عصا مقابل عصا
الفصل 1152: عصا مقابل عصا
ومع ذلك ، قامت المسيرة الصامتع بمنع الهجمات القادمة باستخدام جدار العظام.
“فلتموتي!” سخرت المسيرة الصامتة.
ومع ذلك ، في اللحظة التي نظرت فيها إلى الأعلى ، شعرت بالدهشة.
عبس ألف ميل ، الذي استرخى في غرفة لكبار الشخصيات في الطابق الثالث ، وهو يشاهد المشهد على المسرح. و تمتم بنبرة توبيخ .”مسيرة تأخذ هذه الجولة بجدية. كان عليها على الأقل أن تدع الصيف المغري تقاوم. ما الهدف من الفوز الفوري؟”
صمت الجميع بينما ملأ المحاربين العظميين المسرح.
لم يرغب فريق تنين الشر ببساطة في هزيمة فريق اشورا. والأهم من ذلك أنهم كانوا يهدفون إلى تحقيق نصر كامل.
بالنسبة للورد المستوى 42 : الفارس العظمي, الذي استدعته المسيرة الصامته ، فيمكنه فقط مشاهدة العنصرى بلا حول ولا قوة.
إذا فازوا بالمباراة الأولى بهذه السهولة ، فمن المحتمل أن يؤثر ذلك على معدل الدفع للنصر الكامل لفريق تنين الشر. لقد ذكَر المسيرة الصامته باللعب مع خصمها ، مما يخلق مفهوم خاطئ للجمهور بأن النصر الكامل لن يكون سهل بالنسبة لهم.
أوضح بهجة الخمر وهو يحدق في عصا الأحجار الكريمة في يد المسيرة الصامته: “هذا صحيح. عصاها هي عصا الإمبراطور القرمزي العزيزة ، صولجان الساحر. هذه العصا لها تأثير خاص يوفر تعديل بنسبة 20٪ للخطأ عند الإلقاء”. و وضح .”يمكن لـ صولجان الساحر تحسين قدرة الألقاء للفئة السحرية بشكل هائل. في يد شخص مثل المسيرة الصامته ، يصبح هذا السلاح أكثر روعة. ما لم تتمكن الصيف المُغري من الوصول إلى معايير ندوب، فلن يكون لهذه المعركة أي معنى.”
“طاهر، قم بإخطار التنين المعجزة والآخرين على الفور. اجعلهم يتراجعون قليلاً خلال المباراتين القادمتين.”
“عصاها؟” سألت سحابة الغزل بارتباك.
“مفهوم!”
امام الحصن الجليدي للصيف المغري، انطلق فارس الهيكل العظمي الذي تم استدعائه سابقًا من الدخان وقطع بسيفه الطويل نحو العنصرى. و بشكل غريزي ، استخدمت الصيف المُغري مهارة الوميض وظهرت على الفور على بعد 15 ياردة من موقعها الأصلي ، متجنبة هجوم الفارس العظمي.
أرسل العنصرى ، القيقب الطاهر ، على الفور رسالة للتنين المعجزة.
اذا استخدمت صولجان الساحر بالإضافة إلى ميراث الذروة. يمكنها حتى تحدي خبير عالم المجال ، ناهيك عن الصيف المُغري.
عندما كشفت المسيرة الصامته عن قدرتها على الألقاء الثلاثي ، لم تتفاجأ فقط المستويات العليا من النقابة من هذا المشهد ، ولكنها صدمت أيضًا الخبراء من مختلف القوى العظمى في غرف كبار الشخصيات في الطابق الثالث.
بعبارة أخرى ، كانت إحدى هجماتها الثلاثة ضعيفة للغاية.
“هل هذه المسيرة الصامتة عبقرية سحرية؟” لم تستطع العنقاء الزرقاء أن تصدق عينيها.
وعندما افترض الجميع أن المسيرة الصامتة قد ماتت …
رغم أنها كانت تعرف كيفية الألقاء الثلاثي أيضًا، لكن القيام بذلك كان أصعب بكثير مما يمكن أن يتخيله الناس العاديين.
عندما كشفت المسيرة الصامته عن قدرتها على الألقاء الثلاثي ، لم تتفاجأ فقط المستويات العليا من النقابة من هذا المشهد ، ولكنها صدمت أيضًا الخبراء من مختلف القوى العظمى في غرف كبار الشخصيات في الطابق الثالث.
كلما كانت رتبة التعويذة أعلى ، كلما احتاجت للمزيد من الترانيم والرونية.
في نطاق الإله ، في حين أن المستدعين لم يمتلكوا أي مهارات منقذة للحياة توفر مناعة ، فمستحضري الأرواح لديهم تلك المهارة. و كان اسم المهارة [درع الموت]. لقد أبقت هذه الورقة الرابحة مخفية. ومع ذلك ، أجبرتها الصيف المُغري على كشفها.
بعد التدريب الشاق ، كان بإمكانها فقط إلقاء تعويذتين الرتبة الأول وتعويذة واحدة من الرتبة صفر في وقت واحد ، ومع ذلك ، فقد ألقت المسيرة الصامته لعنة من الرتبة الأولي وتعويذتين من الرتبة الأولى في نفس الوقت. بينما كان كلاهما قادرين على الألقاء الثلاثي ، كان الفرق بينهما كبير.
بمجرد انتهاء المسيرة الصامتة من الكلام ، بدأت في الترديد مرة أخرى. في الوقت نفسه ، سيطرت على الفارس العظمي لمهاجمة الصيف المُغري.
لم تكن تعويذات الرتبة صفر تشكل تهديد للاعبي التقدم الأول. في العادة ، كانت هذه التعاويذ تستخدم فقط للإلهاء.
بعبارة أخرى ، كانت إحدى هجماتها الثلاثة ضعيفة للغاية.
كلما كانت رتبة التعويذة أعلى ، كلما احتاجت للمزيد من الترانيم والرونية.
يمكن للخبراء العاديين عمومًا إكمال مهمتين في وقت واحد. وبالتالي ، فإن الدفاع ضد هجومين لم يكن صعب.
تنهيدت الموت!
احتاج خصومها فقط للدفاع ضد تعويذات الرتبة الأولي ، متجاهلين تعويذة الرتبة صفر تمامًا. أكثر ما يمكن أن تفعله تعويذة الرتبة صفر هو إحداث بعض الأضرار الطفيفة. إذا قاتلها خبير عادي، طالما كان حذر ، يمكنه حتى إيجاد فرصة لهجوم مضاد وقلب الطاولة.
أوضح بهجة الخمر وهو يحدق في عصا الأحجار الكريمة في يد المسيرة الصامته: “هذا صحيح. عصاها هي عصا الإمبراطور القرمزي العزيزة ، صولجان الساحر. هذه العصا لها تأثير خاص يوفر تعديل بنسبة 20٪ للخطأ عند الإلقاء”. و وضح .”يمكن لـ صولجان الساحر تحسين قدرة الألقاء للفئة السحرية بشكل هائل. في يد شخص مثل المسيرة الصامته ، يصبح هذا السلاح أكثر روعة. ما لم تتمكن الصيف المُغري من الوصول إلى معايير ندوب، فلن يكون لهذه المعركة أي معنى.”
ومع ذلك ، من بين التعويذات الثلاثة التي استخدمها المسيرة الصامتة ، كانت اثنتان تهديد كبير ، في حين أن الثالثة يمكن أن توجه ضربة قاتلة!
“طاهر، قم بإخطار التنين المعجزة والآخرين على الفور. اجعلهم يتراجعون قليلاً خلال المباراتين القادمتين.”
بينما يمكن للخبراء العاديين النجاة ضدها لبعض الوقت ، فإن المسيرة الصامتة ستقتلهم على الفور.
لم يكن هذا السلاح سوى عصا سحرية اسقطها أحد الديناصورات المتحجرة.
…
“الأخت الكبري ندوب ، المسيرة الصامته مذهلة! يمكن أن ينافس مستواها بالألقاء الثلاثي مستواكي تقريبًا!” صاحت سحابة الغزل بدهشة وهي تراقب المسرح.
كان الجمهور مذهول بالمثل من هذا المنظر.
لم تتخيل أبدًا أن أي شخص آخر يمكن أن يصل إلى معايير ندوب لا تحصي.
***بتفكرني بشخصية باين من ناروتو
قال رئيس الفريق ، بهجة الخمر ، وهو يلف عينيه نحو سحابة الغزل: “بالفعل. ومع ذلك ، فهي ليست قريبة من قوة ندوب حتى الآن”. و أوضح ببطء.”ندوب تعتمد على قدراتها الخاصة علي إلقاء ثلاث تعويذات من الرتبة الأولي. بينما تلك المرأة تعتمد على عصاها.”
أرسل العنصرى ، القيقب الطاهر ، على الفور رسالة للتنين المعجزة.
“عصاها؟” سألت سحابة الغزل بارتباك.
عندما كشفت المسيرة الصامته عن قدرتها على الألقاء الثلاثي ، لم تتفاجأ فقط المستويات العليا من النقابة من هذا المشهد ، ولكنها صدمت أيضًا الخبراء من مختلف القوى العظمى في غرف كبار الشخصيات في الطابق الثالث.
أوضح بهجة الخمر وهو يحدق في عصا الأحجار الكريمة في يد المسيرة الصامته: “هذا صحيح. عصاها هي عصا الإمبراطور القرمزي العزيزة ، صولجان الساحر. هذه العصا لها تأثير خاص يوفر تعديل بنسبة 20٪ للخطأ عند الإلقاء”. و وضح .”يمكن لـ صولجان الساحر تحسين قدرة الألقاء للفئة السحرية بشكل هائل. في يد شخص مثل المسيرة الصامته ، يصبح هذا السلاح أكثر روعة. ما لم تتمكن الصيف المُغري من الوصول إلى معايير ندوب، فلن يكون لهذه المعركة أي معنى.”
“ليس قرار سيئ. لسوء الحظ ، يعد [الحصن الجليدي] أقوى مهارة إنقاذ حياة للعنصرى. يمكنك استخدامه لمرة واحدة فقط في هذه المباراة. فماذا ستفعلين بمجرد انتهاء مدة التعويذة؟” سألت مسيرة صامتة بازدراء.
…
صمت الجميع بينما ملأ المحاربين العظميين المسرح.
في هذه الأثناء ، فوق المنصة ، تحولت الرماح العظمية الستة إلى ستة خطوط من الضوء الأبيض وصلت امام الصيف المُغري على الفور ؛ و كل واحد يستهدف النقاط الحيوية للعنصري.
“مفهوم!”
حتى بدون قيود سجن العظام ، لم تستطع الصيف المُغري الهروب من هجمات الرماح العظمية سالمة.
“عصاها؟” سألت سحابة الغزل بارتباك.
“فلتموتي!” سخرت المسيرة الصامتة.
وبقول ذلك ، خزنت الصيف المُغري عصاها الأصلية وأخرجت منجل أسود من حقيبتها. كانت هناك جماجم معقدة للغاية وأنماط سحرية محفورة على المنجل. و في لمحة ، بدا وكأنه سلاح حاصد الأرواح.
بينغ! بينغ! بينغ!
عندما كانت الرماح على وشك ضرب الصيف المُغري، ظهرت طبقة من الجليد حول العنصرى ، وغطتها. لم يقم الحاجز الجليدي بإزالة سجن العظام فحسب ، بل أدى أيضًا إلى انحراف الرماح العظمية.
“الأخت الكبري ندوب ، المسيرة الصامته مذهلة! يمكن أن ينافس مستواها بالألقاء الثلاثي مستواكي تقريبًا!” صاحت سحابة الغزل بدهشة وهي تراقب المسرح.
بالنسبة للورد المستوى 42 : الفارس العظمي, الذي استدعته المسيرة الصامته ، فيمكنه فقط مشاهدة العنصرى بلا حول ولا قوة.
“طاهر، قم بإخطار التنين المعجزة والآخرين على الفور. اجعلهم يتراجعون قليلاً خلال المباراتين القادمتين.”
“ليس قرار سيئ. لسوء الحظ ، يعد [الحصن الجليدي] أقوى مهارة إنقاذ حياة للعنصرى. يمكنك استخدامه لمرة واحدة فقط في هذه المباراة. فماذا ستفعلين بمجرد انتهاء مدة التعويذة؟” سألت مسيرة صامتة بازدراء.
اذا استخدمت صولجان الساحر بالإضافة إلى ميراث الذروة. يمكنها حتى تحدي خبير عالم المجال ، ناهيك عن الصيف المُغري.
ومع ذلك ، بينما كانت المسيرة الصامته على وشك إلقاء سلسلة أخرى من التعويذات ، اكتشفت شيئ غريب بتدفق المانا فوق المسرح. فأمالت رأسها إلى الخلف لتنظر.
لم يكن هذا السلاح سوى عصا سحرية اسقطها أحد الديناصورات المتحجرة.
ومع ذلك ، في اللحظة التي نظرت فيها إلى الأعلى ، شعرت بالدهشة.
الفصل 1152: عصا مقابل عصا
تشكلت مصفوفة سحرية ضخمة زرقاء تدريجياً فوق المسرح. لم تكن هذه المصفوفة أضعف من لعنة الرتبة الأولي اللتي ألقتها.
عبس ألف ميل ، الذي استرخى في غرفة لكبار الشخصيات في الطابق الثالث ، وهو يشاهد المشهد على المسرح. و تمتم بنبرة توبيخ .”مسيرة تأخذ هذه الجولة بجدية. كان عليها على الأقل أن تدع الصيف المغري تقاوم. ما الهدف من الفوز الفوري؟”
كان الجمهور مذهول بالمثل من هذا المنظر.
في نطاق الإله ، في حين أن المستدعين لم يمتلكوا أي مهارات منقذة للحياة توفر مناعة ، فمستحضري الأرواح لديهم تلك المهارة. و كان اسم المهارة [درع الموت]. لقد أبقت هذه الورقة الرابحة مخفية. ومع ذلك ، أجبرتها الصيف المُغري على كشفها.
“يا لها من خطوة حاسمة!”
“انهض ، جيش اللاموتى!”
حتى الأحمق يمكن أن يرا أن المصفوفة السحرية كانت تعويذة تدمير واسعة النطاق.
تعويذات التدمير واسعة النطاق لم تفرق بين الصديق والعدو. كان كل شخص في نطاق السحر هدف للتعويذة. ومع ذلك ، كان حاجز الجليد مهارة منقذة للحياة أعطت مستخدمها مناعة خلال مدته. يمكن أن تتحمل الصيف المُغري تعويذتها بسهولة. ومع ذلك ، لم يكن لدى المستدعين مهارات اضعاف. و إذا لم تستطع المسيرة الصامتة الدفاع ضد تعويذة التدمير واسعة النطاق ، فستموت بالتأكيد.
________________________________________
بوم … بوم … بوم …
حتى بدون قيود سجن العظام ، لم تستطع الصيف المُغري الهروب من هجمات الرماح العظمية سالمة.
مع هبوط ضربة صاعقة تلو الأخرى، تحول أكثر من نصف المسرح إلى جحيم كهربائي. حتى المسيرة الصامتة لم تستطع الهروب من نطاق السحر في الوقت المناسب.
بعد مرور العاصفة البرقية ، لم يعد من الممكن التعرف على ساحة المعركة. و خرجت الصيف المُغري أخيرًا من حصن الجليد.
لم تكن تعويذات الرتبة صفر تشكل تهديد للاعبي التقدم الأول. في العادة ، كانت هذه التعاويذ تستخدم فقط للإلهاء.
وعندما افترض الجميع أن المسيرة الصامتة قد ماتت …
أوضح بهجة الخمر وهو يحدق في عصا الأحجار الكريمة في يد المسيرة الصامته: “هذا صحيح. عصاها هي عصا الإمبراطور القرمزي العزيزة ، صولجان الساحر. هذه العصا لها تأثير خاص يوفر تعديل بنسبة 20٪ للخطأ عند الإلقاء”. و وضح .”يمكن لـ صولجان الساحر تحسين قدرة الألقاء للفئة السحرية بشكل هائل. في يد شخص مثل المسيرة الصامته ، يصبح هذا السلاح أكثر روعة. ما لم تتمكن الصيف المُغري من الوصول إلى معايير ندوب، فلن يكون لهذه المعركة أي معنى.”
امام الحصن الجليدي للصيف المغري، انطلق فارس الهيكل العظمي الذي تم استدعائه سابقًا من الدخان وقطع بسيفه الطويل نحو العنصرى. و بشكل غريزي ، استخدمت الصيف المُغري مهارة الوميض وظهرت على الفور على بعد 15 ياردة من موقعها الأصلي ، متجنبة هجوم الفارس العظمي.
تشكلت مصفوفة سحرية ضخمة زرقاء تدريجياً فوق المسرح. لم تكن هذه المصفوفة أضعف من لعنة الرتبة الأولي اللتي ألقتها.
“انتِ لازلتي حية؟” فوجئت الصيف المُغري قليلاً عندما رأت المسيرة الصامته تكشف عن نفسها من بين سحب الدخان.
بالنسبة للورد المستوى 42 : الفارس العظمي, الذي استدعته المسيرة الصامته ، فيمكنه فقط مشاهدة العنصرى بلا حول ولا قوة.
بدت مستحضر الأرواح سالمة تمامًا. ومع ذلك ، و كان تعبيرها مظلم أكثر من ذي قبل.
“يا لها من خطوة حاسمة!”
“جيد! أنتِ أول شخص يجبرني على استخدام مهارتي المنقذة للحياة! كمكافأة ، سأعلمك المعنى الحقيقي لليأس!” صاحت المسيرة الصامتة ببرود وهي تحدق بالصيف المُغري.
…
***بتفكرني بشخصية باين من ناروتو
________________________________________
“انتِ لازلتي حية؟” فوجئت الصيف المُغري قليلاً عندما رأت المسيرة الصامته تكشف عن نفسها من بين سحب الدخان.
في نطاق الإله ، في حين أن المستدعين لم يمتلكوا أي مهارات منقذة للحياة توفر مناعة ، فمستحضري الأرواح لديهم تلك المهارة. و كان اسم المهارة [درع الموت]. لقد أبقت هذه الورقة الرابحة مخفية. ومع ذلك ، أجبرتها الصيف المُغري على كشفها.
في هذه الأثناء ، فوق المنصة ، تحولت الرماح العظمية الستة إلى ستة خطوط من الضوء الأبيض وصلت امام الصيف المُغري على الفور ؛ و كل واحد يستهدف النقاط الحيوية للعنصري.
بمجرد انتهاء المسيرة الصامتة من الكلام ، بدأت في الترديد مرة أخرى. في الوقت نفسه ، سيطرت على الفارس العظمي لمهاجمة الصيف المُغري.
بعد التدريب الشاق ، كان بإمكانها فقط إلقاء تعويذتين الرتبة الأول وتعويذة واحدة من الرتبة صفر في وقت واحد ، ومع ذلك ، فقد ألقت المسيرة الصامته لعنة من الرتبة الأولي وتعويذتين من الرتبة الأولى في نفس الوقت. بينما كان كلاهما قادرين على الألقاء الثلاثي ، كان الفرق بينهما كبير.
أجبرت الصيف المُغري علي تفادي هجمات الفارس العظمي أثناء مقاطعة المسيرة الصامته مع [رماح الجليد].
صمت الجميع بينما ملأ المحاربين العظميين المسرح.
ومع ذلك ، قامت المسيرة الصامتع بمنع الهجمات القادمة باستخدام جدار العظام.
بمجرد انتهاء المسيرة الصامتة من الكلام ، بدأت في الترديد مرة أخرى. في الوقت نفسه ، سيطرت على الفارس العظمي لمهاجمة الصيف المُغري.
“انهض ، جيش اللاموتى!”
وعندما افترض الجميع أن المسيرة الصامتة قد ماتت …
عندما أنهت مسيرة الصامت المقطع الأخير ، سحب المحاربين العظميين أنفسهم من الأرض أمامها. استخدم بعض المحاربين سيوف طويلة ودروع ، بينما استخدم البعض الآخر فؤوس قتال وبعضهم كان لديه أقواس. و في غمضة عين ، ظهر فيلق صغير امام المسيرة الصامتة.
رغم أنها كانت تعرف كيفية الألقاء الثلاثي أيضًا، لكن القيام بذلك كان أصعب بكثير مما يمكن أن يتخيله الناس العاديين.
على الرغم من أن غالبية الفيلق الصغير يتكون من المحاربين العظميين من المستوى 42 ، فلأن المقاومة السحرية لـ اللاموتي عالية جدًا ، حتى علف المدافع سيكون مزعج بالنسبة إلى العنصرى. علاوة على ذلك ، من بين 60 من المحاربين العظميين ، كان هناك عدد قليل من المحاربين العظميين المصنفين كنخبة من المستوى 42 ومجهزين بمعدات جيدة.
على الرغم من أن غالبية الفيلق الصغير يتكون من المحاربين العظميين من المستوى 42 ، فلأن المقاومة السحرية لـ اللاموتي عالية جدًا ، حتى علف المدافع سيكون مزعج بالنسبة إلى العنصرى. علاوة على ذلك ، من بين 60 من المحاربين العظميين ، كان هناك عدد قليل من المحاربين العظميين المصنفين كنخبة من المستوى 42 ومجهزين بمعدات جيدة.
لم تكن هذه الخطوة سوى المهارة الأساسية والمشهورة بها مستحضري الأرواح :[فيلق اللاموتي].
بينغ! بينغ! بينغ!
نظرًا لأن مهارة فيلق اللاموتى للمسيرة الصامته لازالت مهارة بالرتبة الأولى ، فقد استدعت 60 من المحاربين العظميين الشائعين مع فرصة لاستدعاء النخبة. ومع ذلك ، عند الوصول إلى الرتبة الثانية ، سيمكن لمستحضر الأرواح ان تستدعي 100 من المحاربين العظميين من فئة النخبة مع فرصة لاستدعاء النخبة الخاصة.
بينغ! بينغ! بينغ!
صمت الجميع بينما ملأ المحاربين العظميين المسرح.
بعد مرور العاصفة البرقية ، لم يعد من الممكن التعرف على ساحة المعركة. و خرجت الصيف المُغري أخيرًا من حصن الجليد.
حتى فئات درع اللحم مثل الفرسان الحراس و محاربي الدرع شعروا بقشعريرة تزحف علي عمودهم الفقري.
بعد التدريب الشاق ، كان بإمكانها فقط إلقاء تعويذتين الرتبة الأول وتعويذة واحدة من الرتبة صفر في وقت واحد ، ومع ذلك ، فقد ألقت المسيرة الصامته لعنة من الرتبة الأولي وتعويذتين من الرتبة الأولى في نفس الوقت. بينما كان كلاهما قادرين على الألقاء الثلاثي ، كان الفرق بينهما كبير.
هذه الميزة العددية ساحقة!
“هل تريدين القتال كمجموعة؟” كشفت الصيف المُغري عن ابتسامة مبتهجة وهي تبتسم للفيلق. “تعالي إذن!”
“هل تريدين القتال كمجموعة؟” كشفت الصيف المُغري عن ابتسامة مبتهجة وهي تبتسم للفيلق. “تعالي إذن!”
مع هبوط ضربة صاعقة تلو الأخرى، تحول أكثر من نصف المسرح إلى جحيم كهربائي. حتى المسيرة الصامتة لم تستطع الهروب من نطاق السحر في الوقت المناسب.
وبقول ذلك ، خزنت الصيف المُغري عصاها الأصلية وأخرجت منجل أسود من حقيبتها. كانت هناك جماجم معقدة للغاية وأنماط سحرية محفورة على المنجل. و في لمحة ، بدا وكأنه سلاح حاصد الأرواح.
بعبارة أخرى ، كانت إحدى هجماتها الثلاثة ضعيفة للغاية.
لم يكن هذا السلاح سوى عصا سحرية اسقطها أحد الديناصورات المتحجرة.
تنهيدت الموت!
بمجرد انتهاء المسيرة الصامتة من الكلام ، بدأت في الترديد مرة أخرى. في الوقت نفسه ، سيطرت على الفارس العظمي لمهاجمة الصيف المُغري.
________________________________________
كلما كانت رتبة التعويذة أعلى ، كلما احتاجت للمزيد من الترانيم والرونية.
أرسل العنصرى ، القيقب الطاهر ، على الفور رسالة للتنين المعجزة.
الفصل 1152: عصا مقابل عصا
تعويذات التدمير واسعة النطاق لم تفرق بين الصديق والعدو. كان كل شخص في نطاق السحر هدف للتعويذة. ومع ذلك ، كان حاجز الجليد مهارة منقذة للحياة أعطت مستخدمها مناعة خلال مدته. يمكن أن تتحمل الصيف المُغري تعويذتها بسهولة. ومع ذلك ، لم يكن لدى المستدعين مهارات اضعاف. و إذا لم تستطع المسيرة الصامتة الدفاع ضد تعويذة التدمير واسعة النطاق ، فستموت بالتأكيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
