التمثيل الغريزي
“على الرغم من أنني لا أعرف من أين أنت، إلا أنك مقاتل جيد”.
وقفت إيسديث على الحائط وحدقت بعيدًا في اتجاه ظلال العدو.
“لا بأس، طالما أنه قوي، فإن جيشي سيقبل ذلك، إذا كانت لديه نوايا سيئة، فسوف يُلقى في النار بعد تقشيره “.
لوحت إيسديث بذراعيها، واندفعت عشرات الأشواك الجليدية إلى الأمام بسرعة.
تردد سو شياو لبضع ثوان ولكنه سرعان ما أومأ برأسه. يجب أن يكون هذا نوعًا من الاختبار. لم يكن الانضمام إلى معسكر الإمبراطورية أمرًا بسيطًا مثلما يحدث في القصص الخيالية، والموقع الذي أرسل فيه كان سيئًا جدًا.
تقلصت تلاميذ سو شياو بشكل طفيف عندما بدأ في التقاط آثار تلك الأشواك الجليدية.
عندما سمعت إيسديث كلمات سو شياو، ابتسمت.
ومض فلاش التنين في يديه بلا انقطاع، وتحطمت أشواك الجليد التي طارت إليه باستمرار.
شعر سو شياو أن إيسديث كانت قويًة جدًا، كانت أقوى من أي عدو قاتل في حياته. كان لديها الكثير من الهراء خلال المعركة. إذا قاتلوا بجدية، فمن المحتمل أن يموت الاثنان معًا، ففي النهاية كان لديه طريقة للتعامل مع مهارة تجميد الفضاء.
“واحد، ثلاثة، خمسة، أو نحو ذلك”.
بمجرد أن هبطت، صنعت طبقة جليدية تحت قدميها، بعد أن خطت على طبقة الجليد، هبطت بسلاسة.
عند النظر إلى إيسديث أمامه، اعتقد سو شياو فجأة أنه إذا أراد الصعود بسرعة في مراكز العليا للإمبراطورية ليقترب من الإمبراطور الصغير، فإن إيسديث كانت فرصة جيدة.
“أيها الجنرال، خلفية هذا الشخص غير معروفة، إنها مخاطرة كبيرة”.
“أنت، اتبعني”.
“أنت تربحين، أنا تابعك الآن”.
“أيها الجنرال، خلفية هذا الشخص غير معروفة، إنها مخاطرة كبيرة”.
جعلت كلمات سو شياو إيسديث مندهشة.
أين ستذهب إيسديث؟
“هل تمزح معي؟ هذا المستوى من القتال لا يرضيني “.
من الواضح أن إيسديث كانت غير سعيد إلى حد ما.
عندما سمعت إيسديث كلمات سو شياو، ابتسمت.
“ألا يهم إذا كان هناك هجوم للجيش من الخلف؟ “.
“جيش؟ “.
عندما سمعت إجابة سو شياو المباشرة إلى حد ما، كانت إيسديث راضية، شعرت أنها محظوظة هذه المرة، كعضو سابق “بلا مأوى” في وحدة الاغتيال، سيكون هذا النوع من الأشخاص يتمتع بشعبية كبيرة في أي بلد تسوده الفوضى. يمكنهم القيام بأشياء لا يمكن للجنود أبدًا القيام بها.
“أيها الجنرال، خلفية هذا الشخص غير معروفة، إنها مخاطرة كبيرة”.
أوقفت إيسديث حركتها حيث كانت على وشك الاندفاع إلى الأمام، على الرغم من أنها أحبت القتال، إلا أنها لم تكن غير عقلانية.
همست إيسديث، ولدت في منطقة الحدود الشمالية، كانت تعرف شيئًا عن الوضع هنا.
كان سو شياو نصف قرفصاء وأدخل إصبعه في الثلج.
“واحد، ثلاثة، خمسة، أو نحو ذلك”.
وضع سو شياو فلاش التنين وسار العديد من الجنود حسب المعلومات الواردة في الأنمي، كان الانضمام إلى جيش إيسديث اختيارًا جيدًا.
عندما سمعت إيسديث كلمات سو شياو، ابتسمت.
“ما هو الغرض الذي ستحققه بعد انضمامك إلى الإمبراطورية؟ أو ما هي الأفكار التي لديك؟ “.
” ٪70؟ يبدو أن ما خمنته كان صحيحًا قليلًا، الرجال مثلك لن يخرجوا من الفراغ فجأة، إذا كنت ترغب في الانضمام إلى جيشي، يجب أن تخبرني بخلفيتك واسمك “.
“أخمسة أشخاص يطلق عليهم جيش؟ حتى لو جاء 5000 شخص، فلا يهم، هذا عذر سيء، فجأة أصبحت لا أريد أن أقبلك كمرؤوسي “.
“اتضح أن الأمر على هذا النحو، يبدو أن جيش الشمال المتطرف قد توافق مع هذا الوحش الماكر “.
نظر سو شياو إلى إيسديث.
اقترب الصوت الهائل تدريجيًا من مسافة بعيدة، وقد وقف بالفعل عدة صفوف من الجنود على سور المدينة في ذلك الوقت.على الرغم من أن بعض هؤلاء الجنود مرضى، ومن انخفاض معنوياتهم، إلا أنهم ما زالوا يقاتلون حتى آخر نفس.
“
إذا كان 50000؟ “
نظر إيسديث جانبًا إلى مساعد المعسكر.
إذا رفع إيسديث العلم إلى المتمرد، فإن معدل النجاح سيكون أكثر من 90٪ أو حتى أعلى.
“هل من أخبار من العدو؟ “.
هز مساعد المعسكر رأسه على الفور.
جعلت كلمات سو شياو إيسديث مندهشة.
“الجنرال، الجاسوس الذي في المقدمة، ليس لديه أخبار”.
اقتربت الظلال السوداء التي كانت تندفع باتجاه السور تدريجيًا، وبعد رؤية تلك الظلال بوضوح، صرخ الجنود على الحائط.
بوم، بانغ.
اهتز الأرض قليلًا، وظهر ظل أسود لكثير من الشخصيات في المقدمة ويمكن رؤيتها بشكل غامض من خلال العاصفة الثلجية على مسافة بعيدة.
“ارجع إلى القلعة”.
عبست إيسديث، واعتقدت أن أصول سو شياو كانت معقدة إلى حد ما، لقد كان قاتلًا ويقيم في وحدة اغتيال في الجيش.
أخذ إيسديث الرجل على الفور إلى القلعة.
كانت إيسديث أكثر اهتمامًا بمشاهدة العديد من الذئاب العملاقة أدناه.
“تعال أنت كذلك”.
وقفت إيسديث على الحائط وحدقت بعيدًا في اتجاه ظلال العدو.
بعد ذلك، اندفعت إيسديث إلى السور.
وضع سو شياو فلاش التنين وسار العديد من الجنود حسب المعلومات الواردة في الأنمي، كان الانضمام إلى جيش إيسديث اختيارًا جيدًا.
وضع سو شياو فلاش التنين وسار العديد من الجنود حسب المعلومات الواردة في الأنمي، كان الانضمام إلى جيش إيسديث اختيارًا جيدًا.
على الرغم من أن إيسديث كانت جنرالًا أنثى ذات شكل جميل، إلا أنها كانت تميل إلى الإساءة إلى الأعداء وتعذيبهم، لكن إيسديث كانت تتمتع بسمعة عالية في الجيش.
تم استخدام المال الذي كافأته الإمبراطورية لإسديث لمكافأة الجنود الذين كانوا تحت قيادتها، بالإضافة إلى تناولها وجباتها مع الجنود العاديين، كالعادة، ولم تكن لديها عادة الاهتمام بأحد على وجه خاص.
لم يكن الجيش تحت قيادة إيسديث مثل الجيوش الأخرى في الإمبراطورية حيث لم تقبل الرشاوى قط، ولديها علاقة جيدة تربطها بالمدنيين، وسمعتها في الإمبراطورية عالية للغاية.
طرحت إيسديث السؤال الأخير.
إذا رفع إيسديث العلم إلى المتمرد، فإن معدل النجاح سيكون أكثر من 90٪ أو حتى أعلى.
باستثناء هاتين النقطتين وهما عادة تعذيب الأعداء وحب قتل، فإن إيسديث جنرال صاحب موهبة مميزة.
أين ستذهب إيسديث؟
ليس من المبالغة القول أن من يدعم الإمبراطورية المتدهورة حتى الآن، هو الاعتماد على القوات التي تضم مئات الآلاف من الأعضاء تحت إيسديث، بالطبع، لا يمكن استبعاد أن الإمبراطورية حصلت على العديد من تيجو.
أخبرت إيسديث المساعد بضع كلمات مما فاجأ مساعد المعسكر قليلًا، وقال على عجل:
……
سأل مساعد إيسديث.
اقترب الصوت الهائل تدريجيًا من مسافة بعيدة، وقد وقف بالفعل عدة صفوف من الجنود على سور المدينة في ذلك الوقت.على الرغم من أن بعض هؤلاء الجنود مرضى، ومن انخفاض معنوياتهم، إلا أنهم ما زالوا يقاتلون حتى آخر نفس.
“كيف يمكن أن يظهر هذا العدد الكبير من الأعداء؟ هل الاستخبارات خاطئة؟ “.
كانت كلمات سو شياو بسيطة وواضحة، ولم تأخذ إيسديث زمام المبادرة لطرح أسئلة إضافية، ولم يقل سو شياو أي شئ إضافي، كان هذا هو الأسلوب الذي تحدث به أفراد وحدة الاغتيال، وكان سو شياو يحاول محاكاة ذلك.
جعلت كلمات سو شياو إيسديث مندهشة.
وقفت إيسديث على الحائط وحدقت بعيدًا في اتجاه ظلال العدو.
“اسمي بياكويا، أنا من باكسون من الإمبراطورية الشرقية. لقد كنت مؤخرًا قاتلًا ومرتزقًا. لقد تدربت في التنظيم الشرقي. خدمت في الجيش لعدة سنوات بعد ذلك، كنت مسؤولًا بشكل أساسي عن: اغتيال أشخاص مهمين، تدمير العدو، وقتل قائد العدو وما إلى ذلك. خدمت في الجيش لمدة خمس سنوات، ثم كان الجيش مستعدًا للتخلص مني، هذا كل شيء “.
اقتربت الظلال السوداء التي كانت تندفع باتجاه السور تدريجيًا، وبعد رؤية تلك الظلال بوضوح، صرخ الجنود على الحائط.
“ذئاب الثلج، ألم تنقرض هذه الأنواع الخطرة؟ “.
فكرت إيسديث فيما إذا كانت كلمات سو شياو ذات مصداقية، على الرغم من أن أصول سو شياو كانت معقدة إلى حد ما، إلا أن قوة سو شياو كانت عالية، وكان الأشخاص الأقوياء يشتبه في عدم وجود أصول معقدة.
كان هناك الكثير من الذئاب ذات الفرو الأبيض في بصرهم، وكان حجمهم كبيرًا مثل النمور، وكان نابهم الأبيض مكشوفًا أثناء الجري، وامتلأت أعينهم بنية القتل.
“
“اتضح أن الأمر على هذا النحو، يبدو أن جيش الشمال المتطرف قد توافق مع هذا الوحش الماكر “.
“لماذا تخلى جيشك عنك؟ “.
“حوالي 70٪”.
همست إيسديث، ولدت في منطقة الحدود الشمالية، كانت تعرف شيئًا عن الوضع هنا.
باستثناء هاتين النقطتين وهما عادة تعذيب الأعداء وحب قتل، فإن إيسديث جنرال صاحب موهبة مميزة.
“جنرال، هل سنقاتل؟ “.
سأل مساعد إيسديث.
كانت كلمات سو شياو بسيطة وواضحة، ولم تأخذ إيسديث زمام المبادرة لطرح أسئلة إضافية، ولم يقل سو شياو أي شئ إضافي، كان هذا هو الأسلوب الذي تحدث به أفراد وحدة الاغتيال، وكان سو شياو يحاول محاكاة ذلك.
“لا داعي لذلك، كنت أتساءل كيف تجرأ جيش الشمال المتطرف فجأة على الغزو، يبدو أن الوحش أعطى ثقة لجيش الشمال المتطرف “.
“لماذا تخلى جيشك عنك؟ “.
كانت إيسديث أكثر اهتمامًا بمشاهدة العديد من الذئاب العملاقة أدناه.
“أنت، اتبعني”.
“هل تمزح معي؟ هذا المستوى من القتال لا يرضيني “.
نظرت إيسديث إلى سو شياو.
همست إيسديث، ولدت في منطقة الحدود الشمالية، كانت تعرف شيئًا عن الوضع هنا.
نظر إيسديث جانبًا إلى مساعد المعسكر.
تردد سو شياو لبضع ثوان ولكنه سرعان ما أومأ برأسه. يجب أن يكون هذا نوعًا من الاختبار. لم يكن الانضمام إلى معسكر الإمبراطورية أمرًا بسيطًا مثلما يحدث في القصص الخيالية، والموقع الذي أرسل فيه كان سيئًا جدًا.
أخبرت إيسديث المساعد بضع كلمات مما فاجأ مساعد المعسكر قليلًا، وقال على عجل:
“جيش؟ “.
“أيها الجنرال، خلفية هذا الشخص غير معروفة، إنها مخاطرة كبيرة”.
عند رؤية هذا المشهد لم يتفاجإ سو شياو، كان اتجاه تطوير إيسديث هو محاربة الجيش، وكان لقتل الأفراد الأقوياء.
“لا بأس، طالما أنه قوي، فإن جيشي سيقبل ذلك، إذا كانت لديه نوايا سيئة، فسوف يُلقى في النار بعد تقشيره “.
استدارت إيسديث لإلقاء نظرة على سو شياو، بدا أن النظرة تخمن من أي مكان ستقطع أولًا.
“ألا يهم إذا كان هناك هجوم للجيش من الخلف؟ “.
كان سو شياو بلا تعبير.
اقترب الصوت الهائل تدريجيًا من مسافة بعيدة، وقد وقف بالفعل عدة صفوف من الجنود على سور المدينة في ذلك الوقت.على الرغم من أن بعض هؤلاء الجنود مرضى، ومن انخفاض معنوياتهم، إلا أنهم ما زالوا يقاتلون حتى آخر نفس.
بعد مشاهدة سو شياو لفترة من الوقت، اندفعت إيسديث لبضع خطوات وقفزت من الجدار الذي يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار.
بمجرد أن هبطت، صنعت طبقة جليدية تحت قدميها، بعد أن خطت على طبقة الجليد، هبطت بسلاسة.
بوم، بانغ.
نقرت إيسديث على حقل الثلج بيد واحدة.
بوم!
ليس من المبالغة القول أن من يدعم الإمبراطورية المتدهورة حتى الآن، هو الاعتماد على القوات التي تضم مئات الآلاف من الأعضاء تحت إيسديث، بالطبع، لا يمكن استبعاد أن الإمبراطورية حصلت على العديد من تيجو.
“ارجع إلى القلعة”.
انتشر طبقة من الجليد في لحظة، وتوقفت جميع الذئاب العملاقة التي كانت تجري وتحولت إلى منحوتات جليدية.
اقترب الصوت الهائل تدريجيًا من مسافة بعيدة، وقد وقف بالفعل عدة صفوف من الجنود على سور المدينة في ذلك الوقت.على الرغم من أن بعض هؤلاء الجنود مرضى، ومن انخفاض معنوياتهم، إلا أنهم ما زالوا يقاتلون حتى آخر نفس.
عند رؤية هذا المشهد لم يتفاجإ سو شياو، كان اتجاه تطوير إيسديث هو محاربة الجيش، وكان لقتل الأفراد الأقوياء.
“ذئاب الثلج، ألم تنقرض هذه الأنواع الخطرة؟ “.
قفز سو شياو أيضًا من الحائط ووقف على الجليد، ارتفع الهواء البارد تدريجيًا، وكانت درجة الحرارة هنا أقل.
ليس من المبالغة القول أن من يدعم الإمبراطورية المتدهورة حتى الآن، هو الاعتماد على القوات التي تضم مئات الآلاف من الأعضاء تحت إيسديث، بالطبع، لا يمكن استبعاد أن الإمبراطورية حصلت على العديد من تيجو.
كان الطقس شديد البرودة في الشمال مناسبًا جدًا لـ إيسديث للقتال، وكانت القوة القتالية لقتل عشرات الآلاف من الأعداء بهجوم واحد صادمة بدرجة كافية.
“لماذا تخلى جيشك عنك؟ “.
“أنت تربحين، أنا تابعك الآن”.
“لنذهب”.
قفز سو شياو أيضًا من الحائط ووقف على الجليد، ارتفع الهواء البارد تدريجيًا، وكانت درجة الحرارة هنا أقل.
نهضت إيسديث وسارت بعيدًا، وذهب سو شياو أيضًا.
” ٪70؟ يبدو أن ما خمنته كان صحيحًا قليلًا، الرجال مثلك لن يخرجوا من الفراغ فجأة، إذا كنت ترغب في الانضمام إلى جيشي، يجب أن تخبرني بخلفيتك واسمك “.
كان لدى سو شياو، الذي سار عبر التماثيل الجليدية التي شكلتها الذئاب العملاقة، شكوك.
أين ستذهب إيسديث؟
“ما هو الغرض الذي ستحققه بعد انضمامك إلى الإمبراطورية؟ أو ما هي الأفكار التي لديك؟ “.
“
من الواضح أن هذه الذئاب العملاقة لديها هدف.
“لنذهب”.
“أخمسة أشخاص يطلق عليهم جيش؟ حتى لو جاء 5000 شخص، فلا يهم، هذا عذر سيء، فجأة أصبحت لا أريد أن أقبلك كمرؤوسي “.
“أنت لم تبذل ما في وسعك، أليس كذلك؟ “.
ومض فلاش التنين في يديه بلا انقطاع، وتحطمت أشواك الجليد التي طارت إليه باستمرار.
تحدثت إيسديث فجأة، وخمن سو شياو أنها تريد التحقيق في خلفيته، بعد كل شيء، خلفيته غير معروفة، إذا لم يتحدث عن التفاصيل، فإن خطة التسلل ستفشل من الأساس.
كان سو شياو بلا تعبير.
لحسن الحظ، فكر سو شياو في الكثير من الأشياء، لقد قام بالفعل بمحاكاة خلفية والتجارب وما إلى ذلك في وقت سابق.
“ما هو الغرض الذي ستحققه بعد انضمامك إلى الإمبراطورية؟ أو ما هي الأفكار التي لديك؟ “.
“حوالي 70٪”.
كانت إيسديث في المقدمة، وكان سو شياو ورائها، وسار الاثنان معًا أثناء حديثهما.
“ارجع إلى القلعة”.
” ٪70؟ يبدو أن ما خمنته كان صحيحًا قليلًا، الرجال مثلك لن يخرجوا من الفراغ فجأة، إذا كنت ترغب في الانضمام إلى جيشي، يجب أن تخبرني بخلفيتك واسمك “.
“موافق”.
كان هناك الكثير من الذئاب ذات الفرو الأبيض في بصرهم، وكان حجمهم كبيرًا مثل النمور، وكان نابهم الأبيض مكشوفًا أثناء الجري، وامتلأت أعينهم بنية القتل.
“اسمي بياكويا، أنا من باكسون من الإمبراطورية الشرقية. لقد كنت مؤخرًا قاتلًا ومرتزقًا. لقد تدربت في التنظيم الشرقي. خدمت في الجيش لعدة سنوات بعد ذلك، كنت مسؤولًا بشكل أساسي عن: اغتيال أشخاص مهمين، تدمير العدو، وقتل قائد العدو وما إلى ذلك. خدمت في الجيش لمدة خمس سنوات، ثم كان الجيش مستعدًا للتخلص مني، هذا كل شيء “.
“اسمي بياكويا، أنا من باكسون من الإمبراطورية الشرقية. لقد كنت مؤخرًا قاتلًا ومرتزقًا. لقد تدربت في التنظيم الشرقي. خدمت في الجيش لعدة سنوات بعد ذلك، كنت مسؤولًا بشكل أساسي عن: اغتيال أشخاص مهمين، تدمير العدو، وقتل قائد العدو وما إلى ذلك. خدمت في الجيش لمدة خمس سنوات، ثم كان الجيش مستعدًا للتخلص مني، هذا كل شيء “.
عبست إيسديث، واعتقدت أن أصول سو شياو كانت معقدة إلى حد ما، لقد كان قاتلًا ويقيم في وحدة اغتيال في الجيش.
تحدثت إيسديث فجأة، وخمن سو شياو أنها تريد التحقيق في خلفيته، بعد كل شيء، خلفيته غير معروفة، إذا لم يتحدث عن التفاصيل، فإن خطة التسلل ستفشل من الأساس.
“لماذا تخلى جيشك عنك؟ “.
سأل مساعد إيسديث.
“أعرف الكثير من الأسرار، وقد فاز بلدي بالفعل، ولم يعودوا بحاجة إلي “.
عندما سمعت إيسديث كلمات سو شياو، ابتسمت.
هز مساعد المعسكر رأسه على الفور.
فكرت إيسديث فيما إذا كانت كلمات سو شياو ذات مصداقية، على الرغم من أن أصول سو شياو كانت معقدة إلى حد ما، إلا أن قوة سو شياو كانت عالية، وكان الأشخاص الأقوياء يشتبه في عدم وجود أصول معقدة.
وضع سو شياو فلاش التنين وسار العديد من الجنود حسب المعلومات الواردة في الأنمي، كان الانضمام إلى جيش إيسديث اختيارًا جيدًا.
“ما هو الغرض الذي ستحققه بعد انضمامك إلى الإمبراطورية؟ أو ما هي الأفكار التي لديك؟ “.
“ما هو هدفك من القدوم إلى أقصى الشمال؟ “.
“ما هو الغرض الذي ستحققه بعد انضمامك إلى الإمبراطورية؟ أو ما هي الأفكار التي لديك؟ “.
ليس من المبالغة القول أن من يدعم الإمبراطورية المتدهورة حتى الآن، هو الاعتماد على القوات التي تضم مئات الآلاف من الأعضاء تحت إيسديث، بالطبع، لا يمكن استبعاد أن الإمبراطورية حصلت على العديد من تيجو.
“كنت سأعتمد على نوما سيكا من جيش الشمال المتطرف، لكنني أشعر أن هذا الرجل ليس لديه مستقبل، لذلك أريد الاعتماد على إمبراطورية الأكثر قوة”.
كانت كلمات سو شياو بسيطة وواضحة، ولم تأخذ إيسديث زمام المبادرة لطرح أسئلة إضافية، ولم يقل سو شياو أي شئ إضافي، كان هذا هو الأسلوب الذي تحدث به أفراد وحدة الاغتيال، وكان سو شياو يحاول محاكاة ذلك.
لوحت إيسديث بذراعيها، واندفعت عشرات الأشواك الجليدية إلى الأمام بسرعة.
“حوالي 70٪”.
“ما هو الغرض الذي ستحققه بعد انضمامك إلى الإمبراطورية؟ أو ما هي الأفكار التي لديك؟ “.
” ٪70؟ يبدو أن ما خمنته كان صحيحًا قليلًا، الرجال مثلك لن يخرجوا من الفراغ فجأة، إذا كنت ترغب في الانضمام إلى جيشي، يجب أن تخبرني بخلفيتك واسمك “.
طرحت إيسديث السؤال الأخير.
“حوالي 70٪”.
“الغرض؟ الغرض من تدريبي هو قتل الناس، في مقابل منحي المال، والمكانة “.
“ذئاب الثلج، ألم تنقرض هذه الأنواع الخطرة؟ “.
عندما سمعت إجابة سو شياو المباشرة إلى حد ما، كانت إيسديث راضية، شعرت أنها محظوظة هذه المرة، كعضو سابق “بلا مأوى” في وحدة الاغتيال، سيكون هذا النوع من الأشخاص يتمتع بشعبية كبيرة في أي بلد تسوده الفوضى. يمكنهم القيام بأشياء لا يمكن للجنود أبدًا القيام بها.
أوقفت إيسديث حركتها حيث كانت على وشك الاندفاع إلى الأمام، على الرغم من أنها أحبت القتال، إلا أنها لم تكن غير عقلانية.
ومض فلاش التنين في يديه بلا انقطاع، وتحطمت أشواك الجليد التي طارت إليه باستمرار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
