الفصل 155
الفصل 155
قرقع… قرقع… قرقع…
بدأت الأرضية التي كان يقف عليها رافيلستير في التصدع حيث تجمعت كمية مرعبة من المانا حوله. أجاب: “هل تريدني أن أغير؟ كم مضى من الوقت منذ أن تلقيت مثل هذا الاقتراح المثير؟ إذن ، ما هو الدين الذي تريدني أن أعتنقه؟”
في اللحظة التي فتح فيها كانغ يون سو الباب ، قوبل برائحة الدم. طار عبر الباب إلى سجن ملطخ بالدماء ، والذي احتوى على القرابين التي سيتم التضحية بها على المذبح الموجود خلفه.
حدق كانغ يون سو في الليش وكرر ، “قلت ، آمن بكنيسة الجنون.”
“كنيسة الجنون” ، أجاب كانغ يون سو.
كواتشيك!
“كنيسة الجنون؟! ثم يجب أن تكون زعيم كنيسة الهيكل العظمي الشهير. هل كنيستك عظيمة لدرجة أنني يجب أن أعتنق إليها؟” سأل رافيلستير.
#Stephan
كواتشيك!
“لا” ، أجاب كانغ يون سو.
المكافأة: الحجر الداكن
“إذن لماذا تطلب مني أن أتحول؟” سأل رافيلستير.
“ل-لقد صنعناها! نحن على قيد الحياة!”
“أنا لا أسأل” ، قال كانغ يون سو وهو يشير إلى النافذة ، حيث كانت ثلاثة تنانين تحطم الجدران الدفاعية المحيطة بالكاتدرائية. وتابع: “أنا أهددك”.
كان عليه أن يحول رافيلستير إلى كنيسة الجنون قبل أن يشرق القمر. سيتم تحقيق التوحيد الديني في اللحظة التي وافق فيها رافيلستير على التحول
“أنا عائم!”
ابتسم رافيلستير وقال: “أشعر بخيبة أمل لأنك اعتقدت بالفعل أنني سأفكر في قبول تهديدك”.
[لقد نزلت من الطابق العلوي من الكاتدرائية.]
انتشرت موجة من المانا في جميع أنحاء الغرفة ، وصرخ رافيلستير ، “مت!”
“كراا”
“كنيسة الجنون؟! ثم يجب أن تكون زعيم كنيسة الهيكل العظمي الشهير. هل كنيستك عظيمة لدرجة أنني يجب أن أعتنق إليها؟” سأل رافيلستير.
بينج! طقطقه! قرقع!
تم سحق السجناء ، وكان المذبح مغطى بالدماء.
تحطمت النوافذ ، وتم إلقاء كانغ يون سو من النافذة بسبب انفجار المانا القوي. تم قذفه على طول الطريق إلى الجدران الدفاعية المحيطة بالكاتدرائيات ، لكنه تعافى على الفور وطار. كانت جميع عظامه بها شقوق واضحة عليها ، لكنها كانت لا تزال تصلح ببطء من تلقاء نفسها.
“قوتي الخالدة تنفد” ، فكر. نظر إلى الجزء العلوي من الكاتدرائية ، التي كانت محاطة الآن بمانا شريرة. “كما هو متوقع ، لن يكون الأمر سهلا.”
بدأ رافيلستير في إلقاء السحر الأسود القوي.
لم يهتم كانغ يون سو بمناشدات القرابين اليائسة وهو يطير أمامهم ، وسرعان ما وصل إلى المذبح الدموي. كان المذبح كبيرا بشكل لا يصدق ، يليق بحجم الكاتدرائية.
[لقد قمت بمسح المحاكمة الثالثة!]
“رافيلستير قوي بما يكفي لمواجهة التنانين الثلاثة بسحره الأسود” ، اعتقد كانغ يون سو
———————————
“كنيسة الجنون” ، أجاب كانغ يون سو.
كرس رافيلستير حياته كلها للسحر الأسود ، وكان ليش قويا بشكل مرعب لا يستحق أمثال ليش الصغير مقارنته.
كان على كانغ يون سو أن يزيد من إفساد رافيلستير ويحوله بقوة إلى كنيسة الجنون ، لكنه لن يكون قادرا على تحقيق ذلك من خلال الطرق التقليدية. نظر نحو التنانين الثلاثة.
كواتشيك!
[أفعالك الشريرة جعلتك عدوا للبشرية.]
“كراا”
“غررررر” هدر الحشد المتبقي من المخلوقات في وقت واحد وهاجم كانغ يون سو.
“المقاييس على رقبته رقيقة! صوب سهامك هناك!”
بدأ رافلستير في إلقاء سحر النقل الآني ، وبدأ شخصيته تتلاشى ببطء. كان يهرب من التنانين بعد تعرضه للهزيمة على أيديهم. ومع ذلك ، قال بضحكة وخز في العمود الفقري ، “سأعود ، وسأحمل بالتأكيد القارة بأكملها بين يدي”
“فرسان الهيكل تسلق رقبة التنين وفتحها بسيوفهم!”
كان عليه أن يحول رافيلستير إلى كنيسة الجنون قبل أن يشرق القمر. سيتم تحقيق التوحيد الديني في اللحظة التي وافق فيها رافيلستير على التحول
لم يكن جيش كنيسة سيلفيا منزعجا على الرغم من مواجهة التنانين المرعبة. تم تعيين هذه المحاكمة في فترة زمنية كانت فيها كنيسة سيلفيا في ذروتها من حيث القوة. قاتل أتباع الكنيسة بحماس اقترب من الجنون ، وكانوا عنيدين لدرجة أنهم يفضلون الموت على الاعتراف بالهزيمة. بالإضافة إلى ذلك ، أثناء وجودهم في الكاتدرائية ، تم استعادة قوتهم الإلهية بسرعة وتلقوا هواة مختلفين
الفصل 155
المكافأة: الحجر الداكن
“لكن التنانين ستظل تتغلب عليهم ، “فكر كانغ يون سو.
عندها سار كانغ يون سو إليه مع سفينة نجاته في متناول اليد.
ظل زخم المعركة بشكل لا لبس فيه إلى جانب التنانين. قد يكون لكنيسة سيلفيا الكثير من المزايا والهواة ، لكن التنانين كانت على مستوى مختلف عن البشر. كما هو مخطط ، تم تدمير الكاتدرائية تدريجيا.
“تدمير الكاتدرائية أمر سهل ، لكن هدفي هو تحويل رافيلستير إلى كنيسة الجنون” ، فكر كانغ يون سو. كان هناك شيء كان عليه أن يجده إذا أراد أن يجعل رافيلستير يعترف بالهزيمة ويتحول. كان عليه أن يجد نقطة الضعف الوحيدة في الليش. “سفينة الحياة”.
كانت ليش خالدة قوية ، لكن كان لديهم نقطة ضعف حرجة واحدة ، وهي حقيقة أنهم سيموتون إذا تم كسر أوعية حياتهم.
[لقد نزلت من الطابق العلوي من الكاتدرائية.]
“الآن فرصتنا!”
[يمنح الحق في المرور عبر حواجز الكاتدرائية لأولئك الذين وصلوا إلى ذروتها.]
“قد تبدو مثل هيكل عظمي ، لكنك شخص دافئ في الداخل ، أليس كذلك؟”
أجاب كانغ يون سو: “تبدأ القوة السحرية للبحيرة في الانخفاض في اللحظة التي يتم فيها تصدع سفينة النجاة”.
[يمكنك الآن دخول المناطق المحظورة في الكاتدرائية.]
“لقد كانت الدعوة الصحيحة للصعود إلى القمة أولا ، “فكر كانغ يون سو.
كانت هناك مخلوقات بشعة المظهر تتجول حولها وقد تحورت بعد شرب الدم الفاسد الذي سفك على المذبح. كان لديهم ما يكفي من القوة لتمزيق الدروع المصنوعة من الذهب الخالص [1] ، وأظهروا رشاقة وسرعة استثنائية.
في تلك اللحظة أكمل رافلستير تعويذته.
تجسدت سلسلة سوداء عملاقة فوق الكاتدرائية ، تلتف حول أعناق التنانين الثلاثة الهائجة.
“كرووواااا” زأرت التنانين الثلاثة وهم يكافحون من أجل التحرر. ومع ذلك ، حفرت السلسلة أعمق في أعناقهم كلما قاوموا أكثر.
“الآن فرصتنا!”
كواتشيك!
“اقتل التنانين!”
كواتشيك!
استخدمت القوات الفتحة لشن هجوم شامل على التنانين الثلاثة.
[أفعالك الشريرة جعلتك عدوا للبشرية.]
“سأجد سفينة النجاة بينما تشتت التنانين انتباههم” ، فكر كانغ يون سو. دخل الكاتدرائية مرة أخرى وذهب للعثور على الممر السري الذي يؤدي إلى الطابق السفلي ، والذي كان يعرف أنه يقع في الجزء الخلفي من غرفة تخزين قديمة.
[لديك الحق في المرور عبر الحاجز.]
[العظم في يدك أكثر متانة من الفولاذ المقوى!]
[لقد دخلت الطابق السفلي المحرم.]
“هيكل عظمي؟ ل-لا ، انسى ذلك. سيكون على ما يرام حتى لو كان الشيطان نفسه! رجاءً! أرجوك أنقذني!”
قرقع…
كانت ليش خالدة قوية ، لكن كان لديهم نقطة ضعف حرجة واحدة ، وهي حقيقة أنهم سيموتون إذا تم كسر أوعية حياتهم.
“أرى أن هذا المخلوق الفاسد ليس لديه شعور بالخوف!” زأر تنين الغبار وهو ينفث الحمض نحو رافيلستير. حاول رافيلستير تجنب تيار الحمض ، لكنه فيه.
في اللحظة التي فتح فيها كانغ يون سو الباب ، قوبل برائحة الدم. طار عبر الباب إلى سجن ملطخ بالدماء ، والذي احتوى على القرابين التي سيتم التضحية بها على المذبح الموجود خلفه.
“ليس لدي وقت لهذا” ، فكر كانغ يون سو. لوح بيده ووجه قوته الإلهية المظلمة. لقد كسر كل باب ، وتدفقت أوعية النجاة خلف كل باب من غرفهم. رفع الأوعية في الهواء وفكر ، “الحياة التي عشتها كحرفي رئيسي…”
“ا-الإنسان؟ لا ، إنه هيكل عظمي!”
“هيكل عظمي؟ ل-لا ، انسى ذلك. سيكون على ما يرام حتى لو كان الشيطان نفسه! رجاءً! أرجوك أنقذني!”
انطلقت صرخات عالية من جميع أنحاء القارة. لم يأتوا من أي شيء سوى الوحوش التي تصلي.
تحطمت النوافذ ، وتم إلقاء كانغ يون سو من النافذة بسبب انفجار المانا القوي. تم قذفه على طول الطريق إلى الجدران الدفاعية المحيطة بالكاتدرائيات ، لكنه تعافى على الفور وطار. كانت جميع عظامه بها شقوق واضحة عليها ، لكنها كانت لا تزال تصلح ببطء من تلقاء نفسها.
لم يهتم كانغ يون سو بمناشدات القرابين اليائسة وهو يطير أمامهم ، وسرعان ما وصل إلى المذبح الدموي. كان المذبح كبيرا بشكل لا يصدق ، يليق بحجم الكاتدرائية.
“أوه ، إلهة سيلفيا!”
“غرررر”
“غررررر” هدر الحشد المتبقي من المخلوقات في وقت واحد وهاجم كانغ يون سو.
بينج! طقطقه! قرقع!
كانت هناك مخلوقات بشعة المظهر تتجول حولها وقد تحورت بعد شرب الدم الفاسد الذي سفك على المذبح. كان لديهم ما يكفي من القوة لتمزيق الدروع المصنوعة من الذهب الخالص [1] ، وأظهروا رشاقة وسرعة استثنائية.
صرخ السجناء في رعب.
اختبأ كانغ يون سو خلف عمود وفكر ، “لقد نفدت تقريبا من القوة الخالدة. يجب أن أحافظ على من الآن فصاعدا”
“كيروك! كياروك! أورنوكرا!”
لم يكن لديه أي طريقة لقتل مئات المخلوقات الكامنة حول المذبح ، لكن كان عليه بالتأكيد تجاوزها من أجل الحصول على أي فرصة لسرقة سفينة نجاة الليش. وهكذا ، عاد إلى السجن.
حرص كانغ يون سو على قتل كل واحد من المخلوقات. بينما كان يواصل المذبحة ، اهتز سقف الطابق السفلي. لقد فكر ، “لا بد أنهم يخوضون معركة كبيرة هناك”.
“ا-الهيكل العظمي! إنه ذلك الهيكل العظمي منذ فترة!”
“يمكنني الآن القتال” ، فكر وهو يسحب أحد أضلاعه. لقد منح جسده قوة ساحقة لدرجة أن إحدى عظامه ستكون سلاحا أكثر فعالية من أي شيء آخر. وهكذا ، طار وحطم المخلوقات البشعة في الرأس ، واحدة تلو الأخرى.
“كرووواااا” زأرت التنانين الثلاثة وهم يكافحون من أجل التحرر. ومع ذلك ، حفرت السلسلة أعمق في أعناقهم كلما قاوموا أكثر.
“من فضلك! الرجاء مساعدتنا!”
بدأت العروض في التماس يائس للمساعدة مرة أخرى.
“أعرف منذ أن كنت واحدا” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.
كواتشيك!
جمع كانغ يون سو القوة الإلهية المظلمة في يده.
“أرى أن هذا المخلوق الفاسد ليس لديه شعور بالخوف!” زأر تنين الغبار وهو ينفث الحمض نحو رافيلستير. حاول رافيلستير تجنب تيار الحمض ، لكنه فيه.
ام!
1. في الحياة الواقعية ، الذهب في الواقع ناعم جدا ، لكن هذه رواية خيالية ويبدو أن الذهب في قارة سيلفيا قوي جدا
أخذ كانغ يون سو ضلعا آخر في يده الأخرى وأرجحه بلا رحمة على المخلوقات.
انفجرت أبواب السجن واحدة تلو الأخرى، وركض السجناء وهم يبكون دموع الفرح.
“لا شيء من شأنك” ، قال كانغ يون سو وهو يضرب سفينة النجاة باستمرار.
بدأت العروض في التماس يائس للمساعدة مرة أخرى.
“ل-لقد صنعناها! نحن على قيد الحياة!”
“ما زلت تفتقر إلى أن تطلق على نفسك اسم ليش” ، أجاب كانغ يون سو.
“شكرا لك! الآن أنا حر!”
حدق كانغ يون سو في الليش وكرر ، “قلت ، آمن بكنيسة الجنون.”
“قد تبدو مثل هيكل عظمي ، لكنك شخص دافئ في الداخل ، أليس كذلك؟”
[لقد أصبحت وحشا شريرا.]
هز كانغ يون سو رأسه وأجاب ، “لا”
“ا-الهيكل العظمي! إنه ذلك الهيكل العظمي منذ فترة!”
اختفت التنانين وانهارت الكاتدرائية حيث تحول العالم بأسره إلى اللون الأبيض.
التف القوة الإلهية حول السجناء ، وعندها فقط لاحظوا أخيرا أن هناك خطأ ما.
“هذا بدأ يزعجني …” تمتم رافلستير حتى عندما ذاب جلده من الحمض. ما خرج من رذاذ الحمض كان ليخ يرتدي أردية. نظر رافيلستير إلى الكاتدرائية المدمرة وأتباعه القتلى قبل أن يتذمر ، “مجموعة من السحالي دمرت كل ما بنيته. لا أعرف لماذا قررت أيها السحالي التي تتباهى دائما بحيادك فجأة نصب كمين لي ، لكن هذا لم ينته بعد!”
لم يكن لديه أي طريقة لقتل مئات المخلوقات الكامنة حول المذبح ، لكن كان عليه بالتأكيد تجاوزها من أجل الحصول على أي فرصة لسرقة سفينة نجاة الليش. وهكذا ، عاد إلى السجن.
“هاه؟”
“أنا عائم!”
بدأ رافلستير في إلقاء سحر النقل الآني ، وبدأ شخصيته تتلاشى ببطء. كان يهرب من التنانين بعد تعرضه للهزيمة على أيديهم. ومع ذلك ، قال بضحكة وخز في العمود الفقري ، “سأعود ، وسأحمل بالتأكيد القارة بأكملها بين يدي”
“إلى أين تأخذنا؟”
رفع كانغ يون سو الناس وجرهم نحو المذبح.
صرخ السجناء في رعب.
“ل-لا تخبرني -!”
عندها سار كانغ يون سو إليه مع سفينة نجاته في متناول اليد.
لم يهتم كانغ يون سو بمناشدات القرابين اليائسة وهو يطير أمامهم ، وسرعان ما وصل إلى المذبح الدموي. كان المذبح كبيرا بشكل لا يصدق ، يليق بحجم الكاتدرائية.
“ل-لا! لا تفعل!”
#Stephan
كواتشيك!
في تلك اللحظة أكمل رافلستير تعويذته.
تم سحق السجناء ، وكان المذبح مغطى بالدماء.
اختفت التنانين وانهارت الكاتدرائية حيث تحول العالم بأسره إلى اللون الأبيض.
[تم التضحية ب 512 شخصا بريئا على المذبح.]
كان عليه أن يحول رافيلستير إلى كنيسة الجنون قبل أن يشرق القمر. سيتم تحقيق التوحيد الديني في اللحظة التي وافق فيها رافيلستير على التحول
[تم التضحية ب 192 من فرسان الهيكل و 167 مرتزقا و 147 من فرسان السحر و 3 لصوص.]
رفع كانغ يون سو الناس وجرهم نحو المذبح.
[لقد امتصت عظامك قدرات الذبائح.]
[لقد أصبحت وحشا شريرا.]
لم يكن لديه أي طريقة لقتل مئات المخلوقات الكامنة حول المذبح ، لكن كان عليه بالتأكيد تجاوزها من أجل الحصول على أي فرصة لسرقة سفينة نجاة الليش. وهكذا ، عاد إلى السجن.
[أفعالك الشريرة جعلتك عدوا للبشرية.]
“ليس لدي وقت لهذا” ، فكر كانغ يون سو. لوح بيده ووجه قوته الإلهية المظلمة. لقد كسر كل باب ، وتدفقت أوعية النجاة خلف كل باب من غرفهم. رفع الأوعية في الهواء وفكر ، “الحياة التي عشتها كحرفي رئيسي…”
ذهب كانغ يون سو أعمق في الطابق السفلي ، ووصل في النهاية إلى طريق مسدود. وضع يده على الحائط ، ثم …
كان من المفترض أن يتم تقاسم هذه السلطة بين فرسان الهيكل في كنيسة سيلفيا. ومع ذلك ، احتكر كانغ يون سو كل هذه القوة وحدها.
“يمكنني الآن القتال” ، فكر وهو يسحب أحد أضلاعه. لقد منح جسده قوة ساحقة لدرجة أن إحدى عظامه ستكون سلاحا أكثر فعالية من أي شيء آخر. وهكذا ، طار وحطم المخلوقات البشعة في الرأس ، واحدة تلو الأخرى.
“أوه ، إلهة سيلفيا!”
هز كانغ يون سو رأسه وأجاب ، “لا”
كواتشيك!
التف القوة الإلهية حول السجناء ، وعندها فقط لاحظوا أخيرا أن هناك خطأ ما.
اختبأ كانغ يون سو خلف عمود وفكر ، “لقد نفدت تقريبا من القوة الخالدة. يجب أن أحافظ على من الآن فصاعدا”
انفجرت رؤوس المخلوقات بضربة واحدة ، مما أدى إلى مقتلهم على الفور.
“كنيسة الجنون؟! ثم يجب أن تكون زعيم كنيسة الهيكل العظمي الشهير. هل كنيستك عظيمة لدرجة أنني يجب أن أعتنق إليها؟” سأل رافيلستير.
“غررررر” هدر الحشد المتبقي من المخلوقات في وقت واحد وهاجم كانغ يون سو.
“أرى أن هذا المخلوق الفاسد ليس لديه شعور بالخوف!” زأر تنين الغبار وهو ينفث الحمض نحو رافيلستير. حاول رافيلستير تجنب تيار الحمض ، لكنه فيه.
أخذ كانغ يون سو ضلعا آخر في يده الأخرى وأرجحه بلا رحمة على المخلوقات.
“ل-لقد صنعناها! نحن على قيد الحياة!”
1. في الحياة الواقعية ، الذهب في الواقع ناعم جدا ، لكن هذه رواية خيالية ويبدو أن الذهب في قارة سيلفيا قوي جدا
[لقد ألحقت أضرارا قاتلة بالمخلوقات الفاسدة.]
كانت ليش خالدة قوية ، لكن كان لديهم نقطة ضعف حرجة واحدة ، وهي حقيقة أنهم سيموتون إذا تم كسر أوعية حياتهم.
[العظم في يدك أكثر متانة من الفولاذ المقوى!]
شواا
[لقد دمرت ثلاثة رؤوس في ضربة واحدة!]
“ما زلت تفتقر إلى أن تطلق على نفسك اسم ليش” ، أجاب كانغ يون سو.
حرص كانغ يون سو على قتل كل واحد من المخلوقات. بينما كان يواصل المذبحة ، اهتز سقف الطابق السفلي. لقد فكر ، “لا بد أنهم يخوضون معركة كبيرة هناك”.
“اللعنة! ماذا فعلت؟ لماذا سحري لا يعمل؟!” صرخ رافيلستير بغضب.
لم يتبق لديه الكثير من الوقت. يعتقد ، “أخفى رافيلستير سفينة نجاته في مكان ما في الطابق السفلي”.
عادة ما تخفي ليش أوعية حياتها في مكان ما في متناول اليد ، لكنها تختار دائما الأماكن التي لن يجدها أحد على الإطلاق.
[لقد حصلت على مكافأة إضافية لقتل تنين العظام راويلكان.]
ذهب كانغ يون سو أعمق في الطابق السفلي ، ووصل في النهاية إلى طريق مسدود. وضع يده على الحائط ، ثم …
قرقع… قرقع…!
“أوه ، إلهة سيلفيا!”
مكافأة إضافية: ملك عظم العالم السفلي
حطم الجدار ، وكشف عن مساحة بيضاء نظيفة. كان ممرا سحريا له أبواب لا حصر لها على كلا الجانبين.
حدقت التنانين الثلاثة وقررت المشاهدة من الخطوط الجانبية.
“ما الذي تريده ؟! هل هو المال؟ أم أنه سحر أسود؟ سأعطيك ما تريد!” صاح رافيلستير.
قرقع…
فتح كانغ يون سو الباب الأول ، وتومض ضوء ساطع أمام عينيه. كانت الغرفة مليئة بالأوعية اللامعة. كان يعتقد ، “جميع الغرف مكدسة بأوعية الحياة”.
كان نفس الشيء بالنسبة لكل باب فتحه. كان كل باب مليئا بمئات أو حتى آلاف سفن النجاة المكدسة فيها ، وداخل الممر ، كان هناك مئات الأبواب. أعد رافيلستير مئات الأفخاخ كإجراء مضاد ، فقط في حالة وصول دخيل. سيستغرق الأمر من كانغ يون سو يوما كاملا للذهاب إلى كل غرفة وكسر كل سفينة.
بدأت العروض في التماس يائس للمساعدة مرة أخرى.
“ما الذي تريده ؟! هل هو المال؟ أم أنه سحر أسود؟ سأعطيك ما تريد!” صاح رافيلستير.
“ليس لدي وقت لهذا” ، فكر كانغ يون سو. لوح بيده ووجه قوته الإلهية المظلمة. لقد كسر كل باب ، وتدفقت أوعية النجاة خلف كل باب من غرفهم. رفع الأوعية في الهواء وفكر ، “الحياة التي عشتها كحرفي رئيسي…”
لم يكن جيش كنيسة سيلفيا منزعجا على الرغم من مواجهة التنانين المرعبة. تم تعيين هذه المحاكمة في فترة زمنية كانت فيها كنيسة سيلفيا في ذروتها من حيث القوة. قاتل أتباع الكنيسة بحماس اقترب من الجنون ، وكانوا عنيدين لدرجة أنهم يفضلون الموت على الاعتراف بالهزيمة. بالإضافة إلى ذلك ، أثناء وجودهم في الكاتدرائية ، تم استعادة قوتهم الإلهية بسرعة وتلقوا هواة مختلفين
راقب كانغ يون سو أوعية الحياة واحدة تلو الأخرى بنظرة حادة العينين ، وسرعان ما وجد واحدة أكثر سمكا من غيرها. أمسك بالسفينة وفكر ، “إذن هذا هو الحقيقي”.
قرقع…
عاد إلى السطح مع سفينة نجاة الحزاز في السحب. كانت الشمس قد غربت بالفعل وسقط الليل ، وبما أن قمر الظلام الكامل سيشرق قريبا ، فقد انتهى الحد الزمني له. ومع ذلك ، فإن المعركة الشرسة على السطح لا تزال مستمرة.
حرص كانغ يون سو على قتل كل واحد من المخلوقات. بينما كان يواصل المذبحة ، اهتز سقف الطابق السفلي. لقد فكر ، “لا بد أنهم يخوضون معركة كبيرة هناك”.
“أوه ، سلاسل الظلام. اربط أعدائي!” ألقى رافيلستير تعويذة ، مضحيا بأتباعه بدلا من مانا.
“آاااا”
اختبأ كانغ يون سو خلف عمود وفكر ، “لقد نفدت تقريبا من القوة الخالدة. يجب أن أحافظ على من الآن فصاعدا”
“هاه؟”
“أوه ، إلهة سيلفيا!”
مات الأتباع واحدا تلو الآخر ، بينما غلف السحر الأسود القوي التنانين الثلاثة.
“كرووو” زأرت التنانين الثلاثة بينما كانت تقاوم بعناد.
رفع كانغ يون سو الناس وجرهم نحو المذبح.
أطلق التنين إغنوس والتنين الجليدي أنفاسهما التنين في نفس الوقت ، مما أدى إلى تدمير المزيد من الكاتدرائية
“أرى أن هذا المخلوق الفاسد ليس لديه شعور بالخوف!” زأر تنين الغبار وهو ينفث الحمض نحو رافيلستير. حاول رافيلستير تجنب تيار الحمض ، لكنه فيه.
بدأ رافلستير في إلقاء سحر النقل الآني ، وبدأ شخصيته تتلاشى ببطء. كان يهرب من التنانين بعد تعرضه للهزيمة على أيديهم. ومع ذلك ، قال بضحكة وخز في العمود الفقري ، “سأعود ، وسأحمل بالتأكيد القارة بأكملها بين يدي”
شواا
تجسدت سلسلة سوداء عملاقة فوق الكاتدرائية ، تلتف حول أعناق التنانين الثلاثة الهائجة.
“هذا بدأ يزعجني …” تمتم رافلستير حتى عندما ذاب جلده من الحمض. ما خرج من رذاذ الحمض كان ليخ يرتدي أردية. نظر رافيلستير إلى الكاتدرائية المدمرة وأتباعه القتلى قبل أن يتذمر ، “مجموعة من السحالي دمرت كل ما بنيته. لا أعرف لماذا قررت أيها السحالي التي تتباهى دائما بحيادك فجأة نصب كمين لي ، لكن هذا لم ينته بعد!”
تحطمت النوافذ ، وتم إلقاء كانغ يون سو من النافذة بسبب انفجار المانا القوي. تم قذفه على طول الطريق إلى الجدران الدفاعية المحيطة بالكاتدرائيات ، لكنه تعافى على الفور وطار. كانت جميع عظامه بها شقوق واضحة عليها ، لكنها كانت لا تزال تصلح ببطء من تلقاء نفسها.
بدأ رافلستير في إلقاء سحر النقل الآني ، وبدأ شخصيته تتلاشى ببطء. كان يهرب من التنانين بعد تعرضه للهزيمة على أيديهم. ومع ذلك ، قال بضحكة وخز في العمود الفقري ، “سأعود ، وسأحمل بالتأكيد القارة بأكملها بين يدي”
قرقع…
في نفس اللحظة التي كان فيها رافلستير على وشك الاختفاء …
في تلك اللحظة أكمل رافلستير تعويذته.
كواتشيك!
مات الأتباع واحدا تلو الآخر ، بينما غلف السحر الأسود القوي التنانين الثلاثة.
“أوه ، إلهة سيلفيا!”
“كوهيوك!” غمزت رافيلستير من الألم حيث تم إلغاء تعويذة النقل الآني. كان مرتبكا للغاية ، ولم يختبر مثل هذا الألم طوال حياته.
عندها سار كانغ يون سو إليه مع سفينة نجاته في متناول اليد.
“ا-انت … أيها الوغد…!” صرخ رافيلستير.
ام!
“آمن بكنيسة الجنون” ، قال كانغ يون سو وهو يضرب سفينة النجاة بظهر سيفه.
المكافأة: الحجر الداكن
كواتشيك!
[العظم في يدك أكثر متانة من الفولاذ المقوى!]
ذهب كانغ يون سو أعمق في الطابق السفلي ، ووصل في النهاية إلى طريق مسدود. وضع يده على الحائط ، ثم …
“كوهيوك!” تأوه رافلستير من الألم عندما تشكل صدع على سفينة حياته.
“قوتي الخالدة تنفد” ، فكر. نظر إلى الجزء العلوي من الكاتدرائية ، التي كانت محاطة الآن بمانا شريرة. “كما هو متوقع ، لن يكون الأمر سهلا.”
حدقت التنانين الثلاثة وقررت المشاهدة من الخطوط الجانبية.
“ليس لدي وقت لهذا” ، فكر كانغ يون سو. لوح بيده ووجه قوته الإلهية المظلمة. لقد كسر كل باب ، وتدفقت أوعية النجاة خلف كل باب من غرفهم. رفع الأوعية في الهواء وفكر ، “الحياة التي عشتها كحرفي رئيسي…”
حدق رافيلستير في كانغ يون سو بعيون مليئة بالكراهية ، ثم صرخ فجأة ، “واش!”
لقد كانت تعويذة سحرية عالية الجودة سمحت للمستخدم بالسرقة من الهدف ، وارتجف وعاء النجاة في يد كانغ يون سو لفترة قصيرة … ولكن هذا كان كل شيء
“كرووو” زأرت التنانين الثلاثة بينما كانت تقاوم بعناد.
“آمن بكنيسة الجنون ، “كرر كانغ يون سو وهو يضرب سفينة النجاة مرة أخرى.
[لقد دمرت ثلاثة رؤوس في ضربة واحدة!]
كواتشيك!
[لقد ألحقت أضرارا قاتلة بالمخلوقات الفاسدة.]
ظل زخم المعركة بشكل لا لبس فيه إلى جانب التنانين. قد يكون لكنيسة سيلفيا الكثير من المزايا والهواة ، لكن التنانين كانت على مستوى مختلف عن البشر. كما هو مخطط ، تم تدمير الكاتدرائية تدريجيا.
“اللعنة! ماذا فعلت؟ لماذا سحري لا يعمل؟!” صرخ رافيلستير بغضب.
“كوهيوك!” تأوه رافلستير من الألم عندما تشكل صدع على سفينة حياته.
“ما زلت تفتقر إلى أن تطلق على نفسك اسم ليش” ، أجاب كانغ يون سو.
“ما الذي تتحدث عنه؟” سأل رافيلستير.
لم يكن لديه أي طريقة لقتل مئات المخلوقات الكامنة حول المذبح ، لكن كان عليه بالتأكيد تجاوزها من أجل الحصول على أي فرصة لسرقة سفينة نجاة الليش. وهكذا ، عاد إلى السجن.
أجاب كانغ يون سو: “تبدأ القوة السحرية للبحيرة في الانخفاض في اللحظة التي يتم فيها تصدع سفينة النجاة”.
“هذا لا يمكن أن يكون!” هتف رافيلستير في رعب. صر على أسنانه وعاد ، “الليش هو نوع أعلى حقق قمة السحر الأسود! ماذا بحق الجحيم يمكن أن يعرف هيكل عظمي متواضع مثلك عن كونه حزازا ؟!”
“ما الذي تتحدث عنه؟” سأل رافيلستير.
“أعرف منذ أن كنت واحدا” ، أجاب كانغ يون سو بلا مبالاة.
“أوه ، سلاسل الظلام. اربط أعدائي!” ألقى رافيلستير تعويذة ، مضحيا بأتباعه بدلا من مانا.
“… ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم؟” سأل رافلستير في ارتباك
“لا شيء من شأنك” ، قال كانغ يون سو وهو يضرب سفينة النجاة باستمرار.
حرص كانغ يون سو على قتل كل واحد من المخلوقات. بينما كان يواصل المذبحة ، اهتز سقف الطابق السفلي. لقد فكر ، “لا بد أنهم يخوضون معركة كبيرة هناك”.
لم يهتم كانغ يون سو بمناشدات القرابين اليائسة وهو يطير أمامهم ، وسرعان ما وصل إلى المذبح الدموي. كان المذبح كبيرا بشكل لا يصدق ، يليق بحجم الكاتدرائية.
كواتشيك!
لقد كانت تعويذة سحرية عالية الجودة سمحت للمستخدم بالسرقة من الهدف ، وارتجف وعاء النجاة في يد كانغ يون سو لفترة قصيرة … ولكن هذا كان كل شيء
كواتشيك!
كواتشيك!
تلوى رافلستير في عذاب ، تماما تحت رحمة هيكل عظمي متواضع.
لم يتبق لديه الكثير من الوقت. يعتقد ، “أخفى رافيلستير سفينة نجاته في مكان ما في الطابق السفلي”.
“ما الذي تريده ؟! هل هو المال؟ أم أنه سحر أسود؟ سأعطيك ما تريد!” صاح رافيلستير.
“اقتل التنانين!”
التف القوة الإلهية حول السجناء ، وعندها فقط لاحظوا أخيرا أن هناك خطأ ما.
حدق كانغ يون سو في الليش وكرر ، “قلت ، آمن بكنيسة الجنون.”
———————————
في اللحظة التي فتح فيها كانغ يون سو الباب ، قوبل برائحة الدم. طار عبر الباب إلى سجن ملطخ بالدماء ، والذي احتوى على القرابين التي سيتم التضحية بها على المذبح الموجود خلفه.
بدأ القمر يرتفع في سماء الليل. عندما كان اكتمال القمر في الظلام على وشك الارتفاع بالكامل في السماء ، هرب صوت رافيلستير الضعيف من شفتيه. “أنا … سوف أتخلى عن كنيسة سيلفيا … واؤمن بكنيسة الجنون …”
[رئيس أكبر كنيسة في القارة ، رافيلستير ، قد تحول!]
عندها سار كانغ يون سو إليه مع سفينة نجاته في متناول اليد.
[يمكنك الآن دخول المناطق المحظورة في الكاتدرائية.]
[تم تحقيق التوحيد الديني للوحوش في قارة سيلفيا!]
وصلت صرخات الوحوش على طول الطريق إلى الكاتدرائية المتداخلة على قمة الجرف.
بدأ رافلستير في إلقاء سحر النقل الآني ، وبدأ شخصيته تتلاشى ببطء. كان يهرب من التنانين بعد تعرضه للهزيمة على أيديهم. ومع ذلك ، قال بضحكة وخز في العمود الفقري ، “سأعود ، وسأحمل بالتأكيد القارة بأكملها بين يدي”
[بدأت الذئاب المستذئبة في احتقار كنيسة الجنون لسبب ما.]
انطلقت صرخات عالية من جميع أنحاء القارة. لم يأتوا من أي شيء سوى الوحوش التي تصلي.
عادة ما تخفي ليش أوعية حياتها في مكان ما في متناول اليد ، لكنها تختار دائما الأماكن التي لن يجدها أحد على الإطلاق.
“كيروك! كياروك! أورنوكرا!”
“كياروك! أورنوكرا …!”
بدأت العروض في التماس يائس للمساعدة مرة أخرى.
تحطمت النوافذ ، وتم إلقاء كانغ يون سو من النافذة بسبب انفجار المانا القوي. تم قذفه على طول الطريق إلى الجدران الدفاعية المحيطة بالكاتدرائيات ، لكنه تعافى على الفور وطار. كانت جميع عظامه بها شقوق واضحة عليها ، لكنها كانت لا تزال تصلح ببطء من تلقاء نفسها.
“أورنوكرا …!”
وصلت صرخات الوحوش على طول الطريق إلى الكاتدرائية المتداخلة على قمة الجرف.
“كنيسة الجنون؟! ثم يجب أن تكون زعيم كنيسة الهيكل العظمي الشهير. هل كنيستك عظيمة لدرجة أنني يجب أن أعتنق إليها؟” سأل رافيلستير.
اختفت التنانين وانهارت الكاتدرائية حيث تحول العالم بأسره إلى اللون الأبيض.
“أنا لا أسأل” ، قال كانغ يون سو وهو يشير إلى النافذة ، حيث كانت ثلاثة تنانين تحطم الجدران الدفاعية المحيطة بالكاتدرائية. وتابع: “أنا أهددك”.
[لقد قمت بمسح المحاكمة الثالثة!]
قرقع…
“الآن فرصتنا!”
[لقد حصلت على مكافأة إضافية لقتل تنين العظام راويلكان.]
المكافأة: الحجر الداكن
———————————
مكافأة إضافية: ملك عظم العالم السفلي
اختفت التنانين وانهارت الكاتدرائية حيث تحول العالم بأسره إلى اللون الأبيض.
“قد تبدو مثل هيكل عظمي ، لكنك شخص دافئ في الداخل ، أليس كذلك؟”
———————————
1. في الحياة الواقعية ، الذهب في الواقع ناعم جدا ، لكن هذه رواية خيالية ويبدو أن الذهب في قارة سيلفيا قوي جدا
———————————
صرخ السجناء في رعب.
#Stephan
“قوتي الخالدة تنفد” ، فكر. نظر إلى الجزء العلوي من الكاتدرائية ، التي كانت محاطة الآن بمانا شريرة. “كما هو متوقع ، لن يكون الأمر سهلا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
