الفصل 177
الفصل 177
عرف كانغ يون سو أن العمدة قد استفز تماما من تهكمه. كانت حقيقة معروفة جيدا أن هز الخصم كان التكتيك الأساسي في المفاوضات. وهكذا ، تابع ، “تنين الدمار يعيش بالقرب من هذه المدينة. هل تعتقد أن التنين كان سيسمح للجبابرة بالاستمرار في العيش هنا إذا كان من الممكن قتله أثناء السبات؟”
ثم سأل الشخص ، “يا حداد نيم ، أليست مطرقتك للصياغة ، ولكن لإزهاق الأرواح؟”
“ماذا؟ هل تخبرني أنه ليس لديك رمز واحد ، بل رمزان من التنانين؟” سأل كالدو وعيناه واسعتان من الدهشة.
[لقد فشلت في المهمة الأسطورية!]
[لقد تضررت علاقتك مع جبابرة.]
لم يستطع الرجال إلا أن ينظروا إلى كانغ يون باحترام شديد وهم يتحدثون.
[لقد انخفض رأي جبابرة فيك.]
“أفتقدها كثيرا” ، أجابت الشبح بتعبير رسمي. وأضافت: “قد يبدو هذا غريبا بالنسبة لك ، لكنني أفتقد حقا الإحساس بالألم. كل الأشياء تمر من خلالي ، لأنني شبح. قد لا أشعر بالألم ، لكنني لا أشعر بأنني على قيد الحياة أيضا … آه… أشعر فجأة بالحزن…”
صدم الحزب من عمل كانغ يون سو المفاجئ والعدائي.
[لن يعتبرك الجبابرة بعد الآن بطلهم أو منقذهم.]
ملأ الغضب والصدمة تعبير حداد النار وهو يصرخ ، “أيها الوغد!” تردد صدى صوته في جميع أنحاء المنطقة وهز الجبال الحجرية. رفع مطرقته بقبضة قوية ، صارخا ، “هل تعرف ماذا فعلت للتو ؟!”
أجاب العمدة كالدو ، الذي بدا مستاء ، “نحن نعلم أيضا أن تنين الدمار قوي ، لكن ما الذي تعنيه ب” من المستحيل هزيمته “؟ هل تنظر إلينا بازدراء جبابرة أم ماذا؟”
[يشعر صيادو الجبابرة بالفضول لمعرفة مذاق اللحوم البشرية.]
***
تلاشت الإثارة في المناطق المحيطة ، واستبدلت بالصمت البارد.
سأل العمدة كالدو ، الذي كان يقفز في الإثارة قبل لحظات فقط ، فجأة ببرود ، “ماذا تقصد بذلك؟”
“ليس لدي أي نية لشن حرب فورية ضد تنين الدمار” ، قال كانغ يون سو.
“هذا مخيب للآمال للغاية. هل تخبرنا أنك لست البطل الذي كنا ننتظره؟” أعرب كالدو عن أسفه.
“ارحل من فضلك! أنت فقط تضيع وقتنا!” صاح كبير ، وتقدم إلى الأمام مهددا. يبدو أن الجبابر يشير إلى أنهم سيرمون الحزب إذا لم يغادر البشر بمحض إرادتهم.
ابتسمت إيريس ، التي كانت تطير بجانبه مباشرة ، وقالت ، “هنريك ضعيف جدا.”
كان الجبابرة سباقا قتاليا ، وكان لديهم توقعات قوية بأن البطل الذي كانوا ينتظرونه سيكون مثلهم تماما ويوافقون على شن حرب ضد عدوهم
“م-ماذا يحدث؟!”
“ارحل من فضلك! أنت فقط تضيع وقتنا!” صاح كبير ، وتقدم إلى الأمام مهددا. يبدو أن الجبابر يشير إلى أنهم سيرمون الحزب إذا لم يغادر البشر بمحض إرادتهم.
ورد الرجال بتعبيرات عدائية بنفس القدر. حدق راميل في الجبابر وقال: “ستقطع يدك في اللحظة التي تضع فيها إصبعك على جسدي”.
تقدم كانغ يون سو إلى الأمام وقال ، “أوه ، حداد النار. لقد جئت لأقتل تنين الدمار”.
أوقفه ريسيفر قائلا: “راميل ، اسكت الآن”.
“ماذا تقصد؟ لماذا يجب أن نأخذ هذا النوع من العلاج؟” رد رامل.
“أفتقدها كثيرا” ، أجابت الشبح بتعبير رسمي. وأضافت: “قد يبدو هذا غريبا بالنسبة لك ، لكنني أفتقد حقا الإحساس بالألم. كل الأشياء تمر من خلالي ، لأنني شبح. قد لا أشعر بالألم ، لكنني لا أشعر بأنني على قيد الحياة أيضا … آه… أشعر فجأة بالحزن…”
“أشعر بالفضول لمعرفة كيف سيتعامل هذا الشاب مع هذا الموقف. أنا متأكد من أن لديه خطة في ذهنه”.
تكرر الصوت بإيقاع ثابت ، وكان مرتفعا لدرجة أن جميع الحاضرين شعروا أن طبلة أذنهم ستنفجر إذا لم يغطوا آذانهم بإحكام قدر الإمكان
“يبدو كما لو أنه يخدع هؤلاء الجبابرة” ، تذمر رامل.
“هذا بسبب… أنت تكون… تنبأ …” تذمر كالدو في صمت تام. بدأ يشعر بالارتباك بشأن ما إذا كان كانغ يون سو هو البطل الذي تنبأ به حقا أم لا.
قال كانغ يون سو بوقاحة ، “سيكون من المستحيل بالنسبة لنا هزيمة تنين الدمار الآن”
[خطابك الوقح أصلح علاقتك مع الجبابرة قليلا.]
تقدم كانغ يون سو إلى الأمام وقال ، “أوه ، حداد النار. لقد جئت لأقتل تنين الدمار”.
أجاب العمدة كالدو ، الذي بدا مستاء ، “نحن نعلم أيضا أن تنين الدمار قوي ، لكن ما الذي تعنيه ب” من المستحيل هزيمته “؟ هل تنظر إلينا بازدراء جبابرة أم ماذا؟”
“هذا بسبب… أنت تكون… تنبأ …” تذمر كالدو في صمت تام. بدأ يشعر بالارتباك بشأن ما إذا كان كانغ يون سو هو البطل الذي تنبأ به حقا أم لا.
أجاب كانغ يون سو بهدوء ، “تنين الدمار في سبات الآن.”
صاح العمدة كالدو ، وبدا محبطا بوضوح ، “كل هذا سبب إضافي لنا لشن الحرب الآن! نحن جبابرة لسنا أغبياء. نحن ندرك جيدا أننا لا نستطيع هزيمة تنين الدمار بالقوة وحدها! لدينا فرصة بينما التنين نائم!”
“لا يمكنك قتل تنين الدمار عندما يكون في حالة سبات بغض النظر عما تفعله” ، أجاب كانغ يون سو.
“مساعد نيم” ، قال كانغ يون سو.
“ها! ماذا بحق الجحيم هل تعرف حتى؟!” صرخ كالدو بتعبير واضح عن الانزعاج ، وانتقد الطاولة
“أوه ، حداد النار” ، نادى كانغ يون سو.
“م-ماذا يحدث؟!”
عرف كانغ يون سو أن العمدة قد استفز تماما من تهكمه. كانت حقيقة معروفة جيدا أن هز الخصم كان التكتيك الأساسي في المفاوضات. وهكذا ، تابع ، “تنين الدمار يعيش بالقرب من هذه المدينة. هل تعتقد أن التنين كان سيسمح للجبابرة بالاستمرار في العيش هنا إذا كان من الممكن قتله أثناء السبات؟”
كان رمز التنين شيئا يثبت أن الفرد قد اكتسب ثقة التنين. كانت حقيقة أن إنسانا واحدا كان معه رمزان من هذا القبيل أكثر من دليل كاف على أنه كان مؤهلا ليكون المنقذ المتنبأ به للجبابرة.
كان العمدة كالدو مزعوج تماما ، وأجاب بسخرية ، “ها! أنت تتحدث كما لو كنت تعرف كيف تقتل تنين الدمار!”
[لقد انخفض رأي جبابرة فيك.]
“أنا أفعل” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.
“اللعنة … لقد طرت على مهل على طول الطريق هنا …” تمتم هنريك بضعف.
“ماذا قلت؟” تلعثم كالدو ، غير قادر على تصديق أذنيه.
ابتسمت إيريس ، التي كانت تطير بجانبه مباشرة ، وقالت ، “هنريك ضعيف جدا.”
استطاع كانغ يون سو أن يشعر أن الجنية الفاسدة في الزجاجة كانت ترتجف من الخوف ، وأن الرجال لم يتمكنوا من التمسك بحماسهم لفكرة محاربة كائن أكبر من التنين. في هذه الأثناء ، قام الموتى الأحياء بفك فكيهم كما لو كانوا يقولون إنهم مستعدون للقتال حتى الموت ضد العملاق ، على الرغم من أنه قد ينتهي بهم الأمر إلى الدوس عليه.
“أعرف كيف أقتل تنين الدمار” ، كرر كانغ يون سو.
“ليس لدي أي نية لشن حرب فورية ضد تنين الدمار” ، قال كانغ يون سو.
“كيف يمكننا أن نصدقك؟” سأل كالدو ، وبدا مهتزا بشكل واضح.
عرف كانغ يون سو أن العمدة قد استفز تماما من تهكمه. كانت حقيقة معروفة جيدا أن هز الخصم كان التكتيك الأساسي في المفاوضات. وهكذا ، تابع ، “تنين الدمار يعيش بالقرب من هذه المدينة. هل تعتقد أن التنين كان سيسمح للجبابرة بالاستمرار في العيش هنا إذا كان من الممكن قتله أثناء السبات؟”
“دعني أسألك في المقابل. كيف تعتقد أنني تمكنت من الحصول على قلادة تنين إغنوس؟” سأل كانغ يون سو
أوضح كانغ يون سو ، “قد يستمتع جبابرة بالاستحمام في الحمم البركانية ، لكن ملابسهم وشعرهم لا يزالون يحترقون في هذه العملية. من ناحية أخرى ، لم تتأثر بالحمم البركانية على الإطلاق. هذا بسبب جزء القوة الذي ورثته من تنين إغنوس”.
“هذا بسبب… أنت تكون… تنبأ …” تذمر كالدو في صمت تام. بدأ يشعر بالارتباك بشأن ما إذا كان كانغ يون سو هو البطل الذي تنبأ به حقا أم لا.
“أنا أفعل” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.
أومأ كانغ يون سو برأسه وقال ، “أنا واثق من أنه يمكننا قتل تنين الدمار ، لكن هذا ليس الوقت المناسب لشن حرب ضده بعد. الجبابرة ليسوا أغبياء ، لكن تنين الدمار ليس أحمق أيضا. من المؤكد أن التنين قد وضع تدابير قبل أن يسبت “.
بدأ الشكل الجبلي في الدوران ببطء ، على ما يبدو استجابة لدعوة كانغ يون سو. كان من الصعب معرفة ذلك بسبب المسافة الهائلة ، لكن الحزب كان بإمكانه رؤية زوج من العيون ذات اللون الكهرماني تلمع من بالقرب من السقف
حدق كالدو في وجه كانغ يون سو الخالي من التعبيرات لفترة طويلة. نقر بإصبعه على الطاولة ، وبدا مرتبكا بشكل واضح حول ما إذا كان سيصدق الشاب أم لا. أخيرا ، قال بجدية ، “يمكن أن يشعر جسدي أن القلادة على رقبتك هي بالتأكيد من تنين آخر. ومع ذلك ، ما زلت أجد صعوبة في الوثوق بك تماما بناء على ذلك وحده. قل لي ، وأريد أن أسمع هذا من فمك … هل أنت حقا منقذ الجبابرة؟”
“اللعنة … لقد طرت على مهل على طول الطريق هنا …” تمتم هنريك بضعف.
“هذه القلادة من تنين آخر ليست الرمز الوحيد الذي أمتلكه ، “أجاب كانغ يون سو.
“ماذا؟ هل تخبرني أنه ليس لديك رمز واحد ، بل رمزان من التنانين؟” سأل كالدو وعيناه واسعتان من الدهشة.
سار كانغ يون سو إلى كالدو وقال ، “أتمنى أن ألتقي بملكك ، حداد النار.”
لم يكن العمدة وحده هو الذي صدم بوضوح من بيان كانغ يون سو. كل جبابرة سمعه حدق بعيون واسعة مع دهشة أيضا ..
“أشعر بالفضول لمعرفة كيف سيتعامل هذا الشاب مع هذا الموقف. أنا متأكد من أن لديه خطة في ذهنه”.
أومأ الشبح برأسه وأجاب ، “نعم ، السلاح المصنوع من الأرواح الشريرة الفاسدة قوي جدا ، لكن أخلاقيات صنعه مشكوك فيها إلى حد ما. يا بلدي… أي نوع من الأشخاص الشرير سيصنع مثل هذا الشيء …؟”
كان رمز التنين شيئا يثبت أن الفرد قد اكتسب ثقة التنين. كانت حقيقة أن إنسانا واحدا كان معه رمزان من هذا القبيل أكثر من دليل كاف على أنه كان مؤهلا ليكون المنقذ المتنبأ به للجبابرة.
“إذن أنت مجرد لقيط مجنون” ، قال الحداد
أومأ كانغ يون سو برأسه وقال ، “الرمز الآخر موجود هنا.”
“ا-أين هو؟” سأل كالدو ، وهو ينظر بشكل محموم حول محيطه.
“هذه القلادة من تنين آخر ليست الرمز الوحيد الذي أمتلكه ، “أجاب كانغ يون سو.
***
أشار كانغ يون سو إلى شخص ما وقال: “هذا الشخص هو الدليل الآخر”
“ا-أنا…؟” تمتمت شانيث في مفاجأة.
***
“لقد ورثت شانيث جزءا من قوة تنين إغنوس. وجودها هنا هو دليلي الآخر ، “قال كانغ يون سو بثقة.
تحول تعبير كالدو فجأة إلى شكوك وهو يقول: “بدأ دمي يتفاعل مع القلادة في اللحظة التي رأيتها فيها ، ولهذا السبب تمكنت من التعرف عليها على الفور. ومع ذلك ، لم أحصل على رد فعل من هذا القبيل من هذه المرأة …”
أوضح كانغ يون سو ، “قد يستمتع جبابرة بالاستحمام في الحمم البركانية ، لكن ملابسهم وشعرهم لا يزالون يحترقون في هذه العملية. من ناحية أخرى ، لم تتأثر بالحمم البركانية على الإطلاق. هذا بسبب جزء القوة الذي ورثته من تنين إغنوس”.
“هذا لأن جزء السلطة فيها لم يكتمل بعد” ، قال كانغ يون سو ، قاطعا العمدة.
“أجد صعوبة في تصديق ذلك. سيكون عليك إثبات ذلك»”، قال كالدو.
أومأ كانغ يون سو برأسه وقال ، “أنا واثق من أنه يمكننا قتل تنين الدمار ، لكن هذا ليس الوقت المناسب لشن حرب ضده بعد. الجبابرة ليسوا أغبياء ، لكن تنين الدمار ليس أحمق أيضا. من المؤكد أن التنين قد وضع تدابير قبل أن يسبت “.
“ثم سنفعل” ، أجاب كانغ يون سو.
ملأ الغضب والصدمة تعبير حداد النار وهو يصرخ ، “أيها الوغد!” تردد صدى صوته في جميع أنحاء المنطقة وهز الجبال الحجرية. رفع مطرقته بقبضة قوية ، صارخا ، “هل تعرف ماذا فعلت للتو ؟!”
“كيف ستثبت ذلك؟” سأل كالدو ، ورفع جبينه.
تكرر الصوت بإيقاع ثابت ، وكان مرتفعا لدرجة أن جميع الحاضرين شعروا أن طبلة أذنهم ستنفجر إذا لم يغطوا آذانهم بإحكام قدر الإمكان
أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، “أحضر بعض الحمم البركانية.”
أجاب صوت عميق ومزدهر بصوت عال ، “من أنت؟”
“…”
***
دخلت شانيث مرجلا كبيرا مملوءا بالحمم البركانية ، تفحصه عشرات النظرات.
لم يستطع الرجال إلا أن ينظروا إلى كانغ يون باحترام شديد وهم يتحدثون.
تحول الرقم إلى شيء يشبه الإنسان. كانت امرأة شبحية ذات شعر أبيض متدفق ، تشبه إلى حد ما المرتزقة الأشباح الذين استدعاهم كانغ يون سو من ميدالية قائد المرتزقة
تنفس الحزب الصعداء.
“الاعتقاد بأنه كان لقيطا يدفع امرأته في وعاء مليء بالحمم البركانية فقط لإنقاذ نفسه.”
“كيف يمكننا أن نصدقك؟” سأل كالدو ، وبدا مهتزا بشكل واضح.
“هذا الرجل … إنه قمامة مطلقة الآن بعد أن أفكر في الأمر. أنا معجب به وأحترمه حقا”.
“أعتقد أنه يمكننا الوثوق به ومتابعته إذا كان هذا النوع من القمامة. لن يكون واحدا من هؤلاء الناس الذين يضحون بأنفسهم بينما يثرثرون حول العدالة أو الشرف ، أليس كذلك؟”
مسحت شانيث العرق عن جبهتها أثناء الاستحمام في الحمم البركانية. قالت ، “لا بأس ، لكن الحمم البركانية تشعر بالحرارة قليلا. أشعر وكأنني آخذ حماما ساخنا “.
“لماذا لا تستمع إلي بطاعة إذا كنت تريد إنقاذ مساعدك ، حداد؟”
“كيف بحق الجحيم يمكن أن يشعر وعاء مليء بالحمم البركانية وكأنه حمام ساخن …؟” تساءل هنريك وهو يضحك في عدم تصديق.
خرجت شانيث من المرجل الكبير. لم تحترق خصلة واحدة من شعرها ، أو حتى ملابسها ، بسبب الحمم البركانية
صاح العمدة كالدو ، وبدا محبطا بوضوح ، “كل هذا سبب إضافي لنا لشن الحرب الآن! نحن جبابرة لسنا أغبياء. نحن ندرك جيدا أننا لا نستطيع هزيمة تنين الدمار بالقوة وحدها! لدينا فرصة بينما التنين نائم!”
فجأة ، صعدت شخصية غير واضحة أمام الحزب وقالت للحداد ، “لا يجب عليك”.
أوضح كانغ يون سو ، “قد يستمتع جبابرة بالاستحمام في الحمم البركانية ، لكن ملابسهم وشعرهم لا يزالون يحترقون في هذه العملية. من ناحية أخرى ، لم تتأثر بالحمم البركانية على الإطلاق. هذا بسبب جزء القوة الذي ورثته من تنين إغنوس”.
“إذن أنت مجرد لقيط مجنون” ، قال الحداد
فكر العمدة كالدو بعمق لفترة طويلة ، ثم تنهد في استقالة وقال ، “أنا أفهم. حقيقة أنك تجنبت شن الحرب على الفور تتعارض بالفعل مع النبوءة ، لكننا سنحاول أن نثق بك مرة أخرى – المخلص نيم “.
ابتسمت إيريس ، التي كانت تطير بجانبه مباشرة ، وقالت ، “هنريك ضعيف جدا.”
[خطابك الوقح أصلح علاقتك مع الجبابرة قليلا.]
فكر العمدة كالدو بعمق لفترة طويلة ، ثم تنهد في استقالة وقال ، “أنا أفهم. حقيقة أنك تجنبت شن الحرب على الفور تتعارض بالفعل مع النبوءة ، لكننا سنحاول أن نثق بك مرة أخرى – المخلص نيم “.
[يشعر الجبابرة بخيبة أمل من قرارك ، لكنهم قرروا الوثوق بك مرة أخرى.]
“أنا أفعل” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.
“ما رأيك في الألم؟” سأل كانغ يون سو.
[ومع ذلك ، فإن علاقتك مع الجبابرة ستتحول إلى عدائية إذا اكتشفوا أدنى تلميح لكذبة في كلماتك.]
[لقد نجحت في إقناع طريقك للخروج من موقف صعب للغاية.]
[سوف تكسب نقاط إتقان إضافية كلما تعلمت أي مهارات تفاوض.]
“كيف ستثبت ذلك؟” سأل كالدو ، ورفع جبينه.
سار كانغ يون سو إلى كالدو وقال ، “أتمنى أن ألتقي بملكك ، حداد النار.”
سيصبح العملاق أضعف مع تقدمهم في العمر ، لكن العملاق كان لا يزال عملاقا سواء أضعف أم لا. كان العملاق في صحراء الموت قديما أيضا ، لكنه كان لا يزال قويا بما يكفي لتمزيق أجنحة إغنوس.
“تضيع” ، أجاب الحداد باستخفاف.
***
كان الجبل الحجري طويلا بشكل مخيف ، ولم يستطع الرجال إلا أن يفرحوا عندما اقتربوا من القمة.
“ماذا تقصد؟ لماذا يجب أن نأخذ هذا النوع من العلاج؟” رد رامل.
قال كانغ يون سو بوقاحة ، “سيكون من المستحيل بالنسبة لنا هزيمة تنين الدمار الآن”
“ن-نحن على وشك الانتهاء!” قال هنريك بضجر.
“أنا أفعل” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.
ابتسمت إيريس ، التي كانت تطير بجانبه مباشرة ، وقالت ، “هنريك ضعيف جدا.”
“لقد ورثت شانيث جزءا من قوة تنين إغنوس. وجودها هنا هو دليلي الآخر ، “قال كانغ يون سو بثقة.
“اللعنة … لقد طرت على مهل على طول الطريق هنا …” تمتم هنريك بضعف.
أخذت شانيث المنظر من أعلى الجبل لفترة من الوقت قبل أن تقول ، “المنظر هنا … إنه أمر مدهش حقا.”
أخذت شانيث المنظر من أعلى الجبل لفترة من الوقت قبل أن تقول ، “المنظر هنا … إنه أمر مدهش حقا.”
كان الجبل الحجري طويلا بشكل مخيف ، ولم يستطع الرجال إلا أن يفرحوا عندما اقتربوا من القمة.
أخذت شانيث المنظر من أعلى الجبل لفترة من الوقت قبل أن تقول ، “المنظر هنا … إنه أمر مدهش حقا.”
بدأ كالريفن مندهشة كما كانت وقال ، “لقد تأثرت بحقيقة أنني أستطيع أن أشهد شيئا كهذا حتى بعد وفاتي. أشكر كرم سيدي على السماح لي بمشاهدة مثل هذا المنظر”
قال كانغ يون سو بوقاحة ، “سيكون من المستحيل بالنسبة لنا هزيمة تنين الدمار الآن”
كان بالضبط كما قالوا. كان المنظر من أعلى الجبل جميلا لدرجة أنه جعلهم ينسون لفترة وجيزة حقيقة أنهم كانوا تحت الأرض. تدفقت الحمم البركانية برشاقة مثل النهر ، وإن كان يتوهج باللون الأحمر الفاتح. وقفت الصخور بفخر مثل الأعمال الفنية المنحوتة من قبل الطبيعة الأم نفسها.
ومع ذلك ، بينما كانوا جميعا معجبين بالمشهد في رهبة ، رن صوت عال من مكان ما.
“هذه القلادة من تنين آخر ليست الرمز الوحيد الذي أمتلكه ، “أجاب كانغ يون سو.
باعام!
اهتزت إيريس بشكل لا يمكن السيطرة عليه من الخوف ، وأمسكها هنريك من خصرها ، وبدا مهتزا بشكل واضح أيضا.
[لقد نجحت في إقناع طريقك للخروج من موقف صعب للغاية.]
زلزال جعل الجبل بأكمله يرتجف يتردد صداه عبر الأرض. اهتز الجبل بعنف لدرجة أنه أصبح من الصعب الوقوف عليه.
خرجت شانيث من المرجل الكبير. لم تحترق خصلة واحدة من شعرها ، أو حتى ملابسها ، بسبب الحمم البركانية
باعم! باعم! باعم! باعم!
بدأ كالريفن مندهشة كما كانت وقال ، “لقد تأثرت بحقيقة أنني أستطيع أن أشهد شيئا كهذا حتى بعد وفاتي. أشكر كرم سيدي على السماح لي بمشاهدة مثل هذا المنظر”
تكرر الصوت بإيقاع ثابت ، وكان مرتفعا لدرجة أن جميع الحاضرين شعروا أن طبلة أذنهم ستنفجر إذا لم يغطوا آذانهم بإحكام قدر الإمكان
حدق كالدو في وجه كانغ يون سو الخالي من التعبيرات لفترة طويلة. نقر بإصبعه على الطاولة ، وبدا مرتبكا بشكل واضح حول ما إذا كان سيصدق الشاب أم لا. أخيرا ، قال بجدية ، “يمكن أن يشعر جسدي أن القلادة على رقبتك هي بالتأكيد من تنين آخر. ومع ذلك ، ما زلت أجد صعوبة في الوثوق بك تماما بناء على ذلك وحده. قل لي ، وأريد أن أسمع هذا من فمك … هل أنت حقا منقذ الجبابرة؟”
أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، “أحضر بعض الحمم البركانية.”
صرخت كويشو من داخل الزجاجة ، “آذان كويشو الرائعة على وشك الفرقعة! كل هذا خطأ الإنسان إذا أصبحت كويشو أصم!” ومع ذلك ، لم يستطع أحد سماع صوت الجنية الفاسدة ، حيث غرق بالصوت العالي.
أوضح كانغ يون سو ، “قد يستمتع جبابرة بالاستحمام في الحمم البركانية ، لكن ملابسهم وشعرهم لا يزالون يحترقون في هذه العملية. من ناحية أخرى ، لم تتأثر بالحمم البركانية على الإطلاق. هذا بسبب جزء القوة الذي ورثته من تنين إغنوس”.
في النهاية ، توقف الصوت الذي يصم الآذان ، وبدأ جبل في المسافة يتحرك ببطء.
ومع ذلك ، قام كانغ يون سو فجأة بتمديد الحلقة التي حاصر الشبح فيها ، وأوقف حداد النار نزول مطرقته في منتصف الطريق ، وانفجر في عرق بارد. ثم هدد كانغ يون سو الحداد عرضا.
عند مشاهدة مثل هذا المنظر المذهل ، تحدث الرجال.
عند مشاهدة مثل هذا المنظر المذهل ، تحدث الرجال.
“م-ماذا يحدث؟!”
“كيف يمكن لجبل كامل أن يتحرك؟”
باعام!
“دعني أسألك في المقابل. كيف تعتقد أنني تمكنت من الحصول على قلادة تنين إغنوس؟” سأل كانغ يون سو
“انظروا بشكل صحيح ، أيها الحمقى! هذا ليس جبلا!”
تقدم كانغ يون سو إلى الأمام وقال ، “أوه ، حداد النار. لقد جئت لأقتل تنين الدمار”.
“أنا أفعل” ، أجاب كانغ يون سو
الشيء الذي أخطأوا في اعتباره جبلا كبيرا كان في الواقع ظهر عملاق. كان كبيرا جدا لدرجة أن رأسه كاد يلامس السقف ، ويحجب وجهه عن أنظار الحزب. استقر ظهره المتجعد على جبل كبير. ومع ذلك ، كان من المفهوم أن الرجال اعتقدوا أن ظهره كان امتدادا للجبل
“إنه أكبر من العملاق الذي رأيناه في صحراء الموت … مما يعني أنه أقدم بكثير من ذلك ، “فكر كانغ يون سو.
“م-ماذا يحدث؟!”
الفصل 177
سيصبح العملاق أضعف مع تقدمهم في العمر ، لكن العملاق كان لا يزال عملاقا سواء أضعف أم لا. كان العملاق في صحراء الموت قديما أيضا ، لكنه كان لا يزال قويا بما يكفي لتمزيق أجنحة إغنوس.
“جرواااااا!” صاح حداد النار قبل أن يتأرجح بمطرقته.
“من قد تكون؟” سألت شانيث.
“علاوة على ذلك ، هذا العملاق ليس تحت سيطرة عقل أي كائن آخر. العملاق الذي لديه سيطرة كاملة على وعيه يصعب التعامل معه ، “فكر كانغ يون سو وهو يمسك بحجر أحمر. كان عنصرا تلقاه من العمدة كالدو، مما سيسمح له بالتواصل مع العملاق.
أومأ كانغ يون سو برأسه وقال ، “أنا واثق من أنه يمكننا قتل تنين الدمار ، لكن هذا ليس الوقت المناسب لشن حرب ضده بعد. الجبابرة ليسوا أغبياء ، لكن تنين الدمار ليس أحمق أيضا. من المؤكد أن التنين قد وضع تدابير قبل أن يسبت “.
“أوه ، حداد النار” ، نادى كانغ يون سو.
عند مشاهدة مثل هذا المنظر المذهل ، تحدث الرجال.
بدأ الشكل الجبلي في الدوران ببطء ، على ما يبدو استجابة لدعوة كانغ يون سو. كان من الصعب معرفة ذلك بسبب المسافة الهائلة ، لكن الحزب كان بإمكانه رؤية زوج من العيون ذات اللون الكهرماني تلمع من بالقرب من السقف
أجاب صوت عميق ومزدهر بصوت عال ، “من أنت؟”
“كيف ستثبت ذلك؟” سأل كالدو ، ورفع جبينه.
استطاع كانغ يون سو أن يشعر أن الجنية الفاسدة في الزجاجة كانت ترتجف من الخوف ، وأن الرجال لم يتمكنوا من التمسك بحماسهم لفكرة محاربة كائن أكبر من التنين. في هذه الأثناء ، قام الموتى الأحياء بفك فكيهم كما لو كانوا يقولون إنهم مستعدون للقتال حتى الموت ضد العملاق ، على الرغم من أنه قد ينتهي بهم الأمر إلى الدوس عليه.
أجاب كانغ يون سو بهدوء ، “تنين الدمار في سبات الآن.”
اهتزت إيريس بشكل لا يمكن السيطرة عليه من الخوف ، وأمسكها هنريك من خصرها ، وبدا مهتزا بشكل واضح أيضا.
ومع ذلك ، لم يكن كانغ يون سو منزعجا من العملاق ، وأجاب بثقة ، “أنا شخص قتل واحدا منك في صحراء الموت.”
***
الشيء الذي أخطأوا في اعتباره جبلا كبيرا كان في الواقع ظهر عملاق. كان كبيرا جدا لدرجة أن رأسه كاد يلامس السقف ، ويحجب وجهه عن أنظار الحزب. استقر ظهره المتجعد على جبل كبير. ومع ذلك ، كان من المفهوم أن الرجال اعتقدوا أن ظهره كان امتدادا للجبل
“فقط أخبرني مباشرة إذا كانت لديك رغبة في الموت” ، قال الحداد العملاق ببطء ، ثم رفع الأداة في يده عاليا. كان من الصعب رؤية ماهية الأداة بسبب حجمها الهائل ، ولكن يبدو أنها مطرقة محفورة عليها رموز معقدة
كان بالضبط كما قالوا. كان المنظر من أعلى الجبل جميلا لدرجة أنه جعلهم ينسون لفترة وجيزة حقيقة أنهم كانوا تحت الأرض. تدفقت الحمم البركانية برشاقة مثل النهر ، وإن كان يتوهج باللون الأحمر الفاتح. وقفت الصخور بفخر مثل الأعمال الفنية المنحوتة من قبل الطبيعة الأم نفسها.
سقطت المطرقة باتجاه الحزب بسرعة مخيفة ، وشعروا بالموت يقترب بسرعة.
فجأة ، صعدت شخصية غير واضحة أمام الحزب وقالت للحداد ، “لا يجب عليك”.
رفع كانغ يون سو يده اليمنى بصمت وتمتم ، “استخراج الروح”.
[لقد نجحت في إقناع طريقك للخروج من موقف صعب للغاية.]
ثم سأل الشخص ، “يا حداد نيم ، أليست مطرقتك للصياغة ، ولكن لإزهاق الأرواح؟”
“مساعد نيم” ، قال كانغ يون سو.
“لديك نقطة …” تمتم الحداد قبل أن يسحب مطرقته العملاقة.
“انظروا بشكل صحيح ، أيها الحمقى! هذا ليس جبلا!”
“أعرف كيف أقتل تنين الدمار” ، كرر كانغ يون سو.
تنفس الحزب الصعداء.
“لقد ورثت شانيث جزءا من قوة تنين إغنوس. وجودها هنا هو دليلي الآخر ، “قال كانغ يون سو بثقة.
كان الجبابرة سباقا قتاليا ، وكان لديهم توقعات قوية بأن البطل الذي كانوا ينتظرونه سيكون مثلهم تماما ويوافقون على شن حرب ضد عدوهم
استدار الشخص غير الواضح ونظر إلى الحزب قبل أن يسأل ، “أعتذر عن إخافتك ، لكن ما هو عملك معنا؟”
ومع ذلك ، بينما كانوا جميعا معجبين بالمشهد في رهبة ، رن صوت عال من مكان ما.
“ماذا؟ هل تخبرني أنه ليس لديك رمز واحد ، بل رمزان من التنانين؟” سأل كالدو وعيناه واسعتان من الدهشة.
“من قد تكون؟” سألت شانيث.
“ماذا قلت؟” تلعثم كالدو ، غير قادر على تصديق أذنيه.
“ماذا تقصد؟ لماذا يجب أن نأخذ هذا النوع من العلاج؟” رد رامل.
تحول الرقم إلى شيء يشبه الإنسان. كانت امرأة شبحية ذات شعر أبيض متدفق ، تشبه إلى حد ما المرتزقة الأشباح الذين استدعاهم كانغ يون سو من ميدالية قائد المرتزقة
بدأ حداد النار يدير ظهره لكانغ يون سو واستعد لبدء العمل مرة أخرى. لم تستطع أي من كلمات كانغ يون سو الوصول إلى الحداد ، لكن كان عليه أن يمنع العملاق من إدارة ظهره بالكامل.
“أنا مساعد ذلك الرجل الكبير هناك، وشخص مات منذ زمن طويل وتحول إلى شبح»” أجابت المرأة بابتسامة. طارت وفتشت منجل شانيث الأسود ، ثم صرخت في مفاجأة ، “يا إلهي! لقد استخدمت الأرواح الشريرة كمواد لصياغة منجلك!”
[خطابك الوقح أصلح علاقتك مع الجبابرة قليلا.]
[ومع ذلك ، فإن علاقتك مع الجبابرة ستتحول إلى عدائية إذا اكتشفوا أدنى تلميح لكذبة في كلماتك.]
“آه ، هل يمكنك أن تقول؟” أجابت شانيث.
“ن-نحن على وشك الانتهاء!” قال هنريك بضجر.
أومأ الشبح برأسه وأجاب ، “نعم ، السلاح المصنوع من الأرواح الشريرة الفاسدة قوي جدا ، لكن أخلاقيات صنعه مشكوك فيها إلى حد ما. يا بلدي… أي نوع من الأشخاص الشرير سيصنع مثل هذا الشيء …؟”
دخلت شانيث مرجلا كبيرا مملوءا بالحمم البركانية ، تفحصه عشرات النظرات.
“لقد ورثت شانيث جزءا من قوة تنين إغنوس. وجودها هنا هو دليلي الآخر ، “قال كانغ يون سو بثقة.
سرقت شانيث نظرة على الشخص الشرير المعني.
تقدم كانغ يون سو إلى الأمام وقال ، “أوه ، حداد النار. لقد جئت لأقتل تنين الدمار”.
كان رمز التنين شيئا يثبت أن الفرد قد اكتسب ثقة التنين. كانت حقيقة أن إنسانا واحدا كان معه رمزان من هذا القبيل أكثر من دليل كاف على أنه كان مؤهلا ليكون المنقذ المتنبأ به للجبابرة.
“إذن أنت مجرد لقيط مجنون” ، قال الحداد
“تتصلب قشور تنين الدمار عندما تدخل في حالة السبات ، مما يجعل من المستحيل قتلها أثناء نومها. أخطط لإيقاظ التنين من سباته ، وسأحتاج إلى الكأس التي صنعتها للقيام بذلك ، “قال كانغ يون سو.
“تضيع” ، أجاب الحداد باستخفاف.
بدأ حداد النار يدير ظهره لكانغ يون سو واستعد لبدء العمل مرة أخرى. لم تستطع أي من كلمات كانغ يون سو الوصول إلى الحداد ، لكن كان عليه أن يمنع العملاق من إدارة ظهره بالكامل.
أوقفه ريسيفر قائلا: “راميل ، اسكت الآن”.
“مساعد نيم” ، قال كانغ يون سو.
ورد الرجال بتعبيرات عدائية بنفس القدر. حدق راميل في الجبابر وقال: “ستقطع يدك في اللحظة التي تضع فيها إصبعك على جسدي”.
“ماذا؟” أجاب الشبح.
“ما رأيك في الألم؟” سأل كانغ يون سو.
مسحت شانيث العرق عن جبهتها أثناء الاستحمام في الحمم البركانية. قالت ، “لا بأس ، لكن الحمم البركانية تشعر بالحرارة قليلا. أشعر وكأنني آخذ حماما ساخنا “.
“أفتقدها كثيرا” ، أجابت الشبح بتعبير رسمي. وأضافت: “قد يبدو هذا غريبا بالنسبة لك ، لكنني أفتقد حقا الإحساس بالألم. كل الأشياء تمر من خلالي ، لأنني شبح. قد لا أشعر بالألم ، لكنني لا أشعر بأنني على قيد الحياة أيضا … آه… أشعر فجأة بالحزن…”
صرخت كويشو من داخل الزجاجة ، “آذان كويشو الرائعة على وشك الفرقعة! كل هذا خطأ الإنسان إذا أصبحت كويشو أصم!” ومع ذلك ، لم يستطع أحد سماع صوت الجنية الفاسدة ، حيث غرق بالصوت العالي.
فرك كانغ يون سو الخاتم الأسود على إصبعه وأومأ برأسه أثناء الاستماع إلى قصة الشبح قبل أن يقول ، “هذا مصدر ارتياح”.
فرك كانغ يون سو الخاتم الأسود على إصبعه وأومأ برأسه أثناء الاستماع إلى قصة الشبح قبل أن يقول ، “هذا مصدر ارتياح”.
“ماذا تقصد بذلك؟” سألت الشبح ، مائلا رأسها في ارتباك.
ومع ذلك ، قام كانغ يون سو فجأة بتمديد الحلقة التي حاصر الشبح فيها ، وأوقف حداد النار نزول مطرقته في منتصف الطريق ، وانفجر في عرق بارد. ثم هدد كانغ يون سو الحداد عرضا.
رفع كانغ يون سو يده اليمنى بصمت وتمتم ، “استخراج الروح”.
رفع كانغ يون سو يده اليمنى بصمت وتمتم ، “استخراج الروح”.
[لقد تضررت علاقتك مع جبابرة.]
فرك كانغ يون سو الخاتم الأسود على إصبعه وأومأ برأسه أثناء الاستماع إلى قصة الشبح قبل أن يقول ، “هذا مصدر ارتياح”.
“كياااا!” صرخت الشبح أثناء امتصاصها في حلقة قمع الحياة التي تركها ناكرون وراءه.
زلزال جعل الجبل بأكمله يرتجف يتردد صداه عبر الأرض. اهتز الجبل بعنف لدرجة أنه أصبح من الصعب الوقوف عليه.
صدم الحزب من عمل كانغ يون سو المفاجئ والعدائي.
أخذت شانيث المنظر من أعلى الجبل لفترة من الوقت قبل أن تقول ، “المنظر هنا … إنه أمر مدهش حقا.”
صرخ هنريك بغضب ، “أيها الوغد المجنون!”
“أنا مساعد ذلك الرجل الكبير هناك، وشخص مات منذ زمن طويل وتحول إلى شبح»” أجابت المرأة بابتسامة. طارت وفتشت منجل شانيث الأسود ، ثم صرخت في مفاجأة ، “يا إلهي! لقد استخدمت الأرواح الشريرة كمواد لصياغة منجلك!”
ملأ الغضب والصدمة تعبير حداد النار وهو يصرخ ، “أيها الوغد!” تردد صدى صوته في جميع أنحاء المنطقة وهز الجبال الحجرية. رفع مطرقته بقبضة قوية ، صارخا ، “هل تعرف ماذا فعلت للتو ؟!”
“أنا أفعل” ، أجاب كانغ يون سو
“تضيع” ، أجاب الحداد باستخفاف.
“ن-نحن على وشك الانتهاء!” قال هنريك بضجر.
“جرواااااا!” صاح حداد النار قبل أن يتأرجح بمطرقته.
ومع ذلك ، قام كانغ يون سو فجأة بتمديد الحلقة التي حاصر الشبح فيها ، وأوقف حداد النار نزول مطرقته في منتصف الطريق ، وانفجر في عرق بارد. ثم هدد كانغ يون سو الحداد عرضا.
“ها! ماذا بحق الجحيم هل تعرف حتى؟!” صرخ كالدو بتعبير واضح عن الانزعاج ، وانتقد الطاولة
“لماذا لا تستمع إلي بطاعة إذا كنت تريد إنقاذ مساعدك ، حداد؟”
الشيء الذي أخطأوا في اعتباره جبلا كبيرا كان في الواقع ظهر عملاق. كان كبيرا جدا لدرجة أن رأسه كاد يلامس السقف ، ويحجب وجهه عن أنظار الحزب. استقر ظهره المتجعد على جبل كبير. ومع ذلك ، كان من المفهوم أن الرجال اعتقدوا أن ظهره كان امتدادا للجبل
دخل كانغ يون سو فجأة في وضع رهينة مع حداد النار – وكان الشرير فيه
“تتصلب قشور تنين الدمار عندما تدخل في حالة السبات ، مما يجعل من المستحيل قتلها أثناء نومها. أخطط لإيقاظ التنين من سباته ، وسأحتاج إلى الكأس التي صنعتها للقيام بذلك ، “قال كانغ يون سو.
بدأ حداد النار يدير ظهره لكانغ يون سو واستعد لبدء العمل مرة أخرى. لم تستطع أي من كلمات كانغ يون سو الوصول إلى الحداد ، لكن كان عليه أن يمنع العملاق من إدارة ظهره بالكامل.
#Stephan
تقدم كانغ يون سو إلى الأمام وقال ، “أوه ، حداد النار. لقد جئت لأقتل تنين الدمار”.
أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة ، “أحضر بعض الحمم البركانية.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
