الفصل 171
الفصل 171
الفصل 171
كان بالضبط كما قال. تم وشم جميع الرجال برمز أحمر غريب المظهر بينما كانوا تحت تأثير المخدرات المستخدمة لاختطافهم. كانت الأوشام كلها في أماكن مختلفة. كان بعض الرجال على ذقونهم ، بينما كان البعض الآخر على ظهورهم أو أكتافهم.
شحذ سويمر رمحه على صخرة صلبة بينما قال: “اعتقدت ذات مرة أن أقوى سلاح هو الرمح ، لأنه يتمتع بأطول مدى بين أسلحة المشاجرة وهو سهل الاستخدام. أصبحت رمحا بعد فترة وجيزة ، وقمت بإحداث ثقوب في بطون العديد من الأوغاد الذين يعرفون فقط كيف يتأرجحون بالسيف. الآن ، على الرغم من ذلك ، أدرك أنني كنت مخطئا. أقوى سلاح في العالم هو اللسان”.
“ثالثا ، لن تتمكن أبدا من القيام بذلك” ، أجاب كانغ يون سو ، ورفع إصبعه الثالث.
ابتسم هوك وقال: “هناك قول شائع بيننا نحن صائدي الكنوز في أعماق البحار. من المرجح أن تطعن في الظهر بلسان أكثر من السيف”.
بينما كان يحمل حقيبة ظهر مليئة باللفائف السحرية ، قال هاربون ، “أعتقد أنه سيكون قادرا على إقناع طائر العنقاء ببضع كلمات عندما اضطررت إلى استخدام أكثر من اثني عشر لفافة سحرية عاصفة ثلجية … هل هذا الرجل مفاوض أم ماذا؟”
3. لن يتمكن الهدف من ممارسة الجنس مرة أخرى.
استعد الرجال للمغادرة بينما كانوا يسرقون النظرات إلى كانغ يون سو ، الذي كان جالسا على الأرض. لقد مرت ساعات قليلة بالفعل منذ أن بدأ الوعظ
ابتسم هوك وقال: “هناك قول شائع بيننا نحن صائدي الكنوز في أعماق البحار. من المرجح أن تطعن في الظهر بلسان أكثر من السيف”.
+آسف لكن….++
“في تلك اللحظة صرخ الإله المجنون أورنوكرا ، “أنت تشبه ديك والدك!” لم يستطع الأتباع إخفاء دهشتهم ورهبتهم من شجاعة أورنوكرا ، لعنهم مباشرة في وجه لورد الشياطين، “بشر كانغ يون سو.
“كما قلت ، لقد جئت إلى هنا لإنقاذكم يا رفاق ، ولهذا السبب جئت إلى هنا مستعدا بكل أنواع المعرفة ، “أجاب كانغ يون سو ، تاركا الرجال مذهولين.
وقف طائر العنقاء ساكنا ولم يهاجم أو يظهر أي عداء تجاه كانغ يون سو ، مستغرقا بوضوح في الخطبة.
عندها هز هاربون رأسه وأجاب ، “لا بأس. لقد جربته سرا “.
وضع دانيش ذراعيه على صدره وجعد جبينه قائلا: “ليس لدي أي فكرة عن القمامة التي ينفثها. كيف يعقل أن يقتنع طائر العنقاء بهذه الهراء؟”
“ليس لدي أي فكرة ، لكن لا يبدو أن هذا الرجل يثرثر لي فقط” ، قال هيكل ، سيد السيوف الأعمى وهو يضحك. وأضاف: “لا أحد يستطيع أن يخدع آذان رجل أعمى. هذا الشاب يتحدث عمدا بنبرة يحبها طائر العنقاء. يبدو أنه يدرك جيدا أن الطيور الكبيرة تميل إلى أن تكون أكثر تقبلا للأصوات المنخفضة والعميقة. أنا متأكد من أنه تعلم الخطبة من خبير ، إذا حكمنا من خلال حقيقة أنه فكر في لهجته”
سخر دانيش وسأل ، “كيف يكون ذلك منطقيا؟ هل الطيور الكبيرة لديها حقا نغمة معينة تحبها؟”
1. لن يتمكن أصدقاء الهدف خارج منجم كولود المهجور من تذكرهم
“يبدو أن المرأة التي تبحث عنها في أحلامك تتمتع بصوت جميل أيضا”، أجاب هيكل.
[سيتم تمزيق الهدف إلى أشلاء في اللحظة التي تتعارض فيها مع القيد الثالث.]
“يجب أن ألتزم الصمت …” تمتم دانيش بتجهم.
حك سويمر رأسه وسأل ، “ماذا تقصد بإرضاء الذات؟”
غمد راميل سيفه العظيم وسأل: “هل تعتقد حقا أن هذا الرجل يمكن أن ينقذنا …؟”
ملأ الصمت المنطقة بأكملها للحظة. بعد ذلك ، سأل أحدهم بتردد ، “ماذا تقصد ، لن نتمكن أبدا من القيام بذلك …؟”
“من يدري؟ من الصعب معرفة ذلك في هذه البيئة الجهنمية، لكن يبدو الأمر كما لو أنني سأضطر إلى بذل قصارى جهدي بعد توقف طويل”، أجاب ريسيفر بينما كان يملأ أكمامه بالخناجر الصدئة.
ألقى الغيلان الاثني عشر وجباتهم بعيدا ووقفوا وهم يرفعون مطارقهم.
كانت ردود فعل الرجال متباينة هذه المرة ، لكن بعضهم ابتسم وسار نحو الباب الفولاذي.
في تلك اللحظة اختتمت خطبة كانغ يون سو. عندما وقف ، اقترب منه الطائر الكبير المحترق ببطء.
“يمكننا أخيرا الخروج من هنا”
“كيااهك!” صرخ طائر العنقاء ، ثم فرك رأسه على كانغ يون سو. كما كان يظهر المودة ، لم تكن ألسنة اللهب في طائر العنقاء ساخنة. بدلا من ذلك ، كانوا دافئين بشكل مريح وحتى شفوا كانغ يون سو.
نظرت الغيلان المتبقية خلفهم ، ورأت ظلا عابرا. لم يكن صاحب الظل سوى ريسيفر ، الذي دار حوله بتكتم ونصب كمينا للغيلان من الخلف بينما كانوا مشتتين بخطى الأقدام المتجهة نحوهم!
ربت كانغ يون سو على رأس طائر العنقاء بينما كان يفكر ، “نلتقي مرة أخرى”
“راكو نار مول!” صرخ الغول الواقف في الخلف فجأة ، قبل أن يتقيأ دما وينهار
كان طائر العنقاء الذي يقف أمامه هو الذي قاتل إلى جانبه في المحاكمة. هناك ، اجتاحت فيلق الموتى الاحياء راويلكان وقلبت مجرى المعركة. بالطبع ، ما حدث في المحاكمة لم يؤثر على الواقع ، لذلك لم يتذكر طائر العنقاء كانغ يون سو.
كان طائر العنقاء الذي يقف أمامه هو الذي قاتل إلى جانبه في المحاكمة. هناك ، اجتاحت فيلق الموتى الاحياء راويلكان وقلبت مجرى المعركة. بالطبع ، ما حدث في المحاكمة لم يؤثر على الواقع ، لذلك لم يتذكر طائر العنقاء كانغ يون سو.
“ليس لدي أي فكرة ، لكن لا يبدو أن هذا الرجل يثرثر لي فقط” ، قال هيكل ، سيد السيوف الأعمى وهو يضحك. وأضاف: “لا أحد يستطيع أن يخدع آذان رجل أعمى. هذا الشاب يتحدث عمدا بنبرة يحبها طائر العنقاء. يبدو أنه يدرك جيدا أن الطيور الكبيرة تميل إلى أن تكون أكثر تقبلا للأصوات المنخفضة والعميقة. أنا متأكد من أنه تعلم الخطبة من خبير ، إذا حكمنا من خلال حقيقة أنه فكر في لهجته”
“كان طائر العنقاء في المحاكمة حدثا فقط ، لكن هذا مختلف” ، كما اعتقد.
#Stephan
عاش طائر العنقاء قبله لعدة قرون وكان بالغا كاملا. كان من الممكن أن يوفر دفعة كبيرة لقوتهم القتالية إذا أصبح حليفا ، لكن فرص حدوث ذلك كانت قريبة من الصفر.
[سيتم تمزيق الهدف إلى أشلاء في اللحظة التي تتعارض فيها مع القيد الثالث.]
“هذا لأنه استسلم تماما لتنين الدمار” ، فكر كانغ يون سو.
“في تلك اللحظة صرخ الإله المجنون أورنوكرا ، “أنت تشبه ديك والدك!” لم يستطع الأتباع إخفاء دهشتهم ورهبتهم من شجاعة أورنوكرا ، لعنهم مباشرة في وجه لورد الشياطين، “بشر كانغ يون سو.
كان أقوى تنين في القارة ، تنين الدمار ، قويا لدرجة أنه يمكن أن يجبر طائر العنقاء الخالد على الخضوع ويحوله إلى مرؤوس. ربما يكون كانغ يون سو قد جعل طائر العنقاء يوقف الأعمال العدائية تجاههم ، لكن سيكون من الصعب تسميته حليفا
قال ريسيفر ، الذي كان يراقب الوضع برمته بصمت حتى ذلك الحين ، ببطء ، “أنا ممتن لأنك حررتنا من طائر العنقاء ، لكن من الصعب جدا بالنسبة لي أن أثق بما قلته للتو. هل هناك طريقة لنا للتحقق مما إذا كانت هذه القيود قد وضعت علينا حقا أم لا؟”
“ستغض الطرف عن هروبنا ، لكنها لن تحاول محاربة تنين الدمار “.
شحذ سويمر رمحه على صخرة صلبة بينما قال: “اعتقدت ذات مرة أن أقوى سلاح هو الرمح ، لأنه يتمتع بأطول مدى بين أسلحة المشاجرة وهو سهل الاستخدام. أصبحت رمحا بعد فترة وجيزة ، وقمت بإحداث ثقوب في بطون العديد من الأوغاد الذين يعرفون فقط كيف يتأرجحون بالسيف. الآن ، على الرغم من ذلك ، أدرك أنني كنت مخطئا. أقوى سلاح في العالم هو اللسان”.
ومع ذلك ، توقف كانغ يون سو عن نتف ريشه عندما كان لديه ما يكفي. استدار وقال للرجال: “لقد يئس طائر العنقاء من مراقبتك ، لذا يمكنك الآن مغادرة هذا المكان”.
كان ذلك بسبب وجود حد لمدى قدرته على إقناع الطائر الخالد بالكلمات.
في هذه الأثناء ، كانت الغيلان تمزق اللحم الدموي للحيوانات الحية. لم يكن الأمر أنهم لا يعرفون كيفية استخدام النار ، لكنهم أحبوا الطعم الطازج للكائنات الحية التي تتلوى بشدة في أفواههم.
كان طائر العنقاء عرضة بالفطرة للتأثر بالوعظ. كان طائر العنقاء في المحاكمة ضعيفا بشكل خاص ، لأنه كان لا يزال حدثا. لقد تم غسل دماغها بالكامل من قبل الدين لدرجة أنها انتحرت عند تلقي أمر واحد من كانغ يون سو.
أجاب هاربون ، “الاس*تمناء”.
رفع كانغ يون سو إصبعه الثاني وقال: “ثانيا ، لن تتذكر عائلتك أي شيء.”
ومع ذلك ، فقد كبر طائر العنقاء بالفعل ليصبح بالغا ، وكان ذكيا بما يكفي لعدم غسل دماغه بسهولة. في الواقع ، كان من الممكن أن يساعدهم طائر العنقاء في البداية ولكن فجأة يغير موقفه ويساعد تنين الدمار أثناء المعركة.
“إنه لأمر مخز ، لكن لا يمكنني تجنيده كحليف” ، فكر كانغ يون سو.
لقد التقط بعض الريش الناري من طائر العنقاء ، حيث كانت لديهم قدرات علاجية قوية وزاد أيضا من مقاومة الحريق لحامله
ومع ذلك ، فقد كبر طائر العنقاء بالفعل ليصبح بالغا ، وكان ذكيا بما يكفي لعدم غسل دماغه بسهولة. في الواقع ، كان من الممكن أن يساعدهم طائر العنقاء في البداية ولكن فجأة يغير موقفه ويساعد تنين الدمار أثناء المعركة.
“ألم أقل لك؟ الشيء الذي حبسنا هنا هو منحرف!”
كياااا “بكى طائر العنقاء بصوت عال بينما استمر كانغ يون سو في نتف ريشه. من المؤكد أنه سيتحول إلى عدائي تجاههم إذا استمر في القيام بذلك بعد نقطة معينة.
عاش طائر العنقاء قبله لعدة قرون وكان بالغا كاملا. كان من الممكن أن يوفر دفعة كبيرة لقوتهم القتالية إذا أصبح حليفا ، لكن فرص حدوث ذلك كانت قريبة من الصفر.
“تقييد؟ ما الذي تتحدث عنه؟” تذمر دانيش.
ومع ذلك ، توقف كانغ يون سو عن نتف ريشه عندما كان لديه ما يكفي. استدار وقال للرجال: “لقد يئس طائر العنقاء من مراقبتك ، لذا يمكنك الآن مغادرة هذا المكان”.
أدرك الرجال أخيرا أن ما قاله الشاب أمامهم للتو كان حقيقة ، وغضبوا وندموا.
بدا الرجال متشككين. كان دانيش أول من تحدث ، متسائلا ، “كيف يمكننا الوثوق بك؟ هذا العنقاء يراقبنا منذ أكثر من عقد من الزمان. هل ستستسلم حقا هكذا لمجرد أنك قلت بضع كلمات؟”
“كان طائر العنقاء في المحاكمة حدثا فقط ، لكن هذا مختلف” ، كما اعتقد.
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو ، ثم سار إلى الباب الفولاذي وأمسك بمقبض الباب. عادة ما كان اللهب القوي قد جرفه بعيدا بحلول ذلك الوقت ، لكن طائر العنقاء لم يصدر صوتا ووقف بهدوء هناك.
بدا الرجال متشككين. كان دانيش أول من تحدث ، متسائلا ، “كيف يمكننا الوثوق بك؟ هذا العنقاء يراقبنا منذ أكثر من عقد من الزمان. هل ستستسلم حقا هكذا لمجرد أنك قلت بضع كلمات؟”
“ه-هذا صحيح!”
عندها أجاب هيكل فجأة: “ها! التنين مخلوقات قوية ومتغطرسة. لماذا يهتم مخلوق مثل التنين حتى إذا كان البشر ينجبون أم لا؟”
“يمكننا أخيرا الخروج من هنا”
غمد راميل سيفه العظيم وسأل: “هل تعتقد حقا أن هذا الرجل يمكن أن ينقذنا …؟”
“هذا لأنه استسلم تماما لتنين الدمار” ، فكر كانغ يون سو.
ومع ذلك ، عندما كان الرجال على وشك الفرح ، قال كانغ يون سو فجأة ، “يمكنك مغادرة هذه اللحظة ، لكن هناك قيود مفروضة عليكم جميعا. لن يتم رفع هذا القيد ما لم يموت تنين الدمار “.
“ليس لدي أي فكرة ، لكن لا يبدو أن هذا الرجل يثرثر لي فقط” ، قال هيكل ، سيد السيوف الأعمى وهو يضحك. وأضاف: “لا أحد يستطيع أن يخدع آذان رجل أعمى. هذا الشاب يتحدث عمدا بنبرة يحبها طائر العنقاء. يبدو أنه يدرك جيدا أن الطيور الكبيرة تميل إلى أن تكون أكثر تقبلا للأصوات المنخفضة والعميقة. أنا متأكد من أنه تعلم الخطبة من خبير ، إذا حكمنا من خلال حقيقة أنه فكر في لهجته”
“تقييد؟ ما الذي تتحدث عنه؟” تذمر دانيش.
في تلك اللحظة …
“تم نقش وشم على كل واحد منكم عندما تم اختطافكم” ، قال كانغ يون سو.
“…”
***
كان بالضبط كما قال. تم وشم جميع الرجال برمز أحمر غريب المظهر بينما كانوا تحت تأثير المخدرات المستخدمة لاختطافهم. كانت الأوشام كلها في أماكن مختلفة. كان بعض الرجال على ذقونهم ، بينما كان البعض الآخر على ظهورهم أو أكتافهم.
قال كانغ يون سو: “لقد تم إلقاء تعويذة تقييد على الوشم ، ولن يتمكن حتى أرشماج (مستوى سحرة)من تبديدها”.
“هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بالامتنان لأنني ولدت يتيما. أخطط لمقابلة امرأة لطيفة وتكوين عائلتي عندما أخرج من هنا”.
“من أنت بحق الجحيم ، حتى تعرف كل التفاصيل حول ما يجري؟” سأل أحد الرجال
بينما كان يحمل حقيبة ظهر مليئة باللفائف السحرية ، قال هاربون ، “أعتقد أنه سيكون قادرا على إقناع طائر العنقاء ببضع كلمات عندما اضطررت إلى استخدام أكثر من اثني عشر لفافة سحرية عاصفة ثلجية … هل هذا الرجل مفاوض أم ماذا؟”
“كما قلت ، لقد جئت إلى هنا لإنقاذكم يا رفاق ، ولهذا السبب جئت إلى هنا مستعدا بكل أنواع المعرفة ، “أجاب كانغ يون سو ، تاركا الرجال مذهولين.
كان طائر العنقاء الذي يقف أمامه هو الذي قاتل إلى جانبه في المحاكمة. هناك ، اجتاحت فيلق الموتى الاحياء راويلكان وقلبت مجرى المعركة. بالطبع ، ما حدث في المحاكمة لم يؤثر على الواقع ، لذلك لم يتذكر طائر العنقاء كانغ يون سو.
ثم رفع إصبعا واحدا وقال: “أولا ، لن يتذكرك أصدقاؤك ورفاقك فوق الأرض”.
“تقييد؟ ما الذي تتحدث عنه؟” تذمر دانيش.
استعد الرجال للمغادرة بينما كانوا يسرقون النظرات إلى كانغ يون سو ، الذي كان جالسا على الأرض. لقد مرت ساعات قليلة بالفعل منذ أن بدأ الوعظ
سيكون من المستحيل إعادة ذكريات أصدقائهم ورفاقهم عنهم إذا لم يقتلوا تنين الدمار. ومع ذلك ، لا يبدو أن الرجال منزعجون على الإطلاق أثناء استجابتهم.
“حسنا ، يمكنني دائما تكوين صداقات جديدة.”
“لم يكن لدي سوى أعداء من حولي ، لذلك سأكون ممتنا حقا إذا لم يتمكنوا من تذكر أي شيء عني.”
“لقد اقترضت مبلغا كبيرا من المال من هذا الرجل قبل أن يتم اختطافه ، لذلك سيكون من المريح حقا إذا لم يتذكرني لأنني لن أضطر إلى سداده.”
وبينما كان الرجال يحترقون بنية القتل، رفع رامل، الذي دخل المنجم مؤخرا، يده وسأل: “إذا كان الجنس مقيدا… ماذا عن إرضاء الذات؟”
“لم يكن لدي سوى أعداء من حولي ، لذلك سأكون ممتنا حقا إذا لم يتمكنوا من تذكر أي شيء عني.”
كانوا رجالا اختبروا كل أنواع الأشياء في الحياة. لم يكن القيد الأول مشكلة كبيرة بالنسبة لهم ، لأنهم لم يتنفسوا الهواء الخارجي منذ عقود
رفع كانغ يون سو إصبعه الثاني وقال: “ثانيا ، لن تتذكر عائلتك أي شيء.”
“هذا لأنه استسلم تماما لتنين الدمار” ، فكر كانغ يون سو.
“ما الـ… الأصدقاء والعائلة والجنس؟ ما هو الاتصال؟ هذا عشوائي للغاية …” قال سويمر.
كانت ردود فعل الرجال متباينة هذه المرة ، لكن بعضهم ابتسم وسار نحو الباب الفولاذي.
“هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بالامتنان لأنني ولدت يتيما. أخطط لمقابلة امرأة لطيفة وتكوين عائلتي عندما أخرج من هنا”.
“حسنا ، يمكنني دائما تكوين صداقات جديدة.”
ومع ذلك ، أوقفت كلمات كانغ يون سو التالية الرجال فجأة في مساراتهم. قال: “يجب أن تستمع حتى النهاية”.
“باعتني عائلتي كعبد عندما كنت صغيرا. ربما لن يتذكروني حتى ، حيث رأوا أنه مر وقت طويل ، لذلك أفضل الهروب من هذا الجحيم اللعين “.
كان الرجال في حيرة من أمرهم.
ومع ذلك ، أوقفت كلمات كانغ يون سو التالية الرجال فجأة في مساراتهم. قال: “يجب أن تستمع حتى النهاية”.
2. لن تتمكن عائلة الهدف خارج منجم كولود المهجور من تذكرهم.
“ما هو هذه المرة؟” تذمر الرجال.
بينما كان الرجال يقاتلون ، اختبأ كانغ يون سو خلف الحشد وبدا أنه يوجه الضربة الأخيرة فقط. قاتلت الغيلان بأقصى ما تستطيع ، لكنها ممزقة مثل الأنسجة الرطبة.
“ثالثا ، لن تتمكن أبدا من القيام بذلك” ، أجاب كانغ يون سو ، ورفع إصبعه الثالث.
نظرت الغيلان المتبقية خلفهم ، ورأت ظلا عابرا. لم يكن صاحب الظل سوى ريسيفر ، الذي دار حوله بتكتم ونصب كمينا للغيلان من الخلف بينما كانوا مشتتين بخطى الأقدام المتجهة نحوهم!
ومع ذلك ، عندما كان الرجال على وشك الفرح ، قال كانغ يون سو فجأة ، “يمكنك مغادرة هذه اللحظة ، لكن هناك قيود مفروضة عليكم جميعا. لن يتم رفع هذا القيد ما لم يموت تنين الدمار “.
ملأ الصمت المنطقة بأكملها للحظة. بعد ذلك ، سأل أحدهم بتردد ، “ماذا تقصد ، لن نتمكن أبدا من القيام بذلك …؟”
سيكون من المستحيل إعادة ذكريات أصدقائهم ورفاقهم عنهم إذا لم يقتلوا تنين الدمار. ومع ذلك ، لا يبدو أن الرجال منزعجون على الإطلاق أثناء استجابتهم.
“الجن*س” ، أجاب كانغ يون سو.
تماما كما كانت الغيلان على وشك تأرجح مطارقها ضد الغازي ، طار رجل فجأة نحوهم. تذمر الغيلان عندما لاحظوا أن الإنسان الضعيف يقترب منهم ، لكن نفس الإنسان الضعيف سحب رمحا واخترق الدروع الثقيلة لأحد أعدادهم.
+آسف لكن….++
“هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بالامتنان لأنني ولدت يتيما. أخطط لمقابلة امرأة لطيفة وتكوين عائلتي عندما أخرج من هنا”.
“ماذا تقصد ، هكذا هو الحال؟” سأل هيكل.
سقطت وجوه الرجال جميعا
“ما الـ… الأصدقاء والعائلة والجنس؟ ما هو الاتصال؟ هذا عشوائي للغاية …” قال سويمر.
وبينما كان الرجال يحترقون بنية القتل، رفع رامل، الذي دخل المنجم مؤخرا، يده وسأل: “إذا كان الجنس مقيدا… ماذا عن إرضاء الذات؟”
“ما هو هذه المرة؟” تذمر الرجال.
“لماذا يضع شخص ما قيودا على شيء مهم جدا …؟” سأل هوك بجدية.
“راكو نار مول!” صرخ الغول الواقف في الخلف فجأة ، قبل أن يتقيأ دما وينهار
“يعتبر تنين الدمار الرغبة الجنسية للرجال مهمة جدا. وخلص إلى أن انخفاض الرغبة الجنسية من شأنه أن يزيد من كفاءة العمل ، “قال كانغ يون سو. وتابع: “قبل كل شيء ، على الرغم من أن تنين الدمار يكره عندما يتكاثل البشر. قد يسمح لك بالهروب من هذا المكان ، لكنه لن يسمح لك أبدا بالإنجاب – على الإطلاق “.
كان بالضبط كما قال. تم وشم جميع الرجال برمز أحمر غريب المظهر بينما كانوا تحت تأثير المخدرات المستخدمة لاختطافهم. كانت الأوشام كلها في أماكن مختلفة. كان بعض الرجال على ذقونهم ، بينما كان البعض الآخر على ظهورهم أو أكتافهم.
عندها أجاب هيكل فجأة: “ها! التنين مخلوقات قوية ومتغطرسة. لماذا يهتم مخلوق مثل التنين حتى إذا كان البشر ينجبون أم لا؟”
“هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بالامتنان لأنني ولدت يتيما. أخطط لمقابلة امرأة لطيفة وتكوين عائلتي عندما أخرج من هنا”.
أعطى كانغ يون سو إجابة قصيرة ومباشرة. “هكذا هو تنين الدمار.”
نظرت الغيلان المتبقية خلفهم ، ورأت ظلا عابرا. لم يكن صاحب الظل سوى ريسيفر ، الذي دار حوله بتكتم ونصب كمينا للغيلان من الخلف بينما كانوا مشتتين بخطى الأقدام المتجهة نحوهم!
“ماذا تقصد ، هكذا هو الحال؟” سأل هيكل.
“كيااهك!” صرخ طائر العنقاء ، ثم فرك رأسه على كانغ يون سو. كما كان يظهر المودة ، لم تكن ألسنة اللهب في طائر العنقاء ساخنة. بدلا من ذلك ، كانوا دافئين بشكل مريح وحتى شفوا كانغ يون سو.
“إنه يكره فكرة أي شيء آخر غير التزاوج” ، أجاب كانغ يون سو
بدأ الرجال الذين كانوا محبوسين لعقود في استعادة قوتهم القديمة
“…”
***
كان الرجال في حيرة من أمرهم.
“هتاف لحريتنا الحقيقية الوحيدة!”
قال ريسيفر ، الذي كان يراقب الوضع برمته بصمت حتى ذلك الحين ، ببطء ، “أنا ممتن لأنك حررتنا من طائر العنقاء ، لكن من الصعب جدا بالنسبة لي أن أثق بما قلته للتو. هل هناك طريقة لنا للتحقق مما إذا كانت هذه القيود قد وضعت علينا حقا أم لا؟”
قال ريسيفر ، الذي كان يراقب الوضع برمته بصمت حتى ذلك الحين ، ببطء ، “أنا ممتن لأنك حررتنا من طائر العنقاء ، لكن من الصعب جدا بالنسبة لي أن أثق بما قلته للتو. هل هناك طريقة لنا للتحقق مما إذا كانت هذه القيود قد وضعت علينا حقا أم لا؟”
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو. ثم سار نحو ريسيفر ولمس الوشم على كتفه. كانت الأنماط الموجودة عليها معقدة للغاية.
صمتت المنطقة بأكملها مرة أخرى.
أظهر كانغ يون سو الرسائل التي ظهرت على جهاز معصمه للرجال. عندما قرأوها ، سقطت وجوههم أكثر. وهكذا ، كرر كانغ يون سو مرة أخرى ، “الطريقة الوحيدة التي ستتمكن من الحصول على الحرية الحقيقية هي قتل تنين الدمار”.
“لن أتمكن من تبديده ، لكن يمكنني أن أريهم ما يمكن لهذا الوشم القيام به” ، فكر كانغ يون سو وهو يعمل على الوشم قدر استطاعته. لن يكون قادرا على إزالة القيود المفروضة عليهم ، لكنه على الأقل يمكنه الكشف عن تفاصيلهم.
ألقى الغيلان الاثني عشر وجباتهم بعيدا ووقفوا وهم يرفعون مطارقهم.
[سحر تقييد الطبقة العليا]
1. لن يتمكن أصدقاء الهدف خارج منجم كولود المهجور من تذكرهم
“ما هو هذه المرة؟” تذمر الرجال.
2. لن تتمكن عائلة الهدف خارج منجم كولود المهجور من تذكرهم.
“الجن*س” ، أجاب كانغ يون سو.
3. لن يتمكن الهدف من ممارسة الجنس مرة أخرى.
ظهر أربعون رجلا من خلف سويمر ، يهاجمون في وقت واحد الغيلان. ومع ذلك ، على الرغم من أنهم أصيبوا أولا ، إلا أن الغيلان لم ينزعجوا وهرعوا إلى الأمام لمقابلة المتسللين.
[سيتم تمزيق الهدف إلى أشلاء في اللحظة التي تتعارض فيها مع القيد الثالث.]
كان طائر العنقاء عرضة بالفطرة للتأثر بالوعظ. كان طائر العنقاء في المحاكمة ضعيفا بشكل خاص ، لأنه كان لا يزال حدثا. لقد تم غسل دماغها بالكامل من قبل الدين لدرجة أنها انتحرت عند تلقي أمر واحد من كانغ يون سو.
“في تلك اللحظة صرخ الإله المجنون أورنوكرا ، “أنت تشبه ديك والدك!” لم يستطع الأتباع إخفاء دهشتهم ورهبتهم من شجاعة أورنوكرا ، لعنهم مباشرة في وجه لورد الشياطين، “بشر كانغ يون سو.
أظهر كانغ يون سو الرسائل التي ظهرت على جهاز معصمه للرجال. عندما قرأوها ، سقطت وجوههم أكثر. وهكذا ، كرر كانغ يون سو مرة أخرى ، “الطريقة الوحيدة التي ستتمكن من الحصول على الحرية الحقيقية هي قتل تنين الدمار”.
ومع ذلك ، أطلق الرجل وابلا من الهجمات برمحه ، وسقط الغول في النهاية ومات. تأرجح سويمر برمحه الدموي وقال: “كان يرتدي درعا جيدا. لا يزال بإمكاني الشعور بالنشوة من طعنه. مقبل! أحضره!”
أدرك الرجال أخيرا أن ما قاله الشاب أمامهم للتو كان حقيقة ، وغضبوا وندموا.
ربت كانغ يون سو على رأس طائر العنقاء بينما كان يفكر ، “نلتقي مرة أخرى”
“ألم أقل لك؟ الشيء الذي حبسنا هنا هو منحرف!”
سخر دانيش وسأل ، “كيف يكون ذلك منطقيا؟ هل الطيور الكبيرة لديها حقا نغمة معينة تحبها؟”
“إنه بالتأكيد كائن شرير وقاس. لماذا بحق الجحيم ستضع قيودا على ذلك ؟!”
عندها أجاب هيكل فجأة: “ها! التنين مخلوقات قوية ومتغطرسة. لماذا يهتم مخلوق مثل التنين حتى إذا كان البشر ينجبون أم لا؟”
[سيتم تمزيق الهدف إلى أشلاء في اللحظة التي تتعارض فيها مع القيد الثالث.]
“اللعنة ، لن أتمكن من الاستمرار في العيش ما لم أقتل هذا التنين”
“دعونا نقتل تنين الدمار ونستعيد حريتنا!”
كان ذلك بسبب وجود حد لمدى قدرته على إقناع الطائر الخالد بالكلمات.
“سأصبح أول شخص في القارة يقطع ديك تنين الدمار ، إذن!”
“إنه بالتأكيد كائن شرير وقاس. لماذا بحق الجحيم ستضع قيودا على ذلك ؟!”
“أفضل فقط قتل تنين الدمار ، بهذا المعدل! هذا انتقام لحبسي لعقود!”
أظهر كانغ يون سو الرسائل التي ظهرت على جهاز معصمه للرجال. عندما قرأوها ، سقطت وجوههم أكثر. وهكذا ، كرر كانغ يون سو مرة أخرى ، “الطريقة الوحيدة التي ستتمكن من الحصول على الحرية الحقيقية هي قتل تنين الدمار”.
وبينما كان الرجال يحترقون بنية القتل، رفع رامل، الذي دخل المنجم مؤخرا، يده وسأل: “إذا كان الجنس مقيدا… ماذا عن إرضاء الذات؟”
“سأصبح أول شخص في القارة يقطع ديك تنين الدمار ، إذن!”
عندها هز هاربون رأسه وأجاب ، “لا بأس. لقد جربته سرا “.
#Stephan
قال كانغ يون سو: “لقد تم إلقاء تعويذة تقييد على الوشم ، ولن يتمكن حتى أرشماج (مستوى سحرة)من تبديدها”.
حك سويمر رأسه وسأل ، “ماذا تقصد بإرضاء الذات؟”
اشتعلت النار في عيون الرجال مع اقتراب المعركة من نهايتها.
أجاب هاربون ، “الاس*تمناء”.
شحذ سويمر رمحه على صخرة صلبة بينما قال: “اعتقدت ذات مرة أن أقوى سلاح هو الرمح ، لأنه يتمتع بأطول مدى بين أسلحة المشاجرة وهو سهل الاستخدام. أصبحت رمحا بعد فترة وجيزة ، وقمت بإحداث ثقوب في بطون العديد من الأوغاد الذين يعرفون فقط كيف يتأرجحون بالسيف. الآن ، على الرغم من ذلك ، أدرك أنني كنت مخطئا. أقوى سلاح في العالم هو اللسان”.
عاش طائر العنقاء قبله لعدة قرون وكان بالغا كاملا. كان من الممكن أن يوفر دفعة كبيرة لقوتهم القتالية إذا أصبح حليفا ، لكن فرص حدوث ذلك كانت قريبة من الصفر.
“…”
صمتت المنطقة بأكملها مرة أخرى.
“من أنت بحق الجحيم ، حتى تعرف كل التفاصيل حول ما يجري؟” سأل أحد الرجال
“يمكننا أخيرا الخروج من هنا”
+++يع تبا لك ?+++
***
“راكو نار مول!” صرخ الغول الواقف في الخلف فجأة ، قبل أن يتقيأ دما وينهار
في هذه الأثناء ، كانت الغيلان تمزق اللحم الدموي للحيوانات الحية. لم يكن الأمر أنهم لا يعرفون كيفية استخدام النار ، لكنهم أحبوا الطعم الطازج للكائنات الحية التي تتلوى بشدة في أفواههم.
حدق الغول المغطى بالندوب أثناء مضغ عظمة ، ثم صرخ ، “كار نارو دول!”
أجاب هاربون ، “الاس*تمناء”.
كانوا رجالا اختبروا كل أنواع الأشياء في الحياة. لم يكن القيد الأول مشكلة كبيرة بالنسبة لهم ، لأنهم لم يتنفسوا الهواء الخارجي منذ عقود
ألقى الغيلان الاثني عشر وجباتهم بعيدا ووقفوا وهم يرفعون مطارقهم.
كانت العديد من المخلوقات تندفع عبر عمود المنجم ، وكانت خطواتها شديدة لدرجة أنها جعلت المنطقة بأكملها ترتجف قليلا.
أمسكت الغيلان بمطارقها الكبيرة واختبأت خلف جدار صخري. سيكون من غير المنطقي بالنسبة لهم أن يطلقوا صرخة معركة لمجرد أن هناك غزاة يندفعون نحوهم. وهكذا ، خططوا لنصب كمين للمتسللين في اللحظة التي هرعوا فيها.
“باعتني عائلتي كعبد عندما كنت صغيرا. ربما لن يتذكروني حتى ، حيث رأوا أنه مر وقت طويل ، لذلك أفضل الهروب من هذا الجحيم اللعين “.
بدأ الرجال الذين كانوا محبوسين لعقود في استعادة قوتهم القديمة
في تلك اللحظة …
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو. ثم سار نحو ريسيفر ولمس الوشم على كتفه. كانت الأنماط الموجودة عليها معقدة للغاية.
“راكو نار مول!” صرخ الغول الواقف في الخلف فجأة ، قبل أن يتقيأ دما وينهار
أجاب هاربون ، “الاس*تمناء”.
نظرت الغيلان المتبقية خلفهم ، ورأت ظلا عابرا. لم يكن صاحب الظل سوى ريسيفر ، الذي دار حوله بتكتم ونصب كمينا للغيلان من الخلف بينما كانوا مشتتين بخطى الأقدام المتجهة نحوهم!
“كار نو كورو دول!”
لقد التقط بعض الريش الناري من طائر العنقاء ، حيث كانت لديهم قدرات علاجية قوية وزاد أيضا من مقاومة الحريق لحامله
“تم نقش وشم على كل واحد منكم عندما تم اختطافكم” ، قال كانغ يون سو.
تماما كما كانت الغيلان على وشك تأرجح مطارقها ضد الغازي ، طار رجل فجأة نحوهم. تذمر الغيلان عندما لاحظوا أن الإنسان الضعيف يقترب منهم ، لكن نفس الإنسان الضعيف سحب رمحا واخترق الدروع الثقيلة لأحد أعدادهم.
“لماذا يضع شخص ما قيودا على شيء مهم جدا …؟” سأل هوك بجدية.
كان الرجال في حيرة من أمرهم.
“كور … هيوك! هيوك…!” عندما اخترق الرمح الدرع ودخل قلب الغول ، سعل دما بينما حاول قصارى جهده للبقاء على قدميه
كانوا رجالا اختبروا كل أنواع الأشياء في الحياة. لم يكن القيد الأول مشكلة كبيرة بالنسبة لهم ، لأنهم لم يتنفسوا الهواء الخارجي منذ عقود
ومع ذلك ، أطلق الرجل وابلا من الهجمات برمحه ، وسقط الغول في النهاية ومات. تأرجح سويمر برمحه الدموي وقال: “كان يرتدي درعا جيدا. لا يزال بإمكاني الشعور بالنشوة من طعنه. مقبل! أحضره!”
“من يدري؟ من الصعب معرفة ذلك في هذه البيئة الجهنمية، لكن يبدو الأمر كما لو أنني سأضطر إلى بذل قصارى جهدي بعد توقف طويل”، أجاب ريسيفر بينما كان يملأ أكمامه بالخناجر الصدئة.
ظهر أربعون رجلا من خلف سويمر ، يهاجمون في وقت واحد الغيلان. ومع ذلك ، على الرغم من أنهم أصيبوا أولا ، إلا أن الغيلان لم ينزعجوا وهرعوا إلى الأمام لمقابلة المتسللين.
“هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بالامتنان لأنني ولدت يتيما. أخطط لمقابلة امرأة لطيفة وتكوين عائلتي عندما أخرج من هنا”.
ظهر أربعون رجلا من خلف سويمر ، يهاجمون في وقت واحد الغيلان. ومع ذلك ، على الرغم من أنهم أصيبوا أولا ، إلا أن الغيلان لم ينزعجوا وهرعوا إلى الأمام لمقابلة المتسللين.
بينما كان الرجال يقاتلون ، اختبأ كانغ يون سو خلف الحشد وبدا أنه يوجه الضربة الأخيرة فقط. قاتلت الغيلان بأقصى ما تستطيع ، لكنها ممزقة مثل الأنسجة الرطبة.
اشتعلت النار في عيون الرجال مع اقتراب المعركة من نهايتها.
“راكو نار مول!” صرخ الغول الواقف في الخلف فجأة ، قبل أن يتقيأ دما وينهار
“دعونا نقتل تنين الدمار ونستعيد حريتنا!”
“باعتني عائلتي كعبد عندما كنت صغيرا. ربما لن يتذكروني حتى ، حيث رأوا أنه مر وقت طويل ، لذلك أفضل الهروب من هذا الجحيم اللعين “.
“هتاف لحريتنا الحقيقية الوحيدة!”
بدأ الرجال الذين كانوا محبوسين لعقود في استعادة قوتهم القديمة
“دعونا نقتل تنين الدمار ونستعيد حريتنا!”
“لم يكن لدي سوى أعداء من حولي ، لذلك سأكون ممتنا حقا إذا لم يتمكنوا من تذكر أي شيء عني.”
#Stephan
“هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بالامتنان لأنني ولدت يتيما. أخطط لمقابلة امرأة لطيفة وتكوين عائلتي عندما أخرج من هنا”.
“ما هو هذه المرة؟” تذمر الرجال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
