتب من قبل أحد أشقائه.
سكب رولاند دلو من الماء في غرفة البخار وأخبر آنا بإشعال الحطب.
على الرغم من أن هذه الرسالة لم توقع، وفقا للمحتوى، هو يمكنه أن يحكم، أنه تم أرسالها من قبل أحد أشقائه. وكشفت الرسالة أن صاحبها كانت غير سعيدا ابدا بالفشل الأخير، ولكن لم يسمح لخطط أعمال الشغب التي وقعت في حصن لونغسونغ بالفشل مرة أخرى.
جلبت المحركات البخارية الثورة الصناعية الأولى، وكانت القوة الدافعة وراء التنمية البشرية، لتحل تماما محل البشر والحيوانات في القوى العاملة.
حسنا، في الواقع، يجب أن تكون الخطة الأولى قد نجحت، وإلا انه لن يكون أبدا رولاند ويمبلدون.
كان رولاند يفهم طبيعيا ما تعنيه كلمة “صفقة”، لذلك كان مترددا للحظة، ثم أومأ أخيرا ” يجب أن أزعجك”. لم يكن لديه الثقة للقيام بهذا النوع من الأشياء بنفسه “إذا استطعتِ… اسأليها من هو الشخص في الظل. “
وكان من غير المحتمل أن تكون هذه الرسالة مزورة من قبل نايتينغيل، لأن الأشخاص الذين شاركوا في هذه المؤامرة هم الوحيدون الذين كان من الممكن أن يكونوا على علم بخطة الاغتيال الأولى. وإذا أرادت نايتنغيل أن تقتله، فلن تكون هذه مشكلة بالنسبة لها.
كان رولاند يفهم طبيعيا ما تعنيه كلمة “صفقة”، لذلك كان مترددا للحظة، ثم أومأ أخيرا ” يجب أن أزعجك”. لم يكن لديه الثقة للقيام بهذا النوع من الأشياء بنفسه “إذا استطعتِ… اسأليها من هو الشخص في الظل. “
“كيف أمكنكِ أن تسرقي هذا منها؟”
“كما يحلو لك يا صاحب السمو” ابتسمت في حين القت التحية، “حسنا، هذا سيكون الثمن لمخطوطات المحرك البخاري”.
“الخادمة تاير ليست غبية، هي كانت تنوي حرق الرسالة بعد قراءتها. لسوء الحظ، هي نظرت بعيدا عندما كنت خلفها مباشرة،… اذا كيف تريد التعامل مع هذا الأمر؟ هل تحتاج مساعدتي لـ ‘التعامل’ معها؟ “
أنها لم تتطلب التغذية ولم تكن خائفة من البرد أو الجوع. كما أنها لم تكن خائفة من السهام والسيوف. مجرد تركيب كبش أمامها، ويمكن أن تجلب الهيجان في ساحة المعركة.
كان رولاند يفهم طبيعيا ما تعنيه كلمة “صفقة”، لذلك كان مترددا للحظة، ثم أومأ أخيرا ” يجب أن أزعجك”. لم يكن لديه الثقة للقيام بهذا النوع من الأشياء بنفسه “إذا استطعتِ… اسأليها من هو الشخص في الظل. “
“أليست هذه غلاية ماء؟ لم أكن أعتقد أنه سيكون فرنا حقا “، كارتر تمتم.
“كما يحلو لك يا صاحب السمو” ابتسمت في حين القت التحية، “حسنا، هذا سيكون الثمن لمخطوطات المحرك البخاري”.
رولاند فحص اللحام بعناية ووجد أن التأثير كان تماما كما كان يتصور – لحام كامل دون أي عيوب. مع قليل من التلميع، آثار الحديد المنصهر يمكن فركها. لم يكن هناك فرق مع تقنية اللحام الحديثة.
بواسطة :
“الكثير، يمكن أن تساعد في نقل الخام وتصريف المياه وتصنيع المعادن، والتنقيب، في كل مكان حيث القوة المطلوبة يمكن أن تلعب دورا”.
آنا اومأت برأسها وفعلت ذلك مرة أخرى. وقد تم لحام صفيحتي الحديد بقوة معا في زاوية 90 درجة.
اصدرت الآلة صوت طنين يثقب الأذن، و طردت الغاز الأبيض، وأنتجت نوعا من هالة الفرض وعدم التوقف. “هذا ما تسميه… القوة المخفية في الطبيعة؟” سألت آنا بذهول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
