نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجل الالف حياة 216

الفصل 216

الفصل 216

الفصل 216

تحول وجه ملك كل الأشياء إلى شاحب مروع من الخوف ، وبدأت يداه ترتجفان بشكل لا يمكن السيطرة عليهما. صرخ ، “ناهلين … مينيرفا … ناكرون …! كيف يا رفاق …؟ كيف…؟!”

 

 

 

 

[لقد قتلت بنجاح “الشخص الذي لا يجب أن يكون”.]

 

 

ابتسمت نوربشكل مشرق وأجابت: “لا ، حان دوري الآن للقتال! يجب أن يقف اكلي خلفي ، لأن اكلي أصغر وأضعف مني “.

[تمت استعادة توازن العالم.]

مددت ريك يدها التي تحولت إلى منشار أحمر كان حجمها ضعف حجمها.

 

ضحك سيريان بصوت عالٍ بينما كان يتجنب على مهل رؤية ريك قبل أن يقول ، “مرحبًا ، انظر. سيكون ذلك صعبًا بعض الشيء ، كما ترى … ”

[تمت استعادة قواك الإلهية.]

بينما واصلت سالي البكاء بلا توقف ، صعد اكلي وقال ، “اخرسوا ، جميعكم. أنت صاخبة جدا. سأذهب. لدي مهارة خاصة مخبأة في جعبتي ، لذلك أنا متأكد من أنني سأتمكن من توجيه ضربة له “.

 

ومع ذلك ، أوقفها شخص ما فجأة. تمسكت سالي بحافة ملابس شانيث وهي تبكي قبل أن تقول ، “ماما … لا تذهبي …”

[وصلت قوتك الإلهية إلى أقصى طاقتها.]

 

 

[لن يكون محرك الدمى مسيطرًا عليها بعد الآن.]

كان كانغ يون سو الآن إلهًا كامل الأهلية. تدفقت قوة لا تُسبر في جميع أنحاء جسده ، لا تضاهى بما كان قادرًا على استخدامه من قبل. لوح بيده ، وانقسم العالم العقلي على الفور إلى أشلاء.

“تكفير عن جرائمك في حياتك قال كانغ يون سو.

 

 

[لقد استخدمت بعضًا من قوتك الإلهية لترك وعي الشريك.]

 

 

 

[استيقظ الشبيه.]

 

 

خطوة… خطوة… خطوة… خطوة… خطوة… خطوة…

 

 

***

مددت ريك يدها التي تحولت إلى منشار أحمر كان حجمها ضعف حجمها.

 

لقد أعدت إنشاء كائن عاش في القارة مرة واحدة.

 

“تكفير عن جرائمك في حياتك قال كانغ يون سو.

“لماذا لا يمكن للهيكل العظمي أن يبكي …؟” فكر ليش الصغير ، حيث أن عظامه قد تحطمت وتناثرت على الأرض. كُسرت كل عظامه أو تحطمت ، وحتى جمجمته تحطمت.

[لقد استخدمت قدرًا هائلاً من القوة الإلهية.]

 

 

ومع ذلك ، فقد قوّى تصميمه ، مفكّرًا ، “يجب أن أفعل هذا من أجل رفاقي”. ثم ألقى بنفسه على سيريان وأمسك بساقه.

 

 

 

رداً على ذلك ، قام سيريان بركل ليش الصغير.

قام الآخرون بالركض من أجله بينما استخدم الليش سحره الأسود لإبقاء ملك كل الأشياء مشغولاً. ومع ذلك ، كانوا داخل البرج السحري ، وكانوا ملزمون بالبقاء في راحة يد سيريان أينما ركضوا طالما كانوا في الداخل.

 

ومع ذلك ، فقد قوّى تصميمه ، مفكّرًا ، “يجب أن أفعل هذا من أجل رفاقي”. ثم ألقى بنفسه على سيريان وأمسك بساقه.

تقيؤ!

[لن تكون قادرًا على استخدام أي من سلطاتك الإلهية من الآن فصاعدًا.]

 

لن يكون لها أي شخصية وستختفي بعد فترة زمنية معينة.

“يوك!” أطلق ليش الصغير تأوهًا حيث تم سحق المزيد من عظامه بركلة سيريان.

[استخدم ريك 180 لترًا من خلاصات الحياة لإنشاء منشار الجنون.]

 

 

“الجيز … من الجحيم سمع عن ليش صالح ومخلص؟ أعتقد أنك البديل إذن” قال سيريان وهو يخدش خده: “كنت سأحب أن أشاركك جولة أخرى من المشروبات إذا سمحت الظروف بذلك”

 

 

 

قام الآخرون بالركض من أجله بينما استخدم الليش سحره الأسود لإبقاء ملك كل الأشياء مشغولاً. ومع ذلك ، كانوا داخل البرج السحري ، وكانوا ملزمون بالبقاء في راحة يد سيريان أينما ركضوا طالما كانوا في الداخل.

 

 

 

“ها …” أطلق سيريان تنهيدة ، ثم قفز إلى الوراء وألقى رمحه العملاق.

 

 

كان من المستحيل أن يكون هناك أي كائن آخر في البرج السحري غيرهم. فوجئ أعضاء الحزب برد فعل الملك فركزوا اهتمامهم على مصدر الخطى.

رائع!

كاد سيريان أن يسقط رمحه ، وبدأت عيناه ترتجفان. انهار وجه ملك كل الأشياء مع تدفق مزيج غامض من المشاعر من خلاله ، مما أدى إلى تحويل تعبيره إلى نظرة من الرعب. صرخ ، “سيفيا! كيف لك…؟!”

 

[وصلت قوتك الإلهية إلى أقصى طاقتها.]

طار رمح الملك بسرعة في الهواء واستمر في الطيران حتى اختفى عن الأنظار.

 

 

دمر رمح الملك منشار الدمية. استمرت القوة الهائلة للتأثير ، وانتشرت في جميع أنحاء جسد ريك وتفككتها. تمكن سيريان من إخضاع ريك بضربة واحدة من رمحه ، رغم أنها كانت قد انزلقت إلى الجنون.

بام!

 

 

“كيااعك!”

 

 

 

صرخ أحدهم عندما انغمس الرمح في جدار. ثم قطع سيريان أصابعه وظهر على الفور بجانب رمحه. ذهل أعضاء الحزب من الظهور المفاجئ للملك.

 

 

 

هدر وايت ، الذي كان يحمل فاقد الوعي كانغ يون سو وإيريس ، على الملك. “جررر…! اورنكور! ”

[لقد استخدمت قدرًا هائلاً من القوة الإلهية.]

 

استيقظ كانغ يون سو وإيريس ، اللذان كانا مستلقيين على ظهر وايت فاقدًا للوعي. ظهرت رسالة على معصم كانغ يون سو.

“هل تمكنت فقط من الوصول إلى هذا الحد؟” لاحظ سيريان ضاحكًا قبل أن يخرج رمحه من الحائط.

[لن يفرق ريك بعد الآن بين الأعداء والحلفاء بينما يتفوق عليها الجنون.]

 

[القوة الإلهية المتبقية: 17]

حرك هنريك خيوط مانا الخاصة به ، وقفز ريك على الفور وألقى لكمة في عين الملك. قالت ريك ، “أتمنى أن تموت من أجلي بالسماح لي باقتلاع عينيك.”

[يُنصح بتهدئتها وصنع ذراع يمين جديد لها.]

 

في ذلك الوقت ، انطلقت خطى شخص ما من مسافة قصيرة.

أجاب سيريان: “لا أريد ذلك” ، ثم تراجع خطوة إلى الوراء وأرجح رمحه برفق.

 

 

 

تمامًا مثل ذلك ، تشققت ذراع ريك وتحطمت إلى أشلاء. تجهمت ، وسطع ضوء غاضب في عينيها وهي تتمتم ، “أريد قتله وتمزيقه الآن.”

 

 

 

[بدأ عقل ريك ينهار بعد فقدان جزء من جسده.]

 

 

[لن يفرق ريك بعد الآن بين الأعداء والحلفاء بينما يتفوق عليها الجنون.]

[سينزل ريك إلى دوامة الجنون إذا لم تفعل شيئًا بسرعة.]

 

 

لقد زاد مقدار القوة الإلهية التي استخدمتها بشكل كبير ، حيث تم استدعاء الكائن بالمعدات التي استخدمتها في أوج حياتها.

[يُنصح بتهدئتها وصنع ذراع يمين جديد لها.]

 

 

 

[تنهار عقلية ريك بسرعة وستكون في السلبيات قريبًا.]

[القوة الإلهية المتبقية: 17]

 

 

تجهم هنريك وصرخ ، “مرحبًا! يمكنني أن أصنع لك ذراعًا جديدًا ، لذا اهدأ! ”

مددت ريك يدها التي تحولت إلى منشار أحمر كان حجمها ضعف حجمها.

 

 

ومع ذلك ، لم يُظهر ريك أي علامة على القيام بأي شيء من هذا القبيل. حنت الدمية الصغيرة رأسها وبدأت تضحك بشكل مخيف. “هيهيهي …هيهي … هيهيهي…!”

 

 

[بدأ عقل ريك ينهار بعد فقدان جزء من جسده.]

[انحدر ريك إلى الجنون!]

 

 

 

[ستزيد احصائياتها بشكل متفجر.]

[لقد استخدمت قدرًا هائلاً من القوة الإلهية.]

 

 

[لن يكون محرك الدمى مسيطرًا عليها بعد الآن.]

[استخدم ريك 180 لترًا من خلاصات الحياة لإنشاء منشار الجنون.]

 

 

[لن يفرق ريك بعد الآن بين الأعداء والحلفاء بينما يتفوق عليها الجنون.]

 

 

 

[الطريقة الوحيدة للحفاظ على حياتك هي الابتعاد عن ريك في أسرع وقت ممكن.]

 

 

 

أطلق ريك صوتًا بشعًا بين ضحكة وزئير وصراخ.

 

 

 

ارتجف شارب بعصبية من الخوف وقال ، “ريك … أنت تخيفني …”

 

 

 

قال سيريان: “لقد مرت فترة من الوقت منذ آخر مرة قاتلت فيها ضد دمية”. على الرغم من أن ريك قد انحدر إلى الجنون ، إلا أنه ابتسم كما لو كان يلعب مع طفل.

 

 

 

في هذه الأثناء ، صرخت شانيث بسرعة ، “آهجوسي! حاول أن تفعل شيئًا حيالها! ”

 

 

[لقد استخدمت قدرًا هائلاً من القوة الإلهية.]

“عليك اللعنة! القول أسهل من الفعل!” احتج هنريك بتجهم. أمسك بخيوط مانا الخاصة به بإحكام وسحب بأقصى ما يستطيع ، لكنه لم يعد قادرًا على إيقاف هياج ريك الجنوني.

[لقد قتلت بنجاح “الشخص الذي لا يجب أن يكون”.]

 

“يوك!” أطلق ليش الصغير تأوهًا حيث تم سحق المزيد من عظامه بركلة سيريان.

مددت ريك يدها التي تحولت إلى منشار أحمر كان حجمها ضعف حجمها.

 

 

 

[استخدم ريك 180 لترًا من خلاصات الحياة لإنشاء منشار الجنون.]

 

 

 

[هذا المنشار ذو المظهر الغريب لن يخترق جسم الهدف فحسب ، بل روحه أيضًا.]

 

 

 

[حتى رعي واحد من المنشار سيخلق جرحًا لا يتقطر بالدم ، ولكن بجوهر روح الضحية.]

“عليك اللعنة!” لعن هنريك بصوت عالٍ. عض شفته وركض نحو ريك ، الذي تناثر جسده الممزق على الأرض.

 

 

“هيهي … هيهيهي … هيهيهي…!” أطلقت ريك ضحكة مخيفة قبل أن تختفي على الفور. بدأت تتحرك بسرعة بحيث كان من المستحيل رؤيتها. كان هدفها ذبح كل كائن حي في المنطقة.

[يُنصح بتهدئتها وصنع ذراع يمين جديد لها.]

 

اختفت الابتسامة على وجه سيريان تمامًا وحل محلها الغضب تمامًا. انهار وجهه تمامًا وهو يزمجر بصوت مليء بالغضب ، “ماذا فعلت بحق الجحيم؟”

“عليك اللعنة! أظن أنه لا يوجد خيار آخر “، تذمر هنريك. أخرج سكين نحت من جيبه وقطع بها ظهر يده. ثم نثر دمه على المكان الذي كان يقف فيه سيريان. تحرك بسرعة لدرجة أنه تم إنجازه في لحظات فقط.

[إنشاء — ناكرون سيرناكن]

 

 

لم يكن الأمر كما لو أن ملك كل الأشياء لا يستطيع تجنب قطرات الدم. بدلاً من ذلك ، بدا الملك فضوليًا بشأن ما كان يفعله هنريك ، وقرر الانتظار ليرى ما كان عليه أن يفعله. سأل سيريان ، “ماذا تفعل؟”

تحرك ريك في كل مكان بينما كان يخترق منشارها الذي ترك أثرًا أحمر كلما كانت تتأرجح. ومع ذلك ، توقف سيريان فجأة عن تجنب المنشار ، ورفع رمحه لمنعه.

 

[إنشاء — سيفيا دي هويناركان]

مثلما كان سيريان على وشك مسح الدم من نفسه ، انطلقت ضحكات مخيفة فجأة من مكان ما بالقرب منه.

 

 

 

“هيهي … هيهيهي…!”

[الكائن الذي تستدعيه هو البطل القديم الذي كان يُعرف أيضًا باسم مستحضر الأرواح الأسطوري.]

 

 

ظهر ريك فجأة بجانب الملك وأرجح في وجهه. تجنب سيريان الهجوم بسهولة عن طريق التملص ، لكن ريك استمر في مهاجمة الملك والملك وحدهما. بقعة الدم على خد سيريان جعلته هدفًا لريك ، الذي انجذب بشكل طبيعي إلى الدم عندما انزلقت في دوامة الجنون.

“لماذا لا تتساهل معنا إذا كنت تعرف ذلك؟” ورد هنريك ساخرا.

 

[إنشاء — ناكرون سيرناكن]

ابتسم سيريان بتكلف عندما أدرك أخيرًا نوايا هنريك. صاح: “آها! لذلك كانت هناك طريقة للتحكم بدمية تسير في حالة هياج. يجب أن أعترف أن مهاراتك كمحرك للدمى مدهشة حقًا “.

“كل الكائنات الحية تبكي يا غبي” ، تذمر هنريك ، وهو ينقر على لسانه. وضع يده على صدرها وقال: “الموتى فقط ، مثل هذا الليش ، لا يستطيعون البكاء. أنت على قيد الحياة ، أليس كذلك؟ ”

 

[لقد أيقظتَ سلطة الدمار].

أجاب هنريك ساخرًا “يا إلهي ، شكرًا على الإطراء ، لكنني سأكون ممتنًا أكثر إذا تقدمت للتو وتوفيت بدلاً من ذلك”.

 

 

كان من المستحيل أن يكون هناك أي كائن آخر في البرج السحري غيرهم. فوجئ أعضاء الحزب برد فعل الملك فركزوا اهتمامهم على مصدر الخطى.

ضحك سيريان بصوت عالٍ بينما كان يتجنب على مهل رؤية ريك قبل أن يقول ، “مرحبًا ، انظر. سيكون ذلك صعبًا بعض الشيء ، كما ترى … ”

 

 

 

تحرك ريك في كل مكان بينما كان يخترق منشارها الذي ترك أثرًا أحمر كلما كانت تتأرجح. ومع ذلك ، توقف سيريان فجأة عن تجنب المنشار ، ورفع رمحه لمنعه.

 

 

في هذه الأثناء ، صرخت شانيث بسرعة ، “آهجوسي! حاول أن تفعل شيئًا حيالها! ”

بام! جرركك…! جرررككك…!

 

 

 

دمر رمح الملك منشار الدمية. استمرت القوة الهائلة للتأثير ، وانتشرت في جميع أنحاء جسد ريك وتفككتها. تمكن سيريان من إخضاع ريك بضربة واحدة من رمحه ، رغم أنها كانت قد انزلقت إلى الجنون.

اندفعت كل العيون في الغرفة نحو مصدر الصوت.

 

ارتجف شارب بعصبية من الخوف وقال ، “ريك … أنت تخيفني …”

“عليك اللعنة!” لعن هنريك بصوت عالٍ. عض شفته وركض نحو ريك ، الذي تناثر جسده الممزق على الأرض.

لقد أعدت إنشاء كائن عاش في القارة مرة واحدة.

 

[تمت استعادة قواك الإلهية.]

تركت ريك في حالة مروعة ، حيث كانت أطرافها مكسورة وتدلى إحدى عينيها من محجرها. ومع ذلك ، فقد عادت عقلها بعد أن أصيبت بجروح مروعة.

 

 

تقيؤ!

“تبدو سيئًا للغاية لدرجة أنني سأشعر بالغباء عندما أسأل عما إذا كنت على ما يرام ،” تذمر هنريك أثناء اصطحابه ريك.

بينما واصلت سالي البكاء بلا توقف ، صعد اكلي وقال ، “اخرسوا ، جميعكم. أنت صاخبة جدا. سأذهب. لدي مهارة خاصة مخبأة في جعبتي ، لذلك أنا متأكد من أنني سأتمكن من توجيه ضربة له “.

 

اختفت الابتسامة على وجه سيريان تمامًا وحل محلها الغضب تمامًا. انهار وجهه تمامًا وهو يزمجر بصوت مليء بالغضب ، “ماذا فعلت بحق الجحيم؟”

نظرت ريك إلى أطرافها المحطمة ملقاة على الأرض ، ثم نظرت إلى باقي جسدها. قالت ، “هنريك. أنا حزين.”

“لماذا لا تتساهل معنا إذا كنت تعرف ذلك؟” ورد هنريك ساخرا.

 

“أنا أبكي الآن؟” سألت ريك.

“لا تبكي” قال هنريك “سأقوم بإصلاحك لاحقًا”.

 

 

[لقد استخدمت قدرًا هائلاً من القوة الإلهية.]

“أنا أبكي الآن؟” سألت ريك.

“الجيز … من الجحيم سمع عن ليش صالح ومخلص؟ أعتقد أنك البديل إذن” قال سيريان وهو يخدش خده: “كنت سأحب أن أشاركك جولة أخرى من المشروبات إذا سمحت الظروف بذلك”

 

 

أجاب هنريك “نعم ، أنت كذلك”.

 

 

رائع!

“كذاب”. أجابت ريك: الدمى لا تستطيع البكاء.

“تكفير عن جرائمك في حياتك قال كانغ يون سو.

 

كان كانغ يون سو الآن إلهًا كامل الأهلية. تدفقت قوة لا تُسبر في جميع أنحاء جسده ، لا تضاهى بما كان قادرًا على استخدامه من قبل. لوح بيده ، وانقسم العالم العقلي على الفور إلى أشلاء.

“كل الكائنات الحية تبكي يا غبي” ، تذمر هنريك ، وهو ينقر على لسانه. وضع يده على صدرها وقال: “الموتى فقط ، مثل هذا الليش ، لا يستطيعون البكاء. أنت على قيد الحياة ، أليس كذلك؟ ”

 

 

[تنهار عقلية ريك بسرعة وستكون في السلبيات قريبًا.]

بكت ريك وقالت بصوت خفيض ، “أنا آسف لمحاولتي قتلك …”

[القوة الإلهية المتبقية: 17]

 

رفع سيريان رمحه وقال ، “كنت أراعي مشاعر الآخرين عندما قررت أنني سأقتلك واحدًا تلو الآخر … ومع ذلك ، إذا كنتم تريدون أن تموتوا معًا بهذا السوء ، إذن …”

أجاب هنريك قبل أن يرسل ريك إلى صندوق الاستدعاء الخاص به: “لا بأس ما دمت تعرف أفضل الآن”.

كاد سيريان أن يسقط رمحه ، وبدأت عيناه ترتجفان. انهار وجه ملك كل الأشياء مع تدفق مزيج غامض من المشاعر من خلاله ، مما أدى إلى تحويل تعبيره إلى نظرة من الرعب. صرخ ، “سيفيا! كيف لك…؟!”

 

تحول وجه ملك كل الأشياء إلى شاحب مروع من الخوف ، وبدأت يداه ترتجفان بشكل لا يمكن السيطرة عليهما. صرخ ، “ناهلين … مينيرفا … ناكرون …! كيف يا رفاق …؟ كيف…؟!”

طعن سيريان رمحه في الأرض وسأل ، “الآن ، من التالي؟”

 

 

 

صعدت شانيث ونظرت إلى الملك وهي تلوح بسلسلتها الملتهبة ومنجلها.

 

 

“عليك اللعنة!” لعن هنريك بصوت عالٍ. عض شفته وركض نحو ريك ، الذي تناثر جسده الممزق على الأرض.

ومع ذلك ، أوقفها شخص ما فجأة. تمسكت سالي بحافة ملابس شانيث وهي تبكي قبل أن تقول ، “ماما … لا تذهبي …”

 

 

 

ابتسمت شانيث بضعف وقالت ، “سالي … يجب أن أقاتل.”

“هيهي … هيهيهي … هيهيهي…!” أطلقت ريك ضحكة مخيفة قبل أن تختفي على الفور. بدأت تتحرك بسرعة بحيث كان من المستحيل رؤيتها. كان هدفها ذبح كل كائن حي في المنطقة.

 

[تعتبر عبقريًا يحدث مرة واحدة في العمر في القارة ، على قدم المساواة مع ارشماج أوبليون.]

“لا! أنا لا أحب ذلك! ستموت بالتأكيد إذا قاتلت! ” احتجت سالي وتمسكت بساق شاني وبكيت بصوت عال.

“لماذا لا يمكن للهيكل العظمي أن يبكي …؟” فكر ليش الصغير ، حيث أن عظامه قد تحطمت وتناثرت على الأرض. كُسرت كل عظامه أو تحطمت ، وحتى جمجمته تحطمت.

 

تجهم هنريك وصرخ ، “مرحبًا! يمكنني أن أصنع لك ذراعًا جديدًا ، لذا اهدأ! ”

بينما واصلت سالي البكاء بلا توقف ، صعد اكلي وقال ، “اخرسوا ، جميعكم. أنت صاخبة جدا. سأذهب. لدي مهارة خاصة مخبأة في جعبتي ، لذلك أنا متأكد من أنني سأتمكن من توجيه ضربة له “.

 

 

أجاب سيريان: “لا أريد ذلك” ، ثم تراجع خطوة إلى الوراء وأرجح رمحه برفق.

ابتسمت نوربشكل مشرق وأجابت: “لا ، حان دوري الآن للقتال! يجب أن يقف اكلي خلفي ، لأن اكلي أصغر وأضعف مني “.

 

 

 

“م- ماذا قلت الآن؟ قولي ذلك مرة أخرى ، أتحداك! ” واحتج أكلي بغضب.

 

 

 

تدخل شارب بخجل ، “ل- لا تقاتل … أفضل أن أكون الشخص الذي سيذهب إذا كنتم ستستمرون في القتال فيما بينكم فقط!”

 

 

هالة حمراء قوية تحيط بجسده.

اخرج وايت هدير. “اووونكر …!”

“عليك اللعنة!” لعن هنريك بصوت عالٍ. عض شفته وركض نحو ريك ، الذي تناثر جسده الممزق على الأرض.

 

[القوة الإلهية المتبقية: 17]

تومض سيريان بابتسامة غريبة قبل أن يقول ، “إن صداقتك الحميمة التي تثير الدموع تعزز حقًا مكاني كشرير.”

 

 

 

“لماذا لا تتساهل معنا إذا كنت تعرف ذلك؟” ورد هنريك ساخرا.

في هذه الأثناء ، صرخت شانيث بسرعة ، “آهجوسي! حاول أن تفعل شيئًا حيالها! ”

 

[لقد أيقظتَ سلطة الدمار].

ومع ذلك ، تجهم ملك كل الأشياء وقبض على رمحه بإحكام قبل أن يقول ، “لا تتجاوز الخط الآن. أخبرتك أنني سأقتلك جميعًا “.

طعن سيريان رمحه في الأرض وسأل ، “الآن ، من التالي؟”

 

[تحول إله القارة السيلفيا إلى إله الدمار.]

“لا يهم” قالت شنيث مع تزايد نيرانها.

[لقد استهلكت كل قوتك الإلهية.]

 

 

كانوا جميعًا على استعداد لبدء القتال في أي لحظة.

طعن سيريان رمحه في الأرض وسأل ، “الآن ، من التالي؟”

 

“هيهي … هيهيهي … هيهيهي…!” أطلقت ريك ضحكة مخيفة قبل أن تختفي على الفور. بدأت تتحرك بسرعة بحيث كان من المستحيل رؤيتها. كان هدفها ذبح كل كائن حي في المنطقة.

رفع سيريان رمحه وقال ، “كنت أراعي مشاعر الآخرين عندما قررت أنني سأقتلك واحدًا تلو الآخر … ومع ذلك ، إذا كنتم تريدون أن تموتوا معًا بهذا السوء ، إذن …”

“كيااعك!”

 

 

تمامًا مثل هذا ، استعد ملك كل الأشياء للقتال بجدية. شعر أعضاء الحزب بهالة قاتلة لم يختبروها من قبل من قبل انبثقت من الملك ، وشعروا بالفطرة أن الموت يقترب منهم بسرعة.

[الوصفات التي تركتها وراءها حيث أن إرثها لا يزال يستخدم كأساس للكيمياء في القارة.]

 

 

في ذلك الوقت ، انطلقت خطى شخص ما من مسافة قصيرة.

 

 

[حتى رعي واحد من المنشار سيخلق جرحًا لا يتقطر بالدم ، ولكن بجوهر روح الضحية.]

خطوة… خطوة… خطوة… خطوة… خطوة… خطوة…

 

 

 

“ماذا؟ من هو الذي؟” تمتم سيريان في مفاجأة.

طعن سيريان رمحه في الأرض وسأل ، “الآن ، من التالي؟”

 

 

كان من المستحيل أن يكون هناك أي كائن آخر في البرج السحري غيرهم. فوجئ أعضاء الحزب برد فعل الملك فركزوا اهتمامهم على مصدر الخطى.

[استخدم ريك 180 لترًا من خلاصات الحياة لإنشاء منشار الجنون.]

 

 

اهتزت الشموع المضاءة التي تبطن الجدران عندما ظهر الكائن في الظلام وأظهر نفسه في النهاية.

“الجيز … من الجحيم سمع عن ليش صالح ومخلص؟ أعتقد أنك البديل إذن” قال سيريان وهو يخدش خده: “كنت سأحب أن أشاركك جولة أخرى من المشروبات إذا سمحت الظروف بذلك”

 

 

كاد سيريان أن يسقط رمحه ، وبدأت عيناه ترتجفان. انهار وجه ملك كل الأشياء مع تدفق مزيج غامض من المشاعر من خلاله ، مما أدى إلى تحويل تعبيره إلى نظرة من الرعب. صرخ ، “سيفيا! كيف لك…؟!”

 

 

“لماذا لا يمكن للهيكل العظمي أن يبكي …؟” فكر ليش الصغير ، حيث أن عظامه قد تحطمت وتناثرت على الأرض. كُسرت كل عظامه أو تحطمت ، وحتى جمجمته تحطمت.

نظرت إليه السيدة ذات الشعر الأبيض ، سيفيا ، دون أدنى تعبير على وجهها.

ارتجف شارب بعصبية من الخوف وقال ، “ريك … أنت تخيفني …”

 

حتى أعضاء حزب كانغ يون سو فوجئوا بشكل كبير بظهور ساحر البعد اللانهائي ، سيفيا – أحد الأبطال القدامى الذين ماتوا في الماضي. لم يستطع هنريك إخفاء صدمته وهو يتلعثم ، “ه-هي تبدو تمامًا مثل المساعد الشبحي لذلك الحداد العملاق الذي رأيناه تحت الأرض!”

حتى أعضاء حزب كانغ يون سو فوجئوا بشكل كبير بظهور ساحر البعد اللانهائي ، سيفيا – أحد الأبطال القدامى الذين ماتوا في الماضي. لم يستطع هنريك إخفاء صدمته وهو يتلعثم ، “ه-هي تبدو تمامًا مثل المساعد الشبحي لذلك الحداد العملاق الذي رأيناه تحت الأرض!”

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن البطل القديم سيفيا من قبلهم شبحًا. كانت ، دون أدنى شك ، إنسانًا حيًا يتنفس. كيف كان من الممكن لها ، شخص مات في الماضي ، أن تظهر فجأة في البرج السحري؟

لن تكون له شخصية وسيختفي بعد فترة زمنية معينة.

 

ومع ذلك ، فقد قوّى تصميمه ، مفكّرًا ، “يجب أن أفعل هذا من أجل رفاقي”. ثم ألقى بنفسه على سيريان وأمسك بساقه.

علاوة على ذلك ، لم تكن وحدها.

 

 

 

خطوة… خطوة… خطوة… خطوة… خطوة… خطوة…

 

 

رائع!

دقت مجموعة أخرى من الخطوات عندما بدأت الشموع في التأرجح مرة أخرى. خرج من الظلام ثلاثة اشخاص.

بام! جرركك…! جرررككك…!

 

ومع ذلك ، تجهم ملك كل الأشياء وقبض على رمحه بإحكام قبل أن يقول ، “لا تتجاوز الخط الآن. أخبرتك أنني سأقتلك جميعًا “.

تحول وجه ملك كل الأشياء إلى شاحب مروع من الخوف ، وبدأت يداه ترتجفان بشكل لا يمكن السيطرة عليهما. صرخ ، “ناهلين … مينيرفا … ناكرون …! كيف يا رفاق …؟ كيف…؟!”

 

 

 

رامي السهام ناهلين.

بكت ريك وقالت بصوت خفيض ، “أنا آسف لمحاولتي قتلك …”

 

[يقال إن الموتى الأحياء الذين جمعهم بلغوا الملايين.]

الخيميائي العظيم ، مينيرفا.

 

 

تركت ريك في حالة مروعة ، حيث كانت أطرافها مكسورة وتدلى إحدى عينيها من محجرها. ومع ذلك ، فقد عادت عقلها بعد أن أصيبت بجروح مروعة.

مستحضر الأرواح النهائي ، ناكرون.

 

 

 

كانوا الأبطال القدماء الذين ماتوا في الماضي بعد أن خانهم ملك كل الأشياء ، سيريان. لقد عادوا جميعًا إلى الحياة ، وحدقوا في سيريان بتعابير خالية تمامًا من المشاعر.

 

 

 

صُدم سيريان بشدة لرؤيتهم ، واختفت الابتسامة الهادئة على وجهه. بدأ يرتجف ويرتجف بعنف ، وهو يلهث بحثًا عن الهواء وهو يكافح من أجل التنفس. صاح ، “مستحيل…! ك- كيف يا رفاق … ما الذي يحدث بحق الجحيم … ؟! ”

[تنهار عقلية ريك بسرعة وستكون في السلبيات قريبًا.]

 

[وصلت قوتك الإلهية إلى أقصى طاقتها.]

عندها رد صوت جاف بلا عاطفة ، “لقد أعدت إنشائها”.

 

 

دمر رمح الملك منشار الدمية. استمرت القوة الهائلة للتأثير ، وانتشرت في جميع أنحاء جسد ريك وتفككتها. تمكن سيريان من إخضاع ريك بضربة واحدة من رمحه ، رغم أنها كانت قد انزلقت إلى الجنون.

اندفعت كل العيون في الغرفة نحو مصدر الصوت.

 

 

 

استيقظ كانغ يون سو وإيريس ، اللذان كانا مستلقيين على ظهر وايت فاقدًا للوعي. ظهرت رسالة على معصم كانغ يون سو.

 

 

 

[إنشاء — سيفيا دي هويناركان]

 

 

 

[الكائن الذي تستدعيه هو البطل القديم الذي حارب بانديمونيم من خلال استدعاء أشياء من أبعاد مختلفة.]

 

 

 

[هي الوحيدة في القارة بأكملها التي تمكنت من أن تصبح ساحرة للأبعاد.]

 

 

ارتجف شارب بعصبية من الخوف وقال ، “ريك … أنت تخيفني …”

[بالإضافة إلى ذلك ، يشاع أن القطع الأثرية التي صنعتها لديها القدرة على العبور بين الأبعاد.]

 

 

 

[لقد استخدمت قدرًا هائلاً من القوة الإلهية.]

 

 

[تنهار عقلية ريك بسرعة وستكون في السلبيات قريبًا.]

لقد زاد مقدار القوة الإلهية التي استخدمتها بشكل كبير ، حيث تم استدعاء الكائن بالمعدات التي استخدمتها في أوج حياتها.

خطوة… خطوة… خطوة… خطوة… خطوة… خطوة…

 

 

لقد أعدت إنشاء كائن عاش في القارة مرة واحدة.

***

 

تقيؤ!

لن يكون لها أي شخصية وستختفي بعد فترة زمنية معينة.

“م- ماذا قلت الآن؟ قولي ذلك مرة أخرى ، أتحداك! ” واحتج أكلي بغضب.

 

[إنشاء — ناهلين ليربي]

[إنشاء — ناهلين ليربي]

[لن تكون قادرًا على استخدام أي من سلطاتك الإلهية من الآن فصاعدًا.]

 

[بدأ عقل ريك ينهار بعد فقدان جزء من جسده.]

[الكائن الذي تستدعيه هو البطل القديم الذي كان أول من صنع سهمًا سحريًا في القارة.]

 

 

 

[كان قزمًا مشرفًا.]

طعن سيريان رمحه في الأرض وسأل ، “الآن ، من التالي؟”

 

“هل تمكنت فقط من الوصول إلى هذا الحد؟” لاحظ سيريان ضاحكًا قبل أن يخرج رمحه من الحائط.

[كان قائد كل الجان وحارس جميع الغابات في القارة عندما كان على قيد الحياة.]

تحرك ريك في كل مكان بينما كان يخترق منشارها الذي ترك أثرًا أحمر كلما كانت تتأرجح. ومع ذلك ، توقف سيريان فجأة عن تجنب المنشار ، ورفع رمحه لمنعه.

 

 

[لقد استخدمت قدرًا هائلاً من القوة الإلهية.]

“هل تمكنت فقط من الوصول إلى هذا الحد؟” لاحظ سيريان ضاحكًا قبل أن يخرج رمحه من الحائط.

 

ومع ذلك ، بدا كانغ يون سو غير منزعج حيث أضاف بهدوء ، “علاوة على ذلك ، لقد آذيت رفاقي. لذلك سيكون عقابك … ”

لقد زاد مقدار القوة الإلهية التي استخدمتها بشكل كبير ، حيث تم استدعاء الكائن بالمعدات التي استخدمها في أوج حياته.

[الطريقة الوحيدة للحفاظ على حياتك هي الابتعاد عن ريك في أسرع وقت ممكن.]

 

 

لقد أعدت إنشاء كائن عاش في القارة مرة واحدة.

 

 

 

لن تكون له شخصية وسيختفي بعد فترة زمنية معينة.

أجاب هنريك “نعم ، أنت كذلك”.

 

[لقد استخدمت بعضًا من قوتك الإلهية لترك وعي الشريك.]

[إنشاء — مينيرفا بون شوريان]

 

 

 

[الكائن الذي تستدعيه هو البطل القديم الذي خلف وراءه العديد من الموروثات مثل الخيميائي الكبير ، في شكل جرعات ووصفات كيميائية مختلفة.]

 

 

خطوة… خطوة… خطوة… خطوة… خطوة… خطوة…

[تعتبر عبقريًا يحدث مرة واحدة في العمر في القارة ، على قدم المساواة مع ارشماج أوبليون.]

 

 

“يوك!” أطلق ليش الصغير تأوهًا حيث تم سحق المزيد من عظامه بركلة سيريان.

[الوصفات التي تركتها وراءها حيث أن إرثها لا يزال يستخدم كأساس للكيمياء في القارة.]

 

 

 

[لقد استخدمت قدرًا هائلاً من القوة الإلهية.]

 

 

الفصل 216

لقد زاد مقدار القوة الإلهية التي استخدمتها بشكل كبير ، حيث تم استدعاء الكائن بالمعدات التي استخدمتها في أوج حياتها.

“لماذا لا تتساهل معنا إذا كنت تعرف ذلك؟” ورد هنريك ساخرا.

 

 

لقد أعدت إنشاء كائن عاش في القارة مرة واحدة.

كاد سيريان أن يسقط رمحه ، وبدأت عيناه ترتجفان. انهار وجه ملك كل الأشياء مع تدفق مزيج غامض من المشاعر من خلاله ، مما أدى إلى تحويل تعبيره إلى نظرة من الرعب. صرخ ، “سيفيا! كيف لك…؟!”

 

 

لن يكون لها أي شخصية وستختفي بعد فترة زمنية معينة.

 

 

صعدت شانيث ونظرت إلى الملك وهي تلوح بسلسلتها الملتهبة ومنجلها.

[إنشاء — ناكرون سيرناكن]

لن يكون لها أي شخصية وستختفي بعد فترة زمنية معينة.

 

[استخدم ريك 180 لترًا من خلاصات الحياة لإنشاء منشار الجنون.]

[الكائن الذي تستدعيه هو البطل القديم الذي كان يُعرف أيضًا باسم مستحضر الأرواح الأسطوري.]

“عليك اللعنة! القول أسهل من الفعل!” احتج هنريك بتجهم. أمسك بخيوط مانا الخاصة به بإحكام وسحب بأقصى ما يستطيع ، لكنه لم يعد قادرًا على إيقاف هياج ريك الجنوني.

 

 

[يقال إن الموتى الأحياء الذين جمعهم بلغوا الملايين.]

[لقد استهلكت كل قوتك الإلهية.]

 

 

[لقد استخدمت قدرًا هائلاً من القوة الإلهية.]

 

 

 

لقد زاد مقدار القوة الإلهية التي استخدمتها بشكل كبير ، حيث تم استدعاء الكائن بالمعدات التي استخدمها في أوج حياته.

 

 

ابتسمت نوربشكل مشرق وأجابت: “لا ، حان دوري الآن للقتال! يجب أن يقف اكلي خلفي ، لأن اكلي أصغر وأضعف مني “.

لقد أعدت إنشاء كائن عاش في القارة مرة واحدة.

 

 

[الكائن الذي تستدعيه هو البطل القديم الذي حارب بانديمونيم من خلال استدعاء أشياء من أبعاد مختلفة.]

لن تكون له شخصية وسيختفي بعد فترة زمنية معينة.

اخرج وايت هدير. “اووونكر …!”

 

 

أعاد الأبطال القدامى كانغ يون سو من خلال سلطته في الخلق الحفاظ على القوة التي كانت لديهم في أوج حياتهم. على عكس الكائنات العادية التي أقيمت من بين الأموات ، فقد احتفظوا بمهاراتهم وغرورهم.

تحول وجه ملك كل الأشياء إلى شاحب مروع من الخوف ، وبدأت يداه ترتجفان بشكل لا يمكن السيطرة عليهما. صرخ ، “ناهلين … مينيرفا … ناكرون …! كيف يا رفاق …؟ كيف…؟!”

 

[إنشاء — ناكرون سيرناكن]

“لسوء الحظ … ليس لديهم شخصياتهم” ، هذا ما قاله كانغ يون سو.

 

 

بام! جرركك…! جرررككك…!

تم كسر توازن العالم عندما وُجِدت نسختان من كانغ يون سو بنفس الشخصية في القارة في نفس الوقت. كان هناك خطر من أن يحدث ذلك مرة أخرى إذا استدعائهم وشخصياتهم سليمة ، على الرغم من أنهم ماتوا منذ فترة طويلة. ستكون قصة مختلفة إذا كانت مستنسخات أو شظايا روحية للأبطال القدماء ، لكن كانغ يون سو أعاد تكوين نفس الكائنات.

 

 

أجاب هنريك ساخرًا “يا إلهي ، شكرًا على الإطراء ، لكنني سأكون ممتنًا أكثر إذا تقدمت للتو وتوفيت بدلاً من ذلك”.

[لقد استخدمت قدرًا فلكيًا من القوة الإلهية في فترة زمنية قصيرة من خلال استدعاء هذه الشخصيات الأسطورية.]

 

 

 

[القوة الإلهية المتبقية: 17]

 

 

 

[ستتم إعادة شحن قوتك الإلهية في غضون أربعة أيام.]

 

 

اختفت الابتسامة على وجه سيريان تمامًا وحل محلها الغضب تمامًا. انهار وجهه تمامًا وهو يزمجر بصوت مليء بالغضب ، “ماذا فعلت بحق الجحيم؟”

تم إعادة إنشاء الأبطال القدماء. كانت الشخصيات الأسطورية التي ماتت بعد أن خانهم رفيقهم الموثوق بهم حدقوا في نفس الشخص الذي خانهم وقادهم إلى وفاتهم.

 

 

 

اختفت الابتسامة على وجه سيريان تمامًا وحل محلها الغضب تمامًا. انهار وجهه تمامًا وهو يزمجر بصوت مليء بالغضب ، “ماذا فعلت بحق الجحيم؟”

 

 

 

قال كانغ يون سو بينما كان ينظر إلى عظام ليش الصغير وأطراف ريك ، “أنا ببساطة أفعل أقسى شيء يمكن لأي شخص أن يفعله بك ، سيريان”. رفع يديه ، ووجه الأبطال القدماء أسلحتهم على الفور نحو ملك كل الأشياء. وتابع: “بما أنك حاولت قتل رفاقي … سأقتلك مع رفاقك بجانبي”.

[استيقظ الشبيه.]

 

[تعتبر عبقريًا يحدث مرة واحدة في العمر في القارة ، على قدم المساواة مع ارشماج أوبليون.]

صر سيريان على أسنانه وأمسك رمحه بإحكام ، وانتشرت مئة القتل تجاه كانغ يون سو في جميع أنحاء الغرفة.

 

 

 

ومع ذلك ، بدا كانغ يون سو غير منزعج حيث أضاف بهدوء ، “علاوة على ذلك ، لقد آذيت رفاقي. لذلك سيكون عقابك … ”

لن يكون لها أي شخصية وستختفي بعد فترة زمنية معينة.

 

 

هالة حمراء قوية تحيط بجسده.

 

 

ابتسم سيريان بتكلف عندما أدرك أخيرًا نوايا هنريك. صاح: “آها! لذلك كانت هناك طريقة للتحكم بدمية تسير في حالة هياج. يجب أن أعترف أن مهاراتك كمحرك للدمى مدهشة حقًا “.

[لقد أيقظتَ سلطة الدمار].

تمامًا مثل هذا ، استعد ملك كل الأشياء للقتال بجدية. شعر أعضاء الحزب بهالة قاتلة لم يختبروها من قبل من قبل انبثقت من الملك ، وشعروا بالفطرة أن الموت يقترب منهم بسرعة.

 

أجاب هنريك ساخرًا “يا إلهي ، شكرًا على الإطراء ، لكنني سأكون ممتنًا أكثر إذا تقدمت للتو وتوفيت بدلاً من ذلك”.

[لقد استهلكت كل قوتك الإلهية.]

 

 

“كذاب”. أجابت ريك: الدمى لا تستطيع البكاء.

[تحول إله القارة السيلفيا إلى إله الدمار.]

 

 

مددت ريك يدها التي تحولت إلى منشار أحمر كان حجمها ضعف حجمها.

[لن تكون قادرًا على استخدام أي من سلطاتك الإلهية من الآن فصاعدًا.]

 

 

 

[تم تحويل كل قواك الأخرى إلى قوة لإحداث الفوضى والدمار.]

لم يكن الأمر كما لو أن ملك كل الأشياء لا يستطيع تجنب قطرات الدم. بدلاً من ذلك ، بدا الملك فضوليًا بشأن ما كان يفعله هنريك ، وقرر الانتظار ليرى ما كان عليه أن يفعله. سأل سيريان ، “ماذا تفعل؟”

 

[لقد استهلكت كل قوتك الإلهية.]

“تكفير عن جرائمك في حياتك قال كانغ يون سو.

 

 

ومع ذلك ، تجهم ملك كل الأشياء وقبض على رمحه بإحكام قبل أن يقول ، “لا تتجاوز الخط الآن. أخبرتك أنني سأقتلك جميعًا “.

إله الدمار ، كانغ يون سو ، قد نزل.

 

 

أجاب هنريك “نعم ، أنت كذلك”.

 

 

 

لقد زاد مقدار القوة الإلهية التي استخدمتها بشكل كبير ، حيث تم استدعاء الكائن بالمعدات التي استخدمها في أوج حياته.

#Stephan

 

حرك هنريك خيوط مانا الخاصة به ، وقفز ريك على الفور وألقى لكمة في عين الملك. قالت ريك ، “أتمنى أن تموت من أجلي بالسماح لي باقتلاع عينيك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط