التسلل
بعد ثلاثة أيام ، في قلعة الشمال الأقصى ، داخل منزل حجري.
على الجدار المنخفض لقلعة تونيت.
في الخارج كان هناك عالم مليء بالثلج والجليد ، داخل الغرفة الحجرية كان دافئا مثل الربيع ، من النافذة ، يمكن رؤية جنرال تقول شيئًا ، خلفها كانت هناك خريطة.
“موافق.”
“يجب مهاجمة خطوط الشرق والجنوب في نفس الوقت. كايلي وهادي ، عليكما التعامل مع هذين المكانين “.
أومأ سو شياو فقط .
كان الليل مظلما ، ونادرا ما تتوقف الرياح القوية في الشمال الأقصى ، لكن تساقط الثلوج لم يتوقف أبدا.
كانت إيزديث ترتب استراتيجية الغد ، وقد تعافت إصاباتها تقريبًا.
“نعم.”
“نعم.”
على الرغم من أن رتبة سو شياو كمساعد في الجيش كانت كافية ، إلا أنه لم يظهر أي موهبة في القيادة ، لذا لن تتركه إيزديث في الجيش.
قبل الزعيمان الأمر ، وكانت وجوههما مليئة بالثقة.
لم يكن هناك حارس أمام الباب ، كان نوما سيكا نفسه أقوى قوة في الشمال الأقصى ، ولم يكن بحاجة إلى حراس.
“غدًا ستكون قلعة تونيت نقطة الهجوم الرئيسية ، ثم سأقود الناس لمهاجمة المدخل الرئيسي ، بياكويا ، فلتتسلل إلى قلعة العدو الليلة ، في انتظار فرصة اغتيال نوما سيكا.”
مع تأوه ، سقط جندي عجوز بهدوء ، صعد سو شياو على الحائط ، وألقى الجندي العجوز في الثلج خارج سور المدينة ، واختفى في بلدة القلعة.
أومأ سو شياو برأسه ، واستمرت إيزديث في ترتيب الاستراتيجية.
لم يكن المنزل الحجري طويل القامة مقارنة بالمباني الأخرى في القلعة ، و لكن كان بإمكانه على الأقل أن يمنع الرياح الباردة.
فكر سو شياو في ذهنه أن هذه الحرب لن تستمر لفترة طويلة. كان تايجو إيزديث “مستخلص الشيطان” قويًا جدًا في الحرب ، وكان الجيش مجرد غطاء. كانت القوة الرئيسية إيزديث وحدها .
في العاصفة الثلجية التي كانت تصدر صفيرًا ، التقط سو شياو خريطة ومشى في حقل الثلج.
في نهاية هذه الحرب ، ستعود إيزديث بالتأكيد إلى عاصمة الإمبراطورية. لقد كان الآن مساعد إيزديث ، وكانت احتمالية عودته معها أكثر من 80 ٪.
على الرغم من أن رتبة سو شياو كمساعد في الجيش كانت كافية ، إلا أنه لم يظهر أي موهبة في القيادة ، لذا لن تتركه إيزديث في الجيش.
مع مرور الوقت ، كانت الساعة حوالي الواحدة صباحًا ، وكانت درجة الحرارة خارج المنزل في الشمال الأقصى أكثر برودة.
كان أهم شيء إنهاء الحرب والعودة إلى عاصمة الإمبراطورية في أسرع وقت ممكن. أخطأ بعض المقاولين ، ولذا يجب أن تكون عاصمة الإمبراطورية فوضوية.
“عد قريبا.”
سرعان ما انتهى الاجتماع القتالي ، و تُرك سو شياو بمفرده مع إيزديث .
حطمت إيزديث قذيفة الإشارة الحمراء على الطاولة. إذا قام شخص ما بفك قنبلة الإشارة ، فسوف يكتشف أنها فارغة!
“هذه معلومات نوما سيكا. هذا الشخص سهل التعامل معه. إنه لا يحب الإناث ويعيش ببساطة ، لكن لديه نقطة ضعف هي أنه يحب الشرب “.
“سأذهب لأطلب منهم أن يسرعوا .”
في الشمال الأقصى ، لا يوجد رجل لا يحب شرب الكحول ، والذي كان سببه الطقس البارد.
إيزديث كانت قلقة على مرؤوسيها.
“عادة ما يشرب بعد الساعة العاشرة مساءً ، ليس من الصعب اغتياله في الليل. يمكنك القيام بذلك على النحو الذي تراه مناسبًا “.
تم قطع الرأس ، و الأمير المهيب في الشمال الأقصى قد قُتل بهذه السهولة .
“موافق.”
تم قطع الرأس ، و الأمير المهيب في الشمال الأقصى قد قُتل بهذه السهولة .
كان معنى إيزديث واضحًا ، كان عليه إيجاد طرق لاغتيال نوما سيكا .
……
بوم ، تم إلقاء حقيبة يد على طاولة المؤتمر.
فكر سو شياو في ذهنه أن هذه الحرب لن تستمر لفترة طويلة. كان تايجو إيزديث “مستخلص الشيطان” قويًا جدًا في الحرب ، وكان الجيش مجرد غطاء. كانت القوة الرئيسية إيزديث وحدها .
“هناك خريطة هنا. درع ، والأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية ، وبعض الأدوات اللازمة عند التسلل ، قنبلتا إشارة ، اللون الأخضر يعني أنك نجحت، اللون الأحمر يعني أن المهمة تتطلب الإنقاذ ،و أنك محاصر في معسكر العدو. ”
سار سو شياو عبر المباني ، وحاول العثور على مكان معين .
قامت إيزديث بترتيبات جيدة ، كان سو شياو الآن أحد اتباعها ، لذا اختفت سمة إيزديث السادية.
“يجب مهاجمة خطوط الشرق والجنوب في نفس الوقت. كايلي وهادي ، عليكما التعامل مع هذين المكانين “.
“حسنًا .”
“هذه معلومات نوما سيكا. هذا الشخص سهل التعامل معه. إنه لا يحب الإناث ويعيش ببساطة ، لكن لديه نقطة ضعف هي أنه يحب الشرب “.
أومأ سو شياو فقط .
“اللعنة ، سيكون ذلك عديم الفائدة. أرسلوا مائتي ألف رجل في المرة الأخيرة ، وكان ذلك بلا فائدة “.
“أنت بارد حقًا ، عد قريبًا ، تذكر ، أنت الآن مغتال تابع للجيش.”
بدأ الجندي يفقد صبره.
“حسنًا.”
بدأ الجندي يفقد صبره.
أخرج سو شياو الملابس الشتوية من الحقيبة ، وكانت الملابس الشتوية مناسبة. يجب أن يكون مصنوعًا من فراء بعض الأنواع الخطرة، والتي كانت ممتازة في مقاومة البرد وكانت مريحة للحركة.
عمل الاغتيال الفاشل يساوي الموت. كيف يمكن إنقاذهم؟
“عد قريبا.”
كان الليل مظلما ، ونادرا ما تتوقف الرياح القوية في الشمال الأقصى ، لكن تساقط الثلوج لم يتوقف أبدا.
إيزديث كانت قلقة على مرؤوسيها.
انتظر لمدة عشر دقائق عند الباب ، قبل أن يدفع الباب و يدخل المنزل الحجري.
“حسنًا .”
مع تأوه ، سقط جندي عجوز بهدوء ، صعد سو شياو على الحائط ، وألقى الجندي العجوز في الثلج خارج سور المدينة ، واختفى في بلدة القلعة.
غادر سو شياو غرفة الاجتماعات. بعد مغادرته ، وجدت إيزديث قذيفة إشارة على طاولة المؤتمر. كانت قذيفة الإشارة الحمراء التي مثلت فشل الإجراء.
في الشمال الأقصى ، لا يوجد رجل لا يحب شرب الكحول ، والذي كان سببه الطقس البارد.
“إنه يقبل النجاح فقط وليس الفشل؟ هذه المرة ، وجدت الشخص المناسب حقًا. إنه قوي ، ذو شخصية باردة ، ولا يهتم بأمور أخرى غير النظام. أي دولة تدرب هذا النوع من الأشخاص الممتازين “.
تم قطع الرأس ، و الأمير المهيب في الشمال الأقصى قد قُتل بهذه السهولة .
جلست إيزديث على طاولة المؤتمر و أسندت ذقنها بيد واحدة ، والأخرى كانت تمسح على قنبلة الإشارة الحمراء.
في الخارج كان هناك عالم مليء بالثلج والجليد ، داخل الغرفة الحجرية كان دافئا مثل الربيع ، من النافذة ، يمكن رؤية جنرال تقول شيئًا ، خلفها كانت هناك خريطة.
“سأعيده إلى عاصمة الإمبراطورية بعد الحرب ، هذا النوع من الأشخاص غير مناسب للجيش”.
“أنت بارد حقًا ، عد قريبًا ، تذكر ، أنت الآن مغتال تابع للجيش.”
بووم.
حطمت إيزديث قذيفة الإشارة الحمراء على الطاولة. إذا قام شخص ما بفك قنبلة الإشارة ، فسوف يكتشف أنها فارغة!
حطمت إيزديث قذيفة الإشارة الحمراء على الطاولة. إذا قام شخص ما بفك قنبلة الإشارة ، فسوف يكتشف أنها فارغة!
أكد سو شياو أين يعيش نوما سيكا ، سرعان ما استهدف منزلًا حجريًا.
عمل الاغتيال الفاشل يساوي الموت. كيف يمكن إنقاذهم؟
انتظر سو شياو خارج المنزل. الآن لم يكن التوقيت جيداً. لم يكن مستعدا لقتله باستعمال القوة. إذا قام بتنبيه الكثير من الناس ، فقد يُترك جسده هنا اليوم.
……
جاءت موجة الحر ، وكان نوما سيكا ، الأمير ، ممددًا على السرير ، وكان جسده يرتجف قليلاً.
في العاصفة الثلجية التي كانت تصدر صفيرًا ، التقط سو شياو خريطة ومشى في حقل الثلج.
لم يكن هناك كهرباء في بلدة القلعة ، استراح الجميع مبكرًا بعد يوم طويل ، كانت المدينة هادئة بشكل غير طبيعي.
في هذا الوقت لم يكن هناك شخص آخر بالجوار. حرك سو شياو خدوده التي أصابها التيبس . لم يكن من السهل مواجهة الناس بدون تعابير. شعر أنه لا يستطيع حتى الضحك.
“هناك خريطة هنا. درع ، والأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية ، وبعض الأدوات اللازمة عند التسلل ، قنبلتا إشارة ، اللون الأخضر يعني أنك نجحت، اللون الأحمر يعني أن المهمة تتطلب الإنقاذ ،و أنك محاصر في معسكر العدو. ”
“الاغتيال الغبي”.
“يجب مهاجمة خطوط الشرق والجنوب في نفس الوقت. كايلي وهادي ، عليكما التعامل مع هذين المكانين “.
شتم سو شياو ، هذه الأيام الثلاثة التي قضاها كشخص متعجرف يمكن وصفها بأنها مرهقة جسديًا وعقليًا ، ولن يتظاهر بأنه قاتل في المرة القادمة.
“الثالث والعشرون عن اليسار والثالث والسبعون عن اليمين”.
“نوما سيكا من قلعة تونيت؟”
“نعم.”
بالنظر إلى صورة في يده بعناية ، كان هناك شاب في الصورة.
“الثالث والعشرون عن اليسار والثالث والسبعون عن اليمين”.
……
“حسنًا .”
على الجدار المنخفض لقلعة تونيت.
بووم.
“هل سمعت؟ أرسلوا قوة عسكرية أخرى. لديهم خمسمائة ألف هذه المرة “.
في نهاية هذه الحرب ، ستعود إيزديث بالتأكيد إلى عاصمة الإمبراطورية. لقد كان الآن مساعد إيزديث ، وكانت احتمالية عودته معها أكثر من 80 ٪.
قال جندي جيش الشمال الأقصى الواقف على الحائط ، مع بعض الخوف في عينه .
أومأ سو شياو برأسه ، واستمرت إيزديث في ترتيب الاستراتيجية.
“اللعنة ، سيكون ذلك عديم الفائدة. أرسلوا مائتي ألف رجل في المرة الأخيرة ، وكان ذلك بلا فائدة “.
غادر سو شياو غرفة الاجتماعات. بعد مغادرته ، وجدت إيزديث قذيفة إشارة على طاولة المؤتمر. كانت قذيفة الإشارة الحمراء التي مثلت فشل الإجراء.
“إنهم يأتون فقط لإطعام الذئاب ، أولئك المتسكعون في الإمبراطورية يستحقون الموت.”
تم قطع الرأس ، و الأمير المهيب في الشمال الأقصى قد قُتل بهذه السهولة .
جاءت موجة من الضحك ، بدا أن جيش الشمال الأقصى كان يحتقر جيش الإمبراطورية.
في هذا الوقت لم يكن هناك شخص آخر بالجوار. حرك سو شياو خدوده التي أصابها التيبس . لم يكن من السهل مواجهة الناس بدون تعابير. شعر أنه لا يستطيع حتى الضحك.
“لقد حان الوقت تقريبا ، لماذا لم يأتي الحرس من النوبة التالية ؟”
صب السائل في الفجوة أسفل الباب. تبخر السائل بسرعة ، وانتشر دخان غير مرئي .
بدأ الجندي يفقد صبره.
في الخارج كان هناك عالم مليء بالثلج والجليد ، داخل الغرفة الحجرية كان دافئا مثل الربيع ، من النافذة ، يمكن رؤية جنرال تقول شيئًا ، خلفها كانت هناك خريطة.
” لقد أصبح رجال كاليبات متغطرسين أكثر فأكثر مؤخرًا ، لقد فازوا فقط لبضع مرات وأصبحوا مغرورين للغاية.”
قبل الزعيمان الأمر ، وكانت وجوههما مليئة بالثقة.
“سأذهب لأطلب منهم أن يسرعوا .”
تم قطع الرأس ، و الأمير المهيب في الشمال الأقصى قد قُتل بهذه السهولة .
“سأذهب معك.”
غادر سو شياو غرفة الاجتماعات. بعد مغادرته ، وجدت إيزديث قذيفة إشارة على طاولة المؤتمر. كانت قذيفة الإشارة الحمراء التي مثلت فشل الإجراء.
غادر عدة جنود ، وهز جندي كبير السن رأسه. لم يكن يريد الإساءة لأي أحد .
لم يكن هناك كهرباء في بلدة القلعة ، استراح الجميع مبكرًا بعد يوم طويل ، كانت المدينة هادئة بشكل غير طبيعي.
“الشباب … أوه!”
“الاغتيال الغبي”.
مع تأوه ، سقط جندي عجوز بهدوء ، صعد سو شياو على الحائط ، وألقى الجندي العجوز في الثلج خارج سور المدينة ، واختفى في بلدة القلعة.
انتظر لمدة عشر دقائق عند الباب ، قبل أن يدفع الباب و يدخل المنزل الحجري.
كان الليل مظلما ، ونادرا ما تتوقف الرياح القوية في الشمال الأقصى ، لكن تساقط الثلوج لم يتوقف أبدا.
مع مرور الوقت ، كانت الساعة حوالي الواحدة صباحًا ، وكانت درجة الحرارة خارج المنزل في الشمال الأقصى أكثر برودة.
لم يكن هناك كهرباء في بلدة القلعة ، استراح الجميع مبكرًا بعد يوم طويل ، كانت المدينة هادئة بشكل غير طبيعي.
اقترب سو شياو من المنزل الحجري بخطوات صغيرة وأدرك الوضع داخل المنزل. شاب كان يشرب في الغرفة بمفرده. كان الرجل في الغرفة نوما سيكا.
سار سو شياو عبر المباني ، وحاول العثور على مكان معين .
“هناك خريطة هنا. درع ، والأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية ، وبعض الأدوات اللازمة عند التسلل ، قنبلتا إشارة ، اللون الأخضر يعني أنك نجحت، اللون الأحمر يعني أن المهمة تتطلب الإنقاذ ،و أنك محاصر في معسكر العدو. ”
“الثالث والعشرون عن اليسار والثالث والسبعون عن اليمين”.
ترجمة: Mr.White
أكد سو شياو أين يعيش نوما سيكا ، سرعان ما استهدف منزلًا حجريًا.
“الثالث والعشرون عن اليسار والثالث والسبعون عن اليمين”.
لم يكن المنزل الحجري طويل القامة مقارنة بالمباني الأخرى في القلعة ، و لكن كان بإمكانه على الأقل أن يمنع الرياح الباردة.
أومأ سو شياو برأسه ، واستمرت إيزديث في ترتيب الاستراتيجية.
لم يكن هناك حارس أمام الباب ، كان نوما سيكا نفسه أقوى قوة في الشمال الأقصى ، ولم يكن بحاجة إلى حراس.
في الخارج كان هناك عالم مليء بالثلج والجليد ، داخل الغرفة الحجرية كان دافئا مثل الربيع ، من النافذة ، يمكن رؤية جنرال تقول شيئًا ، خلفها كانت هناك خريطة.
اقترب سو شياو من المنزل الحجري بخطوات صغيرة وأدرك الوضع داخل المنزل. شاب كان يشرب في الغرفة بمفرده. كان الرجل في الغرفة نوما سيكا.
تم قطع الرأس ، و الأمير المهيب في الشمال الأقصى قد قُتل بهذه السهولة .
“مارثا ، سأنتقم لك قريبًا جدًا.”
“هذه معلومات نوما سيكا. هذا الشخص سهل التعامل معه. إنه لا يحب الإناث ويعيش ببساطة ، لكن لديه نقطة ضعف هي أنه يحب الشرب “.
من الواضح أن نوما سيكا في الغرفة كان يشرب ، و بالحكم على النظرة على وجهه يبدو أن هذا الكحول لم يكن شيئًا بالنسبة له.
كانت إيزديث ترتب استراتيجية الغد ، وقد تعافت إصاباتها تقريبًا.
انتظر سو شياو خارج المنزل. الآن لم يكن التوقيت جيداً. لم يكن مستعدا لقتله باستعمال القوة. إذا قام بتنبيه الكثير من الناس ، فقد يُترك جسده هنا اليوم.
مع مرور الوقت ، كانت الساعة حوالي الواحدة صباحًا ، وكانت درجة الحرارة خارج المنزل في الشمال الأقصى أكثر برودة.
قطع وميض التنين رقبة نوما سيكا.
كان نوما سيكا قد غلبه النعاس ، ولن تكتشف حتى الأنواع الخطرة سو شياو بعد أن أصبحت أنفاسه بطيئة ، بعيدا عن نوما سيكا شبه النائم.
……
بينما يمشي ببطء إلى مقدمة الباب ، أمسك سو شياو بأنبوب اختبار في يده ، وكان أنبوب الاختبار يحتوي على سائل أبيض اللون.
كان نوما سيكا قد غلبه النعاس ، ولن تكتشف حتى الأنواع الخطرة سو شياو بعد أن أصبحت أنفاسه بطيئة ، بعيدا عن نوما سيكا شبه النائم.
صب السائل في الفجوة أسفل الباب. تبخر السائل بسرعة ، وانتشر دخان غير مرئي .
اقترب سو شياو من المنزل الحجري بخطوات صغيرة وأدرك الوضع داخل المنزل. شاب كان يشرب في الغرفة بمفرده. كان الرجل في الغرفة نوما سيكا.
أخرج سو شياو قناع الغاز ووضعه على وجهه. حتى هو كان غير مرتاح بعد استنشاق هذا الدخان .
في الخارج كان هناك عالم مليء بالثلج والجليد ، داخل الغرفة الحجرية كان دافئا مثل الربيع ، من النافذة ، يمكن رؤية جنرال تقول شيئًا ، خلفها كانت هناك خريطة.
انتظر لمدة عشر دقائق عند الباب ، قبل أن يدفع الباب و يدخل المنزل الحجري.
كان معنى إيزديث واضحًا ، كان عليه إيجاد طرق لاغتيال نوما سيكا .
جاءت موجة الحر ، وكان نوما سيكا ، الأمير ، ممددًا على السرير ، وكان جسده يرتجف قليلاً.
بالنظر إلى صورة في يده بعناية ، كان هناك شاب في الصورة.
“كيف يمكن أن يكون مثل … هذا؟”
“كيف يمكن أن يكون مثل … هذا؟”
في هذا الوقت ، لم يستطع الأمير التحدث بوضوح حتى . و كان بعيدا عن القدرة على النهوض والقتال.
كانت إيزديث ترتب استراتيجية الغد ، وقد تعافت إصاباتها تقريبًا.
” لا شيء مستحيل.”
“حسنًا .”
قطع وميض التنين رقبة نوما سيكا.
“سأذهب لأطلب منهم أن يسرعوا .”
بوتشي.
بدأ الجندي يفقد صبره.
تم قطع الرأس ، و الأمير المهيب في الشمال الأقصى قد قُتل بهذه السهولة .
بدأ الجندي يفقد صبره.
……
ترجمة: Mr.White
“غدًا ستكون قلعة تونيت نقطة الهجوم الرئيسية ، ثم سأقود الناس لمهاجمة المدخل الرئيسي ، بياكويا ، فلتتسلل إلى قلعة العدو الليلة ، في انتظار فرصة اغتيال نوما سيكا.”
(يمكن زيادة معدل التنزيل بدعم الرواية)
” لقد أصبح رجال كاليبات متغطرسين أكثر فأكثر مؤخرًا ، لقد فازوا فقط لبضع مرات وأصبحوا مغرورين للغاية.”
شتم سو شياو ، هذه الأيام الثلاثة التي قضاها كشخص متعجرف يمكن وصفها بأنها مرهقة جسديًا وعقليًا ، ولن يتظاهر بأنه قاتل في المرة القادمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
