خبر حزين
الفصل 231: خبر حزين
“بوبتني ، ادخل.”
أصبح سفر سو شياو أسهل بفضل بوبتني ، لم يكن بحاجة إلى المشي.
“سعال ، سعال ، سعال …”
على الرغم من أن بوبتني كان تايجو، إذا أراد الحفاظ على الطاقة ، فسيحتاج إلى تناول الطعام بشكل طبيعي. كان هذا هو القاسم المشترك بين جميع التايجو الحيوي.
على ظهر بطاقة التاروت كانت هناك رسمة كبيرة لنمط غامض، المقدمة كانت فارغة مع آثار غامضة للحرق.
احتاج بوبتني إلى تناول الطعام مرة واحدة فقط كل ثلاثة أيام ، لكن كانت لديه شهية كبيرة.
“ذهبت إلى الضواحي للعثور على قاعدة الغارة الليلية ، فر عضوا الغارة الليلية في ضواحي العاصمة من قبل.”
نظر سو شياو إلى الجاموس الذي كان يؤكل. بالنظر إلى الموقف ، بالكاد كان بإمكان هذا الجاموس أن يشكل وجبة واحدة لبوبتني.
سيكون من الصعب للغاية تبرير امتلاك قطعة إضافية جديدة من التايجو، هذا إذا كان من الممكن تبرير ذلك حتى .
لعق بوبتني الدم على فمه، رغم أنها كانت المرة الأولى التي يأكل فيها، لكن يبدو أنه يستمتع جدًا بالأكل.
نظر سو شياو إلى بوبتني بشكوك. لم يكن يعرف ما معنى ذلك.
“هيا بنا.”
لم تشك كورومي بأي شيء.
عندما سمع صوت سو شياو، اندفع بوبتني بسرعة تاركا وراءه اللحم المتبقي.
”بياكويا؟ أين ذهبت في هذه الأيام القليلة؟ ”
لاحظ سو شياو أن عيون بوبتني السوداء كانت تحدق في كومة اللحم ويبدو أنه يريد الاستمرار في تناول الطعام.
ركب سو شياو على بوبتني، و أمر بوبتني بزيادة سرعته.
يبدو أنه لا توجد مشكلة في ولائه.
بدأ سو شياو في السفر مع بوبتني. كان عليه أن يقر أن بوبتني يتمتع بقدرة تحمّل قوية ؛ استمر لمدة سبع ساعات متواصلة دون أن يضطرب تنفسه.
ركب سو شياو على بوبتني، و أمر بوبتني بزيادة سرعته.
نظر سو شياو إلى بوبتني بشكوك. لم يكن يعرف ما معنى ذلك.
بعد ثلاث ساعات ، أمام قرية صغيرة.
أصبح سفر سو شياو أسهل بفضل بوبتني ، لم يكن بحاجة إلى المشي.
عاش تيري في هذه القرية. وعد سو شياو بتسليم الأحجار الكريمة لزوجة تيري وابنته.
حصل سو شياو على الإجابة التي أرادها وأشار إلى بوبتني لإنهاء حياة هذا الشخص.
سيفي سو شياو بوعوده دائما، ولكن يبدو الآن أنه لا توجد فرصة.
“لنذهب ، من هذا الاتجاه.”
”بياكويا؟ أين ذهبت في هذه الأيام القليلة؟ ”
تم حرق القرية التي تعيش فيها عائلة تيري حتى أصبحت سوداء. احترقت جميع المباني في هذه القرية ، وانتشرت الرائحة المتفحمة.
“ماذا؟”
“بوبتني ، ادخل.”
“القتلة تركوها؟”
تقدم بوبتني بحذر إلى القرية المتفحمة ، ولمع ضوء الذئب في عينيه ، لم يكن بوبتني غبيًا عندما كان في خطر.
كان قد غادر العاصمة لمدة ثلاثة أيام وقد أعطي بالأصل خمسة أيام للراحة. كان عليه أن يعود بسرعة.
انخفض رأس بوبتني فجأة ، يبدو أن أنفه الحساس يشم رائحة شيء ما.
عندما سمع صوت سو شياو، اندفع بوبتني بسرعة تاركا وراءه اللحم المتبقي.
بعد فترة ، ركض بوبتني إلى مقدمة مبنى متفحّم ونبح مرتين.
انخفض رأس بوبتني فجأة ، يبدو أن أنفه الحساس يشم رائحة شيء ما.
“ماذا؟”
على الرغم من أن بوبتني كان تايجو، إذا أراد الحفاظ على الطاقة ، فسيحتاج إلى تناول الطعام بشكل طبيعي. كان هذا هو القاسم المشترك بين جميع التايجو الحيوي.
نظر سو شياو إلى بوبتني بشكوك. لم يكن يعرف ما معنى ذلك.
“اقتل … اقتلني من فضلك.”
تقدم بوبتني إلى كومة من الفحم ، أخرج مخالبه الحادة وبدأ في الحفر في الفحم.
احتاج بوبتني إلى تناول الطعام مرة واحدة فقط كل ثلاثة أيام ، لكن كانت لديه شهية كبيرة.
قفز سو شياو من ظهر بوبتني، ونظر إليه بارتباك.
أخرج سو شياو كيس الجواهر وألقى الجواهر في الفحم أمامه.
بشكل مفاجئ ، أخرج بوبتني شخصية قاتمة من كومة الفحم بعد دقيقة.
كان هذا رجلاً احترق بشدة. كانت أطرافه متفحمة وبدا بالكاد على قيد الحياة.
على الرغم من أن بوبتني كان تايجو، إذا أراد الحفاظ على الطاقة ، فسيحتاج إلى تناول الطعام بشكل طبيعي. كان هذا هو القاسم المشترك بين جميع التايجو الحيوي.
وضع بوبتني الرجل أمام سو شياو وشد على أسنانه الحادة. يبدو أنه إذا تحرك الرجل قليلاً ، فسوف يعض حلقه.
كان هذا رجلاً احترق بشدة. كانت أطرافه متفحمة وبدا بالكاد على قيد الحياة.
ورث بوبتني ولاء الكلب وشراسة وقوة الذئب. في هذه البيئة ، يمكنه العثور على ناجين ، مما يدل على مدى حدة حاسة الشم لديه.
تم حرق القرية التي تعيش فيها عائلة تيري حتى أصبحت سوداء. احترقت جميع المباني في هذه القرية ، وانتشرت الرائحة المتفحمة.
“سعال ، سعال ، سعال …”
حصل سو شياو على الإجابة التي أرادها وأشار إلى بوبتني لإنهاء حياة هذا الشخص.
جاء سعال حاد واستيقظ الرجل الذي أحرق غالب جسده.
أحضر سو شياو وكورومي مجموعة كبيرة من الجنود في العاصمة للتحقيق.
“اقتل … اقتلني من فضلك.”
ألم الحروق على جسده كله جعل الرجل يريد أن يموت.
عندما سمع صوت سو شياو، اندفع بوبتني بسرعة تاركا وراءه اللحم المتبقي.
” أخبرني ما حدث هنا ، سأقتلك بعد أن تجيب على السؤال.”
على الرغم من أن بوبتني كان تايجو، إذا أراد الحفاظ على الطاقة ، فسيحتاج إلى تناول الطعام بشكل طبيعي. كان هذا هو القاسم المشترك بين جميع التايجو الحيوي.
“احرقوا … القوات الحارقة ، اقتلوا … اقتلوني.”
راكبًا ظهر بوبتني، أشار سو شياو إلى اتجاه مدخل القرية.
فهم سو شياو. اتضح أن القوات الحارقة أتت إلى هنا. لا عجب في وجود مثل هذه المأساة هنا.
لاحظ سو شياو أن عيون بوبتني السوداء كانت تحدق في كومة اللحم ويبدو أنه يريد الاستمرار في تناول الطعام.
“أين منزل تيري؟”
لعق بوبتني الدم على فمه، رغم أنها كانت المرة الأولى التي يأكل فيها، لكن يبدو أنه يستمتع جدًا بالأكل.
“أول واحد في مدخل القرية ، بسرعة … إنه مؤلم.”
على الرغم من أن كورومي لم تكن متحمسة لزملائها من فرقة الصيادين، إلا أن كورومي كانت تتمتع بعلاقة قوية للغاية مع زملائها بالعادة.
حصل سو شياو على الإجابة التي أرادها وأشار إلى بوبتني لإنهاء حياة هذا الشخص.
ألم الحروق على جسده كله جعل الرجل يريد أن يموت.
فهم بوبتني مقصد سو شياو، حيث استهدف حلق الرجل وعضه.
مباشرة بعد إنشاء فرقة الصيادين، قُتل شخصان ، الأمر الذي أثار غضب إيزديث، لذلك أرسلت قوات لإجراء تحقيق مفصل في العاصمة. لا يمكن السماح لأي مشتبه بهم بالهروب حتى لو قبضوا على الأشخاص الخطأ.
“هيا بنا.”
بشكل مفاجئ ، أخرج بوبتني شخصية قاتمة من كومة الفحم بعد دقيقة.
راكبًا ظهر بوبتني، أشار سو شياو إلى اتجاه مدخل القرية.
يبدو أنه لا توجد مشكلة في ولائه.
عندما وصلوا إلى مدخل القرية ، كان المشهد هنا أسوأ من ذي قبل. احترق المنزل ولم يترك سوى إطار ، ولم يتمكن من بداخله من النجاة.
“هيا بنا.”
“يبدو أن جميع أفراد عائلته ماتوا تمامًا”.
“الليلة الماضية ، قُتل كلاهما في منازلهما. لم يسمع السكان القريبون صوت القتال ووجدوا هذه البطاقة في مكان الحادث “.
أخرج سو شياو كيس الجواهر وألقى الجواهر في الفحم أمامه.
انضم سو شياو أيضًا إلى معسكر البحث ، لكنه كان ينتظر شيئًا ما. …………………………. ترجمة:Mr.White (يرجى تنبيهي إلى أية ملاحظات أو أخطاء في الترجمة) ( بإمكانكم دعم الرواية عن طريق التعليقات أو عن طريق الدعم المادي لتسريع وتيرة تنزيل الفصول) (سأحاول إن شاء الله أن أنشر فصلا واحدا كل يوم)
سقط كيس الأحجار الكريمة على الأرض مصدرا صوت تكسر.
“أين منزل تيري؟”
“لنذهب ، من هذا الاتجاه.”
“هيا بنا.”
أشار سو شياو إلى اتجاه العاصمة ، ركض بوبتني بعنف.
بعد فترة ، ركض بوبتني إلى مقدمة مبنى متفحّم ونبح مرتين.
كان قد غادر العاصمة لمدة ثلاثة أيام وقد أعطي بالأصل خمسة أيام للراحة. كان عليه أن يعود بسرعة.
بدأ سو شياو في السفر مع بوبتني. كان عليه أن يقر أن بوبتني يتمتع بقدرة تحمّل قوية ؛ استمر لمدة سبع ساعات متواصلة دون أن يضطرب تنفسه.
بدأ سو شياو في السفر مع بوبتني. كان عليه أن يقر أن بوبتني يتمتع بقدرة تحمّل قوية ؛ استمر لمدة سبع ساعات متواصلة دون أن يضطرب تنفسه.
لاحظ سو شياو أن عيون بوبتني السوداء كانت تحدق في كومة اللحم ويبدو أنه يريد الاستمرار في تناول الطعام.
من منظور معين ، كان بوبتني أكثر ملاءمة للسفر لمسافات طويلة من السيارة ، لم يكن مريحًا للجلوس فحسب ، بل يمكنه أيضًا تجاهل التضاريس الوعرة.
أخرج سو شياو كيس الجواهر وألقى الجواهر في الفحم أمامه.
لم يستطع سو شياو إلا أن يعتقد أنه إذا كان لديه بوبتني سابقًا ، فلن تتمكن ليون و أكامي من الهروب بنجاح.
جاء سعال حاد واستيقظ الرجل الذي أحرق غالب جسده.
استنتج سو شياو، بعد أن أجرى عدة اختبارات، أن حاسة الشم لدى بوبتني أقوى عدة مرات من الكلاب العادية ، بإمكانه ركوب بوبتني لملاحقة أعدائه في المستقبل.
سيكون من الصعب للغاية تبرير امتلاك قطعة إضافية جديدة من التايجو، هذا إذا كان من الممكن تبرير ذلك حتى .
تخيل الأعداء يركضون في المقدمة ، بينما يركب سو شياو ظهر بوبتني للمطاردة ، هذه الطريقة وفرت الوقت والطاقة ، كانت مريحة للغاية.
سيكون من الصعب للغاية تبرير امتلاك قطعة إضافية جديدة من التايجو، هذا إذا كان من الممكن تبرير ذلك حتى .
بعد السفر لمدة عشر ساعات ، عاد سو شياو إلى ضواحي العاصمة.
تقدم بوبتني إلى كومة من الفحم ، أخرج مخالبه الحادة وبدأ في الحفر في الفحم.
وضع بوبتني بعيدًا قبل أن يصل ووضع جوهر بوبتني في مساحة التخزين.
“سعال ، سعال ، سعال …”
سيكون من الصعب للغاية تبرير امتلاك قطعة إضافية جديدة من التايجو، هذا إذا كان من الممكن تبرير ذلك حتى .
سيفي سو شياو بوعوده دائما، ولكن يبدو الآن أنه لا توجد فرصة.
بعيدًا عن أن مظهر ووظيفة الثمانية وأربعين تايجو سجلتها الإمبراطورية ، لم يكن بوبتني من بينهم على الإطلاق.
“نعم ، لقد تركوا عشرات الأوراق على الساحة ، المظهر متشابه.”
إذا رأت إيزديث بوبتني، فسوف تتعرف عليه بالتأكيد ، لأنه بدى مشابها جدًا للذئب العملاق فنرير.
أصبح سفر سو شياو أسهل بفضل بوبتني ، لم يكن بحاجة إلى المشي.
كانت العاصمة لا تزال كما رآها سابقا. ظهر سو شياو بالقرب من القصر أولاً ثم ظهر في وحدة الاغتيال الثالثة ، ومعسكر إيزديث العسكري وأماكن أخرى.
لعق بوبتني الدم على فمه، رغم أنها كانت المرة الأولى التي يأكل فيها، لكن يبدو أنه يستمتع جدًا بالأكل.
أثناء السير في الشارع ، شعر سو شياو بشكل طفيف أن جو العاصمة كان مختلفًا إلى حد ما. في هذه اللحظة جاءت فتاة ذات شعر أسود ومعها مجموعة من الجنود على بعد.
نظر سو شياو إلى بوبتني بشكوك. لم يكن يعرف ما معنى ذلك.
”بياكويا؟ أين ذهبت في هذه الأيام القليلة؟ ”
إذا رأت إيزديث بوبتني، فسوف تتعرف عليه بالتأكيد ، لأنه بدى مشابها جدًا للذئب العملاق فنرير.
الشخص الذي جاء كانت كورومي ، كان ياتسوفوسا على خصرها ، وتبعها جنود يبدو عليهم وكأنهم مستعدون للقتال في أي وقت.
“هيا بنا.”
“ذهبت إلى الضواحي للعثور على قاعدة الغارة الليلية ، فر عضوا الغارة الليلية في ضواحي العاصمة من قبل.”
بعد فترة ، ركض بوبتني إلى مقدمة مبنى متفحّم ونبح مرتين.
لم تشك كورومي بأي شيء.
نظر سو شياو إلى بوبتني بشكوك. لم يكن يعرف ما معنى ذلك.
“شيء ما حدث ، قُتل الدكتور موضة و ران.”
بعيدًا عن أن مظهر ووظيفة الثمانية وأربعين تايجو سجلتها الإمبراطورية ، لم يكن بوبتني من بينهم على الإطلاق.
صُدم سو شياو.
نظر سو شياو إلى الجاموس الذي كان يؤكل. بالنظر إلى الموقف ، بالكاد كان بإمكان هذا الجاموس أن يشكل وجبة واحدة لبوبتني.
“متى حصل هذا؟”
تقدم بوبتني إلى كومة من الفحم ، أخرج مخالبه الحادة وبدأ في الحفر في الفحم.
“الليلة الماضية ، قُتل كلاهما في منازلهما. لم يسمع السكان القريبون صوت القتال ووجدوا هذه البطاقة في مكان الحادث “.
من منظور معين ، كان بوبتني أكثر ملاءمة للسفر لمسافات طويلة من السيارة ، لم يكن مريحًا للجلوس فحسب ، بل يمكنه أيضًا تجاهل التضاريس الوعرة.
أخرجت كورومي بطاقة تاروت، أغلقت عيون سو شياو قليلاً بعد رؤية هذا النوع من ورق التاروت.
نظر سو شياو إلى الجاموس الذي كان يؤكل. بالنظر إلى الموقف ، بالكاد كان بإمكان هذا الجاموس أن يشكل وجبة واحدة لبوبتني.
استولى على بطاقة التاروت من يد كورومي ، ونظر إليها بجدية.
كانت العاصمة لا تزال كما رآها سابقا. ظهر سو شياو بالقرب من القصر أولاً ثم ظهر في وحدة الاغتيال الثالثة ، ومعسكر إيزديث العسكري وأماكن أخرى.
على ظهر بطاقة التاروت كانت هناك رسمة كبيرة لنمط غامض، المقدمة كانت فارغة مع آثار غامضة للحرق.
لم يستطع سو شياو إلا أن يعتقد أنه إذا كان لديه بوبتني سابقًا ، فلن تتمكن ليون و أكامي من الهروب بنجاح.
“القتلة تركوها؟”
الشخص الذي جاء كانت كورومي ، كان ياتسوفوسا على خصرها ، وتبعها جنود يبدو عليهم وكأنهم مستعدون للقتال في أي وقت.
“نعم ، لقد تركوا عشرات الأوراق على الساحة ، المظهر متشابه.”
“هيا بنا.”
“سآخذ واحدة.”
أخرجت كورومي بطاقة تاروت، أغلقت عيون سو شياو قليلاً بعد رؤية هذا النوع من ورق التاروت.
“حسنًا ، هل تريد العثور على القتلة معًا؟”
على الرغم من أن كورومي لم تكن متحمسة لزملائها من فرقة الصيادين، إلا أن كورومي كانت تتمتع بعلاقة قوية للغاية مع زملائها بالعادة.
أومأ سو شياو برأسه وانتقل مع كورومي حتى لا يشك أحد في المكان الذي ذهب إليه في الأيام القليلة الماضية.
راكبًا ظهر بوبتني، أشار سو شياو إلى اتجاه مدخل القرية.
أحضر سو شياو وكورومي مجموعة كبيرة من الجنود في العاصمة للتحقيق.
أحضر سو شياو وكورومي مجموعة كبيرة من الجنود في العاصمة للتحقيق.
على الرغم من أن كورومي لم تكن متحمسة لزملائها من فرقة الصيادين، إلا أن كورومي كانت تتمتع بعلاقة قوية للغاية مع زملائها بالعادة.
“بوبتني ، ادخل.”
لكي لا تفقد رفيقها ، استخدمت كورومي ياتسوفوسا لقتل رفيقها الذي كان على وشك الموت. وذلك لتتمكن من رؤيته في المستقبل.
كان قد غادر العاصمة لمدة ثلاثة أيام وقد أعطي بالأصل خمسة أيام للراحة. كان عليه أن يعود بسرعة.
مباشرة بعد إنشاء فرقة الصيادين، قُتل شخصان ، الأمر الذي أثار غضب إيزديث، لذلك أرسلت قوات لإجراء تحقيق مفصل في العاصمة. لا يمكن السماح لأي مشتبه بهم بالهروب حتى لو قبضوا على الأشخاص الخطأ.
الشخص الذي جاء كانت كورومي ، كان ياتسوفوسا على خصرها ، وتبعها جنود يبدو عليهم وكأنهم مستعدون للقتال في أي وقت.
انضم سو شياو أيضًا إلى معسكر البحث ، لكنه كان ينتظر شيئًا ما.
………………………….
ترجمة:Mr.White
(يرجى تنبيهي إلى أية ملاحظات أو أخطاء في الترجمة)
( بإمكانكم دعم الرواية عن طريق التعليقات أو عن طريق الدعم المادي لتسريع وتيرة تنزيل الفصول)
(سأحاول إن شاء الله أن أنشر فصلا واحدا كل يوم)
الفصل 231: خبر حزين
أحضر سو شياو وكورومي مجموعة كبيرة من الجنود في العاصمة للتحقيق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
